نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1266

ضوء.

ضوء.

1266: ضوء.

توهجت عيون كولين إليادة المنهكة والمرهقة بينما بدا وكأنه يتذكر قتل والده وأمه وأخيه وأخته وابنه الأكبر وابنه الأصغر وابنته وحفيده الأكبر.

بالنسبة لنصف إله متجاوز، فقد اختبروا تغييرًا نوعيًا بسبب أرواحهم القوية. حتى في حالة الموت، يمكن أن تستمر نفسيتهم لبعض الوقت. ما لم يتم التحايل على هذا بسبب قيام عدو بتدميرها عمداً، فإن متجاوز تسلسلات عليا، الذي استمر في امتلاك رغبة قوية أو مسائل لم يتم حلها أثناء حالة وفاته، يمكن أن تستمر بقاياه لفترة أطول. على هذا النحو، يمكنه استيعاب المناطق المحيطة ببطء، مما يسمح له بالاختلاط مع عالم الروح، وحتى العالم السفلي، لتحويله إلى روح شريرة.

أدار عملاق الغروب *رأسه* ببطء ونظر إلى المرأة التي كانت تحمل الطفل في يد واحدة. لقد *قال* بألم، “ليـ..ليـ…ث؟”

لذلك، على الرغم من توقف كولين إلياد عن التنفس، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع صرخة ديريك أثناء جلوسه على قمة درج الإله القديم مرتديًا درعًا فضيًا ممزقًا. لقد أدار رأسه لينظر إلى النصف إله غير البالغ قبل أن يبتسم.

كشف كولين إلياد عن ابتسامة لطيفة.

“بالمقارنة مع الماضي، إنه شكل من أشكال الحظ أن أموت ولوفيا هنا.”

رأت والدها، والدتها، وشقيقها الأكبر، رئيس الخدم، والخدم ينظرون من النافذة في حيرة، مثل المواطنين في الشارع.

عند سماع ذلك، فجّر ديريك فمه، وهو يريد أن يقول شيئًا ما، لكنه شعر بشيء يضغط على قلبه، ويسد حلقه.

لذلك، على الرغم من توقف كولين إلياد عن التنفس، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع صرخة ديريك أثناء جلوسه على قمة درج الإله القديم مرتديًا درعًا فضيًا ممزقًا. لقد أدار رأسه لينظر إلى النصف إله غير البالغ قبل أن يبتسم.

ليس بعيدًا، رفع كلاين عصا النجوم وحاول استخدام “إعادة” من ويل أوسبتين لإنقاذ كولين إلياد. ومع ذلك، فقد فشل عدة مرات متتالية. حتى المحاولة الناجحة لم يكن لديها القدرة على عكس كل شيء. كانت التأثيرات أقل شأناً من الأصل، وانطوت على التفرد- فقد نزل جسد آمون الحقيقي.

تنهد كولين إلياد واستمر قائلاً، “إنه بسبب هذه التحفة الأثرية المختومة تماما أن العشب ذو الوجه الأسود يستطيع أن ينمو حول مدينة الفضة، ويمنعنا من الغرق تمامًا في العصور المظلمة…”

‘لقد مات بالفعل، لذا لا يمكن حتى أن يتحول إلى دمية. لا يمكنه إلا التفكير في التحول إلى روح شريرة، لكن لا يوجد تقريبًا روح شريرة يمكنها الحفاظ على إنسانيتها. حتى الملاك المظلم ساسرير فشل في القيام بذلك… الاستثناء الوحيد هو ثلاثي الملاك الأحمر ميديتشي. ولكن هذا لم يكن إلا بعد أن غادروا “أراضيهم” وذهبوا إلى ميناء بانسي… لا يبدو أن هذا الزعيم مستعد لاتخاذ هذا الطريق… بالنسبة لسكان مدينة الفضة، فإن التحول إلى روح شريرة هو بلا شك لعنة…’ تنهد كلاين وألقى بصره في مكان آخر لمشاهدة قصر الملك العملاق الذي انحسرت ظلاله.

لذلك، على الرغم من توقف كولين إلياد عن التنفس، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع صرخة ديريك أثناء جلوسه على قمة درج الإله القديم مرتديًا درعًا فضيًا ممزقًا. لقد أدار رأسه لينظر إلى النصف إله غير البالغ قبل أن يبتسم.

فحص كولين إلياد وجه ديريك وتنهد.

سقط بعضه في ساحة المعركة، مما تسبب في مقتل عدد لا يحصى من الجنود. قام البعض بسحق الجبال، مما خلق بحيرة جعلت جميع الكائنات الحية تتقدم في العمر. اندمج البعض مع بعض المخلوقات المحظوظة، مما حولهم إلى وحوش مجنونة وقوية، بينما غلف البعض الآخر قاعة الشفق العظيمة خارج القديس ميلوم. تم إطفاء الضوء البرتقالي المتصلب…

“عندما تعود، ستكون عضوًا في مجلس الستة أعضاء.”

أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم

“أعلم. بالنسبة لعمرك، هذه مسؤولية ثقيلة للغاية، ولكن يجب أن يكون كل شخص في مدينة الفضة مستعدًا لتحمل مصير الجميع.”

“ولهذا السبب بالتحديد نحن مثقلون بمصير كوننا ملعونين. فقط الأشخاص الذين تقتلهم عائلاتهم المباشرة لن يصبحوا روحًا شريرة مرعبة.”

أومأ ديريك برأسه وقال بصوت أنفي “نعم، جلالتك!”

ليس بعيدًا، رفع كلاين عصا النجوم وحاول استخدام “إعادة” من ويل أوسبتين لإنقاذ كولين إلياد. ومع ذلك، فقد فشل عدة مرات متتالية. حتى المحاولة الناجحة لم يكن لديها القدرة على عكس كل شيء. كانت التأثيرات أقل شأناً من الأصل، وانطوت على التفرد- فقد نزل جسد آمون الحقيقي.

كشف كولين إلياد عن ابتسامة لطيفة.

إستمتعوا~~~~~~ —–

“لا تقلق من أنهم سوف يسيئون فهم هذا. سأخبرك بسر. حاليًا، في مدينة الفضة، فقط وايت وأنا نعرف عنه.”

في ضواحي باكلوند، في كاتدرائية صغيرة لم ينتبه إليها أحد.

“عندما تعود، أخبر ويت بهذا على الفور. سوف يفهم أن موت لوفيا وموتي لم يكت لهما علاقة بك. وإلا فلن تحصل على هذا السر مني.”

هدأ غسق برتقالي العاصفة الرعدية التي اشتعلت فيها صواعق البرق المتكررة. لقد غرق في البحر الأزرق الداكن مع قاع لا يمكن تمييزه، وكاد أن يبتلع الفجر معه.

بعد قول هذا، نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو وأومأ برأسه.

بعد أن ابتلع الليل المظلم الغسق البرتقالي وتلاشى من تلقاء نفسه، بدا وكأن الفارس الفضي أمامها قد عنى من ضربة عقلية شديدة. حتى بعد أن تعافى وشكل نفسه، لم يستمر في مهاجمة عدوه. لقد هرب في حالة حزن وحيرة نوعًا ما.

“من اليوم فصاعدًا، يمكن لأي شخص في مدينة الفضة تغيير عقيدته بحرية إلى السيد الأحمق.”

أدار عملاق الغروب *رأسه* ببطء ونظر إلى المرأة التي كانت تحمل الطفل في يد واحدة. لقد *قال* بألم، “ليـ..ليـ…ث؟”

لم يكن ديريك متحمسًا على الإطلاق. أومأ برأسه بقوة، مشيرا إلى أنه قد فهم.

مسح ديريك عينيه بذراعه واستمع بانتباه إلى وصف الزعيم.

أرجع كولين إلياد نظرته على الفور. ظهرت طبقة من الجدية والمرارة على وجهه المرهق بوضوح.

ومع ذلك، من جانب لوين، لم يحاول أنصاف الآلهة، متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة، والجنود العاديين ملاحقتهم. كان هذا بسبب شعورهم بالارتباك والحيرة بنفس القدر.

“هذا السر مرتبط بالتحفة الأثرية المختومة على مستوى الإله لمدينة الفضة خاصتنا.”

“الوفرة لها ثمن.”

إنها تسمى ‘هبة الأرض'”.

لم يكن هناك نقص في الأشخاص الذين تم إنقاذهم من قبل المؤسسة الخيرية. بدا الكثير منهم مألوفًا لأودري، لكن حالتهم لم تختلف كثيرًا عما كانت عليه عندما اصطفوا في طابور لجمع الطعام.

مسح ديريك عينيه بذراعه واستمع بانتباه إلى وصف الزعيم.

“هذا السر مرتبط بالتحفة الأثرية المختومة على مستوى الإله لمدينة الفضة خاصتنا.”

تنهد كولين إلياد واستمر قائلاً، “إنه بسبب هذه التحفة الأثرية المختومة تماما أن العشب ذو الوجه الأسود يستطيع أن ينمو حول مدينة الفضة، ويمنعنا من الغرق تمامًا في العصور المظلمة…”

في الثانية التالية، انهار جزء من جسم عملاق غروب الشمس. غروب الشمس البرتقالي والأحمر اخترق الظلام الهادئ وهبط في العالم الحقيقي.

اتسعت حدقة عين ديريك مع هدوء الحزن في قلبه.

وقفوا بجانبه وضغطوا بأيديهم على الباب ودفعوا معه الباب الأزرق الرمادي.

لقد تذكر بوضوح شديد أن الكتب المدرسية ذكرت اكتشاف العشب أسود الوجه كنقطة تحول رئيسية في تاريخ مدينة الفضة. لقد ظن أنه لو لم يكن هناك طعام أساسي آمن وغير ضار، لكانت مدينة الفضة منذ فترة طويلة ملعبًا للوحوش.

بعد قول هذا، نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو وأومأ برأسه.

في تلك اللحظة، فكر ديريك في أشياء كثيرة. لقد فهم أخيرًا سبب خضوع الفطر الذي قدمه السيد العالم لعملية تحول ضخمة في مدينة الفضة، واحدة كانت مختلفة عن الوصف الأصلي.

على الدرج في منزل الملك العملاق المغطى بالضوء البرتقالي.

مسحت نظرة كولين إلياد على وجهه، وأصبح صوته فجأةً أعماق.

في سلسلة جبال أمانثا، خارج كاتدرائية الصفاء، بدا وكأن المسخ سواح والمخلوقات الأسطورية الأخرى، الذين كانوا يساعدون ملائكة فيزاك و إنتيس في الهجوم، قد شعروا بشيء ما. لقد توقفت المعركة.

“ولهذا السبب بالتحديد نحن مثقلون بمصير كوننا ملعونين. فقط الأشخاص الذين تقتلهم عائلاتهم المباشرة لن يصبحوا روحًا شريرة مرعبة.”

أضاف كولين إلياد بصوت عميق، “لا يمكن للأم الأرض أن تكون الملكة العملاقة أوميبيلا.”

“الوفرة لها ثمن.”

“أعلم. بالنسبة لعمرك، هذه مسؤولية ثقيلة للغاية، ولكن يجب أن يكون كل شخص في مدينة الفضة مستعدًا لتحمل مصير الجميع.”

تجمد تعبير ديريك.

عادت أودري إلى المدينة ورأت سكان باكلوند الناجين يخرجون من منازلهم أو ملاجئهم أو مخابئهم، الواحد تلو الآخر. كانوا يحدقون بهدوء في المشهد الذي يشبه غابة بدائية.

ترك قتل والديه جرحًا لا يمكن أن يندمل في قلبه. لطالما كان يلقي باللوم على هذه الأرض التي نبذتها الآلهة. ولكن الآن، أخبره الزعيم الحقيقة التي كانت مختلفة عما تخيله. أعطتهم اللعنة الطعام الذي اعتمدوا عليه من أجل البقاء!

اتسعت حدقة عين ديريك مع هدوء الحزن في قلبه.

توهجت عيون كولين إليادة المنهكة والمرهقة بينما بدا وكأنه يتذكر قتل والده وأمه وأخيه وأخته وابنه الأكبر وابنه الأصغر وابنته وحفيده الأكبر.

ثم أجهد عضلاته وضغط بقوة.

أصبح صوته عابرًا.

مسحت نظرة كولين إلياد على وجهه، وأصبح صوته فجأةً أعماق.

“قالت لوفيا ذات مرة إن الشخص المحتضر لن يتحول إلى روح شريرة بعد مغادرة مدينة الفضة.”

1266: ضوء.

“حينها، لم أخبرها أن هذه كانت الحقيقة. نظرًا لأن نطاق هبة الأرض ضخم، فإن معظم الأشخاص الذين على سيكونون وشك الموت لن يستطيعون مغادرة المنطقة المقابلة في الوقت المناسب.”

بعد أن تدحرجت العيون الحمراء كالدم التي نموت على الشجرة السوداء مرة واحدة، دخل المسخ سواح على الفور في الفراغ وهرب إلى عالم الروح.

“هذا سر لا يستطيع فهمه إلا الزعيم. لقد بذلت قصارى جهدي في الاستكشاف والقتال، على أمل ألا تعاني الأجيال القادمة من مثل هذا الألم.”

في البيئة المظلمة، بدا وكأن نظرات برناديت قد كانت تخترق العديد من العقبات، مما سمح لها برؤية الضوء الذي كانت تطارده.

زعيم مدينة الفضة، الذي تقدم بشكل واضح في سنواته، زفر ببطء. من دون إعطاء فرصة لديريك لتقديم وعد، بدا وكأنه قد تذكر شيئًا بينما قال، “أيضًا، يجب ألا تصدق تمامًا حالة خلاص الورود التي تم تسجيلها في ذلك القصر.”

بغض النظر عن عدد العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتوقف عن تقدمها.

‘ايه؟’ توقف كلاين عن التدقيق في محيطه بينما كشف عن تعبير ضائع قليلاً.

اتسعت حدقة عين ديريك مع هدوء الحزن في قلبه.

أضاف كولين إلياد بصوت عميق، “لا يمكن للأم الأرض أن تكون الملكة العملاقة أوميبيلا.”

‘هذا…’ عندما سمع كلاين هذا، اتسعت حدقة عينيه مع نزول قشعريرة أسفل عموده الفقري.

“ماتت أوميبيلا منذ فترة طويلة. *جثتها* في مدينة الفضة، وبصورة أدق، إنها هبة الأرض…”

تلميح للحدث: الفارس الفضي

‘هذا…’ عندما سمع كلاين هذا، اتسعت حدقة عينيه مع نزول قشعريرة أسفل عموده الفقري.

‘ماتت الملكة العملاقة الحقيقية منذ فترة طويلة في مدينة الفضة وأصبحت تحفة أثرية مختومة. إذن، من هو الشخص الذي يتنكر حاليًا في صورة الأم الأرض؟’

فحص كولين إلياد وجه ديريك وتنهد.

في تلك اللحظة، فكر ديريك في أشياء كثيرة. لقد فهم أخيرًا سبب خضوع الفطر الذي قدمه السيد العالم لعملية تحول ضخمة في مدينة الفضة، واحدة كانت مختلفة عن الوصف الأصلي.

في المملكة التي كانت مغطاة بزهور القمر وفانيليا الليل، ضرب سيف عملاق غروب الشمس المنجل الثقيل، شديد السواد وتجمد في الجو.

ظهر صدع، مما سمح لضوء الشمس الذهبي بالتدفق.

في الظلام الذي دمرته معركة الآلهة الشديدة، لقد بدا وكأن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك العملاق الذي كان يرتدي درعًا ممزقًا والذي كان يستحم في الغسق، أو الذئب الشيطاني البشري بستة أذرع، لقد بدا وكأنهم قد أصبحوا جزءًا من لوحة زيتية. كل شيء وقف على الفور، محافظًا على وضعهم السابق.

لم يكن ديريك متحمسًا على الإطلاق. أومأ برأسه بقوة، مشيرا إلى أنه قد فهم.

ومع ذلك، فقد طعنت عصا خشبية بنية داكنة في مؤخرة عملاق غروب الشمس، واخترقت *قلبه* بينما استنزف بشكل محموم حياة الإله، و*سحبته* إلى الأسفل في عملية إعادته إلى الأرض، والعودة إلى عناق الأم.

تم إمساك هذه العصا الخشبية ذات اللون البني الغامق في يدي امرأة عملاقة حسية. لقد شكلت مشهد خريفي عميق مع الزهور الذابلة والعشب والفطر.

كان الضوء هو المعنى لكل شيء.

أدار عملاق الغروب *رأسه* ببطء ونظر إلى المرأة التي كانت تحمل الطفل في يد واحدة. لقد *قال* بألم، “ليـ..ليـ…ث؟”

أصبح صوته عابرًا.

في هذه اللحظة، أطلق “الذئب الشيطاني” الذي يرتدي الثوب وبرأس أنثى ضحكة مكتومة. طار الإكسسوار الذهبي على شكل طائر في يدها ثم اخترق بدقة فجوة حاجب عملاق غروب الشمس. ثم *ألقت* “القمر القرمزي في *يديها* الأخريين إلى المرأة الحسية.

في الثانية التالية، انهار جزء من جسم عملاق غروب الشمس. غروب الشمس البرتقالي والأحمر اخترق الظلام الهادئ وهبط في العالم الحقيقي.

في الثانية التالية، انهار جزء من جسم عملاق غروب الشمس. غروب الشمس البرتقالي والأحمر اخترق الظلام الهادئ وهبط في العالم الحقيقي.

فتح كاهن تقي ذو لحية ذهبية يرتدي رداء أبيض بسيط. عينيه. لقد كشفوا عن براءة طفولية ونقاء.

سقط بعضه في ساحة المعركة، مما تسبب في مقتل عدد لا يحصى من الجنود. قام البعض بسحق الجبال، مما خلق بحيرة جعلت جميع الكائنات الحية تتقدم في العمر. اندمج البعض مع بعض المخلوقات المحظوظة، مما حولهم إلى وحوش مجنونة وقوية، بينما غلف البعض الآخر قاعة الشفق العظيمة خارج القديس ميلوم. تم إطفاء الضوء البرتقالي المتصلب…

‘ايه؟’ توقف كلاين عن التدقيق في محيطه بينما كشف عن تعبير ضائع قليلاً.

في سلسلة جبال أمانثا، خارج كاتدرائية الصفاء، بدا وكأن المسخ سواح والمخلوقات الأسطورية الأخرى، الذين كانوا يساعدون ملائكة فيزاك و إنتيس في الهجوم، قد شعروا بشيء ما. لقد توقفت المعركة.

بعد أن تدحرجت العيون الحمراء كالدم التي نموت على الشجرة السوداء مرة واحدة، دخل المسخ سواح على الفور في الفراغ وهرب إلى عالم الروح.

بعد أن تدحرجت العيون الحمراء كالدم التي نموت على الشجرة السوداء مرة واحدة، دخل المسخ سواح على الفور في الفراغ وهرب إلى عالم الروح.

زعيم مدينة الفضة، الذي تقدم بشكل واضح في سنواته، زفر ببطء. من دون إعطاء فرصة لديريك لتقديم وعد، بدا وكأنه قد تذكر شيئًا بينما قال، “أيضًا، يجب ألا تصدق تمامًا حالة خلاص الورود التي تم تسجيلها في ذلك القصر.”

في ضواحي باكلوند، في كاتدرائية صغيرة لم ينتبه إليها أحد.

نهاية المجلد?????????????????

فتح كاهن تقي ذو لحية ذهبية يرتدي رداء أبيض بسيط. عينيه. لقد كشفوا عن براءة طفولية ونقاء.

كشف كولين إلياد عن ابتسامة لطيفة.

لقد *أخذ* بهدوء جرعة ذهبية وفتح الغطاء، وصب السائل بداخلها في *فمه*.

“عندما تعود، ستكون عضوًا في مجلس الستة أعضاء.”

في المملكة التي كانت مغطاة بزهور القمر وفانيليا الليل، ضرب سيف عملاق غروب الشمس المنجل الثقيل، شديد السواد وتجمد في الجو.

انتهت الحرب هكذا فقط.

بعد إخبار ديريك بالسر، قال كولين إلياد لديريك، “انطلق. افتح ذلك الباب. أريد أن أرى كيف يكون ضوء الشمس بالخارج…”

لو لم تكن أودري قد رأتها بأم عينيها، فلن تصدق أبدًا أن الحرب ستنتهي على هذا النحو.

وضع المطرقة في يده، وتحت نظرة كلاين المشجعة، دار بثبات حول العرش الأسود الحديدي ووصل أمام الباب الأزرق الرمادي الذي صور غروب الشمس.

بعد أن ابتلع الليل المظلم الغسق البرتقالي وتلاشى من تلقاء نفسه، بدا وكأن الفارس الفضي أمامها قد عنى من ضربة عقلية شديدة. حتى بعد أن تعافى وشكل نفسه، لم يستمر في مهاجمة عدوه. لقد هرب في حالة حزن وحيرة نوعًا ما.

لسبب ما، ظهرت جملة فجأة في ذهن أودري:

تمامًا مثل هذا الفارس الفضي، فرت ملائكة وقديسي فيزاك وانتيس المتحالفين واحدًا تلو الآخر. أما الـمتجاوزين اللذين شكلت العمود الفقري للجيش، فقد انهاروا بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تنهد كولين إلياد واستمر قائلاً، “إنه بسبب هذه التحفة الأثرية المختومة تماما أن العشب ذو الوجه الأسود يستطيع أن ينمو حول مدينة الفضة، ويمنعنا من الغرق تمامًا في العصور المظلمة…”

ومع ذلك، من جانب لوين، لم يحاول أنصاف الآلهة، متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة، والجنود العاديين ملاحقتهم. كان هذا بسبب شعورهم بالارتباك والحيرة بنفس القدر.

بعد أن ابتلع الليل المظلم الغسق البرتقالي وتلاشى من تلقاء نفسه، بدا وكأن الفارس الفضي أمامها قد عنى من ضربة عقلية شديدة. حتى بعد أن تعافى وشكل نفسه، لم يستمر في مهاجمة عدوه. لقد هرب في حالة حزن وحيرة نوعًا ما.

عادت أودري إلى المدينة ورأت سكان باكلوند الناجين يخرجون من منازلهم أو ملاجئهم أو مخابئهم، الواحد تلو الآخر. كانوا يحدقون بهدوء في المشهد الذي يشبه غابة بدائية.

لو لم تكن أودري قد رأتها بأم عينيها، فلن تصدق أبدًا أن الحرب ستنتهي على هذا النحو.

لم يهتفوا أو يصرخوا أو ينفسوا عن مشاعرهم. كانت تعابيرهم مخدرة وعيونهم شاغرة. لم يعرفوا كيف ولماذا انتهت الكارثة فجأة.

تلميح للحدث: الفارس الفضي

لم يكن هناك نقص في الأشخاص الذين تم إنقاذهم من قبل المؤسسة الخيرية. بدا الكثير منهم مألوفًا لأودري، لكن حالتهم لم تختلف كثيرًا عما كانت عليه عندما اصطفوا في طابور لجمع الطعام.

تجمد تعبير ديريك.

لاحظت أودري هذا المشهد بصمت قبل العودة إلى قسم الإمبراطورة والعودة إلى الفيلا الخاصة بها.

تنهد كولين إلياد واستمر قائلاً، “إنه بسبب هذه التحفة الأثرية المختومة تماما أن العشب ذو الوجه الأسود يستطيع أن ينمو حول مدينة الفضة، ويمنعنا من الغرق تمامًا في العصور المظلمة…”

رأت والدها، والدتها، وشقيقها الأكبر، رئيس الخدم، والخدم ينظرون من النافذة في حيرة، مثل المواطنين في الشارع.

مسحت نظرة كولين إلياد على وجهه، وأصبح صوته فجأةً أعماق.

لسبب ما، ظهرت جملة فجأة في ذهن أودري:

“هذا السر مرتبط بالتحفة الأثرية المختومة على مستوى الإله لمدينة الفضة خاصتنا.”

‘ميت، لم يعرف جلاده؛ ناجي، لم يعرف الظروف.’

الفصول المتبقية: 9

لسبب ما، ظهرت جملة فجأة في ذهن أودري:

هدأ غسق برتقالي العاصفة الرعدية التي اشتعلت فيها صواعق البرق المتكررة. لقد غرق في البحر الأزرق الداكن مع قاع لا يمكن تمييزه، وكاد أن يبتلع الفجر معه.

عبست قليلا كما لو أنها شعرت بشيء. ومع ذلك، خف تعبيرها على الفور، مما سامحة للفجر بمواصلة المضي قدمًا على طريق بحري غير آمن. كانت ستواجه جميع أنواع المعارك الخطرة مع الرياح القوية والأمواج العاتية والبرق وحوش البحر.

استخدمت ملكة الغولمض تحف أثرية مختومة أخرى من الدرجة 0 في الوقت المناسب، مما سمح للسفينة بتجنب كارثة مروعة.

في الظلام الذي دمرته معركة الآلهة الشديدة، لقد بدا وكأن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك العملاق الذي كان يرتدي درعًا ممزقًا والذي كان يستحم في الغسق، أو الذئب الشيطاني البشري بستة أذرع، لقد بدا وكأنهم قد أصبحوا جزءًا من لوحة زيتية. كل شيء وقف على الفور، محافظًا على وضعهم السابق.

عبست قليلا كما لو أنها شعرت بشيء. ومع ذلك، خف تعبيرها على الفور، مما سامحة للفجر بمواصلة المضي قدمًا على طريق بحري غير آمن. كانت ستواجه جميع أنواع المعارك الخطرة مع الرياح القوية والأمواج العاتية والبرق وحوش البحر.

لقد *أخذ* بهدوء جرعة ذهبية وفتح الغطاء، وصب السائل بداخلها في *فمه*.

في البيئة المظلمة، بدا وكأن نظرات برناديت قد كانت تخترق العديد من العقبات، مما سمح لها برؤية الضوء الذي كانت تطارده.

إستمتعوا~~~~~~ —–

بغض النظر عن عدد العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتوقف عن تقدمها.

ثم أجهد عضلاته وضغط بقوة.

تجمد تعبير ديريك.

على الدرج في منزل الملك العملاق المغطى بالضوء البرتقالي.

تم إمساك هذه العصا الخشبية ذات اللون البني الغامق في يدي امرأة عملاقة حسية. لقد شكلت مشهد خريفي عميق مع الزهور الذابلة والعشب والفطر.

بعد إخبار ديريك بالسر، قال كولين إلياد لديريك، “انطلق. افتح ذلك الباب. أريد أن أرى كيف يكون ضوء الشمس بالخارج…”

وضع المطرقة في يده، وتحت نظرة كلاين المشجعة، دار بثبات حول العرش الأسود الحديدي ووصل أمام الباب الأزرق الرمادي الذي صور غروب الشمس.

“نعم!” احمرت حواف عيون ديريك مرة أخرى. لقد قام بإحكام شفتيه ووقف.

لم يكن ديريك متحمسًا على الإطلاق. أومأ برأسه بقوة، مشيرا إلى أنه قد فهم.

وضع المطرقة في يده، وتحت نظرة كلاين المشجعة، دار بثبات حول العرش الأسود الحديدي ووصل أمام الباب الأزرق الرمادي الذي صور غروب الشمس.

في الظلام الذي دمرته معركة الآلهة الشديدة، لقد بدا وكأن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك العملاق الذي كان يرتدي درعًا ممزقًا والذي كان يستحم في الغسق، أو الذئب الشيطاني البشري بستة أذرع، لقد بدا وكأنهم قد أصبحوا جزءًا من لوحة زيتية. كل شيء وقف على الفور، محافظًا على وضعهم السابق.

حدق ديريك فيه لثانية، انحنى، مد يديه، وضغط عليهما على جانبي الباب.

سقط بعضه في ساحة المعركة، مما تسبب في مقتل عدد لا يحصى من الجنود. قام البعض بسحق الجبال، مما خلق بحيرة جعلت جميع الكائنات الحية تتقدم في العمر. اندمج البعض مع بعض المخلوقات المحظوظة، مما حولهم إلى وحوش مجنونة وقوية، بينما غلف البعض الآخر قاعة الشفق العظيمة خارج القديس ميلوم. تم إطفاء الضوء البرتقالي المتصلب…

ثم أجهد عضلاته وضغط بقوة.

أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم

في تلك اللحظة بدا وكأنه قد رأى والديه؛ زملائه المتوفين، مثل جوشوا وأنتيونا؛ لوفيا في رداء أسود أرجواني منقوش؛ كولين إلياد الأشيب.

بعد قول هذا، نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو وأومأ برأسه.

وقفوا بجانبه وضغطوا بأيديهم على الباب ودفعوا معه الباب الأزرق الرمادي.

في سلسلة جبال أمانثا، خارج كاتدرائية الصفاء، بدا وكأن المسخ سواح والمخلوقات الأسطورية الأخرى، الذين كانوا يساعدون ملائكة فيزاك و إنتيس في الهجوم، قد شعروا بشيء ما. لقد توقفت المعركة.

تدفقت حبات من الماء على وجه ديريك بينما تردد صدى صوت صرير ثقيل في أذنيه.

بغض النظر عن عدد العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتوقف عن تقدمها.

ظهر صدع، مما سمح لضوء الشمس الذهبي بالتدفق.

تدفقت حبات من الماء على وجه ديريك بينما تردد صدى صوت صرير ثقيل في أذنيه.

اتسعت الفجوة أكبر، وظهر بحر ذهبي تدريجيًا في عيون ديريك، مقدمًا نفسه أمام عيني كولين إلياد.

‘ميت، لم يعرف جلاده؛ ناجي، لم يعرف الظروف.’

عند رؤية هذا المشهد، ارتعدت زوايا شفاه كولين إلياد قليلاً أثناء الاستحمام في ضوء الشمس الدافئ. تم رفع زوايا شفتيه قليلاً بينما أظهر ابتسامة باهتة وشوق خافت، وجسده “يتبخر” شيئًا فشيئًا.

أرجع كولين إلياد نظرته على الفور. ظهرت طبقة من الجدية والمرارة على وجهه المرهق بوضوح.

كان الضوء هو المعنى لكل شيء.

مسح ديريك عينيه بذراعه واستمع بانتباه إلى وصف الزعيم.

(نهاية المجلد السادس – الباحث عن الضوء)

“من اليوم فصاعدًا، يمكن لأي شخص في مدينة الفضة تغيير عقيدته بحرية إلى السيد الأحمق.”

~~~~~~~~~~

أومأ ديريك برأسه وقال بصوت أنفي “نعم، جلالتك!”

الفصول المتبقية: 9

لذلك، على الرغم من توقف كولين إلياد عن التنفس، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع صرخة ديريك أثناء جلوسه على قمة درج الإله القديم مرتديًا درعًا فضيًا ممزقًا. لقد أدار رأسه لينظر إلى النصف إله غير البالغ قبل أن يبتسم.

نهاية المجلد?????????????????

لقد تذكر بوضوح شديد أن الكتب المدرسية ذكرت اكتشاف العشب أسود الوجه كنقطة تحول رئيسية في تاريخ مدينة الفضة. لقد ظن أنه لو لم يكن هناك طعام أساسي آمن وغير ضار، لكانت مدينة الفضة منذ فترة طويلة ملعبًا للوحوش.

ومع هذا نبدأ المجلد قبل الأخير “الرجل المعلق” ????????

لم يكن ديريك متحمسًا على الإطلاق. أومأ برأسه بقوة، مشيرا إلى أنه قد فهم.

أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم

كشف كولين إلياد عن ابتسامة لطيفة.

أراكم غدا إن شاء الله

أضاف كولين إلياد بصوت عميق، “لا يمكن للأم الأرض أن تكون الملكة العملاقة أوميبيلا.”

إستمتعوا~~~~~~
—–

تلميح للحدث: الفارس الفضي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط