نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1179

تحضيرات من كلتا الجهتين.

تحضيرات من كلتا الجهتين.

1179: تحضيرات من كلتا الجهتين.

‘هل هذا هو “الموت الاجتماعي” الذي ذكره جيرمان سبارو؟ أريد حقًا أن أدفن رأسي في الأرض!’ أخذت فورس أنفاس عميقة باستمرار في محاولة لتهدئة وجهها المحترق وقلبها المحرج.

في تلك اللحظة، شعرت فورس أن خديها كانا يحترقان وهي تتصلب. لم تجرؤ حتى على إدارة رأسها لتنظر إلى صديقتها.

وبينما كانت تتحدث، سارت نحو أمتعتها.

أدركت أنها قد استهانت بشدة بحدود المرآة السحرية!

سرعان ما رتب المذبح، ووجد مخطوطة، وكتب المكونات الإضافية والطقس المقابل لتركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.

بعد التأتأة للحظة، تذكرت فورس تذكير السيد العالم وأغمضت عينيها.

“ليس سيئًا. لقد استغرقك الأمر ثلاث ثوان فقط هذه المرة لفهم جوهر الأمر. إذا كان أنت من الماضي، هيه، لكنت ستصدقني حقًا.” مد أندرسون بابتسامة بينما استدار وغادر النزل.

“اخترت أن أقبل العقوبة”.

“سيدتي، جيرمان سبارو يريدني أن أخبرك أنه بخير. إنه الآن في أرض الآلهة المبنوذة”.

سقطت صاعقة من البرق الأبيض الفضي من فراغ الغرفة، ولكن بمجرد ظهورها، اختفى البرق دون أن يترك أثرا وكأنه كان بمثابة هلوسة.

‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’

صبغت الكلمات ذات اللون الأحمر الداكن على سطح المرآة بالفضة بينما تم استبدالها بسرعة بمحتوى جديد:

ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.

“لعبة الأسئلة والأجوبة ستنتهي هنا اليوم. وداعا!”

أشارت شيو إلى أعلى رأسها وقالت: “كان هناك صاعقة سقطت عليك، لكنها اختفت في منتصف الطريق. كما أن المرآة السحرية قد غادرت بالفعل”.

دون انتظار فتح فورس لعينيها وقبل أن تتفاعل شيو، هدأ الضوء المتموج في المرآة على الفور. تحطم الظلام والسواد في الغرفة حيث ابتلعهم ضوء الشمعة.

لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.

‘ألا يفترض أن يكون هناك عقاب؟’ انتظرت فورس لبضع ثوان قبل أن تفتح عينيها قليلاً. نظرت إلى المرآة التي عادت إلى طبيعتها، ثم نظرت إلى شيو، التي كانت تراقب من الهامش.

لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.

أشارت شيو إلى أعلى رأسها وقالت: “كان هناك صاعقة سقطت عليك، لكنها اختفت في منتصف الطريق. كما أن المرآة السحرية قد غادرت بالفعل”.

‘حسنًا، وفقًا لما قالته الآنسة الساحرة، فإن قديس أسرار بوتيس منشق عن عائلة إبراهيم، ويحمل نظام الشفق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المبتدئ. هذا مثير للاهتمام… ربما لست بحاجة إلى الاتصال بعائلة إبراهيم. قد أتمكن من الحصول على ما أريد من قديس الأسرار. أه، يجب أن أذكر السيدة الناسك بأن بوتيس قد يكون يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، لذا يجب التأكيد قبل العملية…’

“…المرآة السحرية كانت تمزح فقط؟ هذا ليس صحيحًا. التحذير الذي تلقيته هو أن الأسئلة ستكون محرجة إلى حد ما، والعقوبات ستكون ثقيلة نوعًا ما… هل يمكن أن يكون السيد الأحمق قد حماني؟” فركت فورس خدها الأيمن وهي تخمن.

‘انتظر ماذا قلت؟ أرض الآلهة المنبوذة؟’ بصفته عضوًا في طاقم نائب الأدميرال الجبل الجليدي، كانت معرفة دانيتز بالغوامض لا تزال كافية. بعد توقف مؤقت، اتسعت حدقة عينيه بشكل واضح.

“ربما.” أومأت شيو بالاتفاق مع صديقتها.

“سيدتي، جيرمان سبارو يريدني أن أخبرك أنه بخير. إنه الآن في أرض الآلهة المبنوذة”.

تمامًا عندما تنهدت فورس بإرتياح وفرحت، أدركت فجأة أن شيو كانت تنظر إليها بصدق.

‘لوح الكفر الثاني على الأرجح من خالق مدينة الفضة، وهو الآن في يد آدم… على الرغم من أن آمون وشقيقه يبتعدان بشكل متبادل عن شؤون بعضهما البعض وليسا في علاقات جيدة بشكل خاص، لقد *عملوا* معا من قبل. لا أعتقد أنه لم يسبق *له* أن رأى لوح الكفر هذا… إذا كان الأمر كذلك، *فهو* بالتأكيد كألوف بطقس محدث المعجزات ويمكنه أن يخمن أنني سأخرج مدينة الفضة من أرض الألهة المنبوذة. عندما يحدث ذلك، لن *يحتاج* حتى إلى بذل الكثير من الجهد لتعقبي. *سيحتاج* فقط إلى الانتظار في بلاط الملك العملاق…’

“ما- ما الأمر؟” تخطى قلب فورس نبضة.

في جزيرة معينة في بحر الضباب، دانيتز، الذي كان ينتظر الحلم الذهبي، أدار رأسه لينظر إلى أندرسون وضحك.

سألت شيو بتفكير، “في حلمك المثير، من كان النجم الرئيسي؟”

“لعبة الأسئلة والأجوبة ستنتهي هنا اليوم. وداعا!”

“…هههه، من سيتذكر مثل هذا الحلم منذ فترة طويلة؟ علاوة على ذلك، أليست الأحلام ضبابية وغير واضحة؟” أجبرت فورس ابتسامة.

‘نعم، لا أستطيع أن أذهب حسب توقعات العدو، بما من أن هذا هو إله الخداع وإله التلاعب. ستحدث حوادث لا حصر لها… إذا كان بسبب مشاركتي أنه سينتهي الأمر بأمل مدينة الفضة الذي امتد لآلاف السنين بالتدمر، فسيكون ذلك متناقضًا تمامًا مع نواياي الأصلية…’

إعترفت شيو باقتضاب.

وخز أندرسون حواجبه وسخر.

“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لم تردي عليه الآن؟”

‘نعم. سأبقى على الجانب الآن. سأستعد لتقدم محدث المعجزات أثناء التحضير لتقدم مسافر العوالم. سأحدد المسار الذي يجب اتباعه بناءً على الموقف الفعلي عندما يحين الوقت.’

“… كنت متوترة. كنت متوترة للغاية.” نظرت فورس إلى الأمتعة التي انتهت من تعبئتها وقالت، “حان وقت الإنتقال. أفتقد وجود مدفأة!”

“”””يتم تسمية دود مسار المبتدئ أحيانا دود النجم أو دود الكون””””

وبينما كانت تتحدث، سارت نحو أمتعتها.

بعد التأتأة للحظة، تذكرت فورس تذكير السيد العالم وأغمضت عينيها.

في هذه اللحظة فقط أدركت أن النتيجة كانت متشابهة في بعض الأحيان سواء أجابت على سؤال المرآة السحرية أم لا.

‘انتظر ماذا قلت؟ أرض الآلهة المنبوذة؟’ بصفته عضوًا في طاقم نائب الأدميرال الجبل الجليدي، كانت معرفة دانيتز بالغوامض لا تزال كافية. بعد توقف مؤقت، اتسعت حدقة عينيه بشكل واضح.

‘هل هذا هو “الموت الاجتماعي” الذي ذكره جيرمان سبارو؟ أريد حقًا أن أدفن رأسي في الأرض!’ أخذت فورس أنفاس عميقة باستمرار في محاولة لتهدئة وجهها المحترق وقلبها المحرج.

‘ومع ذلك، فقد منحتني إجابته مجموعة جديدة من الأفكار. أنا حقًا لست بحاجة إلى تقييد نفسي في مسار محدث المعجزات…’

‘أيضا، هل سأحتاج إلى رد فرصتي العودة للحياة اللتين أعطتهما قلعة صفيرة؟ لا يزال هذا جيدًا لأنني بالتأكيد سأنتقل مرة أخرى لكوني خادم غموض في التسلسل 1 لأن السيد باب قد منع بالفعل مسار التقدم في مسار المبتدئ. *إنه* يتحكم على الأقل في التفرد ومجموعتين من خصائص تجاوز التسلسل 1- وربما حتى الثلاثة…’

في القصر القديم فوق الضباب.

في هذه اللحظة فقط أدركت أن النتيجة كانت متشابهة في بعض الأحيان سواء أجابت على سؤال المرآة السحرية أم لا.

ألقى كلاين صولجان إله البحر مرة أخرى في كومة الخردة وسخر من فعل أروديس.

“ربما.” أومأت شيو بالاتفاق مع صديقتها.

‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’

تمامًا عندما تنهدت فورس بإرتياح وفرحت، أدركت فجأة أن شيو كانت تنظر إليها بصدق.

‘ومع ذلك، فقد منحتني إجابته مجموعة جديدة من الأفكار. أنا حقًا لست بحاجة إلى تقييد نفسي في مسار محدث المعجزات…’

عند رؤية العيون الثمانية تنظر إليه في نفس الوقت، تراجع صدر دانيتز على الفور.

‘لوح الكفر الثاني على الأرجح من خالق مدينة الفضة، وهو الآن في يد آدم… على الرغم من أن آمون وشقيقه يبتعدان بشكل متبادل عن شؤون بعضهما البعض وليسا في علاقات جيدة بشكل خاص، لقد *عملوا* معا من قبل. لا أعتقد أنه لم يسبق *له* أن رأى لوح الكفر هذا… إذا كان الأمر كذلك، *فهو* بالتأكيد كألوف بطقس محدث المعجزات ويمكنه أن يخمن أنني سأخرج مدينة الفضة من أرض الألهة المنبوذة. عندما يحدث ذلك، لن *يحتاج* حتى إلى بذل الكثير من الجهد لتعقبي. *سيحتاج* فقط إلى الانتظار في بلاط الملك العملاق…’

‘حسنًا، وفقًا لما قالته الآنسة الساحرة، فإن قديس أسرار بوتيس منشق عن عائلة إبراهيم، ويحمل نظام الشفق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المبتدئ. هذا مثير للاهتمام… ربما لست بحاجة إلى الاتصال بعائلة إبراهيم. قد أتمكن من الحصول على ما أريد من قديس الأسرار. أه، يجب أن أذكر السيدة الناسك بأن بوتيس قد يكون يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، لذا يجب التأكيد قبل العملية…’

‘نعم، لا أستطيع أن أذهب حسب توقعات العدو، بما من أن هذا هو إله الخداع وإله التلاعب. ستحدث حوادث لا حصر لها… إذا كان بسبب مشاركتي أنه سينتهي الأمر بأمل مدينة الفضة الذي امتد لآلاف السنين بالتدمر، فسيكون ذلك متناقضًا تمامًا مع نواياي الأصلية…’

‘هل هذا هو “الموت الاجتماعي” الذي ذكره جيرمان سبارو؟ أريد حقًا أن أدفن رأسي في الأرض!’ أخذت فورس أنفاس عميقة باستمرار في محاولة لتهدئة وجهها المحترق وقلبها المحرج.

‘مشكلة مسافر العوالم هي أنني قد أسمع هذيان السيد باب، وسأعاني من التدقيق والفساد من الكون الذي هو أسوأ من ملائكة التسلسل 2 من مسارات أخرى. بالطبع، هذا ليس غير مقبول تمامًا…’

بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.

‘أيضا، هل سأحتاج إلى رد فرصتي العودة للحياة اللتين أعطتهما قلعة صفيرة؟ لا يزال هذا جيدًا لأنني بالتأكيد سأنتقل مرة أخرى لكوني خادم غموض في التسلسل 1 لأن السيد باب قد منع بالفعل مسار التقدم في مسار المبتدئ. *إنه* يتحكم على الأقل في التفرد ومجموعتين من خصائص تجاوز التسلسل 1- وربما حتى الثلاثة…’

بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.

‘ليس من الضروري بالنسبة لي أن أتحول إلى مسافر عوالم، لكن يجب أن أقوم بالاستعدادات اللازمة. عندما تزداد خياراتي، حتى لو حاول آمون إيقافي، فإن صعوبة دفن مصيدة مسبقًا ستزداد بشكل كبير. عندها فقط سيمكنني أن أصبح ملاكًا وأنا تحت ضغط ملك ملائكة!’

‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’

‘نعم. سأبقى على الجانب الآن. سأستعد لتقدم محدث المعجزات أثناء التحضير لتقدم مسافر العوالم. سأحدد المسار الذي يجب اتباعه بناءً على الموقف الفعلي عندما يحين الوقت.’

لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.

بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.

بعد إبلاغ جيرمان سبارو بهذا، تلقى دانيتز تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي والأوامر الجديدة.

‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’

لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.

‘في ظل وضعهم الحالي، هناك احتمال كبير أنهم لن يردوا. سوف يغيرون هوياتهم، ينتقلون، ويقطعون كل العلاقات…’

‘لوح الكفر الثاني على الأرجح من خالق مدينة الفضة، وهو الآن في يد آدم… على الرغم من أن آمون وشقيقه يبتعدان بشكل متبادل عن شؤون بعضهما البعض وليسا في علاقات جيدة بشكل خاص، لقد *عملوا* معا من قبل. لا أعتقد أنه لم يسبق *له* أن رأى لوح الكفر هذا… إذا كان الأمر كذلك، *فهو* بالتأكيد كألوف بطقس محدث المعجزات ويمكنه أن يخمن أنني سأخرج مدينة الفضة من أرض الألهة المنبوذة. عندما يحدث ذلك، لن *يحتاج* حتى إلى بذل الكثير من الجهد لتعقبي. *سيحتاج* فقط إلى الانتظار في بلاط الملك العملاق…’

‘نعم، سيكون رأس بوتيس، قديس الأسرار، هدية رائعة. بغض النظر عما إذا كانت عائلة إبراهيم ستقدم دودة الكون أم لا، يجب وضع هذه المسألة على الجدول… آمل أن تتمكن الآنسة عدالة من هضم جرعة مسافر الأحلام في أسرع وقت ممكن. آمل أن تكون السيدة الناسك مستعدة. آمل أيضًا أن تتحسن السيدتان، الأنسة الساحر و الأنسة حكم، قبل العملية…’

‘إذا لم تكن تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في أيدي قديس الأسرار، فلربما يتعين علي مواجهة ملاك القدر أوروبوروس للحصول عليها… لا، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 مرعبة من البداية. إنها أحد مصادر الخطر…’

‘حسنًا، وفقًا لما قالته الآنسة الساحرة، فإن قديس أسرار بوتيس منشق عن عائلة إبراهيم، ويحمل نظام الشفق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المبتدئ. هذا مثير للاهتمام… ربما لست بحاجة إلى الاتصال بعائلة إبراهيم. قد أتمكن من الحصول على ما أريد من قديس الأسرار. أه، يجب أن أذكر السيدة الناسك بأن بوتيس قد يكون يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، لذا يجب التأكيد قبل العملية…’

بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.

‘إذا لم تكن تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في أيدي قديس الأسرار، فلربما يتعين علي مواجهة ملاك القدر أوروبوروس للحصول عليها… لا، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 مرعبة من البداية. إنها أحد مصادر الخطر…’

“لقد كنت الشخص الذي جعل الأمر واضحًا للغاية. حتى أنا إستطعت الشعور بمن أنك تخاف من تلك الرسول.” شعر دانيتز بسعادة أكبر بنفسه بينما قال بتواضع.

‘فووو، سأنتظر أولاً رد معلم الأنسة الساحر ومعرفة ما إذا كانت عائلة إبراهيم تكره أي ذكر لدودة الكون…’

“”””يتم تسمية دود مسار المبتدئ أحيانا دود النجم أو دود الكون””””

“أنت مؤهل لاستهلاك جرعة المتآمر.”

عندما كان يفكر في هذا، شعر كلاين فجأة بلمحة من السخريه من النفس. لقد شعر وكأنه قد بدا وكأنهونظام الشفق أعداء مقدرين. غالبًا ما كان لديهم جميع أنواع التفاعلات.

بعد توقف، نظر إلى دانيتز وقال بابتسامة: “لقد أعددت لك بعض الأسئلة. إنهم في غرفتي. بمجرد أن تصبح متآمر، يمكنك محاولة القيام بها ومعرفة ما إذا كان ذكاءك قد تحسن. “

عندما تبدأ العملية، سيصرخ نظام الشفق بالتأكيد في قلوبهم:

‘إذا لم تكن تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في أيدي قديس الأسرار، فلربما يتعين علي مواجهة ملاك القدر أوروبوروس للحصول عليها… لا، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 مرعبة من البداية. إنها أحد مصادر الخطر…’

“لماذا إنه أنت مرة أخرى؟ لماذا نحن مرة أخرى؟”

“أنت مؤهل لاستهلاك جرعة المتآمر.”

بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.

‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’

بعد ذلك، صلى العالم مرة أخرى، وطلب من السيد الأحمق إرسال طلبه إلى دانيتز.

“اخترت أن أقبل العقوبة”.

‘أيضا، هل سأحتاج إلى رد فرصتي العودة للحياة اللتين أعطتهما قلعة صفيرة؟ لا يزال هذا جيدًا لأنني بالتأكيد سأنتقل مرة أخرى لكوني خادم غموض في التسلسل 1 لأن السيد باب قد منع بالفعل مسار التقدم في مسار المبتدئ. *إنه* يتحكم على الأقل في التفرد ومجموعتين من خصائص تجاوز التسلسل 1- وربما حتى الثلاثة…’

في جزيرة معينة في بحر الضباب، دانيتز، الذي كان ينتظر الحلم الذهبي، أدار رأسه لينظر إلى أندرسون وضحك.

“ليس سيئًا. لقد استغرقك الأمر ثلاث ثوان فقط هذه المرة لفهم جوهر الأمر. إذا كان أنت من الماضي، هيه، لكنت ستصدقني حقًا.” مد أندرسون بابتسامة بينما استدار وغادر النزل.

“سأستدعي رسول جيرمان سبارو”.

تمامًا عندما تنهدت فورس بإرتياح وفرحت، أدركت فجأة أن شيو كانت تنظر إليها بصدق.

وخز أندرسون حواجبه وسخر.

لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.

“أنت مؤهل لاستهلاك جرعة المتآمر.”

وخز أندرسون حواجبه وسخر.

“لقد كنت الشخص الذي جعل الأمر واضحًا للغاية. حتى أنا إستطعت الشعور بمن أنك تخاف من تلك الرسول.” شعر دانيتز بسعادة أكبر بنفسه بينما قال بتواضع.

“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”

ضحك اندرسون فجأة.

“”””يتم تسمية دود مسار المبتدئ أحيانا دود النجم أو دود الكون””””

“لماذا لا تشك في أنني أتظاهر بالخوف؟ أنا فقط أحاول إيجاد عذر معقول لتجنب سماع أشياء لا ينبغي أن أسمعها.”

وبينما كانت تتحدث، سارت نحو أمتعتها.

“… هراء لعين، هل تعتقد أنني سأصدق كذبة توصلت إليها على عجل؟” كان دانيتز مقتنع تقريبًا.

“لقد جمعت كل مواد جرعة المتآمر. تذكر أن تذكر جيرمان بألا ينسى تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.”

نشر أندرسون يديه ومشى إلى الباب.

عندما تبدأ العملية، سيصرخ نظام الشفق بالتأكيد في قلوبهم:

“لقد جمعت كل مواد جرعة المتآمر. تذكر أن تذكر جيرمان بألا ينسى تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.”

لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.

لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.

ألقى كلاين صولجان إله البحر مرة أخرى في كومة الخردة وسخر من فعل أروديس.

بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.

بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.

عند رؤية العيون الثمانية تنظر إليه في نفس الوقت، تراجع صدر دانيتز على الفور.

‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’

لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.

لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.

“سيدتي، جيرمان سبارو يريدني أن أخبرك أنه بخير. إنه الآن في أرض الآلهة المبنوذة”.

“ربما.” أومأت شيو بالاتفاق مع صديقتها.

‘انتظر ماذا قلت؟ أرض الآلهة المنبوذة؟’ بصفته عضوًا في طاقم نائب الأدميرال الجبل الجليدي، كانت معرفة دانيتز بالغوامض لا تزال كافية. بعد توقف مؤقت، اتسعت حدقة عينيه بشكل واضح.

“حسنًا…” عضت ريينت تينكير على العملة الذهبية وأجابت على الفور.

“لماذا إنه أنت مرة أخرى؟ لماذا نحن مرة أخرى؟”

ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.

‘ألا يفترض أن يكون هناك عقاب؟’ انتظرت فورس لبضع ثوان قبل أن تفتح عينيها قليلاً. نظرت إلى المرآة التي عادت إلى طبيعتها، ثم نظرت إلى شيو، التي كانت تراقب من الهامش.

بعد إبلاغ جيرمان سبارو بهذا، تلقى دانيتز تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي والأوامر الجديدة.

“لقد جمعت كل مواد جرعة المتآمر. تذكر أن تذكر جيرمان بألا ينسى تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.”

‘قُم بإعداد بعض الأطباق المحلية وضحي بها إلى إله البحر كالفيتوا… أليست هذه المهمة غريبة بعض الشيء؟’ تمتم دانيتز في نفسه، لكنه لم يجرؤ على طرح أي أسئلة.

“لماذا إنه أنت مرة أخرى؟ لماذا نحن مرة أخرى؟”

سرعان ما رتب المذبح، ووجد مخطوطة، وكتب المكونات الإضافية والطقس المقابل لتركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.

‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’

بعد ذلك، فتح الباب وسلم المخطوطة لأندرسون.

‘قُم بإعداد بعض الأطباق المحلية وضحي بها إلى إله البحر كالفيتوا… أليست هذه المهمة غريبة بعض الشيء؟’ تمتم دانيتز في نفسه، لكنه لم يجرؤ على طرح أي أسئلة.

“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”

‘نعم، لا أستطيع أن أذهب حسب توقعات العدو، بما من أن هذا هو إله الخداع وإله التلاعب. ستحدث حوادث لا حصر لها… إذا كان بسبب مشاركتي أنه سينتهي الأمر بأمل مدينة الفضة الذي امتد لآلاف السنين بالتدمر، فسيكون ذلك متناقضًا تمامًا مع نواياي الأصلية…’

دون انتظار أن يسخر منه دانيتز، ظهرت شعلة بيضاء مشتعلة من طرف إصبعه وأحرق المخطوطة.

‘نعم، لا أستطيع أن أذهب حسب توقعات العدو، بما من أن هذا هو إله الخداع وإله التلاعب. ستحدث حوادث لا حصر لها… إذا كان بسبب مشاركتي أنه سينتهي الأمر بأمل مدينة الفضة الذي امتد لآلاف السنين بالتدمر، فسيكون ذلك متناقضًا تمامًا مع نواياي الأصلية…’

ضحك أندرسون.

بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.

“أنا بحاجة إلى العودة إلى وطني لإيجاد فرصة. ستم غزو ذلك المكان حاليًا بواسطة فينابوتر، والحرب هي دائمًا أفضل مكان لبناء وتدريب فريق.”

“أنت مؤهل لاستهلاك جرعة المتآمر.”

بعد توقف، نظر إلى دانيتز وقال بابتسامة: “لقد أعددت لك بعض الأسئلة. إنهم في غرفتي. بمجرد أن تصبح متآمر، يمكنك محاولة القيام بها ومعرفة ما إذا كان ذكاءك قد تحسن. “

ضحك أندرسون.

“… هراء لعين! هل تحاول خداعي لقراءة جميع الكتب في غرفتك؟” كاد دانيتز أن يتأثر، لكنه أدرك على الفور أنه قد كان هناك خطأ ما.

في جزيرة معينة في بحر الضباب، دانيتز، الذي كان ينتظر الحلم الذهبي، أدار رأسه لينظر إلى أندرسون وضحك.

مهما كان ذكاءه عالياً، لن يكون قادرًا على حل الأسئلة إذا لم يقرأ الكتب المدرسية!

“… هراء لعين، هل تعتقد أنني سأصدق كذبة توصلت إليها على عجل؟” كان دانيتز مقتنع تقريبًا.

“ليس سيئًا. لقد استغرقك الأمر ثلاث ثوان فقط هذه المرة لفهم جوهر الأمر. إذا كان أنت من الماضي، هيه، لكنت ستصدقني حقًا.” مد أندرسون بابتسامة بينما استدار وغادر النزل.

دون انتظار أن يسخر منه دانيتز، ظهرت شعلة بيضاء مشتعلة من طرف إصبعه وأحرق المخطوطة.

“لماذا لا تشك في أنني أتظاهر بالخوف؟ أنا فقط أحاول إيجاد عذر معقول لتجنب سماع أشياء لا ينبغي أن أسمعها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط