نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1181

مدينة نويس القديمة.

مدينة نويس القديمة.

1181: مدينة نويس القديمة.

‘نقل الدم… أصرب إلى شرب دم…’ لم يكشفه ليونارد. أشار في اتجاه واحد وأعطاه العنوان.

عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.

‘ربما كان السبب وراء عدم إسكات مدينة الفضة يتعلق بطفيلي آمون الذي يتبعه. نعم، قد يكون ذلك أيضًا بسبب الخالق الحقيقي…’ وبينما كان يترك أفكاره تتجول بشكل عرضي، وصل كلاين بسرعة إلى كاتدرائية سليمة نسبيًا.

‘كانت نبوءة السيد الأحمق دقيقة حقًا…’

بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.

‘لا، إنها ليست نبوءة. لقد *كان* مدركًا بالفعل لكل شيء.

مقارنة باستخدام “رؤيته الحقيقية” فوق الضباب الرمادي، جعله الاتصال الفعلي يكتشف المزيد من التفاصيل.

سرعان ما كبح ليونارد أفكاره واتبع الإجراءات لجعل الأسقف القديس أنثوني يمنحه وثيقة رسمية. ثم عاد تحت الأرض وأحضر عضوين إلى بوابة تشانيس.

جلس بعضهم على الكراسي تحت أفاريز المنزل، والبعض الآخر سقط بجانب المواقد. كان البعض يحمل خبزًا متعفنًا بينما كان آخرون يمسكون بأيديهم. كان بعضهم يتكئون على الجدران ويجلسون على الأرض، وشفاههم مضغوطة على الناري العظمي…

بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.

كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.

دخل الضوء الأزرق الشبحي إلى الزنزانة، “طعن” عيني إملين وايت لدرجة أنه أغلق عينيه بشكل غريزي.

كان وجهه أكثر شحوبًا من ذي قبل، وكان جسده أرق كثيرًا. لقد أعطى شهور بأن هبوب ريح سيرفعه في أي لحظة.

كان وجهه أكثر شحوبًا من ذي قبل، وكان جسده أرق كثيرًا. لقد أعطى شهور بأن هبوب ريح سيرفعه في أي لحظة.

كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.

بالتفكير في إجابة السيد الأحمق، شعر إملين فجأة بالثقة في وضعه الحالي. دون أن يفتح عينيه، وقف ببطء وضحك.

كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.

“كنت أعلم أنكم ستأخذون زمام المبادرة لتخرجوني”.

في الخارج، ارتجف فجأة، كما لو أنه أراد تطهير جسده من البرد.

‘هل ستصاب بخيبة أمل إذا قلت أنه مجرد تحقيق روتيني؟’ استهزأ ليونارد داخليا وأجاب دون أي تعبير: “سأعطيك ثلاثين ثانية. إذا لم تغادر بوابة تشانيس خلال هذه الفترة، فسوف آخذه على أنك تختار طواعية البقاء.”

“بمجرد عودتك، الحصول على بعض ضوء الشمس سيصلحك. أوه، الشمس سلعة نادرة في شتاء باكلوند، وأنتم مصاصو الدماء لا تستمتعون بحمامات الشمس… ألست صيدلي؟ يمكنك صنع بعض الأدوية من مجال الشمس بنفسك.” عند رؤية هذا، ذكره ليونارد عرضيا.

بصفته أحد كبار صقور الليل وكابتن لفريق قفازات حمراء لعدة أشهر، كان لدى ليونارد خبرة غنية في التعامل مع السجناء.

ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.

تجمد تعبير إملين. فتح فمه، راغبًا في أن يقول شيئًا، لكنه التزم الصمت في النهاية. مشى بجانب ليونارد وزملائه وخرج من بوابة تشانيس.

في الثانية التالية، “قفز” إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي وتتبع النقاط المضائة في الفراغ التاريخي، ممتدًا طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولى، في تلك المدينة ذات الحضارة الميتة منذ زمن طويل.

في الخارج، ارتجف فجأة، كما لو أنه أراد تطهير جسده من البرد.

“كنت أعلم أنكم ستأخذون زمام المبادرة لتخرجوني”.

“بمجرد عودتك، الحصول على بعض ضوء الشمس سيصلحك. أوه، الشمس سلعة نادرة في شتاء باكلوند، وأنتم مصاصو الدماء لا تستمتعون بحمامات الشمس… ألست صيدلي؟ يمكنك صنع بعض الأدوية من مجال الشمس بنفسك.” عند رؤية هذا، ذكره ليونارد عرضيا.

ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.

لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.

عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.

كبروفيسور جرعات، كان إملين مدركًا لحالته الجسدية والعقلية. لم يرد أو أومأ. لقد أكد فقط على كلمة “سانغوين” قبل أن يسأل، “أين الأب أوترافسكي؟”

كان هذا المفعل أسوأ من رؤية دميته المتحركة، إنوني، وهي ترتدي نظارة أحادية أمامه بينما ظل جسده ثابتًا تمامًا. كان هذا لأنه ورط كلاب صيد فولغريم.

“لا يزال بحاجة إلى البقاء لفترة أطول قليلاً. أتمنى أن تنتهي هذه الحرب الدموية قريبًا. لا تقلق، نتركه يخرج مرتين في الأسبوع للحصول على بعض ضوء الشمس. أما بالنسبة لأي أيام ستكونها، سوف تعتمد على الطقس في باكلوند”. أعطى ليونارد ردًا بسيطًا قبل إرسال إملين للسطح وللشوارع.

بالنسبة له، كان هذا “منزلًا آمنًا” بارعًا جدًا. كان هذا لأنه، ماعداه، لن يمكن لأي عالم تاريخ تتبع هذا الجزء المفقود من التاريخ.

تردد إملين للحظة قبل أن يسأل مرة أخرى، “أين أقرب مستشفى؟”

مقارنة باستخدام “رؤيته الحقيقية” فوق الضباب الرمادي، جعله الاتصال الفعلي يكتشف المزيد من التفاصيل.

“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ليونارد بطريقة احترافية.

كانت عيناه البنية الغامقة هادئة، على عكس الوحوش الغارقة في الظلام المتعطشة للدماء والذكاء الصفري.

“احصل على نقل دم”. رفع إملين ذقنه قليلاً، محاولاً ما بوسعه ألا يغير تعبيره.

قام الإسقاط التاريخي الذي استدعى عرضيا إسقاطا تاريخيًا بـ”تشويه” المسافة تحت الضوء الأصفر الخافت للفانوس. في بضع خطوات، وصل إلى خارج مدينة نويس بمفرده.

‘نقل الدم… أصرب إلى شرب دم…’ لم يكشفه ليونارد. أشار في اتجاه واحد وأعطاه العنوان.

لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.

بعد مشاهدة مغادرة فيسكونت السانغوين، عاد تحت الأرض وبدأ في مناقشة قضية حديثة مع أعضاء فريقه.

عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.

بالتفكير في إجابة السيد الأحمق، شعر إملين فجأة بالثقة في وضعه الحالي. دون أن يفتح عينيه، وقف ببطء وضحك.

بعد عدة أيام من السفر، وصل كلاين أخيرًا بالقرب من أطلال مدينة نويس في الشمال.

عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.

كان هذا أيضًا سهلًا مقفرًا. ترك مجرى النهر المجفف آثارًا لنفسه على الأرض.

سرعان ما كبح ليونارد أفكاره واتبع الإجراءات لجعل الأسقف القديس أنثوني يمنحه وثيقة رسمية. ثم عاد تحت الأرض وأحضر عضوين إلى بوابة تشانيس.

ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.

لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.

بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.

بمساعدة ضوء الصلاة، استخدم كلاين “رؤيته الحقيقية” للتحقق من حالة أطلال نويس من بعيد. اكتشف أن الضباب الرقيق كان يتبدد ببطء، لكنه لم يستطع أن يبدده تمامًا. على سطح المدينة، لم يكن هناك خيط جسد روح واحد. كان الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية الكتان أو جلود الحيوانات يرقدون في أماكن مختلفة في الشوارع. لم يكونوا نشيطين ومشغولين مثل الوقت الذي زار فيه فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة.

بصفته أحد كبار صقور الليل وكابتن لفريق قفازات حمراء لعدة أشهر، كان لدى ليونارد خبرة غنية في التعامل مع السجناء.

بعد أن اكتشف الملاك أو التحفة الأثرية المختومة التي احتلت هذه المدينة أن مكان *وجوده* قد انكشف، اختار الهجرة؟’ وبينما كان كلاين يخمن بناءً على الوضع أمامه، أرجع نظرته ونظر إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي الذي كان يحيط بقلعة صفيرة.

واقفًا جانبًا، ألقى بصره على الفور خارج الكاتدرائية. رأى شخصًا يسير ببطء عبر الضباب الرقيق قبل أن يتشكل مخططه بسرعة.

لقد كان يحاول منع محدث المعجزة، أو خادم الغموض، أو التحفة الأثرية المختومة المقابلة من الاختباء في الفراغ التاريخي ونصب كمين لمتجاوزي مدينة نويس القديمة. لم يكن يرغب في مواجهة مجموعة من اليرقات الشفافة التي كانت ملتوية في دوامة ضخمة عندما قفز في ضباب التاريخ، ولم يرغب في أن تلاحقه تلك المجسات المرعبة.

ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.

الكمين الذي نصبه زاراتول له ما زال قد أشعر كلاين بشعور طويل من الخوف. من وقت لآخر، كانت ستراوده كوابيس، لقد أمل البحث عن الأنسة العدالة لجولة أخرى من العلاج من الصدمة النفسية.

لم يقترب أو يدخل بشكل أعمى. بعد أن لف حول كومة صغيرة مقابل مجرى النهر الجاف، رفع يده اليمنى واستدعى الدمى المتحركة الأصلية- إيرل الساقطين البارد كوناس كيلغور بعيون زرقاء داكنة.

كان هذا المفعل أسوأ من رؤية دميته المتحركة، إنوني، وهي ترتدي نظارة أحادية أمامه بينما ظل جسده ثابتًا تمامًا. كان هذا لأنه ورط كلاب صيد فولغريم.

كبروفيسور جرعات، كان إملين مدركًا لحالته الجسدية والعقلية. لم يرد أو أومأ. لقد أكد فقط على كلمة “سانغوين” قبل أن يسأل، “أين الأب أوترافسكي؟”

بعد التأكد من أن الفراغ التاريخي كان آمن، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي. مد يده، وأمسك، وانتزع نفسه السابقة. كانت هذه الشخصية السابقة ترتدي أيضًا قبعة حريرية، معطفًا أسود، وتحمل فانوسًا زجاجيًا بسيطًا.

لم يقترب أو يدخل بشكل أعمى. بعد أن لف حول كومة صغيرة مقابل مجرى النهر الجاف، رفع يده اليمنى واستدعى الدمى المتحركة الأصلية- إيرل الساقطين البارد كوناس كيلغور بعيون زرقاء داكنة.

في الثانية التالية، “قفز” إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي وتتبع النقاط المضائة في الفراغ التاريخي، ممتدًا طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولى، في تلك المدينة ذات الحضارة الميتة منذ زمن طويل.

بالنسبة له، كان هذا “منزلًا آمنًا” بارعًا جدًا. كان هذا لأنه، ماعداه، لن يمكن لأي عالم تاريخ تتبع هذا الجزء المفقود من التاريخ.

لقد كان يحاول منع محدث المعجزة، أو خادم الغموض، أو التحفة الأثرية المختومة المقابلة من الاختباء في الفراغ التاريخي ونصب كمين لمتجاوزي مدينة نويس القديمة. لم يكن يرغب في مواجهة مجموعة من اليرقات الشفافة التي كانت ملتوية في دوامة ضخمة عندما قفز في ضباب التاريخ، ولم يرغب في أن تلاحقه تلك المجسات المرعبة.

بالطبع، بالنسبة له، فإن مجيئه إلى هنا قد تطلب منه بذل الكثير من روحانيته. كان بإمكانه البقاء هناك لمدة خمس عشرة دقيقة أخرى على الأكثر، وذلك فقط إذا لم يقم بأي محاولات مرهقة لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية.

‘كانت نبوءة السيد الأحمق دقيقة حقًا…’

بعد إخفاء جسده الحقيقي، تقدم إسقاط كلاين في العالم الحقيقي للأمام، وسرعان ما وصل خارج أطلال نويس.

“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ليونارد بطريقة احترافية.

لم يقترب أو يدخل بشكل أعمى. بعد أن لف حول كومة صغيرة مقابل مجرى النهر الجاف، رفع يده اليمنى واستدعى الدمى المتحركة الأصلية- إيرل الساقطين البارد كوناس كيلغور بعيون زرقاء داكنة.

كان وجهه أكثر شحوبًا من ذي قبل، وكان جسده أرق كثيرًا. لقد أعطى شهور بأن هبوب ريح سيرفعه في أي لحظة.

إلتوى جسد كوناس وتحول على الفور إلى جيرمان سبارو. ثم مد يده وأخرج فانوسًا من الفراغ التاريخي.

بعد أن اكتشف الملاك أو التحفة الأثرية المختومة التي احتلت هذه المدينة أن مكان *وجوده* قد انكشف، اختار الهجرة؟’ وبينما كان كلاين يخمن بناءً على الوضع أمامه، أرجع نظرته ونظر إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي الذي كان يحيط بقلعة صفيرة.

قام الإسقاط التاريخي الذي استدعى عرضيا إسقاطا تاريخيًا بـ”تشويه” المسافة تحت الضوء الأصفر الخافت للفانوس. في بضع خطوات، وصل إلى خارج مدينة نويس بمفرده.

بعد عدة أيام من السفر، وصل كلاين أخيرًا بالقرب من أطلال مدينة نويس في الشمال.

مع وجود الفانوس في يده، مر عبر المباني المتعفنة ومر عبر الضباب الرقيق قبل أن يدخل الأنقاض.

كان هذا أيضًا سهلًا مقفرًا. ترك مجرى النهر المجفف آثارًا لنفسه على الأرض.

مقارنة باستخدام “رؤيته الحقيقية” فوق الضباب الرمادي، جعله الاتصال الفعلي يكتشف المزيد من التفاصيل.

‘نقل الدم… أصرب إلى شرب دم…’ لم يكشفه ليونارد. أشار في اتجاه واحد وأعطاه العنوان.

كان على البشر والوحوش الذين يرقدون في أماكن مختلفة علامات الانحلال، وكأنهم قد هجروا كند بعض الوقت.

“لا يزال بحاجة إلى البقاء لفترة أطول قليلاً. أتمنى أن تنتهي هذه الحرب الدموية قريبًا. لا تقلق، نتركه يخرج مرتين في الأسبوع للحصول على بعض ضوء الشمس. أما بالنسبة لأي أيام ستكونها، سوف تعتمد على الطقس في باكلوند”. أعطى ليونارد ردًا بسيطًا قبل إرسال إملين للسطح وللشوارع.

جلس بعضهم على الكراسي تحت أفاريز المنزل، والبعض الآخر سقط بجانب المواقد. كان البعض يحمل خبزًا متعفنًا بينما كان آخرون يمسكون بأيديهم. كان بعضهم يتكئون على الجدران ويجلسون على الأرض، وشفاههم مضغوطة على الناري العظمي…

لقد كان يحاول منع محدث المعجزة، أو خادم الغموض، أو التحفة الأثرية المختومة المقابلة من الاختباء في الفراغ التاريخي ونصب كمين لمتجاوزي مدينة نويس القديمة. لم يكن يرغب في مواجهة مجموعة من اليرقات الشفافة التي كانت ملتوية في دوامة ضخمة عندما قفز في ضباب التاريخ، ولم يرغب في أن تلاحقه تلك المجسات المرعبة.

سمح هذا لكلاين بتخيل الوضع في المدينة عندما كانوا “أحياء”.

كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.

كان بعضهم يتراخى ويستريح. كان البعض يخبز الطعام، وكان البعض الآخر يتسوق في الشوارع. ركز البعض الآخر على الموسيقى بينما جاء بعضهم وذهب ضاحكين بلا توقف. كان هناك أيضًا آخرون يقاتلون الوحوش في الساحة…’

ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.

كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.

جلس بعضهم على الكراسي تحت أفاريز المنزل، والبعض الآخر سقط بجانب المواقد. كان البعض يحمل خبزًا متعفنًا بينما كان آخرون يمسكون بأيديهم. كان بعضهم يتكئون على الجدران ويجلسون على الأرض، وشفاههم مضغوطة على الناري العظمي…

وذات يوم تجمد هذا المشهد الغريب مع الوقت، وانهار الجميع دون سابق إنذار.

كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.

‘مدينة تشكلت من الدمى، المسرح الأكثر واقعية… في ذلك الوقت، كانت المدينة الضبابية في وضع مماثل… على الرغم من أنني أيضًا متنبئ، لا يزال يتعين علي أن أقول، من حيث الرعب، والخوف، والغرابة، إن مسارنا مصنف بالتأكيد من بين الثلاثة الأوائل… هل يمكن أنني سأتصرف بنفس الطريقة في المستقبل؟ خادم الغموض؟’ مع مصباح بيده، سار كلاين في الشوارع التي تناثرت فيها الجثث. اتبع حدسه الروحي وتوجه إلى مركز مدينة نويس القديمة.

جعله الموقف هنا يعتقد أنه كانللشخص الذي حكم ذات مرة أنقاض نويس بالتأكيد ما يكفي من الذكاء. بعد أن كسر فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضع السلام والصفاء هنا، لم يختر الكيان قتل أو تدمير أي أدلة. بدلاً من ذلك، تم التخلي عن هذا المكان دون تردد قبل هجرة الكيان إلى مكان آخر.

‘إنه ليس فليغري… الذئب الشيطاني المظلم الذي ظهر أحيانًا في الحقبة الثالثة، إله الرغبات؟ لقد *كان* في أرض الآلهة المبنوذة منذ آلاف السنين ووجد أخيرًا خاصية تجاوز التسلسل 1؟’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، سمع كلاين فجأة خطى تقترب، مدوية واحدة تلو الأخرى.

‘ربما كان السبب وراء عدم إسكات مدينة الفضة يتعلق بطفيلي آمون الذي يتبعه. نعم، قد يكون ذلك أيضًا بسبب الخالق الحقيقي…’ وبينما كان يترك أفكاره تتجول بشكل عرضي، وصل كلاين بسرعة إلى كاتدرائية سليمة نسبيًا.

كان هذا المفعل أسوأ من رؤية دميته المتحركة، إنوني، وهي ترتدي نظارة أحادية أمامه بينما ظل جسده ثابتًا تمامًا. كان هذا لأنه ورط كلاب صيد فولغريم.

داخل الكاتدرائية وقف تمثال لذئب شيطاني بثمانية أرجل. كان مغطى بشعر قصير وداكن.

كان بعضهم يتراخى ويستريح. كان البعض يخبز الطعام، وكان البعض الآخر يتسوق في الشوارع. ركز البعض الآخر على الموسيقى بينما جاء بعضهم وذهب ضاحكين بلا توقف. كان هناك أيضًا آخرون يقاتلون الوحوش في الساحة…’

كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.

بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.

‘إنه ليس فليغري… الذئب الشيطاني المظلم الذي ظهر أحيانًا في الحقبة الثالثة، إله الرغبات؟ لقد *كان* في أرض الآلهة المبنوذة منذ آلاف السنين ووجد أخيرًا خاصية تجاوز التسلسل 1؟’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، سمع كلاين فجأة خطى تقترب، مدوية واحدة تلو الأخرى.

بعد عدة أيام من السفر، وصل كلاين أخيرًا بالقرب من أطلال مدينة نويس في الشمال.

واقفًا جانبًا، ألقى بصره على الفور خارج الكاتدرائية. رأى شخصًا يسير ببطء عبر الضباب الرقيق قبل أن يتشكل مخططه بسرعة.

دخل الضوء الأزرق الشبحي إلى الزنزانة، “طعن” عيني إملين وايت لدرجة أنه أغلق عينيه بشكل غريزي.

كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.

كان على البشر والوحوش الذين يرقدون في أماكن مختلفة علامات الانحلال، وكأنهم قد هجروا كند بعض الوقت.

كانت عيناه البنية الغامقة هادئة، على عكس الوحوش الغارقة في الظلام المتعطشة للدماء والذكاء الصفري.

بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.

ومع ذلك، في الليلة الطويلة والهادئة من البرق منخفض التردد، لم يحمل هذا الكاهن أي فانوس جلد حيواني ولم يشعل أي نار. لقد سار بهدوء عبر الضباب الرقيق.

بعد مشاهدة مغادرة فيسكونت السانغوين، عاد تحت الأرض وبدأ في مناقشة قضية حديثة مع أعضاء فريقه.

“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ليونارد بطريقة احترافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط