نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1212

نشر الضياء

نشر الضياء

1212: نشر الضياء.

من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.

الآن توا، بينما كان كلاين يفكر في حل، ظهدت صورة طبيعيا بذهنه.

في تلك اللحظة، أصاب عدال، شين، والآخرون بالصدمة من سحب جيرمان سبارو المستمر للأشياء الغامضة. لقد شعروا أنهم كانوا يسيرون في معجزة وأن النور الإلهي قد طهرهم بالفعل، مما سمح لحالتهم الجسدية بالتعافي إلى حالتها المثلى. حتى أنها تجاوزت ذروتها.

بدأت الغيوم في الجبلين “تغلي” بسرعة حيث امتدت إلى اليسار واليمين، لتكشف عن صدع لا يمكن رؤية قاعه. ملأته أشعة غروب الشمس ذات اللون البرتقالي والأحمر وشكلت مسارًا جسديًا.

من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.

كان هذا مشهدًا تم إنشاؤه عندما دخل الكافر آمون في إسقاط بلاط الملك العملاق.

سأطلق الفصول باكرا اليوم إن شاء الله

وتماما عندما شعر بمن أنه لم يعرف ما يكفي عن القوى المقابلة وخطط للتحول إلى طريقة أخرى. بدأت الأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر والأخضر والأزرق والشفاف في عصا النجوم بالفعل في إصدار وهج خافت أثناء تنشيطها تلقائيًا.

بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.

كان الضباب المتصلب الرمادي والأبيض “يغلي” بالمثل، لكنه لم يكن بتلك الكثافة.

لم يكن سوى نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.

كان يتمايل إلى الوراء بينما افترق، لكن المنطقة التي أمامه ظلت كتلة بيضاء رمادية لا نهاية لها. لم يكن هناك حد لذلك.

لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.

تنهد كلاين في قلبه. بينما كان يركز على التحكم في أفكاره، قام بمحاولات أخرى.

بينما استداروا واستعدوا للعودة إلى مدينة القمر، أضاءت النيران من أعماق الظلام مع اقترابها بسرعة.

في الدقائق الثلاث الماضية، حاول جاهداً عشر مرات على الأقل. سبع مرات كانت بمحض إرادته، بينما كانت ثلاث مرات تنفيسه عن نفسه، لكنه لم يتمكن في النهاية من فتح الحاجز غير المرئي.

في هذه اللحظة، فهم عادل ما قصده جيرمان سبارو. تردد للحظة وأومأ ببطء.

‘…تماما، الأساليب العادية لا تعمل…’ بنقرة من معصمه، سمح للإسقاط التاريخي لـ0.62، الذي كان قريبًا من حده الأقصى، بالاختفاء من العالم الحقيقي.

أرغغغغ، أسف حقا??? كانت كل الفصول مترجمة إلا هذا?? ولكنني نمت وسط ترجمته?? في النهاية كان يوم متأخر أخر??????? أكبر شيئ مزعج هو الفصل الذي نمت به نفسه? إنه أقصر فصل في الرواية كلهاااااا في النهاية كان هو الذي نمت في وسطه أغغغغغ

حدق في الضباب الصامت الرمادي والأبيض ولم يتحرك لمدة دقيقة تقريبًا. كان الأمر كما لو أنه قد احول إلى تمثال.

فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”

أخيرًا، أغلق كلاين عينيه ونظر بعيدًا. لقد حمل الفانوس في يده، ومشى نحو البشر القريبين الذين كانوا يراقبون.

لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”

لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.

الآن، تسبب جيرمان سبارو في غليان الضباب مثل الماء وقسم الجوانب. لقد أخافهم هذا المشهد حقًا، وكأنهم كانوا يشهدون معجزة.

بناءً على افتراض كلاين، سيتفاعل البشر معه بشكل مفرط بالتأكيد، لذلك كان قد أعد بالفعل القوى المقابلة للسماح لهم بالتحدث معه بهدوء. ومع ذلك، عندما نظر إلى ضوء الغسق على جانبي الفانوس، أدرك أن البشر القبيحين أو المشوهين كانوا يحدقون به بأفواههم مفتوحة. بدوا مرتبكين ومصدومين، كما لو أنهم فقدوا مؤقتًا قدرتهم على التفكير.

لم يحاول معرفة مكان تجمع هؤلاء الناجين القدامى، ولم يخطط للذهاب إلى هناك مباشرة. هذا من شأنه أن يطلق أقوى شكل من أشكال المقاومة واليقظة.

عبس كلاين قليلا. في الظلام، سار بسرعة إلى الناجين القدامى وتوقف على بعد مترين إلى ثلاثة أمتار.

كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء تخليهم عن المقاومة عندما اقترب منهم جيرمان سبارو.

“ماذا تعرفون عن هذا الضباب؟” سأل كلاين في جوتون بصوت عميق.

“إنتمت مدينة القمر كانت ذات يوم لمصاصي الدماء، ولكن تلك الحضارة دمرت في العصور القديمة.”

لم يكن للغة التي يمكن أن تثير قوى الطبيعة أي اختلافات بسبب الجغرافيا. لم يكن هناك سوى اختلاف طفيف في اللهجة، لكنه لم يكن كثيرًا. إذا تم تعديل النسخة الأصلية، فهناك احتمال أن تضيع آثارها في السحر الشعائري.

أخيرًا، أغلق كلاين عينيه ونظر بعيدًا. لقد حمل الفانوس في يده، ومشى نحو البشر القريبين الذين كانوا يراقبون.

فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”

كان الضباب المتصلب الرمادي والأبيض “يغلي” بالمثل، لكنه لم يكن بتلك الكثافة.

الآن، تسبب جيرمان سبارو في غليان الضباب مثل الماء وقسم الجوانب. لقد أخافهم هذا المشهد حقًا، وكأنهم كانوا يشهدون معجزة.

خلف نيم، تبع روس والأعضاء الآخرون في فريق الصيد الذين عادوا إلى المدينة في وقت مبكر، بالإضافة إلى العديد من متجاوزي التسلسلات العالية الأخرين.

كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!

لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”

كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء تخليهم عن المقاومة عندما اقترب منهم جيرمان سبارو.

خلف نيم، تبع روس والأعضاء الآخرون في فريق الصيد الذين عادوا إلى المدينة في وقت مبكر، بالإضافة إلى العديد من متجاوزي التسلسلات العالية الأخرين.

لقد اعتقدوا غريزيًا أنه، بغض النظر عن كيفية تجنبه، لن يكون هناك جدوى.

لم يكن للغة التي يمكن أن تثير قوى الطبيعة أي اختلافات بسبب الجغرافيا. لم يكن هناك سوى اختلاف طفيف في اللهجة، لكنه لم يكن كثيرًا. إذا تم تعديل النسخة الأصلية، فهناك احتمال أن تضيع آثارها في السحر الشعائري.

بعد ثانيتين من الصمت، استمر كلاين في التساؤل، “هل لديكم أي سجلات مقابلة؟”

كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!

في هذه اللحظة، فهم عادل ما قصده جيرمان سبارو. تردد للحظة وأومأ ببطء.

“ارجعوا وأخبروا قائدكم أنني هنا. إذا رغب في ذلك، يمكنه القدوم.”

“نعم… ومع ذلك، فقط رئيس الكهنة والآخرون ينظرون إليها كثيرًا.”

لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.

مرتديا معطفًا أسودًا وقبعة رسمية، فكر كلاين للحظة ومد يده فجأة لسحب غرض من الفراغ.

1212: نشر الضياء.

كان صليبًا مغطى بالبرونز، ويخرج منه عدة أشواك حادة.

هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة

كانت الصورة التاريخية لصليب إله الشمس القديم اللامظلل!

جعلتهم خبرتهم القتالية يحاولون غريزيًا الدفاع عن أنفسهم، لكن أفعالهم توقفت في منتصف الطريق خلال العملية.

مع وجود الصليب في يده، رفعه كلاين أعلى قليلاً ووجهه نحو الناجين القدامى.

1212: نشر الضياء.

توهج نور نقي ومشرق ودافئ، مشتتا الظلام من حولهم وأضاءهم.

بينما استداروا واستعدوا للعودة إلى مدينة القمر، أضاءت النيران من أعماق الظلام مع اقترابها بسرعة.

جعلتهم خبرتهم القتالية يحاولون غريزيًا الدفاع عن أنفسهم، لكن أفعالهم توقفت في منتصف الطريق خلال العملية.

‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.

لم يكن السطوع والدفء شيئًا يمكن مقارنة نار به!

لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.

هذا جعل الأعضاء المتبقين من فريق صيد مدينة القمر يتذكرون الآلهة التي وصفتها الكتب القديمة ورئيس الكهنة. لقد *كانوا* الآلهة الذين *ينبعثون* نور لا حدود له ويجلبون دفئا لا حدود له.

حدق في الضباب الصامت الرمادي والأبيض ولم يتحرك لمدة دقيقة تقريبًا. كان الأمر كما لو أنه قد احول إلى تمثال.

تحت إضاءة الضوء الساطع النقي، بدأ غاز أسود وهمي مشوه ومكافح بدا وكأن له حياة خاصة به في الغليان من أجساد عادل، شين، ورفاقه، وسرعان ما إرتفع وتبدد.

لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”

شعر أعضاء فريق صيد مدينة القمر أن أجسادهم قد أصبحت أكثر استرخاءً، واختفى الضغط داخل أرواحهم.

جعلتهم خبرتهم القتالية يحاولون غريزيًا الدفاع عن أنفسهم، لكن أفعالهم توقفت في منتصف الطريق خلال العملية.

بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.

لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.

في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك بعصا أخرى ذات لون خشبي عادي.

كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!

كانت هذه التحفة الأثرية المختومة السابقة لمدينة الفضة، عصا الحياة!

في الدقائق الثلاث الماضية، حاول جاهداً عشر مرات على الأقل. سبع مرات كانت بمحض إرادته، بينما كانت ثلاث مرات تنفيسه عن نفسه، لكنه لم يتمكن في النهاية من فتح الحاجز غير المرئي.

على الرغم من أنه قد ضحى بها بالفعل لإلهة الليل الدائم، طالما أنها كانت مملوكة من قبل عالم تاريه، فإنها سترافقهم ولكن بطريقة مختلفة فقط.

فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”

مع وجود عصا الحياة في يده، اتخذ كلاين بضع خطوات للأمام واستخدم نهاية العصا لنقر قائد فريق الصيد لمدينة القمر.

هذا جعل الأعضاء المتبقين من فريق صيد مدينة القمر يتذكرون الآلهة التي وصفتها الكتب القديمة ورئيس الكهنة. لقد *كانوا* الآلهة الذين *ينبعثون* نور لا حدود له ويجلبون دفئا لا حدود له.

التجربة من قبل جعلت عادل غير قادر على المراوغة. بدأت الأورام على وجهه في التشقق مع تدفق القيح، تلاشيه واختفائه. في النهاية، لم يتبق حتى ندبة واحدة.

من بينهم، المخلوقان المشوهان اللذان كانا عاطفيين بسهولة لا يسعهما سوى البكاء.

من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.

في هذه اللحظة، فهم عادل ما قصده جيرمان سبارو. تردد للحظة وأومأ ببطء.

خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.

1212: نشر الضياء.

لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.

إستمتعوا~~~~~

مع عادل كمثال، كان شين والآخرون على أهبة الاستعداد واليقظة بينما قبلوا الاتصال بالعصا، لقد شعروا وكأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.

كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!

من بينهم، المخلوقان المشوهان اللذان كانا عاطفيين بسهولة لا يسعهما سوى البكاء.

‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.

‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.

بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.

لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”

كان يتمايل إلى الوراء بينما افترق، لكن المنطقة التي أمامه ظلت كتلة بيضاء رمادية لا نهاية لها. لم يكن هناك حد لذلك.

“ارجعوا وأخبروا قائدكم أنني هنا. إذا رغب في ذلك، يمكنه القدوم.”

كان صليبًا مغطى بالبرونز، ويخرج منه عدة أشواك حادة.

لم يحاول معرفة مكان تجمع هؤلاء الناجين القدامى، ولم يخطط للذهاب إلى هناك مباشرة. هذا من شأنه أن يطلق أقوى شكل من أشكال المقاومة واليقظة.

في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك بعصا أخرى ذات لون خشبي عادي.

ومن ثم، كان منحهم الاختيار هو الحل الأنسب.

‘…تماما، الأساليب العادية لا تعمل…’ بنقرة من معصمه، سمح للإسقاط التاريخي لـ0.62، الذي كان قريبًا من حده الأقصى، بالاختفاء من العالم الحقيقي.

في تلك اللحظة، أصاب عدال، شين، والآخرون بالصدمة من سحب جيرمان سبارو المستمر للأشياء الغامضة. لقد شعروا أنهم كانوا يسيرون في معجزة وأن النور الإلهي قد طهرهم بالفعل، مما سمح لحالتهم الجسدية بالتعافي إلى حالتها المثلى. حتى أنها تجاوزت ذروتها.

من بينهم، المخلوقان المشوهان اللذان كانا عاطفيين بسهولة لا يسعهما سوى البكاء.

“…حسنا.” بعد ثوانٍ، رد عادل.

خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.

بينما استداروا واستعدوا للعودة إلى مدينة القمر، أضاءت النيران من أعماق الظلام مع اقترابها بسرعة.

من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.

كان القائد رجلاً عجوزًا يرتدي جلد وحش بني غامق. كان شعره أشيبًا وأشعث، وكان وجهه مليئًا بالشقوق الحقيقية.

لم يكن السطوع والدفء شيئًا يمكن مقارنة نار به!

“رئيس الكهنة…” بعد التعرف على الطرف الآخر، انفجر شين.

“بعد ذلك، قبلنا أوامر إله الشمس العظيم، الورد الذي خلق كل شيء، وانتقلنا هنا لمراقبة الضباب الأبيض الرمادي والقيام بالمحاولات المقابلة. واستمر ذلك على الرغم من أن الأرض لعنت ولم يفعل يستجيب اللورر لنا.”

لم يكن سوى نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.

~~~~~~~~

خلف نيم، تبع روس والأعضاء الآخرون في فريق الصيد الذين عادوا إلى المدينة في وقت مبكر، بالإضافة إلى العديد من متجاوزي التسلسلات العالية الأخرين.

مع عادل كمثال، كان شين والآخرون على أهبة الاستعداد واليقظة بينما قبلوا الاتصال بالعصا، لقد شعروا وكأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.

أومأ نيم برأسه في عادل، شين، والباقي قبل أن يمشي إلى مقدمة المجموعة. نظر إلى الرجل الذي ادعى أنه مبشر، جيرمان سبارو، عقد ذراعيه وانحنى.

لم يكن للغة التي يمكن أن تثير قوى الطبيعة أي اختلافات بسبب الجغرافيا. لم يكن هناك سوى اختلاف طفيف في اللهجة، لكنه لم يكن كثيرًا. إذا تم تعديل النسخة الأصلية، فهناك احتمال أن تضيع آثارها في السحر الشعائري.

“الضيف المحترم، أنا رئيس كهنة مدينة القمر، نيم.ْ

لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.

“إنتمت مدينة القمر كانت ذات يوم لمصاصي الدماء، ولكن تلك الحضارة دمرت في العصور القديمة.”

خلف نيم، تبع روس والأعضاء الآخرون في فريق الصيد الذين عادوا إلى المدينة في وقت مبكر، بالإضافة إلى العديد من متجاوزي التسلسلات العالية الأخرين.

“بعد ذلك، قبلنا أوامر إله الشمس العظيم، الورد الذي خلق كل شيء، وانتقلنا هنا لمراقبة الضباب الأبيض الرمادي والقيام بالمحاولات المقابلة. واستمر ذلك على الرغم من أن الأرض لعنت ولم يفعل يستجيب اللورر لنا.”

لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.

“حتى الآن، مرت 3722 سنة”.

إستمتعوا~~~~~

~~~~~~~~

لم يحاول معرفة مكان تجمع هؤلاء الناجين القدامى، ولم يخطط للذهاب إلى هناك مباشرة. هذا من شأنه أن يطلق أقوى شكل من أشكال المقاومة واليقظة.

أرغغغغ، أسف حقا??? كانت كل الفصول مترجمة إلا هذا?? ولكنني نمت وسط ترجمته?? في النهاية كان يوم متأخر أخر??????? أكبر شيئ مزعج هو الفصل الذي نمت به نفسه? إنه أقصر فصل في الرواية كلهاااااا في النهاية كان هو الذي نمت في وسطه أغغغغغ

لقد اعتقدوا غريزيًا أنه، بغض النظر عن كيفية تجنبه، لن يكون هناك جدوى.

هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة

كان يتمايل إلى الوراء بينما افترق، لكن المنطقة التي أمامه ظلت كتلة بيضاء رمادية لا نهاية لها. لم يكن هناك حد لذلك.

سأطلق الفصول باكرا اليوم إن شاء الله

هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة

وأسف مجددا??

من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.

إستمتعوا~~~~~

هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة

خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط