نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1221

ترك رسالة.

ترك رسالة.

1221: ترك رسالة.

قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”

‘إذا كان الذئب الشيطاني المظلم يستعد بالفعل لطقس خادم الغموض، فلن يفتقر مكان *وجوده* إلى أي أثر…’ أومأ كلاين برأسه ببطء. كان لديه بالفعل بعض الأفكار الإبتدائية في ذهنه، لكنه كان لا يزال غير قادر على فرزها حقًا.

كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.

أراد غريزيًا تحديد موقع “الستارة” باستخدام التربة الملوثة بـ”الستارة”، وذلك لتحديد موقع الذئب الشيطاني المظلم. ومع ذلك، بالنظر إلى كيف كان الأخير ملاكًا، فإن مثل هذه الطريقة *ستنبهه* على الأرجح مما *يحذره* ويتتسبب في *اتخاذه* إجراءات وقائية. لذلك، تخلى كلاين بعقلانية عن هذه الفكرة وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد فكر مليًا في صياغة خطة.

في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.

في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.

قاد العمال معه لنقل كميات كبيرة من الفطر والفواكه إلى نقطة المعالجة خارج المدينة. بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، وضعهم جميعًا في المستودع.

بعد أن اختبر سكان مدينة القمر التطهير، والدموع تنهمر على وجوههم، نظر كلاين حوله وسأل عرضيا، “قال لكم إله الشمس أن تحرسوا هذه الأرض وأن تراقبوا أي شخص يخرج من الضباب؟”

على أي حال، لن يتوجه إلى هناك مباشرةً بجسده الحقيقي!

دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.

كانت أرباح بيع مسحوق الفطر، الفطر المجفف والفواكه المجففة!

أومأ كلاين برأسه قليلاً واستمر في الحديث عن الموضوع.

‘متى أسقطت هذا الكم من المال؟’ انحنى تاجر الحبوب بفرح والتقط كومة الأوراق النقدية.

“إذا اكتشفتم حقًا خروج شخص من الضباب، فماذا عليكم أن تفعلوا؟”

لم يكن الفطر الذي حصلت عليه من النوع الذي قال الشمس الصغير أنه يمكن أن يمتص لحم الوحوش ودمها لينمو. كان بحاجة إلى العناصر الغذائية الكافية للنمو بسرعة. لذلك، لم يكن هناك فرصة لزراعة دفعة ثانية من الفطر في هذه الغابة في وقت قصير؛ وإلا، كان من المحتمل جدًا أن تصبح صحراء.

قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”

قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”

وبينما كان يتحدث، أصبحت نبرته مكتئبة للغاية. في النهاية، لم يكن قادرًا على صياغة كلماته. كان هذا لأن إله الشمس- الخالق- لم يقدم أي رد منذ أكثر من ألفي عام. على الرغم من أن مدينة القمر أقامت أكثر الطقوس اكتمالاً وهتفوا مرارًا وتكرارًا بالاسم الشرفي، لم يكن هناك أي رد.

مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، في غابة.

“أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.

بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. إذا كان والد آمون يستطيع التنبأ بدقة بأن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان مبتدئ ضعيف، فلا داعي لقول الكثير في الوحي.

كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.

ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.

في هذه الحالة، يجب أن يكون إله الشمس القديم قد إتخذ بعض الترتيبات.

كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.

بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. إذا كان والد آمون يستطيع التنبأ بدقة بأن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان مبتدئ ضعيف، فلا داعي لقول الكثير في الوحي.

كان هذا النوع من التلاعب بقلب الإنسان مسكرًا، مثل سيد كل الكائنات. ومع ذلك، لم تبتسم أودري على الإطلاق. بدلا من ذلك، تنهدت بخفة.

ومع ذلك، بالنظر إلى كيف ارتكب إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- خطأ في التنبؤ بالمكان الذي سيخرج منه من الضباب الأبيض الرمادي، كان كلاين متشكك في الاحتمال المذكور أعلاه.

مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، في غابة.

فكر دوك للحظة وتردد قبل أن يقول: “أن نرحب بهذا الشخص ونخبره بكلمة واحدة”.

في غضون ساعتين أو ثلاث ساعات فقط، باع المزارعون كميات كبيرة من الفطر والفواكه. مع الجنيهات الذهبية في أياديهم، عادوا إلى منازلهم بابتسامات مشرقة.

تم رفع معنويات كلاين على الفور بينما سأل دون أن يرمش جفنه، “أي كلمة؟”

كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.

ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.

بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.

تجمد عقل كلاين لثانية قبل أن يطلق تنهيدة صامتة.

لم يسرف هؤلاء المزارعون. بخلاف الفطر، أخذوا جزءًا فقط من الفاكهة على الأشجار. تركوا وراءهم ما كان كافياً ليقدمه حراس الغابة لأسيادهم.

في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.

مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، في غابة.

لم يكن الفطر الذي حصلت عليه من النوع الذي قال الشمس الصغير أنه يمكن أن يمتص لحم الوحوش ودمها لينمو. كان بحاجة إلى العناصر الغذائية الكافية للنمو بسرعة. لذلك، لم يكن هناك فرصة لزراعة دفعة ثانية من الفطر في هذه الغابة في وقت قصير؛ وإلا، كان من المحتمل جدًا أن تصبح صحراء.

تجمع القرويون المجاورون هنا وقطفوا فطرًا غريبًا كان مغطى بالجذور والأشجار الميتة والشجيرات.

بينما انبعثت من دفتر الملاحظات وهج ضبابي، سرعان ما أصبح شكلها شفاف واختفى.

وفقًا لقوانين المملكة، فإن كل ما نمى في هذه الغابة قد عاد إلى مالكتها الآنسة أودري هال. ومع ذلك، مع تصاعد الحرب، والطلب على الغذاء، وارتفاع الضرائب، جعلت هذه العوامل الأمر بحيث لم يعد بإمكان المزارعين الاهتمام بمخالفة القانون. لقد كانت شيئًا يجب مراعاته فقط إذا نجا المرء. علاوة على ذلك، مع مشاركة المزيد من الأشخاص، أصبحوا أكثر جرأة بشكل طبيعي.

بينما كان العالم جيرمان سبارو يسير بمفرده في أرض الآلهة المنبوذة، كان محاطًا بالظلمة واليأس. اقترحت أودري أن يبحث عنها بانتظام للحصول على المشورة النفسية. هذا لم يعني بالضرورة أي علاج. يمكن لمحادثة عرضية أن تخفف الضغط والوحدة والبؤس بشكل فعال.

لقد شكلوا فرقًا صغيرة وقاموا بكفاءة عالية بقطف الفطر المغطى بالنجوم الذهبية أو الخطوط الرخامية. تم تقسيمها إلى قسمين، وتم حجز جزء صغير للاستهلاك. كان معظمهم على استعداد لبيعه لتجار حبوب كانوا ينتظرون خارج الغابة للاستبدال بجنيهات ذهبية والملح والنسيج والمواد الأساسية الأخرى.

‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.

لم يسرف هؤلاء المزارعون. بخلاف الفطر، أخذوا جزءًا فقط من الفاكهة على الأشجار. تركوا وراءهم ما كان كافياً ليقدمه حراس الغابة لأسيادهم.

في البداية أعطت الفطر سريع النمو الذي قدمته السيدة الناسك للحيوانات في الغابة. بمساعدتهم، “زرعته” في أماكن مناسبة. بعد ذلك، “أثرت” على المزارعين في القرى المجاورة، وعززت رغباتهم الداخلية، وجعلتهم يتغلبون على خوفهم من القانون. و “صادف” مرور تاجر الحبوب واكتشف ذلك.

في غضون ساعتين أو ثلاث ساعات فقط، باع المزارعون كميات كبيرة من الفطر والفواكه. مع الجنيهات الذهبية في أياديهم، عادوا إلى منازلهم بابتسامات مشرقة.

بينما كان يحصي، تذكر فجأة أصل المال.

بالنسبة لهم، كل ما حدث اليوم كان ما قد أرادوا القيام به وقد حققوا أيضًا أهدافهم المحددة مسبقًا.

ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.

كان تاجر الحبوب ذو اللحية الكاملة سعيدًا بنفس القدر لأن هذا كان حصادًا غير متوقع. مع الوضع الحالي، سيمكنه كسب الكثير من المال.

‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’

قاد العمال معه لنقل كميات كبيرة من الفطر والفواكه إلى نقطة المعالجة خارج المدينة. بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، وضعهم جميعًا في المستودع.

لقد أراد استخدام قوة عضا النجوم لـ”لإنتقال” مباشرة إلى تشيرنوبيل!

كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.

ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.

في هذه اللحظة، رأى رزمة كبيرة من النقود على الأرض. كانت جميع الأوراق النقدية من فئة العشر جنيهات.

لقد أراد استخدام قوة عضا النجوم لـ”لإنتقال” مباشرة إلى تشيرنوبيل!

‘متى أسقطت هذا الكم من المال؟’ انحنى تاجر الحبوب بفرح والتقط كومة الأوراق النقدية.

بينما كان يحصي، تذكر فجأة أصل المال.

مع اختفاء جسده الرئيسي، اكتسب إسقاطه الوعي. بعد ذلك، أمسك عدة مرات وأخرج العصا السوداء المغطاة بالعديد من الأحجار الكريمة.

كانت أرباح بيع مسحوق الفطر، الفطر المجفف والفواكه المجففة!

مع اختفاء جسده الرئيسي، اكتسب إسقاطه الوعي. بعد ذلك، أمسك عدة مرات وأخرج العصا السوداء المغطاة بالعديد من الأحجار الكريمة.

‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.

كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.

داخل المستودع، أزالت أودري، التي كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح، اختفاءها النفسي وأخرجت جيبًا أسود.

بعد القيام بكل هذا، أخرجت دفتر ملاحظات برونزيًا صلب الغلاف وقلبت إلى صفحة بها “إنتقال”.

كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.

في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.

بعد ذلك، قامت أودري الشقراء ذات المظهر البسيط بإلقاء أكياس الطعام بسهولة في الجيب الأسود.

بينما انبعثت من دفتر الملاحظات وهج ضبابي، سرعان ما أصبح شكلها شفاف واختفى.

بعد القيام بكل هذا، أخرجت دفتر ملاحظات برونزيًا صلب الغلاف وقلبت إلى صفحة بها “إنتقال”.

‘إن التلاعب بالنبلاء ورجال الأعمال والعسكريين أمر خطير للغاية. قد يتم اكتشافي إذا لم أكن حذرة…’

كان هذا من فورس- رحلات ليمانو.

‘إن التلاعب بالنبلاء ورجال الأعمال والعسكريين أمر خطير للغاية. قد يتم اكتشافي إذا لم أكن حذرة…’

وما تم هنا تم التلاعب به من قبل أودري سرا.

اتبع جيرمان سبارو نصيحة طبيبته، ومن خلال محادثاتهم، عرفت أودري أنه ماعدا طلب المشورة الطبية منها، فإن هذا المغامر القوي كان سيثرثر أيضًا مع السيد القمد فوق الضباب الرمادي من وقت لآخر، محافظا على حالة ذهنية جيدة إلى حد ما .

في البداية أعطت الفطر سريع النمو الذي قدمته السيدة الناسك للحيوانات في الغابة. بمساعدتهم، “زرعته” في أماكن مناسبة. بعد ذلك، “أثرت” على المزارعين في القرى المجاورة، وعززت رغباتهم الداخلية، وجعلتهم يتغلبون على خوفهم من القانون. و “صادف” مرور تاجر الحبوب واكتشف ذلك.

ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.

كان هذا النوع من التلاعب بقلب الإنسان مسكرًا، مثل سيد كل الكائنات. ومع ذلك، لم تبتسم أودري على الإطلاق. بدلا من ذلك، تنهدت بخفة.

تجمد عقل كلاين لثانية قبل أن يطلق تنهيدة صامتة.

‘لا يزال هذا غير كافٍ… ما زلت أفتقر إلى الكثير. الكثير…’

أومأ كلاين برأسه قليلاً واستمر في الحديث عن الموضوع.

لم يكن الفطر الذي حصلت عليه من النوع الذي قال الشمس الصغير أنه يمكن أن يمتص لحم الوحوش ودمها لينمو. كان بحاجة إلى العناصر الغذائية الكافية للنمو بسرعة. لذلك، لم يكن هناك فرصة لزراعة دفعة ثانية من الفطر في هذه الغابة في وقت قصير؛ وإلا، كان من المحتمل جدًا أن تصبح صحراء.

وما تم هنا تم التلاعب به من قبل أودري سرا.

أومضت عيون أودري الخضراء، وهي تحدق في أكياس القماش الفارغة التي تم تفريغها. لم تستطع إلا التفكير، ‘كمية كبيرة من الطعام تتركز في الكنيسة، العائلة المالكة، الجيش، الحكومة، النبلاء، ورجال الأعمال…’

ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.

‘هناك أيضًا البعض من فيزاك و إنتيس و فينابوتر، لكن من يعرف عدد المرات التي سأضطر إلى نقلها بها باستخدام حقيبة المسافر فقط…’

1221: ترك رسالة.

‘إن التلاعب بالنبلاء ورجال الأعمال والعسكريين أمر خطير للغاية. قد يتم اكتشافي إذا لم أكن حذرة…’

كانت قد سمعت من السيدة الناسك أن طبيعة هذه الحرب كانت على الأرجح معركة آلهة. وكانت مقدمة معركة آلهة دائمًا متسقة للغاية؛ لقد كانت قضاء قدر معين من الوقت والقوة لزعزعة مراسي *خصومهم*.

‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’

لقد *قال* أنه قد كان هناك العديد من الدلائل والأشياء في الماضي التي *أراد* استكشافها والتي دُفنت في أعماق تشيرنوبيل.

‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’

وما تم هنا تم التلاعب به من قبل أودري سرا.

بينما كانت أفكارها تتسابق، قررت أودري، التي إفتقرت إلى الخبرة في التعامل مع مثل هذه الأمور، أن تطلب مشورة السيد العالم لمعرفة ما إذا كان لديه أي اقتراحات.

“أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.

بينما كان العالم جيرمان سبارو يسير بمفرده في أرض الآلهة المنبوذة، كان محاطًا بالظلمة واليأس. اقترحت أودري أن يبحث عنها بانتظام للحصول على المشورة النفسية. هذا لم يعني بالضرورة أي علاج. يمكن لمحادثة عرضية أن تخفف الضغط والوحدة والبؤس بشكل فعال.

‘كما شدد إله الشمس القديم بشكل خاص على “تشيرنوبيل”…’ في خضم أفكاره، وجد فجأة الرغبة في استكشاف تشيرنوبيل.

اتبع جيرمان سبارو نصيحة طبيبته، ومن خلال محادثاتهم، عرفت أودري أنه ماعدا طلب المشورة الطبية منها، فإن هذا المغامر القوي كان سيثرثر أيضًا مع السيد القمد فوق الضباب الرمادي من وقت لآخر، محافظا على حالة ذهنية جيدة إلى حد ما .

قاد العمال معه لنقل كميات كبيرة من الفطر والفواكه إلى نقطة المعالجة خارج المدينة. بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، وضعهم جميعًا في المستودع.

بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.

كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.

ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.

بعد القيام بكل هذا، أخرجت دفتر ملاحظات برونزيًا صلب الغلاف وقلبت إلى صفحة بها “إنتقال”.

كان هذا لأنها كانت تعلم أنه حتى لو جمعت كمية كبيرة من الطعام، لم يمكنها إلا قمع سكان باكلوند لبعض الوقت. إذا لم تنتهي الحرب، فسيزداد الوضع سوءًا.

لم يكن هذا يعتبر تسرع. كان شيئًا كان يريد دائمًا القيام به. ومع ذلك، لم يجرؤ على فعله بسبب آمون.

‘الحرب…’ أغمضت أودري عينيها. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية إيقافها.

‘هناك أيضًا البعض من فيزاك و إنتيس و فينابوتر، لكن من يعرف عدد المرات التي سأضطر إلى نقلها بها باستخدام حقيبة المسافر فقط…’

كانت قد سمعت من السيدة الناسك أن طبيعة هذه الحرب كانت على الأرجح معركة آلهة. وكانت مقدمة معركة آلهة دائمًا متسقة للغاية؛ لقد كانت قضاء قدر معين من الوقت والقوة لزعزعة مراسي *خصومهم*.

بعد بعض التفكير، جمعت أودري شفتيها وقررت أن تبدأ بما يمكنها فعله.

بينما انبعثت من دفتر الملاحظات وهج ضبابي، سرعان ما أصبح شكلها شفاف واختفى.

ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.

‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’

بجانب النيران المشتعلة بهدوء، لم يستطع كلاين، الذي كان قد طرد للتو “الضيوف” من مدينة القمر، إلا أن يتذكر الكلمات التي قالها الكافر آمون من قبل.

لقد *قال* أنه قد كان هناك العديد من الدلائل والأشياء في الماضي التي *أراد* استكشافها والتي دُفنت في أعماق تشيرنوبيل.

“أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.

‘كما شدد إله الشمس القديم بشكل خاص على “تشيرنوبيل”…’ في خضم أفكاره، وجد فجأة الرغبة في استكشاف تشيرنوبيل.

كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.

لم يكن هذا يعتبر تسرع. كان شيئًا كان يريد دائمًا القيام به. ومع ذلك، لم يجرؤ على فعله بسبب آمون.

بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.

‘لقد كنت متجهًا إلى الشرق منذ أكثر من نصف عام. من كان ليظن أنني سأصادف فجأةً تشيرنوبيل… حصل آمون على آخر خاصية تجاوز دودة وقت وهو يستعد للطقس. من المستحيل أن يظل جسده الحقيقي في تشيرنوبيل… نعم، *إنه* ملك ملائكة صبور جدًا. ربما، كانت نسخه تنتظر في تشيرنوبيل طوال هذا الوقت…” بعد تحليل الوضع الحالي، قرر كلاين السماح لإسقاط من الفراغ التاريخي بالمحاولة.

ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.

على أي حال، لن يتوجه إلى هناك مباشرةً بجسده الحقيقي!

‘كما شدد إله الشمس القديم بشكل خاص على “تشيرنوبيل”…’ في خضم أفكاره، وجد فجأة الرغبة في استكشاف تشيرنوبيل.

بعد اتخاذ قراره، ذهب كلاين فوق الضباب الرمادي للقيام بالعرافة. بعد ذلك، عاد إلى العالم الحقيقي ومد يده ليمسك بالفراغ، وسحب نفسه السابقة من خمس دقائق.

“أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.

مع اختفاء جسده الرئيسي، اكتسب إسقاطه الوعي. بعد ذلك، أمسك عدة مرات وأخرج العصا السوداء المغطاة بالعديد من الأحجار الكريمة.

‘هناك أيضًا البعض من فيزاك و إنتيس و فينابوتر، لكن من يعرف عدد المرات التي سأضطر إلى نقلها بها باستخدام حقيبة المسافر فقط…’

عصا النجوم!

تم رفع معنويات كلاين على الفور بينما سأل دون أن يرمش جفنه، “أي كلمة؟”

لقد أراد استخدام قوة عضا النجوم لـ”لإنتقال” مباشرة إلى تشيرنوبيل!

بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. إذا كان والد آمون يستطيع التنبأ بدقة بأن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان مبتدئ ضعيف، فلا داعي لقول الكثير في الوحي.

لقد *قال* أنه قد كان هناك العديد من الدلائل والأشياء في الماضي التي *أراد* استكشافها والتي دُفنت في أعماق تشيرنوبيل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط