نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1241

الجني

الجني

1241: الجني.

فقط عندما استعاد العالم فوق الضباب الرمادي هدوءه تمامًا، سمح كلاين ببطء نفس وغمغم لنفسه بصمت، ‘إذا فإن الجني مخلوق قوي من الكون. هل كان مختوم داخل مصباح التمنيات السحري في الحقبة الأولى أم قبل ذلك؟’

كان الضوء المنبعث من قلب المصباح شديد اللزوجة، مثل الماء الذي تم مزجه بقليل من السكر. لقد انبثق، مكونا شخصية ذهبية مشوهة وغير واضحة.

‘وقت طويل بدون رؤيتك؟ وقت طويل بدون رؤيتك! إنه… إنه يعرف المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟ لا، يجب أن تكون *هو*، الجني الذي يدعي أنه أبدي… *يمكنه* في الواقع استخدام صلاة السيدة الناسك للتحدث إلي مباشرةً…’ أومضت فكرة في ذهن كلاين وهو يتوتر.

احتل هذا الشكل على الفور النجم القرمزي الذي مثل الناسك، مما أدى إلى قطع قدرته على الإحساس بكاتليا.

‘…لماذا قد *أدرك* فجأةً أنني لست المالك السابق لقلعة صفيرة- الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، المشتبه به… أليس سؤالي الخطابي معقولًا جدًا؟ بما أننا نتحدث عن صفقة، يجب السماح بالمساومة… المالك السابق لقلعة صفيرة الذي كان الجني يعرفه لم يكن هكذا؟ مستحيل، لماذا قد يُظهر الشخص الذي يجيد الخداع يده بهذه السهولة؟ كيف لن يكون هناك مستوى معين من التفاوض والضغط؟ تبا، العديد من الأفكار تدور في ذهني. مر ما يقرب العشر ثوانٍ… لم أجب على الفور على اتهام الجني، لذا فهو شكل من أشكال القبول غير المباشر…’ عندما يتعلق الأمر بالانكشاف، لم يكن لدى كلاين خبرة كبيرة. كان غير متأكد للحظة من الرد.

جالسًا في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، اتسعت عيون كلاين بينما أومضت فكرة لا شعورية في ذهنه:

لقد بدا زكأن هذه الضحكة قد أثارت روحه، مما جعل كلاين، الذي كان داخل قلعة صفيرة، يكاد يظهر علامات فقدان السيطرة. لم يكن من السهل عليه التزام الهدوء.

‘كما هو متوقع من تحفة أثرية مختومة مسماة 0.05!’

‘الكون…’ عندما سمع كلاين ذلك، ارتعدت جفونه بينما شعر بحدة بالخطر.

على الرغم من أن الرقم التسلسلي للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 كان يعتمد عادةً على ترتيب الوقت الذي حصلت فيه عليها الكنائس الأرثوذكسية أو فهمتها به، كان من المعروف أنه قد تم تأسيس هذه المجموعة من القواعد رسميًا بعد أن حكمت الكنائس السبع العالم حقًا، والذي كان أواخر الحقبة الرابعة وأوائل الحقبة الخامسة.

“ستوافق في النهاية!”

في ذلك الوقت، كانت معظم التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 قد ظهرت بالفعل، وقد علمت بها الكنائس الأرثوذكسية أو حصلت عليها!

بعد بضع ثوانٍ، توقف ضحك الجني و*سخر* بسعادة، “حتى بالنسبة للوجودات على مستوانا، لا يزال القدر إعجازي جدًا.”

نتج عن ذلك موقف حيث كانت التحف ذات الأرقام التسلسلية الأصغر هي التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 التي كانت أكثر قوة ورعبا ولا يمكن تصورها. بعد ذلك، تم تصنيف الباقي بناءً على ترتيب الظهور.

احتل هذا الشكل على الفور النجم القرمزي الذي مثل الناسك، مما أدى إلى قطع قدرته على الإحساس بكاتليا.

بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه لم يكن من الخطأ القول أن غرضا ما كان أكثر قوة كلما كان أقدم، بالنسبة لغرض من الحقبة الأولى لم تتمكن حتى الآلهة القديمة من التأثير عليه، فقد عنى بالتأكيد أنه حتى الآلهة لم تفهم أسراره تماما.

“ليس الأمر متروكًا لك لتقرير ما إذا كانت هناك أية فائدة.”

بهذه الطريقة، كلما كان الرقم أصغر، كانت التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 أكثر رعباً.

1241: الجني.

بالطبع، بناءً على هذه القاعدة، لم تكن التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 ذات الأرقام التسلسلية الأعلى بالضرورة أسوأ من العشرة الأولى. ربما كان السبب ببساطة هو أن الكنيسة اكتشفتها أو حصلت عليها في وقت لاحق. بدون ترك أي أرقام لها، لم يمكن إلا إتباع التسلسل.

وبينما كان يتحدث، قطع الصلة بينه وبين النجم القرمزي الذي قد مثل الناسك.

تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه، اخترقت نظرة الشخصية الذهبية من خلال النجم القرمزي الذي مثل الناسك ونحو القصر القديم فوق الضباب الرمادي.

‘…يمكن لهذا الزميل أن يرى من خلال هذه المسألة… *مستواه* مرتفع جدًا حقًا… *إنه* قادر على فصل خاصية تجاوز محدث المعجزات عن مصباح التمنيات السحري؟’ ضاقت عيون كلاين بينما كاد أن يفقد رباطة جأشه.

بعد ذلك، تردد صوته بطريقة مهيبة بشكل غير عادي:

“بالنسبة للشاهد، فلنستخدم ااسيفيروتات خاصتنا. على الرغم من أنه لدى كلانا وسيلة لمقاومة رد الفعل العنيف وتقليل الضرر الناجم عن خرق العقد، فلن يكون ذلك بدون ثمن. كلانا بحاجة إلى النظر في العواقب.”

“وقت طويل بردون رؤيتك.”

ارتجف الشكل الذهبي الباهت قليلاً.

‘وقت طويل بدون رؤيتك؟ وقت طويل بدون رؤيتك! إنه… إنه يعرف المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟ لا، يجب أن تكون *هو*، الجني الذي يدعي أنه أبدي… *يمكنه* في الواقع استخدام صلاة السيدة الناسك للتحدث إلي مباشرةً…’ أومضت فكرة في ذهن كلاين وهو يتوتر.

أجاب الجني الذهبي المشوه والضبابي على الفور: “لا فائدة من الكذب علي”.

بناءً على خبرته على مدار السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى قدرته كمهرج، ارخى جسده فجأة وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

على الرغم من أن الرقم التسلسلي للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 كان يعتمد عادةً على ترتيب الوقت الذي حصلت فيه عليها الكنائس الأرثوذكسية أو فهمتها به، كان من المعروف أنه قد تم تأسيس هذه المجموعة من القواعد رسميًا بعد أن حكمت الكنائس السبع العالم حقًا، والذي كان أواخر الحقبة الرابعة وأوائل الحقبة الخامسة.

بعد ذلك أجاب كلاين: “هيه”.

بعد بضع ثوانٍ، توقف ضحك الجني و*سخر* بسعادة، “حتى بالنسبة للوجودات على مستوانا، لا يزال القدر إعجازي جدًا.”

لم يعطِ إجابة بالإيجاب، ولم ينفي أنه مزيف. لقد أظهر فقط نظرة ازدراء وارتدى نظرة متغطرسة.

‘مختوم… سيفيروت… الطبيعة المرعبة لمصباح التمنيات السحري هي ختم لوجود في مستوى الإله الحقيقي على الأقل؟’ بتفكير حلل كلاين بسرعة جدوى الأمر.

أطلق الشكل الذهبي الباهت ‘هممف’.

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

“لقد تم إضعافك كثيرًا. لا عجب أنني لم أسمع باسمك الفخري في آلاف السنين القليلة الماضية.”

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

‘الاسم الشرفي… ضعيف.. *إنه* يعرف حقا المالك السابق لقلعة صفيرة… هل هذا وجود كان نشط في الحقبة الأولى؟’ وسط أفكاره، ابتسم كلاين وقال، “ما تراه قد لا يكون هو الحقيقة”.

“ليس الأمر متروكًا لك لتقرير ما إذا كانت هناك أية فائدة.”

“هاها”. ضحك الشكل الذهبي الملتوي والضبابي وقال: “أنت ما زلت على طبيعتك المعتادة، وتحاول دائمًا خداع الآخرين، لكن حالة قلعة صفيرة لا يمكن أن تخدعني. في ظل الظروف العادية، لا توجد طريقة لي للمرور عبر طبقات الحماية الخارجية للتواصل معك”.

‘وقت طويل بدون رؤيتك؟ وقت طويل بدون رؤيتك! إنه… إنه يعرف المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟ لا، يجب أن تكون *هو*، الجني الذي يدعي أنه أبدي… *يمكنه* في الواقع استخدام صلاة السيدة الناسك للتحدث إلي مباشرةً…’ أومضت فكرة في ذهن كلاين وهو يتوتر.

“كيف تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد؟” سأل كلاين بطريقة مرتاحة.

بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه لم يكن من الخطأ القول أن غرضا ما كان أكثر قوة كلما كان أقدم، بالنسبة لغرض من الحقبة الأولى لم تتمكن حتى الآلهة القديمة من التأثير عليه، فقد عنى بالتأكيد أنه حتى الآلهة لم تفهم أسراره تماما.

أجاب الجني الذهبي المشوه والضبابي على الفور: “لا فائدة من الكذب علي”.

في خضم أفكاره، رفع كلاين رأسه لينظر إلى النجم القرمزي الذي مثل الناسك. لقد اكتشف أن كاتليا لم تلاحظ أي شيء غير عادي مع مصباح التمنيات السحري.

‘… لماذا أشعر وكأن ضحية احتيال يقول أنني مفلس، لدرجة أنني بعت كليتي… في ذلك الوقت، ما الذي فعله المالك السابق لقلعة صفيرة- المشتبه في أنه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات- للجني… هممم، جزء من خصائص مصباح التمنيات السحري هذا هو لمحدث معجزة…’ مستخدما سخريته لتخفيف الضغط في قلبه، ابتسم كلاين.

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

“ليس الأمر متروكًا لك لتقرير ما إذا كانت هناك أية فائدة.”

“هههه. هههههه. هههه.”

ارتجف الشكل الذهبي الباهت قليلاً.

احتل هذا الشكل على الفور النجم القرمزي الذي مثل الناسك، مما أدى إلى قطع قدرته على الإحساس بكاتليا.

“من حالة قلعة صفيرة، يبدو أنك بحاجة إلى خاصية تجاوز محدث معجزات”.

سرعان ما اتخذ قرارًا. لم يكن سيتم سحره!

لم *يركز* على الموضوع وبدلاً من ذلك أشار إلى الوضع الذي *لاحظه*.

“هههه. هههههه. هههه.”

‘…يمكن لهذا الزميل أن يرى من خلال هذه المسألة… *مستواه* مرتفع جدًا حقًا… *إنه* قادر على فصل خاصية تجاوز محدث المعجزات عن مصباح التمنيات السحري؟’ ضاقت عيون كلاين بينما كاد أن يفقد رباطة جأشه.

‘كما هو متوقع من تحفة أثرية مختومة مسماة 0.05!’

سيطر على الفور على أفعاله وتعابيره وأجاب بابتسامة: “إذا كنت تعتقد ذلك”.

أطلق الشكل الذهبي الباهت ‘هممف’.

جعل الشكل الذهبي المشوه والضبابي مرةً أخرى صوته المهيب يصدو فوق الضباب الرمادي.

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

“يمكننا عقد صفقة.”

فقط عندما استعاد العالم فوق الضباب الرمادي هدوءه تمامًا، سمح كلاين ببطء نفس وغمغم لنفسه بصمت، ‘إذا فإن الجني مخلوق قوي من الكون. هل كان مختوم داخل مصباح التمنيات السحري في الحقبة الأولى أم قبل ذلك؟’

“ستزيل ختمي وتعطيني الحرية. سأترك خاصية تجاوز محدث المعجزات لك وسأخذ فقط الجزء الذي يخصني.”

بعد أن اتخذ قراره، هدأ وركز على كيفية جمع المزيد من المعلومات.

“بالنسبة للشاهد، فلنستخدم ااسيفيروتات خاصتنا. على الرغم من أنه لدى كلانا وسيلة لمقاومة رد الفعل العنيف وتقليل الضرر الناجم عن خرق العقد، فلن يكون ذلك بدون ثمن. كلانا بحاجة إلى النظر في العواقب.”

“وقت طويل بردون رؤيتك.”

“أعدك بأنني لن أبقى هنا لفترة أطول من اللازم”.

‘كما هو متوقع من تحفة أثرية مختومة مسماة 0.05!’

‘مختوم… سيفيروت… الطبيعة المرعبة لمصباح التمنيات السحري هي ختم لوجود في مستوى الإله الحقيقي على الأقل؟’ بتفكير حلل كلاين بسرعة جدوى الأمر.

جعل الشكل الذهبي المشوه والضبابي مرةً أخرى صوته المهيب يصدو فوق الضباب الرمادي.

سرعان ما اتخذ قرارًا. لم يكن سيتم سحره!

‘من المحتمل أنه لا يمكن أن تمتد معظم قوى الجني خارج الختم، ولكن *يمكنه* استخدام خاصية التجاوز التي تشكل الختم… السمة الفريدة لـ “منح الأمنيات” من المحتمل أن تكون من خاصية محدث المعجزات. ثم يستخدم الجني *مستواه* لتكبيرها…’

كان هناك سببان لهذا. أولاً، لم يكن المالك الحقيقي لقلعة صفيرة. كان هناك حد لما يمكنه فعله والتعامل معه. ثانيًا، تلقى بعضًا من تعليم الغوامض واكتسب الخبرات كصقر ليل. كان يعلم ألا يتبادل مع وجود غير معروف أو يحمل أي أمل في أن يكون محظوظ!

أطلق الشكل الذهبي الباهت ‘هممف’.

بعد أن اتخذ قراره، هدأ وركز على كيفية جمع المزيد من المعلومات.

تمدد الشكل الذهبي المشوه والضبابي فجأة وتبدد، ولم يتبق سوى صوته المتردد:

كان يُشتبه في أن الجني نشأ من الحقبة الأولى الأكثر ظلمة وفوضوية وغموضًا، لذلك *كان* يعرف الكثير بالتأكيد!

‘…لماذا قد *أدرك* فجأةً أنني لست المالك السابق لقلعة صفيرة- الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، المشتبه به… أليس سؤالي الخطابي معقولًا جدًا؟ بما أننا نتحدث عن صفقة، يجب السماح بالمساومة… المالك السابق لقلعة صفيرة الذي كان الجني يعرفه لم يكن هكذا؟ مستحيل، لماذا قد يُظهر الشخص الذي يجيد الخداع يده بهذه السهولة؟ كيف لن يكون هناك مستوى معين من التفاوض والضغط؟ تبا، العديد من الأفكار تدور في ذهني. مر ما يقرب العشر ثوانٍ… لم أجب على الفور على اتهام الجني، لذا فهو شكل من أشكال القبول غير المباشر…’ عندما يتعلق الأمر بالانكشاف، لم يكن لدى كلاين خبرة كبيرة. كان غير متأكد للحظة من الرد.

بعد بعض التفكير، إلتفت زوايا فم كلاين.

فقط عندما استعاد العالم فوق الضباب الرمادي هدوءه تمامًا، سمح كلاين ببطء نفس وغمغم لنفسه بصمت، ‘إذا فإن الجني مخلوق قوي من الكون. هل كان مختوم داخل مصباح التمنيات السحري في الحقبة الأولى أم قبل ذلك؟’

“هل تعتقد أن مثل هذا الشرط يمكن أن يحركني؟”

‘… لماذا أشعر وكأن ضحية احتيال يقول أنني مفلس، لدرجة أنني بعت كليتي… في ذلك الوقت، ما الذي فعله المالك السابق لقلعة صفيرة- المشتبه في أنه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات- للجني… هممم، جزء من خصائص مصباح التمنيات السحري هذا هو لمحدث معجزة…’ مستخدما سخريته لتخفيف الضغط في قلبه، ابتسم كلاين.

لقد خطط لمعرفة مدى الرقائق التي يمكن أن يقدمها الجني، وذلك للبحث عن *أسراره*.

‘وقت طويل بدون رؤيتك؟ وقت طويل بدون رؤيتك! إنه… إنه يعرف المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟ لا، يجب أن تكون *هو*، الجني الذي يدعي أنه أبدي… *يمكنه* في الواقع استخدام صلاة السيدة الناسك للتحدث إلي مباشرةً…’ أومضت فكرة في ذهن كلاين وهو يتوتر.

عند سماع هذا، أضاءت عيون الشكل الذهبي الخافتة فجأة بطريقة حرفية!

“كيف هذا؟ أليس هذا كافيا؟”

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

بهذه الطريقة، كلما كان الرقم أصغر، كانت التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 أكثر رعباً.

“أنت لست *هو*!”

‘إذن، هكذا شعر الجني أنني لم أكن المالك السابق لقلعة صفيرة عندما *سألني*؟ لكنني فكرت في هذه النقطة، لذا لم يكن سؤالي غير سليم منطقيًا. ما لم يكن المالك السابق لقلعة صفيرة والجني، في ذلك الوقت، قد توصلوا إلى نوع من التفاهم الضمني أو كان لديهم سر ما…’

‘أنت لست *هو*…’ في تلك اللحظة، كان كلاين مذهول وخائف قليلاً أيضًا. كان الأمر كما لو أنه قد كان يؤدي عرضًا سحريًا كبيرًا فقط ليشير أحد أفراد الجمهور فجأة إلى خدعته.

“هههه. هههههه. هههه.”

لم يكن يعرف ما هو الخطأ في سؤاله الخطابي، ولم يعرف بالضبط ما هو الخطأ. كان من الصعب عليه تحليل الإيجابيات والسلبيات في فترة زمنية قصيرة، وإعطاء رد فعل يتناسب مع الوضع الحالي.

جالسًا في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، اتسعت عيون كلاين بينما أومضت فكرة لا شعورية في ذهنه:

‘…لماذا قد *أدرك* فجأةً أنني لست المالك السابق لقلعة صفيرة- الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، المشتبه به… أليس سؤالي الخطابي معقولًا جدًا؟ بما أننا نتحدث عن صفقة، يجب السماح بالمساومة… المالك السابق لقلعة صفيرة الذي كان الجني يعرفه لم يكن هكذا؟ مستحيل، لماذا قد يُظهر الشخص الذي يجيد الخداع يده بهذه السهولة؟ كيف لن يكون هناك مستوى معين من التفاوض والضغط؟ تبا، العديد من الأفكار تدور في ذهني. مر ما يقرب العشر ثوانٍ… لم أجب على الفور على اتهام الجني، لذا فهو شكل من أشكال القبول غير المباشر…’ عندما يتعلق الأمر بالانكشاف، لم يكن لدى كلاين خبرة كبيرة. كان غير متأكد للحظة من الرد.

بناءً على خبرته على مدار السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى قدرته كمهرج، ارخى جسده فجأة وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

عندما رفع من يقظته وكان على وشك إنتاج عصا النجوم وتفعيل قزى قلعة صفيرة لمقاومة الهجوم المحتمل من الجني، ضحك الشخص الذهبي والضبابي فجأة.

‘… لماذا أشعر وكأن ضحية احتيال يقول أنني مفلس، لدرجة أنني بعت كليتي… في ذلك الوقت، ما الذي فعله المالك السابق لقلعة صفيرة- المشتبه في أنه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات- للجني… هممم، جزء من خصائص مصباح التمنيات السحري هذا هو لمحدث معجزة…’ مستخدما سخريته لتخفيف الضغط في قلبه، ابتسم كلاين.

“هههه. هههههه. هههه.”

عندما رفع من يقظته وكان على وشك إنتاج عصا النجوم وتفعيل قزى قلعة صفيرة لمقاومة الهجوم المحتمل من الجني، ضحك الشخص الذهبي والضبابي فجأة.

لقد بدا زكأن هذه الضحكة قد أثارت روحه، مما جعل كلاين، الذي كان داخل قلعة صفيرة، يكاد يظهر علامات فقدان السيطرة. لم يكن من السهل عليه التزام الهدوء.

بعد ذلك، تردد صوته بطريقة مهيبة بشكل غير عادي:

‘ليس هناك نية للهجوم ولكن تأثير التبديد الطبيعي… ما الذي يضحك الجني بشأنه؟ ما المضحك؟’ عبس كلاين بينما فكر في إمكانية تلو الأخرى، لكنه شعر أنها لا تتطابق مع الواقع.

نتج عن ذلك موقف حيث كانت التحف ذات الأرقام التسلسلية الأصغر هي التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 التي كانت أكثر قوة ورعبا ولا يمكن تصورها. بعد ذلك، تم تصنيف الباقي بناءً على ترتيب الظهور.

بعد بضع ثوانٍ، توقف ضحك الجني و*سخر* بسعادة، “حتى بالنسبة للوجودات على مستوانا، لا يزال القدر إعجازي جدًا.”

في خضم أفكاره، رفع كلاين رأسه لينظر إلى النجم القرمزي الذي مثل الناسك. لقد اكتشف أن كاتليا لم تلاحظ أي شيء غير عادي مع مصباح التمنيات السحري.

“بغض النظر عمن أنت، فإن الصفقة التي اقترحتها لا تزال مطروحة على الطاولة. طالما قمت بإزالة الختم وتحريري، سأعود إلى الكون مع الجزء الذي يخصني. أما بالنسبة للباقي، فسأترك خاصية تجاوز محدث المعجزات لك، بالإضافة إلى ذلك، سأمنحك ثلاث أمنيات.”

لقد بدا زكأن *نظرته* قد هبطت مباشرةً على كلاين حيث هز صوته المهيب القصر القديم مثل الرعد:

“كيف هذا؟ أليس هذا كافيا؟”

كان يُشتبه في أن الجني نشأ من الحقبة الأولى الأكثر ظلمة وفوضوية وغموضًا، لذلك *كان* يعرف الكثير بالتأكيد!

‘الكون…’ عندما سمع كلاين ذلك، ارتعدت جفونه بينما شعر بحدة بالخطر.

كان الضوء المنبعث من قلب المصباح شديد اللزوجة، مثل الماء الذي تم مزجه بقليل من السكر. لقد انبثق، مكونا شخصية ذهبية مشوهة وغير واضحة.

كان هذا تحذيرًا من حدسه الروحي.

‘وقت طويل بدون رؤيتك؟ وقت طويل بدون رؤيتك! إنه… إنه يعرف المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟ لا، يجب أن تكون *هو*، الجني الذي يدعي أنه أبدي… *يمكنه* في الواقع استخدام صلاة السيدة الناسك للتحدث إلي مباشرةً…’ أومضت فكرة في ذهن كلاين وهو يتوتر.

لقد ظن في الأصل أنه سيمكنه التظاهر بالموافقة والحصول على مزيد من المعلومات قبل استخدام قلعة صفيرة للتراجع عن وعده، لكنه الآن شعر فجأة أنه لم يستطيع الوفاء بالوعد!

كان هناك سببان لهذا. أولاً، لم يكن المالك الحقيقي لقلعة صفيرة. كان هناك حد لما يمكنه فعله والتعامل معه. ثانيًا، تلقى بعضًا من تعليم الغوامض واكتسب الخبرات كصقر ليل. كان يعلم ألا يتبادل مع وجود غير معروف أو يحمل أي أمل في أن يكون محظوظ!

ولذا قال كلاين بحزم: “ارحل”.

‘…يمكن لهذا الزميل أن يرى من خلال هذه المسألة… *مستواه* مرتفع جدًا حقًا… *إنه* قادر على فصل خاصية تجاوز محدث المعجزات عن مصباح التمنيات السحري؟’ ضاقت عيون كلاين بينما كاد أن يفقد رباطة جأشه.

وبينما كان يتحدث، قطع الصلة بينه وبين النجم القرمزي الذي قد مثل الناسك.

‘كما هو متوقع من تحفة أثرية مختومة مسماة 0.05!’

تمدد الشكل الذهبي المشوه والضبابي فجأة وتبدد، ولم يتبق سوى صوته المتردد:

“ستزيل ختمي وتعطيني الحرية. سأترك خاصية تجاوز محدث المعجزات لك وسأخذ فقط الجزء الذي يخصني.”

“ستوافق في النهاية!”

“أنت لست *هو*!”

فقط عندما استعاد العالم فوق الضباب الرمادي هدوءه تمامًا، سمح كلاين ببطء نفس وغمغم لنفسه بصمت، ‘إذا فإن الجني مخلوق قوي من الكون. هل كان مختوم داخل مصباح التمنيات السحري في الحقبة الأولى أم قبل ذلك؟’

لم يكن يعرف ما هو الخطأ في سؤاله الخطابي، ولم يعرف بالضبط ما هو الخطأ. كان من الصعب عليه تحليل الإيجابيات والسلبيات في فترة زمنية قصيرة، وإعطاء رد فعل يتناسب مع الوضع الحالي.

‘قد يكون الشخص الذي *ختمه* هو المالك السابق لقلعة صفيرة، ويشتبه في أن الوجود هو الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. يمكن الاستدلال على ذلك من المكونات المستخدمة لتشكيل خصائص تجاوز مصباح التمنيات السحرية…’

‘قد يكون الشخص الذي *ختمه* هو المالك السابق لقلعة صفيرة، ويشتبه في أن الوجود هو الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. يمكن الاستدلال على ذلك من المكونات المستخدمة لتشكيل خصائص تجاوز مصباح التمنيات السحرية…’

‘إذن، هكذا شعر الجني أنني لم أكن المالك السابق لقلعة صفيرة عندما *سألني*؟ لكنني فكرت في هذه النقطة، لذا لم يكن سؤالي غير سليم منطقيًا. ما لم يكن المالك السابق لقلعة صفيرة والجني، في ذلك الوقت، قد توصلوا إلى نوع من التفاهم الضمني أو كان لديهم سر ما…’

‘أنت لست *هو*…’ في تلك اللحظة، كان كلاين مذهول وخائف قليلاً أيضًا. كان الأمر كما لو أنه قد كان يؤدي عرضًا سحريًا كبيرًا فقط ليشير أحد أفراد الجمهور فجأة إلى خدعته.

‘من المحتمل أنه لا يمكن أن تمتد معظم قوى الجني خارج الختم، ولكن *يمكنه* استخدام خاصية التجاوز التي تشكل الختم… السمة الفريدة لـ “منح الأمنيات” من المحتمل أن تكون من خاصية محدث المعجزات. ثم يستخدم الجني *مستواه* لتكبيرها…’

لم يعطِ إجابة بالإيجاب، ولم ينفي أنه مزيف. لقد أظهر فقط نظرة ازدراء وارتدى نظرة متغطرسة.

في خضم أفكاره، رفع كلاين رأسه لينظر إلى النجم القرمزي الذي مثل الناسك. لقد اكتشف أن كاتليا لم تلاحظ أي شيء غير عادي مع مصباح التمنيات السحري.

“ليس الأمر متروكًا لك لتقرير ما إذا كانت هناك أية فائدة.”

‘فووو…’ شكل كلاين تيارًا من الضوء احتوى على تحذيراته وألقاه في النجم القرمزي.

“بغض النظر عمن أنت، فإن الصفقة التي اقترحتها لا تزال مطروحة على الطاولة. طالما قمت بإزالة الختم وتحريري، سأعود إلى الكون مع الجزء الذي يخصني. أما بالنسبة للباقي، فسأترك خاصية تجاوز محدث المعجزات لك، بالإضافة إلى ذلك، سأمنحك ثلاث أمنيات.”

أجاب الجني الذهبي المشوه والضبابي على الفور: “لا فائدة من الكذب علي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط