نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1216

سوف يؤتي الصبر ثماره.

سوف يؤتي الصبر ثماره.

1216: سوف يؤتي الصبر ثماره.

لقد اجتاز التقييم وكان من المقرر أن يستعد للطقس!

مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.

بعد أن تمتم لنفسه، ألقى ملك البحر جان كوتمان أخيرًا بنظرته على ألجر، الذي كان يقود أسطول “قراصنة”. قال دون أي تعبير: “أداؤك هذه المرة كان رائعًا. لقد مرر مجلس الكرادلة مراجعتك وقرر أن أترأس طقس التقدم خاصتك”.

بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، نظر كولين إلياد من النافذة إلى الظلام الدامس. فقط عندما اندلع ضوء أبيض فضي فجأة من بعيد، وجلب بضع ثوانٍ من الضوء، أرجع نظرته وأومأ برأسه قليلاً.

كان عليه أن يكملها بالاعتماد على تحكم هذه التسلسل 4 متلاعب في مجال النفس، وعناق ملاك السيد الأحمق.

‘لقد نجح تشيرمونت في التقدم…’

في نصف العام الماضي، قاد ألجر أسطول القراصنة الذي تم تخصيصه له. لقد عمل بجد لمضايقة سفن فيزاك وفينابوتر. لقد شارك حتى في المعارك البحرية، وخاطر كثيرًا وقدم مساهمات عديدة. وقد عبر هذا بشكل كامل عن إخلاصه للورد العواصف، وكذلك خضوعه لأوامر الكنيسة.

حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.

على الرغم من أن العديد من جوانب الأدلة والأدلة المادية أشارت إلى أن وصف ألجر كان حقيقي، إلا أن ملك البحر جان كوتمان لم يصدق ذلك تمامًا. لقد أُعيد إلى جزيرة باسو ليتم التحقيق معه من قبل البابا غارد الثاني.

“ديريك، هل تعرف سبب تأجيل الخطط اللاحقة وعدم تنفيذها بعد الاستكشاف الأول لبلاط العملاق، على الرغم من أنني أصبحت بالفعل بالتسلسل 3 الفارس الفضي؟”

أظهر ألجر خوفه من المجهول، مما جعل الكرادلة يعتقدون أن هذا هو السبب الرئيسي الذي دفعه إلى الإبلاغ عن اللقاء المحظوظ.

فكر ديريك للحظة وقال، “جلالتك، من ناحية، ترغب في معرفة ما إذا كان هناك أي طرق أخرى يمكنك أن تسلكها إلى شاطئ البحر. ومن ناحية أخرى، أنت تنتظر شيوخ مجلس الستة أعضاء الأخرين- ليتقدموا إلى التسلسل 3.”

أولاً، ادعى أنه توجه إلى أطلال الجان كجزء من أخذه لزمام المبادرة لنصب كمين للقوات الفيزاكة. لقد بحثوا بشكل خاص عن مكان مناسب، وكان هناك العديد من البحارة للتحقق من ذلك.

والآن، تم الانتهاء من كلا الأمرين.

“ديريك، هل تعرف سبب تأجيل الخطط اللاحقة وعدم تنفيذها بعد الاستكشاف الأول لبلاط العملاق، على الرغم من أنني أصبحت بالفعل بالتسلسل 3 الفارس الفضي؟”

منذ ما يقرب الخمسة أشهر، اكتشف فريق رحلة استكشافية لمدينة الفضة مسارًا خفيًا. من هناك، لفول حول الجبل حيث وقع بلاط العملاقة، ووصلوا إلى البحر. ومع ذلك، كان البحر وهميا، ولم يكن هناك طريق للمرور عبره. أدى دخول الماء بالقوة إلى انهيار الأجسام تدريجياً فقط.

أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”

الآن، النصف إله آخر من مجلس الستة أعضاء، ويت تشيرمونت، قد تقدم أخيرًا، ليصبح بالتسلسل 3 الفارس الفضي. كان بالإمكام أن يكون له اسم شرفي ويتلقى صلوات من سكان مدينة الفضة الآخرين ضمن نطاق معين.

لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛

تنهد كولين إلياد وقال، “جيد جدًا. لديك فهم عميق جدًا للوضع.”

“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”

“إذا كان لدي خيار، فأنا حقًا لا أرغب في إحضارك إلى بلاط الملك العملاق مرة أخرى ومحاولة فتح القصر حيث يكمن الملاك المظلم في سبات…”

بالطبع، كما هو متوقع، لم يحصل ألجر على طقس الترقي. بدلا من ذلك، دخل فترة تفتيش.

عند هذه النقطة، توقف صائد الشياطين كولين للحظة قبل المتابعة، “لا أعرف ما هو الخطر الذي ستجلبه مثل هذه الرحلة الاستكشافية. لا يمكنني إلا القيام باستعدادات كافية مسبقًا. الآن، نجح تشيرمونت أخيرًا. حتى لو وقع حادث في وقت لاحق وكنا غير قادرين على العودة، سيكون هو والشيوخ الآخرون قادرين على دعم مدينة الفضة، والسماح لكل شيء بالاستمرار بينما ننتظر الفرصة التالية”.

مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.

قام بمسح ديريك لبضع ثوانٍ قبل الإيماء بإقرار.

في نصف العام الماضي، قاد ألجر أسطول القراصنة الذي تم تخصيصه له. لقد عمل بجد لمضايقة سفن فيزاك وفينابوتر. لقد شارك حتى في المعارك البحرية، وخاطر كثيرًا وقدم مساهمات عديدة. وقد عبر هذا بشكل كامل عن إخلاصه للورد العواصف، وكذلك خضوعه لأوامر الكنيسة.

“نموك أفضل مما كنت أتوقع. لولا حقيقة أن قضية بلاط الملك العملاق نشأت بسببك، فأنا أريد حقًا أن أبقيك في مدينة الفضة لكي تكون شيخ بديل في المجلس الستة أعضاء.”

والآن، حصل أخيرًا على الإجابة التي أرادها أكثر:

عند سماع ذلك، أجاب ديريك بيرغ دون تردد، “حتى إذا كنت ترغب في إبقائي هنا في مدينة الفضة، ما زلت سأتقدم بطلب للذهاب.”

حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.

كان هذا بصيص أمل رآه. كانت هذه فرصة في قلبه يمكن أن تنقذ مدينة الفضة. كان على استعداد للتضحية بكل شيء من أجلها.

“إذا كان لدي خيار، فأنا حقًا لا أرغب في إحضارك إلى بلاط الملك العملاق مرة أخرى ومحاولة فتح القصر حيث يكمن الملاك المظلم في سبات…”

ابتسم كولين إلياد ابتسامة نادرة.

والآن، تم الانتهاء من كلا الأمرين.

“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”

حطت نظرته على الشاب الذي بلغ طوله المترين والذي كان واقف في منتصف الغرفة.

“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”

كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛

صمت ديريك، فمه مفتوح، لكن لم تخرج منه كلمة واحدة.

أولاً، ادعى أنه توجه إلى أطلال الجان كجزء من أخذه لزمام المبادرة لنصب كمين للقوات الفيزاكة. لقد بحثوا بشكل خاص عن مكان مناسب، وكان هناك العديد من البحارة للتحقق من ذلك.

لم يستمر كولين إلياد في الحديث عن هذا الموضوع وبدلاً من ذلك سأل، “هل هضمت جرعة كاهن النور بالكامل؟”

“نموك أفضل مما كنت أتوقع. لولا حقيقة أن قضية بلاط الملك العملاق نشأت بسببك، فأنا أريد حقًا أن أبقيك في مدينة الفضة لكي تكون شيخ بديل في المجلس الستة أعضاء.”

أجاب ديريك بصراحة: “لقد هضمتها بالكامل بالأسبوع الماضي”.

في مواجهة مثل هذا الموقف، كواحد من أكبر أعضاء نادي التاروت، لم يرغب ألجر بطبيعة الحال في أن يتخلف. كان يرغب بشدة في التقدم إلى التسلسل 4 ويصبح نصف إله.

أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”

عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.

اعترف ديريك باقتضاب.

وكان قد استخدم طريقة الاعتراف بـ”طموحه” لاجتياز التحقيق. أما بالنسبة للألف الأنثى، سواء كان أنه لأنه قد إمتلك بعض دماء الآلف أن لقاء محظوظ أظهر نفسه له، أو إذا كانت لديها أي دوافع خفية، فقد ادعى أنه لم يكن متأكد. كان يأمل أن يتمكن البابا من معرفة الجواب لتقليل مخاوفه.

“لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”

أجاب ديريك بصراحة: “لقد هضمتها بالكامل بالأسبوع الماضي”.

تطلب منه طقسه أن يستخرج أقوى المشاعر التي كان غير راغب في التخلي عنها، قبل أن يعيد حقنها مرة أخرى بعد تناول الجرعة.

والآن، حصل أخيرًا على الإجابة التي أرادها أكثر:

بعد عدة لقاءات مع نادي التاروت، بالإضافة إلى محاولات الأنسة عدالة الخاصة، توصلوا بالفعل إلى خطة جيدة الصياغة.

كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛

كان عليه أن يكملها بالاعتماد على تحكم هذه التسلسل 4 متلاعب في مجال النفس، وعناق ملاك السيد الأحمق.

الآن، النصف إله آخر من مجلس الستة أعضاء، ويت تشيرمونت، قد تقدم أخيرًا، ليصبح بالتسلسل 3 الفارس الفضي. كان بالإمكام أن يكون له اسم شرفي ويتلقى صلوات من سكان مدينة الفضة الآخرين ضمن نطاق معين.

لم يستعجله صائد الشيطان كولين بينما قال بهدوء، “لا تقلق. سيستغرق الاستكشاف الثاني لبلاط الملك العملاق بعض الوقت.”

“لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”

“حتى أصبح لامظلل؟” سأل ديريك.

انتهى النجم أيضًا من هضم جرعة التسلسل 5 وكان يجمع قدرًا كبيرًا من المساهمات. كان ينتظر فقط أن يمنحه الرؤساء فرصة؛

لم ينكر كولين إلياد ذلك بينما أومأ برأسه قليلاً.

كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.

“أنا أيضًا أنتظر أن تصبح لوفيا فارس أسود. تم إعداد مكوناتها وطقسها.”

عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.

عند سماع ذلك، شعر ديريك على الفور بالضغط.

لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛

لم يستمر كولين إلياد في الحديث عن هذا الموضوع وبدلاً من ذلك سأل، “هل هضمت جرعة كاهن النور بالكامل؟”

في عاصمة أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في الجزء العلوي من برج الجرس لمدينة الكرم.

“لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”

وقف كاردينال كنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان، خلف السور، ناظرًا إلى البحر الذي لم يعد باللون الأزرق. كان هناك حطام يطفو فوقه يحترق مع بقايا السفن.

“أنت ما زلت صغيرًا جدًا. بعد تجربة أشياء كثيرة مثلي، ستفهم أنه مقارنة بسحب سيفك والتضحية بدمك في حماس شديد، تحمل الإذلال والعجز، والإصرار في الظلام هو أكثر صعوبة وألمًا.”

“همف، في أرضي في البحر، حتى أسقف حرب يجب أن يحني رأسه…” أرجع النصف إله العضلي ذو الوجه المحفور نظرته وهو يتمتم.

لم يُظهر ألجر ويلسون، الذي كان يقف بجانب ملك البحر، أي علامات إحباط. انتظر بصبر حتى وجه جان كوتمان انتباهه إليه.

كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.

عند هذه النقطة، توقف صائد الشياطين كولين للحظة قبل المتابعة، “لا أعرف ما هو الخطر الذي ستجلبه مثل هذه الرحلة الاستكشافية. لا يمكنني إلا القيام باستعدادات كافية مسبقًا. الآن، نجح تشيرمونت أخيرًا. حتى لو وقع حادث في وقت لاحق وكنا غير قادرين على العودة، سيكون هو والشيوخ الآخرون قادرين على دعم مدينة الفضة، والسماح لكل شيء بالاستمرار بينما ننتظر الفرصة التالية”.

لم يُظهر ألجر ويلسون، الذي كان يقف بجانب ملك البحر، أي علامات إحباط. انتظر بصبر حتى وجه جان كوتمان انتباهه إليه.

“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”

ماعدا أن معظم متجاوزي مسار البحار كانوا ذوي مزاج سيئ، غالبًا ما كانوا يرتجفون في استسلام عند مواجهة متجاوزي تسلسلات عليا من نفس المسار. كانت هذه سمة من سمات “الطاغية”.

بعد فترة وجيزة، سيمكن للشمس أن يتقدم إلى التسلسل 4، اللامظلل، ويحصل على الألوهية؛

بعد أن تمتم لنفسه، ألقى ملك البحر جان كوتمان أخيرًا بنظرته على ألجر، الذي كان يقود أسطول “قراصنة”. قال دون أي تعبير: “أداؤك هذه المرة كان رائعًا. لقد مرر مجلس الكرادلة مراجعتك وقرر أن أترأس طقس التقدم خاصتك”.

في مواجهة مثل هذا الموقف، كواحد من أكبر أعضاء نادي التاروت، لم يرغب ألجر بطبيعة الحال في أن يتخلف. كان يرغب بشدة في التقدم إلى التسلسل 4 ويصبح نصف إله.

بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.

كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛

ماعدا التفاصيل التي قام بتعديلها، فقد قدم سردًا صادقًا لاستكشاف أنقاض الآلف من حينما وصول إلى الغابة البدائية لجزيرة سونيا.

بعد عدة لقاءات مع نادي التاروت، بالإضافة إلى محاولات الأنسة عدالة الخاصة، توصلوا بالفعل إلى خطة جيدة الصياغة.

أولاً، ادعى أنه توجه إلى أطلال الجان كجزء من أخذه لزمام المبادرة لنصب كمين للقوات الفيزاكة. لقد بحثوا بشكل خاص عن مكان مناسب، وكان هناك العديد من البحارة للتحقق من ذلك.

كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛

والثاني هو تقليل استقلالية الإجراءات اللاحقة. لقد ادعى فقط أنه حلم بوجود أنثى آلف عالية ليلة استكشافه الأتقاض. لم يحدث شيء غير طبيعي بعد أن شرب منها كأسًا من النبيذ، لذلك لم ينتبه له كثيرًا. عندما جاء إلى أرخبيل رورستد واستيقظ في إحدى الليالي من نومه، أدرك فجأة أنه قد دخل قصرًا رائعًا في قاع البحر، وقد التقط مرجان متوهج.

بشعر أبيض وندبة قديمة على وجهه، نظر كولين إلياد من النافذة إلى الظلام الدامس. فقط عندما اندلع ضوء أبيض فضي فجأة من بعيد، وجلب بضع ثوانٍ من الضوء، أرجع نظرته وأومأ برأسه قليلاً.

على الرغم من أن العديد من جوانب الأدلة والأدلة المادية أشارت إلى أن وصف ألجر كان حقيقي، إلا أن ملك البحر جان كوتمان لم يصدق ذلك تمامًا. لقد أُعيد إلى جزيرة باسو ليتم التحقيق معه من قبل البابا غارد الثاني.

مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في غرفة الزعيم.

بمساعدة “عناق الملاك”، بدا ألجر وكأنه يرتجف أمام هالة الطاغية. دون أن يتراجع، أوضح أنه طور درجة معينة من الطموح بعد أن التقى آلف عالية في أحلامه. لهذا، أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى أرخبيل رورستد على أمل الحصول على ميراثها، ولكن في الحقيقة، كان قد أخفى الأسرار الجوهرية وأخطر مشكلة.

‘لقد نجح تشيرمونت في التقدم…’

وكان قد استخدم طريقة الاعتراف بـ”طموحه” لاجتياز التحقيق. أما بالنسبة للألف الأنثى، سواء كان أنه لأنه قد إمتلك بعض دماء الآلف أن لقاء محظوظ أظهر نفسه له، أو إذا كانت لديها أي دوافع خفية، فقد ادعى أنه لم يكن متأكد. كان يأمل أن يتمكن البابا من معرفة الجواب لتقليل مخاوفه.

“همف، في أرضي في البحر، حتى أسقف حرب يجب أن يحني رأسه…” أرجع النصف إله العضلي ذو الوجه المحفور نظرته وهو يتمتم.

أظهر ألجر خوفه من المجهول، مما جعل الكرادلة يعتقدون أن هذا هو السبب الرئيسي الذي دفعه إلى الإبلاغ عن اللقاء المحظوظ.

القمر، الذي لم يحب العمل الجاد، أصبح قلقًا نتيجةً لذلك وكان يسعى إلى أن يصبح إيرل سانغوين.

تم تصميم هذا كله من قبل ألجر بنفسه، ولكن مع اقتراحات الآنسة عدال، تم تعديله ليكون أكثر انسجامًا مع الطبيعة البشرية.

بعد استلام الغرض التي خلفتها ملكة الكارثة كوهينيم، وجد ألجر فرصة لإبلاغ ملك البحر جان كوتمان.

بالطبع، كما هو متوقع، لم يحصل ألجر على طقس الترقي. بدلا من ذلك، دخل فترة تفتيش.

لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛

عزز بابا كنيسة العواصف، الملاك المؤرض، الختم في جسد ألجر، مما منع خاصية دافن الكارثة من التسرب لمدة عامين والتأثير عليه.

“إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل تشيرمونت لاحقًا. اسأله عما إذا كان على استعداد لقيادة فريق الرحلة الاستكشافية إلى بلاط الملك العملاق، أو البقاء في مدينة الفضة.”

في نصف العام الماضي، قاد ألجر أسطول القراصنة الذي تم تخصيصه له. لقد عمل بجد لمضايقة سفن فيزاك وفينابوتر. لقد شارك حتى في المعارك البحرية، وخاطر كثيرًا وقدم مساهمات عديدة. وقد عبر هذا بشكل كامل عن إخلاصه للورد العواصف، وكذلك خضوعه لأوامر الكنيسة.

عند سماع ذلك، شعر ديريك على الفور بالضغط.

أخيرًا، بعد هذه المعركة البحرية برورستد، تصاعد الوضع. وقد أتى صبره ثماره كما اعترف به مجلس الكرادلة.

بعد فترة وجيزة، سيمكن للشمس أن يتقدم إلى التسلسل 4، اللامظلل، ويحصل على الألوهية؛

أخذ ألجر نفسا عميقا وضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر، صارخا بصوتٍ عال، “لورد العواصف المقدس!”

كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛

كان هيجانه نصف مفتعل، والنصف الآخر جاء من أعماق قلبه. كان هذا لأنه في نصف العام الماضي، عانى قدرًا كبيرًا من الضغط.

مرت أيام كثيرة. ومع ذلك، قمع قلقه وانتظر بصبر. كانت هناك حالتان أظهر فيهما علامات فقدان السيطرة مما تطلب منه توظيف الآنسة عدالة لمعالجته.

كانت السيدة الناسك قد انتهت بالفعل من هضم جرعة عالم الغوامض وكانت تستعد للتقدم إلى التسلسل 3، المستبصر؛

لقد اجتاز التقييم وكان من المقرر أن يستعد للطقس!

على الرغم من أن الآنسة عدالة لم تهضم جرعة المتلاعب بالكامل بعد، إلا أنها حققت تقدمًا كبيرًا. علاوة على ذلك، كانت مبتدئة كاملة عندما انضمت لأول مرة إلى نادي التاروت. الآن، أصبحت نصف إله حقيقي. لم تكن بتسلسل أعلى من ألجر فقط، بل مستوى كامل تماما؛

أومأ كولين إلياد برأسه وقال، “هل جمعت كل المكونات التكميلية؟”

بعد فترة وجيزة، سيمكن للشمس أن يتقدم إلى التسلسل 4، اللامظلل، ويحصل على الألوهية؛

كان لديه رأس من الشعر الأزرق الداكن الذي كان كثيف مثل الدود وزوج من العيون الزرقاء العميقة. كان يتحكم في الطقس والبحر حول أرخبيل رورستد.

انتهى النجم أيضًا من هضم جرعة التسلسل 5 وكان يجمع قدرًا كبيرًا من المساهمات. كان ينتظر فقط أن يمنحه الرؤساء فرصة؛

والآن، تم الانتهاء من كلا الأمرين.

لم تكن الآنسة الساحر بعيدة عن هضم جرعتها بعد “السفر” مرارًا وتكرارًا. علاوة على ذلك، أعد معلمها مكونات التسلسل 4 مشعوذ الأسرار المقابلة لها؛

صمت ديريك، فمه مفتوح، لكن لم تخرج منه كلمة واحدة.

لم تكن هناك حاجة لذكر العالم جيرمان سبارو. حتى لو أخبرهم فجأة أنه ملاك، فلن يجد ألجر ذلك مفاجئًا؛

لم يستعجله صائد الشيطان كولين بينما قال بهدوء، “لا تقلق. سيستغرق الاستكشاف الثاني لبلاط الملك العملاق بعض الوقت.”

كانت الآنسة الحكم حاليًا بالتسلسل 5 البالادين التأديبي. كانت تهضم الجرعة وكانت تبذل قصارى جهدها لمواكبة تقدم الجميع؛

ابتسم كولين إلياد ابتسامة نادرة.

القمر، الذي لم يحب العمل الجاد، أصبح قلقًا نتيجةً لذلك وكان يسعى إلى أن يصبح إيرل سانغوين.

“لقد جمعت كلها. أنا فقط على وشك الاستعداد للطقس.”

في مواجهة مثل هذا الموقف، كواحد من أكبر أعضاء نادي التاروت، لم يرغب ألجر بطبيعة الحال في أن يتخلف. كان يرغب بشدة في التقدم إلى التسلسل 4 ويصبح نصف إله.

اعترف ديريك باقتضاب.

مرت أيام كثيرة. ومع ذلك، قمع قلقه وانتظر بصبر. كانت هناك حالتان أظهر فيهما علامات فقدان السيطرة مما تطلب منه توظيف الآنسة عدالة لمعالجته.

بمساعدة “عناق الملاك”، بدا ألجر وكأنه يرتجف أمام هالة الطاغية. دون أن يتراجع، أوضح أنه طور درجة معينة من الطموح بعد أن التقى آلف عالية في أحلامه. لهذا، أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى أرخبيل رورستد على أمل الحصول على ميراثها، ولكن في الحقيقة، كان قد أخفى الأسرار الجوهرية وأخطر مشكلة.

والآن، حصل أخيرًا على الإجابة التي أرادها أكثر:

تطلب منه طقسه أن يستخرج أقوى المشاعر التي كان غير راغب في التخلي عنها، قبل أن يعيد حقنها مرة أخرى بعد تناول الجرعة.

لقد اجتاز التقييم وكان من المقرر أن يستعد للطقس!

لم ينكر كولين إلياد ذلك بينما أومأ برأسه قليلاً.

بمساعدة “عناق الملاك”، بدا ألجر وكأنه يرتجف أمام هالة الطاغية. دون أن يتراجع، أوضح أنه طور درجة معينة من الطموح بعد أن التقى آلف عالية في أحلامه. لهذا، أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى أرخبيل رورستد على أمل الحصول على ميراثها، ولكن في الحقيقة، كان قد أخفى الأسرار الجوهرية وأخطر مشكلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط