نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1195

المستوى 0.

المستوى 0.

1195: المستوى 0.

لقد بدا وكأن الجيب قد إحتوى على مساحة شاسعة حيث سحب قديس الأسرار بوتيس صندوق مجوهرات من ثلاث طبقات من الداخل.

في المنطقة التي تم إخفاؤها، أضاق قديس الأسرار بوتيس عينيه قليلاً عندما تعرف على رحلات ليمانو.

كما يمكن إثبات العكس أبضا. بمجرد معرفة بعض المعارف والأساطير للكثيرين بحيث لم تعد غامضة، فإن السحر أو الشعوذة التي تم إنشاؤها من خلال الاعتماد على قواها ستصبح غير فعالة تقريبًا.

هذا جعله بدون أي شكوك بعد الأن حول المعلومات التي قدمها قديس الظلام كيسما.

اختار بوتيس الطريقة الأخيرة لأنها الطريقة الأسهل والأسرع.

لقد تعرّف على دفتر الملاحظات هذا وعرف أنه غرض غامض أعطته عائلة إبراهيم أهمية كبيرة. لقد كان أحد أقوى الأغراض الموجودة أسفل التسلسلات العالية، وكانت الآثار السلبية ضئيلة.

فتح الصندوق الفضي الأسود نفسه دون أن يدرك ذلك في وقت ما!

‘هيه، عندما كنت متجاوز تسلسلات متوسطة، كنت أتوق إلى دفتر الملاحظات هذا كثيرًا. في النهاية، كانت عائلة إبراهيم حذرة مني ولم تضع أي أهمية على احتياجاتي على الإطلاق… الآن، هل تعلموا الدرس؟ لا ينبغي أن تكون هذه المرأة من نسل عائلة إبراهيم. وإلا، لما كانت لتذهب للبحث عن الغرض الملعون من شبح قديم…’ تمتم بوتيس داخليًا بينما أصبح تعبيره مظلما تدريجيًا مظهرا تلميحات عن حماسة قاسية.

بدون شك، ستكون تأثيرات مواجهتها لتحفة أثرية مختومة مليئة بالخبث تجاه المالك ممتازة.

بعد مراقبة محيطه لفترة، مد يده بحذر إلى جيب رداءه الأسود.

حول الطاولة الطويلة، كانت هناك ثلاث شخصيات ضبابية للغاية تحمل كرات من اللحم بينما كانوا يلتهمون الطعام باستمرار.

لقد بدا وكأن الجيب قد إحتوى على مساحة شاسعة حيث سحب قديس الأسرار بوتيس صندوق مجوهرات من ثلاث طبقات من الداخل.

استمر التجمع كالمعتاد. وضعت فورس جانبا رحلات ليمانو وركزت على الاستماع إلى المشاركين، كما لو كانت تبحث عن بعض الإجابات.

لم يكن صندوق المجوهرات هذا صغيرًا، مما جعل من الصعب الإمساك به بيد واحدة. كان لونه أسود فضي بشكل أساسي، وكان سطحه مغطى بزخارف رائعة. كان هناك الزمرد، الياقوت والماس مطعمة فيه، مما جعله يبدو فاخرا إلى حد ما.

تمامًا عندما خرج بوتيس من الهلوسة، وضعت “سندريلا” التي كانت جالسة في عربة اليقطين قدمها على الأرض وبسطت ذراعيها، مما تسبب في ظهور صليب ضخم خلفها.

وبينما كان يمسك “بصندوق المجوهرات” في يديه، كان هناك ما يشبه الذعر والخوف في تعبيره. كان الأمر كما لو أنه قد كان يواجه الهاوية أو يستمع إلى هذيان إله شرير.

لم تكن هذه سوى كاتليا، لكن مظهرها وصورتها وجوها كان قد تغير.

أما كاتليا، فقد بدا وكأنها تحمل غرضا وهميًا.

استمر التجمع كالمعتاد. وضعت فورس جانبا رحلات ليمانو وركزت على الاستماع إلى المشاركين، كما لو كانت تبحث عن بعض الإجابات.

لقد مات مخلوق أسطوري حقيقي، كان يمكن اعتباره إله ثانوي في الحقبة الثانية، بصمت دون أن يسبب ضجة. كان الموت غريبًا للغاية.

خلال هذه العملية، كانت تسأل أحيانًا أسئلة، مستخدمةً الجنيهات الذهبية والمواد الروحية كدفعة. ومع ذلك، لم تتلق أي إجابات فعالة.

كما يمكن إثبات العكس أبضا. بمجرد معرفة بعض المعارف والأساطير للكثيرين بحيث لم تعد غامضة، فإن السحر أو الشعوذة التي تم إنشاؤها من خلال الاعتماد على قواها ستصبح غير فعالة تقريبًا.

بالتدريج، انتهى تجمع التجاوز. رتب المضيف مغادرة مختلف المشاركين من مخارج مختلفة.

كل ما مر به بوتيس بعد إزالة “المساحة المخفية” كان مجرد وهم. لقد ظل متجذرًا على الأرض!

بعد فترة وجيزة، لم يتبق في الغرفة سوى فورس وعدد قليل من المتجاوزين.

لم يبقى بوتيس أكثر من ذلك. حتى دون النظر إلى محيطه، لقد جعل جسده يتلاشى بسرعة.

بعد تلقي إشارة المضيف، نهضت فورس وقاومت الرغبة في التمدد بينما سارت نحو الباب الجانبي.

بمجرد إخفاء منطقة معينة، كان على مشعوذ الأسرار استخدام “الباب” المقابل أو إزالة “الإخفاء” مباشرة للخروج.

في هذه اللحظة، أدركت أن جسدها قد تصلب. بالكاد إستدار رأسها، لكن لقد شعر وكأنها قد كانت لعبة انتهت لفت نوابضها.

‘هيه، عندما كنت متجاوز تسلسلات متوسطة، كنت أتوق إلى دفتر الملاحظات هذا كثيرًا. في النهاية، كانت عائلة إبراهيم حذرة مني ولم تضع أي أهمية على احتياجاتي على الإطلاق… الآن، هل تعلموا الدرس؟ لا ينبغي أن تكون هذه المرأة من نسل عائلة إبراهيم. وإلا، لما كانت لتذهب للبحث عن الغرض الملعون من شبح قديم…’ تمتم بوتيس داخليًا بينما أصبح تعبيره مظلما تدريجيًا مظهرا تلميحات عن حماسة قاسية.

من زاوية عينها، رأت أن الجدران البيضاء الرمادية قد تحولت إلى الأسود الفضي في لحظة. كانت مغطاة بحبيبات كأنها مصنوعة من المعدن. لقد فقد المشاركون الباقون والمضيف بشرتهم اللمعان التي كان يجب أن يمتلكوها. كانت عيونهم فارغة، وحركاتهم ميكانيكية، كما لو كانوا دمى كبيرة.

في هذه اللحظة، توقف بوتيس في الجو.

في المنطقة المخفية، فتح بوتيس “صندوق المجوهرات” في وقت ما. لم يكن الجزء الداخلي من الطبقة العليا دقيقا بدرجة كافية، لكنه أعاد مشهد الغرفة بالكامل.

اختار بوتيس الطريقة الأخيرة لأنها الطريقة الأسهل والأسرع.

في الغرفة، كانت هناك كراسي وطاولات طويلة مبعثرة بشكل عشوائي. كان هناك عدد قليل من الدمى بحجم كف اليد جالسة أو واقفة، كما لو كانت تحاول محاكاة الواقع.

وبمجرد أن أحسست بها الشخصيات الرئيسية الثلاثة في “مأدبة الخيانة”، فإنها ستموت بالتأكيد لأسباب غامضة. لن تكون قادرة على مقاومة موتها وستموت موتًا مروعًا بشكل غير طبيعي.

من بين هؤلاء، كان الشخص الواقف يرتدي رداء مقنع. كان شكل ذقنها جميلاً وشفتيها ممتلئتين وحمراء اللون. لم تكن سوى فورس.

لقد تعرّف على دفتر الملاحظات هذا وعرف أنه غرض غامض أعطته عائلة إبراهيم أهمية كبيرة. لقد كان أحد أقوى الأغراض الموجودة أسفل التسلسلات العالية، وكانت الآثار السلبية ضئيلة.

أصبحت هي وبقية المتجاوزين، مع مضيف التجمع، ألعابًا بصمت. لقد تم اصطحابهم إلى أعلى طبقة من “صندوق المجوهرات”!

‘هيه، عندما كنت متجاوز تسلسلات متوسطة، كنت أتوق إلى دفتر الملاحظات هذا كثيرًا. في النهاية، كانت عائلة إبراهيم حذرة مني ولم تضع أي أهمية على احتياجاتي على الإطلاق… الآن، هل تعلموا الدرس؟ لا ينبغي أن تكون هذه المرأة من نسل عائلة إبراهيم. وإلا، لما كانت لتذهب للبحث عن الغرض الملعون من شبح قديم…’ تمتم بوتيس داخليًا بينما أصبح تعبيره مظلما تدريجيًا مظهرا تلميحات عن حماسة قاسية.

لم تُترك الغرفة المتصلة بالعالم الخارجي إلا بجدران رمادية بيضاء- لا شيء غير ذلك.

بدون شك، ستكون تأثيرات مواجهتها لتحفة أثرية مختومة مليئة بالخبث تجاه المالك ممتازة.

تجعدت زوايا شفاه بوتيس شيئًا فشيئًا. بإغلاق يده اليمنى لغطاء صندوق المجوهرات.

لم يبقى بوتيس أكثر من ذلك. حتى دون النظر إلى محيطه، لقد جعل جسده يتلاشى بسرعة.

في نفس واحد فقط، سيطر بطريقة سحرية على هدفه!

أصبحت هي وبقية المتجاوزين، مع مضيف التجمع، ألعابًا بصمت. لقد تم اصطحابهم إلى أعلى طبقة من “صندوق المجوهرات”!

كان “صندوق المجوهرات” الفضي الأسود، ذو الثلاث طبقات هو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 كان قد انتزعها من عائلة إبراهيم.

كان الأمر كما لو أن الكون قد انعكس في عينيه.

نظرًا لأنه لم يتم الحصول عليها من قبل الكنائس الأرثوذكسية، ولم يتم فهمها بعمق، لم يكن لها رقم مطابق.

فتح الصندوق الفضي الأسود نفسه دون أن يدرك ذلك في وقت ما!

وفقًا لما عرفه بوتيس، نشأ “صندوق المجوهرات” هذا من ملاك لعائلة إبراهيم من الحقبة الرابعة. لقد *استمتع* بالتجول في الكون والتوجه إلى أماكن مختلفة في الكون الشاسع. ومع ذلك، ذات مرة، عندما *عاد* إلى *عائلته* للراحة، مات بصمت في *قصره*. كان وجهه مملوءًا بالخوف، وتعبيره كان ملتويًا وكأنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية.

أصبحت هي وبقية المتجاوزين، مع مضيف التجمع، ألعابًا بصمت. لقد تم اصطحابهم إلى أعلى طبقة من “صندوق المجوهرات”!

لقد مات مخلوق أسطوري حقيقي، كان يمكن اعتباره إله ثانوي في الحقبة الثانية، بصمت دون أن يسبب ضجة. كان الموت غريبًا للغاية.

‘هيه، عندما كنت متجاوز تسلسلات متوسطة، كنت أتوق إلى دفتر الملاحظات هذا كثيرًا. في النهاية، كانت عائلة إبراهيم حذرة مني ولم تضع أي أهمية على احتياجاتي على الإطلاق… الآن، هل تعلموا الدرس؟ لا ينبغي أن تكون هذه المرأة من نسل عائلة إبراهيم. وإلا، لما كانت لتذهب للبحث عن الغرض الملعون من شبح قديم…’ تمتم بوتيس داخليًا بينما أصبح تعبيره مظلما تدريجيًا مظهرا تلميحات عن حماسة قاسية.

خاصية التجاوز التي *تركها* وراءه إندمجت مع *جثته*، لتشكيل “صندوق المجوهرات” الذي كان مختلفًا تمامًا عن الأنواع الآخرى من التحف الأثرية المختومة. وفي ذلك الوقت، لم يحاول السيد باب، بيثيل إبراهيم، تحطيمه وإعادته إلى خاصية تجاوز خالصة فحسب، بل إنه أطلق عليها اسمًا غريبًا إلى حدٍ ما: “صندوق العظماء القدامى”.

لم تُترك الغرفة المتصلة بالعالم الخارجي إلا بجدران رمادية بيضاء- لا شيء غير ذلك.

يمكن أن يحول المستوى الأول من صندوق العظماء القدام موقع الهدف إلى ألعاب ويبدل الموقع إلى داخله. استخدم بوتيس هذه السمة لتحقيق هدفه بسهولة.

من زاوية عينها، رأت أن الجدران البيضاء الرمادية قد تحولت إلى الأسود الفضي في لحظة. كانت مغطاة بحبيبات كأنها مصنوعة من المعدن. لقد فقد المشاركون الباقون والمضيف بشرتهم اللمعان التي كان يجب أن يمتلكوها. كانت عيونهم فارغة، وحركاتهم ميكانيكية، كما لو كانوا دمى كبيرة.

سجل المستوى الثاني من صندوق العظماء القدام مواقع مختلفة. بمجرد إطلاقه، سيتوجه حامله والكائنات الحية ضمن نطاقه الفعال مباشرة إلى المنطقة المقابلة. ثم يتجولون في الكون مثل الملاك من عائلة إبراهيم في ذلك الوقت، لاستكشاف الكون.

تجعدت زوايا شفاه بوتيس شيئًا فشيئًا. بإغلاق يده اليمنى لغطاء صندوق المجوهرات.

أما بالنسبة لما كان في المستوى الثالث من صندوق العظماء القدام، فقد علم بوتيس به لكنه لم يجرؤ على التفكير فيه. كان الأمر تمامًا كما كيف لم يجرؤ عادةً على الاتصال بهذه التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0.

كان السحر الذي استخدمته لتحويل وإخفاء نفسها مؤقتًا يسمى “سندريلا”. السحر الذي ألقى بقديس أسرار بوتيس في الوهم هو “فتاة الكبريت الصغيرة”. به، استخدمته لمنع الطرف الآخر من “الإنتقال” بعيدًا، وخلق فرصة للمعركة التي ستتبع.

تاااك. بعد إغلاق غطاء صندوق العظماء القدام، أمسك بالمرآة التي كانت مدمجة في الدوامة الشفافة المعلقة في الهواء بيده اليمنى.

أصبحت هي وبقية المتجاوزين، مع مضيف التجمع، ألعابًا بصمت. لقد تم اصطحابهم إلى أعلى طبقة من “صندوق المجوهرات”!

بمجرد إخفاء منطقة معينة، كان على مشعوذ الأسرار استخدام “الباب” المقابل أو إزالة “الإخفاء” مباشرة للخروج.

اختار بوتيس الطريقة الأخيرة لأنها الطريقة الأسهل والأسرع.

تاااك. بعد إغلاق غطاء صندوق العظماء القدام، أمسك بالمرآة التي كانت مدمجة في الدوامة الشفافة المعلقة في الهواء بيده اليمنى.

تحركت الظلال، وعادت المنطقة التي اختفت إلى العالم الحقيقي. اكتملت الغرفة أخيرًا.

كما يمكن إثبات العكس أبضا. بمجرد معرفة بعض المعارف والأساطير للكثيرين بحيث لم تعد غامضة، فإن السحر أو الشعوذة التي تم إنشاؤها من خلال الاعتماد على قواها ستصبح غير فعالة تقريبًا.

لم يبقى بوتيس أكثر من ذلك. حتى دون النظر إلى محيطه، لقد جعل جسده يتلاشى بسرعة.

استمر التجمع كالمعتاد. وضعت فورس جانبا رحلات ليمانو وركزت على الاستماع إلى المشاركين، كما لو كانت تبحث عن بعض الإجابات.

لقد حمل الصندوق الفضي الأسود للعظماء القدام المرصع بالعديد من الجواهر بينما تشبعت الألوان وتداخلت مع بعضها البعض. اجتاز عالم الروح المليء بالمخلوقات الغريبة نحو المكان المحدد له. في بضع ثوانٍ، خرج من الفراغ، محاولًا الدخول إلى أنقاض معركة الآلهة عن طريق عبور الهوة الضخمة التي قسمت البحار.

لم يبقى بوتيس أكثر من ذلك. حتى دون النظر إلى محيطه، لقد جعل جسده يتلاشى بسرعة.

في هذه اللحظة، توقف بوتيس في الجو.

كان السحر الذي استخدمته كاتليا يسمى “مأدبة الخيانة”. نشأت من معرفة الغوامض التي تعلمتها عن وفاة إله الشمس القديم من نادي التاروت. كان الغرض منها إيقاظ أو إمداد الهدف مؤقتًا بالذكاء، مما يسمح له بارتكاب “خيانة”!

ضاقت عيناه وأصبحت عيناه مظلمة على الفور، مليئة بنقاط تألق لا حصر لها.

يمكن أن يحول المستوى الأول من صندوق العظماء القدام موقع الهدف إلى ألعاب ويبدل الموقع إلى داخله. استخدم بوتيس هذه السمة لتحقيق هدفه بسهولة.

كان الأمر كما لو أن الكون قد انعكس في عينيه.

‘هيه، عندما كنت متجاوز تسلسلات متوسطة، كنت أتوق إلى دفتر الملاحظات هذا كثيرًا. في النهاية، كانت عائلة إبراهيم حذرة مني ولم تضع أي أهمية على احتياجاتي على الإطلاق… الآن، هل تعلموا الدرس؟ لا ينبغي أن تكون هذه المرأة من نسل عائلة إبراهيم. وإلا، لما كانت لتذهب للبحث عن الغرض الملعون من شبح قديم…’ تمتم بوتيس داخليًا بينما أصبح تعبيره مظلما تدريجيًا مظهرا تلميحات عن حماسة قاسية.

لفت “الحصى” التي شكلتها النجوم بسرعة، مما جعب الشقوق في قاع البحر تصبح ببسرع غير طبيعية، مما تسبب في انكماش كل شيء أمامه وتكثيفه إلى لهب برتقالي متذبذب.

وبالمقارنة، كانت ملكة الغوامض التي استطاعت أن تخلق السحر من حكايات والدها الخرافية الخاصة أكثر أمانًا من علماء الغوامض الآخرين في نفس المستوى.

امتد هذا اللهب من طرف عود ثقاب بينما تم إخماده.

في المنطقة التي تم إخفاؤها، أضاق قديس الأسرار بوتيس عينيه قليلاً عندما تعرف على رحلات ليمانو.

كل ما مر به بوتيس بعد إزالة “المساحة المخفية” كان مجرد وهم. لقد ظل متجذرًا على الأرض!

بعد فترة وجيزة، لم يتبق في الغرفة سوى فورس وعدد قليل من المتجاوزين.

وكان مصدر هذا الوهم عود الثقاب المحترق.

كل ما مر به بوتيس بعد إزالة “المساحة المخفية” كان مجرد وهم. لقد ظل متجذرًا على الأرض!

تم إمساك عود الثقاب بكف ذات بشرة فاتحة، وصاحبة اليد كانت امرأة ترتدي رداءًا أرجوانيًا أسود وقلنسوة. كانت تجلس على عربة في منتصف الطريق عبر الجدار، مكونة من قرع عملاق.

أصبحت هي وبقية المتجاوزين، مع مضيف التجمع، ألعابًا بصمت. لقد تم اصطحابهم إلى أعلى طبقة من “صندوق المجوهرات”!

سحب عربة كانت مجموعة من الفئران الرمادية.

كان الأمر كما لو أن الكون قد انعكس في عينيه.

لم تكن هذه سوى كاتليا، لكن مظهرها وصورتها وجوها كان قد تغير.

أما كاتليا، فقد بدا وكأنها تحمل غرضا وهميًا.

لقد كانت هذه القوة التي اكتسبتها من سحر سندريلا!

في الغرفة الفارغة، أضاءت أضواء الشموع، الواحدة تلو الأخرى، لتضيء طاولة طويلة مغطاة باللحم والدم.

أطلق على قوة التجاوز الأساسية للتسلسل 4 عالم الغوامض لمسار باحث الفموض اسم “إعادة إنتاج الغوامض”، معبرة تمامًا عن المثل القائل “المعرفة قوة”.

وبالمقارنة، كانت ملكة الغوامض التي استطاعت أن تخلق السحر من حكايات والدها الخرافية الخاصة أكثر أمانًا من علماء الغوامض الآخرين في نفس المستوى.

لتوضيح الأمر ببساطة، يمكن لعالم الغوامض أن يستمد القوة من معرفة الغوامض المختلفة التي استوعبوها، وخلق كل أنواع السحر أو الشعوذة. أما بالنسبة لـ”معرفة الغوامض” المقابلة، فكلما قل ما عرفه الآخرون عنها وكلما قل انتشارها، كلما زادت قوة التعاويذ.

كان السحر الذي استخدمته لتحويل وإخفاء نفسها مؤقتًا يسمى “سندريلا”. السحر الذي ألقى بقديس أسرار بوتيس في الوهم هو “فتاة الكبريت الصغيرة”. به، استخدمته لمنع الطرف الآخر من “الإنتقال” بعيدًا، وخلق فرصة للمعركة التي ستتبع.

كما يمكن إثبات العكس أبضا. بمجرد معرفة بعض المعارف والأساطير للكثيرين بحيث لم تعد غامضة، فإن السحر أو الشعوذة التي تم إنشاؤها من خلال الاعتماد على قواها ستصبح غير فعالة تقريبًا.

هذا جعله بدون أي شكوك بعد الأن حول المعلومات التي قدمها قديس الظلام كيسما.

لم يكن لدى كاتليا أي فكرة عن سبب استطاعة الملكة إنشاء جميع أنواع القوى السحرية الغنية بالألوان السحرية من القصص الخيالية الخاصة التي أخبرها بها الإمبراطور روزيل، لكن هذا لم يعيق تعلمها واستخدامها. فبعد كل شيء، لقد سمعت عن تلك القصص الخيالية من ملكة الغوامض.

بالتدريج، انتهى تجمع التجاوز. رتب المضيف مغادرة مختلف المشاركين من مخارج مختلفة.

كان السحر الذي استخدمته لتحويل وإخفاء نفسها مؤقتًا يسمى “سندريلا”. السحر الذي ألقى بقديس أسرار بوتيس في الوهم هو “فتاة الكبريت الصغيرة”. به، استخدمته لمنع الطرف الآخر من “الإنتقال” بعيدًا، وخلق فرصة للمعركة التي ستتبع.

لتوضيح الأمر ببساطة، يمكن لعالم الغوامض أن يستمد القوة من معرفة الغوامض المختلفة التي استوعبوها، وخلق كل أنواع السحر أو الشعوذة. أما بالنسبة لـ”معرفة الغوامض” المقابلة، فكلما قل ما عرفه الآخرون عنها وكلما قل انتشارها، كلما زادت قوة التعاويذ.

تمامًا عندما خرج بوتيس من الهلوسة، وضعت “سندريلا” التي كانت جالسة في عربة اليقطين قدمها على الأرض وبسطت ذراعيها، مما تسبب في ظهور صليب ضخم خلفها.

1195: المستوى 0.

أما كاتليا، فقد بدا وكأنها تحمل غرضا وهميًا.

فتح الصندوق الفضي الأسود نفسه دون أن يدرك ذلك في وقت ما!

في الغرفة الفارغة، أضاءت أضواء الشموع، الواحدة تلو الأخرى، لتضيء طاولة طويلة مغطاة باللحم والدم.

استمر التجمع كالمعتاد. وضعت فورس جانبا رحلات ليمانو وركزت على الاستماع إلى المشاركين، كما لو كانت تبحث عن بعض الإجابات.

حول الطاولة الطويلة، كانت هناك ثلاث شخصيات ضبابية للغاية تحمل كرات من اللحم بينما كانوا يلتهمون الطعام باستمرار.

لقد مات مخلوق أسطوري حقيقي، كان يمكن اعتباره إله ثانوي في الحقبة الثانية، بصمت دون أن يسبب ضجة. كان الموت غريبًا للغاية.

كما لو كانوا قد إستشعروا شيئًا ما، أدارت الشخصيات الثلاثة رؤوسها في نفس الوقت ونظروا إلى بوتيس. تسابق قلب قديس الأسرار هذا حيث شعر بقشعريرة تندفع من أعماق روحه.

تحركت الظلال، وعادت المنطقة التي اختفت إلى العالم الحقيقي. اكتملت الغرفة أخيرًا.

ثم سمع أصوات قضم ومضغ وهضم وهمي. كان بإمكانه أن يشعر بالجوع والحقد غير المقنع.

من بين هؤلاء، كان الشخص الواقف يرتدي رداء مقنع. كان شكل ذقنها جميلاً وشفتيها ممتلئتين وحمراء اللون. لم تكن سوى فورس.

ارتعش جفن بوتيس. قام على عجل بخفض رأسه وألقى بصره على صندوق العظماء القدام في يده.

خلال هذه العملية، كانت تسأل أحيانًا أسئلة، مستخدمةً الجنيهات الذهبية والمواد الروحية كدفعة. ومع ذلك، لم تتلق أي إجابات فعالة.

فتح الصندوق الفضي الأسود نفسه دون أن يدرك ذلك في وقت ما!

بعد مراقبة محيطه لفترة، مد يده بحذر إلى جيب رداءه الأسود.

كان السحر الذي استخدمته كاتليا يسمى “مأدبة الخيانة”. نشأت من معرفة الغوامض التي تعلمتها عن وفاة إله الشمس القديم من نادي التاروت. كان الغرض منها إيقاظ أو إمداد الهدف مؤقتًا بالذكاء، مما يسمح له بارتكاب “خيانة”!

لم تُترك الغرفة المتصلة بالعالم الخارجي إلا بجدران رمادية بيضاء- لا شيء غير ذلك.

بدون شك، ستكون تأثيرات مواجهتها لتحفة أثرية مختومة مليئة بالخبث تجاه المالك ممتازة.

في نفس واحد فقط، سيطر بطريقة سحرية على هدفه!

ومع ذلك، لولا حقيقة أنها حصلت على حماية السيد الأحمق في كل تجمع جضروه، لما تجرأت كاتليا على استخدام هذا السحر.

وفقًا لما عرفه بوتيس، نشأ “صندوق المجوهرات” هذا من ملاك لعائلة إبراهيم من الحقبة الرابعة. لقد *استمتع* بالتجول في الكون والتوجه إلى أماكن مختلفة في الكون الشاسع. ومع ذلك، ذات مرة، عندما *عاد* إلى *عائلته* للراحة، مات بصمت في *قصره*. كان وجهه مملوءًا بالخوف، وتعبيره كان ملتويًا وكأنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية.

وبمجرد أن أحسست بها الشخصيات الرئيسية الثلاثة في “مأدبة الخيانة”، فإنها ستموت بالتأكيد لأسباب غامضة. لن تكون قادرة على مقاومة موتها وستموت موتًا مروعًا بشكل غير طبيعي.

من زاوية عينها، رأت أن الجدران البيضاء الرمادية قد تحولت إلى الأسود الفضي في لحظة. كانت مغطاة بحبيبات كأنها مصنوعة من المعدن. لقد فقد المشاركون الباقون والمضيف بشرتهم اللمعان التي كان يجب أن يمتلكوها. كانت عيونهم فارغة، وحركاتهم ميكانيكية، كما لو كانوا دمى كبيرة.

لذلك، كان علماء الغوامض بالتأكيد أفرادًا معرضين لمخاطر عالية. جاءت قوتهم من السير على حافة الهاوية، قادمة من أشياء لم يكن عليهم رؤيتها أو سماعها.

بالتدريج، انتهى تجمع التجاوز. رتب المضيف مغادرة مختلف المشاركين من مخارج مختلفة.

وبالمقارنة، كانت ملكة الغوامض التي استطاعت أن تخلق السحر من حكايات والدها الخرافية الخاصة أكثر أمانًا من علماء الغوامض الآخرين في نفس المستوى.

كان السحر الذي استخدمته كاتليا يسمى “مأدبة الخيانة”. نشأت من معرفة الغوامض التي تعلمتها عن وفاة إله الشمس القديم من نادي التاروت. كان الغرض منها إيقاظ أو إمداد الهدف مؤقتًا بالذكاء، مما يسمح له بارتكاب “خيانة”!

كما يمكن إثبات العكس أبضا. بمجرد معرفة بعض المعارف والأساطير للكثيرين بحيث لم تعد غامضة، فإن السحر أو الشعوذة التي تم إنشاؤها من خلال الاعتماد على قواها ستصبح غير فعالة تقريبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط