نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1196

البطة القبيحة

البطة القبيحة

1196: البطة القبيحة.

أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.

عند فتح المستوى الأول من صندوق العظماء القدام، كانت الطاولة الطويلة والكراسي و فورس والبقية مثل الدمى. كانوا إما متوقفين أو ساكنين. وإلا، تحت قوة النوابض، قاموا بحركات بسيطة متكررة.

بالطبع، بمجرد أن وصل الأمر إلى مراحله النهائية، سيعلنون بالتأكيد وجودهم علانية.

عند رؤية هذا المشهد، وقف شعر بوتيس على نهايته. لسبب محير، شعر أنه قد كان على وشك الانضمام ليصبح واحدًا منهم.

لقد كان مصاص دماء قوي من أرض الألهة المنبوذة، التسلسل 4 الملك الشامان لمسار القمر.

أراد غريزيًا أن يتفاعل مع التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في يده، لكنه رأى المرأة ذات الرداء الأرجواني ذو غطاء الرأس تسحب يدها اليمنى وتثبتها في فمها، مقبوضه قليلاً.

بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.

تشكل لون غامق على الفور في راحة يدها. لقد كان بوقًا قديمًا كع سحر بدا ثقيلًا وقويًا للغاية.

كان هذا ” حظ موجز”، مستمدًا من المعرفة التي حصلت عليها عند تحليل دم ثعبان القدر.

بوق السحر، بوق الدمار!

لم تكن هذه نسخ صنعها، ولكن تم تركها بسبب “وميضه” المتوهج.

اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.

ووو!

تم تشويه المنطقة التي كان فيها مرة أخرى. اختفى وتم إخفائه.

ومع ذلك، تمكن بوتيس أيضًا من الاستيلاء على الفجوة بين نفخات البوقين حيث أنشأ العديد من الأبواب الوهمية للظهور من حولهم.

ووو!

مغتنمة لهذه الفرصة “الكومة السوداء” التي كانت تغطيها الشقوق والعيون كثفت رمحًا أمامها.

أطلق البوق الذي في يد كاتليا طنينًا ناعمًا. لقد دوى صدى في الغرفة لكنه لم يمتد خارج حدودها.

بالنسبة لبوتيس، باب وهمي بهذا المستوى لم يكن قادرًا على منعه من المغادرة على الإطلاق. كان بإمكانع “فتح” الباب بمجرد إجراء بعض التعديلات.

مع تداخل الموجات الصوتية، تحطمت الظلال وتشققت الأرض. كانت المساحة التي أخفاها قديس الأسرار أشبه بقطعة سميكة من الزجاج ضربتها مطرقة ثقيلة. ظهرت شقوق لا حصر لها ومتشابكة مع بعضها البعض.

لم تكن هذه نسخ صنعها، ولكن تم تركها بسبب “وميضه” المتوهج.

في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.

عند رؤية هذا المشهد، وقف شعر بوتيس على نهايته. لسبب محير، شعر أنه قد كان على وشك الانضمام ليصبح واحدًا منهم.

ووو!

على الرغم من أنها كانت قلقة ومتوترة، إلا أنها لم تنزعج على الإطلاق. اتبعت الخطة وقفزت من النافذة، تشقلبة في الجو وهي تشير إلى المنطقة المستهدفة.

مرة أخرى، نفخت كاتليا البوق. لقد بدا وكأن كل شيء في الغرفة قد تجمد في كهرمان شفاف.

مرة أخرى، نفخت كاتليا البوق. لقد بدا وكأن كل شيء في الغرفة قد تجمد في كهرمان شفاف.

في صمت، تحطم الكهرمان، وحتى الفارس ذو الدرع السوداء سقط على الأرض مثل المرآة، وتحطم إلى شظايا صغيرة.

عكس بؤبؤها صورة المرأة التي ترتدي الرداء الأسود المنقوش بالنفسجي وقلنسوة داكنة اللون.

عادت المنطقة المشوهة إلى العالم الحقيقي.

ووو!

ومع ذلك، تمكن بوتيس أيضًا من الاستيلاء على الفجوة بين نفخات البوقين حيث أنشأ العديد من الأبواب الوهمية للظهور من حولهم.

ووو!

كان بعضها عبارة عن أبواب مزدوجة تفتح للخارج، وبعضها كان عميقًا ومتراجع، وبعضها كان مغطى بأنماط غامضة، والبعض الآخر كان مجوف في المنتصف، مما يسمح للمرء برؤية الظلام اللامحدود خلفها…

كان هذا “نفي” مشعوذ الأسرار. يمكن أن يرمي هدفًا كان قد اكتسب السيطرة الأولية عليه في مساحة فوضوية مقابلة. أما بالنسبة للأبواب الوهمية المختلفة، فقد مثلت مناظر مختلفة، حيث يتعايش الخطر والفرص.

كانت الأبواب الوهمية بأعداد وفيرة، ومكتظة بكثافة، ومتداخلة معًا، تغلف تقريبًا قديس الأسرار.

مغتنما فرصة تبدد البوق في يد النصف إلهة، مد الملك الشامان الملتوي يده وإقتلع إحدى عينيه- عين حمراء زاهية، وهمية.

دون أي وقت للتفكير أكثر، فتح بوتيس على الفور بابًا باللون الأزرق الرمادي مع سبعة أقفال نحاسية، وألقى بصندوق العظماء القدام الذي كان على وشك فتح طبقته الثانية من الداخل.

تم تشويه المنطقة التي كان فيها مرة أخرى. اختفى وتم إخفائه.

كان هذا “نفي” مشعوذ الأسرار. يمكن أن يرمي هدفًا كان قد اكتسب السيطرة الأولية عليه في مساحة فوضوية مقابلة. أما بالنسبة للأبواب الوهمية المختلفة، فقد مثلت مناظر مختلفة، حيث يتعايش الخطر والفرص.

لكن في هذه اللحظة، حدث شيء غير طبيعي في النصف إلهة في رداء أسود منقوش بالنفسجي!

هذا النوع من “نفي” لم يكن دائمًا. على مستوى تسلسل بوتيس، لم يكن إلا قادرًا على عزل صندوق العظماء القدام عن الواقع إلا لمدة عشرين ثانية. بمجرد انتهاء ذلك الوقت، ستعود التحف الأثرية المختومة من المستوى 0 إلى البقعة المجاورة له من خلال “الباب الوهمي” من قبل.

ووو!

ومع ذلك، بحلول ذلك الوقت، فإن “الخيانة” التي أحدثتها قوى تجاوز العدو ستكوم قد إختفت بالتأكيد.

عند رؤية مقل العيون المكتظة، شعر قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالدوار. تشكلت عاصفة المعرفة في أذهانهم.

كنصف إله لمسار المبتدئ، فقد سافر في العديد من الأماكن، وشهد العديد من الأشياء، وسجل العديد من أنواع القوى، واتخذ بوتيس القرار الصحيح في تلك اللحظة الصغيرة.

1196: البطة القبيحة.

في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.

في هذه اللحظة، اخترقت هالة لا يمكن تصورها عبر الحاجز المكون من اللحم والدم، تدفقت إلى الطابق الأول من الشقة المتداعية وغلفت كل ركن من أركان الشقة.

كطائفة لم يمكنها البقاء إلا في ظلال الواقع، قد يكون لدى نظام الشفق العديد من المجانين، لكنهم اعتادوا فعل أشياء لإخفاء أنفسهم لمنع أنفسهم من جذب المتجاوزين الرسميين قبل تحقيق أهدافهم.

بوق السحر، بوق الدمار!

بالطبع، بمجرد أن وصل الأمر إلى مراحله النهائية، سيعلنون بالتأكيد وجودهم علانية.

انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.

بالإضافة إلى ذلك، قام قديس الطللم كيسما بذلك على أمل إعاقة الأعداء المحتملين الذين كانوا يختبئون في الخارج إلى حد ما. هذا سمح بفصل ساحة المعركة.

شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.

بينما نمت طبقة من اللحم من الأرض والجدران والسقف، ارتفع ظل أسود ملتوي من الزاوية.

عكس بؤبؤها صورة المرأة التي ترتدي الرداء الأسود المنقوش بالنفسجي وقلنسوة داكنة اللون.

كانت هذه واحدة من الأرواح التي “رعاها” قديس الظلام كيسما.

أراد غريزيًا أن يتفاعل مع التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في يده، لكنه رأى المرأة ذات الرداء الأرجواني ذو غطاء الرأس تسحب يدها اليمنى وتثبتها في فمها، مقبوضه قليلاً.

لقد كان مصاص دماء قوي من أرض الألهة المنبوذة، التسلسل 4 الملك الشامان لمسار القمر.

أطلق البوق الذي في يد كاتليا طنينًا ناعمًا. لقد دوى صدى في الغرفة لكنه لم يمتد خارج حدودها.

إذا كان هدف رعي الراعي هو نصف إله، فيمكنه إطلاقه مباشرة بسبب وجود جسده الروحي المادي. ومع ذلك، يمكن إطلاق واحد فقط في أي وقت ما لم يكن الراعي المقابل قد أصبح بالفعل بالتسلسل 3 فارس هيكل الثلوث.

بالإضافة إلى ذلك، قام قديس الطللم كيسما بذلك على أمل إعاقة الأعداء المحتملين الذين كانوا يختبئون في الخارج إلى حد ما. هذا سمح بفصل ساحة المعركة.

مغتنما فرصة تبدد البوق في يد النصف إلهة، مد الملك الشامان الملتوي يده وإقتلع إحدى عينيه- عين حمراء زاهية، وهمية.

تلألأت العين بتوهج قرمزي ساطع بينما أضاءت الغرفة بأكملها على الفور، كما لو أن القمر القرمزي قد نزل.

تلألأت العين بتوهج قرمزي ساطع بينما أضاءت الغرفة بأكملها على الفور، كما لو أن القمر القرمزي قد نزل.

تم تشويه المنطقة التي كان فيها مرة أخرى. اختفى وتم إخفائه.

عكس بؤبؤها صورة المرأة التي ترتدي الرداء الأسود المنقوش بالنفسجي وقلنسوة داكنة اللون.

بوق السحر، بوق الدمار!

بعد ذلك مباشرة، قام ملك الشامان بقبض اليد التي كانت تمسك عينه، وترك “ضوء القمر” القرمزي يلتهم من قبل الظلام تمامًا.

شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.

ظهر ظلام عميق حول كاتليا حيث ربطها الظلام المتصلب بالبقعة. لقد جمد المشهد.

ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.

عند رؤية هذا المشهد، اتخذ بوتيس خطوة للأمام، متجسدا خلف عدوه على الفور.

مع تداخل الموجات الصوتية، تحطمت الظلال وتشققت الأرض. كانت المساحة التي أخفاها قديس الأسرار أشبه بقطعة سميكة من الزجاج ضربتها مطرقة ثقيلة. ظهرت شقوق لا حصر لها ومتشابكة مع بعضها البعض.

كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!

كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!

لم تكن هذه نسخ صنعها، ولكن تم تركها بسبب “وميضه” المتوهج.

لم يكن هناك أي توقف تقريبًا بين أفعالهم. عندما “أومضت” شخصية بوتيس إلى زاوية أخرى، سرعان ما أصبح شفاف حيث كان على وشك الاختفاء.

أطلق بعضهم “عاصفة البرق”، بينما قام البعض الآخر بتكثيف رمح أبيض شديد الإعماء. كان البعض مغطى بدرع سوداء بينما قاموا بتلويح سيف كبير بدا وكأنه قادر على قطع أي شيء…

مع تداخل الموجات الصوتية، تحطمت الظلال وتشققت الأرض. كانت المساحة التي أخفاها قديس الأسرار أشبه بقطعة سميكة من الزجاج ضربتها مطرقة ثقيلة. ظهرت شقوق لا حصر لها ومتشابكة مع بعضها البعض.

شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.

رمح لونغينوس!

لم يكن هناك أي توقف تقريبًا بين أفعالهم. عندما “أومضت” شخصية بوتيس إلى زاوية أخرى، سرعان ما أصبح شفاف حيث كان على وشك الاختفاء.

تلألأت العين بتوهج قرمزي ساطع بينما أضاءت الغرفة بأكملها على الفور، كما لو أن القمر القرمزي قد نزل.

لم يكن لديه نية لقتل العدو، لأن هذه كانت باكلوند. أيضًا، لم يمكن قمع الضجة الناتجة عن معركتهم أكثر من ذلك. بمجرد أن تؤثر على العالم الخارجي، قد ينزل الملائكة الرسميون.

شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.

السبب في أنه شن أولا سلسلة من الهجمات المضادة قبل “الإنتقال” بعيدًا هو أنه أراد قمع العدو ومنعه من التدخل في هروبه هو وقديس الظلام كيسما. كانت هذه استراتيجية معقولة للغاية.

عند رؤية هذا المشهد، وقف شعر بوتيس على نهايته. لسبب محير، شعر أنه قد كان على وشك الانضمام ليصبح واحدًا منهم.

ومع ذلك، قبل بضع ثوانٍ، في غرفة بالطابق العلوي من الشقة القديمة، علمت شيو بكل التغييرات في المكان من خلال “صوت عقل” الآنسة عدالة.

انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.

على الرغم من أنها كانت قلقة ومتوترة، إلا أنها لم تنزعج على الإطلاق. اتبعت الخطة وقفزت من النافذة، تشقلبة في الجو وهي تشير إلى المنطقة المستهدفة.

ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.

“الإنتقال ممنوع هنا!”

لم يكن لديه نية لقتل العدو، لأن هذه كانت باكلوند. أيضًا، لم يمكن قمع الضجة الناتجة عن معركتهم أكثر من ذلك. بمجرد أن تؤثر على العالم الخارجي، قد ينزل الملائكة الرسميون.

بعد القيام بذلك، أبعدت نفسها على الفور عن الشقة لمنع من أن يتم تشتيت إنتباه أنصاف الآلهة الودودين.

كان هذا سحرًا قويًا يمكن أن يسمح لعلماء الغوامض بالكشف عن شكل مخلوقهم الأسطوري غير المكتمل مرة واحدة يوميًا، مع استمرار كل حالة لعشر ثوانٍ.

بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.

بالطبع، بمجرد أن وصل الأمر إلى مراحله النهائية، سيعلنون بالتأكيد وجودهم علانية.

بالنسبة لبوتيس، باب وهمي بهذا المستوى لم يكن قادرًا على منعه من المغادرة على الإطلاق. كان بإمكانع “فتح” الباب بمجرد إجراء بعض التعديلات.

انفتح سطح جسد كاتليا على الفور حيث تجمع اللحم والدم بالداخل، مما شكل مقل عيون مع سود وبيض صافيين.

لكن في هذه اللحظة، حدث شيء غير طبيعي في النصف إلهة في رداء أسود منقوش بالنفسجي!

كان بعضها عبارة عن أبواب مزدوجة تفتح للخارج، وبعضها كان عميقًا ومتراجع، وبعضها كان مغطى بأنماط غامضة، والبعض الآخر كان مجوف في المنتصف، مما يسمح للمرء برؤية الظلام اللامحدود خلفها…

ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.

انفتح سطح جسد كاتليا على الفور حيث تجمع اللحم والدم بالداخل، مما شكل مقل عيون مع سود وبيض صافيين.

كان هذا ” حظ موجز”، مستمدًا من المعرفة التي حصلت عليها عند تحليل دم ثعبان القدر.

في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.

لم يهم إذا كان البرق المرعب، أو الرمح الأبيض المحترق، أو قطع الفارس الأسود، لم تصب أي منها الهدف. لقد بدا وكأن كاتليا كانت تقف في قلب العاصفة. مهما كانت البيئة المحيطة خطيرة، لم تتأثر.

ومع ذلك، قبل بضع ثوانٍ، في غرفة بالطابق العلوي من الشقة القديمة، علمت شيو بكل التغييرات في المكان من خلال “صوت عقل” الآنسة عدالة.

تلك الهجمات ومحاولات السيطرة إما مرت بها بفارق ضئيل أو تم إلغاؤها من قبل القوى “الصديقة”. لم يتمكنوا من تحقيق التأثير المطلوب، بل أنهم ساعدوها في إضعاف الأغلال “المظلمة” حتى.

بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.

على الفور، أحنت كاتليا ظهرها قليلاً بينما نما منها ريش أبيض وهمي. لم ينتموا لملاك، بل بجعة.

في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.

لقد أصبحت البطة القبيحة بجعة.

كان هذا “نفي” مشعوذ الأسرار. يمكن أن يرمي هدفًا كان قد اكتسب السيطرة الأولية عليه في مساحة فوضوية مقابلة. أما بالنسبة للأبواب الوهمية المختلفة، فقد مثلت مناظر مختلفة، حيث يتعايش الخطر والفرص.

أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.

في صمت، تحطم الكهرمان، وحتى الفارس ذو الدرع السوداء سقط على الأرض مثل المرآة، وتحطم إلى شظايا صغيرة.

ويمكن أن تصبح البطة القبيحة بجعة!

السبب في أنه شن أولا سلسلة من الهجمات المضادة قبل “الإنتقال” بعيدًا هو أنه أراد قمع العدو ومنعه من التدخل في هروبه هو وقديس الظلام كيسما. كانت هذه استراتيجية معقولة للغاية.

كان هذا سحرًا قويًا يمكن أن يسمح لعلماء الغوامض بالكشف عن شكل مخلوقهم الأسطوري غير المكتمل مرة واحدة يوميًا، مع استمرار كل حالة لعشر ثوانٍ.

انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.

انفتح سطح جسد كاتليا على الفور حيث تجمع اللحم والدم بالداخل، مما شكل مقل عيون مع سود وبيض صافيين.

بعد القيام بذلك، أبعدت نفسها على الفور عن الشقة لمنع من أن يتم تشتيت إنتباه أنصاف الآلهة الودودين.

قامت مقل العيون التي لا تعد ولا تحصى بمسح محيطها ببرود، كما لو كانت مظهر للمعرفة المتنوعة. على هذا النحو، تحول الشكل الذي حمل وزنهم إلى كومة سوداء كانت أكثر تجريدًا في بعد مكاني أعلى.

هذا النوع من “نفي” لم يكن دائمًا. على مستوى تسلسل بوتيس، لم يكن إلا قادرًا على عزل صندوق العظماء القدام عن الواقع إلا لمدة عشرين ثانية. بمجرد انتهاء ذلك الوقت، ستعود التحف الأثرية المختومة من المستوى 0 إلى البقعة المجاورة له من خلال “الباب الوهمي” من قبل.

عند رؤية مقل العيون المكتظة، شعر قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالدوار. تشكلت عاصفة المعرفة في أذهانهم.

كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!

بدأت طبقة اللحم والدم التي كانت تغلف الغرفة بأكملها ترتجف قليلاً. تقطر البعض، بينما إلتوى البعض الآخر بشكل متقطع.

أطلق بعضهم “عاصفة البرق”، بينما قام البعض الآخر بتكثيف رمح أبيض شديد الإعماء. كان البعض مغطى بدرع سوداء بينما قاموا بتلويح سيف كبير بدا وكأنه قادر على قطع أي شيء…

في هذه اللحظة، اخترقت هالة لا يمكن تصورها عبر الحاجز المكون من اللحم والدم، تدفقت إلى الطابق الأول من الشقة المتداعية وغلفت كل ركن من أركان الشقة.

ومع ذلك، تمكن بوتيس أيضًا من الاستيلاء على الفجوة بين نفخات البوقين حيث أنشأ العديد من الأبواب الوهمية للظهور من حولهم.

في الوقت نفسه، أصيب قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالصدمة. كانت أجسادهم وأرواحهم وعقولهم في حالة لا يمكن السيطرة عليها.

بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.

كانت هذه “هالة التنين” التي خضعت لتغيير نوعي- “حرمان العقل!”

إذا كان هدف رعي الراعي هو نصف إله، فيمكنه إطلاقه مباشرة بسبب وجود جسده الروحي المادي. ومع ذلك، يمكن إطلاق واحد فقط في أي وقت ما لم يكن الراعي المقابل قد أصبح بالفعل بالتسلسل 3 فارس هيكل الثلوث.

مغتنمة لهذه الفرصة “الكومة السوداء” التي كانت تغطيها الشقوق والعيون كثفت رمحًا أمامها.

بالنسبة لبوتيس، باب وهمي بهذا المستوى لم يكن قادرًا على منعه من المغادرة على الإطلاق. كان بإمكانع “فتح” الباب بمجرد إجراء بعض التعديلات.

بدا الرمح عتيق الطراز؛ من الطرف إلى المقبض، كان مصبوغ بنقط من بقع حمراء الدم.

على الفور، أحنت كاتليا ظهرها قليلاً بينما نما منها ريش أبيض وهمي. لم ينتموا لملاك، بل بجعة.

انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.

كان هذا “نفي” مشعوذ الأسرار. يمكن أن يرمي هدفًا كان قد اكتسب السيطرة الأولية عليه في مساحة فوضوية مقابلة. أما بالنسبة للأبواب الوهمية المختلفة، فقد مثلت مناظر مختلفة، حيث يتعايش الخطر والفرص.

بأزيز، انطلق الرمح المرعب، متجهًا مباشرة إلى بوتيس الذي وقف على الأرض.

أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.

في الغرفة بأكملها، اختفت كل الأصوات والتفاصيل. حتى “هالة التنين” التي ملأت الغرفة اختفت فجأة، تاركةً وراءهت فقط رأس الرمح الملطخ بالدماء وجسم بوتيس، فضلاً عن المسافة المتقلصة باستمرار بينهما.

“الإنتقال ممنوع هنا!”

رمح لونغينوس!

كانت هذه واحدة من الأرواح التي “رعاها” قديس الظلام كيسما.

قامت مقل العيون التي لا تعد ولا تحصى بمسح محيطها ببرود، كما لو كانت مظهر للمعرفة المتنوعة. على هذا النحو، تحول الشكل الذي حمل وزنهم إلى كومة سوداء كانت أكثر تجريدًا في بعد مكاني أعلى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط