وصل.
1236: وصل.
يمكن لجنرال العين عديمة البؤبؤ أن يؤثر على الأغراض الغامضة التي لا مالك لها، ويجعلها تساعده!
في عيون الملك الشامان كلارمان، ارتفع قمر فضي لامع، وسرعان ما ملأ قزحتي عينيه.
أطلق كلارمان صرخة مأساوية مرة أخرى. لقد جعل جسد إملين يجمد حيث بدا وكأن دمه قد تجمد.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن القمر القرمزي الطبيعي. كما أنه لم يكن القمر الدموي الذي ظهر من حين لآخر. كان مشابه للحالة غير الطبيعية للقمر منذ وقت ليس ببعيد، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات معينة.
ريينت تينيكر!
لقد أضاء عيني كلارمان وجسمه، مما تسبب في فقده للاتصال على الفور مع القمر القرمزي.
في الماضي، كان سيكون قادرًا على استخدام “ضوء القمر” و “الخفافيش الوهمية” لإضعاف الضرر الذي تسببه اللعنة. بعد ذلك، من خلال التحرك المستمر بسرعات عالية، سيمكنه تجنب الهجمات أثناء ترديد الاسم الشرفي لملاك مدرسة روز للفكر. ومع ذلك، تحت إضاءة القمر الفضي الأبيض، بدا جسده متجمد، مما منعه من إكمال سلسلة الإجراءات.
وهذا قد عنى أيضًا أنه قبل أن تعود الأمور إلى طبيعتها، لم يعد بإمكان كلارمان إستعمال “تحول ضوء القمر”، ولم يمكنه الانتقال في نطاق إضاءة ضوء القمر القرمزي.
كان من الممكن سماع صوت طقطقة بينما ظهرت صواعق من البرق من الهواء، متشابكة في عاصفة تنبعث منها هالة مدمرة قوية. على الفور، تم اجتياح الملك الشامان كلارمان.
فجأة، ظهرت كلمة في ذهن هذا الملك الشامان لمجال القمر.
ريينت تينيكر!
‘ليليث!’
بالطبع، كنصف إله، لن يموت كلارمان بهذه السهولة من لعنة.
الإلهة القديمة، ليليث، التي كانت تسيطر على مسار القمر!
‘ليليث!’
كان هذا التغيير خارج نطاق توقعات إملين، لكن شارون، التي كانت جيدة في التحكم في عواطفها وأفكارها، لم تتأثر. على الرغم من أنها أصبحت دمية كلارمان، فقد رفعت يدها اليمنى وانتزعت بعض شعرها الأسود والأبيض الفوضوي.
…
في نفس الوقت تقريبًا، سقطت خصلة من الشعر الأبيض من على رأس الملك الشامان دون أن يتعرض لأية هجمات.
وهذا قد عنى أيضًا أن العملية في ساحة المعركة الأخرى قد نجحت!
لقد تم إذابة باب الاستدعاء الذي فتحه لتوه بالقوة الكاملة لأشعة شمس رؤية الأبيض.
كملاك، كان *لديه* المكانة المطلوبة للاستجابة لصلاة من جميع أنحاء العالم!
لم يكن هذا بسبب أن ملاك مدرسة روز للفكر، الذي تم استدعاؤه، لم يكن قادرًا على مقاومة التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 1، لكن باب الاستدعاء لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم الخاص.
أراكم غدا إن شاء الله
بالإضافة إلى ذلك، قام ملك اللعنات، بارانكا، بمد يديه فقط. هذا حد من مقدار القوة التي كان بالإمكان إسقاطها عن بعد من خلال *نزوله*. تم أيضًا تنقية الهالة الشريرة التي تغلغلت في العالم الحقيقي من خلال رؤية الأبيض، مما منعها من التأثير على شارون وإملين.
بعد أن أزالت شارون “مصدر اللعنات”، ألقى إملين رمح الضوء الطويل وشاهده يخترق صدر الملك الشامان كلارمان، ويعلقه على الجدران العالية للكاتدرائية.
في تلك اللحظة، بدون باب الاستدعاء، لم يكن بوسع بارانكا إلا التراجع إلى حيث *كان* في الأصل. كان *عليه* أن ينتظر الاستدعاء التالي أو أن يصلي الملك الشامان كلارمان.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن القمر القرمزي الطبيعي. كما أنه لم يكن القمر الدموي الذي ظهر من حين لآخر. كان مشابه للحالة غير الطبيعية للقمر منذ وقت ليس ببعيد، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات معينة.
كملاك، كان *لديه* المكانة المطلوبة للاستجابة لصلاة من جميع أنحاء العالم!
سرعان ما تشكل شكل. لم يكن سوى جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة عالية ومعطف بينما كان يمسك بناقوس الموت.
عندما سقطت خصلة الشعر تلك، لم تتردد شارون، في حالة الدمية كلارمان خاصتها. انزلقت يدها اليمنى بشكل طبيعي من جبهتها. أمسكت بالصدع المبالغ فيه الذي كان قد غرس فيه “القمر الكامل الدموي” وضغطت عليه بقوة.
بالنسبة للروح، لم يكن القلب بالتأكيد نقطة حيوية، ولكن بالنسبة لـمصاص دماء، كان قاتل.
لم يستطع كلارمان إلا أن يطلق صرخة مخثرة للدم. أصبح اللحم على جبهته ضبابي غريب بينما ملئ الشق المرعب، مما أدى إلى حجب “القمر الكامل” المصغر.
في هذه اللحظة، ظهر فجأة رأس أشقر أحمر العيون وعض رأس الدمية الرائعة.
كانت هذه إحدى قوى تجاوز التسلسل 4 دمية لمسار المتحول، والتي أطلق عليها “مصدر اللعنات”.
…
ماعدا القدرة على التأثير على الكائنات غير الحية، يمكن للدمى أن تتحول أيضًا إلى دمى غامضة ودمى ورقية سحرية. من خلال الروابط التي تم إنشاؤها، يمكنهم استخدام طرق مختلفة للعن أهدافهم.
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
ستخضع قوة التجاوز هذه لتغيير نوعي عندما تصل إلى التسلسل 3. في المرحلة الحالية، نتج عنها ضرر مدمر متبادل. في ظل الظروف العادية، نادراً ما يستخدمها أنصاف الآلهة الدمى.
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
بمعنى آخر، كان على الدمية أن تؤذي نفسها لإيذاء عدوها.
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
كان السبب وراء تجرؤ شارون على القيام بذلك هو أنها كانت متأكدة من أنه نظرًا لأنها كانت هي وهدفها في التسلسل 4، بصفتها روح وزومبي، ستكون بالتأكيد قادرة على تحمل الضرر بشكل أفضل من مصاص دماء.
يمكن لجنرال العين عديمة البؤبؤ أن يؤثر على الأغراض الغامضة التي لا مالك لها، ويجعلها تساعده!
بعد أن المعرفة مقدمًا أنه قد كان للملك الشامان كلارمان تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1، جنرال العين عديمة البؤبؤ، لم تفكر شارون أبدًا في النجاح حقًا في امتلاك الروح. كان هدفها الرئيسي هو استخدام هذه الطريقة لإقامة علاقة مع كلارمان للتحضير للعنة اللاحقة.
1236: وصل.
كانت خصلة الشعر التي قطعتها ترمز إلى البداية الرسمية للعنة. كان تدمير القمر الدموي الكامل على جبهة الهدف هو منعه من إنشاء باب الاستدعاء مرة أخرى مما سيؤدي إلى سحب ملاك مدرسة روز للفكر إلى ساحة المعركة.
بالطبع، كنصف إله، لن يموت كلارمان بهذه السهولة من لعنة.
بعد أن أزالت شارون “مصدر اللعنات”، ألقى إملين رمح الضوء الطويل وشاهده يخترق صدر الملك الشامان كلارمان، ويعلقه على الجدران العالية للكاتدرائية.
في الماضي، كان سيكون قادرًا على استخدام “ضوء القمر” و “الخفافيش الوهمية” لإضعاف الضرر الذي تسببه اللعنة. بعد ذلك، من خلال التحرك المستمر بسرعات عالية، سيمكنه تجنب الهجمات أثناء ترديد الاسم الشرفي لملاك مدرسة روز للفكر. ومع ذلك، تحت إضاءة القمر الفضي الأبيض، بدا جسده متجمد، مما منعه من إكمال سلسلة الإجراءات.
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
بينما كان عقل كلارمان يتسارع، وقفت دمية جنرال العين عديمة البؤبؤ على كتفه وأطلق صرخة تثقب الأذن.
أراكم غدا إن شاء الله
تحطمت النوافذ الزجاجية من حولهم، وتحولت إلى طلقات نارية إنطلقت نحز شارون العائمة. دون أن يتحكم أي شخص في الكرة الزجاجية الشبيهة بمقلة العين، فقد طارت من تلقاء نفسها، مما تسبب في هبوط عمود عملاق من الضوء بلهب حائم حوله.
وهذا قد عنى أن ضربات “الشمس المشتعلة” المستمرة ستتسبب في تبدد شارون، لكنها لن تؤدي إلا إلى إصابة كلارمان بجروح بالغة.ولكن بالنسبة لأنصاف آلهة مسار القمر، فقد كانت لديهم قدرات قوية للغاية على التعافي.
غلف عمود الضوء شارون، مما تسبب في إضاءة المناطق المحيطة كما لو كان النهار.
كانت هذه رصاصة التحكم بالروح التي أطلقها جيرمان سبارو والتي أعادت عصا النجوم تمثيلها!
يمكن لجنرال العين عديمة البؤبؤ أن يؤثر على الأغراض الغامضة التي لا مالك لها، ويجعلها تساعده!
لقد أضاء عيني كلارمان وجسمه، مما تسبب في فقده للاتصال على الفور مع القمر القرمزي.
وسط “الشمس الحارقة”، أظهرت شارون، التي تحولت إلى كلارمان، علامات واضحة على الذوبان بينما إلتوى وجهها بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ذاب نصف العدد الكبير من شظايا الزجاج في عمود الضوء بينما اخترق النصف الآخر جسدها.
كان بإمكان هذه التحفة الأثرية 0.62 أن تسمح لقوى التجاوز والأشخاص الذين ظهروا في ذهن الحامل بالهبوط على الواقع، بينما يمكن للأخيرين شن هجوم واحد.
أطلق كلارمان صرخة مأساوية مرة أخرى. لقد جعل جسد إملين يجمد حيث بدا وكأن دمه قد تجمد.
انطفأت النقطة البيضاء الفضية التي انفجرت بسرعة، وكان جسد كلارمان أسودًا بالفعل.
ظهرت حفرة دموية تلو الأخرى على جسد الملك الشامان. كان أشبه بشمعة ألقيت في الفرن وهو يلين ببطء ويتقطر الزيوت من شحومه.
بعد أن أزالت شارون “مصدر اللعنات”، ألقى إملين رمح الضوء الطويل وشاهده يخترق صدر الملك الشامان كلارمان، ويعلقه على الجدران العالية للكاتدرائية.
أي ضرر من “مصدر اللعنة” سينعكس على الهدف!
~~~~~~~~~
كنصف إله من مدرسة روز للفكر، لم يكن هناك شك في أن كلارمان كان على علم بهذا. كان فعله الآن هو استخدام تبادل الضرر هذا لإجبار شارون على إيقاف اللعنة.
أضاءت العصا المرصعه الخضراء بالأحجار الكريمة بتوهج ضبابي.
من الواضح أن التعاويذ الخارقة لمجال الشمس قد تسببت في المزيد من الضرر للمخلوقات الشريرة التي كانت الدمى، الروح، الزومبي، المستذئبين أكثر من مصاصي الدماء، أستاذ الجرعات، الباحث القرمزي، وملك الشامان!
خلال هذه العملية، بدا مرتاحًا وهادئا، لكنه في الحقيقة أدرك أن التفاهم بين جسده وروحه كان يتناقص شيئًا فشيئًا. كان جسده يصبح تدريجياً قفص روحي، مما جعل أفعاله أصلب وأثقل.
وهذا قد عنى أن ضربات “الشمس المشتعلة” المستمرة ستتسبب في تبدد شارون، لكنها لن تؤدي إلا إلى إصابة كلارمان بجروح بالغة.ولكن بالنسبة لأنصاف آلهة مسار القمر، فقد كانت لديهم قدرات قوية للغاية على التعافي.
1236: وصل.
في ثانية واحدة فقط، استخدم الملك الشامان كلارمان خبرته الغنية ومعرفته العميقة بالغوامض لفهم مشكلة “مصدر اللعنات” بدقة واختار الطريقة الأنسب لرؤية النتائج في أقصر وقت ممكن.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، بعد أن فقد رؤية الأبيض، استعاد إملين وايت، الذي استدعى القمر الغريب، حواسه. أخرج دفتر ملاحظات برونزي أخضر وقلبه إلى إحدى الصفحات.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، بعد أن فقد رؤية الأبيض، استعاد إملين وايت، الذي استدعى القمر الغريب، حواسه. أخرج دفتر ملاحظات برونزي أخضر وقلبه إلى إحدى الصفحات.
على الجانب الآخر، تحولت شارون على الفور إلى دمية تبدو متطابقة مع كلارمان. لقد أرجعت يدها اليمنى وطعنتها بلا رحمة في صدرها.
كان من الممكن سماع صوت طقطقة بينما ظهرت صواعق من البرق من الهواء، متشابكة في عاصفة تنبعث منها هالة مدمرة قوية. على الفور، تم اجتياح الملك الشامان كلارمان.
في هذه اللحظة، ظهر فجأة رأس أشقر أحمر العيون وعض رأس الدمية الرائعة.
رحلات ليمانو، عاصفة البرق!
ستخضع قوة التجاوز هذه لتغيير نوعي عندما تصل إلى التسلسل 3. في المرحلة الحالية، نتج عنها ضرر مدمر متبادل. في ظل الظروف العادية، نادراً ما يستخدمها أنصاف الآلهة الدمى.
بعد أن فقد “تحول ضوء القمر” مؤقتًا والقدرة على “الوميض” ضمن نطاق معين، لم يتمكن كلارمان من تفادي الهجوم. لقد ضُرب بصواعق من الفضة.
أضاءت العصا المرصعه الخضراء بالأحجار الكريمة بتوهج ضبابي.
انتهزت شارون الفرصة لتبديد “مصدر اللعنات” لمنع الضرر الواقع على الهدف من الانعكاس عليها.
في نفس الوقت تقريبًا، سقطت خصلة من الشعر الأبيض من على رأس الملك الشامان دون أن يتعرض لأية هجمات.
ومع ذلك، كان وجهها أكثر شحوبًا بشكل واضح من ذي قبل، وأصبح تنفسها أضعف.
كان السبب وراء تجرؤ شارون على القيام بذلك هو أنها كانت متأكدة من أنه نظرًا لأنها كانت هي وهدفها في التسلسل 4، بصفتها روح وزومبي، ستكون بالتأكيد قادرة على تحمل الضرر بشكل أفضل من مصاص دماء.
لقد تسبب عمود الضوء من “الشمس المتشعلة” بالفعل في قدر كبير من الضرر لها.
توسع الضوء الساطع فجأة وأطفأ أنفاس كلارمان الأخيرة تمامًا.
انطفأت النقطة البيضاء الفضية التي انفجرت بسرعة، وكان جسد كلارمان أسودًا بالفعل.
سرعان ما تشكل شكل. لم يكن سوى جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة عالية ومعطف بينما كان يمسك بناقوس الموت.
كان جلده ولحمه المتفحمان يتقشران باستمرار. كانت قطع اللحم تتلوى وتنمو.
بانغ!
سرعان ما تحول جسم جنرال العين عديمة البؤؤ إلى غير مادي، كما لو أنه تحول إلى شبح. كان مستعد لامتلاك كلارمان وإبعاده عن المنطقة لمنع أي ضربات لاحقة.
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
في هذه اللحظة، ظهر فجأة رأس أشقر أحمر العيون وعض رأس الدمية الرائعة.
مع مرور الوقت، فهم معنى هذه الجملة من زاوية أخرى.
نظر كلارمان، الذي ظل مترنحًا، لا شعوريًا ورأى سيدة عديمة الرأس.
في ثانية واحدة فقط، استخدم الملك الشامان كلارمان خبرته الغنية ومعرفته العميقة بالغوامض لفهم مشكلة “مصدر اللعنات” بدقة واختار الطريقة الأنسب لرؤية النتائج في أقصر وقت ممكن.
كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا قوطيًا طويلًا داكنًا ومعقدًا وتحمل أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
في ثانية واحدة فقط، استخدم الملك الشامان كلارمان خبرته الغنية ومعرفته العميقة بالغوامض لفهم مشكلة “مصدر اللعنات” بدقة واختار الطريقة الأنسب لرؤية النتائج في أقصر وقت ممكن.
ريينت تينيكر!
في عيون الملك الشامان كلارمان، ارتفع قمر فضي لامع، وسرعان ما ملأ قزحتي عينيه.
…
دون إعطاء كلارمان أي فرصة للمقاومة، قلبت إملين في رحلات ليمانو مرة أخرى وأطلقت تسجيل “استدعاء الفراغ التاريخي” وأخرج صليب اللامظلل البرونزي.
في تلك الصحراء الشاسعة، انطفأت فجأة عيون رينيت تينبكر، التي كانت تهاجم المسخ سواح مع أزيك وأريانا والثعبان الفضي العملاق. أصبحت أفعالها متصلبة بينما هاجمت غريزيا بشكل بحت.
…
كان هذا جزءًا من خطة كلاين. عندما استقرت المعركة في هذا الجانب، مع عدم تمكن المسخ سواح من تخليص *نفسه* منه في غضون فترة قصيرة من الزمن، فإن جسد رينيت تينكر الرئيسي يجب أن يبدد حالته المخفية. ستعود بعد ذلك إلى العالم الحقيقي وتساعد بسرعة شارون وإملين في إنهاء المعركة.
كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا قوطيًا طويلًا داكنًا ومعقدًا وتحمل أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
بالنظر إلى إسقاط المومياء ذي المظهر المأساوي في الهواء، بينما كان كلاين يتحكم في الملائكة الثلاثة لكبح المسخ سواح، استخدم *هالاتهم* للتأثير على البيئة من حوله. لقد تحول من “الإنتقال” إلى “قفزة اللهب”، واستمر في التعامل مع الملك الشامان التابع لمدرسة روز الفكر.
لقد تم إذابة باب الاستدعاء الذي فتحه لتوه بالقوة الكاملة لأشعة شمس رؤية الأبيض.
خلال هذه العملية، بدا مرتاحًا وهادئا، لكنه في الحقيقة أدرك أن التفاهم بين جسده وروحه كان يتناقص شيئًا فشيئًا. كان جسده يصبح تدريجياً قفص روحي، مما جعل أفعاله أصلب وأثقل.
كان هذا التغيير خارج نطاق توقعات إملين، لكن شارون، التي كانت جيدة في التحكم في عواطفها وأفكارها، لم تتأثر. على الرغم من أنها أصبحت دمية كلارمان، فقد رفعت يدها اليمنى وانتزعت بعض شعرها الأسود والأبيض الفوضوي.
ذكّره ذلك بالوصف الأساسي للسجين:
وسط “الشمس الحارقة”، أظهرت شارون، التي تحولت إلى كلارمان، علامات واضحة على الذوبان بينما إلتوى وجهها بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ذاب نصف العدد الكبير من شظايا الزجاج في عمود الضوء بينما اخترق النصف الآخر جسدها.
‘كان الجسد قفص القلب والعالم قفص الجسد.’
كانت خصلة الشعر التي قطعتها ترمز إلى البداية الرسمية للعنة. كان تدمير القمر الدموي الكامل على جبهة الهدف هو منعه من إنشاء باب الاستدعاء مرة أخرى مما سيؤدي إلى سحب ملاك مدرسة روز للفكر إلى ساحة المعركة.
مع مرور الوقت، فهم معنى هذه الجملة من زاوية أخرى.
ذكّره ذلك بالوصف الأساسي للسجين:
بعد أن بدأ المسخ سواح يوجه *انتباهه* إليه، حتى لو لم تسنح له الفرصة لمهاجمته مباشرة، كان لا يزال قادرًا على جعله يعاني من نوع من التآكل!
أرجوا أنها أعجبتكم
…
عندما سقطت خصلة الشعر تلك، لم تتردد شارون، في حالة الدمية كلارمان خاصتها. انزلقت يدها اليمنى بشكل طبيعي من جبهتها. أمسكت بالصدع المبالغ فيه الذي كان قد غرس فيه “القمر الكامل الدموي” وضغطت عليه بقوة.
بعد أن سيطر أحد رؤوس ريينت تينيكر على جنرال العين عديمة البؤبؤ رفع رأس آخر العصا السوداء التي كان يعضها بأسنانه.
مع مرور الوقت، فهم معنى هذه الجملة من زاوية أخرى.
أضاءت العصا المرصعه الخضراء بالأحجار الكريمة بتوهج ضبابي.
تلاشى جسده واختفى.
سرعان ما تشكل شكل. لم يكن سوى جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة عالية ومعطف بينما كان يمسك بناقوس الموت.
توسع الضوء الساطع فجأة وأطفأ أنفاس كلارمان الأخيرة تمامًا.
بانغ!
بالنظر إلى إسقاط المومياء ذي المظهر المأساوي في الهواء، بينما كان كلاين يتحكم في الملائكة الثلاثة لكبح المسخ سواح، استخدم *هالاتهم* للتأثير على البيئة من حوله. لقد تحول من “الإنتقال” إلى “قفزة اللهب”، واستمر في التعامل مع الملك الشامان التابع لمدرسة روز الفكر.
طار تيار من الضوء الفضي والأسود وضرب جسم كلارمان بدقة.
ذكّره ذلك بالوصف الأساسي للسجين:
توقفت أفكار كلارمان بينما تجمد على الفور.
بعد أن أزالت شارون “مصدر اللعنات”، ألقى إملين رمح الضوء الطويل وشاهده يخترق صدر الملك الشامان كلارمان، ويعلقه على الجدران العالية للكاتدرائية.
رصاصة التحكم بالروح!
لم يكن هذا بسبب أن ملاك مدرسة روز للفكر، الذي تم استدعاؤه، لم يكن قادرًا على مقاومة التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 1، لكن باب الاستدعاء لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم الخاص.
كانت هذه رصاصة التحكم بالروح التي أطلقها جيرمان سبارو والتي أعادت عصا النجوم تمثيلها!
يمكن لجنرال العين عديمة البؤبؤ أن يؤثر على الأغراض الغامضة التي لا مالك لها، ويجعلها تساعده!
كان بإمكان هذه التحفة الأثرية 0.62 أن تسمح لقوى التجاوز والأشخاص الذين ظهروا في ذهن الحامل بالهبوط على الواقع، بينما يمكن للأخيرين شن هجوم واحد.
رصاصة التحكم بالروح!
على الجانب الآخر، تحولت شارون على الفور إلى دمية تبدو متطابقة مع كلارمان. لقد أرجعت يدها اليمنى وطعنتها بلا رحمة في صدرها.
تكثف رمح نقي أبيض محترق على الفور.
رُش الدم بينما فتح كلارمان فمه، غير قادر على إصدار صوت.
ظهرت حفرة دموية تلو الأخرى على جسد الملك الشامان. كان أشبه بشمعة ألقيت في الفرن وهو يلين ببطء ويتقطر الزيوت من شحومه.
بالنسبة للروح، لم يكن القلب بالتأكيد نقطة حيوية، ولكن بالنسبة لـمصاص دماء، كان قاتل.
بالإضافة إلى ذلك، قام ملك اللعنات، بارانكا، بمد يديه فقط. هذا حد من مقدار القوة التي كان بالإمكان إسقاطها عن بعد من خلال *نزوله*. تم أيضًا تنقية الهالة الشريرة التي تغلغلت في العالم الحقيقي من خلال رؤية الأبيض، مما منعها من التأثير على شارون وإملين.
دون إعطاء كلارمان أي فرصة للمقاومة، قلبت إملين في رحلات ليمانو مرة أخرى وأطلقت تسجيل “استدعاء الفراغ التاريخي” وأخرج صليب اللامظلل البرونزي.
وهذا قد عنى أيضًا أنه قبل أن تعود الأمور إلى طبيعتها، لم يعد بإمكان كلارمان إستعمال “تحول ضوء القمر”، ولم يمكنه الانتقال في نطاق إضاءة ضوء القمر القرمزي.
ضغطت أصابعه على الشوكة، مما سمح للدم بالتدفق “لتطهير” الصليب المرقش.
بعد أن بدأ المسخ سواح يوجه *انتباهه* إليه، حتى لو لم تسنح له الفرصة لمهاجمته مباشرة، كان لا يزال قادرًا على جعله يعاني من نوع من التآكل!
تكثف رمح نقي أبيض محترق على الفور.
بالإضافة إلى ذلك، قام ملك اللعنات، بارانكا، بمد يديه فقط. هذا حد من مقدار القوة التي كان بالإمكان إسقاطها عن بعد من خلال *نزوله*. تم أيضًا تنقية الهالة الشريرة التي تغلغلت في العالم الحقيقي من خلال رؤية الأبيض، مما منعها من التأثير على شارون وإملين.
بعد أن أزالت شارون “مصدر اللعنات”، ألقى إملين رمح الضوء الطويل وشاهده يخترق صدر الملك الشامان كلارمان، ويعلقه على الجدران العالية للكاتدرائية.
ريينت تينيكر!
توسع الضوء الساطع فجأة وأطفأ أنفاس كلارمان الأخيرة تمامًا.
‘كان الجسد قفص القلب والعالم قفص الجسد.’
رمح اللامظلل!
بعد أن المعرفة مقدمًا أنه قد كان للملك الشامان كلارمان تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1، جنرال العين عديمة البؤبؤ، لم تفكر شارون أبدًا في النجاح حقًا في امتلاك الروح. كان هدفها الرئيسي هو استخدام هذه الطريقة لإقامة علاقة مع كلارمان للتحضير للعنة اللاحقة.
…
وسط “الشمس الحارقة”، أظهرت شارون، التي تحولت إلى كلارمان، علامات واضحة على الذوبان بينما إلتوى وجهها بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ذاب نصف العدد الكبير من شظايا الزجاج في عمود الضوء بينما اخترق النصف الآخر جسدها.
في الصحراء الشاسعة، توقف كلاين فجأة، وأثناء مواجهة المسخ سواح والملك الشامان، خلع قبعته وضغط يده على صدره وانحنى.
ومع ذلك، كان وجهها أكثر شحوبًا بشكل واضح من ذي قبل، وأصبح تنفسها أضعف.
تلاشى جسده واختفى.
رمح اللامظلل!
خلال هذه العملية، لم يكن كلاين قلقًا بشأن أن يتم إيقافه على الإطلاق. كان هذا لأنه لم يكن يحاول المغادرة، ولكن راينيت تينيكر قد بددت إسقاط الفراغ التاريخي.
أرجوا أنها أعجبتكم
وهذا قد عنى أيضًا أن العملية في ساحة المعركة الأخرى قد نجحت!
ومع ذلك، في تلك اللحظة، بعد أن فقد رؤية الأبيض، استعاد إملين وايت، الذي استدعى القمر الغريب، حواسه. أخرج دفتر ملاحظات برونزي أخضر وقلبه إلى إحدى الصفحات.
~~~~~~~~~
رُش الدم بينما فتح كلارمان فمه، غير قادر على إصدار صوت.
فصول جميلة??
إستمتعوا~~~
أرجوا أنها أعجبتكم
انطفأت النقطة البيضاء الفضية التي انفجرت بسرعة، وكان جسد كلارمان أسودًا بالفعل.
أراكم غدا إن شاء الله
تلاشى جسده واختفى.
إستمتعوا~~~
بالنظر إلى إسقاط المومياء ذي المظهر المأساوي في الهواء، بينما كان كلاين يتحكم في الملائكة الثلاثة لكبح المسخ سواح، استخدم *هالاتهم* للتأثير على البيئة من حوله. لقد تحول من “الإنتقال” إلى “قفزة اللهب”، واستمر في التعامل مع الملك الشامان التابع لمدرسة روز الفكر.
يمكن لجنرال العين عديمة البؤبؤ أن يؤثر على الأغراض الغامضة التي لا مالك لها، ويجعلها تساعده!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
