نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1245

مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.

مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.

1245: مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.

لم يمسك الدب البني الضخم نفسه. بخطوات ثقيلة، اندفع نحو كلاين مثل قاطرة بخارية عالية السرعة. فاتحا ذراعيه، في محاولة لمنحه عناق “عاطفي” يمكنه أن يسحق كل عظامه ويضغط على كل عضلات صدره معًا.

بوووم! بوووم! بوووم!

هدير!

ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.

تحول المستذئب!

مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.

دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.

رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.

بوووم!

ظهر مشهد في ذهنه. لقد مثل إحدى قوى تجاوز الدرويد.

بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.

خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.

حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.

التحرك تحت الأرض!

عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.

بوووم!

غير مقيدة، أمطرت البضع ألاف من الصواعق السميكة على القلعة القديمة.

لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.

خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.

غير مقيدة، أمطرت البضع ألاف من الصواعق السميكة على القلعة القديمة.

مع توهج لا يزال بقاي في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.

انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.

ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.

رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.

خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.

بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.

معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.

نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.

وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.

هدير!

دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.

حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.

سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.

بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.

في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.

في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.

لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.

ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.

تحول المستذئب!

وكان الموت الاصطناعي معادلاً لإلهة الليل!

أصبحت هذه الكيان الشبيه بالدمية مستذئبًا ضخمًا. لقد *استمرت* في التحرك بسرعات عالية، وهي تلوح بـ*مخالبها* الحادة بينما *شاركت* في معركة شديدة مع الذئب الشيطاني الشبيه بالتل.

قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.

بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.

في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.

دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.

ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.

مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.

تاااب تاااب تاااب

لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.

لم يمسك الدب البني الضخم نفسه. بخطوات ثقيلة، اندفع نحو كلاين مثل قاطرة بخارية عالية السرعة. فاتحا ذراعيه، في محاولة لمنحه عناق “عاطفي” يمكنه أن يسحق كل عظامه ويضغط على كل عضلات صدره معًا.

انطلقت موجة أخرى من اللهب القرمزي، وأغرقت شخصيته.

تاااب! تاااب! تاااب!

نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.

بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.

1245: مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.

فجأة، ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل.

خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.

ثووود!

معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.

عندما تقاطع الاثنان مع بعضهما البعض، قام كلاين بأرجحت عصاه السوداء وضرب كتف الدب البني بلا رحمة.

بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.

في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.

ثووود!

بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.

عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.

ثووود!

ثووود!

بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.

لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.

تدفقت الأعضاء الداخلية للدب البني والدم على الأرض في مشهد صادم إلى حد ما.

“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.

ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. كان نصفاها يلتويان بينما كان يكافح من أجل تثبيت مركز كتلته والاستمرار في الهجوم.

حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.

باعتباره دمية، فقد مات منذ فترة طويلة. لم يكن هذا الضرر شيء.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، قدميه تخطوان على الأرض.

أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.

انطلقت موجة أخرى من اللهب القرمزي، وأغرقت شخصيته.

بوووم!

ارتفعت شعلة كانت على وشك أن تنطفئ بينما قفز كلاين ووصل بالقرب من الدمية التي كانت يداها على الأرض.

نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.

بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.

مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.

ثووود!

بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.

انفجر جسد الدمية في ألسنة لهب ذهبية بينما اختفى شكله على الفور.

لو لم يكن لديهم قوى التجاوز المقابلة، فإن خيوط جسد الروح الخاصة بهم ستندمج في “الستارة” في غضون ثلاث إلى أربع ثوانٍ، بينما سيصبحون دمى متحركة.

اندفع لهب إلى السماء بينما قفزت الدمية. ومع ذلك، لم تنطفئ النيران الذهبية، وسرعان ما أحرقته إلى رماد.

بدأت خيوط الشعر هذه تحترق بينما انبعثت منها غازات سوداء، مطلقةً الإنذارات لحواس كلاين الروحانية.

حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.

ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.

ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.

في هذه اللحظة الحرجة، بينما كان كلاين يتحكم في خيوط جسد الروح لمقاومة جاذبية “الستارة”، مد يده إلى جيبه وأخرج علبة سيجار حديدية أخرى.

بدأت خيوط الشعر هذه تحترق بينما انبعثت منها غازات سوداء، مطلقةً الإنذارات لحواس كلاين الروحانية.

لو لم يكن لديهم قوى التجاوز المقابلة، فإن خيوط جسد الروح الخاصة بهم ستندمج في “الستارة” في غضون ثلاث إلى أربع ثوانٍ، بينما سيصبحون دمى متحركة.

سم!

ثووود!

سم غير معروف!

بوووم!

مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.

سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.

سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.

بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.

قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.

انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.

بدون صوت، أضاءت الجواهر المرصعة في عصا النجوم. نزل عمود من الضوء الأبيض النقي والمقدس من السماء، يلف الغاز الأسود وما الدمية المقابلة.

تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة المتفة حول جسدها.

ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.

وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.

مع توهج لا يزال بقاي في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.

لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.

ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.

لقد حاول استخدام “قفزة اللهب”، تليين عظامه واستخدام عصا النجوم، لكنه لم يتمكن من النجاح في مثل هذه الحالة غير الطبيعية.

في ثوانٍ قليلة، كان كلاين قد أنهى الدمى المتبقية للذئب الشيطاني المظلم.

ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. كان نصفاها يلتويان بينما كان يكافح من أجل تثبيت مركز كتلته والاستمرار في الهجوم.

بعد شذوذ قلعة صفيرة، سواء كان هو أو إله الأمنيات، أصبح الوقت ثمينًا بشكل غير عادي. لم يكن أحد على استعداد للمماطلة لوقت طويل، لأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تنزل الوجودات رفيعة المستوى مثل الخالق الحقيقي وملاك الوقت آمون في أرض الآلهة.

ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.

عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!

كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.

أظلمت رؤية كلاين على الفور حيث شعر بأفكاره تتباطأ. كانت خيوط جسد الروح خاصته تضمن في “الستارة” الواحد تلو الآخر.

انتصبت “الستارة” وكأنها قد كانت عباءة إلتفت على جسد شخص غير مرئي.

لقد حاول استخدام “قفزة اللهب”، تليين عظامه واستخدام عصا النجوم، لكنه لم يتمكن من النجاح في مثل هذه الحالة غير الطبيعية.

بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.

أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.

ثووود!

“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.

ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.

بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.

انتصبت “الستارة” وكأنها قد كانت عباءة إلتفت على جسد شخص غير مرئي.

في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.

ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.

لو لم يكن لديهم قوى التجاوز المقابلة، فإن خيوط جسد الروح الخاصة بهم ستندمج في “الستارة” في غضون ثلاث إلى أربع ثوانٍ، بينما سيصبحون دمى متحركة.

سم غير معروف!

لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.

فجأة، ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل.

هدير!

كان هذا رمز الموت الاصطناعي.

بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.

بدأت خيوط الشعر هذه تحترق بينما انبعثت منها غازات سوداء، مطلقةً الإنذارات لحواس كلاين الروحانية.

نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.

مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.

بوووم!

سم!

تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة المتفة حول جسدها.

ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.

كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.

ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.

في هذه اللحظة الحرجة، بينما كان كلاين يتحكم في خيوط جسد الروح لمقاومة جاذبية “الستارة”، مد يده إلى جيبه وأخرج علبة سيجار حديدية أخرى.

معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.

تمت إزالة الختم وفتح الصندوق. في الداخل، كانت هناك أيضًا عملة ذهبية ملقاة بهدوء. كان هناك أيضًا روح على سطح العملة الذهبية.

بوووم! بوووم! بوووم!

كان هذا شبحًا أنثويًا ضبابيًا، مخلوق لا ميت حقيقي، وليست روحا من مسار المتحول.

بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.

كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.

كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.

عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.

خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.

كان هذا رمز الموت الاصطناعي.

ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.

وكان الموت الاصطناعي معادلاً لإلهة الليل!

اندفع لهب إلى السماء بينما قفزت الدمية. ومع ذلك، لم تنطفئ النيران الذهبية، وسرعان ما أحرقته إلى رماد.

كانت هذه الورقة الرابحة الخاصة به بمثابة إعادة تمثيل للوقت الذي استخدمت فيه آلهة الليل الدائم جثة إله المجد بلاديل لإحباط محاولة آمون لانتزاع قلعة صفيرة.

أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.

لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.

وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.

من خلال تجاربه المتكررة وصلواته خلال رحلاته المحددة إلى باكلوند، أنشأ هذا الشبح أخيرًا علاقة معينة مع الموت الاصطناعي، مما سمح لإلهة الليل الدائم باستخدام هذه الفرصة لممارسة مستوى منخفض من التأثير!

أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.

اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط