نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1220

"\u0633\u062a\u0627\u0631\u0629"

"\u0633\u062a\u0627\u0631\u0629"

1220: “ستارة”.

عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.

“إله، الإله هنا ليخلصنا…”

في تلك اللحظة، غلى الضباب الأبيض المائل للرمادي *حوله* مرة أخرى، مشكلاً دوامة مماثلة للتل.

صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.

توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.

على أطراف الضباب الأبيض الرمادي، اشتعلت نار بهدوء.

‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’

بعد تناول دفعة أخرى من الفطر، قام كلاين بتبديد السيخ الأسود الحديدي في يده ونظر إلى الحفرة التي وصفها نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.

قام الإسقاط التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بخطوة بسيطة بـ*أرجله* الثمانية و*وصل* على الفور بجانب فوهة البركان.

ثم مد يده اليمنى وسحب برفق، لقد سحب “نفسه” منذ خمسة عشر دقيقة.

لقد جلس منتصبًا ونقر بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘لم يعني ذلك أنه لم يكن هناك أي شذوذ قبل وصولي. الأرجح هو أن الحراس من مدينة القمر لم يكتشفوه. فبعد كل شيء، يمتد الضباب إلى الخارج إلى حد غير معروف…’

بعد تبادل النظرات، اختفى شكل كلاين الحقيقي بسرعة ودخل في ضباب التاريخ. ركض طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولة، وجلس في المدن القديمة المكدسة.

بينما أومض الضوء، رأى كلاين موقعه المستهدف وأدرك أنه لم يكن عميقًا جدًا. الفرق بين القاع والأرض لم يكن أكثر من مترين. بالطبع، بالمقارنة مع التل الأصلي، كان هذا التغيير ضخمًا بالفعل.

وقف إسقاطه التاريخي وفرقع أصابعه مرارًا وتكرارًا، ومض من خلال ألسنة اللهب وهو يتجه إلى وجهته.

بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.

عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.

عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.

اهتزت عضلات وجه إيرل الساقطين العضلي بينما تحول بسرعة إلى جيرمان سبارو آخر.

عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.

لقد أخرج فانوسًا من ضباب التاريخ بيدٍ واحدة وفرك صدغيه باليد الأخرى وهو يتمتم بهدوء: “لماذا يجب على دمية متحركة تغيير مظهرها؟”

“إله، الإله هنا ليخلصنا…”

“لا يوجد أحد هنا…”

1220: “ستارة”.

“لا يمكنني تطوير وسواس قهري…”

وبينما كان يمشي، عبس قليلاً وأطلق صوت تعجب.

بعد ثوانٍ قليلة، حمل إسقاط الدمية المتحركة مصباحًا ينبعث منه ضوء أصفر خافت أثناء سيره نحو الشق غير البعيد.

بينما أومض الضوء، رأى كلاين موقعه المستهدف وأدرك أنه لم يكن عميقًا جدًا. الفرق بين القاع والأرض لم يكن أكثر من مترين. بالطبع، بالمقارنة مع التل الأصلي، كان هذا التغيير ضخمًا بالفعل.

‘بعبارة أخرى، بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى محدِث المعجزة أو خادم الغموض، يمكن للمرء أن يجعل النباتات أو الأشياء ذات الروحانية تنمو خيوط جسد روح، وذلك لتحويلها إلى دمى متحركة؟’

داخل “الحفرة” كانت التربة ملساء، وفيها صخور قليلة. كان هناك العديد من النباتات الملتوية والمتحولة حولها والتي يصعب تمييز نوعها. لم يبدو المكان مختلفًا عن الأماكن الأخرى.

لقد أخرج فانوسًا من ضباب التاريخ بيدٍ واحدة وفرك صدغيه باليد الأخرى وهو يتمتم بهدوء: “لماذا يجب على دمية متحركة تغيير مظهرها؟”

بعد المراقبة لفترة من الوقت، دخل كلاين، الذي قام بتنشيط رؤية خيوط الروح وخيوط جسد الروح خلسة، إلى الحفرة ببطء، وخطط لمتابعة مساره المخطط مسبقًا وإعادة تقييم كل شيء يستحق الاهتمام به.

توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.

وبينما كان يمشي، عبس قليلاً وأطلق صوت تعجب.

بعد ذلك، جعل الذئب الشيطاني الضخم الدمى تجلب “الستارة” *إليه*.

لقد أدرك أن أفكاره قد أبطئت، لكن ذلك لم يؤثر على تفكيره!

عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.

كان الأمر كما لو أنه نام كثيرًا واستيقظ لتوه- ولديه رأس ثقيل مع أفكار غير نشطة بشكل كافٍ.

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بلف “الستارة” الشفافة *حوله* وطار بسرعة بعيدًا عن الضباب المتصلب.

كان هذا موقفًا قد يواجهه الشخص أحيانًا. متجاوزي المسارات الأخرى قد لا يكونون قادرين على اكتشافه، ولكن كنصف إله لمسار المتنبئ، كان بإمكان كلاين بوضوح أن يشعر بشيء خاطئ.

بيد واحدة ممسكة بالتربة والأخرى ممسكة بالورقة، انحنى إلى الخلف في كرسيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات. ثم، بمساعدة التأمل، نام.

‘إذا كان أعمق قليلا، فسيكون قريبًا من التأثير عندما يتحكم متحكم في الدمى في خيوط جسد الروح… تأثير مخلف من قبل الذئب الشيطاني المظلم كوتار؟ هذا غير صحيح. إذا لم قد *قصد* تركه *وراءه*، فهذا يعني *أنه* قد *أظهر* شكل المخلوق الأسطوري الكامل *خاصته* في ذلك الوقت. كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى انهيار فريق تحقيق مدينة القمر وفقدانهم السيطرة… إذا *كان* قد تركه عن قصد، فما هو الغرض؟ إخبار الآخرين بأنه قد *كان* هنا؟’ لف كلاين المنطقة في حيرة، لكنه لم يكتشف أي شذوذ.

‘بعبارة أخرى، بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى محدِث المعجزة أو خادم الغموض، يمكن للمرء أن يجعل النباتات أو الأشياء ذات الروحانية تنمو خيوط جسد روح، وذلك لتحويلها إلى دمى متحركة؟’

بعد بعض التفكير، ترك جسده الرئيسي الذي كان مختبئًا في الفراغ التاريخي في وقت قبل الحقبة الأولى يأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة بينما كان يتلو التعويذة وتجاوز الضباب الرمادي.

بعد تناول دفعة أخرى من الفطر، قام كلاين بتبديد السيخ الأسود الحديدي في يده ونظر إلى الحفرة التي وصفها نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.

أراد أن يقوم بعرافة!

‘بعبارة أخرى، بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى محدِث المعجزة أو خادم الغموض، يمكن للمرء أن يجعل النباتات أو الأشياء ذات الروحانية تنمو خيوط جسد روح، وذلك لتحويلها إلى دمى متحركة؟’

مع الوقت والمكان المحددين، ووصف نيم، والمسح الواقعي للمنطقة، بالإضافة إلى إضاءة بعض الأجزاء التاريخية، كان يعتقد أن الشرط الأساسي للقيام لـ”عرافة” قد تم الوفاء به بشكل أساسي.

كان للذئب الشيطاني خصلات من الفرو القصير الأبيض المائل للرمادي على جبهته. غطت حدقتاها السوداء النقية ما لا يقل عن ثلاثة أرباع مساحة عينيه. لم يكن سوى ذئب الظلام الشيطاني، كوتار.

هذا لم يعني أنه كان كافيًا، لكنه بالكاد إستطاع المحاولة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان للتلة التي تحولت إلى فوهة علاقة بقلعة صفيرة وبه، فإن فرص عرافة ناجحة ستزداد بشكل كبير. سيكون الوحي واضحًا جدًا ولن يتم التدخل فيه.

“28 يونيو 1349 من الحقبة الخامسة. الشذوذ الذي حدث هنا.”

دون مزيد من التفكير، جلس على كرسي الأحمق عالي الظهر. استحضار قلم حبر أحمر غامق ومخطوطة صفراء وكتب:

فقدت “الستارة” دعمها حيث انهارت على الفور وامتدت على الأرض.

“28 يونيو 1349 من الحقبة الخامسة. الشذوذ الذي حدث هنا.”

كان هذا موقفًا قد يواجهه الشخص أحيانًا. متجاوزي المسارات الأخرى قد لا يكونون قادرين على اكتشافه، ولكن كنصف إله لمسار المتنبئ، كان بإمكان كلاين بوضوح أن يشعر بشيء خاطئ.

وضع قلم الحبر وأمسك بيده اليسرى. أخرج حفنة من تربة الحفرة من ضباب التاريخ لاستخدامها كوسيط للعرافة.

تسبب مثل هذا المشهد في ظهور تموج كبير في مشهد الأحلام. ظهرت نقاط ضوئية لا حصر لها، مما جعل من الصعب عليه رؤية التفاصيل المحددة.

بيد واحدة ممسكة بالتربة والأخرى ممسكة بالورقة، انحنى إلى الخلف في كرسيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات. ثم، بمساعدة التأمل، نام.

صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.

في عالم الأحلام الضبابي، رأى كلاين الضباب المتصلب باللون الرمادي والأبيض. رأى التل الذي بلغ ارتفاعه عشرات الأمتار، والنباتات الملتوية حوله.

‘هل بصقت لأنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وأكملت الربط بقلعة صفيرة؟’

بعد بضع ثوانٍ، بدأ الضباب في التموج و “تقيأ” ظل أسود بسرعة.

صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.

كان الظل الأسود مثل ستارة مخملية ضخمة، تمتص بجنون كل الضوء من حولها.

صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.

زادت شفافيتها بينما غطت التل بالكامل.

لقد أدرك أن أفكاره قد أبطئت، لكن ذلك لم يؤثر على تفكيره!

بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.

“28 يونيو 1349 من الحقبة الخامسة. الشذوذ الذي حدث هنا.”

كما تم تغطية النباتات الغريبة الموجودة على حافة الحفرة بشكل مفاجئ أيضا وإمتدت منها خيوط جسد روح سوداء وهمية نحو أجزاء مختلفة من “الستارة” السوداء.

بيد واحدة ممسكة بالتربة والأخرى ممسكة بالورقة، انحنى إلى الخلف في كرسيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات. ثم، بمساعدة التأمل، نام.

أصبحت “الستارة” أكثر شفافية ووهمية حتى وصلت إلى نقطة لم يستطيع المرء رؤيتها بالعين المجردة. لولا حقيقة أنه قد كان لديه رؤية خيوط جسد الروح لمراقبة حقيقة المشهد، لما كان كلاين قادراً على اكتشاف أن “الستارة” قد غطت سطح الحفرة.

تسبب مثل هذا المشهد في ظهور تموج كبير في مشهد الأحلام. ظهرت نقاط ضوئية لا حصر لها، مما جعل من الصعب عليه رؤية التفاصيل المحددة.

ومض المشهد، والتوى مشهد الأحلام ليكشف عن مشهد جديد.

بعد تناول دفعة أخرى من الفطر، قام كلاين بتبديد السيخ الأسود الحديدي في يده ونظر إلى الحفرة التي وصفها نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.

اقترب فريق دورية مدينة القمر المكون من 5 أفراد واكتشفوا أن حفرة قد حلت محل التل الذي اختفى.

‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’

توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.

بعد تبادل النظرات، اختفى شكل كلاين الحقيقي بسرعة ودخل في ضباب التاريخ. ركض طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولة، وجلس في المدن القديمة المكدسة.

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت شخصية عملاقة فجأة في اتجاه آخر.

ومع ذلك، كان هذا مجرد إسقاط فراغ تاريخي. لم يحدث القسم التالي حيث توقف الجسم الرئيسي عن الحفاظ على الإسقاط.

لقد كان ذئبًا شيطانيًا مغطى بفراء داكن وله ثمانية أرجل. كان طوله حوالي الأربع إلى خمس أمتار.

بعد ثوانٍ قليلة، حمل إسقاط الدمية المتحركة مصباحًا ينبعث منه ضوء أصفر خافت أثناء سيره نحو الشق غير البعيد.

كان للذئب الشيطاني خصلات من الفرو القصير الأبيض المائل للرمادي على جبهته. غطت حدقتاها السوداء النقية ما لا يقل عن ثلاثة أرباع مساحة عينيه. لم يكن سوى ذئب الظلام الشيطاني، كوتار.

بعد المراقبة لفترة من الوقت، دخل كلاين، الذي قام بتنشيط رؤية خيوط الروح وخيوط جسد الروح خلسة، إلى الحفرة ببطء، وخطط لمتابعة مساره المخطط مسبقًا وإعادة تقييم كل شيء يستحق الاهتمام به.

رفع الذئب الشيطاني المظلم *رأسه* وفتح *فمه* وكأنه يصرخ، لكن لم يحدث شيء.

وبينما كان يمشي، عبس قليلاً وأطلق صوت تعجب.

في الثانية التالية، ظهرت شخصية *أمامه*. لقد كان *هو* آخر.

بعد أن *قام* بمسح المنطقة، أخفض *رأسه* بعناية والتقط “الستارة” الشفافة تمامًا التي جعلت التل بأكمله يختفي.

قام الإسقاط التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بخطوة بسيطة بـ*أرجله* الثمانية و*وصل* على الفور بجانب فوهة البركان.

‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’

بعد أن *قام* بمسح المنطقة، أخفض *رأسه* بعناية والتقط “الستارة” الشفافة تمامًا التي جعلت التل بأكمله يختفي.

عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.

عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.

بعد المراقبة لفترة من الوقت، دخل كلاين، الذي قام بتنشيط رؤية خيوط الروح وخيوط جسد الروح خلسة، إلى الحفرة ببطء، وخطط لمتابعة مساره المخطط مسبقًا وإعادة تقييم كل شيء يستحق الاهتمام به.

ارتجف الذئب الشيطاني المظلم قليلاً، كما لو *أنه* أصبح دمية ‘قماشية’ في ثانيتين إلى ثلاث ثوان.

مع الوقت والمكان المحددين، ووصف نيم، والمسح الواقعي للمنطقة، بالإضافة إلى إضاءة بعض الأجزاء التاريخية، كان يعتقد أن الشرط الأساسي للقيام لـ”عرافة” قد تم الوفاء به بشكل أساسي.

ومع ذلك، كان هذا مجرد إسقاط فراغ تاريخي. لم يحدث القسم التالي حيث توقف الجسم الرئيسي عن الحفاظ على الإسقاط.

صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.

فقدت “الستارة” دعمها حيث انهارت على الفور وامتدت على الأرض.

فقدت “الستارة” دعمها حيث انهارت على الفور وامتدت على الأرض.

الذئب الشيطاني المظلم كوتار لم يستسلم. *قام* أحيانًا بتحويل الوحوش من *حوله* إلى دمى متحركة أو استدعى إسقاطات تاريخية، سامحا لهم بالمضي قدمًا مرارًا وتكرارًا، مختبرين جميع أنواع الإخفاقات. ومع ذلك، في النهاية، تمكنت أحدث مجموعة من *دماه* المتحركة من التقاط “الستار” والتحكم فيه.

‘انطلاقا من أداء الذئب الشيطاني المظلم، قد تكون الأخيرة…’

كانت العملية برمتها صامتة، كما لو كان عرض تمثيل صامت.

‘ما تلك “الستارة” التي بَصَقَ بها الضباب الأبيض المائل للرمادي؟ يمكن أن تغطي تلة عندما تكون كبيرة، وتحولها إلى فوهة، كما لو كانت سحر. عندما تكون صغيرة، يمكن أن يستخدمها الذئب الشيطاني “كملابس”، *تحوله* إلى دمية… إنها تشبه إلى حدٍ ما عرض عالي التسلسل لمسار المتنبئ…’

بعد ذلك، جعل الذئب الشيطاني الضخم الدمى تجلب “الستارة” *إليه*.

مع الوقت والمكان المحددين، ووصف نيم، والمسح الواقعي للمنطقة، بالإضافة إلى إضاءة بعض الأجزاء التاريخية، كان يعتقد أن الشرط الأساسي للقيام لـ”عرافة” قد تم الوفاء به بشكل أساسي.

في تلك اللحظة، غلى الضباب الأبيض المائل للرمادي *حوله* مرة أخرى، مشكلاً دوامة مماثلة للتل.

وقف إسقاطه التاريخي وفرقع أصابعه مرارًا وتكرارًا، ومض من خلال ألسنة اللهب وهو يتجه إلى وجهته.

بعثت الدوامة قوة شفط غير مرئية، مما تسبب في إلقاء “الستارة” الغريبة والذئب الشيطاني المظلم كوتار نحوها في نفس الوقت!

‘هل بصقت لأنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وأكملت الربط بقلعة صفيرة؟’

تسبب مثل هذا المشهد في ظهور تموج كبير في مشهد الأحلام. ظهرت نقاط ضوئية لا حصر لها، مما جعل من الصعب عليه رؤية التفاصيل المحددة.

‘لقد *حول* المدينة بأكملها إلى دمى متحركة وأنشأ مدينة للدمى المتحركة. لم يكن الأمر للاستقرار، ولا لتجميع المساعدين. هل كان للتحضير لطقس خادم الغموض؟’

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بلف “الستارة” الشفافة *حوله* وطار بسرعة بعيدًا عن الضباب المتصلب.

1220: “ستارة”.

وفي تلك اللحظة، وصل فريق تحقيق مدينة القمر ورأى الإله القديم يغادر.

‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’

نظر إليهم كوتار، *لكنه* لم يتوقف، واختفى في الظلام.

بعد تبادل النظرات، اختفى شكل كلاين الحقيقي بسرعة ودخل في ضباب التاريخ. ركض طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولة، وجلس في المدن القديمة المكدسة.

عند هذه النقطة تحطم المشهد وانتهى الحلم. استيقظ كلاين.

بعد تبادل النظرات، اختفى شكل كلاين الحقيقي بسرعة ودخل في ضباب التاريخ. ركض طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولة، وجلس في المدن القديمة المكدسة.

لقد جلس منتصبًا ونقر بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘لم يعني ذلك أنه لم يكن هناك أي شذوذ قبل وصولي. الأرجح هو أن الحراس من مدينة القمر لم يكتشفوه. فبعد كل شيء، يمتد الضباب إلى الخارج إلى حد غير معروف…’

نظر إليهم كوتار، *لكنه* لم يتوقف، واختفى في الظلام.

‘ما تلك “الستارة” التي بَصَقَ بها الضباب الأبيض المائل للرمادي؟ يمكن أن تغطي تلة عندما تكون كبيرة، وتحولها إلى فوهة، كما لو كانت سحر. عندما تكون صغيرة، يمكن أن يستخدمها الذئب الشيطاني “كملابس”، *تحوله* إلى دمية… إنها تشبه إلى حدٍ ما عرض عالي التسلسل لمسار المتنبئ…’

لقد جلس منتصبًا ونقر بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘لم يعني ذلك أنه لم يكن هناك أي شذوذ قبل وصولي. الأرجح هو أن الحراس من مدينة القمر لم يكتشفوه. فبعد كل شيء، يمتد الضباب إلى الخارج إلى حد غير معروف…’

‘هل بصقت لأنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وأكملت الربط بقلعة صفيرة؟’

كما تم تغطية النباتات الغريبة الموجودة على حافة الحفرة بشكل مفاجئ أيضا وإمتدت منها خيوط جسد روح سوداء وهمية نحو أجزاء مختلفة من “الستارة” السوداء.

‘يبدو أنها قادرة على تحويل النباتات المحيطة إلى دمى… هذا يعطيني شعورًا مألوفًا…’

ومض المشهد، والتوى مشهد الأحلام ليكشف عن مشهد جديد.

‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’

بينما كانت أفكاره تتسابق، تذكر فجأة شيئًا:

‘بعبارة أخرى، بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى محدِث المعجزة أو خادم الغموض، يمكن للمرء أن يجعل النباتات أو الأشياء ذات الروحانية تنمو خيوط جسد روح، وذلك لتحويلها إلى دمى متحركة؟’

وبينما كان يمشي، عبس قليلاً وأطلق صوت تعجب.

‘… هل تلك “الستارة” هي خاصية تجاوز لمحدث معجزات أو خادم غموض؟’

‘من خلال توقيت تسلسل الأحداث، من الواضح أنه قد كات للذئب الشيطاني المظلم “الستارة” بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أطلال المدينة الشمالية، نويس…’

‘انطلاقا من أداء الذئب الشيطاني المظلم، قد تكون الأخيرة…’

عند هذه النقطة تحطم المشهد وانتهى الحلم. استيقظ كلاين.

‘هذا هو سبب فقدان خاصية خادم الغموض لفترة طويلة من الزمن. لم يكن هناك سوى أدلة، ولكن لم يستطع أحد العثور عليها؟’

في الثانية التالية، ظهرت شخصية *أمامه*. لقد كان *هو* آخر.

‘قبل أن يكون لقلعة صفيرة “مالك”، يجذب الضباب الأبيض المائل للرمادي دون وعي خصائص تجاوز التسلسلات العليا للمسارات الثلاثة عبر الفضاء ويجمعها؟ ماذا يحاول أن يفعل؟’

على أطراف الضباب الأبيض الرمادي، اشتعلت نار بهدوء.

‘قوة الشفط تلك قوية جدًا حقًا. لقد أخافت حتى الذئب الشيطاني المظلم كوتار. لم *يتوقف*، ولم يكن *لديه* سوى أفكار الهروب…’

وفي تلك اللحظة، وصل فريق تحقيق مدينة القمر ورأى الإله القديم يغادر.

‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’

بعد أن *قام* بمسح المنطقة، أخفض *رأسه* بعناية والتقط “الستارة” الشفافة تمامًا التي جعلت التل بأكمله يختفي.

بعد بعض التحليل، كانت هناك نظرة من الإثارة على وجهه.

بعد بعض التحليل، كانت هناك نظرة من الإثارة على وجهه.

إذا نجح في إصطياد ملاك مثل الذئب الشيطاني المظلم، فسيكون حصادًا لا مثيل له!

بالطبع، كان التعامل مع الذئب الشيطاني المظلم، الذي أصبح لديه الآن “الستارة”، أكثر صعوبة من ذي قبل. هذا الأمر قلل إلى حد كبير من ثقته في النجاح.

‘هل بصقت لأنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وأكملت الربط بقلعة صفيرة؟’

بينما كانت أفكاره تتسابق، تذكر فجأة شيئًا:

“لا يوجد أحد هنا…”

‘من خلال توقيت تسلسل الأحداث، من الواضح أنه قد كات للذئب الشيطاني المظلم “الستارة” بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أطلال المدينة الشمالية، نويس…’

بالطبع، كان التعامل مع الذئب الشيطاني المظلم، الذي أصبح لديه الآن “الستارة”، أكثر صعوبة من ذي قبل. هذا الأمر قلل إلى حد كبير من ثقته في النجاح.

‘لقد *حول* المدينة بأكملها إلى دمى متحركة وأنشأ مدينة للدمى المتحركة. لم يكن الأمر للاستقرار، ولا لتجميع المساعدين. هل كان للتحضير لطقس خادم الغموض؟’

لقد أخرج فانوسًا من ضباب التاريخ بيدٍ واحدة وفرك صدغيه باليد الأخرى وهو يتمتم بهدوء: “لماذا يجب على دمية متحركة تغيير مظهرها؟”

‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط