نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1211

لا يصدق

لا يصدق

1211: لا يصدق.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

بينما كانت العربة تسير ببطء على طول الطريق، نظرت أودري دون وعي من النافذة.

لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.

وقف العديد من المارة على جانب الطريق، محدقين في الحصان الذي كان يسحب العربة. لقد بدا وكأنه قد كان ينبعث من عيونهم بريق جشع بينما نجح، المحظوظين منهم، في جمع طعامهم. لقد ركضوا في الشوارع خلسة متجهين إلى ديارهم.

هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.

كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.

لم يستطع روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، سوى تكرار السؤال:

“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.

ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.

أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.

بالطبع، كل ما فعله هو استدعاء الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.

بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

لم يمكن رؤية قطيع الحمام الذي كان عادة هنا في أي مكان.

لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.

انتقلت مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بالإضافة إلى التأسيس اللاحق لمؤسسة لوين للمساعدة الفقراء ومؤسسة لوين الخيرية للدواء، من 22 شارع فيلبس إلى عدد قليل من الغرف الصغيرة في الكاتدرائية. كان هذا بسبب انهيار المباني التي كانوا يسكنون فيها في الأصل بسبب الغارة الجوية السابقة.

بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.

بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.

نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.

بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.

لم تكن هناك حاجة له ​​للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.

قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”

بينما كانت العربة تسير ببطء على طول الطريق، نظرت أودري دون وعي من النافذة.

هزت ميليسا رأسها بجدية.

“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.

“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا ​​لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”

بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.

خفت عيون أودري الخضراء. لم تُظهر عجزها أو ضعفها بينما أومأت برأسها قليلاً.

نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”

“سأفكر في طريقة.”

أجاب كلاين، مرتديا معطفا أسود، وقبعة، وحاملا فانوس، “لا.

“من أرض ما وراء الأرض الملعونة”.

“من مدينة الفضة…”

فتح أحدهم فمه ولكنه كان في حيرة من أمره. أراد شخص ما إعادة جيرمان سبارو إلى مدينة القمر وإبلاغ رئيس الكهنة بالأخبار، راغبًا في إبلاغ الجميع، لكنه كان خائفًا من جذب الخطر.

“من أرض ما وراء الأرض الملعونة”.

بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.

تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.

تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.

تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.

بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.

“أين مدينة الفضة؟ كيف تبدو؟ كم تبعد من هنا؟”

كانت هذه الفقاعات ضعيفة وفارغة ويمكن وخزها بسهولة. لم يكن هناك شيء بالداخل، لكنها كانت تتلألئ بشيء يسمى الأمل والنور.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.

نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”

“تقريبا لا.”

“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”

هز كلاين رأسه.

“لقد قطعت مدينة الفضة خطوة أخرى إلى الأمام في الهروب من الجنون. بمجرد أن يصبح الأطفال حديثي الولادة بالغين، لن يفقدوا السيطرة بسهولة حتى في سن الشيخوخة…”

بغض النظر عن قصة هؤلاء الأشخاص، وعما إذا كان من الجيد مساعدتهم عرضيا، فقد خطط للانتظار حتى يبدأ تحقيقاته قبل الاستماع إلى والتفكير في الأشياء. كان هذا لأن حدسه الروحي أخبره أن وجهته لم تكن بعيدة، وأن القارة الغربية الأسطورية كانت على بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط سيرًا على الأقدام.

هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.

انتقلت مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بالإضافة إلى التأسيس اللاحق لمؤسسة لوين للمساعدة الفقراء ومؤسسة لوين الخيرية للدواء، من 22 شارع فيلبس إلى عدد قليل من الغرف الصغيرة في الكاتدرائية. كان هذا بسبب انهيار المباني التي كانوا يسكنون فيها في الأصل بسبب الغارة الجوية السابقة.

كانت مدينة الفضة التي وصفها جيرمان سبارو أجمل مشهد يمكن تخيله. ومع ذلك، فقد كان شيئًا سهُل على الآخرين امتلاكه.

بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.

“…هل هناك مواليد مشوهون؟” سأل شين بنبرة حالمة.

“أين مدينة الفضة؟ كيف تبدو؟ كم تبعد من هنا؟”

هز كلاين رأسه.

‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.

“تقريبا لا.”

نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.

“هل يسير آباؤهم إلى أعماق الظلام بمفردهم عندما تتدهور حالتهم الجسدية- لا، عندما يشيخون؟” ضغط عادل لا شعوريا.

“…هل هناك مواليد مشوهون؟” سأل شين بنبرة حالمة.

أجاب كلاين، مرتديا معطفا أسود، وقبعة، وحاملا فانوس، “لا.

بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.

“لأنهم مثقلون بلعنة قتل أقاربهم. إذا لم يكن من الممكن إنهاء الحياة بأيدي قريب بالدم، فسوف يتحولون إلى روح أو وحش شرير مرعب”.

تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.

وجد أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أخيرًا إحساسًا بالواقع. شعرت قلوبهم وكأنها تمتلئ ببطء بالماء الدافئ بينما ظهرت الفقاعات ببطء.

هز كلاين رأسه.

كانت هذه الفقاعات ضعيفة وفارغة ويمكن وخزها بسهولة. لم يكن هناك شيء بالداخل، لكنها كانت تتلألئ بشيء يسمى الأمل والنور.

هز كلاين رأسه.

لم يستطع روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، سوى تكرار السؤال:

“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا ​​لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.

نظر إليهم كلاين بتعبير معقد.

“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”

‘خلف الضباب أم داخله توجد القارة الغربية المختفية؟’ بينما كان يفكر بقلبه الثقيل، لم يستطع إلا أن يبطئ تنفسه.

‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.

لم يكن كلاين متفاجئًا بموقفهم. بدلاً من ذلك، شعر أن هذا هو رد الفعل الذي يجب أن تمتلكه حضارة إستطاعت أن تستمر حتى يومنا هذا في أرض الآلهة.

هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.

كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.

لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.

خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.

ومع ذلك، فإن الحصول على طعام طبيعي كل يوم دون عبء اللعنات المختلفة، والقلق من هجمات الوحوش أو الظلام، وعدم الشعور بالجنون في سن الشيخوخة كان حلمًا جميلًا يتوقون إليه ليلًا ونهارًا.

تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.

‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.

هزت ميليسا رأسها بجدية.

فتح أحدهم فمه ولكنه كان في حيرة من أمره. أراد شخص ما إعادة جيرمان سبارو إلى مدينة القمر وإبلاغ رئيس الكهنة بالأخبار، راغبًا في إبلاغ الجميع، لكنه كان خائفًا من جذب الخطر.

‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.

خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.

تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.

لم يكن كلاين متفاجئًا بموقفهم. بدلاً من ذلك، شعر أن هذا هو رد الفعل الذي يجب أن تمتلكه حضارة إستطاعت أن تستمر حتى يومنا هذا في أرض الآلهة.

هز كلاين رأسه.

مع الفانوس في يده، اتخذ خطوة إلى اليسار، محاولًا العبور حول البشر الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة أو جلود حيوانات، واستمر في التوجه شرقًا.

‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.

بغض النظر عن قصة هؤلاء الأشخاص، وعما إذا كان من الجيد مساعدتهم عرضيا، فقد خطط للانتظار حتى يبدأ تحقيقاته قبل الاستماع إلى والتفكير في الأشياء. كان هذا لأن حدسه الروحي أخبره أن وجهته لم تكن بعيدة، وأن القارة الغربية الأسطورية كانت على بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط سيرًا على الأقدام.

“هل يسير آباؤهم إلى أعماق الظلام بمفردهم عندما تتدهور حالتهم الجسدية- لا، عندما يشيخون؟” ضغط عادل لا شعوريا.

في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.

هز كلاين رأسه.

عند رؤية هذا الشاب الذي يرتدي ملابس سوداء غريبة وقبعة سوداء غريبة، مع فانوس غريب وشفاف يبعد نفسه تدريجياً عنهم، والضوء الأصفر الخافت يصبح أضعف وأضعف. تغير وجه عادل الذي كان مغطى بالأورام. صرخ بصوتٍ عال، “من أنت بالضبط؟”

تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.

لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”

كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.

“شخص لنشر ضياء إلهي”.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.

“من مدينة الفضة…”

لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.

بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.

لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.

انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.

هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.

“تقريبا لا.”

تغيرت الثواني إلى دقائق قبل أن يتوقف كلاين أخيرًا.

‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.

باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

كان الضباب متصلاً بالأرض وامتد إلى السماء، كما لو أنه لم يكن له قمة.

لم تكن هناك حاجة له ​​للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.

في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.

ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.

نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.

هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.

‘خلف الضباب أم داخله توجد القارة الغربية المختفية؟’ بينما كان يفكر بقلبه الثقيل، لم يستطع إلا أن يبطئ تنفسه.

مع الفانوس في يده، اتخذ خطوة إلى اليسار، محاولًا العبور حول البشر الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة أو جلود حيوانات، واستمر في التوجه شرقًا.

لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.

لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.

لم تكن هناك حاجة له ​​للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.

‘فتح الباب لا يعمل…’ على الرغم من أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، إلا أنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.

لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.

كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!

بعد القيام بذلك من أربع إلى خمس مرات متتالية، أخرج كلاين عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.

“شخص لنشر ضياء إلهي”.

كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!

‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.

بالطبع، كل ما فعله هو استدعاء الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.

‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.

بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.

“لأنهم مثقلون بلعنة قتل أقاربهم. إذا لم يكن من الممكن إنهاء الحياة بأيدي قريب بالدم، فسوف يتحولون إلى روح أو وحش شرير مرعب”.

بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.

باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.

بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.

نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.

ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.

تغيرت الثواني إلى دقائق قبل أن يتوقف كلاين أخيرًا.

ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.

بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.

أومضت الجواهر الموجودة على العصا بتوهج خافت بينما حدد الضباب الأبيض الرمادي بسرعة الباب الذي لم يكن حقيقيًا بدرجة كافية.

“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”

انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.

أومضت الجواهر الموجودة على العصا بتوهج خافت بينما حدد الضباب الأبيض الرمادي بسرعة الباب الذي لم يكن حقيقيًا بدرجة كافية.

‘فتح الباب لا يعمل…’ على الرغم من أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، إلا أنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.

“لأنهم مثقلون بلعنة قتل أقاربهم. إذا لم يكن من الممكن إنهاء الحياة بأيدي قريب بالدم، فسوف يتحولون إلى روح أو وحش شرير مرعب”.

لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.

ومع ذلك، بينما كان يفكر في الأمر، تم تنشيط عصا النجوم تلقائيًا بينما ظهور المشهد المقابل.

‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.

انتقلت مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بالإضافة إلى التأسيس اللاحق لمؤسسة لوين للمساعدة الفقراء ومؤسسة لوين الخيرية للدواء، من 22 شارع فيلبس إلى عدد قليل من الغرف الصغيرة في الكاتدرائية. كان هذا بسبب انهيار المباني التي كانوا يسكنون فيها في الأصل بسبب الغارة الجوية السابقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط