نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1244

أمنية.

أمنية.

1244: أمنية.

في أعقاب ذلك، سيطر كلاين على إسقاطه التاريخي لتحويله إلى دمية متحركة ونقل بعض ديدان الروح به.

تمامًا عندما ظهرت شخصية ريينت تينيكر في بؤبؤ الذئب الشيطاني المظلم كوتار، تركت النافذة للقلب وبدأت في التوسع إلى حجمها الأصلي.

سرعان ما أصبحت “الستارة” شفافة وانصهرت مع المبنى. كان الأمر كما لو أنها لم تظهر أو يكن لها أي تأثير عليه. ومع ذلك، فإن حدس كلاين الروحي أخبره أن هذا المكان قد عزل بالفعل عن العالم الخارجي. إذا أراد المغادرة، فعليه أولاً كسر الحاجز غير المرئي.

هذا قد عنى أن محاولة تملك الروح *خاصتها* قد فشلت.

البيئة المقيدة، كونه على *أرضه*، و*سمته* كإله الأمنيات قد ضخمت ميزة الذئب الشيطاني المظلم كوتار إلى أقصى الحدود.

انكمش جسم الذئب الشيطاني المظلم بسرعة وأصبح أرق بينما *امتص* بجنون الضوء المحيط *به*، وأصبح ستارة سوداء شفافة من المخمل.

تماما بينما سحب خيوط جسد الروح خاصته، لم يتردد في إثارة قوى قلعة صفيرة.

كان هذا غرضا رآه كلاين من خلال عرافة الحلم. تم طرده من الضباب الأبيض الرمادي وسقط في يد الذئب الشيطاني المظلم. كان يشتبه في احتوائها على خاصية التجاوز للتسلسل 1 خادم الغموض لمسار المتنبئ.

في هذا السيناريو الخاص، كان هذا في الأساس إطلاقا للقوى “المسجلة”.

في هذه اللحظة، استعار الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعض قوى “الستارة” لتفادي تملك الروح لريينت تينيكر في اللحظة الحرجة عبر بعض الوسائل غير المعروفة، متجنبًا بشكل فعال السلسلة اللاحقة من السيطرة.

تم تخزين “الستارة” بعيدًا بعد أن *استخدمها*، مما سمح للذئب الشيطاني المظلم ذو الفراء الداكن القصير بالظهور في مكان كان فارغ في الأصل.

تم تخزين “الستارة” بعيدًا بعد أن *استخدمها*، مما سمح للذئب الشيطاني المظلم ذو الفراء الداكن القصير بالظهور في مكان كان فارغ في الأصل.

كلاين، الذي فشل للتو وخطط لمواصلة استدعاء الملائكة لمساعدته، حصل على شرارة من الإلهام. لقد غير رأيه على الفور، مد يده إلى الفراغ وسحب هو آخر.

لم تتفاجأ ريينت تينيكر بالفشل. مغتنمتا هذه الفرصة، بصق رأس ذو شعر ذهبي وعيون حمراء في *يدها* تميمة مستطيلة تشبه الماس.

وسط الصراع الصامت بين الملاكين، أحاط عدد كبير من الدمى المتحركة للذئب الشيطاني المظلم بكلاين.

استخدمت الرؤوس الثلاثة الأخرى هيرميس القديمة، جوتون، والآلفية لقول كلمة واحدة:

انفجرت البلازما مع إشعاع الضوء. سرعان ما حددت شخصية كلاين الممسكة بعصا النجوم نفسها إلى الجانب.

“الامس!”

استخدمت الرؤوس الثلاثة الأخرى هيرميس القديمة، جوتون، والآلفية لقول كلمة واحدة:

تم غمر التميمة المستطيلة الشبيهة بالماس على الفور بألسنة لهب شفافة بينما اندمجت مع الفراغ.

في هذه اللحظة، استعار الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعض قوى “الستارة” لتفادي تملك الروح لريينت تينيكر في اللحظة الحرجة عبر بعض الوسائل غير المعروفة، متجنبًا بشكل فعال السلسلة اللاحقة من السيطرة.

انتفخ جسد رينيت تينكر بينما طارت الرؤوس الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء وهبطت على *رقبتها* الفارغة، مكدسةً فوق بعضها البعض.

إنقبض كف الدمية بإحكام بينما لف معصمه نصف دائرة، وسرق الأفكار اللاحقة للهدف.

في غمضة عين، تحولت الأنسة رسول إلى دمية ضخمة يمكنها اختراق قلعة الذئب الشيطاني المظلم.

“أتمنى أن تتبدد كل الألوهية هنا!”

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود اللون يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرة كالدم و*هي* تنضح بهالة لا ينبغي أن يمتلكها أي إنسان.

“الامس!”

لم يحاول الذئب الشيطاني المظلم كوتار منع ريينت تينيكر من استعارة القوة من ماضيها، ولم يظهر على الفور شكل المخلوق الأسطوري الكامل @خاصته*. بثمانية أقدام على الأرض، رفع *عنقه* وأطلق زئيرًا.

بعبارة أخرى، جعلت هذه “الستارة” قلعة الذئب الشيطاني المظلم “مملكة” مستقلة.

لقد بدا وكأن هذا الزئير كان من مستوى أعلى يحتوي على كلمات مشابهة لجوتون. لقد جعل “الستارة” تطفو وتتوسع على الفور، لتغطي القلعة القديمة من الأعلى إلى الأسفل.

أما بالنسبة للذئب الشيطاني المظلم، فقد اعتمد على *دماه* العديدة، وكان يتمتع بميزة الأعداد الغزيرة من ديدان الروح. لقد *قام* بالتبديل بين الدمى المتحركة المختلفة دون أي توقف لتجنب أن يتم الإمساك *به* بالقوة من قبل الآفة القديمة.

سرعان ما أصبحت “الستارة” شفافة وانصهرت مع المبنى. كان الأمر كما لو أنها لم تظهر أو يكن لها أي تأثير عليه. ومع ذلك، فإن حدس كلاين الروحي أخبره أن هذا المكان قد عزل بالفعل عن العالم الخارجي. إذا أراد المغادرة، فعليه أولاً كسر الحاجز غير المرئي.

إنقبض كف الدمية بإحكام بينما لف معصمه نصف دائرة، وسرق الأفكار اللاحقة للهدف.

بعبارة أخرى، جعلت هذه “الستارة” قلعة الذئب الشيطاني المظلم “مملكة” مستقلة.

في الجو، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي. بدا القصر القديم فوق عالم الروح باهتًا.

كان هذا شكل جنيني لمملكة إلهية!

بالطبع، سواء كانت دمية الذئب الشيطاني التي تحولت إلى ماعز، أو ريينت تينيكر الشبيهة بالدمية العملاقة، لم يكن هناك تغيير في *شكلهم*. ما كان موجودًا كان معقولًا، لذلك لم يمكن القضاء عليه بواسطة ‘قوة الآمنيات’.

كلاين، الذي فشل للتو وخطط لمواصلة استدعاء الملائكة لمساعدته، حصل على شرارة من الإلهام. لقد غير رأيه على الفور، مد يده إلى الفراغ وسحب هو آخر.

“الامس!”

كان جيرمان سبارو، واحد كان يحمل إسقاط تاريخي لعصا النجوم.

“الامس!”

في أعقاب ذلك، سيطر كلاين على إسقاطه التاريخي لتحويله إلى دمية متحركة ونقل بعض ديدان الروح به.

في هذه اللحظة، تحول جسد ريينت تينيكر، التي كانت ترتدي ثوبًا قوطيًا أسودًا مبرومًا بالكروم الشريرة، إلى غير مادي. أولاً، *انعكست* على نافذة ممتدة من الأرض إلى السقف، ثم قفزت إلى بؤبؤي الذئب الشيطاني المظلم السوداوين.

بينما كان مشغولاً بهذه الأمور، تعافت ريينت تينيكر بالفعل إلى حالة الذروة *خاصتها*. عكست *عيناها* الحمراوان اللامعتان الذئب الشيطاني ذو الثمانية أرجل.

إنقبض كف الدمية بإحكام بينما لف معصمه نصف دائرة، وسرق الأفكار اللاحقة للهدف.

مع وميض خافت، تحول الذئب الشيطاني المظلم إلى ماعز أبيض.

في هذا السيناريو الخاص، كان هذا في الأساس إطلاقا للقوى “المسجلة”.

ومع ذلك، خارج القاعة المظلمة، ارتجف عملاق يحمل مكنسة فجأة وتحول إلى ذئب شيطاني مع خصلات من الشعر الرمادي على جبينه.

تمامًا عندما ظهرت شخصية ريينت تينيكر في بؤبؤ الذئب الشيطاني المظلم كوتار، تركت النافذة للقلب وبدأت في التوسع إلى حجمها الأصلي.

في اللحظة التي ألقيت فيها اللعنة *عليه*، محدِث معجزة، “كان” قد استبدل الأماكن بـ*دميته* المتحركة!

هذا قد عنى أن محاولة تملك الروح *خاصتها* قد فشلت.

لقد فتح *فمه* مرةً أخرى وأطلق هدير.

تم تخزين “الستارة” بعيدًا بعد أن *استخدمها*، مما سمح للذئب الشيطاني المظلم ذو الفراء الداكن القصير بالظهور في مكان كان فارغ في الأصل.

احتوى هذا العدير أيضًا على كلمات تشبه في الغالب مصدر جوتون، تصف أمنية جميلة:

في تلك اللحظة، كان جسده الشبيه بالجبال في حجم الدمية الشبيهة بالقلعة. لقد نظر إلى كلاين ببرودة، قادر على سحقه بضربة واحدة من *مخلبه*.

“أتمنى أن تتبدد كل الألوهية هنا!”

لقد فتح *فمه* مرةً أخرى وأطلق هدير.

في الثانية التالية، عندما أعطى إله الأمنيات، الذئب الشيطاني المظلم أمنيته. شعر كلاين على الفور بقمع لألوهيته. لم يعد بإمكانه استخدام قوى التجاوز التي نشأت من عالم التاريخ و المشعوذ الأغرب!

في الضوء المقدس، بدأ جسد الروح رينيت تينيكر في الذوبان. بعد ذلك، باستخدام “قفزة المرآة”، *انتقلت* إلى نافذة زجاجية أعلى القلعة لتجنب التنقية اللاحقة.

لحسن الحظ، تم الحفاظ على الإسقاط التاريخي بروحانية. طالما كان الاستدعاء ناجحًا، فلن يتم تبديده بأمنية الذئب الشيطاني المظلم. وبالمثل، نظرًا لأن كلاين قد حول بالفعل إسقاطه التاريخي إلى دمية متحركة ونقل عددًا من ديدان الروح، فقد كان لا يزال بإمكانه تبديل المواقع مع إسقاطه.

في هذه اللحظة، استعار الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعض قوى “الستارة” لتفادي تملك الروح لريينت تينيكر في اللحظة الحرجة عبر بعض الوسائل غير المعروفة، متجنبًا بشكل فعال السلسلة اللاحقة من السيطرة.

ماعداه عنه، تأثرت ريينت تينيكر و الذئب الشيطاني المظلم أيضا بالأمنية التي تم منحها. اختفت قوى التجاوز فوق التسلسل 5 في الهواء، مما جعل من الصعب استخدامها.

لقد فتح *فمه* مرةً أخرى وأطلق هدير.

بالطبع، سواء كانت دمية الذئب الشيطاني التي تحولت إلى ماعز، أو ريينت تينيكر الشبيهة بالدمية العملاقة، لم يكن هناك تغيير في *شكلهم*. ما كان موجودًا كان معقولًا، لذلك لم يمكن القضاء عليه بواسطة ‘قوة الآمنيات’.

البيئة المقيدة، كونه على *أرضه*، و*سمته* كإله الأمنيات قد ضخمت ميزة الذئب الشيطاني المظلم كوتار إلى أقصى الحدود.

بعد تحقيق هذه الأمنية، قام الذئب الشيطاني المظلم بتقوس *ظهره* وحنى *جسده* قليلاً. بدا الأمر و*كأنه* كان على وشك الدخول في معركة مع كلاين ورينيت تينكير.

إذا كان أي عالم تاريه آخر، فقد كانت هناك مشكلة واحدة فقط سيحتاج إلى التفكير فيها- كيفية الاعتماد على ريينت تينيكر للهروب، لكن لقد كان لدى كلاين ورقته الرابحة.

في تلك اللحظة، كان جسده الشبيه بالجبال في حجم الدمية الشبيهة بالقلعة. لقد نظر إلى كلاين ببرودة، قادر على سحقه بضربة واحدة من *مخلبه*.

في تلك اللحظة الحرجة، كان قد قام بتبديل النقطة مع دميته المتحركة في الوقت المناسب. لقد تخيل قدراته في “السفر” واستخدم عصا النجوم لإكمال الإنتقال.

بالإضافة إلى ذلك، هرع العديد من الدمى المتحركة على القلعة. كانوا يتألفون من عمالقة، آلف، مصاصي دماء، وبشر، ووحوش مشوهة.

كلاين، الذي فشل للتو وخطط لمواصلة استدعاء الملائكة لمساعدته، حصل على شرارة من الإلهام. لقد غير رأيه على الفور، مد يده إلى الفراغ وسحب هو آخر.

كان عدد منهم فقط في التسلسل 5، ولكن الآن، لقد كان لديهم دود روح كوتار في أجسادهم. بعبارة أخرى، في هذه البيئة الخاصة، كانوا جميعًا في التسلسل 5.

كان هذا شيئًا لم تستطع حتى أرض الألهة المنبوذة قطعه!

بعد تبديد الألوهية، في هذه “المملكة” المستقلة، أصبحت ميزة الذئب الشيطاني المظلم كوتار واضحة.

أكثر من مائة تسلسل 5 كانت تحاصر اثنين من التسلسل 5!

أكثر من مائة تسلسل 5 كانت تحاصر اثنين من التسلسل 5!

في غمضة عين، تحولت الأنسة رسول إلى دمية ضخمة يمكنها اختراق قلعة الذئب الشيطاني المظلم.

علاوة على ذلك، كان الذئب الشيطاني المظلم *نفسه* متحول. حتى لو لم *يستطع* الكشف عن أي آلوهية، فإن *حجمه* الهائل و*قوته* المرعبة *جعلتاه* بارعًا في القتال. لم *يكن* في نفس مستوى إنسان ضعيف مثل المتحكم في الدمى كلاين.

“الامس!”

في هذه اللحظة، تحول جسد ريينت تينيكر، التي كانت ترتدي ثوبًا قوطيًا أسودًا مبرومًا بالكروم الشريرة، إلى غير مادي. أولاً، *انعكست* على نافذة ممتدة من الأرض إلى السقف، ثم قفزت إلى بؤبؤي الذئب الشيطاني المظلم السوداوين.

كان جيرمان سبارو، واحد كان يحمل إسقاط تاريخي لعصا النجوم.

لقد *حاولت* مرةً أخرى تملك الروح.

انتفخ جسد رينيت تينكر بينما طارت الرؤوس الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء وهبطت على *رقبتها* الفارغة، مكدسةً فوق بعضها البعض.

ومع ذلك، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بتبديل المواقع مع دمية أخرى في الوقت المناسب، مما منع ريينت تينيكر من ‘امتلاك’ *جسده* بنجاح.

لم يتم قمع هذه السمة من قبل “أمنية” الذئب الشيطاني المظلم.

لم يتم إثباط عزيمة ريينت تينيكر بينما *استمرت* في استخدام وسائط مثل النوافذ الزجاجية والثريات ومقل العيون ‘للقفز’ عبر الدمى المختلفة بحثًا عن الذئب الشيطاني المظلم الحقيقي.

لقد بدا وكأن هذا الزئير كان من مستوى أعلى يحتوي على كلمات مشابهة لجوتون. لقد جعل “الستارة” تطفو وتتوسع على الفور، لتغطي القلعة القديمة من الأعلى إلى الأسفل.

أما بالنسبة للذئب الشيطاني المظلم، فقد اعتمد على *دماه* العديدة، وكان يتمتع بميزة الأعداد الغزيرة من ديدان الروح. لقد *قام* بالتبديل بين الدمى المتحركة المختلفة دون أي توقف لتجنب أن يتم الإمساك *به* بالقوة من قبل الآفة القديمة.

سرعان ما أصبحت “الستارة” شفافة وانصهرت مع المبنى. كان الأمر كما لو أنها لم تظهر أو يكن لها أي تأثير عليه. ومع ذلك، فإن حدس كلاين الروحي أخبره أن هذا المكان قد عزل بالفعل عن العالم الخارجي. إذا أراد المغادرة، فعليه أولاً كسر الحاجز غير المرئي.

وسط الصراع الصامت بين الملاكين، أحاط عدد كبير من الدمى المتحركة للذئب الشيطاني المظلم بكلاين.

في تلك اللحظة الحرجة، كان قد قام بتبديل النقطة مع دميته المتحركة في الوقت المناسب. لقد تخيل قدراته في “السفر” واستخدم عصا النجوم لإكمال الإنتقال.

قوى التجاوز مثل “أغلال الهاوية” لمصاصي الدماء، و “إعصار الضوء” للعمتلقة، و “قيود الرياح” للآلف، و “الإختراق النفسي” و”استدعاء الضوء المقدس” للبشر غمرت أهدافها. لقد كانوا يسيطرون على كلاين ويضعفونه ويهاجمونه ويطهرونه، متصرفين بألفة كبيرة. لم يكن كلاين قادرًا إلا على تفادي جزء من الهجمات قبل أن يتم “إغراقه” بالهجمات.

في هذا السيناريو الخاص، كان هذا في الأساس إطلاقا للقوى “المسجلة”.

انفجرت البلازما مع إشعاع الضوء. سرعان ما حددت شخصية كلاين الممسكة بعصا النجوم نفسها إلى الجانب.

في الضوء المقدس، بدأ جسد الروح رينيت تينيكر في الذوبان. بعد ذلك، باستخدام “قفزة المرآة”، *انتقلت* إلى نافذة زجاجية أعلى القلعة لتجنب التنقية اللاحقة.

في تلك اللحظة الحرجة، كان قد قام بتبديل النقطة مع دميته المتحركة في الوقت المناسب. لقد تخيل قدراته في “السفر” واستخدم عصا النجوم لإكمال الإنتقال.

ماعداه عنه، تأثرت ريينت تينيكر و الذئب الشيطاني المظلم أيضا بالأمنية التي تم منحها. اختفت قوى التجاوز فوق التسلسل 5 في الهواء، مما جعل من الصعب استخدامها.

في هذا السيناريو الخاص، كان هذا في الأساس إطلاقا للقوى “المسجلة”.

في هذه اللحظة، تحول جسد ريينت تينيكر، التي كانت ترتدي ثوبًا قوطيًا أسودًا مبرومًا بالكروم الشريرة، إلى غير مادي. أولاً، *انعكست* على نافذة ممتدة من الأرض إلى السقف، ثم قفزت إلى بؤبؤي الذئب الشيطاني المظلم السوداوين.

بعد تفادي هذه الجولة من الهجمات، اكتشف كلاين أن دمية متحركة كانت تتحكم في خيوط جسد الروح خاصته قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه.

في اللحظة التي ألقيت فيها اللعنة *عليه*، محدِث معجزة، “كان” قد استبدل الأماكن بـ*دميته* المتحركة!

في الوقت نفسه، قامت دمية بشرية بمد يدها اليمنى تحت تأثير الذئب الشيطاني المظلم واستهدفت الجسد الحقيقي لمحدث المعجزات.

في الثانية التالية، بدّل ذئب الظلام الشيطاني ودمية أخرى مواقعهما. أما بالنسبة للدمية المتحركة، فقد ‘امتلكتها’ رينيت تينكير.

في الثانية التالية، بدّل ذئب الظلام الشيطاني ودمية أخرى مواقعهما. أما بالنسبة للدمية المتحركة، فقد ‘امتلكتها’ رينيت تينكير.

مغتنما هذه الفرصة، فتح كلاين فمه وصرخ باسم بجوتون:

بهذه الطريقة، كانت اليد اليمنى للدمية المتحركة تستهدف رينيت تينيكر.

أكثر من مائة تسلسل 5 كانت تحاصر اثنين من التسلسل 5!

إنقبض كف الدمية بإحكام بينما لف معصمه نصف دائرة، وسرق الأفكار اللاحقة للهدف.

بالإضافة إلى ذلك، هرع العديد من الدمى المتحركة على القلعة. كانوا يتألفون من عمالقة، آلف، مصاصي دماء، وبشر، ووحوش مشوهة.

في أعقاب ذلك مباشرةً، قفز وانقض على حليف.

تم تجذير ريينت تينيكر مؤقتًا على الأرض.

نزلت الآلاف من صواعق البرق الفضية السميكة من السماء، وضربت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار. تحولت المنطقة إلى غابة برق تنبعث منها هالة مدمرة قوية.

عندما رأى الذئب الشيطاني المظلم هذا، *قام* بجعل عدة دمى متحركة تفتح أذرعتها وتستدعي أعمدة نقية من ألسنة اللهب المطهرة لجمعهم

لم يتم إثباط عزيمة ريينت تينيكر بينما *استمرت* في استخدام وسائط مثل النوافذ الزجاجية والثريات ومقل العيون ‘للقفز’ عبر الدمى المختلفة بحثًا عن الذئب الشيطاني المظلم الحقيقي.

في الضوء المقدس، بدأ جسد الروح رينيت تينيكر في الذوبان. بعد ذلك، باستخدام “قفزة المرآة”، *انتقلت* إلى نافذة زجاجية أعلى القلعة لتجنب التنقية اللاحقة.

في تلك اللحظة الحرجة، كان قد قام بتبديل النقطة مع دميته المتحركة في الوقت المناسب. لقد تخيل قدراته في “السفر” واستخدم عصا النجوم لإكمال الإنتقال.

في غضون ثوانٍ قليلة، *وقعت* وكلاين حتماً في موقف محفوف بالمخاطر.

جلب ظهوره معه رعشات طفيفة. تبعت قوة معينة الاتصال وهزت قلعة الذئب الشيطاني، مما تسبب في إهتزاز “الستارة” المخملية السوداء الشفافة قليلاً، مما سمح لـ”المملكة” المستقلة بالتقاطع مع الواقع.

البيئة المقيدة، كونه على *أرضه*، و*سمته* كإله الأمنيات قد ضخمت ميزة الذئب الشيطاني المظلم كوتار إلى أقصى الحدود.

تمامًا عندما ظهرت شخصية ريينت تينيكر في بؤبؤ الذئب الشيطاني المظلم كوتار، تركت النافذة للقلب وبدأت في التوسع إلى حجمها الأصلي.

إذا كان أي عالم تاريه آخر، فقد كانت هناك مشكلة واحدة فقط سيحتاج إلى التفكير فيها- كيفية الاعتماد على ريينت تينيكر للهروب، لكن لقد كان لدى كلاين ورقته الرابحة.

أما بالنسبة للذئب الشيطاني المظلم، فقد اعتمد على *دماه* العديدة، وكان يتمتع بميزة الأعداد الغزيرة من ديدان الروح. لقد *قام* بالتبديل بين الدمى المتحركة المختلفة دون أي توقف لتجنب أن يتم الإمساك *به* بالقوة من قبل الآفة القديمة.

تماما بينما سحب خيوط جسد الروح خاصته، لم يتردد في إثارة قوى قلعة صفيرة.

لقد فتح *فمه* مرةً أخرى وأطلق هدير.

لم يتم قمع هذه السمة من قبل “أمنية” الذئب الشيطاني المظلم.

كلاين، الذي فشل للتو وخطط لمواصلة استدعاء الملائكة لمساعدته، حصل على شرارة من الإلهام. لقد غير رأيه على الفور، مد يده إلى الفراغ وسحب هو آخر.

كان هذا شيئًا لم تستطع حتى أرض الألهة المنبوذة قطعه!

احتوى هذا العدير أيضًا على كلمات تشبه في الغالب مصدر جوتون، تصف أمنية جميلة:

في الجو، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي. بدا القصر القديم فوق عالم الروح باهتًا.

استخدمت الرؤوس الثلاثة الأخرى هيرميس القديمة، جوتون، والآلفية لقول كلمة واحدة:

جلب ظهوره معه رعشات طفيفة. تبعت قوة معينة الاتصال وهزت قلعة الذئب الشيطاني، مما تسبب في إهتزاز “الستارة” المخملية السوداء الشفافة قليلاً، مما سمح لـ”المملكة” المستقلة بالتقاطع مع الواقع.

لم يتم إثباط عزيمة ريينت تينيكر بينما *استمرت* في استخدام وسائط مثل النوافذ الزجاجية والثريات ومقل العيون ‘للقفز’ عبر الدمى المختلفة بحثًا عن الذئب الشيطاني المظلم الحقيقي.

مغتنما هذه الفرصة، فتح كلاين فمه وصرخ باسم بجوتون:

كان هذا شكل جنيني لمملكة إلهية!

“ليوديرو!”

مغتنما هذه الفرصة، فتح كلاين فمه وصرخ باسم بجوتون:

بوووم! بوووم! بوووم!

عندما رأى الذئب الشيطاني المظلم هذا، *قام* بجعل عدة دمى متحركة تفتح أذرعتها وتستدعي أعمدة نقية من ألسنة اللهب المطهرة لجمعهم

نزلت الآلاف من صواعق البرق الفضية السميكة من السماء، وضربت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار. تحولت المنطقة إلى غابة برق تنبعث منها هالة مدمرة قوية.

كلاين، الذي فشل للتو وخطط لمواصلة استدعاء الملائكة لمساعدته، حصل على شرارة من الإلهام. لقد غير رأيه على الفور، مد يده إلى الفراغ وسحب هو آخر.

~~~~~~~

كان جيرمان سبارو، واحد كان يحمل إسقاط تاريخي لعصا النجوم.

استخدمت الرؤوس الثلاثة الأخرى هيرميس القديمة، جوتون، والآلفية لقول كلمة واحدة:

لم تتفاجأ ريينت تينيكر بالفشل. مغتنمتا هذه الفرصة، بصق رأس ذو شعر ذهبي وعيون حمراء في *يدها* تميمة مستطيلة تشبه الماس.

“الامس!”

في الضوء المقدس، بدأ جسد الروح رينيت تينيكر في الذوبان. بعد ذلك، باستخدام “قفزة المرآة”، *انتقلت* إلى نافذة زجاجية أعلى القلعة لتجنب التنقية اللاحقة.

ريينت لا تعتمد على الحظ بعد لقائها مع هيرميس ?????

بالإضافة إلى ذلك، هرع العديد من الدمى المتحركة على القلعة. كانوا يتألفون من عمالقة، آلف، مصاصي دماء، وبشر، ووحوش مشوهة.

أيضا ذكرني ذكر القوى الجسدية بشيئ، في كل نادي التاروت ماعدا ألجر نفسه، ستدمر أودري كل الأخرين إذا لم يتم إستخدام قوى التجاوز ويتم استخدام القوى الجسدية وحدها????

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود اللون يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرة كالدم و*هي* تنضح بهالة لا ينبغي أن يمتلكها أي إنسان.

في هذه اللحظة، تحول جسد ريينت تينيكر، التي كانت ترتدي ثوبًا قوطيًا أسودًا مبرومًا بالكروم الشريرة، إلى غير مادي. أولاً، *انعكست* على نافذة ممتدة من الأرض إلى السقف، ثم قفزت إلى بؤبؤي الذئب الشيطاني المظلم السوداوين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط