نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1224

تخمينات بخصوص نهاية العالم.

تخمينات بخصوص نهاية العالم.

1224: تخمينات بخصوص نهاية العالم.

‘… تحول صندوق العظماء القدامى بعد أن أفسده الكون…’

مملكة لوين، باكلوند.

لقد صدم كل من رآه. كان هذا قمرًا لم يروه من قبل.

استيقظت فورس، التي كانت لا تزال نائمة، فجأة من حلمها. لقد ألقت بنظرتها لاشعوريا من النافذة.

لم يستطع إلا أن يرتجف بينما فكر بجدية في سلامته بعد عودته إلى العالم الحقيقي.

لم تكن تفتقر إلى تجارب مماثلة. قبل أن تصبح عضوًا في نادي التاروت، غالبًا ما استيقظت في منتصف الليل بسبب لعنة اكتمال القمر. لكنها اليوم لم تشعر بأي ألم مألوف، ولكن قلبها خفق لسبب غير معروف.

سطع ضوء الشمس الذي اخترق الضباب الرقيق في الغرفة، مبعثرًا الظلام المتراكم. وقفت فورس بجانب النافذة ونظرت إلى السماء بنظرة ارتباك واضحة.

نظرًا لأن الستارة كانت تسد النافذة، لم تتمكن فورس من تحديد الوقت من الضوء الضعيف. لقد نهضت من الفراش دون وعي، وتوجهت إلى النافذة، وسحبت الستائر.

“اعتقدت أن أسوأ خبر يمكن أن أفكر فيه هو هزيمة لوين وإبادة الكنيسة…”

سطع ضوء الشمس الذي اخترق الضباب الرقيق في الغرفة، مبعثرًا الظلام المتراكم. وقفت فورس بجانب النافذة ونظرت إلى السماء بنظرة ارتباك واضحة.

بعد فترة وجيزة، بعد الإفطار مباشرة، وصلت أودري، التي لم تغادر المنزل بعد، فوق الضباب الرمادي.

‘لقد أشرقت الشمس بالفعل، وغرب القمر القرمزي منذ فترة طويلة. لماذا ما زلت أشعر بالإحساس الذي أشعر به أثناء لعنة القمر الكامل؟’

“هل يمكن أن يكون هذا القمر؟”

‘علاوة على ذلك، لا تزال هناك أيام عديدة حتى اكتمال القمر!’

‘أفهم ما يجتمع هؤلاء العظماء القدامى والآلهة الخارجية حول هذا العالم من أجله…’

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

عاصمة جمهورية إنتيس ترير.

“اعتقدت أن أسوأ خبر يمكن أن أفكر فيه هو هزيمة لوين وإبادة الكنيسة…”

واحدًا تلو الآخر، ألقى علماء الفلك، الذين استيقظوا مبكرًا، وكذلك هواة الغوامض، بالإضافة إلى المتجاوزين المتخفين، أنظارهم عالياً في السماء.

اختفت طبقات غيوم المساء، وتفوق القمر الضخم والمشرق على ضوء النجوم.

نظرًا لأن الستارة كانت تسد النافذة، لم تتمكن فورس من تحديد الوقت من الضوء الضعيف. لقد نهضت من الفراش دون وعي، وتوجهت إلى النافذة، وسحبت الستائر.

لم يعد لون القمر هو اللون القرمزي المعتاد. لقد كان أبيض ومشرق بشكل غير عادي.

“حتى الآلهة السبعة غير قادرة على إنقاذنا؟”

لقد صدم كل من رآه. كان هذا قمرًا لم يروه من قبل.

كان لديه في السابق بعض التخمينات حول المحتوى المقابل، ولكن عندما تم الكشف عنه حقًا، أدرك أنه أكثر رعبًا ومبالغةً مما كان يتخيل. لقد جعله أكثر يأسًا.

سواء كانت الكتب المدرسية العادية للمجتمع البشري أو الكتب المتعلقة بالغوامض، لم تسجل أي منها ظواهر مماثلة!

‘لماذا ظهرت ميراثات الآلهة القديمة من الحقبة الثانية الواحد تلو الأخر؟’

ماعدا عن القمر الجديد العادي، والقمر الكامل، والقمر الدموي العرضي، لم يشهد القمر مثل هذه التغيير. على الأقل خلال الـ1300 عام الماضية منذ بداية الحقبة الخامسة، لم يكن هناك مثل هذا التغيير على الإطلاق!

“هل هذه علامة على أننا على وشك الهروب من وضعنا الحالي؟”

في هذه اللحظة، أدرك المتفرجون أنه قد كان للقمر لون آخر بخلاف حالة اللون القرمزي والأحمر الدموي.

بعد سماع السيد الرجل المعلق، الأنسة عدالة، والأعضاء الآخرين في نادي التاروت يتحدثون عن العالم الخارجي، كان ديريك بيرغ أكثر صدمةً واندهاشًا منهم. كان هذا بسبب عدم وجود مثل هذه الظاهرة الطبيعية خارج أرض الآلهة المنبوذة.

بعد أن اكتسب فهمًا عامًا لعملية احتيال آمون، أعاد كلاين انتباهه غريزيًا إلى “السر” الذي تعلمه.

أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة.

في هذه اللحظة، أدرك المتفرجون أنه قد كان للقمر لون آخر بخلاف حالة اللون القرمزي والأحمر الدموي.

لأنه كان في فترة ما بعد الظهر عندما كان تردد البرق مرتفعًا، لاحظ ديريك ورفاقه وجود خلل في السماء.

نظرًا لأن الستارة كانت تسد النافذة، لم تتمكن فورس من تحديد الوقت من الضوء الضعيف. لقد نهضت من الفراش دون وعي، وتوجهت إلى النافذة، وسحبت الستائر.

لقد اعتادوا على البرق والظلام المألوف. في غضون ثوانٍ قليلة، اختفى كل ذلك تمامًا دون أن يترك أثرا. كان التوهج الدائري الدموي والذي طمس نصف السماء واضحًا جدًا. حجمه الهائل يضيء كل شيء لرؤية رائعة.

‘لا عجب أن شجرة الرغبة الأم تستطيع أن تضلل عرافة من فوق الضباب الرمادي مباشرةً. *إنها* أخطر وجود في كتبي!’

فكر أهل مدينة الفضة الذين كانت لديهم أفكار رشيقة نسبيًا على الفور في الوصف والصورة المقابلة للقمر في كتاب المعرفة العامة. لقد راودتهم فكرة فجأة:

‘أفهم ما يجتمع هؤلاء العظماء القدامى والآلهة الخارجية حول هذا العالم من أجله…’

“هل يمكن أن يكون هذا القمر؟”

‘…بربط هذا بنبوءة نهاية العالم عام 1368، قد لا تلعب الآلهة السبعة دورًا حاسمًا في هذا.  لم *يتجاوزوا* التسلسلات… عندما يختفي الحاجز الحقيقي في عام 1368، لن يتم إعاقة العظماء القدامى والآلهة الخارجية. بعد ذلك، ستحل علينا نهاية العالم؟’

“القمر القرمزي؟”

‘…بربط هذا بنبوءة نهاية العالم عام 1368، قد لا تلعب الآلهة السبعة دورًا حاسمًا في هذا.  لم *يتجاوزوا* التسلسلات… عندما يختفي الحاجز الحقيقي في عام 1368، لن يتم إعاقة العظماء القدامى والآلهة الخارجية. بعد ذلك، ستحل علينا نهاية العالم؟’

“لقد رأينا في الحقيقة القمر القرمزي…”

لقد اعتادوا على البرق والظلام المألوف. في غضون ثوانٍ قليلة، اختفى كل ذلك تمامًا دون أن يترك أثرا. كان التوهج الدائري الدموي والذي طمس نصف السماء واضحًا جدًا. حجمه الهائل يضيء كل شيء لرؤية رائعة.

سرعان ما تلاشت ألوان الدم الحمراء للقمر القرمزي أمامهم إنشا بإنش، كاشفةً عن جسمه المشرق والصافي.

‘…بفضل الآلهة السبعة؟’

كان سكان مدينة الفضة في حيرة متزايدة، غير متأكدين مما حدث.

كان سكان مدينة الفضة في حيرة متزايدة، غير متأكدين مما حدث.

بعد سماع السيد الرجل المعلق، الأنسة عدالة، والأعضاء الآخرين في نادي التاروت يتحدثون عن العالم الخارجي، كان ديريك بيرغ أكثر صدمةً واندهاشًا منهم. كان هذا بسبب عدم وجود مثل هذه الظاهرة الطبيعية خارج أرض الآلهة المنبوذة.

سرعان ما تلاشت ألوان الدم الحمراء للقمر القرمزي أمامهم إنشا بإنش، كاشفةً عن جسمه المشرق والصافي.

بعد ثوانٍ، اختفى القمر وابتلع الظلام مرة أخرى كل شيء. أصبحت الومضات المتكررة من البرق المصدر الرئيسي للضوء.

سرعان ما تلاشت ألوان الدم الحمراء للقمر القرمزي أمامهم إنشا بإنش، كاشفةً عن جسمه المشرق والصافي.

“ماذا حدث توا؟”

وسط الارتباك، تعامل معظم سكان مدينة الفضة دون وعي مع هذه الظاهرة على أنها شيء جيد، وتعاملوا معها على أنها علامة محظوظة من الغوامض. فقط الزعيم، كولين إلياد، وشيوخ مجلس الستة أعضاء مثل لوفيا كان لديهم نظرة جادة على وجوههم وهم يعبسون.

“هل رأيتم تلك الدائرة الحمراء؟”

“حتى الآلهة السبعة غير قادرة على إنقاذنا؟”

“القمر! ذلك هو القمر!”

‘فووو، *ليكونوا* جيدين أو سيئين، الجميع يعمل بجد لتحسين أنفسهم للدخول في نهاية العالم… اختارت الإلهة، التي تجيد وضع الأشياء تحت العمل، مثل هذه الطريقة المحفوفة بالمخاطر لأنها “أرادت” تجاوز التسلسلات وتصبح قديم عظيم؟ لم يتبق سوى عقد من الزمان أو نحو ذلك. الوقت لا ينتظر أي رجل… هل قدمت لي المساعدة سرًا لأنه كان *لديها* آمال مماثلة؟ لم يتحرك أدم على الرغم من *أنه* كان قادر على أن يقضي علي مرتين. ماعدا أنه ليس لدي و*هو* أي ضغائن كبيرة، يلعب هذا دورًا في كل شيء؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بهدوء، “مفتاح أن تصبح قديم عظيم أو إله خارجي هو أحد السيفيروت التسعة؟”

“ذلك هو القمر القرمزي!”

لم تكن تفتقر إلى تجارب مماثلة. قبل أن تصبح عضوًا في نادي التاروت، غالبًا ما استيقظت في منتصف الليل بسبب لعنة اكتمال القمر. لكنها اليوم لم تشعر بأي ألم مألوف، ولكن قلبها خفق لسبب غير معروف.

“هل هذه علامة على أننا على وشك الهروب من وضعنا الحالي؟”

اختفت طبقات غيوم المساء، وتفوق القمر الضخم والمشرق على ضوء النجوم.

“استكشافنا الثاني لبلاط الملك العملاق سيمضي بسلاسة كبيرة وسنفتح الباب الذي يقودنا إلى العالم الخارجي؟”

‘…تشير الآلهة إلى هذا المستوى بـ”العظماء القدامى”، “الآلهة الخارجية”، “الكون”… من هذا، يمكن للمرء أن يقول أنه هناك مسألتين. الأولي هي الكون الشاسع خارج هذا العالم. في الكون اللامحدود، هناك “عظماء قدامى” و “آلهة خارجية”، وهم موجودات على مستوى الخالق. على سبيل المثال، ذلك الذي يتحكم في القمر…’

وسط الارتباك، تعامل معظم سكان مدينة الفضة دون وعي مع هذه الظاهرة على أنها شيء جيد، وتعاملوا معها على أنها علامة محظوظة من الغوامض. فقط الزعيم، كولين إلياد، وشيوخ مجلس الستة أعضاء مثل لوفيا كان لديهم نظرة جادة على وجوههم وهم يعبسون.

~~~~~~~~~~~

فوق الضباب الأبيض الرمادي داخل القصر القديم.

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

بعد أن اكتسب فهمًا عامًا لعملية احتيال آمون، أعاد كلاين انتباهه غريزيًا إلى “السر” الذي تعلمه.

عند التفكير في هذا، ظهرت الأسئلة التي تراكمت في ذهنه فجأة في ذهنه.

كان لديه في السابق بعض التخمينات حول المحتوى المقابل، ولكن عندما تم الكشف عنه حقًا، أدرك أنه أكثر رعبًا ومبالغةً مما كان يتخيل. لقد جعله أكثر يأسًا.

“القمر! ذلك هو القمر!”

‘ليكون قادرًا على جذب انتباه الكون بنجاح، فهذا لا يعني إلا أن معظم الأسرار التي كشف عنها آمون صحيحة…’

‘أتساءل عما إذا كان أولئك العظماء القدامى أو الآلهة الخارجية قد تسللوا إلى الأرض بقواهم؟’

‘يوجد حقا مستوى آخر أعلى من التسلسل 0. يجب أن يكون هذا هو المستوى الذي كان به إله الشمس القديم. ومع ذلك، لا تبدو *حالته* صحيحة. وانتهى *به* الأمر مطعون في ظهره ومات وانقسم.’

‘… نعم، هناك على الأرجح أكثر من قديم عظيم أو إله خارجي… لماذا *يحيطون* جميعا بهذا الكوكب؟ على ماذا *يتجسسون*؟’

‘…وفقًا لما قاله آمون، فإن استخدام الخالق لوصف هذا المستوى ليس دقيقًا بما يكفي. أطلق *عليه* اسم “فوق التسلسلات”… هناك أيضًا كائنات تستخدم مصطلح “تجاوز التسلسلات” لوصف ذلك المستوى، مشيرةً إلى أنها تجاوزت قيود مسار التجاوز؟’

بعد ثوانٍ، اختفى القمر وابتلع الظلام مرة أخرى كل شيء. أصبحت الومضات المتكررة من البرق المصدر الرئيسي للضوء.

‘…تشير الآلهة إلى هذا المستوى بـ”العظماء القدامى”، “الآلهة الخارجية”، “الكون”… من هذا، يمكن للمرء أن يقول أنه هناك مسألتين. الأولي هي الكون الشاسع خارج هذا العالم. في الكون اللامحدود، هناك “عظماء قدامى” و “آلهة خارجية”، وهم موجودات على مستوى الخالق. على سبيل المثال، ذلك الذي يتحكم في القمر…’

“ذلك هو القمر القرمزي!”

‘… مما يبدو، كان النجم البني والنجم البرتقالي هما الكواكب الأصلية. لقد تغيروا، مما جعل الإمبراطور روزيل غير قادر على التعرف عليهم… هذا بسبب وجود عظماء قدامى أو آلهة خارجية راسخة فيهم، تراقب عالمنا؟’

كان لديه بالفعل مستوى معين من الفهم للكون. طالما فكر لا شعوريًا في شيء ذي صلة، فإنه سيقيم علاقة مباشرة مع العظماء القدامى والآلهة الخارجية، وسيتم إفساده!

‘… تحول صندوق العظماء القدامى بعد أن أفسده الكون…’

بعد فترة وجيزة، بعد الإفطار مباشرة، وصلت أودري، التي لم تغادر المنزل بعد، فوق الضباب الرمادي.

‘… نعم، هناك على الأرجح أكثر من قديم عظيم أو إله خارجي… لماذا *يحيطون* جميعا بهذا الكوكب؟ على ماذا *يتجسسون*؟’

‘يوجد حقا مستوى آخر أعلى من التسلسل 0. يجب أن يكون هذا هو المستوى الذي كان به إله الشمس القديم. ومع ذلك، لا تبدو *حالته* صحيحة. وانتهى *به* الأمر مطعون في ظهره ومات وانقسم.’

‘…لم *يغزووا* بشكل مباشر لأنه هناك قوة *توقفهم* مؤقتًا؟’

بعد ثوانٍ، اختفى القمر وابتلع الظلام مرة أخرى كل شيء. أصبحت الومضات المتكررة من البرق المصدر الرئيسي للضوء.

‘…بفضل الآلهة السبعة؟’

‘…بربط هذا بنبوءة نهاية العالم عام 1368، قد لا تلعب الآلهة السبعة دورًا حاسمًا في هذا.  لم *يتجاوزوا* التسلسلات… عندما يختفي الحاجز الحقيقي في عام 1368، لن يتم إعاقة العظماء القدامى والآلهة الخارجية. بعد ذلك، ستحل علينا نهاية العالم؟’

‘…بربط هذا بنبوءة نهاية العالم عام 1368، قد لا تلعب الآلهة السبعة دورًا حاسمًا في هذا.  لم *يتجاوزوا* التسلسلات… عندما يختفي الحاجز الحقيقي في عام 1368، لن يتم إعاقة العظماء القدامى والآلهة الخارجية. بعد ذلك، ستحل علينا نهاية العالم؟’

“القمر القرمزي؟”

عند التفكير في هذا، ظهرت الأسئلة التي تراكمت في ذهنه فجأة في ذهنه.

أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة.

‘لماذا خاطرت إلهة الليل الدائم بإحداث معركة آلهة للاستيلاء على تفرد مسار الموت؟’

عند التفكير في هذا، ظهرت الأسئلة التي تراكمت في ذهنه فجأة في ذهنه.

‘لماذا أذعن الآلهة السبعة ضمنيًا لوجود إمبراطور أسود؟’

كان لديه بالفعل مستوى معين من الفهم للكون. طالما فكر لا شعوريًا في شيء ذي صلة، فإنه سيقيم علاقة مباشرة مع العظماء القدامى والآلهة الخارجية، وسيتم إفساده!

‘لماذا خرج آدم وآمون وملوك الملائكة الآخرون، بعد صمتهم لسنوات عديدة، من وراء الكواليس في هذه الحقبة؟’

‘لماذا ظهرت ميراثات الآلهة القديمة من الحقبة الثانية الواحد تلو الأخر؟’

أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة.

‘لماذا تم إطلاق منتقل واحد فقط من قلعة صفيرة في الحقب الأربعة الأولى، بينما تم إطلاق اثنين في الحقبة الخامسع، على فترة امتدت لأكثر من ألف عام بقليل؟’

فكر أهل مدينة الفضة الذين كانت لديهم أفكار رشيقة نسبيًا على الفور في الوصف والصورة المقابلة للقمر في كتاب المعرفة العامة. لقد راودتهم فكرة فجأة:

‘فووو، *ليكونوا* جيدين أو سيئين، الجميع يعمل بجد لتحسين أنفسهم للدخول في نهاية العالم… اختارت الإلهة، التي تجيد وضع الأشياء تحت العمل، مثل هذه الطريقة المحفوفة بالمخاطر لأنها “أرادت” تجاوز التسلسلات وتصبح قديم عظيم؟ لم يتبق سوى عقد من الزمان أو نحو ذلك. الوقت لا ينتظر أي رجل… هل قدمت لي المساعدة سرًا لأنه كان *لديها* آمال مماثلة؟ لم يتحرك أدم على الرغم من *أنه* كان قادر على أن يقضي علي مرتين. ماعدا أنه ليس لدي و*هو* أي ضغائن كبيرة، يلعب هذا دورًا في كل شيء؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بهدوء، “مفتاح أن تصبح قديم عظيم أو إله خارجي هو أحد السيفيروت التسعة؟”

بعد ثوانٍ، اختفى القمر وابتلع الظلام مرة أخرى كل شيء. أصبحت الومضات المتكررة من البرق المصدر الرئيسي للضوء.

ناظرا حول قلعة صفيرة الفارغة، تنهد كلاين وتمتم في نفسه، “بالنسبة للوضع الدقيق، يجب أن أنظر إلى لوح الكفر الثانية لأعرفه. لسوء الحظ، لا أعرف متى سأحظى بفرصة…”

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

ثم ركز انتباهه على شيء آخر.

‘لماذا خرج آدم وآمون وملوك الملائكة الآخرون، بعد صمتهم لسنوات عديدة، من وراء الكواليس في هذه الحقبة؟’

‘لست متأكدًا مما إذا كان إله الشمس القديم قد تجاوز التسلسلات تمامًا… إذا وُلد عظيم قديم من السكان الأصليين، فلربما لا يزال لدى البشرية شظية من الأمل عندما تحدث نهاية العالم… *موته* أكثر تعقيدًا مما تخيلت…’

“ذلك هو القمر القرمزي!”

‘لا عجب في أن الإمبراطور روزيل قال أنه فقط التسلسل 0 يمكنهم الحفاظ على *أنفسهم* وحماية الأشخاص الذين يقدرونهم…’

‘فووو، *ليكونوا* جيدين أو سيئين، الجميع يعمل بجد لتحسين أنفسهم للدخول في نهاية العالم… اختارت الإلهة، التي تجيد وضع الأشياء تحت العمل، مثل هذه الطريقة المحفوفة بالمخاطر لأنها “أرادت” تجاوز التسلسلات وتصبح قديم عظيم؟ لم يتبق سوى عقد من الزمان أو نحو ذلك. الوقت لا ينتظر أي رجل… هل قدمت لي المساعدة سرًا لأنه كان *لديها* آمال مماثلة؟ لم يتحرك أدم على الرغم من *أنه* كان قادر على أن يقضي علي مرتين. ماعدا أنه ليس لدي و*هو* أي ضغائن كبيرة، يلعب هذا دورًا في كل شيء؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بهدوء، “مفتاح أن تصبح قديم عظيم أو إله خارجي هو أحد السيفيروت التسعة؟”

‘أتساءل عما إذا كان أولئك العظماء القدامى أو الآلهة الخارجية قد تسللوا إلى الأرض بقواهم؟’

نظرًا لأن الستارة كانت تسد النافذة، لم تتمكن فورس من تحديد الوقت من الضوء الضعيف. لقد نهضت من الفراش دون وعي، وتوجهت إلى النافذة، وسحبت الستائر.

‘نعم، وفقًا لكيفية نظر الآلهة السبعة الأرثوذكسية والآلهة الشريرة الأخرى مثل الخالق الحقيقي إلى القمر البدائي وشجرة الرغبة الأم بالعداء، قد اكون الأخيرة عظيم قديم أو آلهة خارجية…’

عند سماع ذلك، اتسعت عينا أودري شيئًا فشيئًا كما لو أن إله شرير قد إمتلكها.

‘لا عجب أن شجرة الرغبة الأم تستطيع أن تضلل عرافة من فوق الضباب الرمادي مباشرةً. *إنها* أخطر وجود في كتبي!’

‘يوجد حقا مستوى آخر أعلى من التسلسل 0. يجب أن يكون هذا هو المستوى الذي كان به إله الشمس القديم. ومع ذلك، لا تبدو *حالته* صحيحة. وانتهى *به* الأمر مطعون في ظهره ومات وانقسم.’

‘أفهم ما يجتمع هؤلاء العظماء القدامى والآلهة الخارجية حول هذا العالم من أجله…’

أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة.

‘إنهم على الأرجح يريدون الحصول على السيفيروت للتسعة. تدمير العالم هو مجرد شيء يتم القيام به بشكل عابر…’

كان لديه في السابق بعض التخمينات حول المحتوى المقابل، ولكن عندما تم الكشف عنه حقًا، أدرك أنه أكثر رعبًا ومبالغةً مما كان يتخيل. لقد جعله أكثر يأسًا.

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

نظرًا لأن الستارة كانت تسد النافذة، لم تتمكن فورس من تحديد الوقت من الضوء الضعيف. لقد نهضت من الفراش دون وعي، وتوجهت إلى النافذة، وسحبت الستائر.

“أدميرال، أريد أن أنجب طفلك.”

أرجوا أن الفصول أعجبتكم????

لم يستطع إلا أن يرتجف بينما فكر بجدية في سلامته بعد عودته إلى العالم الحقيقي.

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

كان لديه بالفعل مستوى معين من الفهم للكون. طالما فكر لا شعوريًا في شيء ذي صلة، فإنه سيقيم علاقة مباشرة مع العظماء القدامى والآلهة الخارجية، وسيتم إفساده!

ثم ركز انتباهه على شيء آخر.

‘لولا حقيقة أن قلعة صفيرة قطعت كل وسائل الاتصال من قبل، لما كنت سأجرؤ على العودة إلى الواقع…’ بعد بعض التفكير، قرر كلاين دعوة طبيبته النفسية، الأنسة عدالة، للمساعدة في تنويمه وإغلاق المعلومات المقابلة في أعماق عقله الباطن. فقط عندما يرى تذكيرًا محددًا مسبقًا سيتذكرها.

عاصمة جمهورية إنتيس ترير.

لقد أراد في الأصل استدعاء إسقاط “العدالة” من الفراغ التاريخي للقيام بذلك، ولكن بالنظر إلى أن هذه قد كانت مهمة معقدة، فمن المحتمل جدًا حدوث خطأ أو سهو إذا لم يكن لدى الشخص فهم عميق للعقل. وبمجرد حدوث زلة، كان العظماء القدامى والآلهة الخارجية سيلقون *أعيونهم* عليه.

‘…بربط هذا بنبوءة نهاية العالم عام 1368، قد لا تلعب الآلهة السبعة دورًا حاسمًا في هذا.  لم *يتجاوزوا* التسلسلات… عندما يختفي الحاجز الحقيقي في عام 1368، لن يتم إعاقة العظماء القدامى والآلهة الخارجية. بعد ذلك، ستحل علينا نهاية العالم؟’

‘فووو، أحتاج إلى أن أتذكر أن أجعل الآنسة عدالة تنوم نفسها كي تنسى هذه المسألة…’ بعد بعض التفكير، حول كلاين الطلب المقابل إلى تيار من الضوء وألقاه في النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

لم تكن تفتقر إلى تجارب مماثلة. قبل أن تصبح عضوًا في نادي التاروت، غالبًا ما استيقظت في منتصف الليل بسبب لعنة اكتمال القمر. لكنها اليوم لم تشعر بأي ألم مألوف، ولكن قلبها خفق لسبب غير معروف.

بعد فترة وجيزة، بعد الإفطار مباشرة، وصلت أودري، التي لم تغادر المنزل بعد، فوق الضباب الرمادي.

‘ليكون قادرًا على جذب انتباه الكون بنجاح، فهذا لا يعني إلا أن معظم الأسرار التي كشف عنها آمون صحيحة…’

اختفت الطاولة البرونزية الطويلة. كان هناك مكتب وكرسيان موضوعان في القصر القديم.

بعد أن انتهى، صمتت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول بنفس الصوت العميق والمرتبك قليلاً، “هذه هي حقيقة نهاية العالم؟”

“أيها السيد العالم، ما الأمر الذي ترغب في نسيانه هذه المرة؟” نظرت أودري إلى جيرمان سبارو الذي كان يجلس أمامها وأثارت السؤال الأكثر أهمية.

عندما كان فكر في هذا، تذكر كلاين فجأة العبارة التي قالتها شجرة الرغبة الأم من خلال سينثيا:

قام كلاين بفرك صدغيه واستخدم صوتًا عميقًا لوصف أسرار الكون، والعظماء القدامى، والآلهة الخارجية.

بعد أن اكتسب فهمًا عامًا لعملية احتيال آمون، أعاد كلاين انتباهه غريزيًا إلى “السر” الذي تعلمه.

عند سماع ذلك، اتسعت عينا أودري شيئًا فشيئًا كما لو أن إله شرير قد إمتلكها.

‘…لم *يغزووا* بشكل مباشر لأنه هناك قوة *توقفهم* مؤقتًا؟’

بعد أن انتهى، صمتت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول بنفس الصوت العميق والمرتبك قليلاً، “هذه هي حقيقة نهاية العالم؟”

عاصمة جمهورية إنتيس ترير.

“حتى الآلهة السبعة غير قادرة على إنقاذنا؟”

‘أتساءل عما إذا كان أولئك العظماء القدامى أو الآلهة الخارجية قد تسللوا إلى الأرض بقواهم؟’

دون انتظار رد كلاين، ضحكت أودري بسخرية من النفس.

لم يعد لون القمر هو اللون القرمزي المعتاد. لقد كان أبيض ومشرق بشكل غير عادي.

“اعتقدت أن ما كنت أفعله مؤخرًا كان ذا مغزى كبير…”

‘لولا حقيقة أن قلعة صفيرة قطعت كل وسائل الاتصال من قبل، لما كنت سأجرؤ على العودة إلى الواقع…’ بعد بعض التفكير، قرر كلاين دعوة طبيبته النفسية، الأنسة عدالة، للمساعدة في تنويمه وإغلاق المعلومات المقابلة في أعماق عقله الباطن. فقط عندما يرى تذكيرًا محددًا مسبقًا سيتذكرها.

“اعتقدت أن أسوأ خبر يمكن أن أفكر فيه هو هزيمة لوين وإبادة الكنيسة…”

‘لماذا خاطرت إلهة الليل الدائم بإحداث معركة آلهة للاستيلاء على تفرد مسار الموت؟’

“لكن مقارنةً بالأسرار التي أخبرتني بها، كل هذا تافه للغاية.”

‘ليكون قادرًا على جذب انتباه الكون بنجاح، فهذا لا يعني إلا أن معظم الأسرار التي كشف عنها آمون صحيحة…’

~~~~~~~~~~~

‘… نعم، هناك على الأرجح أكثر من قديم عظيم أو إله خارجي… لماذا *يحيطون* جميعا بهذا الكوكب؟ على ماذا *يتجسسون*؟’

أودري??

“استكشافنا الثاني لبلاط الملك العملاق سيمضي بسلاسة كبيرة وسنفتح الباب الذي يقودنا إلى العالم الخارجي؟”

أرجوا أن الفصول أعجبتكم????

‘أفهم ما يجتمع هؤلاء العظماء القدامى والآلهة الخارجية حول هذا العالم من أجله…’

أراكم غدا إن شاء الله

‘فووو، أحتاج إلى أن أتذكر أن أجعل الآنسة عدالة تنوم نفسها كي تنسى هذه المسألة…’ بعد بعض التفكير، حول كلاين الطلب المقابل إلى تيار من الضوء وألقاه في النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

إستمتعوا~~~~

لقد أراد في الأصل استدعاء إسقاط “العدالة” من الفراغ التاريخي للقيام بذلك، ولكن بالنظر إلى أن هذه قد كانت مهمة معقدة، فمن المحتمل جدًا حدوث خطأ أو سهو إذا لم يكن لدى الشخص فهم عميق للعقل. وبمجرد حدوث زلة، كان العظماء القدامى والآلهة الخارجية سيلقون *أعيونهم* عليه.

“القمر القرمزي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط