1205
كان هذا هو السبب الأكثر أهمية. أما بالنسبة للأمور الأخرى المتعلقة بسلف عائلة يعقوب أو لعب كلاين موريتي للغميضة مع جسد آمون الحقيقي في أرض الآلهة المنبوذة، لم يكن أي منها مفتاحًا *له* في تأكيد *خططه*.
‘لقدفوات الأوان؟’ بعد أن غرق قلب كلاين، شعر فجأة بصندوق العظماء القدامى في يده يهتز بعنف.
أخيرًا تنهد ليونارد بإرتياح ونظر حوله. ولما رأى أنه لم يكن أحد ينتبه له، أخفض صوته وقال: “هل نجحت في خداع آمون؟”
نظر بسرعة إلى الأسفل ورأى أن سطح باب كاتدرائية الجثة، الذي تقلص إلى لعبة، قد كان تنبعث منه أشعة من الضوء. لقد بدا وكأن كل وجه ملتوي على الجمجمة البيضاء قد كان ينبض بالحياة.
“لقد *كذب* آمون في الواقع على *نسخه*. يجب أن أعترف *أنه* لعب بي في هذه “.
‘لدى كاتدرائية جثث آدم مثل هذا المستوى العالي؟ يمكنها تحمل المستوى الأول من 0.61 بباب واحد فقط؟’ بدون أي تردد، استخدم كلاين النجم القرمزي الذي مثل ليونارد وركز على مصباح الغاز في 7 شارع بينستر.
تذمر باليز وتنهد.
فجأة، عاد الباب ذو العظام البيضاء البارزة وبوجه مشوه إلى العالم الحقيقي. وفي المستوى الأول من صندوق العظماء، كان هناك لعبة مصباح شارع إضافي.
بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.
في أعقاب ذلك مباشرة، صوب كلاين على آمون داخل كاتدرائية الجثث وهو يمرر يده اليمنى، وفتح المستوى الثاني من 0.61.
“ليس هناك حاجة للصلاة”.
في تلك اللحظة، لم يعد باليز زورواست موجودًا في ساحة المعركة. بدون أي مخاوف، كان بإمكان كلاين نقل آمون إلى مكان آخر.
لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.
لقد حدد الوجهة لتكون العالم النجمي، على أمل أن تظهر الآلهة السبعة *له* *حبهم*، ولكن لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك شذوذ عشوائي.
سخر باليز على الفور.
في هذه اللحظة عاد الباب إلى كاتدرائية الجثث. بعد ذلك، سرعان ما تفكك المبنى المهيب الذي تداخل مع 7 شارع بينستر.
في هذه اللحظة، تردد صوت مسن قليلا فجأة في ذهنه:
كانت عملية الانهيار منظمة للغاية. أولاً، بدأت من القبة، تلتها الأقواس والجدران. انتهى الأمر أخيرًا بالأعمدة الحجرية السوداء.
1206
الغرض الذي سقط لم يصطدم بالأرض وبدلاً من ذلك اختفى في الجو.
“ما الذي أنت حازن عليه؟ أنا لم أمت بعد!”
وقف آمون أمام الصليب، كما بدأ بالتبدد مع انهيار كاتدرائية الجثث بأكملها. كان الأمر كما لو *أنه* قد تم *تخيله* أيضًا، كيان يمكن إزالته في أي وقت.
“نعم.” أجاب باليز بصوت عميق، “هذا يعني أنه لفترة طويلة جدًا من الزمن، سوف نتعرض نحن وزميلك السابق، على الأكثر، للمضايقات من قبل شخصيات آمون ذات المستوى الأدنى، أو لا شيء على الإطلاق.”
بالطبع، كان كلاين يعلم جيدًا أن هذا لم يكن سوى آمون يستغل ثغرة لاستخدام انتهاء صلاحية كاتدرائية الجثث “المتخيلة”، حتى يصبح أيضًا من نسج الخيال لمغادرة باكلوند.
صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.
بوووم!!
تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.
في وقت ما، ظهرت سحابة كثيفة داكنة في الجو. سحبت كرة من البرق بحجم منزل تيارًا من الضوء الأبيض الفضي بينما اصطدمت بلا رحمة بكاتدرائية الجثث وجسد آمون الذي لم يتفكك تمامًا.
???? حسنا العنوان قال كل شيئ ??
ظهر صدع دقيق على عدسة آمون الأحادية الكريستالية بينما انهارت القبعة المدببة على رأسه.
“على الرغم من أنني أستطيع التخلي عنك والركض في وقت مبكر، إلا أنني أشعر بالقلق من *أنه* لديه نية لاستعادة جميع الخصائص على مستوى الملائكة.”
ومع ذلك، لم ينزعج ملاك الوقت هذا. بينما ارتعش *وجهه* بشكل لا يمكن السيطرة عليه، حافظ على *ابتسامته* وأمسك بالعمود البلوري المكون من الضوء والظلال. مثل الوهم، *تفكك* تمامًا مع اختفاء بحر النور الذي ملأ كاتدرائية الجثث.
“سيطر على تلك الأرواح النادرة في أسرع وقت ممكن، إهضم الجرعة، وأصبح نصف إله. استخدم تحفة أثرية مقدسة، واحصل على تقدير الليل الدائم.”
في الثانية التالية، عادت الكاتدرائية الشاهقة ذات اللون الأسود الداكن والعظام إلى عالم الخيال.
1206
بقي المنزل في 7 شارع بينستر، ولكن كانت هناك علامات مبالغ فيها على أرضية غرفة المعيشة.
كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.
كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.
سخر باليز على الفور.
تم ترك هذا من قبل عدد لا يحصى من نسخ آمون بعد أن تم سحقها. ومع ذلك، عرف كلاين أن جسد آمون الحقيقي قد نجح في الهروب وحقق *هدفه* المنشود.
“سيطر على تلك الأرواح النادرة في أسرع وقت ممكن، إهضم الجرعة، وأصبح نصف إله. استخدم تحفة أثرية مقدسة، واحصل على تقدير الليل الدائم.”
عندما سيـ*تعافى*، لم يكن ينقص ملك الملائكة هذا إلا الطقس للوصول إلى العرش الإلهي ويصبح تجسيدًا لكل أخطاء العالم.
1206
‘بعد أن قمت بتبديل الباب الرئيسي لكاتدرائية الجثث، كان أول من لاحظ ورد بـ*قواه* هو لورد العواصف… لم يكن للإلهة حقًا أي طريقة لأداء النزول الإلهي. لا *يمكنها* إلا استخدام وسائط مختلفة للتدخل في الواقع، مما يجعل من الصعب *عليها* التأثير *عليه* عندما *يكون* مستعد…’
تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.
‘… كنت لا أزال أشعر بالسعادة لنفسي لأنني تمكنت من الهروب من آمون. كنت مقتنعًا بأنني *تجنبته* مرارًا وتكرارًا ولم أسقط في *أفخاخه*، ولكن في النهاية، انتهى به الأمر بقيام مثل هذه الحيلة الضخمة دون أي تحذير مسبق …
فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”
‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’
“سيكون تركيز آمون القادم بالتأكيد طقس التأليه. ستكون هذه آخر لحظات السلام والهدوء لنا.”
‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’
بالطبع، كان كلاين يعلم جيدًا أن هذا لم يكن سوى آمون يستغل ثغرة لاستخدام انتهاء صلاحية كاتدرائية الجثث “المتخيلة”، حتى يصبح أيضًا من نسج الخيال لمغادرة باكلوند.
‘فووو، على الرغم من أنني نموت بسرعة في معركتي للذكاء مع آمون وأكملت تحولًا، ما زلت بعيدًا عن أن أكون محتالًا كبيرًا *مثله*. ما زلت صغيرا جدا…’
‘لا، لا بد لي من اكتشاف طقس مسار النهاب ليصبح إله. أحتاج إلى التفكير في طريقة لإحداث بعض الضرر. لا أستطيع ترك آمون يصعد بسهولة إلى العرش الإلهي…’
‘بمجرد أن يصبح آمون خطأ في التسلسل 0 ويمكنه المشي في الأرض جزى، سيكون ذلك صعبًا بالنسبة لي…’
“على الرغم من أنني أستطيع التخلي عنك والركض في وقت مبكر، إلا أنني أشعر بالقلق من *أنه* لديه نية لاستعادة جميع الخصائص على مستوى الملائكة.”
‘لا، لا بد لي من اكتشاف طقس مسار النهاب ليصبح إله. أحتاج إلى التفكير في طريقة لإحداث بعض الضرر. لا أستطيع ترك آمون يصعد بسهولة إلى العرش الإلهي…’
تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.
‘لكن هل يمكن أن يكون هذا ما يريده آمون؟ *سيعقد* طقسًا عن عمد وينتظرني لكي أطرق على عتبة *بيته*؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، أطلق كلاين تنهيدة طويلة.
عنوان الفصل: ثعالب عجوزة ماكرة، كل واحد منهم.
بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.
عندما سيـ*تعافى*، لم يكن ينقص ملك الملائكة هذا إلا الطقس للوصول إلى العرش الإلهي ويصبح تجسيدًا لكل أخطاء العالم.
“ليس هناك حاجة للصلاة”.
‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’
…
عند قول هذا، أصبحت *مشاعره* معقدة للغاية مرة أخرى.
في كاتدرائية القديس صموئيل، كان ليونارد قد خرج لتوه من التربة في الحديقة. كان يحاول الإسراع إلى قاعة الصلاة عندما سمع كلمات السيد الأحمق.
‘لا، لا بد لي من اكتشاف طقس مسار النهاب ليصبح إله. أحتاج إلى التفكير في طريقة لإحداث بعض الضرر. لا أستطيع ترك آمون يصعد بسهولة إلى العرش الإلهي…’
‘ليست هناك حاجة للصلاة…’ أبطأ ليونارد من سرعته وهو يكرر الجملة في ذهول.
…
تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.
عند قول هذا، أصبحت *مشاعره* معقدة للغاية مرة أخرى.
في هذه اللحظة، تردد صوت مسن قليلا فجأة في ذهنه:
“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”
“ما الذي أنت حازن عليه؟ أنا لم أمت بعد!”
‘بمجرد أن يصبح آمون خطأ في التسلسل 0 ويمكنه المشي في الأرض جزى، سيكون ذلك صعبًا بالنسبة لي…’
“آه؟” أطلق ليونارد يديه وقال في ذهول ومفاجأة سارة، “أيها الرجل العجوز، أنت لم تمت بعد؟”
“أيها الرجل العجوز، بعد أن حصل آمون على خاصية تجاوز التسلسل 1 خاصتك، هل *سيكون* يحضر طقس التأليه؟”
كانت عيناه بالفعل حمراء قليلاً.
“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”
“انظر إليك، ماذا تقول!” كان صوت باليز زورواست ضعيفًا بشكل واضح. “أحمم، بكل بساطة، لقد مت لمرة، ولكن ليس بالكامل بعد.”
وقف آمون أمام الصليب، كما بدأ بالتبدد مع انهيار كاتدرائية الجثث بأكملها. كان الأمر كما لو *أنه* قد تم *تخيله* أيضًا، كيان يمكن إزالته في أي وقت.
أخيرًا تنهد ليونارد بإرتياح ونظر حوله. ولما رأى أنه لم يكن أحد ينتبه له، أخفض صوته وقال: “هل نجحت في خداع آمون؟”
نظر بسرعة إلى الأسفل ورأى أن سطح باب كاتدرائية الجثة، الذي تقلص إلى لعبة، قد كان تنبعث منه أشعة من الضوء. لقد بدا وكأن كل وجه ملتوي على الجمجمة البيضاء قد كان ينبض بالحياة.
“لا أستطيع حقًا أن أسميها مخادعة”. تنهد باليز زورواست وقال، “طوال كل هذه السنوات، أكثر ما فكرت فيه هو ما يجب أن أفعله إذا وجدني جسد آمون الحقيقي. بعد التجارب المتكررة ، ‘ابتكرت’ تقنية أيضا. بعد أن يموت جسدي الحقيقي، سيمكنني الإحياء في نسخة لي. ومع ذلك، سأفقد خاصية تجاوز التسلسل 1 وسينزل مستواي بشكل سلبي. هيه، لم يتم تركي من قيل الوقت أيضا”.
…
“بعبارة أخرى، قتلك آمون لمرة وحصل على خاصية التسلسل 1 الخاصة بك بينما عدت للحياة في مستوى التسلسل 2؟” كان لدى ليونارد فكرة تقريبية عما جرى بينما سأل في التأكيد.
“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”
تنهد باليز زورواست وأجاب، “شيء من هذا القبيل. في الواقع، ليس الأمر كما لو أن آمون لم يلاحظ ذلك. لم *يفعل* أي شيء لإيقاف ذلك عندما دفعتك خارج كاتدرائية الجثث. لقد *أراد* فقط أن يترك بعض الأمل لي، ويجعلني أفقد إرادتي للقتال حتى الموت في المعركة القادمة. تنهد، لولا ذلك، لما كان سيتم إنهائي من *قبله* بهذه السرعة. فبعد كل شيء، كنت في الأساس قد تعافية بعد استيعاب خاصية تجاوز الكنز المدفون…”
‘طقس تأليه شخص آخر؟ الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه قادر على أن يصبح إلهًا في أي وقت قريب هو آدم… من الجيد أن ينتهي الأمر بالشقيقان بالقتال… الفترة الأخيرة من السلام… آمل ألا تكون النسخ التي سيتركها آمون للتدخل معي قوية جدا. آمل أن أجد آثار الذئب الشيطاني المظلم في أسرع وقت ممكن. آمل أن يوافق دوريان على الصفقة…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد واصل السير في الظلام مع فانوسه مرفوع.
أطلق ليونارد في مفاجئة، “أيها الرجل العجوز، لقد دفعتني خارج كاتدرائية الجثث لأنني أملك نسختك داخلي؟”
تذمر باليز وتنهد.
سخر باليز على الفور.
في تلك اللحظة، لم يعد باليز زورواست موجودًا في ساحة المعركة. بدون أي مخاوف، كان بإمكان كلاين نقل آمون إلى مكان آخر.
“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”
أداكم غدا إن شاء الله
“… أليس لديك نسخ أخرى؟” تمتم ليونارد.
‘لكن هل يمكن أن يكون هذا ما يريده آمون؟ *سيعقد* طقسًا عن عمد وينتظرني لكي أطرق على عتبة *بيته*؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، أطلق كلاين تنهيدة طويلة.
تذمر باليز وتنهد.
1206
“لقد *كذب* آمون في الواقع على *نسخه*. يجب أن أعترف *أنه* لعب بي في هذه “.
“ما هي متطلبات طقس التأليه؟” ضغط ليونارد.
لولا حقيقة أنه علم أن ملاك الوقت لم يكن يعرف بالضبط حالة كنز عائلة يعقوب عندما *إستوعب* نسخ آمون، لكان بالتأكيد سيتخذ المزيد من الحذر في هذا الشأن، ولكان *بإمكانه* اتخاذ المزيد من الاستعدادات المناسبة لظهور آمون.
تذمر باليز وتنهد.
كان هذا هو السبب الأكثر أهمية. أما بالنسبة للأمور الأخرى المتعلقة بسلف عائلة يعقوب أو لعب كلاين موريتي للغميضة مع جسد آمون الحقيقي في أرض الآلهة المنبوذة، لم يكن أي منها مفتاحًا *له* في تأكيد *خططه*.
…
فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”
صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.
“هذا ليس كل شيء”. دحض باليز على الفور “إذا كان لدي هاجس بأن شيئًا خطيرًا سيحدث، كنت لأخذت إيمان إله حقيقي بشكل مباشر وأصبحت *ملاكهم* المؤرض. مع *حمايتهم*، كنت سأتوجه إلى كنز عائلة يعقوب المدفون. تنهد، بعد أن استوعبت الخاصية واستعدت قوة التسلسل 1، كنت أفكر في هذه المشكلة. هل يجب أن أنضم إلى كنيسة الليل الدائم، أو أعمل مع الأحمق خاصتك، أو أزيل التطفل واختباء من آمون كما من قبل”.
“أيها الرجل العجوز، بعد أن حصل آمون على خاصية تجاوز التسلسل 1 خاصتك، هل *سيكون* يحضر طقس التأليه؟”
عند قول هذا، أصبحت *مشاعره* معقدة للغاية مرة أخرى.
بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.
‘… لدى الرجل العجوز حقا خطة فريدة… لماذا أنت مألوف بالبحث عن ملجأ من إله…’ تنهد ليونارد داخليًا وهو يركز انتباهه على أهم شيء.
…
“أيها الرجل العجوز، بعد أن حصل آمون على خاصية تجاوز التسلسل 1 خاصتك، هل *سيكون* يحضر طقس التأليه؟”
فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”
“نعم.” أجاب باليز بصوت عميق، “هذا يعني أنه لفترة طويلة جدًا من الزمن، سوف نتعرض نحن وزميلك السابق، على الأكثر، للمضايقات من قبل شخصيات آمون ذات المستوى الأدنى، أو لا شيء على الإطلاق.”
“ليس هناك حاجة للصلاة”.
“ما هي متطلبات طقس التأليه؟” ضغط ليونارد.
لقد حدد الوجهة لتكون العالم النجمي، على أمل أن تظهر الآلهة السبعة *له* *حبهم*، ولكن لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك شذوذ عشوائي.
صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.
لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.
في هذه المرحلة، ضحك باليز بسخرية من النفس.
أخيرًا تنهد ليونارد بإرتياح ونظر حوله. ولما رأى أنه لم يكن أحد ينتبه له، أخفض صوته وقال: “هل نجحت في خداع آمون؟”
“سيكون تركيز آمون القادم بالتأكيد طقس التأليه. ستكون هذه آخر لحظات السلام والهدوء لنا.”
???? حسنا العنوان قال كل شيئ ??
“بمجرد أن *يصبح* إلها، سيأتي إليك بالتأكيد للتعامل مع الأحمق من خلالك.”
كانت عيناه بالفعل حمراء قليلاً.
“على الرغم من أنني أستطيع التخلي عنك والركض في وقت مبكر، إلا أنني أشعر بالقلق من *أنه* لديه نية لاستعادة جميع الخصائص على مستوى الملائكة.”
‘لكن هل يمكن أن يكون هذا ما يريده آمون؟ *سيعقد* طقسًا عن عمد وينتظرني لكي أطرق على عتبة *بيته*؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، أطلق كلاين تنهيدة طويلة.
“سيطر على تلك الأرواح النادرة في أسرع وقت ممكن، إهضم الجرعة، وأصبح نصف إله. استخدم تحفة أثرية مقدسة، واحصل على تقدير الليل الدائم.”
“بمجرد أن *يصبح* إلها، سيأتي إليك بالتأكيد للتعامل مع الأحمق من خلالك.”
أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.
“لا أستطيع حقًا أن أسميها مخادعة”. تنهد باليز زورواست وقال، “طوال كل هذه السنوات، أكثر ما فكرت فيه هو ما يجب أن أفعله إذا وجدني جسد آمون الحقيقي. بعد التجارب المتكررة ، ‘ابتكرت’ تقنية أيضا. بعد أن يموت جسدي الحقيقي، سيمكنني الإحياء في نسخة لي. ومع ذلك، سأفقد خاصية تجاوز التسلسل 1 وسينزل مستواي بشكل سلبي. هيه، لم يتم تركي من قيل الوقت أيضا”.
لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.
كان هذا هو السبب الأكثر أهمية. أما بالنسبة للأمور الأخرى المتعلقة بسلف عائلة يعقوب أو لعب كلاين موريتي للغميضة مع جسد آمون الحقيقي في أرض الآلهة المنبوذة، لم يكن أي منها مفتاحًا *له* في تأكيد *خططه*.
…
‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’
‘طقس تأليه شخص آخر؟ الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه قادر على أن يصبح إلهًا في أي وقت قريب هو آدم… من الجيد أن ينتهي الأمر بالشقيقان بالقتال… الفترة الأخيرة من السلام… آمل ألا تكون النسخ التي سيتركها آمون للتدخل معي قوية جدا. آمل أن أجد آثار الذئب الشيطاني المظلم في أسرع وقت ممكن. آمل أن يوافق دوريان على الصفقة…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد واصل السير في الظلام مع فانوسه مرفوع.
صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.
~~~~~~~~~~
وقف آمون أمام الصليب، كما بدأ بالتبدد مع انهيار كاتدرائية الجثث بأكملها. كان الأمر كما لو *أنه* قد تم *تخيله* أيضًا، كيان يمكن إزالته في أي وقت.
عنوان الفصل: ثعالب عجوزة ماكرة، كل واحد منهم.
“ما هي متطلبات طقس التأليه؟” ضغط ليونارد.
???? حسنا العنوان قال كل شيئ ??
‘ليست هناك حاجة للصلاة…’ أبطأ ليونارد من سرعته وهو يكرر الجملة في ذهول.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم?
لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.
أداكم غدا إن شاء الله
“ما الذي أنت حازن عليه؟ أنا لم أمت بعد!”
إستمتعوا~~~~
بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.
“… أليس لديك نسخ أخرى؟” تمتم ليونارد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
