نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1247

أخيرا.

أخيرا.

1247: أخيرا.

بعد التعامل مع الأمور اللاحقة، تلاشى إسقاط الفراغ التاريخي خاصته وعاد إلى أرض الآلهة المنبوذة بنفسه.

‘الغوامض…’ خفق قلب كلاين عندما سمع ذلك. أراد دون وعي أن يعود إلى قلعة صفيرة ويغادر المكان.

بعد التعامل مع الأمور اللاحقة، تلاشى إسقاط الفراغ التاريخي خاصته وعاد إلى أرض الآلهة المنبوذة بنفسه.

ومع ذلك، مهما حاول، ظل جسده الروحي داخل جسده دون أي تغييرات.

بينما إومضت الجواهر، اختفت شخصيته من الحفرة وهو يتنقل بعيدًا.

‘يا رجل…’ أزعج هذا كلاين. لقد ألقى غريزيًا بنظرته نحو ريينت تينيكر التي كانت بجانبه. لقد رأى أن الآنسة رسول كانت قد طفت بالفعل، تبدو وكأنها تواجه عدوًا مرعبًا. وتجمد الظلام المحيط مثل بحيرة باردة. توقف البرق عن تسليط الضوء على السماء.

“إذهب إلى بلاط الملك العملاق وإلتقي بساسرير.”

‘الغوامض…’ شعر كلاين بإحساس طفيف بالأمان بينما فكر في اللقب الذي سمعه للتو.

‘الغوامض…’ خفق قلب كلاين عندما سمع ذلك. أراد دون وعي أن يعود إلى قلعة صفيرة ويغادر المكان.

لم يكن غريبا عليه. ومع ذلك، فإن آخر شخص خاطبه بهذه الطريقة قد كان إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- منذ ألفي عام. قبل أن *يموت* شعر بعرافة كلاين وصرخ بذلك من خلال مسافة لا يمكن التغلب عليها من المكان والزمان!

لقد نظر حوله، رفع يده اليمنى وأخذ قطعة من الورق من كومة الخردة.

‘مستحيل… الخالق الحقيقي يعادل إله الشمس القديم؟ لا، *إنه* ليس سوى إله حقيقي بالتسلسل 0، بعيدًا عن مستوى الخالق الذي افترضته. علاوة على ذلك، من موقف آمون، لابد أن إله الشمس القديم قد هلك حقًا… الخالق الحقيقي هو الرضيع ذو اللون الأسود القاتم الذي ظهر من معدة إله الشمس القديم وورث بعض خصائص وذكريات إله الشمس القديم. *إنه* جسد ذلك الخالق المنحط؟’ قام كلاين بتهيئة نفسه وحاول التفكير بسرعة في حل لمشكلته الحالية.

ثم قال للآنسة رسول دون تردد “لنغادر على الفور!”

في هذه اللحظة، في العباءة التي شكلتها “الستار”، أحدثت الدوامة المظلمة صوتًا آخر:

‘إنها تحتوي حقا على خاصية تجاوز خادم الغموض، بالإضافة إلى خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات… حتى أنه هناك خصائص عالم التاريخ و المشعوذ الأغرب… إنها تتمتع بمستوا عالٍ إلى حد ما. القوة التي يمكنني استخدامها من قلعة صفيرة في الوقت الحالي غير قادرة على تحطيمها بشكل مباشر. ومع ذلك، يبدو أن هذا المكان يقع على أعلى مستوى لمسار المتنبئ، لذا يمكنه قمعها بفعالية. من خلال تراكم الوقت، يجب أن أكون قادرًا على فصلها ببطء…’

“إذهب إلى بلاط الملك العملاق وإلتقي بساسرير.”

في نهاية الطقس صلى بترقب:

ترددت أصداء هذه الجملة مباشرةً في ذهن كلاين. ثم، في شكل كلمة وهمية، تقلصت إلى غشاء أسود قاتم، مكونةً “بذرة” غريبة.

‘لا أستطيع أن أصلي لإله شرير مثل الخالق الحقيقي إلا إذا كنت في وضع ميؤوس منه…’ هز كلاين رأسه وعاد إلى العالم الحقيقي قبل التضحية بـ “الستارة” فوق الضباب الرمادي.

سقطت “البذرة” على الفور في جسده وجسده الروحي، ذائبة في الداخل.

بمساعدة العرافة والقدرات الأخرى، اكتشف كلاين بسرعة التأثيرات المختلفة للتآكل.

دون انتظار رد، تبددت الدوامة المظلمة. خسرت العباءة التي شكلتها “الستارة” دعمها وسقطت على الأرض.

في أعقاب ذلك مباشرة، دخل في ضباب التاريخ وانطلق إلى ما قبل الحقبة الأولي. اعتمد على الصلوات التي لم يرد عليها بعد ودخل على الفور العالم فوق الضباب الرمادي من خلال استدعاء قلعة صفيرة.

‘لقد أدى وعي الخالق الحقيقي الذي نزل إلى تآكل جزء من جسدي الروحي وبعض جسدي المادي. أنا مدفوع للذهاب إلى بلاط الملك العملاق وفتح قصر الملاك المظلم ساسرير النائم… هذه مسألة يهتم بها العديد من الآلهة. بعد المشاهدة لوقت طويل، وجد الخالق الحقيقي أخيرًا فرصة لإجباري على القيام بذلك…’ نظر كلاين حوله واستدعى هو من الماضي، والتقط “الستارة”.

في حوالي ثلاثة إلى أربعة أيام، ستنفصل خاصية تجاوز خادم الغموض. يمكن إلقاء المكونات التكميلية في ما تبقى، وبعد ذلك ستكون جرعة محدث معجزات، التي تضمنت الخصائص من التسلسل 9 إلى 2.

ثم قال للآنسة رسول دون تردد “لنغادر على الفور!”

لن يتغير، أو يرسل رسالة إلى الخالق الحقيقي، أو يتدخل في ما فعله. سيستمر فقط في توجيهه عبر وسائل غامضة نحو بلاط الملك العملاق. مجبرا كلاين على فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير في نوم عميق.

كان الخالق الحقيقي قد أرسل بالفعل شظية من *إرادته*. هل سيبقى آمون بعيدًا؟

ترددت أصداء هذه الجملة مباشرةً في ذهن كلاين. ثم، في شكل كلمة وهمية، تقلصت إلى غشاء أسود قاتم، مكونةً “بذرة” غريبة.

بالإضافة إلى ذلك، حاول كلاين أيضًا اغتنام الفرصة لدخول العالم فوق الضباب الرمادي، على أمل استخدام قوة قلعة صفيرة لإزالة التأثيرات المدمرة التي ابتلي بها.

‘هل هذه هي قوة ومستوى إله حقيقي؟ نعم، وإنه إله حقيقي يسيطر على مجال الانحطاط…’ جالس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، عبس كلاين قليلاً وهو يراقب حالته.

“حسنا.” أومأت ريينت تينيكر برأسها، سامحةً لخصائص التجاوز العديدة التي تُركت في الفوهة بالتحليق فوقها واحتوائها *داخلها*.

“شخص ما يفتح ذلك الباب أخيرًا.”

وفقًا لاتفاقهم السابق، بخلاف غنائم الحرب التي تضمنت التسلسلات العالية لمسار المتنبئ، سيذهب نصفهم *إليها*، مع *إعطائها* الأولوية للاختيار. فبعد كل شيء، تلقى كلاين أيضًا بعض الغنائم عند تعامله مع الملك الشامان كلارمان.

في رأيه، في الوقت الحاضر، فقط وجود على مستوى إلهة الليل الدائم سيستطيع أن يتعامل مع التآكل الذي وفره الخالق الحقيقي.

أما بالنسبة للنصف المتبقي من الغنائم، فقد خطط كلاين لتقديمه إلى إلهة الليل الدائم كشكل من أشكال الامتنان. بغض النظر عما إذا كان إله في حاجة إليها أم لا، فإنه كان لا يزال بحاجة إلى القيام بالإجراءات اللازمة. كان عليه أن يعرب عن امتنانه عند الحاجة.

أما إزالة الجزء المتآكل من جسده، فلم يفكر في الحل بعد.

بعد إخلاء ساحة المعركة، دخلت ريينت تينيكر علبة السيجار الحديدية في جيب كلاين و “امتلكت” سطح العملة الذهبية.

بعد شكر الآنسة رسول و*مشاهدتها* تأخذ نصف خصائص التجاوز، قام بتغيير الطقس وبدأ في تقديم تضحية لإلهة الليل الدائم.

لم *يختمها* كلاين على الفور. لقد حمل عصا النجوم، واستحضر مشهدًا في ذهنه.

كان هذا أحد المشاهد التي حفظها أثناء فحصه للتضاريس.

كان هذا أحد المشاهد التي حفظها أثناء فحصه للتضاريس.

كانت هذه واحدة من استعداداته الأخرى.

بينما إومضت الجواهر، اختفت شخصيته من الحفرة وهو يتنقل بعيدًا.

1247: أخيرا.

بعد ثوانٍ قليلة، تذبذب الهواء هناك بينما زحف مخلوق صغير يصعب رؤيته بالعين المجردة.

بعد إخلاء ساحة المعركة، دخلت ريينت تينيكر علبة السيجار الحديدية في جيب كلاين و “امتلكت” سطح العملة الذهبية.

توسع المخلوق بسرعة، وتحول إلى آمون الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية.

بالتعاون مع هذا السيناريو القصير، انجذب الذئب الشيطاني المظلم إلى سلوك كلاين الغريب. لذلك كان من المعقول جدا *أنه* لم يطفئ نور الصلاة في الحال.

انحرفت زوايا فم آمون بينما *قام* بضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى وضحك.

بمساعدة العرافة والقدرات الأخرى، اكتشف كلاين بسرعة التأثيرات المختلفة للتآكل.

“شخص ما يفتح ذلك الباب أخيرًا.”

بعد ثوانٍ قليلة، تذبذب الهواء هناك بينما زحف مخلوق صغير يصعب رؤيته بالعين المجردة.

بعد التعامل مع الأمور اللاحقة، تلاشى إسقاط الفراغ التاريخي خاصته وعاد إلى أرض الآلهة المنبوذة بنفسه.

بعد جولتين من الإنتقال، أخرج كلاين علبة السيجار الحديدية التي كانت الآنسة رسول تختبئ فيها، واستخدم عصا النجوم لإنشاء طبقات متعددة من الأختام- من النوع الذي سيتم إزالته لحظة لمسها به.

بينما ترددت أصداء الهذيان، شعر بالتآكل في جسده الروحي يتجمع معًا، ويتجعد في كرة. على الرغم من مروره بطبقات من آثار التطهير، إلا أنه تمكن من الحفاظ على ثباته ولم يتبخر تمامًا.

في أعقاب ذلك مباشرة، دخل في ضباب التاريخ وانطلق إلى ما قبل الحقبة الأولي. اعتمد على الصلوات التي لم يرد عليها بعد ودخل على الفور العالم فوق الضباب الرمادي من خلال استدعاء قلعة صفيرة.

“إذهب إلى بلاط الملك العملاق وإلتقي بساسرير.”

بينما ترددت أصداء الهذيان، شعر بالتآكل في جسده الروحي يتجمع معًا، ويتجعد في كرة. على الرغم من مروره بطبقات من آثار التطهير، إلا أنه تمكن من الحفاظ على ثباته ولم يتبخر تمامًا.

ماعدا ذلك، لم تكن هناك تلميحات أخرى.

‘هل هذه هي قوة ومستوى إله حقيقي؟ نعم، وإنه إله حقيقي يسيطر على مجال الانحطاط…’ جالس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، عبس كلاين قليلاً وهو يراقب حالته.

‘…يبدو أنني لا أستطيع إلا الاعتماد على نفسي…’ لم يكن كلاين مكتئب. لقد رفع يده اليمنى ونقر على صدره أربع مرات، راسما القمر القرمزي.

لم يكن التآكل الذي أحدثه الخالق الحقيقي قوياً. إذا ترك حماية جسد كلاين الروحي، فلن يكون قادر على الصمود طويلاً فوق الضباب الرمادي. كان هذا أيضًا السبب الرئيسي لإصداره الحكم وتجرأه على الدخول مباشرةً إلى قلعة صفيرة.

‘لا أستطيع أن أصلي لإله شرير مثل الخالق الحقيقي إلا إذا كنت في وضع ميؤوس منه…’ هز كلاين رأسه وعاد إلى العالم الحقيقي قبل التضحية بـ “الستارة” فوق الضباب الرمادي.

ومع ذلك، ما لم يخطط للموت مرة أخرى، فلم توجد طريقة لتجاوز جسده الروحي لإزالة التآكل.

‘أخيرا…’

بمساعدة العرافة والقدرات الأخرى، اكتشف كلاين بسرعة التأثيرات المختلفة للتآكل.

“إذهب إلى بلاط الملك العملاق وإلتقي بساسرير.”

لن يتغير، أو يرسل رسالة إلى الخالق الحقيقي، أو يتدخل في ما فعله. سيستمر فقط في توجيهه عبر وسائل غامضة نحو بلاط الملك العملاق. مجبرا كلاين على فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير في نوم عميق.

في نهاية الطقس صلى بترقب:

‘إنه جزئيا من العقل، وأيضًا على مستوى القدر… عندما أصبح محدث معجزات وأصبح ملاك، مما يُعمِق سيطرتي على قلعة صفيرة، يجب أن أكون قادرًا على إزالة هذا “الفساد”… ومع ذلك، إذا كنت أريد أن أصبح محدث معجزات وأصبح ملاك، يجب أن أذهب إلى بلاط الملك العملاق وأفتح الباب لذلك القصر، لمساعدة مدينة الفضة في إيجاد طريقة لمغادرة أرض الآلهة المنبوذة…’ بينما فكر كلاين، كشف عن ابتسامة مريرة.

أمسك بالفانوس الذي أخرجه من الماضي، ونظر إلى السهول الصامتة المقفرة تحت الضوء الأصفر الخافت. شعر براحة أكبر ولم يسعه سوى التنهد.

لحسن الحظ، كان هذا شيئًا كان مستعدًا للقيام به، ولم يكن عبئًا أكثر عليه.

في رأيه، في الوقت الحاضر، فقط وجود على مستوى إلهة الليل الدائم سيستطيع أن يتعامل مع التآكل الذي وفره الخالق الحقيقي.

بعد ذلك، استدعى كلاين صليب اللامظلل من ضباب التاريخ، محاولًا استخدام قوة قلعة صفيرة لدفعه لتنقية جسده. لسوء الحظ، تم أيضًا دمج جزء من جسده مع التآكل، مما منعه من تطهيره تمامًا.

‘إنه جزئيا من العقل، وأيضًا على مستوى القدر… عندما أصبح محدث معجزات وأصبح ملاك، مما يُعمِق سيطرتي على قلعة صفيرة، يجب أن أكون قادرًا على إزالة هذا “الفساد”… ومع ذلك، إذا كنت أريد أن أصبح محدث معجزات وأصبح ملاك، يجب أن أذهب إلى بلاط الملك العملاق وأفتح الباب لذلك القصر، لمساعدة مدينة الفضة في إيجاد طريقة لمغادرة أرض الآلهة المنبوذة…’ بينما فكر كلاين، كشف عن ابتسامة مريرة.

هذا أيضًا جعله يفهم حقًا كم كان التسلسل 0 مرعبًا.

في هذه اللحظة، في العباءة التي شكلتها “الستار”، أحدثت الدوامة المظلمة صوتًا آخر:

‘لا أستطيع أن أصلي لإله شرير مثل الخالق الحقيقي إلا إذا كنت في وضع ميؤوس منه…’ هز كلاين رأسه وعاد إلى العالم الحقيقي قبل التضحية بـ “الستارة” فوق الضباب الرمادي.

“إمدحوا السيدة!”

‘إنها تحتوي حقا على خاصية تجاوز خادم الغموض، بالإضافة إلى خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات… حتى أنه هناك خصائص عالم التاريخ و المشعوذ الأغرب… إنها تتمتع بمستوا عالٍ إلى حد ما. القوة التي يمكنني استخدامها من قلعة صفيرة في الوقت الحالي غير قادرة على تحطيمها بشكل مباشر. ومع ذلك، يبدو أن هذا المكان يقع على أعلى مستوى لمسار المتنبئ، لذا يمكنه قمعها بفعالية. من خلال تراكم الوقت، يجب أن أكون قادرًا على فصلها ببطء…’

“حسنا.” أومأت ريينت تينيكر برأسها، سامحةً لخصائص التجاوز العديدة التي تُركت في الفوهة بالتحليق فوقها واحتوائها *داخلها*.

‘يجب أن يكون أول ما يتم فصله هو خاصية خادم الغموض. يمكن استخدام الباقي لتحضير جرعة مباشرة… ليس لها أي خصائص حية. ذلك الذي تم استدعاؤه للتو قد اختفى بالفعل…’ مع وجود الستارة المخملية السوداء الشفافة في يده، نظر إليها لفترة من الوقت.

كان الخالق الحقيقي قد أرسل بالفعل شظية من *إرادته*. هل سيبقى آمون بعيدًا؟

ثم قام بتفعيل قلعة صفيرة واستحضار إناء معدني كان يغلي بقوة غير مرئية.

بالإضافة إلى ذلك، حاول كلاين أيضًا اغتنام الفرصة لدخول العالم فوق الضباب الرمادي، على أمل استخدام قوة قلعة صفيرة لإزالة التأثيرات المدمرة التي ابتلي بها.

بعد التحديق فيه لبضع ثوان، ألقى “الستارة” في “القدر المعدني” وضغط للأسفل بطبقات من الأختام على غطاء القدر.

في حوالي ثلاثة إلى أربعة أيام، ستنفصل خاصية تجاوز خادم الغموض. يمكن إلقاء المكونات التكميلية في ما تبقى، وبعد ذلك ستكون جرعة محدث معجزات، التي تضمنت الخصائص من التسلسل 9 إلى 2.

في نهاية الطقس صلى بترقب:

لقد نظر حوله، رفع يده اليمنى وأخذ قطعة من الورق من كومة الخردة.

كان الخالق الحقيقي قد أرسل بالفعل شظية من *إرادته*. هل سيبقى آمون بعيدًا؟

كانت هذه واحدة من استعداداته الأخرى.

عندما قال ذلك، غطت المذبح كرة من الظلام.

لقد أمضى قدرًا كبيرًا من الوقت مقدمًا وفشل مرارًا وتكرارًا في استدعاء 0.08 بنجاح. باستخدام هذه الريشة، كتب ردود الفعل المعقولة للذئب الشيطاني المظلم. كان هذا لمنع الطرف الآخر من الرد بطرق غير متوقعة منذ البداية، مما سيتسبب في فشل خططه.

لم يكن غريبا عليه. ومع ذلك، فإن آخر شخص خاطبه بهذه الطريقة قد كان إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- منذ ألفي عام. قبل أن *يموت* شعر بعرافة كلاين وصرخ بذلك من خلال مسافة لا يمكن التغلب عليها من المكان والزمان!

بالتعاون مع هذا السيناريو القصير، انجذب الذئب الشيطاني المظلم إلى سلوك كلاين الغريب. لذلك كان من المعقول جدا *أنه* لم يطفئ نور الصلاة في الحال.

بعد شكر الآنسة رسول و*مشاهدتها* تأخذ نصف خصائص التجاوز، قام بتغيير الطقس وبدأ في تقديم تضحية لإلهة الليل الدائم.

وبالمثل، دون معرفة عدد الأعداء أو القوة التي تمتع بها الطرف الآخر، لم يهرب الذئب الشيطاني المظلم على عجل. بدلاً من ذلك، أنشأ “مملكة” مستقلة كاملة، عزلها عن أي تعزيزات محتملة. كان رد فعل معقول جدا.

لن يتغير، أو يرسل رسالة إلى الخالق الحقيقي، أو يتدخل في ما فعله. سيستمر فقط في توجيهه عبر وسائل غامضة نحو بلاط الملك العملاق. مجبرا كلاين على فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير في نوم عميق.

بنقرة من معصمه، أحرق كلاين قطعة الورق، ثم ضحى على عجل بعلبة السيجار الحديدية المغلقة إلى قلعة صفيرة. ثم استجاب لصلاة الآنسة الساحر ونقل رسالة العالم.

بذلك، انتقل كلاين إلى غرفة فارغة في فندق مجاور. أقام طقوس وأعاد علبة السيجار الحديدية إلى الواقع، وأطلق ريينت تينيكر.

لم تجرؤ فورس على التأخير أكثر من ذلك. نهضت على الفور واستخدمت قوى تجاوز “التسجيل” خاصتها للسحب من على المنطقة التي أمامها، مما أدى إلى إخراج جيرمان سبارو من التاريخ.

بعد ثوانٍ قليلة، تذبذب الهواء هناك بينما زحف مخلوق صغير يصعب رؤيته بالعين المجردة.

بذلك، انتقل كلاين إلى غرفة فارغة في فندق مجاور. أقام طقوس وأعاد علبة السيجار الحديدية إلى الواقع، وأطلق ريينت تينيكر.

‘لا أستطيع أن أصلي لإله شرير مثل الخالق الحقيقي إلا إذا كنت في وضع ميؤوس منه…’ هز كلاين رأسه وعاد إلى العالم الحقيقي قبل التضحية بـ “الستارة” فوق الضباب الرمادي.

بعد شكر الآنسة رسول و*مشاهدتها* تأخذ نصف خصائص التجاوز، قام بتغيير الطقس وبدأ في تقديم تضحية لإلهة الليل الدائم.

في حوالي ثلاثة إلى أربعة أيام، ستنفصل خاصية تجاوز خادم الغموض. يمكن إلقاء المكونات التكميلية في ما تبقى، وبعد ذلك ستكون جرعة محدث معجزات، التي تضمنت الخصائص من التسلسل 9 إلى 2.

في نهاية الطقس صلى بترقب:

‘الغوامض…’ شعر كلاين بإحساس طفيف بالأمان بينما فكر في اللقب الذي سمعه للتو.

“أصلي من أجل الحصول على تلميح حول كيفية تنقية التأثيرات المسببة للتآكل في جسدي.”

أما إزالة الجزء المتآكل من جسده، فلم يفكر في الحل بعد.

في رأيه، في الوقت الحاضر، فقط وجود على مستوى إلهة الليل الدائم سيستطيع أن يتعامل مع التآكل الذي وفره الخالق الحقيقي.

‘لقد أدى وعي الخالق الحقيقي الذي نزل إلى تآكل جزء من جسدي الروحي وبعض جسدي المادي. أنا مدفوع للذهاب إلى بلاط الملك العملاق وفتح قصر الملاك المظلم ساسرير النائم… هذه مسألة يهتم بها العديد من الآلهة. بعد المشاهدة لوقت طويل، وجد الخالق الحقيقي أخيرًا فرصة لإجباري على القيام بذلك…’ نظر كلاين حوله واستدعى هو من الماضي، والتقط “الستارة”.

إذا وافقت الإلهة على ذلك، فقد خطط كلاين للنزول بطريقة تسمح لروحه الحقيقية بالعودة إلى باكلوند وتلقي التطهير.

إذا وافقت الإلهة على ذلك، فقد خطط كلاين للنزول بطريقة تسمح لروحه الحقيقية بالعودة إلى باكلوند وتلقي التطهير.

أما إزالة الجزء المتآكل من جسده، فلم يفكر في الحل بعد.

إذا وافقت الإلهة على ذلك، فقد خطط كلاين للنزول بطريقة تسمح لروحه الحقيقية بالعودة إلى باكلوند وتلقي التطهير.

عندما قال ذلك، غطت المذبح كرة من الظلام.

‘…يبدو أنني لا أستطيع إلا الاعتماد على نفسي…’ لم يكن كلاين مكتئب. لقد رفع يده اليمنى ونقر على صدره أربع مرات، راسما القمر القرمزي.

عندما اختفى الظلام، اختفت كل خصائص التجاوز.

كانت هذه واحدة من استعداداته الأخرى.

ماعدا ذلك، لم تكن هناك تلميحات أخرى.

أما بالنسبة للنصف المتبقي من الغنائم، فقد خطط كلاين لتقديمه إلى إلهة الليل الدائم كشكل من أشكال الامتنان. بغض النظر عما إذا كان إله في حاجة إليها أم لا، فإنه كان لا يزال بحاجة إلى القيام بالإجراءات اللازمة. كان عليه أن يعرب عن امتنانه عند الحاجة.

‘…يبدو أنني لا أستطيع إلا الاعتماد على نفسي…’ لم يكن كلاين مكتئب. لقد رفع يده اليمنى ونقر على صدره أربع مرات، راسما القمر القرمزي.

“إمدحوا السيدة!”

ثم قام بتفعيل قلعة صفيرة واستحضار إناء معدني كان يغلي بقوة غير مرئية.

كان امتنانه مخلصًا جدًا. فبعد كل شيء، تلقى الكثير من المساعدة.

ماعدا ذلك، لم تكن هناك تلميحات أخرى.

بعد التعامل مع الأمور اللاحقة، تلاشى إسقاط الفراغ التاريخي خاصته وعاد إلى أرض الآلهة المنبوذة بنفسه.

‘إنها تحتوي حقا على خاصية تجاوز خادم الغموض، بالإضافة إلى خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات… حتى أنه هناك خصائص عالم التاريخ و المشعوذ الأغرب… إنها تتمتع بمستوا عالٍ إلى حد ما. القوة التي يمكنني استخدامها من قلعة صفيرة في الوقت الحالي غير قادرة على تحطيمها بشكل مباشر. ومع ذلك، يبدو أن هذا المكان يقع على أعلى مستوى لمسار المتنبئ، لذا يمكنه قمعها بفعالية. من خلال تراكم الوقت، يجب أن أكون قادرًا على فصلها ببطء…’

أمسك بالفانوس الذي أخرجه من الماضي، ونظر إلى السهول الصامتة المقفرة تحت الضوء الأصفر الخافت. شعر براحة أكبر ولم يسعه سوى التنهد.

في أعقاب ذلك مباشرة، دخل في ضباب التاريخ وانطلق إلى ما قبل الحقبة الأولي. اعتمد على الصلوات التي لم يرد عليها بعد ودخل على الفور العالم فوق الضباب الرمادي من خلال استدعاء قلعة صفيرة.

‘أخيرا…’

1247: أخيرا.

ومع ذلك، ما لم يخطط للموت مرة أخرى، فلم توجد طريقة لتجاوز جسده الروحي لإزالة التآكل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط