يوم هدايا الشتاء.
1189: يوم هدايا الشتاء.
هزت شيو رأسها.
حالما تبددت الغيوم الداكنة في السماء، عاد كل شيء في كاتدرائية الرياح المقدسة إلى طبيعته.
كان لون الجرعة أبيض لكنه شفاف. كان مثل ماء ثلجي نصف ذائب، ينتج أحيانًا فقاعات خضراء فاتحة.
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
…
حالما تبددت الغيوم الداكنة في السماء، عاد كل شيء في كاتدرائية الرياح المقدسة إلى طبيعته.
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
أخفى ليونارد قفازاته الحمراء وسار ببطء نحو بقعة معينة.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
“كيف حال زميلك السابق مؤخرًا؟”
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
متذكرا المحادثة في نادي التاروت، قام ليونارد بقمع صوته وقال: “لقد تجنب الفخ الذي نصبته نسخة أمون توا. إنه يبحث عن الحقيقة في أرض الآلهة المنبوذه”.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
بعد الاستماع إلى ما قاله، لم يقل باليز زورواست كلمة أخرى وسمح لليونارد بالتقدم.
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
…
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
أخبرها حدسها أن إسقاط جيرمان سبارو الذي تم استدعاؤه بالتأكيد لم يكن بسيطًا. يمكن أن يكون معادلا لقديس.
هزت شيو رأسها.
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
“لقد *قالت* إن كل هذا سينتهي. كل المعاناة ستعود إلى الصمت والراحة”.
“في إحدى محاكماتي السابقة، كان القاتل مختل عقلي. كان يتعمد جعل أصدقاءه وطلابه والمتشردين الذين أخذهم، يستهلكون جرعات في جميع أنواع الحالات السلبية، ويشاهدهم يفقدون السيطرة، ويتحولون إلى جميع الأنواع الوحوش المقززة والمرعبة “.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
“… ماذا كان هدف هذا الرفيق؟” تفاجئة فورس للحظة.
قامت شيو بتصويب شعرها الأشقر وقالت، “هناك بعض متجاوزي مسار المحامي بيننا الذين يحتاجون أيضًا إلى التمثيل. بالطبع، لا يعرفون أنهم يمثلون.”
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
“يجب إعدام هذا الزميل!” لم تستطع فورس إلا أن ترتجف عندما تخيلة ذلك. لقد عضت أسنانها وقالت: “هل كان طائفي؟”
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“ربما، لكن لم تكن هناك أدلة… ظاهريًا، بدا فنانًا متميزًا، وهو مشهور عالميًا. لولا أن أكثر من خمسة من طلابه وأصدقائه قد اختفوا خلال السنوات القليلة الماضية، لجذب انتباهنا، فلربما كان سيضطر إلى الانتظار حتى يصاب بالجنون تمامًا ويفقد السيطرة، ويتحول إلى وحش، قبل اكتشاف هذا الأمر”. توقفت شيو فجأة للحظة قبل أن تقول: “في ذلك الوقت، تقيأ كل فرد في فريق تطبيق القانون الذي فتح قبو منزله المخفي. كانت هناك جميع أنواع الجثث المتحولة والمرعبة، وكانت معلق فوق رؤوسها جميع أنواع اللوحات الزيتية المروعة ولكن الساحرة…”
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
هزت شيو رأسها.
“يجب إعدام هذا الزميل!” لم تستطع فورس إلا أن ترتجف عندما تخيلة ذلك. لقد عضت أسنانها وقالت: “هل كان طائفي؟”
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
“هناك محامي؟ لديكم محامون في محكمة الخوارق؟ أليست كلها محاكمة مباشرة؟” سألت فورس في مفاجأة.
…
قامت شيو بتصويب شعرها الأشقر وقالت، “هناك بعض متجاوزي مسار المحامي بيننا الذين يحتاجون أيضًا إلى التمثيل. بالطبع، لا يعرفون أنهم يمثلون.”
“في إحدى محاكماتي السابقة، كان القاتل مختل عقلي. كان يتعمد جعل أصدقاءه وطلابه والمتشردين الذين أخذهم، يستهلكون جرعات في جميع أنواع الحالات السلبية، ويشاهدهم يفقدون السيطرة، ويتحولون إلى جميع الأنواع الوحوش المقززة والمرعبة “.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
“يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
لم تسأل فورس أكثر من ذلك بينما سارت إلى المدفأة وانهارت بجانبها.
أخفى ليونارد قفازاته الحمراء وسار ببطء نحو بقعة معينة.
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
أخبرها حدسها أن إسقاط جيرمان سبارو الذي تم استدعاؤه بالتأكيد لم يكن بسيطًا. يمكن أن يكون معادلا لقديس.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
كان لون الجرعة أبيض لكنه شفاف. كان مثل ماء ثلجي نصف ذائب، ينتج أحيانًا فقاعات خضراء فاتحة.
القسم الغربي، ساحة الذكرى، حيث فجر جورج الثالث للموت.
أمسكت فورس بالجرعة ونظرت إلى صديقتها التي كانت على أهبة الاستعداد بجانبها. ابتسمت وقالت، “إذا فقدت السيطرة، فلا تترددي. فقط اقطعي رأسي.”
“إمدحوا السيدة!”
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
…
زفرت فورس بصمت. دون أي تردد، رفعت الزجاجة وابتلعتها.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
في غمضة عين، شعرت بجسدها وعيناها تضيء الواحدة تلو الأخرى. لقد فجّروا جسدها وفتحوا بابًا وهميًا تلو الآخر.
لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
في مثل هذه الحالة الذهنية الفوضوية، لم تستطع فورس تقريبًا استعادة إحساسها بالوعي الذاتي. لحسن الحظ، حصلت على نصيبها العادل من التعذيب مؤخرًا وكان لديها إرادة قوية. علاوة على ذلك، من وقت لآخر، كان بإمكانها أن تشعر بالإحداثيات الخاصة الأربعة في عالم الروح. أخيرًا، عادت ببطء إلى رشدها.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
بمساعدة الإحداثيات الأربعة الخاصة، “اجتازت” فورس ببطء إلى مكان مألوف، تاركةً الألوان المشبعة والمكدسة والضباب الرقيق قبل الخروج من عالم الروح.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
“أنا مسافر.”
جاء دم تنين العقل البالغ من كاتليا الناسك. على ما يبدو، حصلت عليه من ملكة الغوامض، ودفعت 3000 جنيه مقابله.
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
…
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
كانت أطول ليلة في كل عام هي عيد ميلاد إلهة الليل الدائم، المعروف باسم يوم هدايا الشتاء.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
“كيف حال زميلك السابق مؤخرًا؟”
كان عام 1350 بالنسبة لمؤمني الليل الدائم في لوين عامًا ثقيلًا للغاية. أدت شدة الحرب وتكلفة المواد إلى فقدانهم المزاج الجيد الذي كان لديهم. ومع ذلك، في يوم الهدايا الشتوية، ما زالوا قد خرجوا من منازلهم. كان هذا لأن كنيسة الليل الدائم كانت ستقيم قداسًا هائلًا في مختلف الساحات العامة الكبيرة لتهدئة النفوس التي ماتت.
أخفى ليونارد قفازاته الحمراء وسار ببطء نحو بقعة معينة.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
القسم الغربي، ساحة الذكرى، حيث فجر جورج الثالث للموت.
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
مرتديةً عباءة سوداء بينما كانت تمشي مع مستردتها الذهبية، سوزي، مع حقيبة جلدية على ظهرها، سارت أودري بين النبلاء بمظهر أنيق. لم يكن تعبيرها غير طبيعي، لكنها أخفت بعض الألم والذنب.
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
جاء دم تنين العقل البالغ من كاتليا الناسك. على ما يبدو، حصلت عليه من ملكة الغوامض، ودفعت 3000 جنيه مقابله.
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
على طول الطريق، مد العديد من النبلاء أيديهم إليها بطريقة ودية، على أمل مساعدة هذه الشابة الجميلة والنبيلة والضعيفة من خلال الحشد. ومع ذلك، تم حظر كل هؤلاء من قبل ااإيرل هال.
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
“إمدحوا السيدة!”
…
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
“يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
“لقد *قالت* إن كل هذا سينتهي. كل المعاناة ستعود إلى الصمت والراحة”.
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
