'زيارة' كل مكان.
1231: ‘زيارة’ كل مكان.
نظر إملين دون وعي إلى المقعد المرتفع الموجود على الجانب الآخر من الغرفة، ورأى “الدمية الرائعة”.
نظر إملين دون وعي إلى المقعد المرتفع الموجود على الجانب الآخر من الغرفة، ورأى “الدمية الرائعة”.
“سيدتي، أنت وأنا سنهاجم الملك الشامان الآخر في شكل إسقاطات فراغ تاريخي.”
كشفت عيناه على الفور عن نظرة من الدهشة والإعجاب والحماسة ومشاعر مختلطة أخرى. فتح فمه وكاد أن يسأل عن المكان الذي يمكنه شراء مثل هذه الدمية منه ومن كان السيد وراء هذا العمل.
“قلعة صفيرة!”
ومع ذلك، فقد كان بالفعل بالغًا وشهد الكثير من الأشياء. كان يعلم أن طرح مثل هذا السؤال كان غير مهذب للغاية، لذلك خطط لإيجاد فرصة للسؤال بعد انتهاء المناقشة حول الأمور الجادة.
‘هذا صحيح… حتى لو كانت شجرة الرغبة الأم تعاملني بشكل عالي، فمن المرجح أن يجذب هذا الإعداد الآنسة رسول…’ بعد لحظة صمت، قدم كلاين ملحقًا:
عبست شارون بشكل غير واضح بينما طفى جسدها. لقر انحنت أمام ريينت تينيكر و شارلوك مورياتي.
نظر إملين دون وعي إلى المقعد المرتفع الموجود على الجانب الآخر من الغرفة، ورأى “الدمية الرائعة”.
“ليست هناك حاجة للمحادثات الصغيرة”. قال كلاين ببساطة “خطتنا الأولية هي هذا…”
أومئت شارون بشكل غير واضح وقالت “أهم شيء هو المعلومات. يمكن لمعلماي أن تقدم جزءًا منها. والباقي يمكن الحصول عليه من خلال عرافة المرآة السحرية.”
شارك كيف سيسمح لإسقاطه التاريخي بأخذ زمام المبادرة للدخول في فخ لجذب انتباه مدرسة روز للفكر ووصفها بالتفصيل.
“هذا هو جوهر الأمر. يمكنكم تأكيد التفاصيل في الأيام القليلة المقبلة.” قدر كلاين الوقت بصمت، بينما جعل تقديمه مقتضب.
استمعت شارون بقبعتها السوداء بهدوء وقالت بصوت أثيري قليلاً، “قد لا يقعون فيه.”
‘لا أستطيع أن أفهم ما يدور في ذهن هذا الرفيق…’ بعد التحكم في رغبته في إلقاء كل ما في فمه، تنهد كلاين داخليًا.
“بعد أن يدركوا أنك المهاجم، من المرجح أن يختار الملك الشامان التراجع تحت حماية التحف الأثرية المختومة أو الملائكة.”
منذ ساعتين، كان مشغولاً بأمور إملين والأنسة شارون. هذه المرة، “عاد” إلى باكلوند لأجل نفسه.
بهذه الطريقة، يمكن أن يورط جزء فقط من قوة مدرسة روز للفكر.
“لدي غرض يمكن إقراضه للآنسة تينيكر”.
دون انتظار رد كلاين وإملين، فتحت رؤوس راينيت تينكير الأربعة أفواههم وقالت بوتيرة أسرع، “إن…” “هدفهم…” “الرئيسي..” “سيكون…” “على…” الأرجح… ” ” أنا… “
بهذه الطريقة، يمكن أن يورط جزء فقط من قوة مدرسة روز للفكر.
كان إملين ضائع بعض الشيء عند سماعه هذا، لكن لقد كان بإمكانه أن يحدد بشكل تقريبي أن مخلوق عالم الروح الذي استدعاه جيرمان سبارو كان يتمتع بمكانة كبيرة. علاوة على ذلك، كانت لها علاقة عميقة بفصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر.
“آمل أن تتمكني من استخدامه لاستدعاء نفسك الماضية، ثم نقل نفسك إلى حالة مخفية وإدخال وعيك في الإسقاط. وبهذه الطريقة، لن تتمكن مدرسة روز للفكر من اكتشاف أي شيء غير طبيعي في فترة قصيرة من الوقت. من المحتمل جدًا أنهم سوف يقعون في ذلك الفخ ويجمعون كل قوتهم ليحاصروا ويقتلوني، مما يسمح للآنسة شارون وإملين بالعثور على فرصة لشن هجوم مفاجئ.”
‘هذا صحيح… حتى لو كانت شجرة الرغبة الأم تعاملني بشكل عالي، فمن المرجح أن يجذب هذا الإعداد الآنسة رسول…’ بعد لحظة صمت، قدم كلاين ملحقًا:
‘هذا صحيح… حتى لو كانت شجرة الرغبة الأم تعاملني بشكل عالي، فمن المرجح أن يجذب هذا الإعداد الآنسة رسول…’ بعد لحظة صمت، قدم كلاين ملحقًا:
“سيدتي، أنت وأنا سنهاجم الملك الشامان الآخر في شكل إسقاطات فراغ تاريخي.”
“سبتمبر…” “لـ…” “جيرمان…” سبارو… “
“…” ‘جيرمان سبارو محترم جدًا تجاه مخلوق عالم الروح هذه…’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهن إملين، رأى العيون الثمانية على الرؤوس الأربعة تمسحه.
“لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك.” كتب على البعجة الورقية التي كان يحملها معه.
ارتجف وانضم إلى المناقشة بشكل غريزي.
“سيدتي، أنت وأنا سنهاجم الملك الشامان الآخر في شكل إسقاطات فراغ تاريخي.”
“هل يمكن لهذا أن يخدع أولئك مدرسة روز للفكر؟”
“…” ‘جيرمان سبارو محترم جدًا تجاه مخلوق عالم الروح هذه…’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهن إملين، رأى العيون الثمانية على الرؤوس الأربعة تمسحه.
بما من أن كلاين قد إقترح ذلك، لا بد أنه فكر في حل مماثل.
‘*هي*…’ قفز إملين في رعب بينما أدار رأسه بشكل غريزي لينظر إلى جيرمان سبارو.
“لدي غرض يمكن إقراضه للآنسة تينيكر”.
بينما تحدث إملين عن أفكاره المتناقضة، لقد تصرف كالفيلسوف.
بعد قولي هذا، نظر إلى ريينت تينيكر وقال، “يمكن لهذا الغرض أن يقلد قوى التجاوز التي تظهر في عقلك.”
“سيدتي، أنت وأنا سنهاجم الملك الشامان الآخر في شكل إسقاطات فراغ تاريخي.”
“آمل أن تتمكني من استخدامه لاستدعاء نفسك الماضية، ثم نقل نفسك إلى حالة مخفية وإدخال وعيك في الإسقاط. وبهذه الطريقة، لن تتمكن مدرسة روز للفكر من اكتشاف أي شيء غير طبيعي في فترة قصيرة من الوقت. من المحتمل جدًا أنهم سوف يقعون في ذلك الفخ ويجمعون كل قوتهم ليحاصروا ويقتلوني، مما يسمح للآنسة شارون وإملين بالعثور على فرصة لشن هجوم مفاجئ.”
ومع ذلك، فقد كان بالفعل بالغًا وشهد الكثير من الأشياء. كان يعلم أن طرح مثل هذا السؤال كان غير مهذب للغاية، لذلك خطط لإيجاد فرصة للسؤال بعد انتهاء المناقشة حول الأمور الجادة.
“إذا كانوا أكثر حذرا مما كنت أظن…”
عندما خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى، روى كلاين كيف أراد أن يصطاد الذئب الشيطاني المظلم وسأل أخيرًا، “هل لديك أي اقتراحات؟”
توقف كلاين للحظة قبل أن يكشف عن ابتسامة.
كشفت عيناه على الفور عن نظرة من الدهشة والإعجاب والحماسة ومشاعر مختلطة أخرى. فتح فمه وكاد أن يسأل عن المكان الذي يمكنه شراء مثل هذه الدمية منه ومن كان السيد وراء هذا العمل.
“في تلك الفترة القصيرة من الوقت، إذا انضممتِ معي في ذروة حالتك، فهناك فرصة لقتل الملك الشامان على الرغم من كونه تحت حماية تحفة أثرية مختومة.”
لقر تذكرت أيضًا أن السؤال الذي يطرحه الوجود الخفي لم ينتهك الكثير من خصوصيتها، ولم يسبب الكثير من العار.
“الآن، النقطة الرئيسية هي، هل تعرفين ما يكفي عن قوى التجاوز لاستدعاء إسقاطات فراغ تاريخي، وكذلك الدخول في حالة مخفية؟”
في الشقة المؤجرة حيث عاشت فورس وشيو.
“يمكنني أن أظهر لك الأول، لكنني سأفكر في طريقة للأخيرة”.
نصف “التسجيلات” على مستوى نصف الإله خاصتها كانت استدعائات لإسقاطات الفراغ التاريخي.
اهتزت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة للأعلى والأسفل في نفس الوقت.
اهتزت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة للأعلى والأسفل في نفس الوقت.
“أنا…” “أستطيع…” “لا…” “مشكلة…”
“أليست الإجابة واضحة؟”
“هذا هو جوهر الأمر. يمكنكم تأكيد التفاصيل في الأيام القليلة المقبلة.” قدر كلاين الوقت بصمت، بينما جعل تقديمه مقتضب.
… لولا حقيقة أنه يمكن وصف المهرج بأنه سيد من حيث التحكم في التعبيرات، لكاد كلاين يرش كمية كبيرة من الماء في إملين.
أومئت شارون بشكل غير واضح وقالت “أهم شيء هو المعلومات. يمكن لمعلماي أن تقدم جزءًا منها. والباقي يمكن الحصول عليه من خلال عرافة المرآة السحرية.”
فكر إملين للحظة وسأل بعناية، “كيف نتواصل على كلا الجانبين؟”
ردد ماريك، “أتذكر الرمز الذي رسمته في ذلك الوقت.”
“إذا، سأعطيك كومة من الجنيهات الذهبية الصالحة للأكل. أسترغب فيها؟” سأل إملين أكثر بينما كان يسير بجانب جيرمان سبارو دون أي خوف من المغامر المجنون مثل الآنسة الساحر.
لقر تذكرت أيضًا أن السؤال الذي يطرحه الوجود الخفي لم ينتهك الكثير من خصوصيتها، ولم يسبب الكثير من العار.
أمام المدفأة، انحنت فورس إلى الخلف على الكرسي الهزاز بوجه شاحب. سحبت البطانية الصوفية التي غطت جسدها، وبمساعدة التأمل، دخلت في نوم عميق.
فكر إملين للحظة وسأل بعناية، “كيف نتواصل على كلا الجانبين؟”
‘لم تطلب الآنسة رسول في الواقع أي عملات ذهبية… هذا لأنني *أساعدها*. إذا *كانت* تريد الدفع حقًا، فإن كل العملات الذهبية التي أملكها هي إسقاطات تاريخية. لا يمكنني إلا الاعتماد على إملين… يجب أن أقول، إن سوار الروحانية الذي قدمه إملين إلى الآنسة الساحر له تأثيرات جيدة جدًا. من ناحية، يمكن أن يعزز روحانية الآنسة الساحر، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يسرع من تعافي روحانيتها، مما يسمح لها بالاستمرار لفترة طويلة…’ تمامًا بينما كانت الأفكار تدور في ذهن كلاين، سمع إملين يسأل في حيرة، ” تلك السيدة— آه، الآنسة شارون هي نصف إله بالتسلسل 4 لمسار المتحول؟”
“إذا لم نتمكن من فهم التوقيت بدقة، فإن الخطة ستفشل بالتأكيد”.
دون إضاعة أي وقت، أخرج كلاين على الفور هارمونيكا المغامر ونفخها.
لم يكن قسم الوردة لعشيرة الدم قادرًا على نقل ما رأوه وسمعوه من مسافة بعيدة.
ارتجف وانضم إلى المناقشة بشكل غريزي.
ألقت شارون نظرة على ريينت تينيكر وقالت، “يمكن أن يبقى جسد معلمتي الرئيسي بجانبنا. بعد عشر ثوانٍ من *دخولها* في حالة مخفية، سنتحرك.”
“…” ذهل كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يخرج محفظته ببطء من جيبه الداخلي ويحمل بجعة ورقية.
“بمجرد *خروجها* من الحالة المستترة، سنغادر على الفور بغض النظر عما إذا كنا سننجح”.
كشفت عيناه على الفور عن نظرة من الدهشة والإعجاب والحماسة ومشاعر مختلطة أخرى. فتح فمه وكاد أن يسأل عن المكان الذي يمكنه شراء مثل هذه الدمية منه ومن كان السيد وراء هذا العمل.
‘*هي*…’ قفز إملين في رعب بينما أدار رأسه بشكل غريزي لينظر إلى جيرمان سبارو.
أومئت شارون بشكل غير واضح وقالت “أهم شيء هو المعلومات. يمكن لمعلماي أن تقدم جزءًا منها. والباقي يمكن الحصول عليه من خلال عرافة المرآة السحرية.”
لقد تذكر بوضوح شديد أنه قد تم *استدعائها* من قبل السيد العالم.
بعد قولي هذا، نظر إلى ريينت تينيكر وقال، “يمكن لهذا الغرض أن يقلد قوى التجاوز التي تظهر في عقلك.”
‘كم هو مرعب…’ لم يكن إملين يعرف ما إذا كان يشير إلى مخلوق عالم الروح أم جيرمان سبارو.
في الشقة المؤجرة حيث عاشت فورس وشيو.
“بعد الانتهاء من جمع المعلومات، يمكنكم التواصل مرة أخرى”. نظرًا لأن الوقت قد حان تقريبًا، خلع كلاين قبعته وودع.
ردد ماريك، “أتذكر الرمز الذي رسمته في ذلك الوقت.”
ارتجفت شفاه إملين، لكنه لم يطلب أي شيء في النهاية. تبع جيرمان سبارو خارج المنزل حيث كان شارون وماريك.
دون انتظار رد كلاين وإملين، فتحت رؤوس راينيت تينكير الأربعة أفواههم وقالت بوتيرة أسرع، “إن…” “هدفهم…” “الرئيسي..” “سيكون…” “على…” الأرجح… ” ” أنا… “
‘لم تطلب الآنسة رسول في الواقع أي عملات ذهبية… هذا لأنني *أساعدها*. إذا *كانت* تريد الدفع حقًا، فإن كل العملات الذهبية التي أملكها هي إسقاطات تاريخية. لا يمكنني إلا الاعتماد على إملين… يجب أن أقول، إن سوار الروحانية الذي قدمه إملين إلى الآنسة الساحر له تأثيرات جيدة جدًا. من ناحية، يمكن أن يعزز روحانية الآنسة الساحر، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يسرع من تعافي روحانيتها، مما يسمح لها بالاستمرار لفترة طويلة…’ تمامًا بينما كانت الأفكار تدور في ذهن كلاين، سمع إملين يسأل في حيرة، ” تلك السيدة— آه، الآنسة شارون هي نصف إله بالتسلسل 4 لمسار المتحول؟”
دون إضاعة أي وقت، أخرج كلاين على الفور هارمونيكا المغامر ونفخها.
“هذا صحيح. اسم الجرعة هو دمية”. أخبره كلاين بلطف.
“إذا كانوا أكثر حذرا مما كنت أظن…”
تم تنوير إملين على الفور بينما صمت لمدة ثانيتين قبل أن يقول بتعبير معقد، “فقط لو لم تتكلم أو تتحرك، فكانت لتكون مثالية”.
بهذه الطريقة، يمكن أن يورط جزء فقط من قوة مدرسة روز للفكر.
… لولا حقيقة أنه يمكن وصف المهرج بأنه سيد من حيث التحكم في التعبيرات، لكاد كلاين يرش كمية كبيرة من الماء في إملين.
“انا لا اعرف!” أجابت رؤساء ريينت تينيكر الأربعة في انسجام تام.
لقد ظن أن الطرف الآخر سيمدح جمال الآنسة شارون وخصائصها الشبيهة بالدمية، مظهراً افتتانه وحماسته، لكن في النهاية…
‘هذا…’ أضاءت عيون كلاين.
‘لا أستطيع أن أفهم ما يدور في ذهن هذا الرفيق…’ بعد التحكم في رغبته في إلقاء كل ما في فمه، تنهد كلاين داخليًا.
‘هذا…’ أضاءت عيون كلاين.
نظر إليه إملين وبدا وكأنه قد خمّن ما كان يفكر فيه. سخر وقال: “أي شيئين تحب أكثر من غيرهما؟”
‘*هي*…’ قفز إملين في رعب بينما أدار رأسه بشكل غريزي لينظر إلى جيرمان سبارو.
مع شخصية جيرمان سبارو، لم يكن ليجيب على مثل هذا السؤال الدنيوي. ومع ذلك، كان لا يزال شارلوك موريارتي- صديق مصاص الدماء أمامه. بعد بعض التفكير، دخل إلى الزقاق وقال عرضيا، “المال والأطعمة الشهية”.
“في تلك الفترة القصيرة من الوقت، إذا انضممتِ معي في ذروة حالتك، فهناك فرصة لقتل الملك الشامان على الرغم من كونه تحت حماية تحفة أثرية مختومة.”
“إذا، سأعطيك كومة من الجنيهات الذهبية الصالحة للأكل. أسترغب فيها؟” سأل إملين أكثر بينما كان يسير بجانب جيرمان سبارو دون أي خوف من المغامر المجنون مثل الآنسة الساحر.
تخيل كلاين وشعر أنه من شأن هذا أن يلوث قيمة الجنيهات الذهبية، ولكن سيتسبب أيضًا في فقدان الأطعمة الشهية لجاذبيتها. ولذا، هز رأسه ببطء.
“بعد الانتهاء من جمع المعلومات، يمكنكم التواصل مرة أخرى”. نظرًا لأن الوقت قد حان تقريبًا، خلع كلاين قبعته وودع.
“لذا…” إلتفت زوايا فم املين. “على الرغم من أنني أيضًا أحب الدمى الرائعة والجميلة والفتيات النقيات، إذا اجتمعا معًا، فإن ذلك سيجعلني أجدها غريبة بعض الشيء. نعم، أعتقد أنه لكل دمية خاصتي طابعها وقصتها الخاصة. إذا أتت للحياة لن تكون مثل ما كنت أتخيله. سأشعر بخيبة أمل وقلق شديد… بالطبع، إذا أتيحت لي الفرصة للحصول على جرعة الدمية ورش بعضها على جميع دماي، فقد أجرب… “
“إذا كانوا أكثر حذرا مما كنت أظن…”
بينما تحدث إملين عن أفكاره المتناقضة، لقد تصرف كالفيلسوف.
‘هذا…’ أضاءت عيون كلاين.
‘إذا كانت الآنسة عدالة هنا، فيجب أن تكون قادرة على تحليل الحالة العقلية لإملين من رد الفعل هذا…’ قبل أن يتمكن من الرد، تلاشى شكل كلاين على الفور واختفى.
“لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك.” كتب على البعجة الورقية التي كان يحملها معه.
…
عندما خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى، روى كلاين كيف أراد أن يصطاد الذئب الشيطاني المظلم وسأل أخيرًا، “هل لديك أي اقتراحات؟”
في الشقة المؤجرة حيث عاشت فورس وشيو.
‘لا أستطيع أن أفهم ما يدور في ذهن هذا الرفيق…’ بعد التحكم في رغبته في إلقاء كل ما في فمه، تنهد كلاين داخليًا.
أمام المدفأة، انحنت فورس إلى الخلف على الكرسي الهزاز بوجه شاحب. سحبت البطانية الصوفية التي غطت جسدها، وبمساعدة التأمل، دخلت في نوم عميق.
“أليست الإجابة واضحة؟”
بعد ساعتين، استيقظت وهي تشعر بالنشاط، ولكن كان لا يزال هناك بعض التعب على وجهها.
عبست شارون بشكل غير واضح بينما طفى جسدها. لقر انحنت أمام ريينت تينيكر و شارلوك مورياتي.
أخذت هذه الآنسة الساحرة نفسًا بطيئًا وعميقًا ومددت يدها مرة أخرى، وسحبت جيرمان سبارو من الهواء أمامها.
ألقت شارون نظرة على ريينت تينيكر وقالت، “يمكن أن يبقى جسد معلمتي الرئيسي بجانبنا. بعد عشر ثوانٍ من *دخولها* في حالة مخفية، سنتحرك.”
نصف “التسجيلات” على مستوى نصف الإله خاصتها كانت استدعائات لإسقاطات الفراغ التاريخي.
فكر إملين للحظة وسأل بعناية، “كيف نتواصل على كلا الجانبين؟”
نظر إليها كلاين. هذه المرة، حتى من دون أن يهز رأسه، “إنتقل” مباشرةً من المنزل ودخل غرفة فارغة في أحد الفنادق.
“آسف لإزعاجك.”
منذ ساعتين، كان مشغولاً بأمور إملين والأنسة شارون. هذه المرة، “عاد” إلى باكلوند لأجل نفسه.
عبست شارون بشكل غير واضح بينما طفى جسدها. لقر انحنت أمام ريينت تينيكر و شارلوك مورياتي.
دون إضاعة أي وقت، أخرج كلاين على الفور هارمونيكا المغامر ونفخها.
نظر إملين دون وعي إلى المقعد المرتفع الموجود على الجانب الآخر من الغرفة، ورأى “الدمية الرائعة”.
عندما خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى، روى كلاين كيف أراد أن يصطاد الذئب الشيطاني المظلم وسأل أخيرًا، “هل لديك أي اقتراحات؟”
بهذه الطريقة، يمكن أن يورط جزء فقط من قوة مدرسة روز للفكر.
تمايلت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء للأعلى والأسفل في نفس الوقت.
عندما خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى، روى كلاين كيف أراد أن يصطاد الذئب الشيطاني المظلم وسأل أخيرًا، “هل لديك أي اقتراحات؟”
“قلعة صفيرة!”
“لذا…” إلتفت زوايا فم املين. “على الرغم من أنني أيضًا أحب الدمى الرائعة والجميلة والفتيات النقيات، إذا اجتمعا معًا، فإن ذلك سيجعلني أجدها غريبة بعض الشيء. نعم، أعتقد أنه لكل دمية خاصتي طابعها وقصتها الخاصة. إذا أتت للحياة لن تكون مثل ما كنت أتخيله. سأشعر بخيبة أمل وقلق شديد… بالطبع، إذا أتيحت لي الفرصة للحصول على جرعة الدمية ورش بعضها على جميع دماي، فقد أجرب… “
‘من حيث الجوهر، إنه نفس إجابة باليز زورواست…’ ضغط كلاين بفضول، “كيف؟”
فكر إملين للحظة وسأل بعناية، “كيف نتواصل على كلا الجانبين؟”
“انا لا اعرف!” أجابت رؤساء ريينت تينيكر الأربعة في انسجام تام.
ارتجفت شفاه إملين، لكنه لم يطلب أي شيء في النهاية. تبع جيرمان سبارو خارج المنزل حيث كان شارون وماريك.
وزفر كلاين بصمت و*شكرها*.
بعد ساعتين، استيقظت وهي تشعر بالنشاط، ولكن كان لا يزال هناك بعض التعب على وجهها.
“آسف لإزعاجك.”
‘أنت بأكثر من العام بالفعل. هل ما زلت تعتقد أنك طفل يبلغ من العمر بضعة أشهر؟’ متظاهرًا بأنه لم يراه وهو يمص أصابعه، سرعان ما وصف كلاين معضلة.
“يمكنك المغادرة الآن”.
أمام المدفأة، انحنت فورس إلى الخلف على الكرسي الهزاز بوجه شاحب. سحبت البطانية الصوفية التي غطت جسدها، وبمساعدة التأمل، دخلت في نوم عميق.
ردت الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء التي أمسكتها ريينت تينيكر على الفور:
أمام المدفأة، انحنت فورس إلى الخلف على الكرسي الهزاز بوجه شاحب. سحبت البطانية الصوفية التي غطت جسدها، وبمساعدة التأمل، دخلت في نوم عميق.
“سجل…” “الفاتورة…” “لـ…” “1351…”
‘أنت بأكثر من العام بالفعل. هل ما زلت تعتقد أنك طفل يبلغ من العمر بضعة أشهر؟’ متظاهرًا بأنه لم يراه وهو يمص أصابعه، سرعان ما وصف كلاين معضلة.
“سبتمبر…” “لـ…” “جيرمان…” سبارو… “
توقف كلاين للحظة قبل أن يكشف عن ابتسامة.
“يدين…” “لي…” “بعملة…” “ذهبية واحدة…”
نصف “التسجيلات” على مستوى نصف الإله خاصتها كانت استدعائات لإسقاطات الفراغ التاريخي.
مع ذلك، *أصبحت* شفافة وعادت إلى عالم الروح.
توقف كلاين للحظة قبل أن يكشف عن ابتسامة.
“…” ذهل كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يخرج محفظته ببطء من جيبه الداخلي ويحمل بجعة ورقية.
‘إذا كانت الآنسة عدالة هنا، فيجب أن تكون قادرة على تحليل الحالة العقلية لإملين من رد الفعل هذا…’ قبل أن يتمكن من الرد، تلاشى شكل كلاين على الفور واختفى.
“لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك.” كتب على البعجة الورقية التي كان يحملها معه.
‘إذا كانت الآنسة عدالة هنا، فيجب أن تكون قادرة على تحليل الحالة العقلية لإملين من رد الفعل هذا…’ قبل أن يتمكن من الرد، تلاشى شكل كلاين على الفور واختفى.
بعد القيام بكل هذا، استلقى كلاين على السرير ونام.
“ليست هناك حاجة للمحادثات الصغيرة”. قال كلاين ببساطة “خطتنا الأولية هي هذا…”
في عالم الأحلام الضبابي، رأى مرة أخرى ويل أوسبتين، الذي كان مستلقيًا في عربة أطفال سوداء وملفوف بالحرير الفضي.
ردد ماريك، “أتذكر الرمز الذي رسمته في ذلك الوقت.”
‘أنت بأكثر من العام بالفعل. هل ما زلت تعتقد أنك طفل يبلغ من العمر بضعة أشهر؟’ متظاهرًا بأنه لم يراه وهو يمص أصابعه، سرعان ما وصف كلاين معضلة.
أمام المدفأة، انحنت فورس إلى الخلف على الكرسي الهزاز بوجه شاحب. سحبت البطانية الصوفية التي غطت جسدها، وبمساعدة التأمل، دخلت في نوم عميق.
أخىج ويل أوسبتين ممتلئ الجسم إبهامه ومسح كلاين.
دون انتظار رد كلاين وإملين، فتحت رؤوس راينيت تينكير الأربعة أفواههم وقالت بوتيرة أسرع، “إن…” “هدفهم…” “الرئيسي..” “سيكون…” “على…” الأرجح… ” ” أنا… “
“أليست الإجابة واضحة؟”
“لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك.” كتب على البعجة الورقية التي كان يحملها معه.
“آه؟” كان كلاين متفاجئ وحائر.
دون إضاعة أي وقت، أخرج كلاين على الفور هارمونيكا المغامر ونفخها.
ابتسم ويل أوسبتين وقال، “لا بد أنك كنت تأكل القليل جدًا من الحلويات مؤخرًا، مما تسبب في تدهور ذاكرتك… هل ما زلت تتذكر ما سيحدث لمتجاوز أقل من الملاك من مسار القدر عندما يراك مباشرةً؟”
“لدي غرض يمكن إقراضه للآنسة تينيكر”.
‘هذا…’ أضاءت عيون كلاين.
“بعد أن يدركوا أنك المهاجم، من المرجح أن يختار الملك الشامان التراجع تحت حماية التحف الأثرية المختومة أو الملائكة.”
“الآن، النقطة الرئيسية هي، هل تعرفين ما يكفي عن قوى التجاوز لاستدعاء إسقاطات فراغ تاريخي، وكذلك الدخول في حالة مخفية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
