نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1257

ضعيف جدا.

ضعيف جدا.

1257: ضعيف جدا.

أزيززز!

أثناء حديثه، رفع كلاين يده اليمنى.

بالطبع، لم يستطع كلاين التنبؤ بنوع التغييرات التي سيحدثها الفساد عندما التقى الملاك المظلم ساسرير. هل سيتسبب الوباء العقلي الذي تم قمعه في حدوث آثار معينة؟ كل ما كان بإمكانه فعله هو حل المشاكل المطروحة.

ظهرت قطعة من اللحم القذر والأسود تماما في يده في وقت ما. احتوت على جانب لا يوصف من الجنون.

ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.

قال كلاين لـ الظل بابتسامة: “الجواب: فساد الرجل المعلق”.

بالطبع، تدخل جسده الحقيقي في استدعاء الظل للإسقاطات التاريخية والتحكم في خيوط جسد الروح.

الشيء الذي كان لديه ولم يكن لدى الظل هو الفساد الذي خلفه الخالق الحقيقي. كان هذا تأثيرًا حتى قوة قلعة صفيرة لم تستطع تبديده في الوقت الحالي!

لذلك، سمح عمداً بإصابة الأجزاء التالفة من جسده بالوباء العقلي، متظاهراً أنه فقد السيطرة. ثم تظاهر بأنه يتحكم في خيوط جسد الروح بدون تحكم للتستر على حقيقة أن الهدف كان في الواقع القديس المتفرج. عندما شن الخصم هجومًا آخر، نجح في الدخول في حالة ركود، وخلق فرصة لدمية الفارس الفضي.

والشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه قبل أن يقابل الملاك المظلم ساسرير، لم يكن من السهل أن يسمح له الخالق الحقيقي بفقدان السيطرة أو الموت.

فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:

لذلك، سمح عمداً بإصابة الأجزاء التالفة من جسده بالوباء العقلي، متظاهراً أنه فقد السيطرة. ثم تظاهر بأنه يتحكم في خيوط جسد الروح بدون تحكم للتستر على حقيقة أن الهدف كان في الواقع القديس المتفرج. عندما شن الخصم هجومًا آخر، نجح في الدخول في حالة ركود، وخلق فرصة لدمية الفارس الفضي.

تم إطفاء الأعمدة القرمزية المشتعلة بينما أُجبر الظل الأسود على الظهور، وعاد إلى الدرج المغطى بنور الفجر.

كما توقع، التفت الأجزاء الفاسدة منه حول بذور الوباء العقلي، مما منع الآثار السلبية من الظهور.

“إبطاء!”

خلال هذه العملية، نأى الظل بنفسه عن كلاين بسبب قلقه من آثار الوباء العقلي. هذا جعله يفشل في ملاحظة الشذوذ في خيوط جسد روح القديس المتفرج.

أضاء شعاع أبيض فضي وضرب النيران القرمزية التي نزلت خارج مجال اللامظلل، محطما الظل الأسود الذي ظهر للتو.

كيف لن يعرف كلاين كم كان حريصا وحذرا؟

كان يرتدي معطفاً أسود طويلاً وقبعة رسمية. كان وجهه الأيمن طبيعيًا، ووجهه الأيسر متكون من ديدان شفافة ملتوية. لم يكن سوى جسد كلاين الحقيقي.

بالطبع، لم يستطع كلاين التنبؤ بنوع التغييرات التي سيحدثها الفساد عندما التقى الملاك المظلم ساسرير. هل سيتسبب الوباء العقلي الذي تم قمعه في حدوث آثار معينة؟ كل ما كان بإمكانه فعله هو حل المشاكل المطروحة.

كما توقع، التفت الأجزاء الفاسدة منه حول بذور الوباء العقلي، مما منع الآثار السلبية من الظهور.

عند سماع كلماته، انفجر الظل النقي فجأة في لهب قرمزي اجتاحه على الفور.

لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!

على حافة مجال اللامظلل، بالقرب من المكان الذي أقيم فيه الملك العملاق، ارتفعت خصلة من النار بسرعة بينما ظهر الظل.

فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:

لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!

لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!

عندما رأى كلاين، الذي كان يستخدم شخصيته الافتراضية، هذا المشهد، صُدم. لم يستطع إلا أن يبتسم بدودة الروح ويهز رأسه.

على حافة مجال اللامظلل، بالقرب من المكان الذي أقيم فيه الملك العملاق، ارتفعت خصلة من النار بسرعة بينما ظهر الظل.

‘أنا في الواقع جبان لتلك الدرجة؟’

لم يكن كلاين يضيع الوقت في التمتمة لنفسه. لقد كان قد سيطر منذ فترة طويلة على دمية الفارس الفضي، ثم وفقًا لتوزيع النيران وعاداته، توقع المناطق القليلة التالية التي سيقفز إليها الظل. بعد ذلك، قام بتكثيف “القاطع الفضي” في وقت مبكر، وضرب في اللحظة التي نزل فيها اللهب.

كان يشك في أن الظل، الذي إنشق عنه، قد أخذ معظم حرصه وحذره، تاركًا وراءه المزيد من اندفاعه وتهوره.

“الإبطاء” الذي لم يكن بمستوى النصف إله لم يستطع أن يؤثر على قديس الشمس لفترة طويلة. ومع ذلك، كان هذا كافيا لكولين إلياد. قام بتكثيف “القاطع الفضي” وجعله “ينتقل” للعدو.

بااا!

أضاء شعاع أبيض فضي وضرب النيران القرمزية التي نزلت خارج مجال اللامظلل، محطما الظل الأسود الذي ظهر للتو.

أضاء شعاع أبيض فضي وضرب النيران القرمزية التي نزلت خارج مجال اللامظلل، محطما الظل الأسود الذي ظهر للتو.

لقد تخلت شيخ مجلس الستة أعضاء عن تفادي هجمات قديس الشمس. في اللحظة التي كان فيها إنوني على وشك الهروب من ساحة المعركة، قامت بتحويل الروح المرعية بشكل حاسم إلى روح الفارس الفضي الشريرة، صابغتا درعها الأسود بالفضي.

لم يكن كلاين يضيع الوقت في التمتمة لنفسه. لقد كان قد سيطر منذ فترة طويلة على دمية الفارس الفضي، ثم وفقًا لتوزيع النيران وعاداته، توقع المناطق القليلة التالية التي سيقفز إليها الظل. بعد ذلك، قام بتكثيف “القاطع الفضي” في وقت مبكر، وضرب في اللحظة التي نزل فيها اللهب.

كما توقع، التفت الأجزاء الفاسدة منه حول بذور الوباء العقلي، مما منع الآثار السلبية من الظهور.

لم يكن لـ”مجال اللامظلل” مجال بالمعنى المادي. يمكن لأي شخص مغادرته أو ممارسة تأثير في العالم الخارجي.

ظهرت قطعة من اللحم القذر والأسود تماما في يده في وقت ما. احتوت على جانب لا يوصف من الجنون.

ومع ذلك، تحول الظل الممزق في النهاية إلى قطع رقيقة من الورق واختفى بسرعة.

أضاء شعاع أبيض فضي وضرب النيران القرمزية التي نزلت خارج مجال اللامظلل، محطما الظل الأسود الذي ظهر للتو.

نزل عدد قليل آخر من اللهب القرمزي المحترق، واستخدمه الظل الأسود للقفز، مقتربا من الباب المفتوح لمقر إقامة الملك العملاق. الضوء الأبيض الفضي الذي مزقه فيما بعد قد تمكن فقط من تدمير بدائل الدمى الورقية الخاصة به- من التسلسل 5، كان لدى متجاوزي مسار المحارب القدرة على الرؤية من خلال الأوهام. بدون مساعدة “الإخفاء النفسي”، كانت “بدائل الدمى الورقية” أكثر فائدة من “خلق الوهم”. فقط عندما يكون متنبئين في قتال سيحدث مشاهد من القطع الممزقة والأوهام.

في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.

ولكن في تلك اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة أمام الأعمدة المشتعلة القرمزية.

في اللحظة التالية، قفز الظل من أحد ألسنة اللهب واختبأ في المنطقة حيث كان الملاك المظلم نائم.

كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.

ولكن في تلك اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة أمام الأعمدة المشتعلة القرمزية.

لم يكن لـ”مجال اللامظلل” مجال بالمعنى المادي. يمكن لأي شخص مغادرته أو ممارسة تأثير في العالم الخارجي.

كان يرتدي معطفاً أسود طويلاً وقبعة رسمية. كان وجهه الأيمن طبيعيًا، ووجهه الأيسر متكون من ديدان شفافة ملتوية. لم يكن سوى جسد كلاين الحقيقي.

نظر إلى قدميه بشكل غريزي ورأى أنه تحت إضاءة ضوء الفجر، امتد منها ظل أسود خافت.

تجعدت زوايا فمه مرة أخرى وهو يفرقع أصابع يده اليمنى.

“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”

بااا!

ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.

تم إطفاء الأعمدة القرمزية المشتعلة بينما أُجبر الظل الأسود على الظهور، وعاد إلى الدرج المغطى بنور الفجر.

لم يكن لـ”مجال اللامظلل” مجال بالمعنى المادي. يمكن لأي شخص مغادرته أو ممارسة تأثير في العالم الخارجي.

السيطرة على اللهب!

عندما رأى كلاين، الذي كان يستخدم شخصيته الافتراضية، هذا المشهد، صُدم. لم يستطع إلا أن يبتسم بدودة الروح ويهز رأسه.

كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.

لم يكن كلاين يضيع الوقت في التمتمة لنفسه. لقد كان قد سيطر منذ فترة طويلة على دمية الفارس الفضي، ثم وفقًا لتوزيع النيران وعاداته، توقع المناطق القليلة التالية التي سيقفز إليها الظل. بعد ذلك، قام بتكثيف “القاطع الفضي” في وقت مبكر، وضرب في اللحظة التي نزل فيها اللهب.

“ليس من الجيد أن تكون حذرا جدا”. قال كلاين للظل بابتسامة على وجهه، بينما ثنى ركبتيه وقوس ظهره.

نزل عدد قليل آخر من اللهب القرمزي المحترق، واستخدمه الظل الأسود للقفز، مقتربا من الباب المفتوح لمقر إقامة الملك العملاق. الضوء الأبيض الفضي الذي مزقه فيما بعد قد تمكن فقط من تدمير بدائل الدمى الورقية الخاصة به- من التسلسل 5، كان لدى متجاوزي مسار المحارب القدرة على الرؤية من خلال الأوهام. بدون مساعدة “الإخفاء النفسي”، كانت “بدائل الدمى الورقية” أكثر فائدة من “خلق الوهم”. فقط عندما يكون متنبئين في قتال سيحدث مشاهد من القطع الممزقة والأوهام.

بينما انحنى، أصبحت شخصيته فجأة الفارس ذو الدرع الفضي.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.

طعن الفارس سيفه في الأرض وخلق حاجزًا غير مرئي، وأغلق باب أرض استراحة الملاك المظلم.

مرت أكثر من عشر ثوانٍ. بعد أن تمزقت دمية ورقية، استهلك الظل أخيرًا جميع بدائله. ثم طُعن في بطنه بواسطة “رمح اللامظلل” لديريك.

في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.

بعد ثلاث جولات من “الشمس الملتهبة” وصل إنوني أخيرًا إلى نهاية حبله. نشر مرةً أخرى الزوجين الأخيرين من الأجنحة السوداء الوهمية، محولا إياها إلى بحر شديد السواد يلتهم كل الضوء. ثم أغرق كولين إلياد، مما تسبب في تغطية جسد زعيم مدينة الفضة بطبقة من السائل الأسود السميك. لقد تأثرت أفعاله بشكل واضح.

بالطبع، تدخل جسده الحقيقي في استدعاء الظل للإسقاطات التاريخية والتحكم في خيوط جسد الروح.

بالطبع، لم يستطع كلاين التنبؤ بنوع التغييرات التي سيحدثها الفساد عندما التقى الملاك المظلم ساسرير. هل سيتسبب الوباء العقلي الذي تم قمعه في حدوث آثار معينة؟ كل ما كان بإمكانه فعله هو حل المشاكل المطروحة.

بينما انقلبت الطاولات، تغيرت أيضًا المعركة بين أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة وإنوني وقديس الشمس.

عند سماع كلماته، انفجر الظل النقي فجأة في لهب قرمزي اجتاحه على الفور.

بينما أبقى كولين إلياد إنوني، الذي فقد درعه الأسود، مشغول مرة أخرى، كرر ديريك استراتيجيتهم السابقة.

بينما انحنى، أصبحت شخصيته فجأة الفارس ذو الدرع الفضي.

في بعض الأحيان، كان سيستخدم “الشمس الملتهبة” كهجوم ذو منطقة تأثير لتبادل الإصابات للزعيم لتحقيق النصر. في أوقات أخرى، سيكثف “رمح لامظلل” أبيض نقي ويشارك في هجمات دقيقة. لم يتم استخدام هذا كثيرًا، لأنه كان من السهل على إنوني تجنبه، مما تسبب في إصابة كولين إلياد بجروح عرضية.

ظهر زوج من الأجنحة السوداء الوهمية وتبدد، مما أدى إلى تهدئة “إعصار النور”. ومع ذلك، استمرت “الشمس الملتهبة” لديريك. أشعلت النيران المقدسة كل قطرة من لحم وقطرة دم، وأذابت كل شيء بنور نقي.

بعد ثلاث جولات من “الشمس الملتهبة” وصل إنوني أخيرًا إلى نهاية حبله. نشر مرةً أخرى الزوجين الأخيرين من الأجنحة السوداء الوهمية، محولا إياها إلى بحر شديد السواد يلتهم كل الضوء. ثم أغرق كولين إلياد، مما تسبب في تغطية جسد زعيم مدينة الفضة بطبقة من السائل الأسود السميك. لقد تأثرت أفعاله بشكل واضح.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، انفجر السائل الأسود اللزج الذي يقيد حركة كولين إلياد ببقع من الضوء. لقد تحولوا إلى عاصفة ومزقوا العائق، مما سمح للدرع الفضي بالظهور مرة أخرى.

مغتنما هذه الفرصة، أفلت إنوني من الورطة وتجنب “رمح اللامظلل” اللاحق. لقد تحول إلى ظل وانتقل بسرعة نحو مسكن الملك العملاق في محاولة لتوحيد قواه مع الظل لاختراق الحاجز.

“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”

في تلك اللحظة، انفجر شعاع أبيض فضي من جسده، ممزقًا إياه إلى نقاط من اللحم الأحمر الداكن!

“ليس من الجيد أن تكون حذرا جدا”. قال كلاين للظل بابتسامة على وجهه، بينما ثنى ركبتيه وقوس ظهره.

جاءت هذه الضربة المميتة المفاجئة من لوفيا.

“ضعيف جدًا…” حنى كلاين ظهره قليلاً ولم يستطع إلا أن يسخر من نفسه. فبعد كل شيء، من دون قوى عالم التاريخ، بدون دمية، وبدون القدرة على التحكم في خيوط جسد الروج، كان المتنبئ ضعيفًا نسبيًا مقابل أنصاف الآلهة الأخرين من نفس التسلسل.

لقد تخلت شيخ مجلس الستة أعضاء عن تفادي هجمات قديس الشمس. في اللحظة التي كان فيها إنوني على وشك الهروب من ساحة المعركة، قامت بتحويل الروح المرعية بشكل حاسم إلى روح الفارس الفضي الشريرة، صابغتا درعها الأسود بالفضي.

مرت أكثر من عشر ثوانٍ. بعد أن تمزقت دمية ورقية، استهلك الظل أخيرًا جميع بدائله. ثم طُعن في بطنه بواسطة “رمح اللامظلل” لديريك.

أزيززز!

في اللحظة التالية، قفز الظل من أحد ألسنة اللهب واختبأ في المنطقة حيث كان الملاك المظلم نائم.

ضرب “رمح اللامظلل” السيدة البيضاء اللامعة والنقية، مما جعلها تنكمش قليلاً والشمس الحارقة تلتهمها تمامًا.

“ليس من الجيد أن تكون حذرا جدا”. قال كلاين للظل بابتسامة على وجهه، بينما ثنى ركبتيه وقوس ظهره.

ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.

في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، انفجر السائل الأسود اللزج الذي يقيد حركة كولين إلياد ببقع من الضوء. لقد تحولوا إلى عاصفة ومزقوا العائق، مما سمح للدرع الفضي بالظهور مرة أخرى.

بااا!

في أعقاب ذلك مباشرةً، خطا الفارس الفضي العملاق خطوة للأمام وأرجح سيف الفجر في يده، مما سمح لـ”إعصار النور” من قبل بالاستمرار في التقدم للأمام، وغمر كومة اللحم الأحمر الداكن.

كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.

ظهر زوج من الأجنحة السوداء الوهمية وتبدد، مما أدى إلى تهدئة “إعصار النور”. ومع ذلك، استمرت “الشمس الملتهبة” لديريك. أشعلت النيران المقدسة كل قطرة من لحم وقطرة دم، وأذابت كل شيء بنور نقي.

مغتنما هذه الفرصة، أفلت إنوني من الورطة وتجنب “رمح اللامظلل” اللاحق. لقد تحول إلى ظل وانتقل بسرعة نحو مسكن الملك العملاق في محاولة لتوحيد قواه مع الظل لاختراق الحاجز.

عندما رأى قديس الشمس هذا المشهد، علم أنه من المستحيل عليه الهروب من مصير الدمار. لم يكلف نفسه عناء توجيه ضربة أخرى لوفيا واستدار، على وشك الانسحاب من “مجال اللامظلل”.

تجعدت زوايا فمه مرة أخرى وهو يفرقع أصابع يده اليمنى.

فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:

بينما أبقى كولين إلياد إنوني، الذي فقد درعه الأسود، مشغول مرة أخرى، كرر ديريك استراتيجيتهم السابقة.

“إبطاء!”

في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.

كافحت لوفيا لتحرير نفسها من القوى المتبقية من “رمح اللامظلل” و “إنتقلت” إلى مكان ليس بعيد عن قديس الشمس. ثم قامت بتحويل الروح المرعية إلى شيطان واستخدمت لغة الخبث.

كافحت لوفيا لتحرير نفسها من القوى المتبقية من “رمح اللامظلل” و “إنتقلت” إلى مكان ليس بعيد عن قديس الشمس. ثم قامت بتحويل الروح المرعية إلى شيطان واستخدمت لغة الخبث.

في تلك اللحظة، تحطم الدرع الأسود على جسدها تمامًا. كان هناك العديد من الشقوق على رداءها الأسود ذو النقوش الأرجوانية، مما كشف عن جسدها ببطء. كانت هالتها ضعيفة نوعًا ما.

‘أنا في الواقع جبان لتلك الدرجة؟’

“الإبطاء” الذي لم يكن بمستوى النصف إله لم يستطع أن يؤثر على قديس الشمس لفترة طويلة. ومع ذلك، كان هذا كافيا لكولين إلياد. قام بتكثيف “القاطع الفضي” وجعله “ينتقل” للعدو.

ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.

شهد “القاطع الفضي” طفرة عشوائية. لقد اخترق مباشرةً درع قديس الشمس المقدس وانفجر في جسده.

كان يرتدي معطفاً أسود طويلاً وقبعة رسمية. كان وجهه الأيمن طبيعيًا، ووجهه الأيسر متكون من ديدان شفافة ملتوية. لم يكن سوى جسد كلاين الحقيقي.

ازدهر الضوء الفضي بينما انفجر قديس الشمس إلى قطع لا حصر لها.

أثناء حديثه، رفع كلاين يده اليمنى.

بااا! بااا! بااا! سقط اللحم على الأرض واختفى في غمضة عين، وكأنه عاد إلى صفحات التاريخ.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.

بعد انتهاء المعركة، اقترب أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة على الفور من مقر إقامة الملك العملاق وقاموا بضرب الظل.

السيطرة على اللهب!

قفز الظل وحاول الاختباء في ضباب التاريخ. ومع ذلك، عندما رأى الضباب الأبيض الرمادي، تم الضغط عليه بواسطة يد ملفوفة باليرقات الشفافة.

بعد ثلاث جولات من “الشمس الملتهبة” وصل إنوني أخيرًا إلى نهاية حبله. نشر مرةً أخرى الزوجين الأخيرين من الأجنحة السوداء الوهمية، محولا إياها إلى بحر شديد السواد يلتهم كل الضوء. ثم أغرق كولين إلياد، مما تسبب في تغطية جسد زعيم مدينة الفضة بطبقة من السائل الأسود السميك. لقد تأثرت أفعاله بشكل واضح.

لم يندفع هو ولا كلاين إلى وقت ما قبل الحقبة الأولى، لأنهم كانوا يعلمون أن الطرف الآخر سيوقفهم بالتأكيد أو ينتظر هناك!

“إبطاء!”

مع عدم وجود مكان للاختباء، سقط الظل على الفور في تطويق أنصاف ألهة طدينة الفضة الثلاثة. كما تم إعتراض قواه المختلفة من قبل كلاين. حتى “قفزة اللهب” تأثرت بـ”التحكم في اللهب”، مما جعل من الصعب عليه الهروب من مأزقه.

كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.

مرت أكثر من عشر ثوانٍ. بعد أن تمزقت دمية ورقية، استهلك الظل أخيرًا جميع بدائله. ثم طُعن في بطنه بواسطة “رمح اللامظلل” لديريك.

قفز الظل وحاول الاختباء في ضباب التاريخ. ومع ذلك، عندما رأى الضباب الأبيض الرمادي، تم الضغط عليه بواسطة يد ملفوفة باليرقات الشفافة.

وانفجرت جولة من الضوء الأبيض الساطع وشمس مصغرة. تلاشى الظل شديد السواد بسرعة وذاب تمامًا.

كافحت لوفيا لتحرير نفسها من القوى المتبقية من “رمح اللامظلل” و “إنتقلت” إلى مكان ليس بعيد عن قديس الشمس. ثم قامت بتحويل الروح المرعية إلى شيطان واستخدمت لغة الخبث.

شعر كلاين بألم طعن في رأسه، وفجأة استرخى ذهنه، الذي كان على وشك فقدان السيطرة.

مع عدم وجود مكان للاختباء، سقط الظل على الفور في تطويق أنصاف ألهة طدينة الفضة الثلاثة. كما تم إعتراض قواه المختلفة من قبل كلاين. حتى “قفزة اللهب” تأثرت بـ”التحكم في اللهب”، مما جعل من الصعب عليه الهروب من مأزقه.

نظر إلى قدميه بشكل غريزي ورأى أنه تحت إضاءة ضوء الفجر، امتد منها ظل أسود خافت.

أزيززز!

“ضعيف جدًا…” حنى كلاين ظهره قليلاً ولم يستطع إلا أن يسخر من نفسه. فبعد كل شيء، من دون قوى عالم التاريخ، بدون دمية، وبدون القدرة على التحكم في خيوط جسد الروج، كان المتنبئ ضعيفًا نسبيًا مقابل أنصاف الآلهة الأخرين من نفس التسلسل.

بينما أبقى كولين إلياد إنوني، الذي فقد درعه الأسود، مشغول مرة أخرى، كرر ديريك استراتيجيتهم السابقة.

تمت إعادة روحه إلى حالتها الأصلية، لكنه لم يقم بعد بإزالة الشخصية الافتراضية. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي نية لاستدعاء الإسقاط التاريخي للأنسة عدالة للقيام بذلك. بعد أن تم إفساده من قبل الملاك المظلم، لقد أظهر إنوني خصائص مسارات للشمس، المتفرج، العاصفة ومتوسل الأسرار. إذا أراد دخول منزل الملك العملاق، فقد كان عليه أن يكون حذرًا من التأثيرات النفسية. كانت الشخصية الافتراضية تدبيرًا دفاعيًا جيدًا جدًا.

في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.

في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.

شعر كلاين بألم طعن في رأسه، وفجأة استرخى ذهنه، الذي كان على وشك فقدان السيطرة.

عندما ألقى ديريك ولوفيا وكولين نظراتهم عليه، قام كلاين بتقويم ظهره ومد يده لسحب عصا الحياة. وأشار إلى الباب المفتوح لمسكن الملك العملاق وضحك.

ولكن في تلك اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة أمام الأعمدة المشتعلة القرمزية.

“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”

في أعقاب ذلك مباشرةً، خطا الفارس الفضي العملاق خطوة للأمام وأرجح سيف الفجر في يده، مما سمح لـ”إعصار النور” من قبل بالاستمرار في التقدم للأمام، وغمر كومة اللحم الأحمر الداكن.

عندما رأى كلاين، الذي كان يستخدم شخصيته الافتراضية، هذا المشهد، صُدم. لم يستطع إلا أن يبتسم بدودة الروح ويهز رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط