السيد مهرج
1252: السيد مهرج.
اجتاحت نظرة كلاين زعيم مدينة الفضة والشيخ لوفيا، التي كانت ترتدي درعًا أسود، من أعضاء مجلس الستة أعضاء. ثم نظر إلى الشمس واستمر بابتسامة، “لقد جلب لي هذا أيضًا بعض الآثار السلبية، تمامًا كما لاحظتم بالفعل.”
عندما رأوا الشخص يخرج من خلف البرج المنهار، اتخذ أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة على الفور موقفًا دفاعيًا، وعلى استعداد للهجوم أو تقديم أي دفاع.
فوق السلالم الصامتة التي كانت ذات درجات عالية جدًا، كانت أسوار المدينة المهيبة مغطاة بعلامات حروق. كانت هناك حتى أجساد سهام سميكة مثل الأشجار العادية.
في عيونهم، كان الرجل الذي يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة يعادل الوحش، واحد مرعب بشكل خاص كذلك!
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
عند رؤية ردود أفعال نصف العمالقة، ابتسم كلاين على نطاق واسع وقال بابتسامة مبتهجة، “مرحبًا جميعا، أنا جيرمان سبارو.”
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
“يجب أن تكونوا جميعًا سعداء لأنني ما زلت أستطيع التحكم في نفسي. وإلا، فكنتم ستفقدون عقولكم لأنكم نظرتوا إلي مباشرة.”
استغرق الأمر من كلاين بضع ثوانٍ لاستعادة السيطرة على عواطفه. قام بتصويب جسده وأخرج قطعة من الورق الأبيض من جيبه بابتسامة على وجهه. طواها في “طائرة”.
وبينما كان يتحدث، كانت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من وجهه ورقبته لا تزال تتلوى ببطء. تحت الملابس على الجانب الأيسر من جسده، كانت هناك علامات بارزة تتلوى برفق.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
شعر أعضاء فريق الرحلة الاستكشافية، باستثناء كولين وديريك ولوفيا، بإحساس لا يمكن تفسيره بالخوف بينما ألقوا أنظارهم على الزعيم.
“أنت… أنت العـ- السيد سبارو؟” تمكن ديريك بيرغ أخيرًا من التعرف على السيد العللم الذي التقى به مرة واحدة.
في غمضة عين، اختفت تلك القطعة الصخرية من مكانها الأصلي، “وومضت” إلى بقعة فوق السحب المظلمة. بعد ذلك، سقطت دون تحكم وغرقت في السحب.
رفع كلاين راحة يده اليسرى وغطى خده الأيسر. ابتسم وقال: “الحياة دائمًا هي عن مواجهة ما هو غير متوقع”.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
دون انتظار رد الشمس الصغير، توقف وقال، “لقد فتحت بالفعل باب مسكن الملك العملاق. تسبب هذا في بعض الحوادث، مما تسبب في تغيير المملكة الإلهية.”
دون انتظار رد الشمس الصغير، توقف وقال، “لقد فتحت بالفعل باب مسكن الملك العملاق. تسبب هذا في بعض الحوادث، مما تسبب في تغيير المملكة الإلهية.”
‘تم بالفعل فتح باب مسكن الملك العملاق؟’ أضاق كولين إلياد الأشيب وذو الندوب عينيه. لقد نظر لا شعوريًا إلى المباني الرائعة المغطاة بأشعة الشمس الذهبية.
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
ومع ذلك، وبسبب المسافة، لم يستطع رؤية الوضع في القمة.
“أنت حقا تبدو مثل كالمهرج.”
ومع ذلك، فإن استبدال غروب الشمس المتجمد بالشمس الحارقة للظهيرة قد أوضح أشياء كثيرة.
دون إضاعة أي وقت، أرجع كولين إلياد بسرعة نظرته وقال لجيرمان سبارو، “سأمسك أحد الفارسين الفضيين. أسرع وأنهي الآخر.”
اجتاحت نظرة كلاين زعيم مدينة الفضة والشيخ لوفيا، التي كانت ترتدي درعًا أسود، من أعضاء مجلس الستة أعضاء. ثم نظر إلى الشمس واستمر بابتسامة، “لقد جلب لي هذا أيضًا بعض الآثار السلبية، تمامًا كما لاحظتم بالفعل.”
تخيلوا هذه شخصية كلاين على كل مدار الرواية????
في هذه المرحلة، صفق يديه وقال بنبرة آمرة، مثل شخص بالغ يوجه الأطفال، “حسنًا، المتجاوزين أسفل مستوى النصف إله يجب أن يتراجعوا. بلاط الملك العملاق بعد الحالة الشاذة ليس مكانًا يمكنكم الدخول إليه.”
في الوقت نفسه، تم تغطية القفاز الذي على يده اليسرى بقشور سمك زلقة.
شعر أعضاء فريق الرحلة الاستكشافية، باستثناء كولين وديريك ولوفيا، بإحساس لا يمكن تفسيره بالخوف بينما ألقوا أنظارهم على الزعيم.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيت الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
لم يكن أعضاء فريق الحملة المختارة بعناية أقوياء فقط وقريبين في القوة من أنصاف ألهة، ولكن لقد كان لديهم أيضًا تحف أثرية مختومة مختلفة قوية تكمل بعضها البعض. حتى لو كانوا يواجهون قديسًا، فإنهم لم يكونوا بلا أمل عندما يتعلق الأمر بهزيمة أحدهم. ومع ذلك، في الخطة الأصلية لمدينة الفضة، لم يكونوا القوة الرئيسية. لذلك، قادهم كولين إلياد إلى هنا على أمل أنه عندما قطع هو وأنصاف الآلهة الآخرون الأعداء المختبئين، سيتمكن أعضاء الفريق هؤلاء من التألق. يمكنهم بعد ذلك استخدام التحف الأثرية المختومة المختلفة للتعامل مع الحوادث المختلفة، مما يمنع الفريق بأكمله من المعاناة من أي نقاط ضعف.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
الآن، بمساعدة قوية من الخارجي الذي انضم إليهم، وحقيقة أن بلاط الملك العملاق قد شهدت بالفعل نوعًا من الشذوذ، لم يعرف أحد ما الذي سيواجهونه إذا تعمقوا. بأقصى درجات الحذر، اعتقد كولين إلياد أن اقتراح جيرمان سبارو لم يكن مشكلة. علاوة على ذلك، كان لديه أفكاره الأنانية- لم يكن يريد لأعضاء آخرين غير أنصاف الآلهة أن يتعرضوا لأي مخاطر غير ضرورية أو إصابات لا معنى لها. لذلك، وافق على رأي القوة الشبيه بالوحش.
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
عندما يحين الوقت وتقوم فرصة بإظهار نفسها، سيكون هو ولوفيا وديريك قادرين على إعطاء إشارة والسماح لأعضاء الفريق بالاندفاع عبر مسار واضح لتقديم التعزيزات.
بينما ضغط كلاين على بطنه، انحنى وضحك قبل أن يقول، “يبدو أنه لا يمكننا الدخول إلا من المدخل الرئيسي”.
أما لحالة أين ستكون قوى تجاوز الفريق بأكملها غير قادرة على التعامل مع المواقف المختلفة لأنها أصبحت بشكل جماعي رتيبة نسبيًا، لم يكن كولين إلياد قلقًا جدًا لأن الراعي السابقة، لوفيا، كانت موجودة.
كانا فرسان فضيين حارسين!
تبادل أعضاء البعثة، الذين لم يكونوا أنصاف آلهة، النظرات وترددوا للحظة. في النهاية، اختاروا الاستماع إلى كولين إلياد.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
“نعم جلالتك!”
عند رؤية هذا المشهد، أومأ كولين إلياد الذي كان مرتبك في الأصل برأسه قليلاً قبل أن يلقي بصره على الجسم الورقي الطائر.
في نفس الوقت الذي أجابوا فيه، ألقوا نظرة عميقة على ديريك بيرغ، كما لو كانوا يحاولون تذكير رئيسهم بالحذر من هذا التسلسل 4.
لم يكن أعضاء فريق الحملة المختارة بعناية أقوياء فقط وقريبين في القوة من أنصاف ألهة، ولكن لقد كان لديهم أيضًا تحف أثرية مختومة مختلفة قوية تكمل بعضها البعض. حتى لو كانوا يواجهون قديسًا، فإنهم لم يكونوا بلا أمل عندما يتعلق الأمر بهزيمة أحدهم. ومع ذلك، في الخطة الأصلية لمدينة الفضة، لم يكونوا القوة الرئيسية. لذلك، قادهم كولين إلياد إلى هنا على أمل أنه عندما قطع هو وأنصاف الآلهة الآخرون الأعداء المختبئين، سيتمكن أعضاء الفريق هؤلاء من التألق. يمكنهم بعد ذلك استخدام التحف الأثرية المختومة المختلفة للتعامل مع الحوادث المختلفة، مما يمنع الفريق بأكمله من المعاناة من أي نقاط ضعف.
كان يعرف في الواقع قوة حي يشبه الوحوش!
تخيلوا هذه شخصية كلاين على كل مدار الرواية????
كان هذا مريبًا جدًا لسكان مدينة الفضة، الذين بالكاد شاهدوا أي غرباء!
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
شعر ديريك بعدم الثقة الواضح لدى رفاقه، وألمه قلبه حيث كادت عيناه تغروران بالدموع.
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
كانا فرسان فضيين حارسين!
بعد انسحاب الأعضاء الآخرين من فريق الرحلة الاستكشافية من بلاط الملك العملاق، ابتسم كلاين وأشار إلى أنصاف الآلهة.
بعد انسحاب الأعضاء الآخرين من فريق الرحلة الاستكشافية من بلاط الملك العملاق، ابتسم كلاين وأشار إلى أنصاف الآلهة.
“دعوني أخمن. يجب أن تكون زعيم مدينة الفضة، صائد الشياطين السابق، الفارس الفضي الحالي، كولين إلياد. أنتِ مؤمنة الرجل المعلق، الفارس الأسود لوفيا، التي *ساعدته* في الراعي؟”
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
ضاقت عيون لوفيا الرمادية التي كانت مخبأة خلف حاجبها.
بينما ضغط كلاين على بطنه، انحنى وضحك قبل أن يقول، “يبدو أنه لا يمكننا الدخول إلا من المدخل الرئيسي”.
“أنت حقا تبدو مثل كالمهرج.”
“مما يبدو، الطيران غير مفيد”. استدار كلاين نصفيا الطريق وابتسم لديريك ورفاقه.
‘الرجل المعلق؟’ عند سماع كلمات السيد العالم، كاد ديريك يشك في أذنيه.
دون انتظار رد الشمس الصغير، توقف وقال، “لقد فتحت بالفعل باب مسكن الملك العملاق. تسبب هذا في بعض الحوادث، مما تسبب في تغيير المملكة الإلهية.”
حتى أنه تخيل أنه قد كان للشيخ لوفيا علاقة بالسيد الرجل المعلق، لكنه سرعان ما تذكر الصورة الدقيقة للخالق الساقط- رجل عاري معلق رأسًا على عقب على صليب.
1252: السيد مهرج.
‘استخدم السيد العالم الرجل المعلق للإشارة إلى الخالق الساقط. وبخته الشيخ لوفيا لكونه غير مهذب؟’ ديريك، الذي كان ارتفاعه قد تجاوز لتوه المترين، أومأ برأسه وهو يشيد بشجاعة السيد العالم من أعماق قلبه.
لقد تجرأ في الواقع على إعطاء لقب لإله حقيقي، بل حتى أنه قاله بصوتٍ عالٍ أمام أتباعه!
لقد تجرأ في الواقع على إعطاء لقب لإله حقيقي، بل حتى أنه قاله بصوتٍ عالٍ أمام أتباعه!
“دعوني أخمن. يجب أن تكون زعيم مدينة الفضة، صائد الشياطين السابق، الفارس الفضي الحالي، كولين إلياد. أنتِ مؤمنة الرجل المعلق، الفارس الأسود لوفيا، التي *ساعدته* في الراعي؟”
نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو ثم إلى لوفيا. قال بهدوء غير قادر على معرفة من كان على صواب أو خطأ، “دعونا نواصل المضي قدمًا”.
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
كان قد سحب بالفعل السيفين من على ظهره وسمح لهما بإن يتح تغطيتهما بضوء الفجر.
لم يكن أعضاء فريق الحملة المختارة بعناية أقوياء فقط وقريبين في القوة من أنصاف ألهة، ولكن لقد كان لديهم أيضًا تحف أثرية مختومة مختلفة قوية تكمل بعضها البعض. حتى لو كانوا يواجهون قديسًا، فإنهم لم يكونوا بلا أمل عندما يتعلق الأمر بهزيمة أحدهم. ومع ذلك، في الخطة الأصلية لمدينة الفضة، لم يكونوا القوة الرئيسية. لذلك، قادهم كولين إلياد إلى هنا على أمل أنه عندما قطع هو وأنصاف الآلهة الآخرون الأعداء المختبئين، سيتمكن أعضاء الفريق هؤلاء من التألق. يمكنهم بعد ذلك استخدام التحف الأثرية المختومة المختلفة للتعامل مع الحوادث المختلفة، مما يمنع الفريق بأكمله من المعاناة من أي نقاط ضعف.
“ليس هناك أى مشكلة.” بابتسامة، استدار كلاين وسار إلى يسار سلم حجري ضخم مع أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيت الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
بعد المشي لبعض الوقت، رأوا الطريق الوعر المألوف. على جانب من الطريق كان هناك منحدر شاهق، وعلى الجانب الآخر كان هناك سحابة لا قاع لها غارقة في شمس الظهيرة.
“يجب أن تكونوا جميعًا سعداء لأنني ما زلت أستطيع التحكم في نفسي. وإلا، فكنتم ستفقدون عقولكم لأنكم نظرتوا إلي مباشرة.”
في هذه اللحظة، شعر كلاين ورفاقه بذبذبات الأرض. لقد رأوا كميات كبيرة من الغازات الوهمية ذات اللون الأسود الحالك تتصاعد من أعماق السحابة الذهبية.
ثم أحاطت به الرياح القوية بينما اقترب من الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
مع وووش، انهار المسار الوعر، وسقط في “سطح الماء” المظلم.
‘استخدم السيد العالم الرجل المعلق للإشارة إلى الخالق الساقط. وبخته الشيخ لوفيا لكونه غير مهذب؟’ ديريك، الذي كان ارتفاعه قد تجاوز لتوه المترين، أومأ برأسه وهو يشيد بشجاعة السيد العالم من أعماق قلبه.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
فوق السلالم الصامتة التي كانت ذات درجات عالية جدًا، كانت أسوار المدينة المهيبة مغطاة بعلامات حروق. كانت هناك حتى أجساد سهام سميكة مثل الأشجار العادية.
“هاها، انهار. لا يوجد مخرج. هاها.” انحنى كلاين ضاحكا بصوتٍ عالٍ، مما تسبب في توتر أعصاب كولين وديريك ولوفيا.
“إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويمكن أن يفكروا- فارسين فضيين حقيقيين- سأكون بالتأكيد حذرًا مثلك. ولكن الآن، هاها. شاهد.”
استغرق الأمر من كلاين بضع ثوانٍ لاستعادة السيطرة على عواطفه. قام بتصويب جسده وأخرج قطعة من الورق الأبيض من جيبه بابتسامة على وجهه. طواها في “طائرة”.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيت الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
فووو. لقد نفخ على رأس الطائرة الورقية، وأرجح ذراعه، وألقى بها نحو السحب التي التهمها الظلام.
في عيونهم، كان الرجل الذي يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة يعادل الوحش، واحد مرعب بشكل خاص كذلك!
في الوقت نفسه، تم تغطية القفاز الذي على يده اليسرى بقشور سمك زلقة.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
عند رؤية هذا المشهد، أومأ كولين إلياد الذي كان مرتبك في الأصل برأسه قليلاً قبل أن يلقي بصره على الجسم الورقي الطائر.
رفع كلاين راحة يده اليسرى وغطى خده الأيسر. ابتسم وقال: “الحياة دائمًا هي عن مواجهة ما هو غير متوقع”.
تحركت رياح عنيفة أثناء قيامها بحمل الطائرة الورقية للأمام في رحلة لبضع ثوانٍ.
فوق السلالم الصامتة التي كانت ذات درجات عالية جدًا، كانت أسوار المدينة المهيبة مغطاة بعلامات حروق. كانت هناك حتى أجساد سهام سميكة مثل الأشجار العادية.
ثم تبددت فجأة، وسرعان ما انهارت كالحجر في السحب المظلمة، دون التسبب في أي تموجات.
عند رؤية ردود أفعال نصف العمالقة، ابتسم كلاين على نطاق واسع وقال بابتسامة مبتهجة، “مرحبًا جميعا، أنا جيرمان سبارو.”
“مما يبدو، الطيران غير مفيد”. استدار كلاين نصفيا الطريق وابتسم لديريك ورفاقه.
“نعم جلالتك!”
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
وبينما كان يتحدث، كانت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من وجهه ورقبته لا تزال تتلوى ببطء. تحت الملابس على الجانب الأيسر من جسده، كانت هناك علامات بارزة تتلوى برفق.
في غمضة عين، اختفت تلك القطعة الصخرية من مكانها الأصلي، “وومضت” إلى بقعة فوق السحب المظلمة. بعد ذلك، سقطت دون تحكم وغرقت في السحب.
“إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويمكن أن يفكروا- فارسين فضيين حقيقيين- سأكون بالتأكيد حذرًا مثلك. ولكن الآن، هاها. شاهد.”
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
الفارس الفضي!
بينما ضغط كلاين على بطنه، انحنى وضحك قبل أن يقول، “يبدو أنه لا يمكننا الدخول إلا من المدخل الرئيسي”.
كان يعرف في الواقع قوة حي يشبه الوحوش!
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
تخيلوا هذه شخصية كلاين على كل مدار الرواية????
فوق السلالم الصامتة التي كانت ذات درجات عالية جدًا، كانت أسوار المدينة المهيبة مغطاة بعلامات حروق. كانت هناك حتى أجساد سهام سميكة مثل الأشجار العادية.
وبينما كان يتحدث، كانت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من وجهه ورقبته لا تزال تتلوى ببطء. تحت الملابس على الجانب الأيسر من جسده، كانت هناك علامات بارزة تتلوى برفق.
في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أزرق مائل إلى الرمادي وكانت هناك مسامير ذهبية مثبتة على سطحه.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيت الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
بينما ضغط كلاين على بطنه، انحنى وضحك قبل أن يقول، “يبدو أنه لا يمكننا الدخول إلا من المدخل الرئيسي”.
الفارس الفضي!
“ليس هناك أى مشكلة.” بابتسامة، استدار كلاين وسار إلى يسار سلم حجري ضخم مع أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة.
كانا فرسان فضيين حارسين!
مع وووش، انهار المسار الوعر، وسقط في “سطح الماء” المظلم.
دون إضاعة أي وقت، أرجع كولين إلياد بسرعة نظرته وقال لجيرمان سبارو، “سأمسك أحد الفارسين الفضيين. أسرع وأنهي الآخر.”
دون إضاعة أي وقت، أرجع كولين إلياد بسرعة نظرته وقال لجيرمان سبارو، “سأمسك أحد الفارسين الفضيين. أسرع وأنهي الآخر.”
لم يكن متأكدًا تمامًا من قوة جيرمان سبارو، ولكن من الإعجاب والاحترام اللذين شعر بهما من ديريك بيرغ، فضلاً عن حقيقة أنه فتح مقر إقامة الملك العملاق، قرر أن هذا النصف إله الذي باركه الأحمق لم يكن أضعف منه.
في الوقت نفسه، تم تغطية القفاز الذي على يده اليسرى بقشور سمك زلقة.
في ظل هذه الظروف، سواء كان جيرمان سبارو أو كولين إلياد، لم يكن من الصعب عليهم قتل فارس فضي حارس بسرعة بمساعدة لوفيا وديريك. فبعد كل شيء، لم يكونوا أنصاف آلهة أحياء، لكنهم تمثال خاص بدون أي ذكاء.
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
بمجرد أن أنهى كولين إلياد جملته، رأى جيرمان سبارو يحني ظهره ويضحك بصوتٍ عالٍ.
في هذه المرحلة، صفق يديه وقال بنبرة آمرة، مثل شخص بالغ يوجه الأطفال، “حسنًا، المتجاوزين أسفل مستوى النصف إله يجب أن يتراجعوا. بلاط الملك العملاق بعد الحالة الشاذة ليس مكانًا يمكنكم الدخول إليه.”
“لماذا تهتم كثيرًا بهاتين اللعبتين؟”
على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
“إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويمكن أن يفكروا- فارسين فضيين حقيقيين- سأكون بالتأكيد حذرًا مثلك. ولكن الآن، هاها. شاهد.”
~~~~~~
أثناء حديثه، استخدم كلاين يده اليسرى، التي كان بها العديد من ديدان الروح تزحف عبرها، للضغط على قبعته العلوية. قام بتقويم جسده وصعد الدرج بخفة.
ثم أحاطت به الرياح القوية بينما اقترب من الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
ثم أحاطت به الرياح القوية بينما اقترب من الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
“لماذا تهتم كثيرًا بهاتين اللعبتين؟”
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
استغرق الأمر من كلاين بضع ثوانٍ لاستعادة السيطرة على عواطفه. قام بتصويب جسده وأخرج قطعة من الورق الأبيض من جيبه بابتسامة على وجهه. طواها في “طائرة”.
في نهاية الفعل الأخير، غرقت كتف كلاين قليلاً كما لو كانت قد تجمدت، لكن لم يظهر شيء في الفراغ.
في هذه اللحظة، شعر كلاين ورفاقه بذبذبات الأرض. لقد رأوا كميات كبيرة من الغازات الوهمية ذات اللون الأسود الحالك تتصاعد من أعماق السحابة الذهبية.
أراد كولين إلياد في الأصل أن يفهم قوة جيرمان سبارو، لذلك لم يمنعه. لقد أشار فقط إلى أن تتبعه لوفيا، لدعمه إذا ارتكب أي أخطاء. ومع ذلك، في تلك اللحظة، تباطأ فجأة. عبس قليلاً كما لو كان قد التقط رائحة شيء ما.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
أما بالنسبة لديريك، فقد نظر إليه بإعجاب طفيف. لقد ظن أن السيد العالم يمكن أن يقضي بسرعة على الحراس.
“أنت حقا تبدو مثل كالمهرج.”
~~~~~~
نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو ثم إلى لوفيا. قال بهدوء غير قادر على معرفة من كان على صواب أو خطأ، “دعونا نواصل المضي قدمًا”.
تخيلوا هذه شخصية كلاين على كل مدار الرواية????
الآن، بمساعدة قوية من الخارجي الذي انضم إليهم، وحقيقة أن بلاط الملك العملاق قد شهدت بالفعل نوعًا من الشذوذ، لم يعرف أحد ما الذي سيواجهونه إذا تعمقوا. بأقصى درجات الحذر، اعتقد كولين إلياد أن اقتراح جيرمان سبارو لم يكن مشكلة. علاوة على ذلك، كان لديه أفكاره الأنانية- لم يكن يريد لأعضاء آخرين غير أنصاف الآلهة أن يتعرضوا لأي مخاطر غير ضرورية أو إصابات لا معنى لها. لذلك، وافق على رأي القوة الشبيه بالوحش.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
