نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1251

تغيير.

تغيير.

1251: تغيير.

اخترقت نظرتها عبر العاصفة المرعبة بحثًا عن الجزيرة البدائية المشتبه بها.

‘إنه ليس الملاك المظلم ساسرير… لقد تآكل إسقاط إنوني بسبب القوة التي انطلقت من مسكن الملك العملاق، وأصبح وحشًا لا أستطيع فهمه في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، يبدو أنه يمكن أن يوجد لفترة طويلة من الزمن… لربما هناك القليل من إرادة ساسرير متورطة في هذا…’ مع تغطية يده اليسرى لوجهه، سمح كلاين لديدان الروح أن تخترق الفجوات في أصابعه بحرية.

سقط الجنود أرضًا وسط إطلاق نار متكرر. لقد أزهروا واحد تلو الأخر بأزهار ملونة بالدم.

أكثر ما لم يستطع فهمه كان شيئًا آخر. من الواضح أنه فتح القصر حيث كان ملاك الظلام ينام، لكن الآلهة وملوك الملائكة لم يظهروا أي رد فعل.

“…أين المساعد الذي دعوته؟” سيطر كولين إلياد على صدمته واستدار ليسأل ديريك بيرغ.

وفقًا لخيال كلاين، عندما اندفع “البحر” الصاعد، سواء كان الخالق الحقيقي، أو إله المعرفة والحكمة، أو الكافر آمون، أو شقيق آمون الذي اختبأ خلف الكواليس، كان من المفترض أن ينزلوا أو يظهروا على الفور لتأكيد الحالة الحالية للملاك المظلم ساسرير أو انتزاع أي أغراض مقابلة. لدهشته، بقي بلاط الملك العملاق بأكمله صامت تمامًا. لم تمارس أي قوى خارجية أي تأثير.

عندما وصل إلى حافة ضوء الشمس الساطع، استدار ورأى أن إنوني وظله لم يطاردا بعده. كان الأمر كما لو كان هناك حد لنطاق نشاطهم.

‘هل يمكن أن *يكونوا* ما زالوا ينتظرون مني دخول مقر إقامة الملك العملاق والتواصل مع نائب السماء هذا؟ حسنًا، قال الخالق الحقيقي لقاء ساسرير… لم يتعافى جسدي الروحي وجسدي المادي من التآكل، مما يعني أن هدف الخالق الحقيقي لم يتحقق بعد… هاها…’ بينما تسارعت أفكار كلاين، أدرك أنه قد كان غير قادر على السيطرة على عواطفه سواء كان ذلك الغضب أو الحزن أو القلق أو الاكتئاب. لم يسعه إلا أن يسحب زوايا فمه ويطلق سخرية.

ظل السانغوين محايدين طوال الوقت…

الشيء الوحيد الذي كان سعيدًا به هو أن هذا لم يؤثر على دماغه. كان لا يزال بإمكانه التفكير واستخدام كل أنواع قوى التجاوز، لكن في بعض الأحيان، سيتفاقم جنونه فجأة، مما يجعله متهورًا وعدوانيًا.

بمجرد دخول أودري، اكتشفت أن الضباب قد أصبح كثيفًا بشكل غير عادي. تم تقليل الرؤية إلى خمسة أمتار.

‘أتساءل عما إذا كان لدى نصف إله عقل أي طريقة للتعامل مع هذا الموقف. على أي حال، فإن التحف الأثرية المختومة أو خصائص التجاوز التي يمكنني استدعاءها لا يمكنها القيام بذلك… هذا نتيجة لروح غير مكتملة. إذا لم أحل ظلي المقطوع، فلربما لن أتمكن من التعافي تمامًا. ومع ذلك، ربما توجد طرق يمكن أن تسمح لي بالعودة إلى الوضع الطبيعي مؤقتًا. على سبيل المثال، إنشاء شخصية افتراضية للتعويض عن عدم الاكتمال؟ لسوء الحظ، لا أستطيع الدخول إلى قلعة صفيرة…’ كانت أفكار كلاين في حالة من الفوضى بينما اختفت المشاهد التي ظهرت في ذهنه تدريجياً.

لاحظ كلاين كل هذا بعناية ولم يكن في عجلة من أمره لمغادرة بلاط الملك العملاق.

ثم التقط القبعة الرسمية التي سقطت على الأرض وإرتداها. بعد ذلك، من خلال النافذة الزجاجية الضخمة التي تشكلت من الجواهر البرتقالية، لاحظ التغييرات في بلاط الملك العملاق.

بدت تماثيل الترول التي وقفت حارسة في مختلف القصور مغطاة بعباءة منسوجة من الظلال.

على عكس ما سبق، ظهرت شمس وهمية في السماء، مما سمح لمجمع المباني الرائع الواقع في غروب الشمس المتجمد بالاستمتاع بشمس الظهيرة.

‘إنه ليس الملاك المظلم ساسرير… لقد تآكل إسقاط إنوني بسبب القوة التي انطلقت من مسكن الملك العملاق، وأصبح وحشًا لا أستطيع فهمه في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، يبدو أنه يمكن أن يوجد لفترة طويلة من الزمن… لربما هناك القليل من إرادة ساسرير متورطة في هذا…’ مع تغطية يده اليسرى لوجهه، سمح كلاين لديدان الروح أن تخترق الفجوات في أصابعه بحرية.

بدت تماثيل الترول التي وقفت حارسة في مختلف القصور مغطاة بعباءة منسوجة من الظلال.

بعد بضع دقائق، ارتفعت “الشمس” الوهمية، وفرق ضوء الفجر الظلام.

إنوني، الذي كان لديه زوج من الأجنحة السوداء الوهمية على ظهره، والظل الذي كان في الأصل لكلاين قفزوا فوق السور وانطلقوا نحوه.

بدت تماثيل الترول التي وقفت حارسة في مختلف القصور مغطاة بعباءة منسوجة من الظلال.

تجمدت نظرة كلاين بينما أخذ لا شعوريًا خطوات قليلة للأمام، عازمًا على محاربة العدو.

في هذه اللحظة، أشرق عليهم ضوء الشمس الساطع، مما سمح لهم برؤية الضوء وجلب لهم الشجاعة.

لكن بسرعة كبيرة، عاد إلى رشده وفحص حالته الحالية. تراجع بسرعة إلى “المصعد” القديم، وسحب المفتاح، وهبط مرةً أخرى للنفق الفارغ.

عندما وصل إلى حافة ضوء الشمس الساطع، استدار ورأى أن إنوني وظله لم يطاردا بعده. كان الأمر كما لو كان هناك حد لنطاق نشاطهم.

ثم، مع “وميض”، ظهر بالقرب من غابة التلاشي وركض على طول الطريق إلى حافة بلاط الملك العملاق.

كانت الساحر قد غادرت باكلوند مع عائلة الحُكم وكانت مختبئة في مدينة صغيرة في مقاطعة شرقي تشيستر؛

أخبره حدسه أنه في وضعه الحالي، لم يكن لديه فرصة لهزيمة “إنوني” المتحول وظله المنفصل.

اخترقت نظرتها عبر العاصفة المرعبة بحثًا عن الجزيرة البدائية المشتبه بها.

بالطبع، كان لديه الثقة إذا كان ذلك الأخير فقط.

أطلقت مدافع متعددة من باكلوند للأمام، مما تسبب في ترك القذائف لآثار حمراء أو زرقاء أو فضية أو سوداء في أعقابها أثناء قصفها لقاعدة العدو.

عندما وصل إلى حافة ضوء الشمس الساطع، استدار ورأى أن إنوني وظله لم يطاردا بعده. كان الأمر كما لو كان هناك حد لنطاق نشاطهم.

في الضباب الكثيف، تم لف مجس سميك ضبابي إلى حد ما بعدد لا يحصى من الصواعق الفضية من البرق وإمتد بسرعة إلى موقع معين من قاعدة قوات الحلفاء.

‘لا توجد طريقة لمغادرة مسكن الملك العملاق، أو يجب أن أقول، بعيدًا جدًا عن الملاك المظلم ساسرير؟’ تمامًا بينما ومضت هذه الفكرة في ذهنه، رأى كلاين “الشمس” الوهمية تقفز من المركز إلى الغرب. غطت ألوان الغسق مرةً أخرى المملكة الإلهية.

سقط الجنود أرضًا وسط إطلاق نار متكرر. لقد أزهروا واحد تلو الأخر بأزهار ملونة بالدم.

لاحظ كلاين كل هذا بعناية ولم يكن في عجلة من أمره لمغادرة بلاط الملك العملاق.

1251: تغيير.

بعد وقت ليس بطويل بعد ذلك، اندفعت “الشمس” الوهمية إلى القصر حيث نام الملاك المظلم ساسرير. أصبح الظلام هو الحاكم لبلاط الملك العملاق.

كان الظلام مختلفًا عن ذلك الموجود في ليلة عادية- لم يكن هناك قمر أو ضوء نجوم، فقط ظلال ضبابية.

كان الظلام مختلفًا عن ذلك الموجود في ليلة عادية- لم يكن هناك قمر أو ضوء نجوم، فقط ظلال ضبابية.

‘هل يمكن أن *يكونوا* ما زالوا ينتظرون مني دخول مقر إقامة الملك العملاق والتواصل مع نائب السماء هذا؟ حسنًا، قال الخالق الحقيقي لقاء ساسرير… لم يتعافى جسدي الروحي وجسدي المادي من التآكل، مما يعني أن هدف الخالق الحقيقي لم يتحقق بعد… هاها…’ بينما تسارعت أفكار كلاين، أدرك أنه قد كان غير قادر على السيطرة على عواطفه سواء كان ذلك الغضب أو الحزن أو القلق أو الاكتئاب. لم يسعه إلا أن يسحب زوايا فمه ويطلق سخرية.

أثناء وقوفه في هذا الظلام، كان لدى كلاين شعور مزعج بأن شخصًا ما كان يتشبث به من الخلف. ومع ذلك، كان يعلم بوضوح أنه كان وهمًا ولم يستدير بتهور.

بمجرد دخول أودري، اكتشفت أن الضباب قد أصبح كثيفًا بشكل غير عادي. تم تقليل الرؤية إلى خمسة أمتار.

بعد بضع دقائق، ارتفعت “الشمس” الوهمية، وفرق ضوء الفجر الظلام.

في هذه اللحظة، أشرق عليهم ضوء الشمس الساطع، مما سمح لهم برؤية الضوء وجلب لهم الشجاعة.

‘غيرت القوة التي انبثقت من غرفة الملاك المظلم بلاط الملك العملاق على الرغم من كونها مملكة إلهية قديمة… إنها حقًا قوة قريبة من قوة إله حقيقي. على الأقل، يتحكم في “تفرد”، ولكن تفرد أي مسار قد يكون؟’

بعد وقت ليس بطويل بعد ذلك، اندفعت “الشمس” الوهمية إلى القصر حيث نام الملاك المظلم ساسرير. أصبح الظلام هو الحاكم لبلاط الملك العملاق.

‘تتضمن التغييرات التي تم إنشاؤها “الشمس المشتعلة”، “الظلام”، “الإنحطاط” و”التحول”. هذا متناقض بعض الشيء. لا يبدو أنها نتيجة تفرد واحد… إلى جانب ذلك، فإن تفرد مسار الشمس هو بالتأكيد مع الشمس المشتعلة الأبدية… “الظل” و “الانحطاط” ناتجة عن “الظلام” الذي هو بلا شك مع الخالق الحقيقي… عندما فتحت الباب، رأيت محيطًا وهميا، أسود قاتم، لزج… إنه مرتبط ببحر الفوضى؟’ هز كلاين رأسه وهو يواصل المراقبة. استمر هذا بينما كان ينتظر فريق رحلة مدينة الفضة للالتقاء به.

انضم غلاينت والنبلاء الشباب الآخرون إلى الجيش وتولوا أدوار الضباط في مختلف الرتب. كانوا منتشرين في جميع أنحاء ساحة المعركة ويمكن أن يقتلوا في أي لحظة.

~~~~~~~

باكلوند، على حدود المدينة.

اجتاحت الرياح العاصفة الضباب، مما جلب إحساسًا بالوضوح من وقت لآخر. ومع ذلك، سرعان ما امتلأ بالبياض المرتفع.

بمجرد دخول أودري، اكتشفت أن الضباب قد أصبح كثيفًا بشكل غير عادي. تم تقليل الرؤية إلى خمسة أمتار.

بوووم! بوووم! بوووم!

اجتاحت الرياح العاصفة الضباب، مما جلب إحساسًا بالوضوح من وقت لآخر. ومع ذلك، سرعان ما امتلأ بالبياض المرتفع.

إنوني، الذي كان لديه زوج من الأجنحة السوداء الوهمية على ظهره، والظل الذي كان في الأصل لكلاين قفزوا فوق السور وانطلقوا نحوه.

تحولت عيون أودري فجأة إلى اللون الذهبي، مما سمح لها برؤية المزيد.

الخوف من المجهول نبع من الخوف من خيالهم. على الفور، انهاروا واستداروا للفرار.

وبينما كانت تخطو بحذر، أصبح الضباب أمامها فجأةً أرق بكثير.

في الوقت نفسه، عانت قوى التجاوز الخاصة بها من تراجع.

‘إنه ليس الملاك المظلم ساسرير… لقد تآكل إسقاط إنوني بسبب القوة التي انطلقت من مسكن الملك العملاق، وأصبح وحشًا لا أستطيع فهمه في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، يبدو أنه يمكن أن يوجد لفترة طويلة من الزمن… لربما هناك القليل من إرادة ساسرير متورطة في هذا…’ مع تغطية يده اليسرى لوجهه، سمح كلاين لديدان الروح أن تخترق الفجوات في أصابعه بحرية.

‘إضعاف الغوامض…’ ومضت في ذهنها المفاهيم والمعلومات التي سبق أن ذكرها السيد العالم.

تم إلقاء فجر برناديت باستمرار في السماء، مما جعلها تبدو صغيرة للغاية تحت قوة العناصر. بدا الأمر وكأنها ستغرق في أي لحظة.

بوووم! بوووم! بوووم!

إنوني، الذي كان لديه زوج من الأجنحة السوداء الوهمية على ظهره، والظل الذي كان في الأصل لكلاين قفزوا فوق السور وانطلقوا نحوه.

أطلقت مدافع متعددة من باكلوند للأمام، مما تسبب في ترك القذائف لآثار حمراء أو زرقاء أو فضية أو سوداء في أعقابها أثناء قصفها لقاعدة العدو.

سقطت ريشة مشتعلة باللهب الذهبي.

ومع ذلك، في الثانية التالية، واجهت هذه القذائف حواجز غير مرئية وانفجرت في الجو، مما جعل “الجدار” الشفاف يرتعش.

بعد بضع دقائق، ارتفعت “الشمس” الوهمية، وفرق ضوء الفجر الظلام.

في هذه اللحظة، ظهرت شخصية ضبابية إلى حد ما في الضباب البعيد الكثيف. لقد ‘كان’ في صورة بشرية، لكن طوله كان أكثر من عشرة أمتار. كان لكل من جذعه وخصره ذراعين ممتدة بينما كان ينبعث منه ظلام غني.

لسبب ما، عندما ظهر الشكل الذي بدا وكأنه نشأ من أسطورة، تحركت قاعدة فيزاك وإنتيس المتحالفة.

في الوقت نفسه، عانت قوى التجاوز الخاصة بها من تراجع.

لقد بدا وكأن كل جندي وضابط هناك قد عادوا إلى طفولتهم. كانوا يسيرون بمفردهم على الطريق المظلم مع عدم وجود أحد حولهم. كل شيء كان صامت. لقد شعروا بعدم الارتياح في أعماقهم.

قام المتجاوزين اثمسؤولوين بقيادة النجم بإغلاق العديد من كاتدرائيات كنيسة البخار، محافظين على استقرار المدينة؛

الخوف من المجهول نبع من الخوف من خيالهم. على الفور، انهاروا واستداروا للفرار.

أثناء وقوفه في هذا الظلام، كان لدى كلاين شعور مزعج بأن شخصًا ما كان يتشبث به من الخلف. ومع ذلك، كان يعلم بوضوح أنه كان وهمًا ولم يستدير بتهور.

في هذه اللحظة، أشرق عليهم ضوء الشمس الساطع، مما سمح لهم برؤية الضوء وجلب لهم الشجاعة.

لقد بدا وكأن كل جندي وضابط هناك قد عادوا إلى طفولتهم. كانوا يسيرون بمفردهم على الطريق المظلم مع عدم وجود أحد حولهم. كل شيء كان صامت. لقد شعروا بعدم الارتياح في أعماقهم.

ومع ذلك، كان لا يزال هناك عدد قليل من الجنود الذين لم يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم. استمروا في الصياح “أمي” أو اسم امرأة معينة في محاولاتهم للهروب من ساحة المعركة.

أطلقت مدافع متعددة من باكلوند للأمام، مما تسبب في ترك القذائف لآثار حمراء أو زرقاء أو فضية أو سوداء في أعقابها أثناء قصفها لقاعدة العدو.

بانغ! بانغ! بانغ!

ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة من الحرير. كان الجانب الأيمن من وجهه حادا وباردًا وصلبًا. كان الجانب الأيسر من وجهه يحتوي على ديدان متلألئة وشفافة استمرت في الإلتواء.

سقط الجنود أرضًا وسط إطلاق نار متكرر. لقد أزهروا واحد تلو الأخر بأزهار ملونة بالدم.

إنوني، الذي كان لديه زوج من الأجنحة السوداء الوهمية على ظهره، والظل الذي كان في الأصل لكلاين قفزوا فوق السور وانطلقوا نحوه.

هبطوا على الأرض، وأصبحوا بلا حراك بعد ارتعاش طفيف. لم يهتم أحد بأسمائهم، ولم يعرف أحد ماضيهم.

فجأة، تحرك إدراكها الروحي وهي تلقي بنظرتها إلى مكان بعيد.

في أعقاب ذلك مباشرةً، وبناء على أوامر الضابط القائد، تم تبديد الحاجز غير المرئي الذي كان يلف قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة. تم إلقاء الرماح المشتعلة باللون الأحمر القرمزي باتجاه قاعدة لوين كما لو أنها يمكن أن تحجب السماء.

فجأة، تحرك إدراكها الروحي وهي تلقي بنظرتها إلى مكان بعيد.

بمجرد اقتراب الرماح المشتعلة من هدفها، تفرقوا في نوبة فوضى مفاجئة. لقد طعنو الأرض، وخلقوا ثقبًا أسودًا تلو الآخر.

‘أتساءل عما إذا كان لدى نصف إله عقل أي طريقة للتعامل مع هذا الموقف. على أي حال، فإن التحف الأثرية المختومة أو خصائص التجاوز التي يمكنني استدعاءها لا يمكنها القيام بذلك… هذا نتيجة لروح غير مكتملة. إذا لم أحل ظلي المقطوع، فلربما لن أتمكن من التعافي تمامًا. ومع ذلك، ربما توجد طرق يمكن أن تسمح لي بالعودة إلى الوضع الطبيعي مؤقتًا. على سبيل المثال، إنشاء شخصية افتراضية للتعويض عن عدم الاكتمال؟ لسوء الحظ، لا أستطيع الدخول إلى قلعة صفيرة…’ كانت أفكار كلاين في حالة من الفوضى بينما اختفت المشاهد التي ظهرت في ذهنه تدريجياً.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أودري مثل هذا الاستخدام واسع النطاق لقوى التجاوز. لقد صُدمت للحظات، ولم تستطع إلا أن تتذكر الأشخاص الذين عرفتهم والأدوار التي لعبوها في هذه المعركة.

بوووم! بوووم! بوووم!

انضم غلاينت والنبلاء الشباب الآخرون إلى الجيش وتولوا أدوار الضباط في مختلف الرتب. كانوا منتشرين في جميع أنحاء ساحة المعركة ويمكن أن يقتلوا في أي لحظة.

~~~~~~~

كانت الساحر قد غادرت باكلوند مع عائلة الحُكم وكانت مختبئة في مدينة صغيرة في مقاطعة شرقي تشيستر؛

عندما كان ديريك على وشك التحدث، رأى فجأة شخصية تخرج من برج نصف منهار.

بصفتها عضو متوسط ​​المستوى في الـMI9، تم إطلاق الحكم للدفاع سرًا ضد تسلل المتجاوزين من فيزاك و إنتيس وبلدان أخرى؛

لاحظ كلاين كل هذا بعناية ولم يكن في عجلة من أمره لمغادرة بلاط الملك العملاق.

قام المتجاوزين اثمسؤولوين بقيادة النجم بإغلاق العديد من كاتدرائيات كنيسة البخار، محافظين على استقرار المدينة؛

بعد بعض إعادة التنظيم، قاد كولين إلياد ديريك ولوفيا والأعضاء الآخرين في فريق الحملة خارج معسكر بلدة الظهيرة. لقد اتبعوا الطريق صعودًا إلى الجبل ودخلوا بلاط الملك العملاق.

بدأ القديس أنثوني وأنصاف الآلهة الآخرين في كنيسة الليل الدائم وكنيسة العواصف والعائلة المالكة والجيش في إنشاء خط الدفاع الأخير في باكلوند؛

وبينما كانت تخطو بحذر، أصبح الضباب أمامها فجأةً أرق بكثير.

ظل السانغوين محايدين طوال الوقت…

بعد بضع ثوانٍ، جمعت أودري أفكارها واستعدت لاستخدام التخفي النفسي للتسلل إلى معسكر العدو لنشر الوباأ العقلي.

بدت تماثيل الترول التي وقفت حارسة في مختلف القصور مغطاة بعباءة منسوجة من الظلال.

فجأة، تحرك إدراكها الروحي وهي تلقي بنظرتها إلى مكان بعيد.

في أعماق الضباب الكثيف، امتدت كف ضخمة رمادية اللون، تحمل سيفًا فضيًا واسعًا.

في الضباب الكثيف، تم لف مجس سميك ضبابي إلى حد ما بعدد لا يحصى من الصواعق الفضية من البرق وإمتد بسرعة إلى موقع معين من قاعدة قوات الحلفاء.

ضربت صواعق لا حصر لها سطح البحر. ارتفعت الأمواج وتحطمت بشدة.

سقطت ريشة مشتعلة باللهب الذهبي.

لاحظ كلاين كل هذا بعناية ولم يكن في عجلة من أمره لمغادرة بلاط الملك العملاق.

في أعماق الضباب الكثيف، امتدت كف ضخمة رمادية اللون، تحمل سيفًا فضيًا واسعًا.

كانت الساحر قد غادرت باكلوند مع عائلة الحُكم وكانت مختبئة في مدينة صغيرة في مقاطعة شرقي تشيستر؛

بانغ! بانغ! بانغ!

بحر الضباب بعيداً عن الطريق البحري الآمن.

في هذه اللحظة، أشرق عليهم ضوء الشمس الساطع، مما سمح لهم برؤية الضوء وجلب لهم الشجاعة.

ضربت صواعق لا حصر لها سطح البحر. ارتفعت الأمواج وتحطمت بشدة.

“…أين المساعد الذي دعوته؟” سيطر كولين إلياد على صدمته واستدار ليسأل ديريك بيرغ.

تم إلقاء فجر برناديت باستمرار في السماء، مما جعلها تبدو صغيرة للغاية تحت قوة العناصر. بدا الأمر وكأنها ستغرق في أي لحظة.

بمجرد اقتراب الرماح المشتعلة من هدفها، تفرقوا في نوبة فوضى مفاجئة. لقد طعنو الأرض، وخلقوا ثقبًا أسودًا تلو الآخر.

وقفت ملكة الغوامض عند مقدمة السفينة، وأخذت كل هذا بهدوء. من وقت لآخر، كانت ستستخدم ملابس الإمبراطور الجديدة وغيرها من القصص الخيالية السحرية للحفاظ على توازن القارب.

تم إلقاء فجر برناديت باستمرار في السماء، مما جعلها تبدو صغيرة للغاية تحت قوة العناصر. بدا الأمر وكأنها ستغرق في أي لحظة.

اخترقت نظرتها عبر العاصفة المرعبة بحثًا عن الجزيرة البدائية المشتبه بها.

ثم، مع “وميض”، ظهر بالقرب من غابة التلاشي وركض على طول الطريق إلى حافة بلاط الملك العملاق.

‘لا توجد طريقة لمغادرة مسكن الملك العملاق، أو يجب أن أقول، بعيدًا جدًا عن الملاك المظلم ساسرير؟’ تمامًا بينما ومضت هذه الفكرة في ذهنه، رأى كلاين “الشمس” الوهمية تقفز من المركز إلى الغرب. غطت ألوان الغسق مرةً أخرى المملكة الإلهية.

بعد بعض إعادة التنظيم، قاد كولين إلياد ديريك ولوفيا والأعضاء الآخرين في فريق الحملة خارج معسكر بلدة الظهيرة. لقد اتبعوا الطريق صعودًا إلى الجبل ودخلوا بلاط الملك العملاق.

لاحظ كلاين كل هذا بعناية ولم يكن في عجلة من أمره لمغادرة بلاط الملك العملاق.

ما فاجأهم هو أن الغسق المتجمد قد تغير. ضوء الشمس الساطع قد كان يضيء كل زاوية.

“…أين المساعد الذي دعوته؟” سيطر كولين إلياد على صدمته واستدار ليسأل ديريك بيرغ.

“…أين المساعد الذي دعوته؟” سيطر كولين إلياد على صدمته واستدار ليسأل ديريك بيرغ.

الشيء الوحيد الذي كان سعيدًا به هو أن هذا لم يؤثر على دماغه. كان لا يزال بإمكانه التفكير واستخدام كل أنواع قوى التجاوز، لكن في بعض الأحيان، سيتفاقم جنونه فجأة، مما يجعله متهورًا وعدوانيًا.

عندما كان ديريك على وشك التحدث، رأى فجأة شخصية تخرج من برج نصف منهار.

تجمدت نظرة كلاين بينما أخذ لا شعوريًا خطوات قليلة للأمام، عازمًا على محاربة العدو.

ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة من الحرير. كان الجانب الأيمن من وجهه حادا وباردًا وصلبًا. كان الجانب الأيسر من وجهه يحتوي على ديدان متلألئة وشفافة استمرت في الإلتواء.

بوووم! بوووم! بوووم!

~~~~~~~

بحر الضباب بعيداً عن الطريق البحري الآمن.

فصل وااااو فقط???????

أخبره حدسه أنه في وضعه الحالي، لم يكن لديه فرصة لهزيمة “إنوني” المتحول وظله المنفصل.

وفقًا لخيال كلاين، عندما اندفع “البحر” الصاعد، سواء كان الخالق الحقيقي، أو إله المعرفة والحكمة، أو الكافر آمون، أو شقيق آمون الذي اختبأ خلف الكواليس، كان من المفترض أن ينزلوا أو يظهروا على الفور لتأكيد الحالة الحالية للملاك المظلم ساسرير أو انتزاع أي أغراض مقابلة. لدهشته، بقي بلاط الملك العملاق بأكمله صامت تمامًا. لم تمارس أي قوى خارجية أي تأثير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط