بديل.
1177: بديل.
تحت إضاءة استدعائه الثالث للفانوس، سقط كلاين في نوم عميق، لكنه لم يحلم بأي شيء.
على الأراضي المهجورة المليئة بالوديان العميقة، وقف آمون في أماكن مختلفة. فتحوا *أفواههم* وهتفوا في جوتون “مباركة عالم الروح وقلعة صفيرة …”
“أنت تجسيد النظام…”
“الغموض الناشئ عن العصور القديمة؛
مع وضع ذلك في الاعتبار، سار نحو حطام برج طويل مرتديًا معطفه الأسود وقبعته، مسترشدًا بالبرق العرضي.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
عادت أودري إلى غرفة نومها مرة أخرى وأقامت طقس عطاء للحصول على البجعة الورقية.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
‘لكي لا يجرؤ زعيم مدينة الفضة على الدخول، فهذا يعني أن القوة في مدينة نويس قد وصلت بالتأكيد إلى مستوى الملاك. لن يتجاهل آمون ذلك… ربما لا *يجرؤ* على تناول مثل هذه الخاصية عالية المستوى من مسار تجاوز مجاور، لكن هذا لا *يمنعه* من نصب فخ… حتى لو لم *يفعل* ذلك في الماضي، بالتأكيد سيندفع بالتأكيد إلر هناك الآن… بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن آمون لم يكتشفها بعد لأنه، خلال الزيارة الأولى لزعيم مدينة الفضة، لم يكن الخراب خطير. ربما وصلت هذه القوة على مستوى الملائكة إلى أنقاض نويس لاحقًا… *كان* يهاجر باستمرار بـ*مؤمنيه* لتجنب آمون؟’ في خضم أفكاره، شعر كلاين ببعض الخوف من التوجه للشمال الغربي إلى المدينة القديمة.
“جيرمان سبارو العظيم…”
‘هناك صلاة… يستخدم آمون اسم جيرمان سبارو الشرفي… وهذا يعني أن عددًا من الآمونات ليس بعيدين جدًا عني… لكن ليس بمدينة الفضة أي طفيليات *له*… إنهم في فرق الدوريات المحيطة، أو في بعض المخلوقات غير المتوقعة؟’ وبينما كان يمشي، أدار كلاين رأسه فجأة واستمع بعناية لبضع ثوانٍ.
تم وضع هذه الأصوات في طبقات بينما ملئت الفراغ، كما لو أنها امتدت إلى مسافة لا نهائية.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
بعد عشر ثوانٍ، عدّل *كلوهم* العدسة الأحادية الكريستالية *خاصتهم*.بطرق مختلفة وضحكوا بهدوء.
تمكن كلاين بالفعل من تأكيد أن المستويات العليا من المسارات المجاورة اتبعت أيضًا قانون تجاذب خصائص التجاوز. بما أن آمون كان يتجول في الأرض الآلهة المنبوذة منذ أكثر من ألف عام واقترب من مدينة الفضة، فكيف لن *ينجذب* إلى أطلال نويس في الشمال؟
“لقد غيره بسرعة كبيرة”.
‘هل هذا هو ملاك مسلر القدر الذي أعطى قطرة دم للسيدة الناسك؟ (‘ سيطرت أودري على أفكارها ونظرت بهدوء إلى الأفعى العملاقة. قالت بصراحة، “لقد أرادني أن أسألك أين يمكنه الحصول على المكون الرئيسي لجرعة محدث المعجزات؟”
إذا كان جيرمان سبارو لا يزال يستجيب تلقائيًا لهذا الاسم الشرفي، فسـ*يمكنهم* عندئذٍ استغلال هذه الفرصة لتحديد موقع الطرف الآخر وإنشاء “خطأ” للظهور بجوار *هدفهم* مباشرةً.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
…
مقارنة بهم، كان القديسون في مسار المتنبئ أكثر غرابة ورعبًا.
في الظلام الذي كان يضيئه البرق من وقت لآخر، اتجه كلاين ذو المعطف والقبعة شمالًا بخطى معتدلة بينما كان يحمل فانوسًا.
التقطت قلمًا رفيعًا وكتبت على سطح البجعة الورقية:
‘هناك صلاة… يستخدم آمون اسم جيرمان سبارو الشرفي… وهذا يعني أن عددًا من الآمونات ليس بعيدين جدًا عني… لكن ليس بمدينة الفضة أي طفيليات *له*… إنهم في فرق الدوريات المحيطة، أو في بعض المخلوقات غير المتوقعة؟’ وبينما كان يمشي، أدار كلاين رأسه فجأة واستمع بعناية لبضع ثوانٍ.
مقارنة بهم، كان القديسون في مسار المتنبئ أكثر غرابة ورعبًا.
فيما يتعلق بهذا الأمر، كان مسرورًا لأنه كان حذرًا بدرجة كافية. لقد قام بتغيير الاسم الشرفي الذي سمح بالرد الفوري أثناء وجوده فوق الضباب الرمادي. انتقلت من “حامي السحرة ولاعبي الدرامي في باكلوند” إلى “حامي جميع الأطفال المساكين في باكلوند.” جاء ذلك من مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية التي أنشأها.
كانوا بالفعل دمى له.
‘نعم… آمون عالم تشفير. من المحتمل جدًا أنه يستطيع “تحليل” هذا الاسم الشرفي من جميع المعلومات المتعلقة بدوين دانتيس… لا، لا أحتاج حتى إلى رد تلقائي…’ عندما نظر كلاين إلى الضوء الأصفر الخافت المنبعث من الفانوس، اتخذ قرارًا سريعًا .
على طول الطريق، في الظلام الخطير خارج الضوء الأصفر الخافت، اصطفت الوحوش وتتبعته بصمت.
لقد جعل كل دودة من دود الروح قادرة فقط على الاستماع إلى الصلوات، دون أن تكون لديها القدرة على الاستجابة بشكل مستقل إلا إذا حصلوا على إذن من الجسد الرئيسي.
بالطبع، كشف كلاين بالفعل أن الجرعة يجب أن تُستهلك أثناء تزامن عاطفي ضخم.
بهذه الطريقة، ستؤثر الصلاة المتكررة بشدة على حياته اليومية، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هذا لأنه، بخلاف مضايقات آمون الدنيئة، لن يصلي أي شخص آخر إلى جيرمان سبارو لأنه لم ينشر الكلمة عن اسمه الفخري.
بمجرد وصولها إلى وجهتها، تفعل الإحساس الروحي لأودري. رفعت رأسها ونظرت إلى قمة برج الكنيسة.
بعد تسوية هذه المسألة، فكر كلاين في كل جوانب آمون المرعبة. فجأة كان لديه بعض الشكوك حول ما يجب فعله تاليا.
عادت أودري إلى غرفة نومها مرة أخرى وأقامت طقس عطاء للحصول على البجعة الورقية.
كانت خطته الأصلية هي البقاء بعيدًا عن مدينة الفضة والتوجه إلى أطلال نويس في الشمال للتحقيق في الوضع هناك. لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على المكونات الرئيسية اللازمة لجرعة محدث المعجزات. ومع ذلك، بعد ربط أطلال تلك المدينة القديمة بآمون، تم الكشف عن مشكلة:
بعد عشر ثوانٍ، عدّل *كلوهم* العدسة الأحادية الكريستالية *خاصتهم*.بطرق مختلفة وضحكوا بهدوء.
تمكن كلاين بالفعل من تأكيد أن المستويات العليا من المسارات المجاورة اتبعت أيضًا قانون تجاذب خصائص التجاوز. بما أن آمون كان يتجول في الأرض الآلهة المنبوذة منذ أكثر من ألف عام واقترب من مدينة الفضة، فكيف لن *ينجذب* إلى أطلال نويس في الشمال؟
بعد تسوية هذه المسألة، فكر كلاين في كل جوانب آمون المرعبة. فجأة كان لديه بعض الشكوك حول ما يجب فعله تاليا.
‘لكي لا يجرؤ زعيم مدينة الفضة على الدخول، فهذا يعني أن القوة في مدينة نويس قد وصلت بالتأكيد إلى مستوى الملاك. لن يتجاهل آمون ذلك… ربما لا *يجرؤ* على تناول مثل هذه الخاصية عالية المستوى من مسار تجاوز مجاور، لكن هذا لا *يمنعه* من نصب فخ… حتى لو لم *يفعل* ذلك في الماضي، بالتأكيد سيندفع بالتأكيد إلر هناك الآن… بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن آمون لم يكتشفها بعد لأنه، خلال الزيارة الأولى لزعيم مدينة الفضة، لم يكن الخراب خطير. ربما وصلت هذه القوة على مستوى الملائكة إلى أنقاض نويس لاحقًا… *كان* يهاجر باستمرار بـ*مؤمنيه* لتجنب آمون؟’ في خضم أفكاره، شعر كلاين ببعض الخوف من التوجه للشمال الغربي إلى المدينة القديمة.
‘بهذه الطريقة، سوف يفسر ذلك سبب قيام مدينة الفضة بتدريس الاسمين الحقيقيين لبادهيل وهيرابيرغن، لكن لم ينتهي بعم الأمر بإقامة أي صلة بإله القتال أو إله المعرفة والحكمة… الصلوات في أرض الألهة المنبوذة لا تسمع من قبل الآلهة الحقيقية، أو حتى إذا كان *بإمكانهم* سماعها، *فهم* غير قادرين على الرد… هذا يعني أيضًا أنه لا توجد قوى متبقية من إله القتال أو إله المعرفة ؛ خلاف ذلك، لكانت هناك بعض الحالات الشاذة…’
قرر أولاً معرفة ما إذا كانت هناك أي طرق أخرى للحصول على المكون الرئيسي لجرعة محدث المعجزات قبل التفكير فيما إذا كان يجب عليه التوجه إلى محيط أطلال نويس لمراقبة وجمع بعض المعلومات.
‘بهذه الطريقة، سوف يفسر ذلك سبب قيام مدينة الفضة بتدريس الاسمين الحقيقيين لبادهيل وهيرابيرغن، لكن لم ينتهي بعم الأمر بإقامة أي صلة بإله القتال أو إله المعرفة والحكمة… الصلوات في أرض الألهة المنبوذة لا تسمع من قبل الآلهة الحقيقية، أو حتى إذا كان *بإمكانهم* سماعها، *فهم* غير قادرين على الرد… هذا يعني أيضًا أنه لا توجد قوى متبقية من إله القتال أو إله المعرفة ؛ خلاف ذلك، لكانت هناك بعض الحالات الشاذة…’
مع وضع ذلك في الاعتبار، سار نحو حطام برج طويل مرتديًا معطفه الأسود وقبعته، مسترشدًا بالبرق العرضي.
“لقد طلب منك دواين دانتيس مقابلتي”.
على طول الطريق، في الظلام الخطير خارج الضوء الأصفر الخافت، اصطفت الوحوش وتتبعته بصمت.
بعد عشر ثوانٍ، عدّل *كلوهم* العدسة الأحادية الكريستالية *خاصتهم*.بطرق مختلفة وضحكوا بهدوء.
كانوا بالفعل دمى له.
على الأراضي المهجورة المليئة بالوديان العميقة، وقف آمون في أماكن مختلفة. فتحوا *أفواههم* وهتفوا في جوتون “مباركة عالم الروح وقلعة صفيرة …”
مقارنة بهم، كان القديسون في مسار المتنبئ أكثر غرابة ورعبًا.
في اللحظة التي انتهى فيها من تلاوة الاسم الشرفي المكون من ثلاثة أسطر، انهار الوحش على الأرض وفقد حياته.
وأثناء سيرهم، هتف أحد الوحوش التي بدت مثل سمكة بأطراف فجأة في جوتون، “الشمس التي هي أبدية؛
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
“أنت نور لا ينطفئ؛
بهذه الطريقة، ستؤثر الصلاة المتكررة بشدة على حياته اليومية، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هذا لأنه، بخلاف مضايقات آمون الدنيئة، لن يصلي أي شخص آخر إلى جيرمان سبارو لأنه لم ينشر الكلمة عن اسمه الفخري.
“أنت تجسيد النظام…”
…
في اللحظة التي انتهى فيها من تلاوة الاسم الشرفي المكون من ثلاثة أسطر، انهار الوحش على الأرض وفقد حياته.
بهذه الطريقة، ستؤثر الصلاة المتكررة بشدة على حياته اليومية، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هذا لأنه، بخلاف مضايقات آمون الدنيئة، لن يصلي أي شخص آخر إلى جيرمان سبارو لأنه لم ينشر الكلمة عن اسمه الفخري.
غالبًا ما لم يقتصر الاسم الفخري للآلهة على ثلاثة أسطر، ولكن عند الترديد، يمكن للمرء اختيار أي ثلاثة. على سبيل المثال، كان الاسم الشرفي الكامل للشمس المشتعلة الأبدية هو “الشمس المشتعلة الأبدية، النور الذي لا ينطفئ، تجسيد النظام، إله العقود، حارس الأعمال”. والآن فقط، استخدم كلاين الثلاثة الأولى.
على طول الطريق، في الظلام الخطير خارج الضوء الأصفر الخافت، اصطفت الوحوش وتتبعته بصمت.
بهذه الطريقة، صلى إلى لورد العواصف، إله المعرفة والحكمة، وإلهة الليل، على أمل الحصول على استجابة معينة.
فيما يتعلق بهذا الأمر، كان مسرورًا لأنه كان حذرًا بدرجة كافية. لقد قام بتغيير الاسم الشرفي الذي سمح بالرد الفوري أثناء وجوده فوق الضباب الرمادي. انتقلت من “حامي السحرة ولاعبي الدرامي في باكلوند” إلى “حامي جميع الأطفال المساكين في باكلوند.” جاء ذلك من مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية التي أنشأها.
ومع ذلك، لم يكن هناك تغيير في محيطه بعد خمسة عشر دقيقة.
في تلك اللحظة، كان قد وصل بالفعل إلى برج منهار. جلس بجانب جدار تم قطعه بمقدار النصف فقط. مد يده ليخرج بجعة ورقية من الفراغ التاريخي وأشعلها.
‘لا جدوى من الصلاة لإله اللتسلسل 0 حقيقي في أرض الآلهة المنبوذة؟ ما لم يكن الهدف هو الخالق الحقيقي، أم وجودًا له أشياء مثل قلعة صفيرة أو بحر الفوضى؟’
“جيرمان سبارو العظيم…”
‘هذا غير صحيح. في مدينة الظهيرة، أخفى رجل الدين هذا الاسم الحقيقي للإلهة عند قوله. عندما ذكر الملك الرابع للملائكة، عانى من “الحرق” بسبب تورط الآلهة… ربما لأنه لا يزال هناك كل أنواع القوة الإلهية في أرض الآلهة المنبوذة، وليس فقط الإخفاء والانحطاط. وللأسماء الحقيقية للآلهة المختلفة معنى خاص في الغوامض، مما يسمح لها بإثارة القوى المقابلة؟’
‘بهذه الطريقة، سوف يفسر ذلك سبب قيام مدينة الفضة بتدريس الاسمين الحقيقيين لبادهيل وهيرابيرغن، لكن لم ينتهي بعم الأمر بإقامة أي صلة بإله القتال أو إله المعرفة والحكمة… الصلوات في أرض الألهة المنبوذة لا تسمع من قبل الآلهة الحقيقية، أو حتى إذا كان *بإمكانهم* سماعها، *فهم* غير قادرين على الرد… هذا يعني أيضًا أنه لا توجد قوى متبقية من إله القتال أو إله المعرفة ؛ خلاف ذلك، لكانت هناك بعض الحالات الشاذة…’
‘بهذه الطريقة، سوف يفسر ذلك سبب قيام مدينة الفضة بتدريس الاسمين الحقيقيين لبادهيل وهيرابيرغن، لكن لم ينتهي بعم الأمر بإقامة أي صلة بإله القتال أو إله المعرفة والحكمة… الصلوات في أرض الألهة المنبوذة لا تسمع من قبل الآلهة الحقيقية، أو حتى إذا كان *بإمكانهم* سماعها، *فهم* غير قادرين على الرد… هذا يعني أيضًا أنه لا توجد قوى متبقية من إله القتال أو إله المعرفة ؛ خلاف ذلك، لكانت هناك بعض الحالات الشاذة…’
بعد الانتهاء من استعداداتها، اتبعت أودري تعليمات السيد العالم ووضعت البجعة الورقية تحت وسادتها قبل الاستلقاء للنوم.
‘نعم، من الممكن أيضًا أنه ليس بسبب عدم وجود حالات شاذة، ولكن التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0، أه- التجف الأثرية المختومة على مستوى الإله- في مدينة الفضة قد أزالتها…’
…
‘في هذه الحالة، إذا كنت سأقوم بترديد الاسم الحقيقي للإلهة مباشرةً، فهل سأثير الظلام والإخفاء المحيطين بي؟ إذا كان من الممكن التحكم في هذا النوع من القوة، فسأحصل على بطاقة رابحة إضافية فعالة بينما يتتبعني آمون… الاحتمال ليس مرتفعًا جدًا. إن ترديد الاسم الحقيقي للإله مباشرة هو عمل من أعمال التجديف، وسيؤدي إلى رد فعل عنيف مماثل، تمامًا مثل رجل الدين في بلدة الظهيرة…’ بناءً على منطقه والظاهرة التي رآها، توصل كلاين إلى نظرية عن الوضع الحالي. كان حريصًا على محاولة قراءة جميع الأسماء الحقيقية للآلهة التي عرفها، واحد تلو الأخر، والتحقق من آثارها.
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
أخيرًا، ضبط نفسه ولم يقم بالمحاولات بشكل أعمى.
تم وضع هذه الأصوات في طبقات بينما ملئت الفراغ، كما لو أنها امتدت إلى مسافة لا نهائية.
‘من الأفضل أن أذهب فوق الضباب الرمادي لأقوم بالعرافة أولاً. وإلا، من يدري ما إذا كان سيكون هناك حادث لا يطاق… هممم، قد لا تعطي العرافة التي تنطوي على الآلهة وحيًا واضحًا…’ بعد الغمغمة داخليا لفترة من الوقت، سخر كلاين من تعجله. ‘كانت خطتي السابقة شبيهة بما يلي: لم أكن أطلب الموت منذ يومين. سأفعل ذلك بجدية اليوم!’
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
في تلك اللحظة، كان قد وصل بالفعل إلى برج منهار. جلس بجانب جدار تم قطعه بمقدار النصف فقط. مد يده ليخرج بجعة ورقية من الفراغ التاريخي وأشعلها.
‘بهذه الطريقة، سوف يفسر ذلك سبب قيام مدينة الفضة بتدريس الاسمين الحقيقيين لبادهيل وهيرابيرغن، لكن لم ينتهي بعم الأمر بإقامة أي صلة بإله القتال أو إله المعرفة والحكمة… الصلوات في أرض الألهة المنبوذة لا تسمع من قبل الآلهة الحقيقية، أو حتى إذا كان *بإمكانهم* سماعها، *فهم* غير قادرين على الرد… هذا يعني أيضًا أنه لا توجد قوى متبقية من إله القتال أو إله المعرفة ؛ خلاف ذلك، لكانت هناك بعض الحالات الشاذة…’
لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه الاتصال بأفعى القدر ويل أوسبتين سيريس إذا كان هناك وسيط. لقد أراد أن يعرف من أين يمكنه الحصول على المكونات الرئيسية لجرعة محدث المعجزات.
‘في نفس الوقت، تم استحضر العالم جيرمان سبارو. لقد صلى إلى السيد الأحمق في منطقة بيضاء رمادية وطلب *منه* إرسال طلبه إلى الآنسة عدالة، قائلاً أن هذا الفعل يمكن أن يسمح لها بالمساهمة في تبادلها لتركيبة جرعة المتلاعب.’
تحت إضاءة استدعائه الثالث للفانوس، سقط كلاين في نوم عميق، لكنه لم يحلم بأي شيء.
…
‘تماما، هذا لا يعمل…’ بعد أن استيقظ، هز كلاين رأسه وترك جسده يدخل في الفراغ التاريخي.
‘من الأفضل أن أذهب فوق الضباب الرمادي لأقوم بالعرافة أولاً. وإلا، من يدري ما إذا كان سيكون هناك حادث لا يطاق… هممم، قد لا تعطي العرافة التي تنطوي على الآلهة وحيًا واضحًا…’ بعد الغمغمة داخليا لفترة من الوقت، سخر كلاين من تعجله. ‘كانت خطتي السابقة شبيهة بما يلي: لم أكن أطلب الموت منذ يومين. سأفعل ذلك بجدية اليوم!’
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
‘هذا غير صحيح. في مدينة الظهيرة، أخفى رجل الدين هذا الاسم الحقيقي للإلهة عند قوله. عندما ذكر الملك الرابع للملائكة، عانى من “الحرق” بسبب تورط الآلهة… ربما لأنه لا يزال هناك كل أنواع القوة الإلهية في أرض الآلهة المنبوذة، وليس فقط الإخفاء والانحطاط. وللأسماء الحقيقية للآلهة المختلفة معنى خاص في الغوامض، مما يسمح لها بإثارة القوى المقابلة؟’
جالسًا في المقعد الخاص بالأحمق، طلب صندوقًا ورقيًا صغيرًا من كومة الخردة. كان في الداخل كومة من البجعات الورقية.
في تلك اللحظة، كان قد وصل بالفعل إلى برج منهار. جلس بجانب جدار تم قطعه بمقدار النصف فقط. مد يده ليخرج بجعة ورقية من الفراغ التاريخي وأشعلها.
تم طيها شخصيًا بواسطة رضيع معين.
بعد عشر ثوانٍ، عدّل *كلوهم* العدسة الأحادية الكريستالية *خاصتهم*.بطرق مختلفة وضحكوا بهدوء.
‘في نفس الوقت، تم استحضر العالم جيرمان سبارو. لقد صلى إلى السيد الأحمق في منطقة بيضاء رمادية وطلب *منه* إرسال طلبه إلى الآنسة عدالة، قائلاً أن هذا الفعل يمكن أن يسمح لها بالمساهمة في تبادلها لتركيبة جرعة المتلاعب.’
“لقد غيره بسرعة كبيرة”.
بالطبع، كشف كلاين بالفعل أن الجرعة يجب أن تُستهلك أثناء تزامن عاطفي ضخم.
أخيرًا، ضبط نفسه ولم يقم بالمحاولات بشكل أعمى.
…
بعد الانتهاء من استعداداتها، اتبعت أودري تعليمات السيد العالم ووضعت البجعة الورقية تحت وسادتها قبل الاستلقاء للنوم.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
وأثناء سيرهم، هتف أحد الوحوش التي بدت مثل سمكة بأطراف فجأة في جوتون، “الشمس التي هي أبدية؛
عادت أودري إلى غرفة نومها مرة أخرى وأقامت طقس عطاء للحصول على البجعة الورقية.
إذا كان جيرمان سبارو لا يزال يستجيب تلقائيًا لهذا الاسم الشرفي، فسـ*يمكنهم* عندئذٍ استغلال هذه الفرصة لتحديد موقع الطرف الآخر وإنشاء “خطأ” للظهور بجوار *هدفهم* مباشرةً.
التقطت قلمًا رفيعًا وكتبت على سطح البجعة الورقية:
‘نعم… آمون عالم تشفير. من المحتمل جدًا أنه يستطيع “تحليل” هذا الاسم الشرفي من جميع المعلومات المتعلقة بدوين دانتيس… لا، لا أحتاج حتى إلى رد تلقائي…’ عندما نظر كلاين إلى الضوء الأصفر الخافت المنبعث من الفانوس، اتخذ قرارًا سريعًا .
“لقد طلب منك دواين دانتيس مقابلتي”.
في الظلام الذي كان يضيئه البرق من وقت لآخر، اتجه كلاين ذو المعطف والقبعة شمالًا بخطى معتدلة بينما كان يحمل فانوسًا.
بعد الانتهاء من استعداداتها، اتبعت أودري تعليمات السيد العالم ووضعت البجعة الورقية تحت وسادتها قبل الاستلقاء للنوم.
…
وسرعان ما رأت سهلًا مهجورًا شديد السواد. كمسافر أحلام قد أعطت نفسها تلميحات مسبقًا، حافظت على وعيها وسارت نحو برج الكنيسة الأسود في وسط السهل بفضول قوي.
‘تماما، هذا لا يعمل…’ بعد أن استيقظ، هز كلاين رأسه وترك جسده يدخل في الفراغ التاريخي.
بمجرد وصولها إلى وجهتها، تفعل الإحساس الروحي لأودري. رفعت رأسها ونظرت إلى قمة برج الكنيسة.
‘من الأفضل أن أذهب فوق الضباب الرمادي لأقوم بالعرافة أولاً. وإلا، من يدري ما إذا كان سيكون هناك حادث لا يطاق… هممم، قد لا تعطي العرافة التي تنطوي على الآلهة وحيًا واضحًا…’ بعد الغمغمة داخليا لفترة من الوقت، سخر كلاين من تعجله. ‘كانت خطتي السابقة شبيهة بما يلي: لم أكن أطلب الموت منذ يومين. سأفعل ذلك بجدية اليوم!’
في وقت ما، كان هناك ثعبان فضي عملاق ملفوف.
‘لكي لا يجرؤ زعيم مدينة الفضة على الدخول، فهذا يعني أن القوة في مدينة نويس قد وصلت بالتأكيد إلى مستوى الملاك. لن يتجاهل آمون ذلك… ربما لا *يجرؤ* على تناول مثل هذه الخاصية عالية المستوى من مسار تجاوز مجاور، لكن هذا لا *يمنعه* من نصب فخ… حتى لو لم *يفعل* ذلك في الماضي، بالتأكيد سيندفع بالتأكيد إلر هناك الآن… بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن آمون لم يكتشفها بعد لأنه، خلال الزيارة الأولى لزعيم مدينة الفضة، لم يكن الخراب خطير. ربما وصلت هذه القوة على مستوى الملائكة إلى أنقاض نويس لاحقًا… *كان* يهاجر باستمرار بـ*مؤمنيه* لتجنب آمون؟’ في خضم أفكاره، شعر كلاين ببعض الخوف من التوجه للشمال الغربي إلى المدينة القديمة.
لم يكن لهذا الثعبان العملاق أي حراشف. كان جسمه مغطى برموز وأنماط شكلت عجلات متصلة ببعضها البعض وبعلامات مختلفة.
في تلك اللحظة، كان قد وصل بالفعل إلى برج منهار. جلس بجانب جدار تم قطعه بمقدار النصف فقط. مد يده ليخرج بجعة ورقية من الفراغ التاريخي وأشعلها.
في تلك اللحظة، كان الثعبان العملاق يحدق في أودري بعيون حمراء وباردة. قال بصوت منخفض، “ماذا يريد دواين دانتيس؟”
جالسًا في المقعد الخاص بالأحمق، طلب صندوقًا ورقيًا صغيرًا من كومة الخردة. كان في الداخل كومة من البجعات الورقية.
‘هل هذا هو ملاك مسلر القدر الذي أعطى قطرة دم للسيدة الناسك؟ (‘ سيطرت أودري على أفكارها ونظرت بهدوء إلى الأفعى العملاقة. قالت بصراحة، “لقد أرادني أن أسألك أين يمكنه الحصول على المكون الرئيسي لجرعة محدث المعجزات؟”
“الشاهد على تاريخ طويل؛
صمت الثعبان الفضي العملاق فجأة لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “يختلف عدد التسلسلات 2 في مسارات مختلفة في الأرقام. في ظل حالة ملء كل رتب خادم الغموض، لا يمكن أن يكون هناك سوى ستة محدث المعجزات.”
بعد تسوية هذه المسألة، فكر كلاين في كل جوانب آمون المرعبة. فجأة كان لديه بعض الشكوك حول ما يجب فعله تاليا.
‘محدث المعجزات هو اسم جرعة تسلسل 2… هل سيصبح السيد العالم ملاكًا؟ أم أنه يستعد لشريكه؟ لا، إذا كان رفيقًا، يمكنه أن يجعلهم *يسأله* بنفسه…’ كانت أودري مصدومة أولاً قبل أن تبدأ في التطلع إلى إجابة الثعبان الغامض.
لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه الاتصال بأفعى القدر ويل أوسبتين سيريس إذا كان هناك وسيط. لقد أراد أن يعرف من أين يمكنه الحصول على المكونات الرئيسية لجرعة محدث المعجزات.
قرر أولاً معرفة ما إذا كانت هناك أي طرق أخرى للحصول على المكون الرئيسي لجرعة محدث المعجزات قبل التفكير فيما إذا كان يجب عليه التوجه إلى محيط أطلال نويس لمراقبة وجمع بعض المعلومات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
