أفعال البشري المحيرة.
1242: أفعال البشري المحيرة.
…
‘… الجزيرة البدائية التي وجدها الإمبراطور بالصدفة… تعبد الكائنات الموجودة في الجزيرة قوة مجهولة تأتي من الكون… بدون الوصول إلى مستوى الملاك، فإن مجرد المعرفة بها سيؤدي إلى التعرض للفساد من الكون… أحاول ألا أقوم بأمنيات للجني، أو إحضارها إلى تلك الجزيرة البدائية…’ تلقت كاتليا أخيرًا ردو من السيد الأحمق بينما تنهدت بإرتياح، قلقة أكثر بشأن سعي الملكة.
في هذه اللحظة رأى الشاب يفتح فمه من جديد:
لقد أدارت رأسها لتنظر إلى مصباح التمنيات السحري غير المستجيب وسرعان ما وضعته بعيدًا. بعد ذلك، نشرت رسالة، وأخذت قلم حبر، وأعادت صياغة المعلومات التي تلقتها للتو، على أمل أن تأخذها ملكة الغوامض برناديت على محمل الجد.
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
…
فجأة، هذا الذئب الشيطاني، الذي كان مبالغًا فيه أكثر من العملاق العادي، رفع *رأسه*. بدأت كل خصلة من *شعره* الداكن والقصير تتأرجح بينما اتبع جميع الخدم في القلعة *أفعاله*.
في شقة متداعية في باكلوند.
بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، سمح إله الأمنيات بسقوط خصلة من الشعر الداكن والقصير، وتحولت إلى دودة روح وهمية امتدت إلى نقطة الصلاة المقابلة للنور.
كان رجل ذو لحية كاملة يجلس على كرسي ويداه مقيدتان خلفه.
“لورد الظلام الموجود بجانب التاريخ،
شيو، التي أصبحت عضوًا متوسط المستوى في MI9 من خلال قدراتها الخاصة، وقفت أمام الرجل بشفرة مثلثة في يدها وتابعيها يحيطان بها.
بعد أن فعل كل هذا، مشى إلى الصخرة، وضع الفانوس على الأرض، وبدأ في ترديد اسم شرفي في جوتون:
“لدينا بالفعل ما يكفي من الشهود والأدلة لإثبات أنك أحد المنظمين الرئيسيين للاحتجاج. إذا كنت ترغب في تخفيف العقوبة، فأجب على أسئلتي بصدق”.
كان جسده مثل جبل صغير مغطى بفراء قصير داكن. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عينيه، وكان على جبينه خصلات من الفراء الأبيض الرمادي. كان رأسه يشبه الذئب الوحشي المتضخم الملتوي.
قبل أن تقول شيو كلمة واحدة، شعر الرجل الملتحي بقوة قمعية شديدة القوة. عندما انتهت من الكلام، حتى عقله بدأ يرتجف. كان الأمر كما لو أن صواعق كهربائية قد تولدت وأن الألم والخدر الذي لم يمكن إدراكه يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
‘هيهي، لقد عشت آلاف السنين. بعد تجربة أشياء كثيرة، ما نوع الموقف الذي لم أره؟’
قمع الرجل الملتحي الخوف والضعف في قلبه وقال: “لم يحرضني أحد. لقد فعلت ما أردت أن أفعله.”
في عمق سلسلة جبال، في قلعة قديمة.
“ألا تعلمون جميعًا؟ لقد أصبحت باكلوند بأكملها برميل بارود. حتى شرارة صغيرة يمكن أن تفجر المدينة بأكملها. وهناك شرارات لا حصر لها مثلي ممن هم على استعداد للمخاطرة!”
بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، سمح إله الأمنيات بسقوط خصلة من الشعر الداكن والقصير، وتحولت إلى دودة روح وهمية امتدت إلى نقطة الصلاة المقابلة للنور.
“هؤلاء النبلاء والتجار اللعينون قاموا بتخزين الكثير من الطعام بينما يوجد بالفعل أشخاص في القسم الشرقي يتضورون جوعاً حتى الموت!”
فجأة رأى الشاب يرفع رأسه ويبتسم.
“يمكنكم أن تفعلوا ما تريدون فعله بي. لم أؤمن قط بوعودهم. السبب في اتفاقنا على إنهاء الاحتجاج هو أن الجميع تلقوا الكثير من الطعام.”
“الظل الذي يطوف عبر المصير؛
كانت شيو على وشك أن تطلب المزيد عندما أدارت رأسها فجأة لتستمع إلى الضجة من بعيد.
1242: أفعال البشري المحيرة.
كان بالإمكان سماع أصوات الإهتزاز من مكان ما. كان عميق، أجش، ومتعدد الطبقات.
‘آمون… إنه يصلي إلى آمون…’ كان الذئب الشيطاني المظلم بالفعل في حيرة مما كان الطرف الآخر على وشك القيام به. لقد *شعر* غريزيًا أن شيئًا ما كان خطئ وأراد على الفور محو نقطة ضوء الصلاة المقابلة.
‘هل اخترق جيش فيزاك أو إنتيس أو فينابوتر دفاعاتنا وبدأوا في مهاجمة دفاعات باكلوند؟’ أصبح تعبير شيو رسميًا على الفور.
“أنت نور لا ينطفئ؛
…
“الطبيعة المتدهورة لجميع الكائنات الحية!”
في أرض الآلهة المنبوذة، بعد عودة كلاين إلى العالم الحقيقي، حاول على الفور مد يده ليرى ما إذا كان بإمكانه سحب مصباح التمنيات السحري من ضباب التاريخ.
كان رجل ذو لحية كاملة يجلس على كرسي ويداه مقيدتان خلفه.
سرعان ما أكد أنه لم يستطيع استدعاء التحفة الأثرية المختومة 0.05.
“تجسيد التلاعب والخداع”.
‘تماما، إنه متعلق بتفرد أم يجب أن أقول سفيرة؟ باختصار، الجني حقا وجود رفيع المستوى تم ختمه. على الأقل، *إنه* ملك ملائكة… لا توجد طريقة للاستفادة *منه*…’ أطلق كلاين نفسًا وأعاد انتباهه إلى إصطياد الذئب الشيطاني المظلم كوتار.
‘آمون… إنه يصلي إلى آمون…’ كان الذئب الشيطاني المظلم بالفعل في حيرة مما كان الطرف الآخر على وشك القيام به. لقد *شعر* غريزيًا أن شيئًا ما كان خطئ وأراد على الفور محو نقطة ضوء الصلاة المقابلة.
لقد قام بالكثير من الاستعدادات خلال هذه الفترة الزمنية، وركض وأكد الخطة فوق الضباب الرمادي.
فجأة، هذا الذئب الشيطاني، الذي كان مبالغًا فيه أكثر من العملاق العادي، رفع *رأسه*. بدأت كل خصلة من *شعره* الداكن والقصير تتأرجح بينما اتبع جميع الخدم في القلعة *أفعاله*.
ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره للتحرك. أمضى وقتًا طويلاً في فحص الثغرات وإصلاح العيوب.
في ضباب التاريخ، في المدينة القديمة المكدسة، وقف كلاين فجأة. لقد ظهر مشهد في ذهنه.
بعد يومين إلى ثلاثة أيام، كان الظلام صامتًا في البرية. مرتديًا قبعة من الحرير ومعطفًا طويلًا من قماش الأسود، أمسك كلاين بفانوس ينبعث منه توهج أصفر باهت. بتعبير مهيب، مد يده اليمنى وأمسك في الهواء.
أراكم غدا إن شاء الله
في تلك اللحظة، انبعثت صاعقة من البرق في جميع أنحاء العالم، وأضاءته.
بعد ذلك، قام بسحب شخصية. لقد كان هو يحمل عصا النجوم الوهمية وفانوس.
بعد ذلك، قام بسحب شخصية. لقد كان هو يحمل عصا النجوم الوهمية وفانوس.
في العالم الحقيقي، قام إسقاط الفراغ التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بأمنية في لغة تلوي اللسان. وبعد ذلك، وبومضة من شخصيته، *انتقل* مباشرةً إلى جبل بالقرب من مدينة نويس الشمالية.
في أعقاب ذلك مباشرة، دخل جسده الحقيقي في ضباب التاريخ حيث انطلق إلى ما قبل الحقبة الأولى. اختبأ داخل المدن القديمة المكدسة.
“اللورد الذي يحكم وراء حجاب الظل.”
ظهر إسقاط الفراغ التاريخي خاصته فجأة على السطح حيث ظهرت منطقة كان قر إستكشفها مؤخرًا في ذهنه. لقد استخدم قوة عصا النجوم للانتقال إليها مباشرةً.
في هذه الأرض المنبوذة، كانت الصلاة للآلهة الحقيقية الأخرى بلا فائدة!
كانت هذه مسافة كبيرة عن مكان جسده الفعلي. حتى لو كانت هناك مشكلة في الإسقاط، فلن يتمكن أي شخص من تحديد الموقع الدقيق لمكان جسده الحقيقي عندما يعود إلى الواقع.
“يمكنكم أن تفعلوا ما تريدون فعله بي. لم أؤمن قط بوعودهم. السبب في اتفاقنا على إنهاء الاحتجاج هو أن الجميع تلقوا الكثير من الطعام.”
ماسحا المنطقة، لقد أخذ مجرى النهر الجاف وصخرة وقفت عميقا في الظلام مثل الوحش. لم يحتفظ بالإسقاط التاريخي لعصا النجوم بعد الأن، وجعله يتلاشى بسرعة ويختفي مع هزة يده اليمنى.
قمع الرجل الملتحي الخوف والضعف في قلبه وقال: “لم يحرضني أحد. لقد فعلت ما أردت أن أفعله.”
بعد أن فعل كل هذا، مشى إلى الصخرة، وضع الفانوس على الأرض، وبدأ في ترديد اسم شرفي في جوتون:
“لورد الظلام الموجود بجانب التاريخ،
أراكم غدا إن شاء الله
“تجسيد معجزات لا حصر لها،
دون أي تردد، حطم على الفور نور الصلاة.
“إله الأمنيات…”
كان جسده مثل جبل صغير مغطى بفراء قصير داكن. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عينيه، وكان على جبينه خصلات من الفراء الأبيض الرمادي. كان رأسه يشبه الذئب الوحشي المتضخم الملتوي.
كان هذا هو الاسم الشرفي للذئب الشيطاني المظلم الذي حصل عليه من إلهة الليل الدائم. على الرغم من أن المخلوق الأسطوري لم يعد يستخدمه بعد الآن على الأرجح، أو ربما غيره منذ وقت طويل، إلا أنه كان سيشير بلا شك *إليه* عندما يتعلق الأمر بالغوامض.
سرعان ما أكد أنه لم يستطيع استدعاء التحفة الأثرية المختومة 0.05.
…
“لورد الظلام الموجود بجانب التاريخ،
في عمق سلسلة جبال، في قلعة قديمة.
في الثانية التالية، فتح *فمه* وأطلق هديرًا صامتًا واستدعى *هو* آخر.
لعب كل من العمالقة، الآلف، البشر ومصاصي الدماء دور البستانيين والطهاة والخدم والحراس. كان لديهم جميعًا تعبيرات مختلفة وكانوا يهمسون لبعضهم البعض عندما التقوا، مما جعلهم يبدون مفعمين بالحيوية والذكاء.
“لدينا بالفعل ما يكفي من الشهود والأدلة لإثبات أنك أحد المنظمين الرئيسيين للاحتجاج. إذا كنت ترغب في تخفيف العقوبة، فأجب على أسئلتي بصدق”.
ومع ذلك، بمجرد عودتهم إلى غرفهم، سيصبحون على الفور خدرين. لم تعد عيونهم تتحرك بينما طفت أجسادهم وتدلت من السقف.
“الورد الذي خلق كل شيء.”
في أعماق القلعة، في قاعة حيث يمكن أن يضيئها البرق من خارج النافذة فقط، كانت هناك شخصية ضخمة ترقد بهدوء في الظلام.
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
كان جسده مثل جبل صغير مغطى بفراء قصير داكن. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عينيه، وكان على جبينه خصلات من الفراء الأبيض الرمادي. كان رأسه يشبه الذئب الوحشي المتضخم الملتوي.
“لدينا بالفعل ما يكفي من الشهود والأدلة لإثبات أنك أحد المنظمين الرئيسيين للاحتجاج. إذا كنت ترغب في تخفيف العقوبة، فأجب على أسئلتي بصدق”.
لم يكن هذا سوى إله الأمنيات، الذئب الشيطاني المظلم كوتار.
ومع ذلك، بمجرد عودتهم إلى غرفهم، سيصبحون على الفور خدرين. لم تعد عيونهم تتحرك بينما طفت أجسادهم وتدلت من السقف.
فجأة، هذا الذئب الشيطاني، الذي كان مبالغًا فيه أكثر من العملاق العادي، رفع *رأسه*. بدأت كل خصلة من *شعره* الداكن والقصير تتأرجح بينما اتبع جميع الخدم في القلعة *أفعاله*.
ماسحا المنطقة، لقد أخذ مجرى النهر الجاف وصخرة وقفت عميقا في الظلام مثل الوحش. لم يحتفظ بالإسقاط التاريخي لعصا النجوم بعد الأن، وجعله يتلاشى بسرعة ويختفي مع هزة يده اليمنى.
تحركت عيناه قليلا بينما أدار *رأسه* قليلا *كأنه* كان يستمع لشيء ما.
باعتباره ملاك التسلسل 2 لمسار المتنبئ، كان بإمكان هذا المخلوق الأسطوري أن يشعر بوضوح أن الضباب كان مشابه لضباب التاريخ. كان *بإمكانه* أن يشعر بقوة جذب قوية من شيء ما في الضباب.
في الثانية التالية، فتح *فمه* وأطلق هديرًا صامتًا واستدعى *هو* آخر.
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
بمجرد ظهور هذا الذئب الشيطاني المظلم، قفز جسد كوتار في الضباب الأبيض المائل للرمادي بينما *انطلق* إلى بقعة ضوء تاريخية معينة في الحقبة الثانية.
لم يكن هذا سوى إله الأمنيات، الذئب الشيطاني المظلم كوتار.
كان هذا جزءًا من تاريخ سري *عرفه*.
كان شابا يرتدي قبعة غريبة وملابس غريبة. وقف بجانب فانوس زجاجي وهتف بهدوء بالاسم الشرفي لإله الأمنيات.
في العالم الحقيقي، قام إسقاط الفراغ التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بأمنية في لغة تلوي اللسان. وبعد ذلك، وبومضة من شخصيته، *انتقل* مباشرةً إلى جبل بالقرب من مدينة نويس الشمالية.
في أعقاب ذلك مباشرة، دخل جسده الحقيقي في ضباب التاريخ حيث انطلق إلى ما قبل الحقبة الأولى. اختبأ داخل المدن القديمة المكدسة.
بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، سمح إله الأمنيات بسقوط خصلة من الشعر الداكن والقصير، وتحولت إلى دودة روح وهمية امتدت إلى نقطة الصلاة المقابلة للنور.
سرعان ما أكد أنه لم يستطيع استدعاء التحفة الأثرية المختومة 0.05.
بمساعدته، رأى كوتار من كان يصلي *له*.
…
كان شابا يرتدي قبعة غريبة وملابس غريبة. وقف بجانب فانوس زجاجي وهتف بهدوء بالاسم الشرفي لإله الأمنيات.
“تجسيد معجزات لا حصر لها،
‘همم…’ استدار بؤبؤا الذئب الشيطاني الضخم، شديدا السواد، ورأوا أن الشاب كان مغطى بطبقة من الضباب الأبيض الرمادي. كانت هناك بعض الأشياء التي لم يمكن رؤيتها بوضوح في الضباب.
“تجسيد التلاعب والخداع”.
باعتباره ملاك التسلسل 2 لمسار المتنبئ، كان بإمكان هذا المخلوق الأسطوري أن يشعر بوضوح أن الضباب كان مشابه لضباب التاريخ. كان *بإمكانه* أن يشعر بقوة جذب قوية من شيء ما في الضباب.
بمجرد ظهور هذا الذئب الشيطاني المظلم، قفز جسد كوتار في الضباب الأبيض المائل للرمادي بينما *انطلق* إلى بقعة ضوء تاريخية معينة في الحقبة الثانية.
‘… قلعة صفيرة؟ بما من أنه قد سمع بعض الأمور من الإله القديم، فليغري، ملك الذئاب الشيطانية، لقد *خمن* على الفور.
في أعماق القلعة، في قاعة حيث يمكن أن يضيئها البرق من خارج النافذة فقط، كانت هناك شخصية ضخمة ترقد بهدوء في الظلام.
في ظل هذه الفرضية، كان *لديه* أفكار كثيرة بخصوص الشاب.
اتسعت حدقات الذئب الشيطاني المظلم قليلاً. لقد *ارتبك* من تصرفات الإنسان في ضوء الصلاة.
‘استخدام قلعة صفيرة لجذبي وجعلي أهاجمه من تلقاء نفسي ثم تأكيد موقعي؟’
في أعقاب ذلك مباشرة، دخل جسده الحقيقي في ضباب التاريخ حيث انطلق إلى ما قبل الحقبة الأولى. اختبأ داخل المدن القديمة المكدسة.
‘هذا طُعم؟’
‘في السابق، كان من الواضح أنه قد كان بقلعة صفيرة حالة شاذة. لقد سيطرت على نفسي ولم أحاول البحث عن المنطقة المقابلة أو الدلائل التي قد تكون متروكة. لماذا *يعتقدون* أنني سأقع الأن؟’
‘تماما، ما هو إلا إسقاط فراغ تاريخي. من غير المعروف في أي جزء من الوقت يختبئ جسده الحقيقي. من غير المعروف أين يختبئ الكمين…’
“…” كان الذئب الشيطاني المظلم في حيرة إلى حد ما لما كان الشاب يحاول القيام به.
‘في السابق، كان من الواضح أنه قد كان بقلعة صفيرة حالة شاذة. لقد سيطرت على نفسي ولم أحاول البحث عن المنطقة المقابلة أو الدلائل التي قد تكون متروكة. لماذا *يعتقدون* أنني سأقع الأن؟’
دون أي تردد، حطم على الفور نور الصلاة.
‘إنها مجرد محاولة، متحولين إلى أخرى عندما لا تعمل؟ أم أن هناك خطأ في هذه الصلاة؟’
‘في السابق، كان من الواضح أنه قد كان بقلعة صفيرة حالة شاذة. لقد سيطرت على نفسي ولم أحاول البحث عن المنطقة المقابلة أو الدلائل التي قد تكون متروكة. لماذا *يعتقدون* أنني سأقع الأن؟’
‘هيهي، لقد عشت آلاف السنين. بعد تجربة أشياء كثيرة، ما نوع الموقف الذي لم أره؟’
إستمتعوا~~
‘أفضل حل الآن هو تجاهله وعدم التجسس عليه. سوف أتذكره فقط.’
ومع ذلك، بمجرد عودتهم إلى غرفهم، سيصبحون على الفور خدرين. لم تعد عيونهم تتحرك بينما طفت أجسادهم وتدلت من السقف.
اتخذ الذئب الشيطاني المظلم قرارًا سريعًا وخطط للمراقبة لفترة أطول قبل تدمير نقطة الصلاة هذه.
سرعان ما أكد أنه لم يستطيع استدعاء التحفة الأثرية المختومة 0.05.
في هذه اللحظة رأى الشاب يفتح فمه من جديد:
باعتباره ملاك التسلسل 2 لمسار المتنبئ، كان بإمكان هذا المخلوق الأسطوري أن يشعر بوضوح أن الضباب كان مشابه لضباب التاريخ. كان *بإمكانه* أن يشعر بقوة جذب قوية من شيء ما في الضباب.
“الشمس الأبدية؛
ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره للتحرك. أمضى وقتًا طويلاً في فحص الثغرات وإصلاح العيوب.
“أنت نور لا ينطفئ؛
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
“أنت تجسيد النظام”.
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
“…” كان الذئب الشيطاني المظلم في حيرة إلى حد ما لما كان الشاب يحاول القيام به.
ظهر إسقاط الفراغ التاريخي خاصته فجأة على السطح حيث ظهرت منطقة كان قر إستكشفها مؤخرًا في ذهنه. لقد استخدم قوة عصا النجوم للانتقال إليها مباشرةً.
في هذه الأرض المنبوذة، كانت الصلاة للآلهة الحقيقية الأخرى بلا فائدة!
‘هذا طُعم؟’
في الثانية التالية، هتف كلاين مرة أخرى باسم إله آخر:
في عمق سلسلة جبال، في قلعة قديمة.
“الورد الذي خلق كل شيء.”
ماسحا المنطقة، لقد أخذ مجرى النهر الجاف وصخرة وقفت عميقا في الظلام مثل الوحش. لم يحتفظ بالإسقاط التاريخي لعصا النجوم بعد الأن، وجعله يتلاشى بسرعة ويختفي مع هزة يده اليمنى.
“اللورد الذي يحكم وراء حجاب الظل.”
باعتباره ملاك التسلسل 2 لمسار المتنبئ، كان بإمكان هذا المخلوق الأسطوري أن يشعر بوضوح أن الضباب كان مشابه لضباب التاريخ. كان *بإمكانه* أن يشعر بقوة جذب قوية من شيء ما في الضباب.
“الطبيعة المتدهورة لجميع الكائنات الحية!”
في عمق سلسلة جبال، في قلعة قديمة.
اتسعت حدقات الذئب الشيطاني المظلم قليلاً. لقد *ارتبك* من تصرفات الإنسان في ضوء الصلاة.
“يمكنكم أن تفعلوا ما تريدون فعله بي. لم أؤمن قط بوعودهم. السبب في اتفاقنا على إنهاء الاحتجاج هو أن الجميع تلقوا الكثير من الطعام.”
قبل أن *يتمكن* من تقديم أي تخمينات، تمتم كلاين بالاسم الشرفي الثالث:
“الطبيعة المتدهورة لجميع الكائنات الحية!”
“عقرب الساعة الذي يعبث بالوقت؛
في أعقاب ذلك مباشرة، دخل جسده الحقيقي في ضباب التاريخ حيث انطلق إلى ما قبل الحقبة الأولى. اختبأ داخل المدن القديمة المكدسة.
“الظل الذي يطوف عبر المصير؛
‘إنها مجرد محاولة، متحولين إلى أخرى عندما لا تعمل؟ أم أن هناك خطأ في هذه الصلاة؟’
“تجسيد التلاعب والخداع”.
“هؤلاء النبلاء والتجار اللعينون قاموا بتخزين الكثير من الطعام بينما يوجد بالفعل أشخاص في القسم الشرقي يتضورون جوعاً حتى الموت!”
‘آمون… إنه يصلي إلى آمون…’ كان الذئب الشيطاني المظلم بالفعل في حيرة مما كان الطرف الآخر على وشك القيام به. لقد *شعر* غريزيًا أن شيئًا ما كان خطئ وأراد على الفور محو نقطة ضوء الصلاة المقابلة.
قبل ثوانٍ قليلة من تبلور هذا المشهد، قطع العلاقة بين جسده وإسقاط الفراغ التاريخي، وذلك لتجنب نزول آمون بجواره مباشرة.
فجأة رأى الشاب يرفع رأسه ويبتسم.
1242: أفعال البشري المحيرة.
ثم أخرج عدسة أحادية ويضعها في عينه اليمنى.
فجأة رأى الشاب يرفع رأسه ويبتسم.
في صلاة واحدة فقط، تحول إسقاط كلاين التاريخي إلى نسخة للكافر آمون!
باعتباره ملاك التسلسل 2 لمسار المتنبئ، كان بإمكان هذا المخلوق الأسطوري أن يشعر بوضوح أن الضباب كان مشابه لضباب التاريخ. كان *بإمكانه* أن يشعر بقوة جذب قوية من شيء ما في الضباب.
في نفس الوقت تقريبًا، شعر الذئب الشيطاني المظلم أن نظرة الطرف الآخر قد مرت عبر ضوء الصلاة وهبطت *عليه*. ثم نظر آمون إلى ما *وراءه* وإلى ضباب التاريخ حيث كان *جسده* الحقيقي.
في ظل هذه الفرضية، كان *لديه* أفكار كثيرة بخصوص الشاب.
دون أي تردد، حطم على الفور نور الصلاة.
‘في السابق، كان من الواضح أنه قد كان بقلعة صفيرة حالة شاذة. لقد سيطرت على نفسي ولم أحاول البحث عن المنطقة المقابلة أو الدلائل التي قد تكون متروكة. لماذا *يعتقدون* أنني سأقع الأن؟’
أما *جسده الحقيقي* فقد بدد النظرة وأزال إسقاط الفراغ التاريخي.
“اللورد الذي يحكم وراء حجاب الظل.”
في ضباب التاريخ، في المدينة القديمة المكدسة، وقف كلاين فجأة. لقد ظهر مشهد في ذهنه.
قبل ثوانٍ قليلة من تبلور هذا المشهد، قطع العلاقة بين جسده وإسقاط الفراغ التاريخي، وذلك لتجنب نزول آمون بجواره مباشرة.
أراكم غدا إن شاء الله
كانت الإجراءات المحيرة التي قام بها سابقًا هي في الأساس لإرباك الذئب الشيطاني المظلم. *أراده* أن يستمر في المراقبة بعد أن يدرك أن المصلي لم يكن الجسد الحقيقي. مما جعله يزيد وقت تجسسه على قلعة صفيرة.
‘… قلعة صفيرة؟ بما من أنه قد سمع بعض الأمور من الإله القديم، فليغري، ملك الذئاب الشيطانية، لقد *خمن* على الفور.
في النهاية، صلى إلى آمون، مستخدمًا النزول والتأثير المحتملين لإله الخداع لإخفاء آثار الفساد الضمني لقلعة صفيرة للذئب الشيطاني المظلم!
بعد أن فعل كل هذا، مشى إلى الصخرة، وضع الفانوس على الأرض، وبدأ في ترديد اسم شرفي في جوتون:
إذا لم يرد آمون ولم يقم إلا بالمراقبة من الجانب، فسيستخدم كلاين العدسة الأحادية التي أعدها لخداع الذئب الشيطاني المظلم.
إذا لم يرد آمون ولم يقم إلا بالمراقبة من الجانب، فسيستخدم كلاين العدسة الأحادية التي أعدها لخداع الذئب الشيطاني المظلم.
~~~~~~~~~
أما *جسده الحقيقي* فقد بدد النظرة وأزال إسقاط الفراغ التاريخي.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم??
لقد قام بالكثير من الاستعدادات خلال هذه الفترة الزمنية، وركض وأكد الخطة فوق الضباب الرمادي.
أراكم غدا إن شاء الله
دون أي تردد، حطم على الفور نور الصلاة.
إستمتعوا~~
كان رجل ذو لحية كاملة يجلس على كرسي ويداه مقيدتان خلفه.
في النهاية، صلى إلى آمون، مستخدمًا النزول والتأثير المحتملين لإله الخداع لإخفاء آثار الفساد الضمني لقلعة صفيرة للذئب الشيطاني المظلم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
