نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1267

مرحبا بكم.

مرحبا بكم.

1267: مرحبا بكم.

كانت تشبه القلب، شفافة مثل البلورة، ولكن كانت هناك فقاعات صغيرة تظهر من وقت لآخر. لقد بدا وكأن كل فقاعة تحتوي على وهم.

وراء الباب المفتوح ذي اللون الأزرق الرمادي، أدت سلسلة من السلالم الحجرية إلى بحر يتوهج بنور ذهبي. هذا، إلى جانب الضوء اللامتناهي، دخل مرةً أخرى في عيون سكان مدينة الفضة مثل ليافال و كانديس.

في الظلام الغامق، وهم يسيرون على الدرج، أضاءت أعينهم فجأة. لقد رأوا توهجًا برتقاليًا وصفًا من المباني السوداء الشبيهة بالدير.

كأعضاء في فريق البعثة السابق، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد. ومع ذلك، ظلت أرواحهم مصدومة بشدة بينما حبسوا أنفاسهم دون وعي.

كانوا لا يزالون لا يثقون كثيرًا بديريك بيرغ. فبعد كل شيء، كان لديه علاقة وثيقة مع الغريب. وتوفي كل من الزعيم والشيخ لوفيا خلال الرحلة الاستكشافية السابقة. فقط هذا اللامظلل وذلك الغريب قد نجيا. لولا أن مجلس الستة أعضاء قد إختاروا تصديقه، لكانوا سيكونون بالتأكيد معاديين وحذرين.

مع ك مطرقة زئير إله الرعد في يده، وقف ديريك في المقدمة ببنيته التي يبلغ ارتفاعها مترين وكتفين عريضين. كان صامتا.

“لا يبدو أن هناك أي مواد هنا يمكننا استخدامها لبناء قارب…” قامت كانديس ورفاقها على الفور بتفتيش الجزيرة الصغيرة، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي أشجار أو نباتات.

بعد حوالي الدقيقة، سأل ليافال، “الشيخ بيرغ، متى سنغادر؟”

بعد أن تمت حماية الفريق المؤلف من 21 فردًا بالضوء، نظروا بفضول إلى المدينة والمشاة العابرين في الضباب، غير قادرين على فهم ما قد كان يجري.

لقد كان حارسًا في التسلسل 5 بطول 2.5 متر تقريبًا. هذا جعل النسب الجسدية لأطرافه غير طبيعية بعض الشيء.

نظرًا لأنه كان يعاني من صدمة نفسية قوية تجاه آمون، فقد اختار كلاين استدعاء دودة الوقت التي أعطاها له باليز زورواست ذات مرة، خشية حدوث أي شيء غير متوقع.

حدق ديريك في البحر الذي كان يتموج بالبقع الذهبية لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “انتظروا قليلاً بعد”.

بعد فترة وقتية غير معروفة، غلف الظلام البحر المتلألئ فجأة.

في هذه اللحظة، مرت عدة أيام منذ أن فتح الباب. لقد قاد فريق البعثة إلى مدينة الفضة مع رماد الزعيم والشيخ لوفيا، بالإضافة إلى خصائصهم والتحف المختومة. كما استخدم السر للحصول على ثقة الزعيم الحالي لمجلس الستة أعضاء، ويت تشيرمونت.

حدق ديريك في البحر الذي كان يتموج بالبقع الذهبية لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “انتظروا قليلاً بعد”.

هذه المرة، قاد ديريك عشرين متجاوز من مدينة الفضة للقيام بالاستطلاع من أجل إيجاد ممر آمن لتأكيد حالة العالم الخارجي.

بالطبع، كمواد تكميلية، كان لها غرض واحد فقط- لتقليل الآثار السلبية لخاصية التجاوز وتقليل التأثير الغامض المقابل. لذلك، لم يهم إذا كانت إسقاطًا تاريخيًا. فبعد كل شيء، طالما أنه يمكن أن يلعب دوره خلال صنع الجرعة واستهلاكها، كان كلاين سيكون قد نجح أو فشل في تقدمه بحلول الوقت الذي انتهى فيه الإسقاط التاريخي. إذا فشل، كان سيكون قد إنهار إلى وحش. إذا نجح، فسيصبح محدث معجزات ويكتسب السيطرة الأولية على خاصية التجاوز. لم تكت هناك حاجة لتأثيرات المكونات التكميلية.

في هذا الصدد، رفض اقتراح السيد العالم باستخدام عصا النجوم لنقل مدينة الفضة بالكامل من أرض الآلهة المنبوذة. أراد أن يستخدم قدميه ليأخذ طريق الأمل. أراد أن يتذكر كيف كان “النور” الذي وجدته مدينة الفضة أخيرًا بعد أن عانت ألفي عام من المثابرة والتضحية.

بعد حوالي الدقيقة، سأل ليافال، “الشيخ بيرغ، متى سنغادر؟”

عند سماع إجابة الشيخ ديريك، ​​لم يقل أعضاء فريق البعثة، مثل ليافال و كانديس، الكثير. لقد أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء واستمروا في الاستمتاع بالمناظر الطبيعية.

دون انتظار رد أعضاء فريقه، اتخذ الخطوة الأولى عبر الباب وتبع الخطوات الحجرية للخارج، وخطى خطوة تلو الأخرى في الظلام.

كانوا لا يزالون لا يثقون كثيرًا بديريك بيرغ. فبعد كل شيء، كان لديه علاقة وثيقة مع الغريب. وتوفي كل من الزعيم والشيخ لوفيا خلال الرحلة الاستكشافية السابقة. فقط هذا اللامظلل وذلك الغريب قد نجيا. لولا أن مجلس الستة أعضاء قد إختاروا تصديقه، لكانوا سيكونون بالتأكيد معاديين وحذرين.

“قارب؟”

بعد فترة وقتية غير معروفة، غلف الظلام البحر المتلألئ فجأة.

بينما حافظ ليافال وكانديس ورفاقهم على يقظتهم، طرحوا أسئلة.

في أعماق الظلام، بالكاد كان بإمكانهم لمح ضباب رقيق. في الضباب، كانت هناك كاتدرائية سوداء مدببة بها جميع أنواع المباني. لقد أعطت الناس الشعور بأنها حقيقية ووهمية.

بعد حوالي الدقيقة، سأل ليافال، “الشيخ بيرغ، متى سنغادر؟”

لم يكن ديريك ورفاقه غريبين على الظلام. لقد توهج بشكل غريزي، بينما أولئك الذين إحتاجوا إلى إضاءة الشموع فعلوا ذلك. لقد فعلوا ذلك على عجل دون أي بوادر اضطراب.

1267: مرحبا بكم.

بعد أن تمت حماية الفريق المؤلف من 21 فردًا بالضوء، نظروا بفضول إلى المدينة والمشاة العابرين في الضباب، غير قادرين على فهم ما قد كان يجري.

في الظلام الغامق، وهم يسيرون على الدرج، أضاءت أعينهم فجأة. لقد رأوا توهجًا برتقاليًا وصفًا من المباني السوداء الشبيهة بالدير.

لم يكن هذا هو الظلام الذي كانوا مألوفين به.

عند سماع إجابة الشيخ ديريك، ​​لم يقل أعضاء فريق البعثة، مثل ليافال و كانديس، الكثير. لقد أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء واستمروا في الاستمتاع بالمناظر الطبيعية.

في هذه اللحظة، رفع ديريك المتوهج بشكل طبيعي يده اليسرى وقال بصوت منخفض، “لننطلق”.

دون انتظار رد أعضاء فريقه، اتخذ الخطوة الأولى عبر الباب وتبع الخطوات الحجرية للخارج، وخطى خطوة تلو الأخرى في الظلام.

جلس كلاين على كرسي عالي الظهر التابع للأحمق. من خلال النجم القرمزي الذي رمز إلى الشمس، شاهد العملية الكاملة لفريق رحلة مدينة الفضة. كان على استعداد دائم للتعامل مع أي حوادث.

تبادل الجميع النظرات، ثم عضوا على أسنانهم. دون أن يتخلفوا، اتبعوا شيخ مجلس الستة أعضاء المعين حديثًا، ديريك بيرغ، من مقر إقامة الملك العملاق.

تحول السائل الأسود والأحمر في المرجل إلى اللون الداكن، وأصبح سطحه شفافًا ونظيفًا. في أعماق المرجل كانت هناك دوامة مظلمة.

في الظلام الغامق، وهم يسيرون على الدرج، أضاءت أعينهم فجأة. لقد رأوا توهجًا برتقاليًا وصفًا من المباني السوداء الشبيهة بالدير.

بينما حافظ ليافال وكانديس ورفاقهم على يقظتهم، طرحوا أسئلة.

“هل هذا هو العالم الخارجي؟” نظرت كانديس حولها بحذر وفضول. أدركت أن جميعهم قد ساروا دون علم إلى الجانب الآخر من بلاط الملك العملاق وكانوا مفصولين ببحر من البرتقالي والأحمر عن مكان وجودهم السابق.

بعد حوالي الدقيقة، سأل ليافال، “الشيخ بيرغ، متى سنغادر؟”

“لا.” قارن ديريك البيئة الحالية مع وصف السيد العالم والسيدة الناسك. أومأ برأسه قليلاً وقال، “ما زلنا بحاجة إلى الانتظار هنا لفترة من الوقت. لا تترددوا في العثور على مكان للراحة.”

“الشيخ بيرغ…” تلعثمت كانديس. “شكرا.”

هذا اللامظلل، الذي لم يعد لديه أي تلميح للمراهقة، رتب كل شيء بهدوء.

لقد كان حارسًا في التسلسل 5 بطول 2.5 متر تقريبًا. هذا جعل النسب الجسدية لأطرافه غير طبيعية بعض الشيء.

نظر ليافال إلى الدير الأسود المغلق بإحكام وسأل في حيرة، “ألا توجد حاجة لاستكشاف هذا المكان بحثًا عن مخرج؟”

مع ك مطرقة زئير إله الرعد في يده، وقف ديريك في المقدمة ببنيته التي يبلغ ارتفاعها مترين وكتفين عريضين. كان صامتا.

“ليس هناك حاجة.” هز ديريك رأسه.

لم يكن ديريك ورفاقه غريبين على الظلام. لقد توهج بشكل غريزي، بينما أولئك الذين إحتاجوا إلى إضاءة الشموع فعلوا ذلك. لقد فعلوا ذلك على عجل دون أي بوادر اضطراب.

أعضاء فريق الاستطلاع لم يسألوا ولم يرتاحوا. ظلوا يقفون في أماكنهم وينتظرون بصبر.

عند سماع إجابة الشيخ ديريك، ​​لم يقل أعضاء فريق البعثة، مثل ليافال و كانديس، الكثير. لقد أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء واستمروا في الاستمتاع بالمناظر الطبيعية.

مع مرور الوقت، سطع ضوء الشمس الساطع فجأة في هذا العالم، محولا كل شيء مشرقًا وأبيض. ثم تضاءل واختفى.

‘لكن ليس لدي مخرج…’ بعد لحظة وجيزة من الصمت، تنهد كلاين بصمت.

نظر الجميع حولهم دون وعي ورأوا البحر الذهبي مرةً أخرى. لقد شعروا بهالة مرعبة أخافتهم من النظر مباشرةً إليه.

التهديدات القريبة مثل آمون وزاراتول، وأيام نهاية العالم القادمة، بالإضافة إلى حقيقة أنه لم يكن قادرًا في السابق على التدخل في الحرب، كل هذا دفعه إلى أن يصبح ملاكًا. لم يكن يريد المساهمة بقوته من خلال التبرعات فقط.

ومع ذلك، على عكس ما سبق، كانوا بالفعل على جزيرة. وخلفهم كانت توجد بقع ضخمة من النباتات الذهبية الغريبة ذات الوجوه المبتسمة. لم يبدو وكأنه قد كان لديهم أي علامات انحطاط أو شذوذ، مما جعل كل عضو في فريق استطلاع مدينة الفضة يشعر بفرحة الحياة

حدق ديريك في البحر الذي كان يتموج بالبقع الذهبية لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “انتظروا قليلاً بعد”.

‘نحن في الخارج حقًا… إنه حقًا عالم مختلف…’ وجد ليافال، وكانديس، ورفاقهما أنه من المستحيل احتواء الدهشة في قلوبهم.

في جزيرة غير مأهولة في بحر سونيا، نظر كلاين، الذي كان قد “إنتقل”، إلى الجرعة في يده. شعر فجأة ببعض التردد. كان هذا لأنه بمجرد أن يصبح ملاكًا، سيتأثر جسده حتمًا بخاصية التجاوز. سيصبح أكثر برودة وقسوة، ويصبح غير مبالٍ بالحياة أكثر فأكثر. لقد احتاج إلى مراسي كافية للحفاظ على إنسانيته.

لقد أكدوا على الفور حقيقة:

بعد ذلك، أخرج كلاين شيئًا من ضباب التاريخ.

لم يخون الشيخ ديريك مدينة الفضة. كان لتعاونه مع الشخص الخارجي هدف حقيقي وهو إخراج الجميع من الأرض الملعونة.

ومع ذلك، على عكس ما سبق، كانوا بالفعل على جزيرة. وخلفهم كانت توجد بقع ضخمة من النباتات الذهبية الغريبة ذات الوجوه المبتسمة. لم يبدو وكأنه قد كان لديهم أي علامات انحطاط أو شذوذ، مما جعل كل عضو في فريق استطلاع مدينة الفضة يشعر بفرحة الحياة

“الشيخ بيرغ…” تلعثمت كانديس. “شكرا.”

لقد أكدوا على الفور حقيقة:

أومأ ديريك قليلاً، وظهره مستقيم.

“ليست هناك حاجة. انتظروا قليلاً…”

بدلاً من التعبير عن المشاعر الاعتذارية في قلبه مثل كانديس، نظر ليافال حوله وسأل، “الشيخ بيرغ، كيف يجب أن نغادر هذا المكان؟ نصنع قارب؟”

تلقى ديريك بعض التعليم العام في نادي التاروت. لقد كان شخصًا متمرسًا رأى صورًا لسفن مختلفة. عند سماع ذلك، هز رأسه قليلاً وقال، “هذا صحيح”.

اقتصر مصطلح “صنع قارب” على الكلمات الواردة في كتب تاريخهم فقط، لذلك بدا غريبًا نوعًا ما.

“لا يبدو أن هناك أي مواد هنا يمكننا استخدامها لبناء قارب…” قامت كانديس ورفاقها على الفور بتفتيش الجزيرة الصغيرة، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي أشجار أو نباتات.

1267: مرحبا بكم.

هز ديريك رأسه مرة أخرى.

جلس كلاين على كرسي عالي الظهر التابع للأحمق. من خلال النجم القرمزي الذي رمز إلى الشمس، شاهد العملية الكاملة لفريق رحلة مدينة الفضة. كان على استعداد دائم للتعامل مع أي حوادث.

“ليست هناك حاجة. انتظروا قليلاً…”

كانا خاصية تجاوز محدث المعجزات التي تسربت من “الستارة”، ودودة النجم من قديس الأسرار بوتيس.

قبل أن ينهي جملته، رأى ظلًا أسود يلوح في الأفق.

عندما اجتمع “التاريخ”، الذي كان مختومًا لآلاف السنين، مع “الحاضر”، صعدوا معهم إلى السفينة التي نشأت من الحكومة الجديدة لأرخبيل رورستد، وتركوا المنطقة المركزية الأكثر خطورة من أنقاض معركة الآلهة، متنهدا بإرتياح. لقد أنزل عصا النجوم وطلب عنصرين.

كبر الظل بينمت سرعان ما اتبع الطريق البحري الآمن بين البقع الذهبية للضوء.

وراء الباب المفتوح ذي اللون الأزرق الرمادي، أدت سلسلة من السلالم الحجرية إلى بحر يتوهج بنور ذهبي. هذا، إلى جانب الضوء اللامتناهي، دخل مرةً أخرى في عيون سكان مدينة الفضة مثل ليافال و كانديس.

بعد فترة وجيزة، كشف الظل عن مخططه. كانت سفينة هجينة يتصاعد منها الدخان. علقت السفينة بكل أشرعتها علم ثعبان البحر الأزرق.

بالطبع، كمواد تكميلية، كان لها غرض واحد فقط- لتقليل الآثار السلبية لخاصية التجاوز وتقليل التأثير الغامض المقابل. لذلك، لم يهم إذا كانت إسقاطًا تاريخيًا. فبعد كل شيء، طالما أنه يمكن أن يلعب دوره خلال صنع الجرعة واستهلاكها، كان كلاين سيكون قد نجح أو فشل في تقدمه بحلول الوقت الذي انتهى فيه الإسقاط التاريخي. إذا فشل، كان سيكون قد إنهار إلى وحش. إذا نجح، فسيصبح محدث معجزات ويكتسب السيطرة الأولية على خاصية التجاوز. لم تكت هناك حاجة لتأثيرات المكونات التكميلية.

“قارب؟”

“لا يبدو أن هناك أي مواد هنا يمكننا استخدامها لبناء قارب…” قامت كانديس ورفاقها على الفور بتفتيش الجزيرة الصغيرة، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي أشجار أو نباتات.

“هذا قارب؟”

بعد بعض التفكير، مد كلاين يده اليسرى وأمسك نقطة كبيرة من سائل أحمر غامق من الفراغ التاريخي.

كأعضاء في فريق البعثة السابق، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد. ومع ذلك، ظلت أرواحهم مصدومة بشدة بينما حبسوا أنفاسهم دون وعي.

بينما حافظ ليافال وكانديس ورفاقهم على يقظتهم، طرحوا أسئلة.

أراد دانيتز في الأصل القفز من السفينة والسير أمام المؤمنين بالسيد الأحمق ليعلن أنهم قد أنقذوا، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة على الناس من مدينة الفضة، أوقف نفسه بصمت.

تلقى ديريك بعض التعليم العام في نادي التاروت. لقد كان شخصًا متمرسًا رأى صورًا لسفن مختلفة. عند سماع ذلك، هز رأسه قليلاً وقال، “هذا صحيح”.

بعد ذلك، أخرج كلاين شيئًا من ضباب التاريخ.

وبينما كانوا يتحدثون، اقتربت السفينة، مما جعل الشكل الذي يقف عند قوس السفينة أكثر وضوحًا تدريجيًا.

ومع ذلك، على عكس ما سبق، كانوا بالفعل على جزيرة. وخلفهم كانت توجد بقع ضخمة من النباتات الذهبية الغريبة ذات الوجوه المبتسمة. لم يبدو وكأنه قد كان لديهم أي علامات انحطاط أو شذوذ، مما جعل كل عضو في فريق استطلاع مدينة الفضة يشعر بفرحة الحياة

كان رجلاً يرتدي عباءة سوداء بحواجب صفراء وعيون زرقاء داكنة. قفز على الصاري ونشر ذراعيه قليلاً لأهالي مدينة الفضة.

التهديدات القريبة مثل آمون وزاراتول، وأيام نهاية العالم القادمة، بالإضافة إلى حقيقة أنه لم يكن قادرًا في السابق على التدخل في الحرب، كل هذا دفعه إلى أن يصبح ملاكًا. لم يكن يريد المساهمة بقوته من خلال التبرعات فقط.

عند رؤية هذا المشهد، تنهد ديريك، الذي كان يحافظ على موقفه الصارم، بإرتياح سرا. كان يعلم أن كل شيء كان كما توقع. لم تقع حوادث.

في جزيرة غير مأهولة في بحر سونيا، نظر كلاين، الذي كان قد “إنتقل”، إلى الجرعة في يده. شعر فجأة ببعض التردد. كان هذا لأنه بمجرد أن يصبح ملاكًا، سيتأثر جسده حتمًا بخاصية التجاوز. سيصبح أكثر برودة وقسوة، ويصبح غير مبالٍ بالحياة أكثر فأكثر. لقد احتاج إلى مراسي كافية للحفاظ على إنسانيته.

أراد دانيتز في الأصل القفز من السفينة والسير أمام المؤمنين بالسيد الأحمق ليعلن أنهم قد أنقذوا، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة على الناس من مدينة الفضة، أوقف نفسه بصمت.

قبل أن ينهي جملته، رأى ظلًا أسود يلوح في الأفق.

وقف على الصاري، وسّع ذراعيه تمامًا وقال لديريك ورفاقه بابتسامة محفوظة، “مرحبًا بكم في عالم النور الذي وعد به الإله!”

هذه المرة، قاد ديريك عشرين متجاوز من مدينة الفضة للقيام بالاستطلاع من أجل إيجاد ممر آمن لتأكيد حالة العالم الخارجي.

“هذا قارب؟”

في القصر القديم فوق الضباب.

هذه المرة، قاد ديريك عشرين متجاوز من مدينة الفضة للقيام بالاستطلاع من أجل إيجاد ممر آمن لتأكيد حالة العالم الخارجي.

جلس كلاين على كرسي عالي الظهر التابع للأحمق. من خلال النجم القرمزي الذي رمز إلى الشمس، شاهد العملية الكاملة لفريق رحلة مدينة الفضة. كان على استعداد دائم للتعامل مع أي حوادث.

في هذه اللحظة، رفع ديريك المتوهج بشكل طبيعي يده اليسرى وقال بصوت منخفض، “لننطلق”.

عندما اجتمع “التاريخ”، الذي كان مختومًا لآلاف السنين، مع “الحاضر”، صعدوا معهم إلى السفينة التي نشأت من الحكومة الجديدة لأرخبيل رورستد، وتركوا المنطقة المركزية الأكثر خطورة من أنقاض معركة الآلهة، متنهدا بإرتياح. لقد أنزل عصا النجوم وطلب عنصرين.

في هذه اللحظة، رفع ديريك المتوهج بشكل طبيعي يده اليسرى وقال بصوت منخفض، “لننطلق”.

كانا خاصية تجاوز محدث المعجزات التي تسربت من “الستارة”، ودودة النجم من قديس الأسرار بوتيس.

وراء الباب المفتوح ذي اللون الأزرق الرمادي، أدت سلسلة من السلالم الحجرية إلى بحر يتوهج بنور ذهبي. هذا، إلى جانب الضوء اللامتناهي، دخل مرةً أخرى في عيون سكان مدينة الفضة مثل ليافال و كانديس.

بعد بعض التفكير، مد كلاين يده اليسرى وأمسك نقطة كبيرة من سائل أحمر غامق من الفراغ التاريخي.

كان رجلاً يرتدي عباءة سوداء بحواجب صفراء وعيون زرقاء داكنة. قفز على الصاري ونشر ذراعيه قليلاً لأهالي مدينة الفضة.

كان هذا دم الذئب الشيطاني المظلم كوتار. كان هناك بالضبط 300 مل منه، وكان المكون التكميلي الأساسي لجرعة محدث المعجزات.

نظر ليافال إلى الدير الأسود المغلق بإحكام وسأل في حيرة، “ألا توجد حاجة لاستكشاف هذا المكان بحثًا عن مخرج؟”

بالطبع، كمواد تكميلية، كان لها غرض واحد فقط- لتقليل الآثار السلبية لخاصية التجاوز وتقليل التأثير الغامض المقابل. لذلك، لم يهم إذا كانت إسقاطًا تاريخيًا. فبعد كل شيء، طالما أنه يمكن أن يلعب دوره خلال صنع الجرعة واستهلاكها، كان كلاين سيكون قد نجح أو فشل في تقدمه بحلول الوقت الذي انتهى فيه الإسقاط التاريخي. إذا فشل، كان سيكون قد إنهار إلى وحش. إذا نجح، فسيصبح محدث معجزات ويكتسب السيطرة الأولية على خاصية التجاوز. لم تكت هناك حاجة لتأثيرات المكونات التكميلية.

“ليست هناك حاجة. انتظروا قليلاً…”

بعد ذلك، أخرج كلاين شيئًا من ضباب التاريخ.

بعد فترة وقتية غير معروفة، غلف الظلام البحر المتلألئ فجأة.

لقد كانت دودة وقت حلقية.

نظرًا لأنه كان يعاني من صدمة نفسية قوية تجاه آمون، فقد اختار كلاين استدعاء دودة الوقت التي أعطاها له باليز زورواست ذات مرة، خشية حدوث أي شيء غير متوقع.

بعد تحضير المواد، استحضار قدرًا معدنيًا وألقى 300 مل من الدم من الذئب الشيطاني المظلم فيه. ثم وضع دودة الوقت ودودة النجم المتلألئة بالداخل الواحد تلو الآخر.

بعد تحضير المواد، استحضار قدرًا معدنيًا وألقى 300 مل من الدم من الذئب الشيطاني المظلم فيه. ثم وضع دودة الوقت ودودة النجم المتلألئة بالداخل الواحد تلو الآخر.

‘نحن في الخارج حقًا… إنه حقًا عالم مختلف…’ وجد ليافال، وكانديس، ورفاقهما أنه من المستحيل احتواء الدهشة في قلوبهم.

تحول السائل الأسود والأحمر في المرجل إلى اللون الداكن، وأصبح سطحه شفافًا ونظيفًا. في أعماق المرجل كانت هناك دوامة مظلمة.

بينما حافظ ليافال وكانديس ورفاقهم على يقظتهم، طرحوا أسئلة.

دون أي تردد، أمسك كلاين خاصية تجاوز محدث المعجزات.

“ليس هناك حاجة.” هز ديريك رأسه.

كانت تشبه القلب، شفافة مثل البلورة، ولكن كانت هناك فقاعات صغيرة تظهر من وقت لآخر. لقد بدا وكأن كل فقاعة تحتوي على وهم.

تلقى ديريك بعض التعليم العام في نادي التاروت. لقد كان شخصًا متمرسًا رأى صورًا لسفن مختلفة. عند سماع ذلك، هز رأسه قليلاً وقال، “هذا صحيح”.

عندما تلامست خاصية التجاوز مع السائل الموجود في وعاء معدني، لقد إندمجت به على الفور، مما تسبب في تعميق الظلام على الفور، مما جعله يبدو كما لو أن عيونًا لا حصر لها قد فتحت في نفس الوقت.

في أعماق الظلام، بالكاد كان بإمكانهم لمح ضباب رقيق. في الضباب، كانت هناك كاتدرائية سوداء مدببة بها جميع أنواع المباني. لقد أعطت الناس الشعور بأنها حقيقية ووهمية.

بعد التحديق فيها لبضع ثوانٍ، سكب جرعة محدث المعجزات في زجاجة زجاجية، واستخدم طقس الإعطاء لإحضارها إلى العالم الحقيقي.

‘نحن في الخارج حقًا… إنه حقًا عالم مختلف…’ وجد ليافال، وكانديس، ورفاقهما أنه من المستحيل احتواء الدهشة في قلوبهم.

في جزيرة غير مأهولة في بحر سونيا، نظر كلاين، الذي كان قد “إنتقل”، إلى الجرعة في يده. شعر فجأة ببعض التردد. كان هذا لأنه بمجرد أن يصبح ملاكًا، سيتأثر جسده حتمًا بخاصية التجاوز. سيصبح أكثر برودة وقسوة، ويصبح غير مبالٍ بالحياة أكثر فأكثر. لقد احتاج إلى مراسي كافية للحفاظ على إنسانيته.

وراء الباب المفتوح ذي اللون الأزرق الرمادي، أدت سلسلة من السلالم الحجرية إلى بحر يتوهج بنور ذهبي. هذا، إلى جانب الضوء اللامتناهي، دخل مرةً أخرى في عيون سكان مدينة الفضة مثل ليافال و كانديس.

لم يكن هذا شيئًا يمكن تجنبه عن طريق هضم الجرعة تمامًا باستخدام “طريقة التمثيل” التي أدركها. في ذلك الوقت، مر الإمبراطور روزيل بالمراحل المبكرة بسلاسة، ولكن عندما أصبح ملاكًا في التسلسل 2، كاد أن يتحول، وفقد السيطرة تقريبًا.

التهديدات القريبة مثل آمون وزاراتول، وأيام نهاية العالم القادمة، بالإضافة إلى حقيقة أنه لم يكن قادرًا في السابق على التدخل في الحرب، كل هذا دفعه إلى أن يصبح ملاكًا. لم يكن يريد المساهمة بقوته من خلال التبرعات فقط.

أما بالنسبة للملائكة اللذين عرفهم، فقد بدوا طبيعيين على السطح، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانوا عليه عندما كانوا يختبئون وراء الكواليس.

مع ك مطرقة زئير إله الرعد في يده، وقف ديريك في المقدمة ببنيته التي يبلغ ارتفاعها مترين وكتفين عريضين. كان صامتا.

إذا كان بإمكان المرء الحصول على حياة طويلة في التسلسل 4 و التسلسل 3، مما يسمح له بالعيش لأكثر من ألف عام، فلم يكن لدى القديس حافز كبيرًا ليصبح ملاك.

في جزيرة غير مأهولة في بحر سونيا، نظر كلاين، الذي كان قد “إنتقل”، إلى الجرعة في يده. شعر فجأة ببعض التردد. كان هذا لأنه بمجرد أن يصبح ملاكًا، سيتأثر جسده حتمًا بخاصية التجاوز. سيصبح أكثر برودة وقسوة، ويصبح غير مبالٍ بالحياة أكثر فأكثر. لقد احتاج إلى مراسي كافية للحفاظ على إنسانيته.

بالاقتران مع القول القائل بأنه كلما كان التسلسل أعلى، كلما كان المرء أقرب إلى البدائي، لقد أدرك فجأة سبب صعود شيطانة الأبيض كاتارينا من التسلسل 4 إلى التسلسل 3 فقط في ألف عام.

تلقى ديريك بعض التعليم العام في نادي التاروت. لقد كان شخصًا متمرسًا رأى صورًا لسفن مختلفة. عند سماع ذلك، هز رأسه قليلاً وقال، “هذا صحيح”.

‘لكن ليس لدي مخرج…’ بعد لحظة وجيزة من الصمت، تنهد كلاين بصمت.

بعد التحديق فيها لبضع ثوانٍ، سكب جرعة محدث المعجزات في زجاجة زجاجية، واستخدم طقس الإعطاء لإحضارها إلى العالم الحقيقي.

التهديدات القريبة مثل آمون وزاراتول، وأيام نهاية العالم القادمة، بالإضافة إلى حقيقة أنه لم يكن قادرًا في السابق على التدخل في الحرب، كل هذا دفعه إلى أن يصبح ملاكًا. لم يكن يريد المساهمة بقوته من خلال التبرعات فقط.

في جزيرة غير مأهولة في بحر سونيا، نظر كلاين، الذي كان قد “إنتقل”، إلى الجرعة في يده. شعر فجأة ببعض التردد. كان هذا لأنه بمجرد أن يصبح ملاكًا، سيتأثر جسده حتمًا بخاصية التجاوز. سيصبح أكثر برودة وقسوة، ويصبح غير مبالٍ بالحياة أكثر فأكثر. لقد احتاج إلى مراسي كافية للحفاظ على إنسانيته.

أومضت عيناه لبضع ثوانٍ قبل أن تعود إلى حالة الهدوء. لقد التقط قنينة الجرعة وسكب السائل بداخلها في فمه.

وقف على الصاري، وسّع ذراعيه تمامًا وقال لديريك ورفاقه بابتسامة محفوظة، “مرحبًا بكم في عالم النور الذي وعد به الإله!”

“الشيخ بيرغ…” تلعثمت كانديس. “شكرا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط