نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1197

عاصفة العقل.

عاصفة العقل.

1197: عاصفة العقل.

بالإضافة إلى ذلك، من أجل التدخل في عملية التتبع، قاموا عمدا بخلق ضجة كبيرة لجذب قوى باكلوند.

الرمح الملطخ بالدماء الذي بدا وكأنه أتى من زمن قديم لا يمكن تتبعه قد امتص وجود الغرفة بالكامل، وطعن مباشرةً في جسد قديس الأسرار بوتيس.

تراجعت الأرض الملطخة بالدم الأحمر الغامق بسرعة من الأبواب الوهمية العديدة حتى عادت إلى الكومة السوداء المشوهة.

تلاشت شخصية بوتيس ذو الشعر البني القوي، وتحول إلى زوج من الأبواب المزدوجة السوداء.

بعد ذلك، هرع الفارس العملاق الذي كان على وشك الوصول إلى السقف كما لو أنه جاء من أساطير أسطورية إلى مكان ليس بعيدًا عن هدفه بخطوة واحدة. وقطع بسيفه الطويل الثقيل.

في الوقت نفسه، ظهر خلف “الباب”، واضعًا نفسه في عالم منفصل عن الرمح المرعب وهو ينظر إليه من بعيد.

في اللحظة التي انتهت فيها “إعادة”، تحرك قديس الظلام كيسما على الفور.

في اللحظة التالية، اخترق الرمح الملطخ بالدم الأحمر الباب الأسود وحفر في الفضاء حيث كان بوتيس.

بالطبع، كان هناك بالتأكيد فجوة كبيرة عن النسخة الأصلي. ولا يمكته إعادة الواقع إلا لمدة ثلاث ثوانٍ فقط، وكان يقتصر على مساحة غرفة صغيرة كهذه. لم يكن قادر حتى على التأثير على الطابق الأول بأكمله من الشقة.

استمرت شخصية بوتيس في التراجع، تتحول باستمرار إلى باب وهمي تلو الآخر. كان بعضها مكونًا من اثنين من غلوم الحجر الطويلين، بينما كان للبعض الآخر فتح بحجم قبضة اليد بجانب فجوات الباب. كان بعضها مزينًا بمسامير فضية، بينما غُطي البعض الآخر بأنماط غامضة. واحد تلو الأخر، تم وضعها في طبقات بشكل متكرر، ممتدة إلى عدد لا حصر له.

لا يبدو هذا كالجسد الحقيقي، لكن أشبه بظله.

بدون صوت، مزق رمح لونغينوس الأبواب الوهمية دون توقف على الإطلاق. لم يسمح لقديس الأسرار بوتيس بالعثور على فرصة للهروب.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

في أقل من ثانية، حطم الرمح الملطخ بالدماء والذي أطلق إحساسًا قويًا بالدمار عددًا لا يحصى من الأبواب الوهمية. بعد أن عانى من انخفاض في هالته، طعن هدفه أخيرًا.

في فجوة حاجب الفارس الأسود، أومض شعاعان من الضوء باللون الأحمر الداكن وركزا على الفور على المرأة المغطاة بجانب عربة اليقطين.

ظهرت شقوق لا حصر لها على الفور على جسد بوتيس، كما لو كان قطعة خزفية سقطت على الأرض.

لا يبدو هذا كالجسد الحقيقي، لكن أشبه بظله.

مع صوت تكسير، تحول لون قديس الأسرار إلى الأسود القاتم بينما تفكك إلى قطع، وتناثر في جميع أنحاء الأرض.

بعد الفشل لمرات عديدة، بسبب مباركة القدر المتكررة، حصل في النهاية على ما أراد. بالطبع، خلال تلك المعركة، تمكن من “تسجيل” واحدة فقط.

لا يبدو هذا كالجسد الحقيقي، لكن أشبه بظله.

‘ماذا؟’ فوجئ بوتيس. لقد شعر أن هذه الأفكار قد كانت خطيرة، لكنه لم يستطع إلا أن يرغب في فهم المزيد.

كانت هذا هب تعويذة “بديل الظل” التي “سجلها” من قديس تسلسل 3 معين تحت الخالق الحقيقي.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

بالطبع، لقد ظن أنه بدون طبقات “الأبواب” التي أضعفت رمح لونغينوس، من المحتمل جدًا أن يتحطم ظله مع جسده معًا.

سابقا خارج مدينة بايام، جذبت نار قديس الأسرار بوتيس. لقد بدا وكأنه راقب من الخطوط الجانبية لفترة من الوقت فقط قبل التقاط الغرض والمغادرة على الفور. ولكن في الحقيقة، كان يحاول يائسًا “تسجيل” قوى أو حالات الوجودات رفيعي المستوى.

بعد تفادي هذه الضربة بصعوبة، تحمل بوتيس الدوخة والصدمة الناتجة عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لكاتليا، حيث ظهر في عينيه ثعبان فضي عملاق بدون حراشف.

“يُعتقد أن الملاك المظلم هو الشخصية السلبية المنفصلة عن إله الشمس القديم…”

كان هذا الثعبان العملاق كبيرًا لدرجة أنه ملأ عيون بوتيس. كان سطحه مليئًا بأنماط كثيفة ورموز شكلتها عجلة غامضة واحدة تلو الأخرى.

لكن في هذه اللحظة، لم تكن معظم الأفكار التي تردد صداها بين ديدان النجم مثقلة بمعلومات لا معنى لها كما كان يتصور.

كان رأسه متصلاً بذيله حيث اندمج مع عدد لا يحصى من الأنهار الوهمية، وتحول إلى ترس غير واضح وسريالي يلف ببطء. حول الترس المستدير كانت جميع أنواع الرموز التي تمثل مستقبلًا مختلفًا.

بعد ثانية، سرعان ما أصبح شكل بوتيس شفاف واختفى. دخل كيسما إلى الظل وغادر بسرعة، ماسحا الآثار خلفه على طول الطريق.

فجأة، تطايرت الشظايا السوداء التي لم تختفي بعد على الأرض واحدة تلو الأخرى وأعادت تنظيم نفسها على الفور، معيدةً بوتيس.

بعد الفشل لمرات عديدة، بسبب مباركة القدر المتكررة، حصل في النهاية على ما أراد. بالطبع، خلال تلك المعركة، تمكن من “تسجيل” واحدة فقط.

تراجعت الأرض الملطخة بالدم الأحمر الغامق بسرعة من الأبواب الوهمية العديدة حتى عادت إلى الكومة السوداء المشوهة.

استمرت شخصية بوتيس في التراجع، تتحول باستمرار إلى باب وهمي تلو الآخر. كان بعضها مكونًا من اثنين من غلوم الحجر الطويلين، بينما كان للبعض الآخر فتح بحجم قبضة اليد بجانب فجوات الباب. كان بعضها مزينًا بمسامير فضية، بينما غُطي البعض الآخر بأنماط غامضة. واحد تلو الأخر، تم وضعها في طبقات بشكل متكرر، ممتدة إلى عدد لا حصر له.

انحسر الجو القوي المخيف مثل المد وترك الغرفة.

بدون صوت، مزق رمح لونغينوس الأبواب الوهمية دون توقف على الإطلاق. لم يسمح لقديس الأسرار بوتيس بالعثور على فرصة للهروب.

“الكومة السوداء” التي كانت مغطاة بالشقوق ومقل العيون إلتوت ورممت نفسها، عائدةً إلى امرأة ذات رداء أسود بنقوش أرجوانية مع غطاء رأس.

كمفعل للـ”إعادة”، لقد تذكر بطبيعة الحال أنه قد كان  للنصف إله التي كانت تركب عربة اليقطين مساعد من نفس المستوى يختبئ خارج الشقة في مكان ما.

عاد كل شيء إلى نقطة قبل استخدام سحر “البطة القبيحة”.

“…”

إعادة القدر!

بعد تفادي هذه الضربة بصعوبة، تحمل بوتيس الدوخة والصدمة الناتجة عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لكاتليا، حيث ظهر في عينيه ثعبان فضي عملاق بدون حراشف.

كانت هذه إحدى المكافآت التي مُنحت للقديس الأسرار بوتيس لسحقه عائلة إبراهيم- سُمح له بـ”تسجيل” قوة تجاوز تسلسل 1  قوية من ملاك القدر، أوروبوروس.

بحلول الوقت الذي تعافوا فيه، كانت كاتليا قد فتحت فمها بالفعل وبصقت حبة بازلاء.

بالطبع، كان هناك بالتأكيد فجوة كبيرة عن النسخة الأصلي. ولا يمكته إعادة الواقع إلا لمدة ثلاث ثوانٍ فقط، وكان يقتصر على مساحة غرفة صغيرة كهذه. لم يكن قادر حتى على التأثير على الطابق الأول بأكمله من الشقة.

إعادة القدر!

في اللحظة التي انتهت فيها “إعادة”، تحرك قديس الظلام كيسما على الفور.

‘ماذا؟’ فوجئ بوتيس. لقد شعر أن هذه الأفكار قد كانت خطيرة، لكنه لم يستطع إلا أن يرغب في فهم المزيد.

قام الظل الملتوي الرعي الذي نبع من سامغوين كاونت بفتح ذراعيه وقام بإيماءة احتضان القمر القرمزي.

انحسر الجو القوي المخيف مثل المد وترك الغرفة.

تصاعد الظلام حول كاتليا، مشكلاً على الفور سلاسل سوداء وهمية ولكنها ثابتة ربطتها بمكانها.

اجتمع اللحم والدم اللذي غطى الأرض والجدران والسقف معًا بسرعة، وتحولوا إلى فارس مغطى بدرع أسود لكامل الجسم. كان يحمل سيفًا كبيرًا في يده وبدا مستبدًا للغاية.

في أقل من ثانية، حطم الرمح الملطخ بالدماء والذي أطلق إحساسًا قويًا بالدمار عددًا لا يحصى من الأبواب الوهمية. بعد أن عانى من انخفاض في هالته، طعن هدفه أخيرًا.

في فجوة حاجب الفارس الأسود، أومض شعاعان من الضوء باللون الأحمر الداكن وركزا على الفور على المرأة المغطاة بجانب عربة اليقطين.

بعد الفشل لمرات عديدة، بسبب مباركة القدر المتكررة، حصل في النهاية على ما أراد. بالطبع، خلال تلك المعركة، تمكن من “تسجيل” واحدة فقط.

أتى الظل تحت قدمي كاتلي فجأة إلى الحياة وهو يمسك بكاحليها. مثل تيار ماء ارتفع منسوب المياه فيه، سيطر عليها بإحكام.

بالطبع، لقد ظن أنه بدون طبقات “الأبواب” التي أضعفت رمح لونغينوس، من المحتمل جدًا أن يتحطم ظله مع جسده معًا.

الفارس الأسود، أمر الظلال!

في هذه اللحظة، اختفت جدران اللحم والدم في الغرفة التي كانت تفصل الداخل عن الخارج. أثيرت ريح غير مرئية ومفاجئة.

بعد ذلك، هرع الفارس العملاق الذي كان على وشك الوصول إلى السقف كما لو أنه جاء من أساطير أسطورية إلى مكان ليس بعيدًا عن هدفه بخطوة واحدة. وقطع بسيفه الطويل الثقيل.

في فجوة حاجب الفارس الأسود، أومض شعاعان من الضوء باللون الأحمر الداكن وركزا على الفور على المرأة المغطاة بجانب عربة اليقطين.

في مكان آخر، انقلب كتاب وهمي فضي في عيون القديس بوتيس بسرعة. ثم توقف عند صفحة واحدة.

لقد حطموا سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” لكاتليا، وهو شيء لم يكن موجودًا على الإطلاق، لذلك من الطبيعي ألا تتعرض للإصابة!

وبهذا، مد بوتيس يده اليسرى وأمسك على عربة اليقطين عبر مسافة عشرين إلى ثلاثين متراً. ثم أمسك المرأة الغامضة برداء أسود أرجواني اللون.

بعد إيماءة طفيفة، أخرج قديس الأسرار بوتيس كرة بلورية من جيب رداءه الأسود المخفي. ازدهرت بالضوء قبل أن تتحطم بسرعة وتندمج في الفراغ.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

عاد كل شيء إلى نقطة قبل استخدام سحر “البطة القبيحة”.

وسط السائل، نمت جماجم وعيون شاحبة مع أوعية دموية واضحة، بما في ذلك الأسنان الحادة والألسنة. نمت كل أنواع الأشياء الغريبة، مما تسبب في انتشار الشر الشديد والجنون الشديد بسرعة في جميع أنحاء المنطقة.

في اللحظة التي ظهرت فيها الريح، نمت عنيفة وانجرفت نحو قلوب قديس الأسرار وقديس الظلام.

في الغرفة، تشققت الأرض على الفور وانهارت بعض الصراصير التي كانت لا تزال على قيد الحياة.

وبهذا، مد بوتيس يده اليسرى وأمسك على عربة اليقطين عبر مسافة عشرين إلى ثلاثين متراً. ثم أمسك المرأة الغامضة برداء أسود أرجواني اللون.

كان هذا هجوماً خاصاً من حالة غريبة للمسخ سواح!

في أقل من ثانية، حطم الرمح الملطخ بالدماء والذي أطلق إحساسًا قويًا بالدمار عددًا لا يحصى من الأبواب الوهمية. بعد أن عانى من انخفاض في هالته، طعن هدفه أخيرًا.

سابقا خارج مدينة بايام، جذبت نار قديس الأسرار بوتيس. لقد بدا وكأنه راقب من الخطوط الجانبية لفترة من الوقت فقط قبل التقاط الغرض والمغادرة على الفور. ولكن في الحقيقة، كان يحاول يائسًا “تسجيل” قوى أو حالات الوجودات رفيعي المستوى.

“الكومة السوداء” التي كانت مغطاة بالشقوق ومقل العيون إلتوت ورممت نفسها، عائدةً إلى امرأة ذات رداء أسود بنقوش أرجوانية مع غطاء رأس.

بعد الفشل لمرات عديدة، بسبب مباركة القدر المتكررة، حصل في النهاية على ما أراد. بالطبع، خلال تلك المعركة، تمكن من “تسجيل” واحدة فقط.

تراجعت الأرض الملطخة بالدم الأحمر الغامق بسرعة من الأبواب الوهمية العديدة حتى عادت إلى الكومة السوداء المشوهة.

تحت هذا الذراع الشريرة والسوداء تماما، تلوث وعي كاتليا بالجنون. للحظة، لم تكن قادرة على الاستجابة بفعالية.

سابقا خارج مدينة بايام، جذبت نار قديس الأسرار بوتيس. لقد بدا وكأنه راقب من الخطوط الجانبية لفترة من الوقت فقط قبل التقاط الغرض والمغادرة على الفور. ولكن في الحقيقة، كان يحاول يائسًا “تسجيل” قوى أو حالات الوجودات رفيعي المستوى.

جنبًا إلى جنب مع قيود الظلام التي كبحت ظلها، لم تستطع إلا الوقوف على الأرض وهي تراقب سيف قديس الظلام كيسما العظيم وهو يقطع نحوها بينما مد القديس بوتيس يده اليسرى للإمساك بها.

تلاشت شخصية بوتيس ذو الشعر البني القوي، وتحول إلى زوج من الأبواب المزدوجة السوداء.

في هذه اللحظة، اختفت جدران اللحم والدم في الغرفة التي كانت تفصل الداخل عن الخارج. أثيرت ريح غير مرئية ومفاجئة.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

في اللحظة التي ظهرت فيها الريح، نمت عنيفة وانجرفت نحو قلوب قديس الأسرار وقديس الظلام.

فقط هذه اللحظة من الذهول جعلت العدو الذي وجده يختفي مرة أخرى، متهربًا من نطاق انتباهه. أما كف المسخ التي كان يكقد إندفع باتجاه عربة اليقطين النصف إلهة، فقد تباطأ أيضًا.

المتلاعب، عاصفة العقل.

في فجوة حاجب الفارس الأسود، أومض شعاعان من الضوء باللون الأحمر الداكن وركزا على الفور على المرأة المغطاة بجانب عربة اليقطين.

لم يكن فقط غير مندهشًا أو مرتبك من الأفكار الفوضوية، بل قام بوتيس برفع زوايا شفتيه وهو يبتسم.

1197: عاصفة العقل.

كمفعل للـ”إعادة”، لقد تذكر بطبيعة الحال أنه قد كان  للنصف إله التي كانت تركب عربة اليقطين مساعد من نفس المستوى يختبئ خارج الشقة في مكان ما.

“…”

كان السبب في أنه وضع تركيزه على العدو على السطح هو إغراء النصف إله المخفي!

قام الظل الملتوي الرعي الذي نبع من سامغوين كاونت بفتح ذراعيه وقام بإيماءة احتضان القمر القرمزي.

بين قوتي “إعادة القدر” و حالة المسخ، قام بوتيس “بتنويم” نفسه سراً، مما سمح لنفسه بشكل طبيعي بتقسيم عبء الحرمان من العقل وسيل المعرفة عبر معظم ديدان النجم. ثم ترك عددا صغيرا للسيطرة على جسده ليجد العدو “الخفي”.

أما بالنسبة لرحلات ليمانو والمبتدئ ذات التسلسل 7 أو 6، فقد كانت طعومًا يمكن التخلي عنها.

في السابق، كانت صدمة هالة التنين، وحقيقة أنه كان غير قادر على اكتشاف هدفه، قد أقنعت بوتيس أنه كان نصف إله من مسار المتفرج.

بعد إيماءة طفيفة، أخرج قديس الأسرار بوتيس كرة بلورية من جيب رداءه الأسود المخفي. ازدهرت بالضوء قبل أن تتحطم بسرعة وتندمج في الفراغ.

بينما كان عقله في حالة ذهول، فإن الشيء الذي قسمه تحول بسرعة وساعد بوتيس في تحديد مصدر الهجوم.

بينما كان عقله في حالة ذهول، فإن الشيء الذي قسمه تحول بسرعة وساعد بوتيس في تحديد مصدر الهجوم.

لكن في هذه اللحظة، لم تكن معظم الأفكار التي تردد صداها بين ديدان النجم مثقلة بمعلومات لا معنى لها كما كان يتصور.

فجأة، تطايرت الشظايا السوداء التي لم تختفي بعد على الأرض واحدة تلو الأخرى وأعادت تنظيم نفسها على الفور، معيدةً بوتيس.

لقد بدا وكأنه قد كان في عقله صوت يقول آلاف الكلمات في الثانية:

أما بالنسبة لرحلات ليمانو والمبتدئ ذات التسلسل 7 أو 6، فقد كانت طعومًا يمكن التخلي عنها.

“في الجزء السفلي من قلعة مهجورة في غابة ديلاير، يوجد زوج من الأبواب المزدوجة البرونزية. إنها تختم قوى الفساد القادمة من تحت الأرض. وكلما كان تسلسل المتجاوز أعلى عند الاقتراب، كلما كان من الأسهل أن يتأثر…'(“

لا يبدو هذا كالجسد الحقيقي، لكن أشبه بظله.

“الكون خطير للغاية. هناك كائنات غير معروفة تراقب…”

بين قوتي “إعادة القدر” و حالة المسخ، قام بوتيس “بتنويم” نفسه سراً، مما سمح لنفسه بشكل طبيعي بتقسيم عبء الحرمان من العقل وسيل المعرفة عبر معظم ديدان النجم. ثم ترك عددا صغيرا للسيطرة على جسده ليجد العدو “الخفي”.

“يُعتقد أن الملاك المظلم هو الشخصية السلبية المنفصلة عن إله الشمس القديم…”

في الثانية التالية، أصبحت السيدة ذات القلنسوة التي ترتدي رداءًا أسود منقوشًا باللون البنفسجي فجأة شفافة وتحولت إلى كومة من الرغوة.

“…”

كانت هذه إحدى المكافآت التي مُنحت للقديس الأسرار بوتيس لسحقه عائلة إبراهيم- سُمح له بـ”تسجيل” قوة تجاوز تسلسل 1  قوية من ملاك القدر، أوروبوروس.

‘ماذا؟’ فوجئ بوتيس. لقد شعر أن هذه الأفكار قد كانت خطيرة، لكنه لم يستطع إلا أن يرغب في فهم المزيد.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

فقط هذه اللحظة من الذهول جعلت العدو الذي وجده يختفي مرة أخرى، متهربًا من نطاق انتباهه. أما كف المسخ التي كان يكقد إندفع باتجاه عربة اليقطين النصف إلهة، فقد تباطأ أيضًا.

انحسر الجو القوي المخيف مثل المد وترك الغرفة.

وبالمثل، تأثر قديس الظلام كيسما أيضًا بـ “عاصفة العقل” حيث تصلبت أفعاله لثانية واحدة.

وسط السائل، نمت جماجم وعيون شاحبة مع أوعية دموية واضحة، بما في ذلك الأسنان الحادة والألسنة. نمت كل أنواع الأشياء الغريبة، مما تسبب في انتشار الشر الشديد والجنون الشديد بسرعة في جميع أنحاء المنطقة.

بحلول الوقت الذي تعافوا فيه، كانت كاتليا قد فتحت فمها بالفعل وبصقت حبة بازلاء.

مع صوت تكسير، تحول لون قديس الأسرار إلى الأسود القاتم بينما تفكك إلى قطع، وتناثر في جميع أنحاء الأرض.

نمت البازلاء على الفور، وتحولت إلى كرمات خضراء كثيفة سحبت كاتليا خارج الباب، مما سمح لها بالهروب من أغلال الظلام واستعادة بعض حرية الحركة.

لكن في هذه اللحظة، لم تكن معظم الأفكار التي تردد صداها بين ديدان النجم مثقلة بمعلومات لا معنى لها كما كان يتصور.

بحلول الوقت الذي سقط فيه سيف قديس الظلام الثقيل وذراعي قديس الأسرار السوداء، حطما الظل فقط ولم يجرحا عالم الغوامض هذه.

‘ماذا؟’ فوجئ بوتيس. لقد شعر أن هذه الأفكار قد كانت خطيرة، لكنه لم يستطع إلا أن يرغب في فهم المزيد.

لقد حطموا سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” لكاتليا، وهو شيء لم يكن موجودًا على الإطلاق، لذلك من الطبيعي ألا تتعرض للإصابة!

عاد كل شيء إلى نقطة قبل استخدام سحر “البطة القبيحة”.

في الثانية التالية، أصبحت السيدة ذات القلنسوة التي ترتدي رداءًا أسود منقوشًا باللون البنفسجي فجأة شفافة وتحولت إلى كومة من الرغوة.

نمت البازلاء على الفور، وتحولت إلى كرمات خضراء كثيفة سحبت كاتليا خارج الباب، مما سمح لها بالهروب من أغلال الظلام واستعادة بعض حرية الحركة.

تناثرت الفقاعات بسرعة وانفجرت الواحدة تلو الأخرى. لم تترك أي شيء ورائها. أما بالنسبة للكروم الخضراء، فقد نمت في الجو واشتعلت فيها النيران، وأضاءت الشوارع المحيطة.

جنبًا إلى جنب مع قيود الظلام التي كبحت ظلها، لم تستطع إلا الوقوف على الأرض وهي تراقب سيف قديس الظلام كيسما العظيم وهو يقطع نحوها بينما مد القديس بوتيس يده اليسرى للإمساك بها.

عاد كل شيء إلى طبيعته. كان الأمر كما لو أن المعركة القصيرة والمكثفة على مستوى النصف إله لم تحدث أبدًا.

كمفعل للـ”إعادة”، لقد تذكر بطبيعة الحال أنه قد كان  للنصف إله التي كانت تركب عربة اليقطين مساعد من نفس المستوى يختبئ خارج الشقة في مكان ما.

تبادل قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما نظراتهما. لم يتفاجأوا بهذا التطور.

بدون صوت، مزق رمح لونغينوس الأبواب الوهمية دون توقف على الإطلاق. لم يسمح لقديس الأسرار بوتيس بالعثور على فرصة للهروب.

من الواضح أنه بعد فشل هجوم التسلل، كان الأعداء بمستوى النصف إله في وضع غير مؤاتي ولم يعد بإمكانهم تحقيق أهدافهم. علاوة على ذلك، كانت هذه باكلوند. وكلما تأخروا، كلما كان الأمر أكثر خطورة. ولذا، انتهزوا الفرصة للهروب.

“…”

بالإضافة إلى ذلك، من أجل التدخل في عملية التتبع، قاموا عمدا بخلق ضجة كبيرة لجذب قوى باكلوند.

كان يحاول منع التعقب بوسائل الغوامض.

أما بالنسبة لرحلات ليمانو والمبتدئ ذات التسلسل 7 أو 6، فقد كانت طعومًا يمكن التخلي عنها.

في الغرفة، تشققت الأرض على الفور وانهارت بعض الصراصير التي كانت لا تزال على قيد الحياة.

بعد إيماءة طفيفة، أخرج قديس الأسرار بوتيس كرة بلورية من جيب رداءه الأسود المخفي. ازدهرت بالضوء قبل أن تتحطم بسرعة وتندمج في الفراغ.

بحلول الوقت الذي تعافوا فيه، كانت كاتليا قد فتحت فمها بالفعل وبصقت حبة بازلاء.

كان يحاول منع التعقب بوسائل الغوامض.

نمت ذراعه أطول فجأة، وكان سطحها أسود ولزجًا، كما لو كانت تسيل بسائل شرير.

في الواقع، لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول. لقد خطط على “الإنتقال” بعيدًا والعودة إلى مقر نظام الشفق. ثم “يستجوب” الطُعم ويكتشف الحقيقة قبل أن يقرر ما يجب فعله تاليا.

لقد حطموا سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” لكاتليا، وهو شيء لم يكن موجودًا على الإطلاق، لذلك من الطبيعي ألا تتعرض للإصابة!

بعد ثانية، سرعان ما أصبح شكل بوتيس شفاف واختفى. دخل كيسما إلى الظل وغادر بسرعة، ماسحا الآثار خلفه على طول الطريق.

كانت هذه إحدى المكافآت التي مُنحت للقديس الأسرار بوتيس لسحقه عائلة إبراهيم- سُمح له بـ”تسجيل” قوة تجاوز تسلسل 1  قوية من ملاك القدر، أوروبوروس.

لم يكن فقط غير مندهشًا أو مرتبك من الأفكار الفوضوية، بل قام بوتيس برفع زوايا شفتيه وهو يبتسم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط