نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1185

الظهور من جديد.

الظهور من جديد.

1185: الظهور من جديد.

بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.

تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.

لقد غير السؤال وجعله يبدو غريبا جدا.

تجولت ألجر وبعض البحارة حول الأنقاض في بيئة شتاء قارس، لكنهم ما زالوا قد فشلوا في اكتشاف أي شيء ذي قيمة.

هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.

“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.

لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.

تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”

“ستظهر بالتأكيد مرة أخرى عندما تحدث نهاية العالم.”

“هذا صحيح، هذا صحيح. دعونا نستمر في تدمير الفيزاكيين!”

في هذه اللحظة، لاحظ شيئًا من زاوية عينه.

“قبطان، هل تحاول جعل هذا المكان معقلًا؟”

شخرت السيدة الآلف المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم.

فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.

“لأن العرش الإلهي لـ”لعاصفة “ممسوك من قبل ليوديرو، وليس لدي أي وسيلة لمقاومة ‘الطاغية'”.

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال: “أخطط لاستخدام هذا المكان لنصب كمين للفيزاكيين.

“الاستكشاف” السابق، والغناء، والشذوذ في البحارة، والمظهر والمحادثة مع الكارثة كانت كلها مجرد حلم!

“دعونا نراقب التضاريس ونرى ما إذا كانت مناسبة.”

تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”

مع مثل هذا العذر، بالكاد انطلق البحارة، وسرعان ما دخلت المجموعة في أعماق أنقاض الآلف.

فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.

أثناء سيره، تفعل الإحساس الروحي لألجر وهو ينظر دون وعي خلف شجرة عملاقة.

تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.

كانت هناك بعض علامات التموج في التربة هناك، ولم تكن لأكثر من السنة.

كان جبين ألجر مغطى بالعرق البارد بينما كان ينهض ببطء. لم يكن يعرف متى ظهرت شخصية في الخيمة.

أرجع ألجر بصره وتظاهر بعدم ملاحظة أي شيء خاطئ. لقد نظر بشكل طبيعي في مكان آخر.

بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.

بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.

كانت هناك بعض علامات التموج في التربة هناك، ولم تكن لأكثر من السنة.

في تلك اللحظة، كان المساء تقريبًا وكانت الغابة تزداد برودة. تناول ألجر العشاء مع البحارة قبل أن يتركوا وراءهم حارسي دوريات، ثم دخلوا جميعًا خيامهم.

“لا.”

هبت الرياح الباردة عبر الأشجار، مما تسبب في إهتزاز النار. ألجر، الذي أراد مغادرة المخيم في منتصف الليل، سمع فجأة غناء خافت من بعيد.

فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.

كان الصوت أثيريًا، مثل امرأة تهمهم وتغني ببطء، وتربط أفكارها الداخلية.

تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.

هذا جعل ألجر يتذكر الماضي بشكل لا إرادي. يتذكر والدته التي ماتت منذ فترة طويلة، والأيام التي كان فيها طفلًا يتعرض للتنمر.

جعله هذا يتذكر مصطلح ذكره الإمبراطور روزيل ذات مرة:

انطلق حزن لا يوصف من أعماق قلبه، مما منعه من الاستيقاظ على الفور. انتظر لبضع ثوانٍ قبل أن يجلس فجأة، عابسًا ومستمعا.

هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.

هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.

تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.

أضاق ألجر عينيه، أمسك بسترته السميكة، ولبسها. خرج من الخيمة وجاء إلى النار.

“إذن لماذا قسمتي الخصائص ووضعتي نفسك لتكوني في مثل هذه الحالة الغريبة؟ هذا يجعلك بحاجة إلى انتظار فرصة لقيامك.” علم ألجر بالوضع المقابل في نادي التاروت، والآن، كان يطلب بدافع الفضول، جزئياً للمماطلة من اجل الوقت.

كان البحارة المسؤولان عن الدورية الليلية قد انتهوا لتوهم من دوريتهم وكانوا يستمدون الدفء منها.

كان جبين ألجر مغطى بالعرق البارد بينما كان ينهض ببطء. لم يكن يعرف متى ظهرت شخصية في الخيمة.

“هل اكتشفتم أي شيء غير عادي؟” سأل ألجر بصوت عميق.

‘*تريد* استخدام جسدي للعودة للحياة؟ *تريد* استخدام رغبتي للتقدم إلى التسلسل 4 والحصول على الألوهية كطعم للتطفل على جسدي؟’ بينما كان ألجر مُغرا، برزت أسئلة في ذهنه.

هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.

“بما من أنها قد اختفت، سزظهر مرة أخرى.”

“لا.”

بعد بضع ثوانٍ، قالت بهدوء: “إذا لم تظهر مرة أخرى، فسيكون الاتفاق باطلاً.”

خفت حواجب ألجر قليلاً بينما استدار، عازماً على القيام بجولاته الخاصة.

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال: “أخطط لاستخدام هذا المكان لنصب كمين للفيزاكيين.

في هذه اللحظة، لاحظ شيئًا من زاوية عينه.

هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.

كان البحارة قريبين جدًا.

تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.

إذا كان أي قرصان عادي، فلن يكون هذا مشكلة. ومع ذلك، فقد خضع أتباع ألجر لتدريب رسمي من خلال كنيسة لورر العواصف. كانوا يعرفون بالتأكيد أنه في مثل هذه البيئة، كان على فريق الدورية الحفاظ على مسافة معينة من بعضهم البعض. لا يمكن أن تكون بعيدة جدًا أو قريبة جدًا. كان عليهم أن يكونوا قادرين على رؤية رفقائهم، وكذلك منع أنفسهم من أن يتم التعامل معهم في نفس الوقت من هجوم واحد.

والآن، كانت لديه فرصة كبيرة لإحضار حصان طروادة وطرد الغزاة من الداخل.

خطى ألجر خطوتين دون أن يرمش. استدار وسأل عرضيا، “هل اكتشفتم أي شيئ طبيعي؟”

درشته ملكة الكارثة كوهينيم لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “عندما يكون لديك الحق بالاتصال بكتاب الكارثة، خذ شيئًا لن يلاحظه أحد، واصطحبه إلى القارة الغربية”.

لقد غير السؤال وجعله يبدو غريبا جدا.

تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”

هز البحارة الأقوياء رأسيهما وأجابوا دون تغيير تعابيرهم “لا”.

أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.

‘لا…’ أومأ ألجر برأسه بتعبير مرتاج.

“من؟” سأل ألجر في حيرة.

“جيد جدا.”

‘لا عجب في أنني كنت مهملاً للغاية… على الرغم من أنني كنت أعرف أنني قد أواجه ملكة الكارثة، إلا أنني لم أصلي للسيد الأحمق أولاً… اعتمدت ملكة الكارثة على وضعها كملاك لخلق هذا الحلم الواقعي؟ أو ربما لديها تحفة أثرية مختومة مقابلة. حتى لو كانت موجودة في حالة خاصة، فلا يزال لديها الوسائل لاستخدام قواها؟’ استمع ألجر إلى الضجة خارج الخيمة، وأدرك أن كل شيء كان طبيعي.

استدار وسار ببطء إلى خيمته.

كان البحارة قريبين جدًا.

في اللحظة التي انقطع فيها انتباه البحارة عنه، قام ألجر بسحب شفرة السم ونظارات الغارغويل. فتح فمه واستعد لإطلاق أغنية.

إذا كان أي قرصان عادي، فلن يكون هذا مشكلة. ومع ذلك، فقد خضع أتباع ألجر لتدريب رسمي من خلال كنيسة لورر العواصف. كانوا يعرفون بالتأكيد أنه في مثل هذه البيئة، كان على فريق الدورية الحفاظ على مسافة معينة من بعضهم البعض. لا يمكن أن تكون بعيدة جدًا أو قريبة جدًا. كان عليهم أن يكونوا قادرين على رؤية رفقائهم، وكذلك منع أنفسهم من أن يتم التعامل معهم في نفس الوقت من هجوم واحد.

في تلك اللحظة، ظهر الصوت الأثيري من قبل مرة أخرى. تردد صداه في أذني ألجر واخترق عقله.

“قبطان، هل تحاول جعل هذا المكان معقلًا؟”

كانت هذه أغنية شعبية قديمة للغاية، تعبر عن إحساس شديد بالحزن والكآبة من خلال الغناء. لقد جعلت جسد روح ألجر ينتج أذرع شاحبة غير موجودة خدشت عليه باستمرار.

عند رؤية هذا، أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها قليلاً وقالت: “إذا كنت ترغب في أن تصبح نصف إله وتلتزم بهذه الاتفاقية، يمكنك التوجه إلى أنقاض الآلف عندما تشرق الشمس”.

انحرف تعبير ألجر بنيما بدأ جلده ينتج قشور سمك سوداء زلقة. وقف شعره الأزرق الغامق واحدا تلو الآخر حيث أصبح كثيفا بشكل غير طبيعي

هبت الرياح الباردة عبر الأشجار، مما تسبب في إهتزاز النار. ألجر، الذي أراد مغادرة المخيم في منتصف الليل، سمع فجأة غناء خافت من بعيد.

الأفكار التي كانت موجودة أصلاً في ذهنه تعطلت بسبب الأغنية وقطعها الألم. لم يتمكنوا من التشكل أكثر.

“ستظهر بالتأكيد مرة أخرى عندما تحدث نهاية العالم.”

سقط ألجر وكافح على الأرض. كان يتلوى، وأصبح أقل فأكثر مثل الإنسان حيث تم دفعه إلى حافة فقدان السيطرة.

بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.

فجأة توقف الغناء. دخل صوت غير مبالٍ بعض الشيء في آذان ألجر:

كانت ذكرياته في حالة من الفوضى، لكنه سرعان ما نظمها.

“بعض دماء الآلف…”

بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.

“إذن، سيكون هذا كل شيء. استخدم خاصية تجاوز سياتاس جيدا.”

هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.

كان جبين ألجر مغطى بالعرق البارد بينما كان ينهض ببطء. لم يكن يعرف متى ظهرت شخصية في الخيمة.

أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.

كانت امرأة ذات شعر أسود وملامح وجه رائعة. كانت أذنيها مدببتين قليلاً، وعيناها عميقة. كانت ملامح وجهها ناعمة، وكانت ترتدي فستانًا طويلًا معقدًا وقديمًا. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بميزة الطول، إلا أنه لا زال قد إنبعث منها جو من التفوق.

تجولت ألجر وبعض البحارة حول الأنقاض في بيئة شتاء قارس، لكنهم ما زالوا قد فشلوا في اكتشاف أي شيء ذي قيمة.

“… هل أنتِ ملكة الآلف، ملكة الكارثة كوهينيم؟” برزت فكرة في ذهن ألجر وهو يبادر لللسؤال.

“بعض دماء الآلف…”

لعبت المرأة بكأس ذهبي مزين بشكل جميل وقالت بهدوء: “ألم تقابلني بالفعل؟”

“الاستكشاف” السابق، والغناء، والشذوذ في البحارة، والمظهر والمحادثة مع الكارثة كانت كلها مجرد حلم!

تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.

تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال ألجر بصوت عميق، “أنتِ لا تزالين على قيد الحياة بالفعل”.

لقد غير السؤال وجعله يبدو غريبا جدا.

في الوقت نفسه، قام بصمت بتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق في قلبه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون فعالاً إذا لم يقرأه بصوت عالٍ.

“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.

وبقي تعبير المرأة ذات الشعر الأسود دون تغيير وهي تجيب: “من الصعب جدًا أن يموت ملاك دون مواجهة عدو”.

هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.

“إذن لماذا قسمتي الخصائص ووضعتي نفسك لتكوني في مثل هذه الحالة الغريبة؟ هذا يجعلك بحاجة إلى انتظار فرصة لقيامك.” علم ألجر بالوضع المقابل في نادي التاروت، والآن، كان يطلب بدافع الفضول، جزئياً للمماطلة من اجل الوقت.

‘لا عجب في أنني كنت مهملاً للغاية… على الرغم من أنني كنت أعرف أنني قد أواجه ملكة الكارثة، إلا أنني لم أصلي للسيد الأحمق أولاً… اعتمدت ملكة الكارثة على وضعها كملاك لخلق هذا الحلم الواقعي؟ أو ربما لديها تحفة أثرية مختومة مقابلة. حتى لو كانت موجودة في حالة خاصة، فلا يزال لديها الوسائل لاستخدام قواها؟’ استمع ألجر إلى الضجة خارج الخيمة، وأدرك أن كل شيء كان طبيعي.

شخرت السيدة الآلف المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم.

“لربما سيتطلب دخول القارة الغربية تعويذة أو أمرًا، لكني لا أعرف ما هي. ومع ذلك، يمكنك أن تسأل وجود معين”.

“لأن العرش الإلهي لـ”لعاصفة “ممسوك من قبل ليوديرو، وليس لدي أي وسيلة لمقاومة ‘الطاغية'”.

فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.

“كما أن أعداد الآلف تتضاءل. أصبحت مراسيي غير مستقرة بشكل متزايد.”

والآن، كانت لديه فرصة كبيرة لإحضار حصان طروادة وطرد الغزاة من الداخل.

قد لا يعرف الآخرون من كان ليوديرو، لكن ألجر كان يعرف جيدًا. لم يجرؤ على متابعة هذا الموضوع في العالم الحقيقي.

الأفكار التي كانت موجودة أصلاً في ذهنه تعطلت بسبب الأغنية وقطعها الألم. لم يتمكنوا من التشكل أكثر.

عندما كان على وشك أن يسأل ملكة الكارثة كوهينيم عن هدفها، قالت ملكة الآلف، “هل تريد أن تصبح نصف إله؟”

كان البحارة المسؤولان عن الدورية الليلية قد انتهوا لتوهم من دوريتهم وكانوا يستمدون الدفء منها.

‘*تريد* استخدام جسدي للعودة للحياة؟ *تريد* استخدام رغبتي للتقدم إلى التسلسل 4 والحصول على الألوهية كطعم للتطفل على جسدي؟’ بينما كان ألجر مُغرا، برزت أسئلة في ذهنه.

كان البحارة قريبين جدًا.

بالنظر إلى كيف يمكن للسيد الأحمق أن يطهر كل أنواع الفساد، شعر ألجر بشدة أن هذه كانت فرصة.

‘*تريد* استخدام جسدي للعودة للحياة؟ *تريد* استخدام رغبتي للتقدم إلى التسلسل 4 والحصول على الألوهية كطعم للتطفل على جسدي؟’ بينما كان ألجر مُغرا، برزت أسئلة في ذهنه.

جعله هذا يتذكر مصطلح ذكره الإمبراطور روزيل ذات مرة:

هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.

حصان طروادة!

1185: الظهور من جديد.

والآن، كانت لديه فرصة كبيرة لإحضار حصان طروادة وطرد الغزاة من الداخل.

بالنظر إلى كيف يمكن للسيد الأحمق أن يطهر كل أنواع الفساد، شعر ألجر بشدة أن هذه كانت فرصة.

“ماذا تريدينني ان افعل؟” لم يبدو وكأن ألجر قد كان قلق للغاية بينما طرح سؤالاً بناءً على شخصيته.

إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.

درشته ملكة الكارثة كوهينيم لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “عندما يكون لديك الحق بالاتصال بكتاب الكارثة، خذ شيئًا لن يلاحظه أحد، واصطحبه إلى القارة الغربية”.

إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.

‘القارة الغربية… الوطن الأسطوري للآلف؟’ عبس ألجر قليلاً وقال: “ألم تختفي القارة الغربية بالفعل؟”

فجأة توقف الغناء. دخل صوت غير مبالٍ بعض الشيء في آذان ألجر:

تجعدت زوايا شفاه كوهينيم قليلاً.

أثناء سيره، تفعل الإحساس الروحي لألجر وهو ينظر دون وعي خلف شجرة عملاقة.

“بما من أنها قد اختفت، سزظهر مرة أخرى.”

كان الصوت أثيريًا، مثل امرأة تهمهم وتغني ببطء، وتربط أفكارها الداخلية.

“ستظهر بالتأكيد مرة أخرى عندما تحدث نهاية العالم.”

انحرف تعبير ألجر بنيما بدأ جلده ينتج قشور سمك سوداء زلقة. وقف شعره الأزرق الغامق واحدا تلو الآخر حيث أصبح كثيفا بشكل غير طبيعي

دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.

“لا.”

“ولكن ماذا لو لم تظهر القارة الغربية مرة أخرى، أو إذا كان لا يمكن دخولها؟” فكر ألجر بجدية للحظة.

تجولت ألجر وبعض البحارة حول الأنقاض في بيئة شتاء قارس، لكنهم ما زالوا قد فشلوا في اكتشاف أي شيء ذي قيمة.

بدت كوهينيم، بنظرتها الرقيقة وشعرها الأسود اللامع، ضائعة في ذكريات جميلة.

“لا.”

بعد بضع ثوانٍ، قالت بهدوء: “إذا لم تظهر مرة أخرى، فسيكون الاتفاق باطلاً.”

لقد غير السؤال وجعله يبدو غريبا جدا.

“لربما سيتطلب دخول القارة الغربية تعويذة أو أمرًا، لكني لا أعرف ما هي. ومع ذلك، يمكنك أن تسأل وجود معين”.

“لربما سيتطلب دخول القارة الغربية تعويذة أو أمرًا، لكني لا أعرف ما هي. ومع ذلك، يمكنك أن تسأل وجود معين”.

“من؟” سأل ألجر في حيرة.

درشته ملكة الكارثة كوهينيم لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “عندما يكون لديك الحق بالاتصال بكتاب الكارثة، خذ شيئًا لن يلاحظه أحد، واصطحبه إلى القارة الغربية”.

نظرت إليه كوهيينم وقالت ببروة  “السيد الأحمق الذي كنت ترنمه في قلبك الآن.”

بعد أن سقط الصوت، سرعان ما تبددت شخصية ملكة الآلف، مثل السراب الذي غالبًا ما كان يُرى في البحر وفي الصحراء.

“لدي شعور بـ*أنه* مفتاح هذا الأمر”.

في الوقت نفسه، قام بصمت بتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق في قلبه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون فعالاً إذا لم يقرأه بصوت عالٍ.

إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.

بعد أن سقط الصوت، سرعان ما تبددت شخصية ملكة الآلف، مثل السراب الذي غالبًا ما كان يُرى في البحر وفي الصحراء.

“أفهم.”

كان الصوت أثيريًا، مثل امرأة تهمهم وتغني ببطء، وتربط أفكارها الداخلية.

عند رؤية هذا، أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها قليلاً وقالت: “إذا كنت ترغب في أن تصبح نصف إله وتلتزم بهذه الاتفاقية، يمكنك التوجه إلى أنقاض الآلف عندما تشرق الشمس”.

تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”

بعد أن سقط الصوت، سرعان ما تبددت شخصية ملكة الآلف، مثل السراب الذي غالبًا ما كان يُرى في البحر وفي الصحراء.

مع مثل هذا العذر، بالكاد انطلق البحارة، وسرعان ما دخلت المجموعة في أعماق أنقاض الآلف.

فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.

هز البحارة الأقوياء رأسيهما وأجابوا دون تغيير تعابيرهم “لا”.

كانت ذكرياته في حالة من الفوضى، لكنه سرعان ما نظمها.

أضاق ألجر عينيه، أمسك بسترته السميكة، ولبسها. خرج من الخيمة وجاء إلى النار.

لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.

فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.

“الاستكشاف” السابق، والغناء، والشذوذ في البحارة، والمظهر والمحادثة مع الكارثة كانت كلها مجرد حلم!

كانت امرأة ذات شعر أسود وملامح وجه رائعة. كانت أذنيها مدببتين قليلاً، وعيناها عميقة. كانت ملامح وجهها ناعمة، وكانت ترتدي فستانًا طويلًا معقدًا وقديمًا. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بميزة الطول، إلا أنه لا زال قد إنبعث منها جو من التفوق.

‘لا عجب في أنني كنت مهملاً للغاية… على الرغم من أنني كنت أعرف أنني قد أواجه ملكة الكارثة، إلا أنني لم أصلي للسيد الأحمق أولاً… اعتمدت ملكة الكارثة على وضعها كملاك لخلق هذا الحلم الواقعي؟ أو ربما لديها تحفة أثرية مختومة مقابلة. حتى لو كانت موجودة في حالة خاصة، فلا يزال لديها الوسائل لاستخدام قواها؟’ استمع ألجر إلى الضجة خارج الخيمة، وأدرك أن كل شيء كان طبيعي.

أثناء سيره، تفعل الإحساس الروحي لألجر وهو ينظر دون وعي خلف شجرة عملاقة.

ثم جلس وصلى بصدق للسيد الأحمق.

“ماذا تريدينني ان افعل؟” لم يبدو وكأن ألجر قد كان قلق للغاية بينما طرح سؤالاً بناءً على شخصيته.

في عشرين إلى ثلاثين ثانية فقط، وصل ألجر فوق الضباب الرمادي ورأى السيد الأحمق جالسًا في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة.

كانت هناك بعض علامات التموج في التربة هناك، ولم تكن لأكثر من السنة.

“قابلت كوهينيم؟” بعد أن حياه الرجل المعلق، تحدث الأحمق كلاين بشكل عرضي.

مع مثل هذا العذر، بالكاد انطلق البحارة، وسرعان ما دخلت المجموعة في أعماق أنقاض الآلف.

أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.

“لربما سيتطلب دخول القارة الغربية تعويذة أو أمرًا، لكني لا أعرف ما هي. ومع ذلك، يمكنك أن تسأل وجود معين”.

هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط