نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1223

ذلك المستوى.

ذلك المستوى.

1223: ذلك المستوى.

من الأرض، القمر لم يعد قرمزيًا بعد الأن. كان مشرق وواضح. لقد ظل كما هو على الرغم من مئات ملايين السنين.

‘من أنا؟’ تمامًا هندما كان كلاين على وشك إزالة إسقاط الفراغ التاريخي، تفاجأ بسؤال آمون.

‘من أنا؟’ تمامًا هندما كان كلاين على وشك إزالة إسقاط الفراغ التاريخي، تفاجأ بسؤال آمون.

سيطر على نفسه ولم يتجهم. بدلاً من الإجابة، سأل: “ألست جسد آمون الحقيقي؟”

وقف آمون على حافة الجرف، وتقدم خطوة إلى الأمام وابتسم.

وقف آمون على حافة الجرف، وتقدم خطوة إلى الأمام وابتسم.

“بالطبع لا.”

لقد غمغم وأجاب بصوت منخفض، “لهذا السبب أشعر بالفضول لمعرفة سبب عدم معرفتك لي.”

“يبدو أنك تعرف جسدي الحقيقي أو نسخي الأخرى؟”

“يبدو أنك تعرف جسدي الحقيقي أو نسخي الأخرى؟”

على الرغم من أن آمون أمامه لم يقم بأي شيئ، إلا أن الخطوة التي *اتخذها* أعطت كلاين ضغطًا لا يوصف. لم يكن من السهل عليه أن يظل ساكناً دون التراجع، الأمر الذي من شأنه أن يظهر جبنه.

ابتسم وقال، “أشك أنك تكذف.”

لقد غمغم وأجاب بصوت منخفض، “لهذا السبب أشعر بالفضول لمعرفة سبب عدم معرفتك لي.”

“لربما ظن الأنا الآخر ذلك أيضًا. علاوة على ذلك، لم أخرج منذ فترة طويلة جدًا، ولم أستجب. من المنطقي أن يُظن أنني قد تعرضت للتآكل بالفعل وتم هضمي بواسطة بحر الفوضى.”

“هل أنت مشهور جدا؟” قال آمون الذي زحف من الظلمة. ثم رفع *يده* وضبط العدسة الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

“تجاوز التسلسلات؟” اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً. لقد شعر أنه تم تأكيد تخمينه طويل المدى. “أن تصبح الخالق؟”

استمر هذا الإجراء لبضع ثوانٍ قبل أن ينتهي. تمتم آمون كما لو كان في تفكير، “لا يوجد ‘أنا’ أخرين قريبين… هل حقًا لا يوجد أحد، أو هل تم قطع الاتصال تمامًا؟ “

1223: ذلك المستوى.

‘أي نوع من الحادث تسبب في استقلالية آمون هذا؟ مستحيل، لا يمكنني تصديق أفعال هذا الرفيق. *إنه* محتال من الدرجة الأولى…’ تحرك قلب كلاين في البداية قبل أن يقمع أفكاره المقابلة ويسأل، “لماذا زحفت من تحت الأرض؟”

ابتسم آمون وقال: “أكثر أو أقل، لكن هذا الوصف ليس دقيقًا بدرجة كافية.”

عاد تعبير آمون إلى طبيعته بينما *ضحك*.

غطى قمر قرمزي عملاق نصف السماء.

“خمن.”

دون انتظار رد كلاين، تابع آمون، “بحر الفوضى كبير جدًا. يكاد يملأ النوة، ويذهب إلى طبقة أخرى. إنه أيضًا السيفيروت الوحيد الذي يدمج الحقيقي والوهمي وله مدخل في العالم الحقيقي. الآخرون إما وهميون تمامًا ومختبئون في مكان غير معروف ما، أو أنهم بالتأكيد حقيقيون أثناء وجودهم في العالم الحقيقي.”

‘سواء كان *جسده* الحقيقي أو *نسخه*، فإن حقيقة أنه يتمتع بشخصية مريعة لا تتغير…’ فكر كلاين لنفسه وحاول البحث بإجابة، “أنت تستكشف السر الذي يكمن تحت الأرض.”

في ضباب التاريخ، بدأت الدمامل تخرج من سطح جسم كلاين. كان لكل دمل دودة روح متحولة. كانوا يرتدون وجوه زهو مينغ روي، كلاين موريتي، جيرمان سبارو ودواين دانيتس. كانوا يبذلون قصارى جهدهم للخروج من جسده.

أومأ آمون قليلا وقال، “أليس ذلك واضحا؟”

ظاهريًا، حاول *إقناعي* بـ*أنه* شخصية مستقلة ويمكن التعاون معها. لقد *جعلني* أركز على هذا الجانب، لكن في الواقع، لقد *أخفى* الخطر في *كلماته*…

ثم *أدار* *جسده* نصفيا وأشار إلى الظلام وراء الجرف الذي فشل النور في إشعاله.

“يبدو أنك تعرف جسدي الحقيقي أو نسخي الأخرى؟”

“لقد زحف والدي إلى الخارج من هنا مثلما فعلت تماما.”

“لربما كان والدي قد تصفح لوح الكفر ذاك في البداية، ولهذا السبب *تكثف* في لوح الكفر الثاني عندما *مات*”.

“آه، صحيح. له اسم. يجب أن تكون قد سمعت به- بحر الفوضى.”

‘سواء كان *جسده* الحقيقي أو *نسخه*، فإن حقيقة أنه يتمتع بشخصية مريعة لا تتغير…’ فكر كلاين لنفسه وحاول البحث بإجابة، “أنت تستكشف السر الذي يكمن تحت الأرض.”

‘بحر الفوضى؟ بحر الفوضى، أحد السيفيروتات التسعة… إنه مخفي حقا في أعماق الأرض… هل الفساد وراء الباب البرونزي ناتج عنه حقًا؟ في السابق، علمت بمعرفة الغوامض هذه من خلال محادثاتي غير الرسمية مع آمون… كان إله الشمس القديم في الأصل عضوًا في منشأة البحث هذه. ثم سقط في أعماق بحر الفوضى، فقط ليستيقظ في الحقبة الثانية ويزحف خارجا؟ نظرًا لأنه كان مجرد شخص عادي في ذلك الوقت، استنادًا إلى القانون الذي يقضي بأن القرب من تحت الأرض سيزداد خطرًا مع التسلسلات الأعلى، لم يتأثر كثيرًا؟’ تسارع عقل كلاين وهو يتذكر العديد من الأمور ويخرج بتخمينات مختلفة.

أمسك آمون العدسة الأحادية الكريستالية ومسح كلاين لبضع ثوانٍ.

بعد ثلاث ثوانٍ، قال برد “إذن لقد جازفت واندفعت للبحث عن حقيقة التاريخ المدفون والعالم؟”

دون انتظار رد كلاين، تابع آمون، “بحر الفوضى كبير جدًا. يكاد يملأ النوة، ويذهب إلى طبقة أخرى. إنه أيضًا السيفيروت الوحيد الذي يدمج الحقيقي والوهمي وله مدخل في العالم الحقيقي. الآخرون إما وهميون تمامًا ومختبئون في مكان غير معروف ما، أو أنهم بالتأكيد حقيقيون أثناء وجودهم في العالم الحقيقي.”

“شئ مثل هذا.” قام آمون بقرص حافة *عدسته* الأحادية وقال بنبرة ساخرة من النفس، “لكنني لم أفعل ذلك عن طيب خاطر.”

‘سواء كان *جسده* الحقيقي أو *نسخه*، فإن حقيقة أنه يتمتع بشخصية مريعة لا تتغير…’ فكر كلاين لنفسه وحاول البحث بإجابة، “أنت تستكشف السر الذي يكمن تحت الأرض.”

“آه؟” استخدم كلاين تعجبًا مقتضبًا للتعبير عن شكوكه.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، استعاد كلاين المناضل وعيه أخيرًا. وقف مستخدماً الكرسي مرتفع الظهر كدعم.

ابتسم آمون وقال، “كل واحد مني يعلم أنه مكان خطير للغاية في أعماق الأرض. لا نريد النزول بمفردنا. لقد جربنا العديد من الطرق الالتفافية، بما في ذلك إنشاء دمية متحركة لتحل محلنا. ومع ذلك، فشلنا في النجاح وفشلنا في الحصول على أي ردود.”

1223: ذلك المستوى.

“في النهاية، تحت إشراف الجسد الحقيقي، أجرينا تصويتًا عادلاً. للأسف، تم اختياري”.

‘من أنا؟’ تمامًا هندما كان كلاين على وشك إزالة إسقاط الفراغ التاريخي، تفاجأ بسؤال آمون.

‘…إنها معجزة أن آمون لم يصاب بالجنون تمامًا بعد… كما هو متوقع من إله التلاعب… يجب أن تتم القرارات الداخلية بهذه الطريقة…” قاوم كلاين الرغبة في السخرية.

فوق الضباب الرمادي جلس كلاين وفرك صدغيه.

“وبعد ذلك، قفزت إلى الأسفل بنفسك؟”

‘أي نوع من الحادث تسبب في استقلالية آمون هذا؟ مستحيل، لا يمكنني تصديق أفعال هذا الرفيق. *إنه* محتال من الدرجة الأولى…’ تحرك قلب كلاين في البداية قبل أن يقمع أفكاره المقابلة ويسأل، “لماذا زحفت من تحت الأرض؟”

“وإلا ماذا؟ إتركهك يرمونني للأسفل؟” قال آمون: و*هو* يبسط يديه.

‘هذا هو أصل لوحتي الكفر؟ لا عجب أن إله الشمس القديم كان قويًا جدًا في المراحل المتأخرة من الحقبة الثانية…’ فهم كلاين شيئًا بغموض وسأل دون وعي، “ما هو الاختلاف في لوحي الكفر؟”

بعد قول هذا، بدا وكأنه فهم أخيرًا شيئًا ما حيث *تمتم* *لنفسه*، “‘جعلني’ بحر الفوضى أقطع الإتصال بجسدي الرئيسي  النسخ المحيطة؟”

قام آمون بتعديل *عدسته* الأحادية الكريستال وقال، “لوح الكفر الثاني غيّر بعض أسماء التسلسلات وأضاف محتويات.”

“هل أنا مستقل؟”

‘من أنا؟’ تمامًا هندما كان كلاين على وشك إزالة إسقاط الفراغ التاريخي، تفاجأ بسؤال آمون.

‘مستقل… سابقًا، أمام الباب البرونزي لقاعة الحقيقة، شعرت أن كل خلية وكل دودة روح كانت تلد وعيًا جديدًا، وتولد شكلًا مختلفًا من الذات… من الطبيعي جدًا أن تكون هناك تغييرات مماثلة في نسخة آمون بعد الدخول مباشرةً إلى بحر الفوضى… يجب أن تكون نسخة مستقلة لآمون قادرة بشكل فعال على خداع جسد آمون الحقيقي… لا، لا يمكنني الوثوق *به*…’ تحقق كلاين من صحة كلمات آمون باستخدام تجربته الخاصة، لكنه سرعان ما لم ذكر نفسه أبألان يثق بإله الخداع.

‘هذا هو أصل لوحتي الكفر؟ لا عجب أن إله الشمس القديم كان قويًا جدًا في المراحل المتأخرة من الحقبة الثانية…’ فهم كلاين شيئًا بغموض وسأل دون وعي، “ما هو الاختلاف في لوحي الكفر؟”

ابتسم وقال، “أشك أنك تكذف.”

أمسك آمون العدسة الأحادية الكريستالية ومسح كلاين لبضع ثوانٍ.

أمسك آمون العدسة الأحادية الكريستالية ومسح كلاين لبضع ثوانٍ.

ثم *أدار* *جسده* نصفيا وأشار إلى الظلام وراء الجرف الذي فشل النور في إشعاله.

“لا يهم ما إذا كنت تصدقني أم لا. حتى لو أردت العثور على شريك، فلن يكون شخصًا ضعيفًا مثلك.”

“لا يهم ما إذا كنت تصدقني أم لا. حتى لو أردت العثور على شريك، فلن يكون شخصًا ضعيفًا مثلك.”

‘في عصر ملوك الملائكة الثمانية، هل كنت قريبًا جدًا من الملاك الأحمر…’ بعد أن اتخذ قرارًا بعدم الثقة في استقلالية آمون أمامه، حاول كلاين أن يسأل، “ماذا اكتشفت في بحر الفوضى؟”

قال آمون مبتسماً: “أشياء كثيرة. خمن ما هي”.

“خمن.”

“لم تكتشف أي شيء”. قال كلاين عمداِ

“لم تكتشف أي شيء”. قال كلاين عمداِ

هز آمون رأسه.

قام آمون بتعديل *عدسته* الأحادية الكريستال وقال، “لوح الكفر الثاني غيّر بعض أسماء التسلسلات وأضاف محتويات.”

“لربما ظن الأنا الآخر ذلك أيضًا. علاوة على ذلك، لم أخرج منذ فترة طويلة جدًا، ولم أستجب. من المنطقي أن يُظن أنني قد تعرضت للتآكل بالفعل وتم هضمي بواسطة بحر الفوضى.”

‘مستقل… سابقًا، أمام الباب البرونزي لقاعة الحقيقة، شعرت أن كل خلية وكل دودة روح كانت تلد وعيًا جديدًا، وتولد شكلًا مختلفًا من الذات… من الطبيعي جدًا أن تكون هناك تغييرات مماثلة في نسخة آمون بعد الدخول مباشرةً إلى بحر الفوضى… يجب أن تكون نسخة مستقلة لآمون قادرة بشكل فعال على خداع جسد آمون الحقيقي… لا، لا يمكنني الوثوق *به*…’ تحقق كلاين من صحة كلمات آمون باستخدام تجربته الخاصة، لكنه سرعان ما لم ذكر نفسه أبألان يثق بإله الخداع.

دون انتظار رد كلاين، تابع آمون، “بحر الفوضى كبير جدًا. يكاد يملأ النوة، ويذهب إلى طبقة أخرى. إنه أيضًا السيفيروت الوحيد الذي يدمج الحقيقي والوهمي وله مدخل في العالم الحقيقي. الآخرون إما وهميون تمامًا ومختبئون في مكان غير معروف ما، أو أنهم بالتأكيد حقيقيون أثناء وجودهم في العالم الحقيقي.”

لقد تذكر بوضوح شديد أن رئيسة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد أخبرته من قبل أنه ما لم يصبح ملاك، فلا ينبغي له محاولة فهم الكون. وإلا، مجرد المعرفة عنه سيجلب له خطرًا كبيرًا!

“لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. من المحتمل أن يكون لوح الكفر الأول قد وُلد هناك، لكنه جذب فيما بعد بقوة ما وترك الأرض قبل اكتمالها.”

‘سواء كان *جسده* الحقيقي أو *نسخه*، فإن حقيقة أنه يتمتع بشخصية مريعة لا تتغير…’ فكر كلاين لنفسه وحاول البحث بإجابة، “أنت تستكشف السر الذي يكمن تحت الأرض.”

“لربما كان والدي قد تصفح لوح الكفر ذاك في البداية، ولهذا السبب *تكثف* في لوح الكفر الثاني عندما *مات*”.

‘في عصر ملوك الملائكة الثمانية، هل كنت قريبًا جدًا من الملاك الأحمر…’ بعد أن اتخذ قرارًا بعدم الثقة في استقلالية آمون أمامه، حاول كلاين أن يسأل، “ماذا اكتشفت في بحر الفوضى؟”

‘هذا هو أصل لوحتي الكفر؟ لا عجب أن إله الشمس القديم كان قويًا جدًا في المراحل المتأخرة من الحقبة الثانية…’ فهم كلاين شيئًا بغموض وسأل دون وعي، “ما هو الاختلاف في لوحي الكفر؟”

“آه، صحيح. له اسم. يجب أن تكون قد سمعت به- بحر الفوضى.”

قام آمون بتعديل *عدسته* الأحادية الكريستال وقال، “لوح الكفر الثاني غيّر بعض أسماء التسلسلات وأضاف محتويات.”

“لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. من المحتمل أن يكون لوح الكفر الأول قد وُلد هناك، لكنه جذب فيما بعد بقوة ما وترك الأرض قبل اكتمالها.”

“تحتوي هذه المحتويات على أسرار حول تجاوز التسلسلات.”

“آه؟” استخدم كلاين تعجبًا مقتضبًا للتعبير عن شكوكه.

“تجاوز التسلسلات؟” اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً. لقد شعر أنه تم تأكيد تخمينه طويل المدى. “أن تصبح الخالق؟”

“آه؟” استخدم كلاين تعجبًا مقتضبًا للتعبير عن شكوكه.

ابتسم آمون وقال: “أكثر أو أقل، لكن هذا الوصف ليس دقيقًا بدرجة كافية.”

في نفس الوقت تقريبًا، هدأ البرق العنيف الذي انبعث عبر سماء أرض الآلهة المنبوذة. كما اختفى الظلام اللامتناهي.

“أحب أن أشير إلى هذا المستوى على أنه ‘فوق التسلسلات’. هناك أيضًا عدد من الآلهة الحقيقية الذين يدعونه بطرق أخرى. يسميه البعض “العظماء القدامى”، والبعض الآخر يشير إليها باسم “الآلهة الخارجية” أو “الكون”.”

استمر هذا الإجراء لبضع ثوانٍ قبل أن ينتهي. تمتم آمون كما لو كان في تفكير، “لا يوجد ‘أنا’ أخرين قريبين… هل حقًا لا يوجد أحد، أو هل تم قطع الاتصال تمامًا؟ “

‘الكون…’ في اللحظة التي سمع فيها كلاين هذا المصطلح، بدأ حدسه الروحي بإعطاء تحذيرات مجنونة.

ابتسم وقال، “أشك أنك تكذف.”

لقد تذكر بوضوح شديد أن رئيسة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد أخبرته من قبل أنه ما لم يصبح ملاك، فلا ينبغي له محاولة فهم الكون. وإلا، مجرد المعرفة عنه سيجلب له خطرًا كبيرًا!

“لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. من المحتمل أن يكون لوح الكفر الأول قد وُلد هناك، لكنه جذب فيما بعد بقوة ما وترك الأرض قبل اكتمالها.”

دون أي تردد، تخلى كلاين، الذي كان يختبئ في الفراغ التاريخي في وقت ما قبل الحقبة الأولى، عن الحفاظ على الإسقاط. وقف من المدن القديمة المكدسة، واتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة.

ابتسم آمون وقال، “كل واحد مني يعلم أنه مكان خطير للغاية في أعماق الأرض. لا نريد النزول بمفردنا. لقد جربنا العديد من الطرق الالتفافية، بما في ذلك إنشاء دمية متحركة لتحل محلنا. ومع ذلك، فشلنا في النجاح وفشلنا في الحصول على أي ردود.”

في نفس الوقت تقريبًا، هدأ البرق العنيف الذي انبعث عبر سماء أرض الآلهة المنبوذة. كما اختفى الظلام اللامتناهي.

سيطر على نفسه ولم يتجهم. بدلاً من الإجابة، سأل: “ألست جسد آمون الحقيقي؟”

غطى قمر قرمزي عملاق نصف السماء.

“تجاوز التسلسلات؟” اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً. لقد شعر أنه تم تأكيد تخمينه طويل المدى. “أن تصبح الخالق؟”

تمدد الضوء على سطح القمر القرمزي كما لو كان حي.

أبعد حتى في الفضاء، كان النجم البني، النجم البرتقالي، النجم القرمزي، النجم الذهبي والنجم الأزرق يتلألؤون مثل وميض العيون.

خارج هذا العالم، كان بالقمر الذي كان يدور حول الأرض بحر قرمزي يتدفق به. لقد أغرق كل شيء، وكأنه كان يهضم هذا القمر الطبيعي الضخم.

استمر هذا الإجراء لبضع ثوانٍ قبل أن ينتهي. تمتم آمون كما لو كان في تفكير، “لا يوجد ‘أنا’ أخرين قريبين… هل حقًا لا يوجد أحد، أو هل تم قطع الاتصال تمامًا؟ “

غلي البحر ذو لون الدم عندما علم كلاين بأخبار “العظماء القدامى” و “الآلهة الخارجية” و “الكون”.

خارج هذا العالم، كان بالقمر الذي كان يدور حول الأرض بحر قرمزي يتدفق به. لقد أغرق كل شيء، وكأنه كان يهضم هذا القمر الطبيعي الضخم.

سرعان ما تجمع باتجاه الوسط، وتراكم معًا باستمرار حتى شكل صورة طيفية حمراء لا يمكن تمييزها.

قام آمون بتعديل *عدسته* الأحادية الكريستال وقال، “لوح الكفر الثاني غيّر بعض أسماء التسلسلات وأضاف محتويات.”

كانت هذه الصورة الوهمية أكبر بعدة مرات من القمر. كان لديها عيون لا حصر لها، و*هي* تنظر إلى الكوكب الأزرق. لقد *ألقت* *بنظرتها* على جسد كلاين الرئيسي من خلال العلاقة التي نشأت في اللحظة التي علم فيها بهذه الأمور!

“لقد زحف والدي إلى الخارج من هنا مثلما فعلت تماما.”

بينما *انحسر* البحر القرمزي، ظهرت العديد من الحفر على سطح القمر.

ظاهريًا، حاول *إقناعي* بـ*أنه* شخصية مستقلة ويمكن التعاون معها. لقد *جعلني* أركز على هذا الجانب، لكن في الواقع، لقد *أخفى* الخطر في *كلماته*…

من الأرض، القمر لم يعد قرمزيًا بعد الأن. كان مشرق وواضح. لقد ظل كما هو على الرغم من مئات ملايين السنين.

“لقد زحف والدي إلى الخارج من هنا مثلما فعلت تماما.”

أبعد حتى في الفضاء، كان النجم البني، النجم البرتقالي، النجم القرمزي، النجم الذهبي والنجم الأزرق يتلألؤون مثل وميض العيون.

أومأ آمون قليلا وقال، “أليس ذلك واضحا؟”

في ضباب التاريخ، بدأت الدمامل تخرج من سطح جسم كلاين. كان لكل دمل دودة روح متحولة. كانوا يرتدون وجوه زهو مينغ روي، كلاين موريتي، جيرمان سبارو ودواين دانيتس. كانوا يبذلون قصارى جهدهم للخروج من جسده.

‘في عصر ملوك الملائكة الثمانية، هل كنت قريبًا جدًا من الملاك الأحمر…’ بعد أن اتخذ قرارًا بعدم الثقة في استقلالية آمون أمامه، حاول كلاين أن يسأل، “ماذا اكتشفت في بحر الفوضى؟”

سرعان ما تحولت أفكار كلاين إلى فوضى. لقد بدا وكأن جسده الروحي بأكمله قد تمزق بواسطة شفرة غير مرئية، لكنه لا زال ي قد أجبر نفسه على إنهاء تلاوة الجملة الأخيرة من التعويذة.

ابتسم آمون وقال: “أكثر أو أقل، لكن هذا الوصف ليس دقيقًا بدرجة كافية.”

“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات.”

“يبدو أنك تعرف جسدي الحقيقي أو نسخي الأخرى؟”

بصمت، مزق جسد كلاين الروحى الضباب الرمادي ودخل قلعة صفيرة. بدأت قوة الفضاء بأكمله في الغليان حيث اندفعت إلى الأمام ولفته، مما أدى إلى ذوبان خصلات الغاز الأسود، وتيارات الضوء الأحمر، والدمامل، وقطع الاتصال غير المرئي.

‘لقد كان آمون يكذب حقا…’

بعد حوالي العشر ثوانٍ، استعاد كلاين المناضل وعيه أخيرًا. وقف مستخدماً الكرسي مرتفع الظهر كدعم.

سرعان ما تحولت أفكار كلاين إلى فوضى. لقد بدا وكأن جسده الروحي بأكمله قد تمزق بواسطة شفرة غير مرئية، لكنه لا زال ي قد أجبر نفسه على إنهاء تلاوة الجملة الأخيرة من التعويذة.

داخل تشيرنوبيل، آمون، الذي كان يقف على حافة الجرف، قال *لنفسه* بصوت منخفض بينما *قام* بتعديل *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى، “رد فعل سريع جدًا…”

“لا يهم ما إذا كنت تصدقني أم لا. حتى لو أردت العثور على شريك، فلن يكون شخصًا ضعيفًا مثلك.”

إذا كان كلاين أبطأ بثانية وكان متورط في تلك الحالة الفوضوية، لكان بإمكان آمون أن يخدع العلاقة بين الإسقاط والجسم الحقيقي قبل أن يتمكن كلاين من تبديد إسقاط الفراغ التاريخي. عندها سيستطيع أن *يظهر* داخل الجزء التاريخي المقابل.

في نفس الوقت تقريبًا، هدأ البرق العنيف الذي انبعث عبر سماء أرض الآلهة المنبوذة. كما اختفى الظلام اللامتناهي.

فوق الضباب الرمادي جلس كلاين وفرك صدغيه.

“لربما ظن الأنا الآخر ذلك أيضًا. علاوة على ذلك، لم أخرج منذ فترة طويلة جدًا، ولم أستجب. من المنطقي أن يُظن أنني قد تعرضت للتآكل بالفعل وتم هضمي بواسطة بحر الفوضى.”

‘لقد كان آمون يكذب حقا…’

1223: ذلك المستوى.

‘يجب أن *يكون* النسخة التي بقيت لحراسة تشيرنوبيل. عندما *اكتشف* أنني أتيت، اختبأ في مكان ما بين الجرف وبحر الفوضى، متظاهرًا بـ*أنه* قد زحف للتو. لم *يستطع* التعامل مع جسدي الرئيسي بتجاوز الإسقاط التاريخي. علاوة على ذلك، قد لا *يتمتع* بقوة ملاك بالتسلسل 2. لذلك، *تظاهر* بأنه نسخة مستقلة لتنفيذ الخداع…’

سرعان ما تحولت أفكار كلاين إلى فوضى. لقد بدا وكأن جسده الروحي بأكمله قد تمزق بواسطة شفرة غير مرئية، لكنه لا زال ي قد أجبر نفسه على إنهاء تلاوة الجملة الأخيرة من التعويذة.

ظاهريًا، حاول *إقناعي* بـ*أنه* شخصية مستقلة ويمكن التعاون معها. لقد *جعلني* أركز على هذا الجانب، لكن في الواقع، لقد *أخفى* الخطر في *كلماته*…

بعد ثلاث ثوانٍ، قال برد “إذن لقد جازفت واندفعت للبحث عن حقيقة التاريخ المدفون والعالم؟”

‘حتى في محادثة عادية مع إله الخداع، لا يزال من الممكن أن يتم خداع المرء…’

“وبعد ذلك، قفزت إلى الأسفل بنفسك؟”

‘ومع ذلك، من أجل تحقيق *أهدافه*، لقد *أعطى* أيضًا قدرًا كافيًا من الأسرار…’

في نفس الوقت تقريبًا، هدأ البرق العنيف الذي انبعث عبر سماء أرض الآلهة المنبوذة. كما اختفى الظلام اللامتناهي.

‘مستقل… سابقًا، أمام الباب البرونزي لقاعة الحقيقة، شعرت أن كل خلية وكل دودة روح كانت تلد وعيًا جديدًا، وتولد شكلًا مختلفًا من الذات… من الطبيعي جدًا أن تكون هناك تغييرات مماثلة في نسخة آمون بعد الدخول مباشرةً إلى بحر الفوضى… يجب أن تكون نسخة مستقلة لآمون قادرة بشكل فعال على خداع جسد آمون الحقيقي… لا، لا يمكنني الوثوق *به*…’ تحقق كلاين من صحة كلمات آمون باستخدام تجربته الخاصة، لكنه سرعان ما لم ذكر نفسه أبألان يثق بإله الخداع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط