تقسيم.
1237: تقسيم.
علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.
بينما سطعت أشعة الضوء الذهبية، انهار كلارمان، الملك الشامان، الذي كان قد عاش لأكثر من ألف عام، إلى قطع عند مدخل كاتدرائية الليل الدائم. كان كل جزء من جسده محترق باللون الأسود، وقد استنزف دمه تمامًا.
بالنسبة إلى الآنسة رسول، لم تكن هناك مشكلة كبيرة حتى بدون الإسقاط التاريخي بينهما *لأنها* كانت ملاك حقيقي. لذلك، لم يكن كلاين قلقًا.
ومن بينهم، سقط شيء من رماد رداءه الأسود. لقد كان كف بحجم عادي. لم يبدو ملمس جلدها عادي على الإطلاق، وكان لها بريق باهت. كانت أصابعها نحيلة مع كميات متوازنة من اللحم والعظام.
بعد سلسلة من العروض، أكد أن جنرال العين عديمة البؤبؤ يمكن أن يمتلك هدفًا ويؤثر على أشياء هامدة. كما كان لديه مستوى معين من التحكم في الأغراض الغامضة التي لم يمتلكها أحد أو تم إدخال روحانية فيها.
لو لم يكن قد رآها في مثل هذه المناسبة، لكان إملين بالتأكيد قد ظن أن الكف قد أتت من دمية رائعة.
مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.
تأرجح رأس آخر في يد ريينت تينيكر للأمام بينما سرعان ما عضت الكف.
هذا قد طابق هوية منقذ السانغوين الذي عينته السلف.
في الوقت نفسه، أصبحت شخصية شارون غير مادية بينما دخلت بقايا الملك الشامان كلارمان، مما أدى إلى تسريع طرد خاصية التجاوز الخاصة به.
خلال هذه العملية، كان في حالة تأهب قصوى، ويستعد باستمرار لتحريك سلطات قلعة صفيرة.
قام إملين بجمع نفسه ونظر إلى باب الاستدعاء الذي أنشأه خاتم ليليث. تحول جسده فجأة إلى ضوء قمر ضبابي.
مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.
تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.
‘إنها ليست على مستوى الملاك، لكنها غريبة بعض الشيء… يبدو أنها تلقت بركات من إله شرير…’ عندمت قطع كلاين جميع الروابط غير المرئية التي نتجت عن الدم، أخذ دمية ورقية وحاول ضغط قطرة الدم عليها.
سبحت الحراشف الحمراء الساطعة والشيطانية حول المنطقة التي لفها ضوء القمر، وأعيدت هيكلتها بجانب جثة كلارمان إلى إملين وايت في ملابسه الرسمية وربطة عنقه.
جوهرة بحجم قبضة اليد مكثفة من الدم الكثيف. كان ينبعث منها وهج قرمزي، مثل قمر قرمزي مصغر. الغرض الآخر كان دمية ذكورية رائعة مع ثقبين أسودين في عينيها.
دون النظر إلى خاصية التجاوز التي تسربت، قام بتبديد صليب اللامظلل، انحنى، والتقط رؤية الأبيض التي كان قد ألقاها سابقًا إلى الجانب باستخدام قفاز المخمل الأسود. خاصته
عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.
هزت يده الأخرى رحلات ليمانو وهو يقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات. جميع الرموز والأنماط الغامضة الموجودة عليها قد إنتمت إلى “السفر”.
أصبحت شخصية إملين شفافة بينما اختفى من المشهد.
من بين هذه النقاط الضوئية، تبخرت كمية صغيرة من الضباب الأحمر، لتشكل في النهاية قطرة من الدم الطازج.
اتبع الخطة وكان أول من غادر بعد انتهاء العملية. لم يتدخل في تنظيف شارون والبقية للمكان وإزالة آثارهم. فبعد كل شيء، كان الأضعف هناك. لقد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة في المعركة بينما اعتمد على التحف الأثرية المختومة والأغراض الغامضة.
لقد استخدم قدرًا كبيرًا من الإرادة لكبح نفسه من رمي رؤية الأبيض على الأرض. كان هذا لأنه بمجرد أن تترك التحفة الأثرية المختومة سيطرته، فإنها ستمتص الضوء من حولها تلقائيا وتصدر وهجًا مشعًا. بالنسبة لسانغوين، كانت هذه طريقة ممتازة للانتحار.
أما غنائم الحرب فكانت ستوزع بمجرد عودتهم إلى باكلوند.
نظر كلاين إلى خصلات الغاز الأسود المنبعثة من جسده، وهز رأسه وتنهد.
في هذا الجانب، آمن إملين تمامًا بوعد جيرمان سبارو وائتمان قسم الاعتدال لمدرسة روز للفكر.
تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.
بعد “الانتقال” إلى منزل فارغ في باكلوند، ألقى فجأة رحلات ليمانو. أخرج صندوقًا من البرونز به العديد من الأحجار الكريمة الحمراء، ووضع في الداخل رؤية الأبيض.
‘أوه، ما مدى سهولة التعامل مع تلك ذات الخصائص الحية…’ ضحك كلاين وهو يجمع قطرة الدم المختومة ويقربها من الدمية المسماة “جنرال العين عديمة البؤبؤ”.
فقط بعد القيام بذلك، كان لدى إملين الطاقة لخلع القفاز من يده اليسرى. ورأى أن أصابعه كانت مليئة بالبثور ومنتفخة.
تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.
مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.
بعد دراسة متأنية، لم يعد لدى إملين أي شكوك حول هذا التخمين، ولكن على عكس الماضي، لم يكن متحمسًا أو مبتهجًا.
‘ستستمر الحروق التي تسببها رؤية الأبيض لسبعة أيام على الأقل.’ قام إملين بإخراج مرهم كان قد خزنه في أنبوب معدني وضغط بعضًا منه لتطبيقه على جرحه.
بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.
تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.
في هذه اللحظة فقط، كان لدى إملين الوقت لتذكر الحادث الذي وقع خلال المعركة.
لقد استخدم قدرًا كبيرًا من الإرادة لكبح نفسه من رمي رؤية الأبيض على الأرض. كان هذا لأنه بمجرد أن تترك التحفة الأثرية المختومة سيطرته، فإنها ستمتص الضوء من حولها تلقائيا وتصدر وهجًا مشعًا. بالنسبة لسانغوين، كانت هذه طريقة ممتازة للانتحار.
بعد ذلك، تجمعت نقاط الضوء الأحمر مرة أخرى، وتكثف باستمرار قبل أن تتحول إلى قمر قرمزي مصغر. ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، كان أكثر شفافية ونقاء.
في أعقاب ذلك، أخرج إملين زجاجة من دمه كان قد انتزعها مسبقًا وقام بتلطيخها على سطح رحلات ليمانو. ثم شرب زجاجة دم أخرى لتخفيف تعطش الدم الذي أحدثه خاتم ليليث.
بمجرد أن مد يده للإمساك بهما، سمع الآنسة شارون تضيف، “إن بخاصية تجاوز الملك الشامان بعض الآثار الغريبة للفساد. حتى رمح اللامظلل لم يتمكن من تطهيرها.”
بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.
~~~~~~~~~~
في هذه اللحظة فقط، كان لدى إملين الوقت لتذكر الحادث الذي وقع خلال المعركة.
ومن بينهم، سقط شيء من رماد رداءه الأسود. لقد كان كف بحجم عادي. لم يبدو ملمس جلدها عادي على الإطلاق، وكان لها بريق باهت. كانت أصابعها نحيلة مع كميات متوازنة من اللحم والعظام.
لم يستدعي باب الاستدعاء الذي عرضه خاتم ليليث مخلوق من أعماق عالم الروح، لكن لقد انتهى به الأمر باستدعاء قمر غريب.
خلال هذه العملية، كان في حالة تأهب قصوى، ويستعد باستمرار لتحريك سلطات قلعة صفيرة.
علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.
إملين قد كبر حقا??
لولا هذا التغيير، حتى لو استدعى خاتم ليليث مخلوقًا روحانيًا على مستوى القديس، فلن تنتهي المعركة بهذه السرعة. لربما كان عليهم الانتظار حتى ينزل ملاك الاعتدال في مدرسة روز للفكر للحصول على ميزة ساحقة.
بعد دراسة متأنية، لم يعد لدى إملين أي شكوك حول هذا التخمين، ولكن على عكس الماضي، لم يكن متحمسًا أو مبتهجًا.
‘… قمر أبيض فضي… هل يمكن أن السلف قد قدمت لي بعض المساعدة؟’ كان لدى إملين فكرة وقدم تخمينًا مطابقًا.
علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.
هذا قد طابق هوية منقذ السانغوين الذي عينته السلف.
أما بالنسبة للتأثيرات السلبية لجنرال العين عديمة البؤبؤ، فقد اعتقد كلاين أنه يمكنهم مناقشتها وحلها وديًا وبشكل طبيعي.
بعد دراسة متأنية، لم يعد لدى إملين أي شكوك حول هذا التخمين، ولكن على عكس الماضي، لم يكن متحمسًا أو مبتهجًا.
‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’
بعد أن خاض معركة على مستوى نصف الإله وأكد أنه قد تحمل مثل هذه المسؤولية الهامة، لم يشعر بأي فخر. كان قلبه ثقيلاً من الضغط.
مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.
فووو… بعد ثوانٍ قليلة، فتح إملين فمه وهمس، “أنا منقذ السانغوين”.
…
عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.
استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.
…
‘مما يعني أنني بحاجة لإيجاد ملاك ليساعدني في تحطيمها لإزالة الفساد؟’ أدرك إملين تمامًا ما كانت تقوله شارون بينما أومأ برأسه قليلاً.
في المنزل حيث التقى إملين بماريك وشارون.
…
عندما رأى السانغوين السيدة المثالية الشبيهة بالدمية تخرج غرضين، سمع صوتها الأثيري قليلاً يقول، “وفقًا للاتفاقية، سنأخذ شيئًا واحدًا فقط. هذا هو الباقي.”
لو لم يكن بمستوى الملائكة هنا، لما وافق على تضحية إملين. بدلاً من ذلك، كان سيختار الضرب بقوة على مستوى التسلسل 2، وتحطيم الخاصية وفصل الفساد عن بُعد.
كان الغرضان:
سبحت الحراشف الحمراء الساطعة والشيطانية حول المنطقة التي لفها ضوء القمر، وأعيدت هيكلتها بجانب جثة كلارمان إلى إملين وايت في ملابسه الرسمية وربطة عنقه.
جوهرة بحجم قبضة اليد مكثفة من الدم الكثيف. كان ينبعث منها وهج قرمزي، مثل قمر قرمزي مصغر. الغرض الآخر كان دمية ذكورية رائعة مع ثقبين أسودين في عينيها.
‘… قمر أبيض فضي… هل يمكن أن السلف قد قدمت لي بعض المساعدة؟’ كان لدى إملين فكرة وقدم تخمينًا مطابقًا.
‘خاصية تجاوز الملك الشامان… جنرال العين عديمة البؤبؤ…’ أومئ إملين برأسه ورأى أنه قد بدا وكأنه للغرضين حياة خاصة بهما أثناء تحليقهما نحوه.
‘قد تكون القوة الأخيرة مفيدة للغاية في أوقات معينة…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وأومئ لها بالقفز إلى الصندوق الذي استحضره.
بمجرد أن مد يده للإمساك بهما، سمع الآنسة شارون تضيف، “إن بخاصية تجاوز الملك الشامان بعض الآثار الغريبة للفساد. حتى رمح اللامظلل لم يتمكن من تطهيرها.”
تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.
‘مما يعني أنني بحاجة لإيجاد ملاك ليساعدني في تحطيمها لإزالة الفساد؟’ أدرك إملين تمامًا ما كانت تقوله شارون بينما أومأ برأسه قليلاً.
‘ستستمر الحروق التي تسببها رؤية الأبيض لسبعة أيام على الأقل.’ قام إملين بإخراج مرهم كان قد خزنه في أنبوب معدني وضغط بعضًا منه لتطبيقه على جرحه.
“أنا أفهم ماذا أفعل.”
دفع جنرال العين عديمة البؤبؤ نفسه للأعلى بأطرافه الأربعة وسرعان ما تراجع.
شارون، التي كانت ترتدي قبعة سوداء صغيرة، طافت على الفور وقامت بإنحنائة.
‘إنها ليست على مستوى الملاك، لكنها غريبة بعض الشيء… يبدو أنها تلقت بركات من إله شرير…’ عندمت قطع كلاين جميع الروابط غير المرئية التي نتجت عن الدم، أخذ دمية ورقية وحاول ضغط قطرة الدم عليها.
“شكرا لك على مساعدتك.”
أصبحت شخصية إملين شفافة بينما اختفى من المشهد.
“بالمثل.” خلع إملين قبعته وانحنى في المقابل.
في اللحظة التي تلامس فيها الدم مع الدمية الورقية، تسرب على الفور. في الثانية التالية، انتفخت معدة الدمية الورقية بشكل غريب وانفجرت.
…
فووو… بعد ثوانٍ قليلة، فتح إملين فمه وهمس، “أنا منقذ السانغوين”.
فوق ضباب أبيض مائل للرمادي داخل القصر القديم.
~~~~~~~~~~
نظر كلاين إلى خصلات الغاز الأسود المنبعثة من جسده، وهز رأسه وتنهد.
“شكرا لك على مساعدتك.”
‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’
…
‘حتى أنني كنت مفصول عن طريق إسقاط الفراغ التاريخي…”
قام إملين بجمع نفسه ونظر إلى باب الاستدعاء الذي أنشأه خاتم ليليث. تحول جسده فجأة إلى ضوء قمر ضبابي.
إذا كان أي قديس بدون قلعة صفيرع، فمن المحتمل أن يموتوا فجأة بعد أن اعتقدوا أنهم بأمان.
بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.
بالنسبة إلى الآنسة رسول، لم تكن هناك مشكلة كبيرة حتى بدون الإسقاط التاريخي بينهما *لأنها* كانت ملاك حقيقي. لذلك، لم يكن كلاين قلقًا.
في اللحظة التي تمزقت فيها الدمية الورقية، زحف من بطنها دمية ورقية جديدة مع لمحة من القرمزي. لقد بدا وكأنه قد كان لديها ملامح مطورة بالكامل.
بعد أن تبدد الغاز الأسود، انتظر كلاين لفترة. انتظر حتى ضحى إملين بالأغراض وطلب من السيد الأحمق المساعدة في تنقية خاصية تجاوز الملك الشامان.
‘فساد غريب… من شجرة الرغبة الأم أم القمر البدائي؟’ التقط كلاين القمر القرمزي المصغر وراقبه بعناية لبضع ثوانٍ.
‘فساد غريب… من شجرة الرغبة الأم أم القمر البدائي؟’ التقط كلاين القمر القرمزي المصغر وراقبه بعناية لبضع ثوانٍ.
‘إنها ليست على مستوى الملاك، لكنها غريبة بعض الشيء… يبدو أنها تلقت بركات من إله شرير…’ عندمت قطع كلاين جميع الروابط غير المرئية التي نتجت عن الدم، أخذ دمية ورقية وحاول ضغط قطرة الدم عليها.
خلال هذه العملية، كان في حالة تأهب قصوى، ويستعد باستمرار لتحريك سلطات قلعة صفيرة.
‘تم إضعاف الخصائص والروحانية بشكل طفيف… يجب تكرارها أكثر من مائة مرة قبل إزالتها تمامًا…’ أقام كلاين تقييمه بصمت وهو يجمع قوى قلعة صفيرة لختم قطرة الدم.
لو لم يكن بمستوى الملائكة هنا، لما وافق على تضحية إملين. بدلاً من ذلك، كان سيختار الضرب بقوة على مستوى التسلسل 2، وتحطيم الخاصية وفصل الفساد عن بُعد.
‘مما يعني أنني بحاجة لإيجاد ملاك ليساعدني في تحطيمها لإزالة الفساد؟’ أدرك إملين تمامًا ما كانت تقوله شارون بينما أومأ برأسه قليلاً.
في ذلك الوقت، لم يجرؤ كلاين حتى على عرافة خاصية تجاوز المستذئب التي تأثرت قليلاً بشجرة الرغبة الأم. حتى أنه باعها على عجل.
استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.
بعد فحصها بجدية، ضغط كلاين على يده اليمنى، مما تسبب في اهتزاز الفضاء الغامض بأكمله.
‘فساد غريب… من شجرة الرغبة الأم أم القمر البدائي؟’ التقط كلاين القمر القرمزي المصغر وراقبه بعناية لبضع ثوانٍ.
تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.
بعد وقفة، ضغطت على جبهتها على الطاولة، وأصدرت صوتًا يتعذر فهمه على البشر.
من بين هذه النقاط الضوئية، تبخرت كمية صغيرة من الضباب الأحمر، لتشكل في النهاية قطرة من الدم الطازج.
بينما سطعت أشعة الضوء الذهبية، انهار كلارمان، الملك الشامان، الذي كان قد عاش لأكثر من ألف عام، إلى قطع عند مدخل كاتدرائية الليل الدائم. كان كل جزء من جسده محترق باللون الأسود، وقد استنزف دمه تمامًا.
بعد ذلك، تجمعت نقاط الضوء الأحمر مرة أخرى، وتكثف باستمرار قبل أن تتحول إلى قمر قرمزي مصغر. ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، كان أكثر شفافية ونقاء.
~~~~~~~~~~
استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.
بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.
‘إنها ليست على مستوى الملاك، لكنها غريبة بعض الشيء… يبدو أنها تلقت بركات من إله شرير…’ عندمت قطع كلاين جميع الروابط غير المرئية التي نتجت عن الدم، أخذ دمية ورقية وحاول ضغط قطرة الدم عليها.
هزت يده الأخرى رحلات ليمانو وهو يقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات. جميع الرموز والأنماط الغامضة الموجودة عليها قد إنتمت إلى “السفر”.
في اللحظة التي تلامس فيها الدم مع الدمية الورقية، تسرب على الفور. في الثانية التالية، انتفخت معدة الدمية الورقية بشكل غريب وانفجرت.
بعد فحصها بجدية، ضغط كلاين على يده اليمنى، مما تسبب في اهتزاز الفضاء الغامض بأكمله.
في اللحظة التي تمزقت فيها الدمية الورقية، زحف من بطنها دمية ورقية جديدة مع لمحة من القرمزي. لقد بدا وكأنه قد كان لديها ملامح مطورة بالكامل.
بالنسبة إلى الآنسة رسول، لم تكن هناك مشكلة كبيرة حتى بدون الإسقاط التاريخي بينهما *لأنها* كانت ملاك حقيقي. لذلك، لم يكن كلاين قلقًا.
‘قوة التكاثر…’ عبس كلاين قليلاً بينما طعن بيده اليمنى، مما أدى إلى تحويل الدمية الورقية حديثة الولادة إلى مسحوق.
لو لم يكن قد رآها في مثل هذه المناسبة، لكان إملين بالتأكيد قد ظن أن الكف قد أتت من دمية رائعة.
انبعثت كمية صغيرة من الضباب الملون بالدم مرة أخرى، وتكثف في قطرة دم.
نظر كلاين إلى خصلات الغاز الأسود المنبعثة من جسده، وهز رأسه وتنهد.
‘تم إضعاف الخصائص والروحانية بشكل طفيف… يجب تكرارها أكثر من مائة مرة قبل إزالتها تمامًا…’ أقام كلاين تقييمه بصمت وهو يجمع قوى قلعة صفيرة لختم قطرة الدم.
أما بالنسبة للتأثيرات السلبية لجنرال العين عديمة البؤبؤ، فقد اعتقد كلاين أنه يمكنهم مناقشتها وحلها وديًا وبشكل طبيعي.
ثم نظر للأعلى وألقى بصره على الدمية الذكر على الطاولة الطويلة المرقطة.
‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’
كانت الدمية بحجم كف اليد في بدلة رسمية ساجدة؛ لم تجرؤ على النظر.
أما غنائم الحرب فكانت ستوزع بمجرد عودتهم إلى باكلوند.
‘أوه، ما مدى سهولة التعامل مع تلك ذات الخصائص الحية…’ ضحك كلاين وهو يجمع قطرة الدم المختومة ويقربها من الدمية المسماة “جنرال العين عديمة البؤبؤ”.
مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.
دفع جنرال العين عديمة البؤبؤ نفسه للأعلى بأطرافه الأربعة وسرعان ما تراجع.
عندما رأى السانغوين السيدة المثالية الشبيهة بالدمية تخرج غرضين، سمع صوتها الأثيري قليلاً يقول، “وفقًا للاتفاقية، سنأخذ شيئًا واحدًا فقط. هذا هو الباقي.”
بعد وقفة، ضغطت على جبهتها على الطاولة، وأصدرت صوتًا يتعذر فهمه على البشر.
إملين قد كبر حقا??
“تعلن خضوعك؟ جيد جدًا…” رد كلاين بابتسامة وتعليمات عرضية، “أرني قدراتك.”
هزت يده الأخرى رحلات ليمانو وهو يقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات. جميع الرموز والأنماط الغامضة الموجودة عليها قد إنتمت إلى “السفر”.
بعد سلسلة من العروض، أكد أن جنرال العين عديمة البؤبؤ يمكن أن يمتلك هدفًا ويؤثر على أشياء هامدة. كما كان لديه مستوى معين من التحكم في الأغراض الغامضة التي لم يمتلكها أحد أو تم إدخال روحانية فيها.
بعد ختمها بعناية، ألقى كلاين الصندوق وقطرة الدم في كومة الخردة للسماح لهم بالتعرف على حياتهم المستقبلية.
‘قد تكون القوة الأخيرة مفيدة للغاية في أوقات معينة…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وأومئ لها بالقفز إلى الصندوق الذي استحضره.
في اللحظة التي تلامس فيها الدم مع الدمية الورقية، تسرب على الفور. في الثانية التالية، انتفخت معدة الدمية الورقية بشكل غريب وانفجرت.
بعد ختمها بعناية، ألقى كلاين الصندوق وقطرة الدم في كومة الخردة للسماح لهم بالتعرف على حياتهم المستقبلية.
في اللحظة التي تلامس فيها الدم مع الدمية الورقية، تسرب على الفور. في الثانية التالية، انتفخت معدة الدمية الورقية بشكل غريب وانفجرت.
أما بالنسبة للتأثيرات السلبية لجنرال العين عديمة البؤبؤ، فقد اعتقد كلاين أنه يمكنهم مناقشتها وحلها وديًا وبشكل طبيعي.
‘تم إضعاف الخصائص والروحانية بشكل طفيف… يجب تكرارها أكثر من مائة مرة قبل إزالتها تمامًا…’ أقام كلاين تقييمه بصمت وهو يجمع قوى قلعة صفيرة لختم قطرة الدم.
~~~~~~~~~~
تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.
إملين قد كبر حقا??
تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.
تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
