فخ عمره ألف عام.
1205: فخ عمره ألف عام.
في نفس الوقت، تغير 7 شارع بينستر. في وقت ما، أقيمت أعمدة حجرية سوداء اللون حولهم، لتدعيم كاتدرائية مهيبة.
‘آمون!’
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
‘الكافر آمون!’
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
لم يكن ليونارد غريباً عن الشخص الذي قد كان أمامه. لم يكن قد واجه *نسخته* فحسب، بل سمع أيضًا عن *أفعاله* المختلفة وشخصيته السيئة من الرجل العجوز باليز زورواست.
وبينما كان *يتكلم*، رفع آمون يده لقرص عدسته الأحادية الكريستالية التي كان تحتها وجه مشرق.
في تلك اللحظة، تجمدت أفكار ليونارد تقريبًا حيث أصبح عقله فارغًا. فقط عدد قليل من الأفكار إستطاعت أن تلف.
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
ارتجفت شفاه آمون فجأة بينما *تمتم* هذيانا كان على مستوى الإله تماما.
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
تردد صدى صوت واحد تلو الآخر في ذهن ليونارد كما لو أنه جاء من عدد لا يحصى من الآمونات:
“هل تفاجئت بسرور؟ هل صدمت؟”
“هل تفاجئت بسرور؟ هل صدمت؟”
رفع آمون رأسه ونظر إلى السماء بينما إلتفت زوايا فمه.
“بعد أن أدركت أنني لن أستطيع الحصول على قلعة صفيرة في أي وقت قريب، حولت تركيزي إلى باكلوند…”
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
“لو لا لخداعكم جميعًا، فلماذا قد ألعب معه مثل لعبة القط والفأر البسيطة هذه؟”
رفع آمون رأسه ونظر إلى السماء بينما إلتفت زوايا فمه.
“أعتقد أنه يجب أن تكونا على اتصال…”
ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
“لابد أنه قال لك أنني ما زلت أتعقبه وأقوم بتخريب عملياته، حتى أنني وضعت فخًا له في وجهاته…”
“نعم، هذا النوع من ‘المزامنة’ هو شيء اخترعته. باليز، أنت متأخر تمامًا عن الأوقات…”
“تلك مجرد نسخة قريبة من التسلسل 1…”
“بعد أن أدركت أنني لن أستطيع الحصول على قلعة صفيرة في أي وقت قريب، حولت تركيزي إلى باكلوند…”
“آه، نعم. باليز، نسيت أن أخبرك أنه في السنوات الأخيرة من الحقبة الرابعة، تظاهرت بأنني سلف عائلة يعقوب. لقد مر وقت طويل منذ *إبتلعته*. ثم شاهدت *أحفاده* يذعرون. ثم فكرت في طريقة لإضافة كنز سري آخر إلى المكان الذي أصبح فيه ثيودور إمبراطور الدم…”
“آه، نعم. باليز، نسيت أن أخبرك أنه في السنوات الأخيرة من الحقبة الرابعة، تظاهرت بأنني سلف عائلة يعقوب. لقد مر وقت طويل منذ *إبتلعته*. ثم شاهدت *أحفاده* يذعرون. ثم فكرت في طريقة لإضافة كنز سري آخر إلى المكان الذي أصبح فيه ثيودور إمبراطور الدم…”
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
“أعتقد أنه يجب أن تكون تفكر في كيفية المماطلة للوقت وانتظار نزول إله…”
“نعم، هذا النوع من ‘المزامنة’ هو شيء اخترعته. باليز، أنت متأخر تمامًا عن الأوقات…”
…
“من أجل تأكيد مكانك، راقبة مجموعة الزملاء وهم يدمرون الفخاخ ويأخذون الأشياء بعيدًا. لقد راقبة نسختك تسرق الخاصية والتحفة الأثرية والمختومة من أيديهم. لقد *راقبته* يلتهمها بعناية ويهضمها. الآن، لقد أتى صبري ثماره أخيرًا…”
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
“أعتقد أنه يجب أن تكون تفكر في كيفية المماطلة للوقت وانتظار نزول إله…”
بينما أومضت الأفكار عبر ذهنه، جاء كلاين بفكرة. أراد تضييق المنطقة المستهدفة إلى نقطة صغيرة والضغط عليها لكسرها!
تداخلت هذه الأصوات مع بعضها البعض، تمزق عبر أفكار ليونارد وتؤذي روحه. لقد جعلت رأسه ينتفخ ويتقلص، مما تسبب في نمو مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. جعلت أضلاعه وخصره تنتفخ كما لو كانت على وشك تكوين جسم جديد.
سمحت لليونارد باجتياز التربة بسرعة أكبر بكثير من المترو البخاري.
بالهذيان وحده، كان ليونارد على وشك فقدان السيطرة. كان يعاني من ألم شديد ولم يكن لديه فرصة للمقاومة.
كان كل عمود في الكاتدرائية مدمجًا مع عظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة بينما استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في ليونارد الهزيل الذي وقف في المنتصف كما لو كانوا يجرون محاكمة.
كان هذا ابن الخالق، ملك ملائكة.
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
في نفس الوقت، تغير 7 شارع بينستر. في وقت ما، أقيمت أعمدة حجرية سوداء اللون حولهم، لتدعيم كاتدرائية مهيبة.
“بعد أن أدركت أنني لن أستطيع الحصول على قلعة صفيرة في أي وقت قريب، حولت تركيزي إلى باكلوند…”
كان كل عمود في الكاتدرائية مدمجًا مع عظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة بينما استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في ليونارد الهزيل الذي وقف في المنتصف كما لو كانوا يجرون محاكمة.
“أعتقد أنه يجب أن تكونا على اتصال…”
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
“كاتدرائية الجثث هذه جيدة، أليس كذلك؟”
“هل تفاجئت بسرور؟ هل صدمت؟”
“لقد ‘سرقتها’ منذ وقت ليس ببعيد.”
رن جرس آخر. تجمدت الوجوه الشفافة المليئة بالألم.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
في عيون ليونارد، انطلقت أشعة من الضوء من جسده، وتكثف في شكل نقي وصافي يشبه الملاك بلا أجنحة.
وبينما كان *يتكلم*، رفع آمون يده لقرص عدسته الأحادية الكريستالية التي كان تحتها وجه مشرق.
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
سمع ليونارد فجأة “جرس”. كان أثيريًا، كما لو أنه قد جاء من مسافة لا نهائية.
“…”
تسبب هذا في توقف الهذيان المخترق للأذن الذي شوه جسد ليونارد الروحي بشكل مفاجئ بنيما تحول كل شيء من حوله إلى الصمت.
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
في عيون ليونارد، انطلقت أشعة من الضوء من جسده، وتكثف في شكل نقي وصافي يشبه الملاك بلا أجنحة.
غونغ!
كما كان طول هذا الشكل مائة متر، وجسمه يتلألأ باستمرار بوهج خافت، وكأنه يعلن مرور الوقت.
لم تكن معركة قمة التسلسلات تحت الآلهة بالتأكيد شيئًا يمكن أن يشارك فيه متجاوز على مستوى ليونارد. على الرغم من أن كلاين قد اكتسب بعض السيطرة الأولية على قلعة صفيرة وإمتلك 0.61، إلا أنه لم يكن لديه ثقة كبيرة. كان يأمل فقط أن يتمكن من المماطلة لبعض الوقت حتى يحدث نزول إله.
بذلك، تم دفع جسد ليونارد بقوة غير مرئية وهو يتجه نحو باب كاتدرائية الجثث.
أمام الصليب الذي بلغ ارتفاعه مائة متر، استدار آمون ذو القبعة المدببة والرداء الأسود ذو العدسة الأحادية ببطء نحو الباب “المفتوح”.
ظهرت على الباب وجوه شفافة ومشوهة. لقد أغلقوا الداخل من الخارج، وعزلوه عن عالم الروح والعالم النجمي.
عندما غادر ليونارد ساحة المعركة، التقط كلاين بصندوق العظماء القدامى المرصع بالأحجار الكريمة. أثار قوة قلعة صفيرة وألقى بصره على الكنيسة ذات اللون الأسود الفاتح الذي تداخل مع العظام المغطاة.
غونغ!
تردد صدى صوت واحد تلو الآخر في ذهن ليونارد كما لو أنه جاء من عدد لا يحصى من الآمونات:
رن جرس آخر. تجمدت الوجوه الشفافة المليئة بالألم.
كان هذا ابن الخالق، ملك ملائكة.
لم يعد شكل ليونارد مصدود. في هذه الفترة القصيرة من الزمن، مر عبر الباب الرئيسي “لكاتدرائية الجثث” دون أن يشعر بأي شيء.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
عاد كل شيء رآه على الفور إلى طبيعته. كان لا يزال هناك القليل من الضوء في السماء. كانت مصابيح الغاز الموجودة على جانب الشوارع تشع ضوءًا بالفعل، تضيء شارع 7 بينستر.
هدأت القوة المتصاعدة في قلعة صفيرة فجأة، وعادت إلى اختبائها المعتاد حيث اخترقت بصمت النجم القرمزي.
من الخارج، كان المبنى صامتًا وهادئًا ومظلمًا. لم يكن هناك أحد بالجوار.
اتضح الوضع في الداخل والخارج فجأة، وانعكس في عيون كلاين.
‘الرجل العجوز…’ في هذه اللحظة فقط وجد ليونارد سلسلة أفكاره. خفق قلبه وهو يسرع وعاد إلى المنزل.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
رفع آمون رأسه ونظر إلى السماء بينما إلتفت زوايا فمه.
مع هذا العائق، استعاد ليونارد أخيرًا بعض حواسه. تراجع بسرعة بينما فكر بسرعة في ما يمكن أن يفعله لإنقاذ الرجل العجوز.
أراد استبدال باب كاتدرائية الجثث والفراغ الموجود في الطابق الأول من صندوق العظماء القدامى باستخدام قلعة صفيرة، بحيث يكون الختم الذي عزل عالم الروح والعالم النجمي غير فعال.
بعد بضع خطوات توقف وأنزل رأسه بتعبير مهيب. وسرعان ما هتف بجوتون: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
سمحت لليونارد باجتياز التربة بسرعة أكبر بكثير من المترو البخاري.
عرف ليونارد بالفعل أن الشخص الذي بالداخل قد كان جسد آمون الحقيقي. وللتعامل مع جسد آمون الحقيقي، لم يكن بإمكانه إلا طلب المساعدة من إله!
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
…
“هل تفاجئت بسرور؟ هل صدمت؟”
ماشيا عبر الظلام حاملاً فانوس بيده، دخل كلاين الضباب التاريخي على الفور. ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
ظهرت على الباب وجوه شفافة ومشوهة. لقد أغلقوا الداخل من الخارج، وعزلوه عن عالم الروح والعالم النجمي.
0.61، صندوق العظماء القدامى!
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، وكانت أيضًا من مسار المبتدئ. يمكن أن تستفيد بشكل أفضل من قوة قلعة صفيرة وتحقق نتائج أفضل!
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
في مواجهة جسد آمون الحقيقي، قد يجلب هذا بعض الأمل لباليز.
‘آمون!’
في الوقت نفسه، من خلال ضوء الصلاة، أكد كلاين أن ليونارد لم يكن متملك من قبل آمون. لقد أصدر على الفور تعليماته بنبرة السيد الأحمق، “اترك المشهد واذهب إلى كاتدرائية الليل الدائم.
أراد استبدال باب كاتدرائية الجثث والفراغ الموجود في الطابق الأول من صندوق العظماء القدامى باستخدام قلعة صفيرة، بحيث يكون الختم الذي عزل عالم الروح والعالم النجمي غير فعال.
“أيضا، صلي إلى الليل الدائم.”
“آه، نعم. باليز، نسيت أن أخبرك أنه في السنوات الأخيرة من الحقبة الرابعة، تظاهرت بأنني سلف عائلة يعقوب. لقد مر وقت طويل منذ *إبتلعته*. ثم شاهدت *أحفاده* يذعرون. ثم فكرت في طريقة لإضافة كنز سري آخر إلى المكان الذي أصبح فيه ثيودور إمبراطور الدم…”
لم تكن معركة قمة التسلسلات تحت الآلهة بالتأكيد شيئًا يمكن أن يشارك فيه متجاوز على مستوى ليونارد. على الرغم من أن كلاين قد اكتسب بعض السيطرة الأولية على قلعة صفيرة وإمتلك 0.61، إلا أنه لم يكن لديه ثقة كبيرة. كان يأمل فقط أن يتمكن من المماطلة لبعض الوقت حتى يحدث نزول إله.
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
خارج 7 شارع بينستر، سمع ليونارد كلمات السيد الأحمق تتردد في أذنيه.
تسبب هذا في توقف الهذيان المخترق للأذن الذي شوه جسد ليونارد الروحي بشكل مفاجئ بنيما تحول كل شيء من حوله إلى الصمت.
لقد ذهل للحظة قبل أن ينظر إلى الباب المغلق بإحكام. ثم استدار واستخدم مفصل إصبعه الأيمن للطرق بلا رحمة على أحد الأسنان.
“…”
إنفجرت سلسلة من الوحل الوهمي وقفز إلى رأس ليونارد، ولفه من ااأعلى إلى الأسفل.
تردد صدى صوت واحد تلو الآخر في ذهن ليونارد كما لو أنه جاء من عدد لا يحصى من الآمونات:
فجأة، لقد بدا وكأن ليونارد قد تحول إلى دمية طينية بينما غرق على الأرض وإندمج في الأرض.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
كانت هذه روحًا طبيعية نادرة بادلها من ناسكي القدر. لم تحتوي على أي خصائص تجاوز، وقد جاءت قوتها بشكل أساسي من عالم الروح.
“أعتقد أنه يجب أن تكونا على اتصال…”
سمحت لليونارد باجتياز التربة بسرعة أكبر بكثير من المترو البخاري.
“آه، نعم. باليز، نسيت أن أخبرك أنه في السنوات الأخيرة من الحقبة الرابعة، تظاهرت بأنني سلف عائلة يعقوب. لقد مر وقت طويل منذ *إبتلعته*. ثم شاهدت *أحفاده* يذعرون. ثم فكرت في طريقة لإضافة كنز سري آخر إلى المكان الذي أصبح فيه ثيودور إمبراطور الدم…”
عندما غادر ليونارد ساحة المعركة، التقط كلاين بصندوق العظماء القدامى المرصع بالأحجار الكريمة. أثار قوة قلعة صفيرة وألقى بصره على الكنيسة ذات اللون الأسود الفاتح الذي تداخل مع العظام المغطاة.
ماشيا عبر الظلام حاملاً فانوس بيده، دخل كلاين الضباب التاريخي على الفور. ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
بذلك، تم دفع جسد ليونارد بقوة غير مرئية وهو يتجه نحو باب كاتدرائية الجثث.
‘أستخدم قوى المستوى الأول من 0.61 لتبديل مساحتها الداخلية بكاتدرائية الجثث؟ لا، ألا يعادل هذا السماح لآمون بالدخول إلى قلعة صفيرة؟ المستوى الأول من صندوق العظماء القدامى فقط لا يستطيع أن *يسجنه*…’
ارتجفت شفاه آمون فجأة بينما *تمتم* هذيانا كان على مستوى الإله تماما.
أقوم بتنشيط المستوى الثاني ونقل شارع بينستر 7 بأكمله إلى مكان آخر؟ لا، لن يعمل أيضًا. بمجرد مغادرتنا باكلوند، لن يكون هناك نزول إلهي في الوقت المناسب. سيكون الأمر أكثر خطورة على باليز زورواست…’
0.61، صندوق العظماء القدامى!
‘المستوى الثالث؟ قد يؤدي فتحه إلى تبديل في ملاك قلعة صفيرة…’
وبينما كان *يتكلم*، رفع آمون يده لقرص عدسته الأحادية الكريستالية التي كان تحتها وجه مشرق.
“…”
‘أستخدم قوى المستوى الأول من 0.61 لتبديل مساحتها الداخلية بكاتدرائية الجثث؟ لا، ألا يعادل هذا السماح لآمون بالدخول إلى قلعة صفيرة؟ المستوى الأول من صندوق العظماء القدامى فقط لا يستطيع أن *يسجنه*…’
بينما أومضت الأفكار عبر ذهنه، جاء كلاين بفكرة. أراد تضييق المنطقة المستهدفة إلى نقطة صغيرة والضغط عليها لكسرها!
بعد بضع خطوات توقف وأنزل رأسه بتعبير مهيب. وسرعان ما هتف بجوتون: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
أراد استبدال باب كاتدرائية الجثث والفراغ الموجود في الطابق الأول من صندوق العظماء القدامى باستخدام قلعة صفيرة، بحيث يكون الختم الذي عزل عالم الروح والعالم النجمي غير فعال.
بعد بضع خطوات توقف وأنزل رأسه بتعبير مهيب. وسرعان ما هتف بجوتون: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
أقوم بتنشيط المستوى الثاني ونقل شارع بينستر 7 بأكمله إلى مكان آخر؟ لا، لن يعمل أيضًا. بمجرد مغادرتنا باكلوند، لن يكون هناك نزول إلهي في الوقت المناسب. سيكون الأمر أكثر خطورة على باليز زورواست…’
في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، جلس كلاين على كرسيه المرتفع ووجه نحو النجم القرمزي الذي مثل ليونارد وهو يفتح المستوى الأول من صندوق العظماء القدامى.
غونغ!
هدأت القوة المتصاعدة في قلعة صفيرة فجأة، وعادت إلى اختبائها المعتاد حيث اخترقت بصمت النجم القرمزي.
رن جرس آخر. تجمدت الوجوه الشفافة المليئة بالألم.
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
‘الرجل العجوز…’ في هذه اللحظة فقط وجد ليونارد سلسلة أفكاره. خفق قلبه وهو يسرع وعاد إلى المنزل.
اتضح الوضع في الداخل والخارج فجأة، وانعكس في عيون كلاين.
خارج 7 شارع بينستر، سمع ليونارد كلمات السيد الأحمق تتردد في أذنيه.
أمام الصليب الذي بلغ ارتفاعه مائة متر، استدار آمون ذو القبعة المدببة والرداء الأسود ذو العدسة الأحادية ببطء نحو الباب “المفتوح”.
ظهرت على الباب وجوه شفافة ومشوهة. لقد أغلقوا الداخل من الخارج، وعزلوه عن عالم الروح والعالم النجمي.
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
بذلك، تم دفع جسد ليونارد بقوة غير مرئية وهو يتجه نحو باب كاتدرائية الجثث.
رفع آمون رأسه ونظر إلى السماء بينما إلتفت زوايا فمه.
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
أمام الصليب الذي بلغ ارتفاعه مائة متر، استدار آمون ذو القبعة المدببة والرداء الأسود ذو العدسة الأحادية ببطء نحو الباب “المفتوح”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
