نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1276

ساحر متجول.

ساحر متجول.

1276: ساحر متجول.

نظر للأعلى ورأى شابًا بدا وكأنه ساحر متجول يدخل.

عند رؤية هذا المشهد، تراجع جسد كاتارينا خطوة إلى الوراء دون تحكم بينما صمت عقلها.

لم يرد شقيقه. بعد أن صُعق لبضع ثوانٍ، وسع خطوته فجأة واندفع إلى المنزل، ملامسًا الحائط والباب.

بعد ثانيتين، فتحت فمها وأخرجت صوت ذكر:

“كوب من بيرة ساوثفيل”. وضع الرجل عدة بنسات نحاسية على المنضدة.

“هاي، أيهاالغراب الصغير.”

غمغم الرجل قوي البنية، الذي يُدعى أوليتش ​، ببضع كلمات قبل أن يركز على شرب البيرة.

دون انتظار رد الشاب، ابتسمت كاتارينا وقالت: “ألست تستحقرني كثيرا بإحضار هذا الكم القليل من النسخ؟”

خلال هذه العملية، *تنهد* بهدوء.

“هل يمكن أن تكون ساعي بريد، وأتيت هنا تحديداً لتسلمني مكونات تجاوز؟”

“لا تعتقد أنني لا أعرف ما تريد القيام به، ولكن هذا لا يهم. نظرًا لأنك لا تملك نفس الأفكار مثل ذلك المتعصب عندما يتعلق الأمر بجعل اللورر كاملًا مرة أخرى، فهناك مجال للتعاون.”

“أخبرني، ما هو نوع التعاون الذي تريده؟ أنا لا أكرهك كثيرًا. فبعد كل شيء، تم التخطيط لما حدث في ذلك الوقت من قبل ذلك المتعصب. كان العقل المدبر أليستا ثيودور، ولم يمكن اعتبارك سوى شريك.”

في غمضة عين، كان يوم الاثنين. في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، ظهر أعضاء نادي التاروت في وقت واحد وحيوا السيد الأحمق في انسجام تام.

أمسك الرجل مقابله* بالتاج المغطى بالصدأ والدم. لقد استقام وهز *رأسه* بابتسامة.

جمعت الفتاة شفتيها وأجبرت ابتسامة.

“لدي تحفظاتي في التعاون معك بعد سماع صوتك. لماذا لا تجعل ساورون واينهورن يتحدثان معي؟”

أدار أوليتش ​​وشقيقه رأسيهما دون وعي ورأوا نفس الارتباك في عيون بعضهما البعض.

“تسك، تسك. لقد مرت سنوات عديدة، لكنك ما زلت عنيدًا كالطفل. هل ما زلت تتذكر من كان مسؤولاً عن حملك عندما كنت لا تزال رضيعا؟ من كان الشخص الذي أحرق شعرك؟” سخر روح الملاك الأحمر الشريرة دون أي تنازلات.

صفر أوليتش ​​على الفور.

استخدم الشاب المقابل *له* يده الفارغة لتقويم *عدسته* الأحادية واستدار بهدوء قبل أن يخرج من الباب دون أي تردد.

“سحري هو تحقيق أمنيتك.” أدار رأسه ونظر إلى كاتدرائية الليل الدائم القريبة.

خلال هذه العملية، *تنهد* بهدوء.

‘الرجل المعلق حاليًا كاردينال لكنيسة العواصف، وهو مسؤول عن أبرشية أرخبيل رورستد. على الرغم من أن العدالة قد فقدت الاتصال مؤقتًا بعلماء النفس الكيميائيين، إلا أنها تتمتع بالحق في أن تصبح أحد مستشاريهم. الشمس هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، والقمر إيرل سانغوين. النجم شماس رفيع المستوى لصقور الليل في كنيسة الليل الدائم. الناسك ملكة بحر مخفية، واحدة من الأعمدة العشرة لنظام الزاهد موسى.’

“طفولي.”

“لا تعتقد أنني لا أعرف ما تريد القيام به، ولكن هذا لا يهم. نظرًا لأنك لا تملك نفس الأفكار مثل ذلك المتعصب عندما يتعلق الأمر بجعل اللورر كاملًا مرة أخرى، فهناك مجال للتعاون.”

برؤية أنه لم يكن لآمون أي نية للتوقف، صمت الملاك الأحمر لبضع ثوانٍ. قبل أن يخرج الطرف الآخر من الغرفة، سيطر على جسد كاتارينا وضحك.

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

“لا تعتقد أنني لا أعرف ما تريد القيام به، ولكن هذا لا يهم. نظرًا لأنك لا تملك نفس الأفكار مثل ذلك المتعصب عندما يتعلق الأمر بجعل اللورر كاملًا مرة أخرى، فهناك مجال للتعاون.”

وبينما كانت تتحدث، أخفضت رأسها ونظرت إلى أصابع قدميها.

توقف آمون واستدار في منتصف الطريق لينظر إلى شيطانة الأبيض كاتارينا، التي كانت متملكة بروح الملاك الأحمر الشريرة.

رفع الساحر المتجول يده اليمنى وفرقع أصابعه قبل أن يبتسم.

لقد بدا وكأن العدسة الأحادية على عينه اليمنى قد لمعت قليلاً.

بعد الشرب، غادر الرجل الذي شمر أكمامه الحانة في ذهول مخمور مع أوليتش، وترنح في الشارع باتجاه الضواحي.

مقاطعة أووا، في مدينة أعيد بناؤها بعد الحرب، داخل حانة بها آثار حروق.

بعد خمسة عشر دقيقة، عادوا إلى المنطقة حيث كانوا يعيدون بناء منزلهم. كانوا على وشك الدخول إلى الخيمة التي أصدرتها الحكومة.

“توبي، هل أضفت الكثير من الماء اللعين إلى البيرة الخاصة بك؟” أخذ رجل يرتدي قبعة قديمة الكأس وأخذ رشفة. لم يستطع إلا أن يشتكي.

لم يرد شقيقه. بعد أن صُعق لبضع ثوانٍ، وسع خطوته فجأة واندفع إلى المنزل، ملامسًا الحائط والباب.

الرئيس، الذي كان يعمل نادلًا، مسح فنجانه وشخر.

“هل ما زلت تتذكر حظر الكحول من قبل؟ أوليتش ​​، يجب أن تكون شاكراً لأنه لديك الكحول لتشربه حتى!”

توقف آمون واستدار في منتصف الطريق لينظر إلى شيطانة الأبيض كاتارينا، التي كانت متملكة بروح الملاك الأحمر الشريرة.

غمغم الرجل قوي البنية، الذي يُدعى أوليتش ​، ببضع كلمات قبل أن يركز على شرب البيرة.

‘وبدعم من عائلة إبراهيم، تتمتع الساحر بفرصة كبيرة للتقدم إلى التسلسل 4 مشعوذ الأسرار خلال العام.’

كان بجانبه رجل ذو بشرة برونزية بأكمام مطوية. نظر إلى الأعلى ومسح المنطقة.

نظر كلاين حوله وشعر فجأة بالعاطفة.

“سمعت أنه سيتم رفع الحظر على المشروبات الكحولية قريبًا لأنه سيتم إرسال طعام فينابوتر سيتم إرساله قريبًا. أيضًا، ستدفع فيزاك و إنتيس تعويضات بالكثير من الطعام!”

نظر أوليتش ​​وشقيقه حولهما. بدوا مرتاحين، لكنهم شعروا أيضًا أنهم فقدوا شيئًا ما.

“لا يسعني إلا أن أقول أنني أتمنى ذلك. ليراقبنا اللورد”. كان صاحب الحانة، توبي، قد رد للتو عندما سمع الباب يفتح.

خلال هذه العملية، *تنهد* بهدوء.

نظر للأعلى ورأى شابًا بدا وكأنه ساحر متجول يدخل.

توقف آمون واستدار في منتصف الطريق لينظر إلى شيطانة الأبيض كاتارينا، التي كانت متملكة بروح الملاك الأحمر الشريرة.

كان هذا الرجل يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة كلاسيكية. مشى إلى طاولة البار وجلس على كرسي مرتفع.

جمعت الفتاة شفتيها وأجبرت ابتسامة.

“كوب من بيرة ساوثفيل”. وضع الرجل عدة بنسات نحاسية على المنضدة.

كان يقف هناك جندي من لوين يرتدي قميصًا أحمر وسروالًا أبيض. لم يكن يحمل بندقية وكان يرتدي ابتسامة لطيفة على وجهه. انحنى وفتح ذراعيه كما هو الحال دائمًا.

أدار الرجل القوي البنية المسمى أوليتش ​​رأسه لينظر إلى الغريب وسأل بفضول، “لست من هنا؟ ساحر؟”

توقف آمون واستدار في منتصف الطريق لينظر إلى شيطانة الأبيض كاتارينا، التي كانت متملكة بروح الملاك الأحمر الشريرة.

ضحك الشاب الذي لم يكن لديه أي ملامح بارزة وقال: “نعم، السحر الذي أنا الأفضل به هو إرضاء أمنيات الناس”.

تسببت هذه المضايقة في ضحك الجميع.

صفر أوليتش ​​على الفور.

نظر للأعلى ورأى شابًا بدا وكأنه ساحر متجول يدخل.

“ماذا سمعت؟”

تسببت هذه المضايقة في ضحك الجميع.

“لإرضاء أمنيات الناس!؟”

قبل أن تنهي حديثها، أدركت فجأة أنه قد كان هناك ظل أمامها. لقر رفعت رأسها بسرعة ونظرت إلى الجانب.

“يا لورد، هناك زميل يتظاهر بأنه إله هنا!”

غمغم الرجل قوي البنية، الذي يُدعى أوليتش ​، ببضع كلمات قبل أن يركز على شرب البيرة.

تسببت هذه المضايقة في ضحك الجميع.

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

الشاب الذي ادعى أنه ساحر لم يكن غاضبًا. ابتسم وقال، “هذه مجرد خدعة سحرية خاصة.”

“أجرؤ على أن أراهن أنه يجب أن تكون أنت وتوبي قد تواطأتما مسبقًا. طرقك على الطاولة هي قول بأنك ستدفع ثمن البيرة.”

تناول أوليتش ​​جرعة من الجعة وضحك.

استخدم الشاب المقابل *له* يده الفارغة لتقويم *عدسته* الأحادية واستدار بهدوء قبل أن يخرج من الباب دون أي تردد.

“إذا حقق أمنيتي ودع هذا المدير البخل يدعوني لكأس من البيرة.”

“يا لورد، هناك زميل يتظاهر بأنه إله هنا!”

“حسنا.” رفع الشاب الذي يرتدي رداء أسود يده اليمنى ونقر بخفة على الطاولة.

“ماذا سمعت؟”

مع صدم الكأس على المنضدة بصوتٍ عالٍ، سكب صاحب البار كوبًا من البيرة ودفعه أمام أوليتش. ثم سحب يده وكرر مسح زجاجه.

“سمعت أنه سيتم رفع الحظر على المشروبات الكحولية قريبًا لأنه سيتم إرسال طعام فينابوتر سيتم إرساله قريبًا. أيضًا، ستدفع فيزاك و إنتيس تعويضات بالكثير من الطعام!”

هذا المشهد الذي بدا مألوفًا له أذهل أوليتش. لقد صرخ بشكل فارغ،

في غمضة عين، كان يوم الاثنين. في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، ظهر أعضاء نادي التاروت في وقت واحد وحيوا السيد الأحمق في انسجام تام.

“توبي، هل تعرفه؟”

لقد بدا وكأن العدسة الأحادية على عينه اليمنى قد لمعت قليلاً.

“لا.” نظر الرئيس، توبي، إلى أوليتش ​​وكأنه أحمق.

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

“…” رفع أوليتش ​​كأس البيرة مع عدم يقين وأخذ رشفة حذرة ليرى ما إذا كان توبي سيجعله يدفع ثمنها.

أدار الرجل القوي البنية المسمى أوليتش ​​رأسه لينظر إلى الغريب وسأل بفضول، “لست من هنا؟ ساحر؟”

ولما رأى أن صاحب الحانة لم يعد يضايقه، أدار الرجل القوي رأسه في دهشة ونظر إلى الشاب في رداء أسود وقبعة طويلة.

ومع ذلك، فقد كان الساحر المتجول ذو الرداء الأسود والقبعة الطويلة قد غادر بالفعل.

“كيف فعلت ذلك؟ْ”

الشاب الذي ادعى أنه ساحر لم يكن غاضبًا. ابتسم وقال، “هذه مجرد خدعة سحرية خاصة.”

“لقد أخبرتك أنها خدعة سحرية خاصة.” شرب الشاب على مهل جرعة من بيرة ساوثفيل.

“حسنًا، تم تحقيق أمنيتك.”

بينما ظل أوليتش ​​في حالة صدمة، سخر الرجل ذو الأكمام مطوية الذي كان بجانبه.

ضحك الشاب الذي لم يكن لديه أي ملامح بارزة وقال: “نعم، السحر الذي أنا الأفضل به هو إرضاء أمنيات الناس”.

“أجرؤ على أن أراهن أنه يجب أن تكون أنت وتوبي قد تواطأتما مسبقًا. طرقك على الطاولة هي قول بأنك ستدفع ثمن البيرة.”

“ماذا سمعت؟”

“يمكنك أن تطلب أمنية أخرى”. أجاب الساحر المتجول بلا مبالاة.

“حسنًا، تم تحقيق أمنيتك.”

“أنا وأخي لدينا منزل انهار خلال أحد التفجيرات ويتم إعادة بنائه. أمنيتي أن يعود إلى حالتها الأصلية قبل أن أعود”، قال الرجل ذو الأكمام المشمرة بعجرفة.

دفعوا فاتحين باب البار واندفعوا نحو الداخل، وألقوا نظرهم على المنضدة.

لم تكن هذه مهمة سهلة.

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

رفع الساحر المتجول يده اليمنى وفرقع أصابعه قبل أن يبتسم.

‘ماعدا الساحر والحُكم، فإن الأعضاء الآخرين في نادي التاروت جميعًا أنصاف آلهة. إنهم من المراتب العليا لفصائل مختلفة في العالم الغامض.’

“حسنًا، تم تحقيق أمنيتك.”

الرئيس، الذي كان يعمل نادلًا، مسح فنجانه وشخر.

إنفجر الناس الذين كانوا ينتبهون لهذا الأمر في الضحك. لم يعودوا مهتمين بالأجنبي وعرضه السحري الأخرق.

في هذه اللحظة، قال شقيقه فجأة: “تحققت أمنيتي. ذلك الساحر، ذلك الساحر…”

بعد الشرب، غادر الرجل الذي شمر أكمامه الحانة في ذهول مخمور مع أوليتش، وترنح في الشارع باتجاه الضواحي.

“توبي، هل أضفت الكثير من الماء اللعين إلى البيرة الخاصة بك؟” أخذ رجل يرتدي قبعة قديمة الكأس وأخذ رشفة. لم يستطع إلا أن يشتكي.

بعد خمسة عشر دقيقة، عادوا إلى المنطقة حيث كانوا يعيدون بناء منزلهم. كانوا على وشك الدخول إلى الخيمة التي أصدرتها الحكومة.

“توبي، هل تعرفه؟”

في هذه اللحظة، هبت عاصفة من الرياح الباردة وجعلتهم يرتجفون في نفس الوقت.

دون انتظار رد الشاب، ابتسمت كاتارينا وقالت: “ألست تستحقرني كثيرا بإحضار هذا الكم القليل من النسخ؟”

بعد فترة وجيزة، ظهر مبنى من طابقين أمام أعينهم. لقد كان منزلًا كانوا مألوفين به وقضوا سنوات من المدخرات في بنائه.

ثم أومأ برأسه إلى أعضاء نادي التاروت وقال، “لنبدأ”.

أدار أوليتش ​​وشقيقه رأسيهما دون وعي ورأوا نفس الارتباك في عيون بعضهما البعض.

“سمعت أنه سيتم رفع الحظر على المشروبات الكحولية قريبًا لأنه سيتم إرسال طعام فينابوتر سيتم إرساله قريبًا. أيضًا، ستدفع فيزاك و إنتيس تعويضات بالكثير من الطعام!”

“لم أشرب لتلك الدرجة… ذلك اللعين توبي خلط الكثير من الماء في الجعة!” تمتم أوليتش ​​كما لو كان يرى الأشياء بسبب ثمله.

“لدي تحفظاتي في التعاون معك بعد سماع صوتك. لماذا لا تجعل ساورون واينهورن يتحدثان معي؟”

لم يرد شقيقه. بعد أن صُعق لبضع ثوانٍ، وسع خطوته فجأة واندفع إلى المنزل، ملامسًا الحائط والباب.

أدار الرجل القوي البنية المسمى أوليتش ​​رأسه لينظر إلى الغريب وسأل بفضول، “لست من هنا؟ ساحر؟”

“إنه حقيقي، إنه حقيقي…” ظل يتمتم لنفسه كما لو كان مجنونًا.

1276: ساحر متجول.

فعل أوليتش ​​نفس الشيء. وأكد أخيرًا أن منزلهم قد أعيد إلى حالته الأصلية. هذا جعله متفاجئ وخائف.

بينما ظل أوليتش ​​في حالة صدمة، سخر الرجل ذو الأكمام مطوية الذي كان بجانبه.

في هذه اللحظة، قال شقيقه فجأة: “تحققت أمنيتي. ذلك الساحر، ذلك الساحر…”

لم تكن هذه مهمة سهلة.

قبل أن ينهي جملته، استدار وركض نحو الحانة. استعاد أوليتش ​​رشده وتبعه عن كثب.

قبل أن تنهي حديثها، أدركت فجأة أنه قد كان هناك ظل أمامها. لقر رفعت رأسها بسرعة ونظرت إلى الجانب.

بانغ!

دفعوا فاتحين باب البار واندفعوا نحو الداخل، وألقوا نظرهم على المنضدة.

لم تكن هذه مهمة سهلة.

ومع ذلك، فقد كان الساحر المتجول ذو الرداء الأسود والقبعة الطويلة قد غادر بالفعل.

نظر أوليتش ​​وشقيقه حولهما. بدوا مرتاحين، لكنهم شعروا أيضًا أنهم فقدوا شيئًا ما.

نظر أوليتش ​​وشقيقه حولهما. بدوا مرتاحين، لكنهم شعروا أيضًا أنهم فقدوا شيئًا ما.

جمعت الفتاة شفتيها وأجبرت ابتسامة.

في ساحة المدينة، كان الساحر الشاب يجلس القرفصاء أمام فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات.

“لإرضاء أمنيات الناس!؟”

“سحري هو تحقيق أمنيتك.” أدار رأسه ونظر إلى كاتدرائية الليل الدائم القريبة.

“توبي، هل تعرفه؟”

كانت الفتاة الصغيرة قد هدبت من قداس الليل الدائم، على ما يبدو تفضل الساحة الفارغة.

لم يستجب الساحر المتجول وهو يحدق بعمق في الفتاة الصغيرة التي أمامه.

بعد بعض التفكير، نظرت إلى السيد الساحر اللطيف وقالت: “أتمنى أن يعود أبي وعمي وأخي إلى الحياة. لا أريد أموال الفجيعة…”

كان هذا الرجل يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة كلاسيكية. مشى إلى طاولة البار وجلس على كرسي مرتفع.

لم يستجب الساحر المتجول وهو يحدق بعمق في الفتاة الصغيرة التي أمامه.

“…” رفع أوليتش ​​كأس البيرة مع عدم يقين وأخذ رشفة حذرة ليرى ما إذا كان توبي سيجعله يدفع ثمنها.

جمعت الفتاة شفتيها وأجبرت ابتسامة.

في تلك اللحظة، ضغط الساحر الشاب على قبعته، قام بتقويم نفسه، وسار باتجاه مدخل الساحة.

“كنت أمزح فقط. قالت أمي أن هذه الأمنية ليست شيئًا يمكن أن تمنحه الألهة حتى…”

الشاب الذي ادعى أنه ساحر لم يكن غاضبًا. ابتسم وقال، “هذه مجرد خدعة سحرية خاصة.”

وبينما كانت تتحدث، أخفضت رأسها ونظرت إلى أصابع قدميها.

ثم أومأ برأسه إلى أعضاء نادي التاروت وقال، “لنبدأ”.

“أنا فقط أريد من أبي أن يعانقني مرةً أخرى…”

قبل أن تنهي حديثها، أدركت فجأة أنه قد كان هناك ظل أمامها. لقر رفعت رأسها بسرعة ونظرت إلى الجانب.

كانت الفتاة الصغيرة قد هدبت من قداس الليل الدائم، على ما يبدو تفضل الساحة الفارغة.

كان يقف هناك جندي من لوين يرتدي قميصًا أحمر وسروالًا أبيض. لم يكن يحمل بندقية وكان يرتدي ابتسامة لطيفة على وجهه. انحنى وفتح ذراعيه كما هو الحال دائمًا.

‘الرجل المعلق حاليًا كاردينال لكنيسة العواصف، وهو مسؤول عن أبرشية أرخبيل رورستد. على الرغم من أن العدالة قد فقدت الاتصال مؤقتًا بعلماء النفس الكيميائيين، إلا أنها تتمتع بالحق في أن تصبح أحد مستشاريهم. الشمس هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، والقمر إيرل سانغوين. النجم شماس رفيع المستوى لصقور الليل في كنيسة الليل الدائم. الناسك ملكة بحر مخفية، واحدة من الأعمدة العشرة لنظام الزاهد موسى.’

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

في هذه اللحظة، قال شقيقه فجأة: “تحققت أمنيتي. ذلك الساحر، ذلك الساحر…”

في تلك اللحظة، ضغط الساحر الشاب على قبعته، قام بتقويم نفسه، وسار باتجاه مدخل الساحة.

“سمعت أنه سيتم رفع الحظر على المشروبات الكحولية قريبًا لأنه سيتم إرسال طعام فينابوتر سيتم إرساله قريبًا. أيضًا، ستدفع فيزاك و إنتيس تعويضات بالكثير من الطعام!”

وسط نسيم الليل، تأرجح رداءه الأسود الطويل برفق في الساحة الواسعة.

“بابا…” قفزت الفتاة الصغيرة إلى الأمام وألقت بنفسها في حضن دافئ. “إني أفتقدك كثيرا…”

‘بمعنى آخر، الحُكم هي من يجد صعوبة في تحسين قوتها. إنها واحدة فقط من المستويات المتوسطة إلى العليا في الـMI9، لذلك من الصعب للغاية عليها أن تصبح نصف إله.’

في غمضة عين، كان يوم الاثنين. في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، ظهر أعضاء نادي التاروت في وقت واحد وحيوا السيد الأحمق في انسجام تام.

“أنا فقط أريد من أبي أن يعانقني مرةً أخرى…”

نظر كلاين حوله وشعر فجأة بالعاطفة.

“سمعت أنه سيتم رفع الحظر على المشروبات الكحولية قريبًا لأنه سيتم إرسال طعام فينابوتر سيتم إرساله قريبًا. أيضًا، ستدفع فيزاك و إنتيس تعويضات بالكثير من الطعام!”

‘الرجل المعلق حاليًا كاردينال لكنيسة العواصف، وهو مسؤول عن أبرشية أرخبيل رورستد. على الرغم من أن العدالة قد فقدت الاتصال مؤقتًا بعلماء النفس الكيميائيين، إلا أنها تتمتع بالحق في أن تصبح أحد مستشاريهم. الشمس هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، والقمر إيرل سانغوين. النجم شماس رفيع المستوى لصقور الليل في كنيسة الليل الدائم. الناسك ملكة بحر مخفية، واحدة من الأعمدة العشرة لنظام الزاهد موسى.’

توقف آمون واستدار في منتصف الطريق لينظر إلى شيطانة الأبيض كاتارينا، التي كانت متملكة بروح الملاك الأحمر الشريرة.

‘ماعدا الساحر والحُكم، فإن الأعضاء الآخرين في نادي التاروت جميعًا أنصاف آلهة. إنهم من المراتب العليا لفصائل مختلفة في العالم الغامض.’

“توبي، هل تعرفه؟”

‘وبدعم من عائلة إبراهيم، تتمتع الساحر بفرصة كبيرة للتقدم إلى التسلسل 4 مشعوذ الأسرار خلال العام.’

تناول أوليتش ​​جرعة من الجعة وضحك.

‘بمعنى آخر، الحُكم هي من يجد صعوبة في تحسين قوتها. إنها واحدة فقط من المستويات المتوسطة إلى العليا في الـMI9، لذلك من الصعب للغاية عليها أن تصبح نصف إله.’

قبل أن تنهي حديثها، أدركت فجأة أنه قد كان هناك ظل أمامها. لقر رفعت رأسها بسرعة ونظرت إلى الجانب.

كلاين، الذي كان يكتنفه ضباب أبيض مائل للرمادي، أرجع نظرته بسرعة وضحك في قلبه بسخرية من النفس.

بعد فترة وجيزة، ظهر مبنى من طابقين أمام أعينهم. لقد كان منزلًا كانوا مألوفين به وقضوا سنوات من المدخرات في بنائه.

‘إنها أخيرًا كمنظمة سرية راقية… ومع ذلك، فهي تعطيني دائمًا الشعور بأن هذا مؤتمر بين مختلف الفصائل …’

بعد الشرب، غادر الرجل الذي شمر أكمامه الحانة في ذهول مخمور مع أوليتش، وترنح في الشارع باتجاه الضواحي.

ثم أومأ برأسه إلى أعضاء نادي التاروت وقال، “لنبدأ”.

في ساحة المدينة، كان الساحر الشاب يجلس القرفصاء أمام فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات.

“تسك، تسك. لقد مرت سنوات عديدة، لكنك ما زلت عنيدًا كالطفل. هل ما زلت تتذكر من كان مسؤولاً عن حملك عندما كنت لا تزال رضيعا؟ من كان الشخص الذي أحرق شعرك؟” سخر روح الملاك الأحمر الشريرة دون أي تنازلات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط