نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1218

دليل

دليل

1218: دليل.

ممسكا بالمقبض المعدني، لقد وضع الجسم الزجاجي أمام عينه اليمنى وراقب روس لبضع ثوانٍ من خلال العدسة.

“جربوها أيضًا”. سلم كلاين السيخ الطويل الحديدي الأسود إلى سكان مدينة القمر الآخرين.

كانوا في حالة ذهول عندما سمعوا الأوراكل، الذي كان يحمل صليبًا متألقًا ومغطى بإشراق مقدس، يقول رسميًا، “قال الإله…”

كانت حناجرهم تتمايل للأعلى والأسفل بينما لم يستطيعوا إلا ابتلاع جرعة أخرى من اللعاب. ومع ذلك، لم يردوا على الفور. ألقوا جميعهم بنظراتهم على رئيس الكهنة، في انتظار أن يهز رأسه.

تفاجأ نيم بما رآه، وكأنه لم يصدق أن هؤلاء الناس قد كانوا من قرية القمر.

في ملابس جلد الحيوان خاصته، أخرج نيم قطعة. بدت وكأنها عدسة مكبرة بمقبض.

بعد التفكير لمدة عشر ثوانٍ، قال نيم بوجهه المليء بالبثور: “نعم”.

في لمحة، كان كلاين قد تخيل تقريبًا وكأنه قد رأى عدسة أحادية. هذا الخوف جعل قلبه يقفز. لحسن الحظ، تمكن من السيطرة على نفسه في الوقت المناسب لتأكيد التفاصيل.

“قال الإله…” فتح كلاين فمه وقال بصوت منخفض وهو يرفع الصليب المتألق بيده أعلى بكثير.

ممسكا بالمقبض المعدني، لقد وضع الجسم الزجاجي أمام عينه اليمنى وراقب روس لبضع ثوانٍ من خلال العدسة.

كان بؤبؤاه وتعبيره طبيعيين، لكن هذا كان نتيجة لاستخدامه قوى المهرج للسيطرة عليها.

بعد صمت قصير، أنزل الغرض وأومأ برأسه تجاه سكان مدينة القمر الآخرين.

“جربوها أيضًا”. سلم كلاين السيخ الطويل الحديدي الأسود إلى سكان مدينة القمر الآخرين.

أخيرًا قام أشخاص غير روس بمد أيديهم وإزالة فطر بحذر من السيخ الطويل الحديدي الأسود ووضعه في أفواههم.

“لا.” أعطى نيم إجابة واضحة.

الشيء الذي كان خاليًا من الروائح الكريهة والشر جعلهم في حالة سكر على الفور. دون أن يهتموا بالشعور الحارق في تجاويف أفواههم، ابتلعوا الفطر في بطونهم ومدوا بشكل غريزي أيديهم للحصول على واحد أخر.

ومع ذلك، فقد كان قد تم بالفعل توزيع جميع الفطر على السيخ الطويل الحديدي الأسود.

‘قبل عامين، شهرين وعشرة أيام… حاليًا، 8 سبتمبر 1351، وبطرح ذلك الوقت، سيكون 28 يونيو 1349… هذا…’ ارتجفت يد كلاين اليمنى فجأة.

أرجع نيم نظرته عن السيخ الطويل الأسود الحديدي وانتظر جيرمان سبارو ليواصل شرح تجاربه وتعاليم الأحمق.

بعد أن تردد لثانيتين، قال نيم: “لا أستطيع إخبارك بالإجابة. أحتاج إلى العودة وقراءة السجلات المقابلة.”

نظر كلاين حوله وكرر الكلمات التي قالها سابقًا:

‘هذا… أليس هذا ذئب الظلام الشيطاني، كوتار؟ هل أتى في الواقع إلى أقصى الشرق من أرض الآلهة المنبوذة، وكان متورط في حالة شاذة؟ إذا كانت قوة اختفاء القارة الغربية تأتي بالفعل من قلعة صفيرة، فلايزال من الطبيعي جدًا أن تجتذب المخلوقات الأسطورية التي تتوافق مع محدث المعجزات…’ عبس كلاين قليلاً وقال، “لم يهاجم فريق التحقيق خاصتكم؟”

“يمكن تناول الفطر المحيط في أي وقت، باستثناء الفطر الأسود النقي. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم طهيه بالكامل قبل تناوله. وإلا ستُلعنون.”

بعد التفكير لمدة عشر ثوانٍ، قال نيم بوجهه المليء بالبثور: “نعم”.

لم يعد سكان مدينة القمر في تردد. لقد وقفوا على الفور واختاروا الفطر الذي كانوا يتوقون إليه.

انطلق الضوء الدافئ والمشرق مثل موجة المد، ليملأ المنطقة المحيطة على الفور.

وأضاف كلاين بنظرة واحدة، “عندما ينضج الفطر الأبيض، سينقسم بسهولة وتتدفق منه السوائل. تحتاجون إلى تحضير بعض الأوعية أو شربها بمجرد حدوث ذلك.”

‘ما الذي يحدث هنا؟ هذا غريب بعض الشيء…’ بينما ألقى بجذور الفطر في النار لتحويلها إلى وقود للنيران، سأل كلاين دون أي تغيير في التعبير، “هل قمتم بالتحقيق أكثر؟”

دون انتظار رد روس ورفاقه، واصل الموضوع الذي كان قد توقف عنه سابقًا في منتصف الشرح. وتابع حتى ذكر كيف سمع الأصوات في الضباب الأبيض الرمادي يهتفون باسم السيد الأحمق.

‘هذا… أليس هذا ذئب الظلام الشيطاني، كوتار؟ هل أتى في الواقع إلى أقصى الشرق من أرض الآلهة المنبوذة، وكان متورط في حالة شاذة؟ إذا كانت قوة اختفاء القارة الغربية تأتي بالفعل من قلعة صفيرة، فلايزال من الطبيعي جدًا أن تجتذب المخلوقات الأسطورية التي تتوافق مع محدث المعجزات…’ عبس كلاين قليلاً وقال، “لم يهاجم فريق التحقيق خاصتكم؟”

برؤيع أن رئيس الكهنة نيم كان مغمور في حكاياته، إلى حد التأثر قليلاً، درس كلاين وقال: “لا تزال هناك طرق عديدة لجعل الضباب الأبيض الرمادي يتفاعل، لكنها كلها مرتبطة بإلهي”.

كان بؤبؤاه وتعبيره طبيعيين، لكن هذا كان نتيجة لاستخدامه قوى المهرج للسيطرة عليها.

كان هذا تخمينًا معقولًا. لقد كان هذا لأنه ليس لم يكن هناك شخص معلق واحد فقط، ولكن لم يكن هناك طريقة واحدة فقط للدخول إلى العالم فوق الضباب الرمادي. إذا كان الإمبراطور روزيل قد أحضر الصفيحة الفضية الغامضة التي قام بنسخها إلى هنا، فهناك احتمال كبير بأن الحاجز غير المرئي قد ينتج شذوذ. بالطبع، كان الشرط المسبق أن ينتمي الإمبراطور إلى أحد المسارات الثلاثة المتنبئ، المبتدئ، أو النهاب.

‘الشذوذ هنا، وظهور الذئب الشيطاني المظلم، والمغادرة المتسرعة لهذا المخلوق الأسطوري كلها مرتبطة بي؟’ اندفعت موجة هائلة من المشاعر في قلبه.

نظرًا لأنه لم تكن هناك شكوك من الآخرين، قال كلاين بحرارة، “وفقًا لملاحظاتي، لا يوجد سوى مسار تجاوز واحد في مدينة القمر.”

‘هذا… أليس هذا ذئب الظلام الشيطاني، كوتار؟ هل أتى في الواقع إلى أقصى الشرق من أرض الآلهة المنبوذة، وكان متورط في حالة شاذة؟ إذا كانت قوة اختفاء القارة الغربية تأتي بالفعل من قلعة صفيرة، فلايزال من الطبيعي جدًا أن تجتذب المخلوقات الأسطورية التي تتوافق مع محدث المعجزات…’ عبس كلاين قليلاً وقال، “لم يهاجم فريق التحقيق خاصتكم؟”

لم يخفي نيم العجوز ذلك عنه وأجاب ببساطة، “نعم، عندما تم اختيارنا للقدوم إلى مدينة القمر، تأكد الأوراكل عمدًا من وجود سجل شامل لمسارات التجاوز. لسوء الحظ، بعد كل هذه السنوات و تكرار الكوارث، فقدت العديد من تراكيب الجرعات ومكونات التجاوز من المسارات المختلفة.”

“اختفى تل صغير فجأة، ولم تترك سوى حفرة عميقة في الأرض.

“من أي كسار أنت؟” سأل كلاين عرضيا وهو ينظر إلى سكان مدينة القمر يستخدمون عظام الوحش لشواء الفطر.

بعد أن تردد لثانيتين، قال نيم: “لا أستطيع إخبارك بالإجابة. أحتاج إلى العودة وقراءة السجلات المقابلة.”

“أنا مراقب ليل”. قال نيم بصراحة.

‘التسلسل 4 مراقب الليل لمسار الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وسأل، “هل حدث أي شيء غير عادي بالقرب من هذا الضباب الأبيض الرمادي؟”

“لا.” أعطى نيم إجابة واضحة.

بعد التفكير لمدة عشر ثوانٍ، قال نيم بوجهه المليء بالبثور: “نعم”.

-إذا كان الأمر كذلك، فإن سبب هذا الشذوذ هو أنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وربطت قلعة صفيرة بنفسي؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً ولم يسأل أكثر. قال ببساطة، “أخبرني أين الحفرة.”

تحرك قلب كلاين وهو يسأل بهدوء، “ما نوع هذا الشذوذ؟”

“اختفى تل صغير فجأة، ولم تترك سوى حفرة عميقة في الأرض.

نظر نيم إلى الفطر الذي تنبعث منه روائح عطرة، وفكر في كلامه.

كان كل واحد منهم يظهر النظرات المتضاربة المتمثلة في الرغبة الشديدة والرضا. بدت تعابيرهم ملتوية، لكنها كانت مليئة بالفرح الخالص.

“اختفى تل صغير فجأة، ولم تترك سوى حفرة عميقة في الأرض.

واضاف “لم تكن هناك اثار لانفجار في تلك المنطقة ولم تكن هناك اية تربة متناثرة”.

واضاف “لم تكن هناك اثار لانفجار في تلك المنطقة ولم تكن هناك اية تربة متناثرة”.

في رأيه، كان من السهل جدًا على الذئب الشيطاني المظلم، كوتار، القضاء على فريق التحقيق. حتى أنه لم يكن بحاجة إلى دفع ثمن باهظ لتحويل المدينة إلى مملكته المتحركة. ومع ذلك، لقد بدا وكأن هذا المخلوق الأسطوري قد رحم مدينة القمر.

‘ما الذي يحدث هنا؟ هذا غريب بعض الشيء…’ بينما ألقى بجذور الفطر في النار لتحويلها إلى وقود للنيران، سأل كلاين دون أي تغيير في التعبير، “هل قمتم بالتحقيق أكثر؟”

لولا “خيوط جسد الروح” التي رآها مسبقًا وأنه أكد ظروفهم، لكان كلاين يشتبه في أنه كان يتحدث فقط إلى عدد قليل من الدمى.

“نعم.” أومأ رئيس كهنة مدينة القمر برأسه وقال: “صادف فريق تحقيق ذئبًا شيطانيًا هناك. لم يكن ذئبًا شيطانيًا قد تعفن بالفعل أو تحول، ولكنه نوع الذئاب الشيطانية من زمن بعيد.”

“أنا مراقب ليل”. قال نيم بصراحة.

‘ذئب شيطاني؟’ لم يتوقع كلاين سماع مثل هذه المعلومات. تغير بؤبؤاه قليلاً بينما سأل، “كيف كان شكل ذلك الذئب الشيطاني؟”

نظر نيم إلى الفطر الذي تنبعث منه روائح عطرة، وفكر في كلامه.

أخذ نيم نفسًا عميقًا دون وعي وقال، “إنه نفسه كالذئاب الشيطانية الموصوفة في الأدب القديم، لكنه أكبر. على الرغم من كون أرجله الثمانية على الأرض، إلا أنه كان لا يزال بطول اثنين أو ثلاثة أشخاص مجتمعين.

لقد تعمد كلاين استخدام كلمة ‘هو’ بدلاً من *هو* لمنع تخويف سكان مدينة القمر.

“لم يكن فرائه أسودًا خالصًا. كان ينضح بشعور غامق وعميق. كانت عيونه غريبة جدًا. أخذ البؤبؤين- البؤبؤين الأسودين- جزءًا كبيرًا من العين. كما كان هناك خصلات من الشعر الرمادي القصير في رأسه…”

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى جيرمان سبارو اللامبالي وقال بنبرة صادقة بشكل غير طبيعي، “صاحب السعادة، نود الاستماع إلى تعاليم السيد الأحمق”.

‘هذا… أليس هذا ذئب الظلام الشيطاني، كوتار؟ هل أتى في الواقع إلى أقصى الشرق من أرض الآلهة المنبوذة، وكان متورط في حالة شاذة؟ إذا كانت قوة اختفاء القارة الغربية تأتي بالفعل من قلعة صفيرة، فلايزال من الطبيعي جدًا أن تجتذب المخلوقات الأسطورية التي تتوافق مع محدث المعجزات…’ عبس كلاين قليلاً وقال، “لم يهاجم فريق التحقيق خاصتكم؟”

للحظة، لم يتمكن من العثور على تفسير وتظاهر بأنه لم يحدث شيء. لقد فكر للحظة وسأل، “هل حدث شيء مشابه في الألفين إلى الثلاثة آلاف سنة الماضية؟”

لقد تعمد كلاين استخدام كلمة ‘هو’ بدلاً من *هو* لمنع تخويف سكان مدينة القمر.

ومع ذلك، فقد كان قد تم بالفعل توزيع جميع الفطر على السيخ الطويل الحديدي الأسود.

في رأيه، كان من السهل جدًا على الذئب الشيطاني المظلم، كوتار، القضاء على فريق التحقيق. حتى أنه لم يكن بحاجة إلى دفع ثمن باهظ لتحويل المدينة إلى مملكته المتحركة. ومع ذلك، لقد بدا وكأن هذا المخلوق الأسطوري قد رحم مدينة القمر.

“لحسن الحظ، لم تتضرر المعلومات والوثائق في القرون الثلاثة الماضية”.

لولا “خيوط جسد الروح” التي رآها مسبقًا وأنه أكد ظروفهم، لكان كلاين يشتبه في أنه كان يتحدث فقط إلى عدد قليل من الدمى.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى جيرمان سبارو اللامبالي وقال بنبرة صادقة بشكل غير طبيعي، “صاحب السعادة، نود الاستماع إلى تعاليم السيد الأحمق”.

“لا، لقد غادر على عجل”. أجاب نيم.

بعد التفكير لمدة عشر ثوانٍ، قال نيم بوجهه المليء بالبثور: “نعم”.

‘هذا لا يتطابق مع الطبيعة المشتبهة والحذرة للذئب الشيطاني المظلم… ما الذي *أخافه* لدرجة أنه هرب بهذه السرعة؟ لم يكن *لديه* الوقت لإسكات الأشخاص الذين *رأوه*… أو بالأحرى، هناك شيء مميز حول الأشخاص الذين يحرسون مدينة القمر تحت وحي إله الشمس القديم، وما لم يكن ذلك ضروريًا، فإن الذئب الشيطاني المظلم لن يهاجمهم؟’ تابع كلاين دون أي تغيير في لهجته، “هل ترك أي آثار؟”

بدأ الظلام والانزعاج المتراكمين في أجساد نيم وروس ورفاقهم تتلاشى بسرعة ؛ كان الأمر كما أنه قد كان يتم تطهير أجسادهم.

“لا.” هز نيم رأسه بقوة. “بخلاف تحول التل إلى حفرة عميقة، لم نكتشف أي شيء غير عادي”.

لم يعد سكان مدينة القمر في تردد. لقد وقفوا على الفور واختاروا الفطر الذي كانوا يتوقون إليه.

مع تسارع أفكاره، حاول كلاين أن يسأل من زاوية أخرى.

نظرًا لأنه لم تكن هناك شكوك من الآخرين، قال كلاين بحرارة، “وفقًا لملاحظاتي، لا يوجد سوى مسار تجاوز واحد في مدينة القمر.”

“متى حصل هذا؟”

نظرًا لأنه لم تكن هناك شكوك من الآخرين، قال كلاين بحرارة، “وفقًا لملاحظاتي، لا يوجد سوى مسار تجاوز واحد في مدينة القمر.”

كلما فهم شيئًا ما من الماضي، زادت قدرته على الاتصال به في ضباب التاريخ.

مع تسارع أفكاره، حاول كلاين أن يسأل من زاوية أخرى.

وبعد تفكير قال نيم: “منذ سنتين وشهرين وعشرة أيام”.

‘قبل عامين، شهرين وعشرة أيام… حاليًا، 8 سبتمبر 1351، وبطرح ذلك الوقت، سيكون 28 يونيو 1349… هذا…’ ارتجفت يد كلاين اليمنى فجأة.

وأوضح على الفور “هناك القليل جدًا من الأشياء التي تستحق التسجيل. لقد ترك لدي انطباعًا عميقًا”.

واضاف “لم تكن هناك اثار لانفجار في تلك المنطقة ولم تكن هناك اية تربة متناثرة”.

‘قبل عامين، شهرين وعشرة أيام… حاليًا، 8 سبتمبر 1351، وبطرح ذلك الوقت، سيكون 28 يونيو 1349… هذا…’ ارتجفت يد كلاين اليمنى فجأة.

واضاف “لم تكن هناك اثار لانفجار في تلك المنطقة ولم تكن هناك اية تربة متناثرة”.

كان بؤبؤاه وتعبيره طبيعيين، لكن هذا كان نتيجة لاستخدامه قوى المهرج للسيطرة عليها.

ل’م يكن لدي الوقت الكافي لإختلاقها بعد… ومع ذلك، مع اقترابي أكثر فأكثر من أن أصبح ملاكًا، يجب إعطاء الأولوية للأمور المقابلة… يجب أن تكون المراسي جاهزة مسبقًا…’ بينما تسابقت أفكاره، كلاين تذكر ما قاله عندما خدع- لا، ابتكر إصلاح مؤمني إله البحر.

لقد تذكر بوضوح أنه في 28 يونيو 1349، لقد “إنتقل”. لقد كان اليوم الذي أصبح فيه كلاين موريتي، كان اليوم الذي كرر فيه طقس تعزيز الحظ ودخل قلعة صفيرة!

“متى حصل هذا؟”

‘الشذوذ هنا، وظهور الذئب الشيطاني المظلم، والمغادرة المتسرعة لهذا المخلوق الأسطوري كلها مرتبطة بي؟’ اندفعت موجة هائلة من المشاعر في قلبه.

إستمتعوا~~~~~

للحظة، لم يتمكن من العثور على تفسير وتظاهر بأنه لم يحدث شيء. لقد فكر للحظة وسأل، “هل حدث شيء مشابه في الألفين إلى الثلاثة آلاف سنة الماضية؟”

سرعان ما تقشر السطح البرونزي-الأخضر للصليب اللامظلل، ليكشف عن جسم مصنوع من ضوء الشمس النقي.

“لا.” أعطى نيم إجابة واضحة.

بدأ الظلام والانزعاج المتراكمين في أجساد نيم وروس ورفاقهم تتلاشى بسرعة ؛ كان الأمر كما أنه قد كان يتم تطهير أجسادهم.

“ماذا عن مائتين وثماني سنوات من الأن؟ هل حدث شيء خاص؟” سأل كلاين.

“رئيس الكهنة، جربها أيضًا”. روس، الذي كانت عيونه قريبة جدًا من بعضها البعض، أعطى فطرًا مغطى ببقع ذهبية تنبعث منها رائحة فريدة وحلوة لنيم.

كان ذلك الوقت عندما “انتقل” الإمبراطور روزيل إلى هذا العالم.

كلما فهم شيئًا ما من الماضي، زادت قدرته على الاتصال به في ضباب التاريخ.

بعد أن تردد لثانيتين، قال نيم: “لا أستطيع إخبارك بالإجابة. أحتاج إلى العودة وقراءة السجلات المقابلة.”

“جربوها أيضًا”. سلم كلاين السيخ الطويل الحديدي الأسود إلى سكان مدينة القمر الآخرين.

“لحسن الحظ، لم تتضرر المعلومات والوثائق في القرون الثلاثة الماضية”.

في هذه المرحلة، أضاف: “انطباعي المحدود يخبرني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي شيء مميز”.

في هذه المرحلة، أضاف: “انطباعي المحدود يخبرني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي شيء مميز”.

إستمتعوا~~~~~

-إذا كان الأمر كذلك، فإن سبب هذا الشذوذ هو أنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وربطت قلعة صفيرة بنفسي؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً ولم يسأل أكثر. قال ببساطة، “أخبرني أين الحفرة.”

‘التسلسل 4 مراقب الليل لمسار الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وسأل، “هل حدث أي شيء غير عادي بالقرب من هذا الضباب الأبيض الرمادي؟”

بحلول الوقت الذي قدم فيه رئيس الكهنة، نيم، إجابة، كان بالإمكان أكل الفطر الذي شواه سكان مدينة القمر. أخذ بعضهم لقمات صغيرة من الفطر الأبيض وإحترقوا بالحليب بالداخل. لم يستطيعوا تحمل بصقه. مضغ البعض مرارا وتكرارا، يستذكرون الحلاوة الباهتة. لم يستطع بعضهم التوقف عن الأكل على الإطلاق.

“من أي كسار أنت؟” سأل كلاين عرضيا وهو ينظر إلى سكان مدينة القمر يستخدمون عظام الوحش لشواء الفطر.

تفاجأ نيم بما رآه، وكأنه لم يصدق أن هؤلاء الناس قد كانوا من قرية القمر.

“لم يكن فرائه أسودًا خالصًا. كان ينضح بشعور غامق وعميق. كانت عيونه غريبة جدًا. أخذ البؤبؤين- البؤبؤين الأسودين- جزءًا كبيرًا من العين. كما كان هناك خصلات من الشعر الرمادي القصير في رأسه…”

كان كل واحد منهم يظهر النظرات المتضاربة المتمثلة في الرغبة الشديدة والرضا. بدت تعابيرهم ملتوية، لكنها كانت مليئة بالفرح الخالص.

في الثانية التالية، تغير تعبيره قليلاً بينما أغلق عينيه ببطء.

“رئيس الكهنة، جربها أيضًا”. روس، الذي كانت عيونه قريبة جدًا من بعضها البعض، أعطى فطرًا مغطى ببقع ذهبية تنبعث منها رائحة فريدة وحلوة لنيم.

بعد صمت قصير، أنزل الغرض وأومأ برأسه تجاه سكان مدينة القمر الآخرين.

بعد أن تردد للحظة، استخدم نيم “العدسة المكبرة” بعناية لإلقاء نظرة قبل أن يأخذ الفطر ويضعه في فمه.

كان بؤبؤاه وتعبيره طبيعيين، لكن هذا كان نتيجة لاستخدامه قوى المهرج للسيطرة عليها.

في الثانية التالية، تغير تعبيره قليلاً بينما أغلق عينيه ببطء.

“الوصية الأولى: لا تضحوا لي بضحايا بشرية حية”.

لقد كان قد ذاق طعم شيء مشابه من بعض جذور الأشجار المتحولة، لكنه لم يكن نقيًا أو لا يُنسى بنفس القدر.

مع تسارع أفكاره، حاول كلاين أن يسأل من زاوية أخرى.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى جيرمان سبارو اللامبالي وقال بنبرة صادقة بشكل غير طبيعي، “صاحب السعادة، نود الاستماع إلى تعاليم السيد الأحمق”.

واضاف “لم تكن هناك اثار لانفجار في تلك المنطقة ولم تكن هناك اية تربة متناثرة”.

ل’م يكن لدي الوقت الكافي لإختلاقها بعد… ومع ذلك، مع اقترابي أكثر فأكثر من أن أصبح ملاكًا، يجب إعطاء الأولوية للأمور المقابلة… يجب أن تكون المراسي جاهزة مسبقًا…’ بينما تسابقت أفكاره، كلاين تذكر ما قاله عندما خدع- لا، ابتكر إصلاح مؤمني إله البحر.

“أنا مراقب ليل”. قال نيم بصراحة.

سرعان ما أصبح التعبير على وجهه جدي وهو يرفع يده اليمنى ويمسك بالفراغ. لقد أخرج صليبًا مغطى بالبرونز والمسامير الحادة.

ل’م يكن لدي الوقت الكافي لإختلاقها بعد… ومع ذلك، مع اقترابي أكثر فأكثر من أن أصبح ملاكًا، يجب إعطاء الأولوية للأمور المقابلة… يجب أن تكون المراسي جاهزة مسبقًا…’ بينما تسابقت أفكاره، كلاين تذكر ما قاله عندما خدع- لا، ابتكر إصلاح مؤمني إله البحر.

بعد ذلك، ضغط بإبهامه الأيمن على شوكة، وترك الدم يدخل صليب اللامظلل.

“جربوها أيضًا”. سلم كلاين السيخ الطويل الحديدي الأسود إلى سكان مدينة القمر الآخرين.

سرعان ما تقشر السطح البرونزي-الأخضر للصليب اللامظلل، ليكشف عن جسم مصنوع من ضوء الشمس النقي.

‘هذا لا يتطابق مع الطبيعة المشتبهة والحذرة للذئب الشيطاني المظلم… ما الذي *أخافه* لدرجة أنه هرب بهذه السرعة؟ لم يكن *لديه* الوقت لإسكات الأشخاص الذين *رأوه*… أو بالأحرى، هناك شيء مميز حول الأشخاص الذين يحرسون مدينة القمر تحت وحي إله الشمس القديم، وما لم يكن ذلك ضروريًا، فإن الذئب الشيطاني المظلم لن يهاجمهم؟’ تابع كلاين دون أي تغيير في لهجته، “هل ترك أي آثار؟”

“قال الإله…” فتح كلاين فمه وقال بصوت منخفض وهو يرفع الصليب المتألق بيده أعلى بكثير.

الشيء الذي كان خاليًا من الروائح الكريهة والشر جعلهم في حالة سكر على الفور. دون أن يهتموا بالشعور الحارق في تجاويف أفواههم، ابتلعوا الفطر في بطونهم ومدوا بشكل غريزي أيديهم للحصول على واحد أخر.

انطلق الضوء الدافئ والمشرق مثل موجة المد، ليملأ المنطقة المحيطة على الفور.

كان هذا تخمينًا معقولًا. لقد كان هذا لأنه ليس لم يكن هناك شخص معلق واحد فقط، ولكن لم يكن هناك طريقة واحدة فقط للدخول إلى العالم فوق الضباب الرمادي. إذا كان الإمبراطور روزيل قد أحضر الصفيحة الفضية الغامضة التي قام بنسخها إلى هنا، فهناك احتمال كبير بأن الحاجز غير المرئي قد ينتج شذوذ. بالطبع، كان الشرط المسبق أن ينتمي الإمبراطور إلى أحد المسارات الثلاثة المتنبئ، المبتدئ، أو النهاب.

بدأ الظلام والانزعاج المتراكمين في أجساد نيم وروس ورفاقهم تتلاشى بسرعة ؛ كان الأمر كما أنه قد كان يتم تطهير أجسادهم.

‘ما الذي يحدث هنا؟ هذا غريب بعض الشيء…’ بينما ألقى بجذور الفطر في النار لتحويلها إلى وقود للنيران، سأل كلاين دون أي تغيير في التعبير، “هل قمتم بالتحقيق أكثر؟”

كانوا في حالة ذهول عندما سمعوا الأوراكل، الذي كان يحمل صليبًا متألقًا ومغطى بإشراق مقدس، يقول رسميًا، “قال الإله…”

دون انتظار رد روس ورفاقه، واصل الموضوع الذي كان قد توقف عنه سابقًا في منتصف الشرح. وتابع حتى ذكر كيف سمع الأصوات في الضباب الأبيض الرمادي يهتفون باسم السيد الأحمق.

“الوصية الأولى: لا تضحوا لي بضحايا بشرية حية”.

كان بؤبؤاه وتعبيره طبيعيين، لكن هذا كان نتيجة لاستخدامه قوى المهرج للسيطرة عليها.

“الوصية الثانية: لا تستخدموا اسمي عبثا.”

بعد صمت قصير، أنزل الغرض وأومأ برأسه تجاه سكان مدينة القمر الآخرين.

~~~~~~~~~~~

لقد كان قد ذاق طعم شيء مشابه من بعض جذور الأشجار المتحولة، لكنه لم يكن نقيًا أو لا يُنسى بنفس القدر.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

نظرًا لأنه لم تكن هناك شكوك من الآخرين، قال كلاين بحرارة، “وفقًا لملاحظاتي، لا يوجد سوى مسار تجاوز واحد في مدينة القمر.”

أداكم غدا إن شاء الله

الشيء الذي كان خاليًا من الروائح الكريهة والشر جعلهم في حالة سكر على الفور. دون أن يهتموا بالشعور الحارق في تجاويف أفواههم، ابتلعوا الفطر في بطونهم ومدوا بشكل غريزي أيديهم للحصول على واحد أخر.

إستمتعوا~~~~~

بحلول الوقت الذي قدم فيه رئيس الكهنة، نيم، إجابة، كان بالإمكان أكل الفطر الذي شواه سكان مدينة القمر. أخذ بعضهم لقمات صغيرة من الفطر الأبيض وإحترقوا بالحليب بالداخل. لم يستطيعوا تحمل بصقه. مضغ البعض مرارا وتكرارا، يستذكرون الحلاوة الباهتة. لم يستطع بعضهم التوقف عن الأكل على الإطلاق.

‘قبل عامين، شهرين وعشرة أيام… حاليًا، 8 سبتمبر 1351، وبطرح ذلك الوقت، سيكون 28 يونيو 1349… هذا…’ ارتجفت يد كلاين اليمنى فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط