نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1235

أكثر دعم قيمة.

أكثر دعم قيمة.

1235: أكثر دعم قيمة.

كان الملك الشامان كلارمان قد إستعاد حواسه للتو من إضاءة الشمس عندما رأى قمرًا يرتفع خلف باب الاستدعاء.

تم فتح صندوق الأكسسوارات الفضي والأسود ثلاثي المستويات مع العديد من الجواهر المرصعة بسرعة، ليكشف عن الجزء الداخلي من المستوى الثاني.

يمكن أن يبرز بابًا يؤدي إلى عمق عالم الروح لفترة معينة من الوقت، ويستدعي مخلوقًا غير معروف.

كان مظلم. حتى الحواجز المحيطة بدت وكأنها تمتزج معه. أعطى المرء الشعور بأنه كان جيبًا من الفضاء اللامتناهي.

كانت هذه المعلومات التي قدمتها شارون وماريك.

في لحظة، أضيئ الظلام بعدد لا يحصى من البقع المتألقة، كما لو أنه تحول إلى كون مصغر، مجرة مصغر.

في لحظة، أضيئ الظلام بعدد لا يحصى من البقع المتألقة، كما لو أنه تحول إلى كون مصغر، مجرة مصغر.

وسرعان ما تلاشت نقاط الضوء الساطعة هذه مع تغير المشهد المحيط عدة مرات في الثانية.

فتح الباب بصرير، واتسعت الفجوة في الباب.

ما توقعه كلاين هو نقل المسخ سواح، والملك الشامان لمدرسة روز للفكر، والعديد من أتباعهم إلى أنقاض معركة الآلهة. بجعلهم يغادرون القارة الجنوبية، لن يكونوا قادرين على الشعور على الفور بأن كلارمان قد تعرض للهجوم. بهذه الطريقة، لن يتمكنوا من تقديم أي مساعدة فعالة وفي الوقت المناسب. ومع ذلك، فإن المستوى الثاني من صندوق العظماء القديم كان يحتوي على عنصر العشوائية فيه. نجحت عملية إرسال الأشياء إلى المشهد المحدد بضع مرات. في معظم الأوقات، ستعاني الوجهة المحددة من تغيير لا مفر منه. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يتأثر بالحظ، وعلى الأقل، لم يمكن لأي شخص تحت التسلسل 0 فعل ذلك.

لذلك، عندما فتح المستوى الثاني من صندوق العظماء القدامى، لم يعرف كلاين ما سيحدث. كان الأمر مشابهًا لعدم استخدام أي قوى تجاوز للغش في المقامرة. كان عليه أن يعتمد فقط على الملاحظة ليخرج كل رقائقه. ترك هذا قلبه مليئا بالقلق. بالطبع، لم يكن قلقًا جدًا. بغض النظر عن المكان الذي أحضره صندوق العظماء القدامى والآنسة رسول إليه، كان من المستحيل إلحاق الأذى به بأي شكل من الأشكال. فبعد كل شيء، كانت ريينت تينيكر مزيفة، وكان صندوق العظماء القدامى مزيف، وحتى هو نفسه كان مزيف.

الملاك الآخر لمدرسة روز للفكر، ملك اللعنات، بارانكا!

مع وضع هذا في الاعتبار، حتى لو تم إلقاؤه تحت الأرض من قبل صندوق العظماء وواجه فسادًا مرعبًا، كان بإمكان كلاين على الفور تبديد إسقاط الفراغ التاريخي، ودخول قلعة صفيرة لإجراء “تطهير” كامل وقطع جميع الاتصالات.

في غمضة عين، تغير المشهد في المستوى الثاني من صندوق العظماء القدامى، وكشف عن بحر صغير وواسع.

بناءً على هذا الأساس، كان لديه القدرة على مساعدة جسم الآنسة رسول الرئيسي في مقاومة الفساد. نظرًا لأنه لم يتم اختباره بشكل مباشر- من خلال حماية الإسقاط التاريخي- كانت النتيجة أفضل نسبيًا.

كان مظلم. حتى الحواجز المحيطة بدت وكأنها تمتزج معه. أعطى المرء الشعور بأنه كان جيبًا من الفضاء اللامتناهي.

الشيء الوحيد الذي كان بحاجة إلى القلق بشأنه هو أن المشهد العشوائي الذي اختاره صندوق العظماء القدامى كان حيث هاجمت الآنسة شارون وإملين الملك الشامان كلارمان. بهذه الطريقة، سيكون الأمر معادلاً لقيادة قوة العدو الرئيسية للتوجه مباشرةً إلى مقره. هذا يعني أنه لن يمكنهم التفكير إلا في التخلي عن العملية، وسيتولى هو ورينيت تينيكر مسؤولية مساعدة جميع المشاركين على الهروب من ساحة المعركة والهروب من القارة الجنوبية.

عندما اقتربت من باب الاستدعاء، انفجرت رؤية الأبيض فجأة في وهج لامع للغاية. مثل الشمس الحارقة عند الظهيرة، غطت كل من اليدين والباب، مما أدى إلى إزالة كل هالات الشر، الإنحطاط، والظلام، والقذارة، والوسخ.

كان احتمال حدوث ذلك منخفضًا جدًا، لكن كان عليه أن يكون حذرًا.

ومع ذلك، لم يتمكن الملك الشامان من إيقافه بطريقة فعالة بسبب عدم قدرته على التنبؤ بالمكان الذي سيظهر فيه تاليا.

في تلك اللحظة، وبسبب تأثير هالة المسخ سواح، “تجمدت” روحانية كلاين قليلاً. لقد بدا وكأنها اربط جسده وروحه، لكنها لا زالت قد تدفقت إلى صندوق العظماء القدامى، تحافظ على حالته المفتوحة.

كان احتمال حدوث ذلك منخفضًا جدًا، لكن كان عليه أن يكون حذرًا.

في غمضة عين، تغير المشهد في المستوى الثاني من صندوق العظماء القدامى، وكشف عن بحر صغير وواسع.

عند طرف الخاتم، بعثت الجوهرة الدموية وهجًا خافتًا حيث ظهر باب وهمي مغطى بأنماط غامضة أمام إملين.

رأى كلاين، رينيت تينكر، المسخ سواح، الملك الشامان المقنع، والعديد من مؤمني وأتباع مدرسة روز للفكر، رمال صفراء لا نهاية لها وبرودة ليل شديدة.

لم يجرؤ على النظر مباشرة إلى المسخ سواح. لقد انتهز الفرصة ومد يده اليمنى ليسحب من الفراغ الذي أمامه.

بخلاف إسقاط الإله المقيد، تم نقل جميع الكائنات الحية في ساحة المعركة على الفور إلى الصحراء!

وسرعان ما تلاشت نقاط الضوء الساطعة هذه مع تغير المشهد المحيط عدة مرات في الثانية.

أما الإسقاط، بسبب رحيل المسخ سواح، فقد انقطع الاتصال، مما منع *قواه* من التسرب إلى الواقع.

لم يكن إملين متأكدًا مما سيحصل عليه. كان يعلم فقط أنه في ظل الظروف العادية، كان الكائن المستدعى عادةً أقوى منه بقليل، لكن إمكانية سحب نصف إله مباشرة لم تكن مستحيلة.

بدون متسع من الوقت لفحص مكان وجوده حاليًا، قام كلاين بتبديد صندوق العظماء القدامى وفرقعت أصابعه، مستدعيًا شعلة قرمزية بينما كان يقفز باستمرار بداخلها.

لقد فعل ذلك لتجنب انتباه المسخ سواح، وكذلك اغتنام الفرصة لإكمال استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي.

كان الوجودات رفيعي المستوى دائمًا قادرين على كبح متجاوزي المستويات المنخفضة من نفس المسار. يمكنهم حتى ممارسة تأثير معين على الفضاء!

في تلك اللحظة، سمع هدير شرير للغاية. أصبح عقله فارغًا فجأة، وفقد كل أفكاره مؤقتًا.

ما توقعه كلاين هو نقل المسخ سواح، والملك الشامان لمدرسة روز للفكر، والعديد من أتباعهم إلى أنقاض معركة الآلهة. بجعلهم يغادرون القارة الجنوبية، لن يكونوا قادرين على الشعور على الفور بأن كلارمان قد تعرض للهجوم. بهذه الطريقة، لن يتمكنوا من تقديم أي مساعدة فعالة وفي الوقت المناسب. ومع ذلك، فإن المستوى الثاني من صندوق العظماء القديم كان يحتوي على عنصر العشوائية فيه. نجحت عملية إرسال الأشياء إلى المشهد المحدد بضع مرات. في معظم الأوقات، ستعاني الوجهة المحددة من تغيير لا مفر منه. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يتأثر بالحظ، وعلى الأقل، لم يمكن لأي شخص تحت التسلسل 0 فعل ذلك.

النيران القرمزية التي كان مغمور فيها أتت للحياة أيضًا، وربطته بالأرض مثل القفص.

1235: أكثر دعم قيمة.

بهدير وتأثير بعض الهالات فقط، كان المسخ سواح قد قيده بالفعل إلى حد ما.

رأى كلاين، رينيت تينكر، المسخ سواح، الملك الشامان المقنع، والعديد من مؤمني وأتباع مدرسة روز للفكر، رمال صفراء لا نهاية لها وبرودة ليل شديدة.

لولا حقيقة أن ريينت تينيكر، التي كانت في حالتها الأفضل، قد كانت زميلته في الفريق، لكان إسقاط كلاين قد تعرض للتدمير بلا حول ولا قوة. ولربما يعاني جسده الحقيقي من آثار معينة.

عند رؤية هذا، توتر عقل إملين. دون أي تردد لوح بذراعه وألقى رؤية الأبيض على باب الاستدعاء!

في هذه اللحظة، تقدمت الدمية الضخمة بحجم القلعة خطوة إلى الأمام وفتحت فمها المغلق بإحكام.

كان لهذه الشخصية جلد برونزي وشعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه ناعمة وبصره بارد. كان يرتدي رداء أسود غامق مطرز بخيوط ذهبية. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا ولم يكن سوى قنصل الموت السابق، أزيك إيغرز!

لم يكن هناك صوت، ولكن لقد بدا وكأن “الخشب” المشوه المغطى بسائل شديد السواد قد واجه سد فيضان. لقد صد للخلف ورفع الأذرع بأشياء بارزة غريبة.

كان الوجودات رفيعي المستوى دائمًا قادرين على كبح متجاوزي المستويات المنخفضة من نفس المسار. يمكنهم حتى ممارسة تأثير معين على الفضاء!

كانت هذه لعنة راكمتها راينيت تينيمر في صمت لفترة طويلة جدًا جدًا. جذر تلك اللعنة قد كان الغضب والكره والحقد الذي ظهر بعد *تعرضها* لهجوم!

واصل كلاين الوميض وكرر أفعاله. ثم نجح في سحب الشكل. لم يكن سوى زعيمة زاهدي كنيسة الليل الدائم، ملاك مجال الإخفاء، أريانا، التي كانت ترتدي رداءًا بسيطًا من الكتان وحزامًا من لحاء الشجر!

ومع ذلك، لم يظهر المسخ سواح أي تغييرات واضحة. لقد *ترنح* قليلاً فقط وتجمد لثانية قبل أن يعود إلى *طبيعته*.

لم يكن إملين متأكدًا مما سيحصل عليه. كان يعلم فقط أنه في ظل الظروف العادية، كان الكائن المستدعى عادةً أقوى منه بقليل، لكن إمكانية سحب نصف إله مباشرة لم تكن مستحيلة.

كان الوجودات رفيعي المستوى دائمًا قادرين على كبح متجاوزي المستويات المنخفضة من نفس المسار. يمكنهم حتى ممارسة تأثير معين على الفضاء!

السبب الذي جعله يجرأ على استدعاء الملائكة الثلاثة مباشرة هو أن ريينت تينيكر استدعت إسقاط الفراغ التاريخي خاصته هذا باستخدام عصا النجوم. تحملت هذه الآفة القديمة الروحانية المستهلكة، وليس فورس.

وباستخدام هذه الفرصة للهروب من قيود النيران، استخدم كلاين الجوع الزاحف ليومض إلى جانب آخر، متجنبًا سهم قمر الدم الذي أنشأته الملك الشامان لمدرسة روز للفكر.

السبب الذي جعله يجرأ على استدعاء الملائكة الثلاثة مباشرة هو أن ريينت تينيكر استدعت إسقاط الفراغ التاريخي خاصته هذا باستخدام عصا النجوم. تحملت هذه الآفة القديمة الروحانية المستهلكة، وليس فورس.

لم يجرؤ على النظر مباشرة إلى المسخ سواح. لقد انتهز الفرصة ومد يده اليمنى ليسحب من الفراغ الذي أمامه.

كان هذا خاتمًا صنعته سلف السانغوين شصخيا، الإلهة القديمة ليليث.

هذه المرة، لم يسحب أي شيء.

عند رؤية هذا، توتر عقل إملين. دون أي تردد لوح بذراعه وألقى رؤية الأبيض على باب الاستدعاء!

واصل كلاين الوميض وكرر أفعاله. ثم نجح في سحب الشكل. لم يكن سوى زعيمة زاهدي كنيسة الليل الدائم، ملاك مجال الإخفاء، أريانا، التي كانت ترتدي رداءًا بسيطًا من الكتان وحزامًا من لحاء الشجر!

كان مظلم. حتى الحواجز المحيطة بدت وكأنها تمتزج معه. أعطى المرء الشعور بأنه كان جيبًا من الفضاء اللامتناهي.

‘لقد عمل تقريري السابق بعد كل شيء…’ ومضت فكرة في ذهنه بينما قام بتنشيط الجوع الزاحف مرة أخرى وانتقل فوريًا إلى مكان آخر.

لقد فعل ذلك لتجنب انتباه المسخ سواح، وكذلك اغتنام الفرصة لإكمال استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي.

اندفعت عينا إسقاط أريانا قليلاً حيث أصبحت عيناها على الفور مظلمة وعميقة. بعد ذلك، انضمت إلى المعركة بين ريينت تينيكر و المسخ سواح.

لم يكن هناك صوت، ولكن لقد بدا وكأن “الخشب” المشوه المغطى بسائل شديد السواد قد واجه سد فيضان. لقد صد للخلف ورفع الأذرع بأشياء بارزة غريبة.

*بمساعدتها*، تمكنت ريينت تينيكر، التي كانت في موقف صعب إلى حد ما وتحاول جاهدةً خلق فرص له، أن تلتقط *أنفاسها*. لم يتم *إمتلاكها* من قبل على المسخ سواح، ولم *تصبح* دمية حقيقية.

كان قمرًا ساطعًا، واحد كان فضي قليلاً في اللون.

عرض الملك الشامان التابع لمدرسة روز للفكر جانبه المتقن تجاه مجالات الظلام والقمر. حاول استخدام تعويذات مثل “قيود الهاوية” لتقييد حركة كلاين، لكن “الوميض” لمسافة قصيرة كان فعالًا للغاية. بدون إسقاط الإله المقيد وتأثيره على المنطقة المحيطة، وتدخل المسخ، كان كلاين مثل سمكة في الماء. كان حرا ومرتاحا. كان يحتاج فقط إلى التفكير في كيفية التعامل مع تعاويذ عدوه كل “إنتقالين”.

كان مظلم. حتى الحواجز المحيطة بدت وكأنها تمتزج معه. أعطى المرء الشعور بأنه كان جيبًا من الفضاء اللامتناهي.

ومع ذلك، لم يتمكن الملك الشامان من إيقافه بطريقة فعالة بسبب عدم قدرته على التنبؤ بالمكان الذي سيظهر فيه تاليا.

غلت الصحراء المجاورة وغطيت بسائل أسود كثيف. امتد هذا إلى المسافة وغزا الفراغ، مما أدى إلى تعطيل تداخل الواقع وعالم الروح.

خلال هذه العملية، أمسك كلاين بالفراغ عدة مرات حتى قام بسحب شخصية.

بهدير وتأثير بعض الهالات فقط، كان المسخ سواح قد قيده بالفعل إلى حد ما.

كان لهذه الشخصية جلد برونزي وشعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه ناعمة وبصره بارد. كان يرتدي رداء أسود غامق مطرز بخيوط ذهبية. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا ولم يكن سوى قنصل الموت السابق، أزيك إيغرز!

مغتنمةً هذه الفرصة، فإن شخصية شارون التي ظهرت في الجو قد تشوهت، وتحولت إلى دمية بحجم الإنسان.

‘ملاك آخر…’ ارتعشت جفون الملك الشامان وهو يراقب. في هذه اللحظة، أدخل المسخ سواح فجأة عدة أذرع سوداء في الصحراء.

باستخدام دفتر الملاحظات، كان بإمكان إملين استدعاء صليب اللامظلل ليحل محل رؤية الأبيض.

غلت الصحراء المجاورة وغطيت بسائل أسود كثيف. امتد هذا إلى المسافة وغزا الفراغ، مما أدى إلى تعطيل تداخل الواقع وعالم الروح.

مستغلاً حقيقة أن انتقاله لم يتأثر تمامًا، “ومض” كلاين خلف السيد أزيك. وبـ*حمايته*، سحب على الهواء بسرعة عدة مرات.

عندما اقتربت من باب الاستدعاء، انفجرت رؤية الأبيض فجأة في وهج لامع للغاية. مثل الشمس الحارقة عند الظهيرة، غطت كل من اليدين والباب، مما أدى إلى إزالة كل هالات الشر، الإنحطاط، والظلام، والقذارة، والوسخ.

غرقت ذراعه فجأة وسحب ذيل ثعبان أبيض فضي.

في هذه اللحظة، تقدمت الدمية الضخمة بحجم القلعة خطوة إلى الأمام وفتحت فمها المغلق بإحكام.

ملاك آخر!

ومع ذلك، لم يتمكن الملك الشامان من إيقافه بطريقة فعالة بسبب عدم قدرته على التنبؤ بالمكان الذي سيظهر فيه تاليا.

السبب الذي جعله يجرأ على استدعاء الملائكة الثلاثة مباشرة هو أن ريينت تينيكر استدعت إسقاط الفراغ التاريخي خاصته هذا باستخدام عصا النجوم. تحملت هذه الآفة القديمة الروحانية المستهلكة، وليس فورس.

تأثر قمر الدم الكامل على جبين كلارمان بشكل واضح. تم ضغط جميع أشعة الضوء إلى جانبه، مما منعها من التأثير على محيطه.

وإلا، لكان قد أغمي على فورس في اللحظة التي نزلت فيها خادمة الإخفاء، أريانا. لم تكن هناك فرصة لتحملها لنفقات روحانية كهذه.

كانت هذه الدمية مطابقة للملك الشامان كلارمان. كان لديه شعر أسود وأبيض فوضوي وزوج من العيون الحمراء الزاهية.

كان الغرض من فورس هو استدعاء الإسقاط التاريخي لجيرمان سبارو أولاً حتى يكون لديه متسع من الوقت لإعداد الطقس وإحضار عصا النجوم إلى العالم الحقيقي. بعد ذلك، سيتم تبديد الإسقاط التاريخي، مما سيسمح له بالعودة إلى الضباب وأن يتم إستدعائه من قبل ريينت تينيكر آخر.

تأثر قمر الدم الكامل على جبين كلارمان بشكل واضح. تم ضغط جميع أشعة الضوء إلى جانبه، مما منعها من التأثير على محيطه.

في أقل من عشر ثوان، بينمت ركز المسخ سواح انتباهه على ريينت تينيكر وقلل من شأن كلاين دون وعي، مما أدى ليس فقط إلى *فقدانه* لمساعدة إسقاط الإله المقيد، ولكن أيضًا تم إلقاؤه من حالة كونه الشخص الذي كان لديه كمين منصوب لمن كان يحاصره أربعة ملائكة أقوياء.

لذلك، عندما فتح المستوى الثاني من صندوق العظماء القدامى، لم يعرف كلاين ما سيحدث. كان الأمر مشابهًا لعدم استخدام أي قوى تجاوز للغش في المقامرة. كان عليه أن يعتمد فقط على الملاحظة ليخرج كل رقائقه. ترك هذا قلبه مليئا بالقلق. بالطبع، لم يكن قلقًا جدًا. بغض النظر عن المكان الذي أحضره صندوق العظماء القدامى والآنسة رسول إليه، كان من المستحيل إلحاق الأذى به بأي شكل من الأشكال. فبعد كل شيء، كانت ريينت تينيكر مزيفة، وكان صندوق العظماء القدامى مزيف، وحتى هو نفسه كان مزيف.

بدون أي تردد، فتح ملاك التسلسل 1 *فمه* وهتف بكلمات هيرميس القديمة. لقد صلى مرةً أخرى إلى الإله المقيّد.

كان الوجودات رفيعي المستوى دائمًا قادرين على كبح متجاوزي المستويات المنخفضة من نفس المسار. يمكنهم حتى ممارسة تأثير معين على الفضاء!

بخلاف إسقاط الإله المقيد، تم نقل جميع الكائنات الحية في ساحة المعركة على الفور إلى الصحراء!

عندما فتح باب الاستدعاء أمام الملك الشامان كلارمان، كانت اايدين المرتعشتين الممتدتين فقط كافيتين لكي تومض فكرة فجأة في عقل إملين وايت.

مستغلاً حقيقة أن انتقاله لم يتأثر تمامًا، “ومض” كلاين خلف السيد أزيك. وبـ*حمايته*، سحب على الهواء بسرعة عدة مرات.

الملاك الآخر لمدرسة روز للفكر، ملك اللعنات، بارانكا!

النيران القرمزية التي كان مغمور فيها أتت للحياة أيضًا، وربطته بالأرض مثل القفص.

كانت هذه المعلومات التي قدمتها شارون وماريك.

أما بالنسبة لإملين، فقد رفع ذراعه اليسرى وكشف عن خاتم شفاف كان يرتديه خارج إصبع السبابة ذو القفاز خاصته.

عند رؤية هذا، توتر عقل إملين. دون أي تردد لوح بذراعه وألقى رؤية الأبيض على باب الاستدعاء!

‘ملاك آخر…’ ارتعشت جفون الملك الشامان وهو يراقب. في هذه اللحظة، أدخل المسخ سواح فجأة عدة أذرع سوداء في الصحراء.

كان هذا جزئيًا لأنه كان يخوض معركة على مستوى النصف إله للمرة الأولى، لذلك لم يسعه إلا أن يبالغ في رد فعله. من ناحية أخرى، لم يكن قلقًا بشأن فقدان رؤية الأبيض. فبعد كل شيء، كانت تنتمي إلى السانغوين. في أسوأ الأحوال، سوف يسددها في المستقبل بمرور الوقت.

عند رؤية هذا، توتر عقل إملين. دون أي تردد لوح بذراعه وألقى رؤية الأبيض على باب الاستدعاء!

في الوقت نفسه، حتى بدون التحفة المختومة، كان لا يزال لديه أغراض غامضة أخرى لاستخدامها، مثل رحلات ليمانو.

كان لهذه الشخصية جلد برونزي وشعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه ناعمة وبصره بارد. كان يرتدي رداء أسود غامق مطرز بخيوط ذهبية. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا ولم يكن سوى قنصل الموت السابق، أزيك إيغرز!

باستخدام دفتر الملاحظات، كان بإمكان إملين استدعاء صليب اللامظلل ليحل محل رؤية الأبيض.

بعد أن طارت الكرة الزجاجية على شكل مقلة العين، إمتصت الضوء باستمرار على طول الطريق، جابلةً معها ظلامًا شديدًا.

النيران القرمزية التي كان مغمور فيها أتت للحياة أيضًا، وربطته بالأرض مثل القفص.

عندما اقتربت من باب الاستدعاء، انفجرت رؤية الأبيض فجأة في وهج لامع للغاية. مثل الشمس الحارقة عند الظهيرة، غطت كل من اليدين والباب، مما أدى إلى إزالة كل هالات الشر، الإنحطاط، والظلام، والقذارة، والوسخ.

في لحظة، أضيئ الظلام بعدد لا يحصى من البقع المتألقة، كما لو أنه تحول إلى كون مصغر، مجرة مصغر.

تأثر قمر الدم الكامل على جبين كلارمان بشكل واضح. تم ضغط جميع أشعة الضوء إلى جانبه، مما منعها من التأثير على محيطه.

ما توقعه كلاين هو نقل المسخ سواح، والملك الشامان لمدرسة روز للفكر، والعديد من أتباعهم إلى أنقاض معركة الآلهة. بجعلهم يغادرون القارة الجنوبية، لن يكونوا قادرين على الشعور على الفور بأن كلارمان قد تعرض للهجوم. بهذه الطريقة، لن يتمكنوا من تقديم أي مساعدة فعالة وفي الوقت المناسب. ومع ذلك، فإن المستوى الثاني من صندوق العظماء القديم كان يحتوي على عنصر العشوائية فيه. نجحت عملية إرسال الأشياء إلى المشهد المحدد بضع مرات. في معظم الأوقات، ستعاني الوجهة المحددة من تغيير لا مفر منه. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يتأثر بالحظ، وعلى الأقل، لم يمكن لأي شخص تحت التسلسل 0 فعل ذلك.

مغتنمةً هذه الفرصة، فإن شخصية شارون التي ظهرت في الجو قد تشوهت، وتحولت إلى دمية بحجم الإنسان.

1235: أكثر دعم قيمة.

كانت هذه الدمية مطابقة للملك الشامان كلارمان. كان لديه شعر أسود وأبيض فوضوي وزوج من العيون الحمراء الزاهية.

عند رؤية هذا، توتر عقل إملين. دون أي تردد لوح بذراعه وألقى رؤية الأبيض على باب الاستدعاء!

أما بالنسبة لإملين، فقد رفع ذراعه اليسرى وكشف عن خاتم شفاف كان يرتديه خارج إصبع السبابة ذو القفاز خاصته.

*بمساعدتها*، تمكنت ريينت تينيكر، التي كانت في موقف صعب إلى حد ما وتحاول جاهدةً خلق فرص له، أن تلتقط *أنفاسها*. لم يتم *إمتلاكها* من قبل على المسخ سواح، ولم *تصبح* دمية حقيقية.

لقد بدا وكأن الخاتم قد كان مصنوع من العنبر الأحمر الفاتح، وكان عليه جوهرة بلون الدم.

كانت هذه لعنة راكمتها راينيت تينيمر في صمت لفترة طويلة جدًا جدًا. جذر تلك اللعنة قد كان الغضب والكره والحقد الذي ظهر بعد *تعرضها* لهجوم!

خاتم ليليث!

في تلك اللحظة، وبسبب تأثير هالة المسخ سواح، “تجمدت” روحانية كلاين قليلاً. لقد بدا وكأنها اربط جسده وروحه، لكنها لا زالت قد تدفقت إلى صندوق العظماء القدامى، تحافظ على حالته المفتوحة.

كان هذا خاتمًا صنعته سلف السانغوين شصخيا، الإلهة القديمة ليليث.

غرقت ذراعه فجأة وسحب ذيل ثعبان أبيض فضي.

يمكن أن يبرز بابًا يؤدي إلى عمق عالم الروح لفترة معينة من الوقت، ويستدعي مخلوقًا غير معروف.

كان الوجودات رفيعي المستوى دائمًا قادرين على كبح متجاوزي المستويات المنخفضة من نفس المسار. يمكنهم حتى ممارسة تأثير معين على الفضاء!

لم يكن إملين متأكدًا مما سيحصل عليه. كان يعلم فقط أنه في ظل الظروف العادية، كان الكائن المستدعى عادةً أقوى منه بقليل، لكن إمكانية سحب نصف إله مباشرة لم تكن مستحيلة.

‘ملاك آخر…’ ارتعشت جفون الملك الشامان وهو يراقب. في هذه اللحظة، أدخل المسخ سواح فجأة عدة أذرع سوداء في الصحراء.

عند طرف الخاتم، بعثت الجوهرة الدموية وهجًا خافتًا حيث ظهر باب وهمي مغطى بأنماط غامضة أمام إملين.

عرض الملك الشامان التابع لمدرسة روز للفكر جانبه المتقن تجاه مجالات الظلام والقمر. حاول استخدام تعويذات مثل “قيود الهاوية” لتقييد حركة كلاين، لكن “الوميض” لمسافة قصيرة كان فعالًا للغاية. بدون إسقاط الإله المقيد وتأثيره على المنطقة المحيطة، وتدخل المسخ، كان كلاين مثل سمكة في الماء. كان حرا ومرتاحا. كان يحتاج فقط إلى التفكير في كيفية التعامل مع تعاويذ عدوه كل “إنتقالين”.

فتح الباب بصرير، واتسعت الفجوة في الباب.

كان هذا جزئيًا لأنه كان يخوض معركة على مستوى النصف إله للمرة الأولى، لذلك لم يسعه إلا أن يبالغ في رد فعله. من ناحية أخرى، لم يكن قلقًا بشأن فقدان رؤية الأبيض. فبعد كل شيء، كانت تنتمي إلى السانغوين. في أسوأ الأحوال، سوف يسددها في المستقبل بمرور الوقت.

كان الملك الشامان كلارمان قد إستعاد حواسه للتو من إضاءة الشمس عندما رأى قمرًا يرتفع خلف باب الاستدعاء.

وباستخدام هذه الفرصة للهروب من قيود النيران، استخدم كلاين الجوع الزاحف ليومض إلى جانب آخر، متجنبًا سهم قمر الدم الذي أنشأته الملك الشامان لمدرسة روز للفكر.

كان قمرًا ساطعًا، واحد كان فضي قليلاً في اللون.

في الوقت نفسه، حتى بدون التحفة المختومة، كان لا يزال لديه أغراض غامضة أخرى لاستخدامها، مثل رحلات ليمانو.

لقد فعل ذلك لتجنب انتباه المسخ سواح، وكذلك اغتنام الفرصة لإكمال استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط