نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1279

إحساس بالإلحاح.

إحساس بالإلحاح.

1279: إحساس بالإلحاح.

‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.

‘نهاية العالم…’ على الرغم من أن أودري قد علمت منذ فترة طويلة عن نبوءة نهاية العالم من كنيسة المعرفة والحكمة، إلا أنها لم تجدها مادية بما فيه الكفاية، وشعرت أنها كانت هادفة لخداع الناس.

‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.

على الرغم من أنها قد مرت قليلا بالفعل عبر حرب حيث كان الفرد ضعيفًا، إلا أنها لم تصدق أن العالم كان على بعد حوالي العقد من نهاية العالم.

نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.

لم تكن هناك علامات على هذا على الإطلاق!

جعلته هذه المعرفة مصدومًا ومرتبكًا، ولم يتمكن للحظات من العثور على تفسير أكثر منطقية.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.

كانت تخميناتهم مرتبطة بخطة جيرمان سبارو للتعامل مع مخلوق أسطوري. لقد ظن البعض أن هذه كانت الفوائد التي أعطاها شفاء السيد الأحمق *لمباركه*.

هذا جعل أودري تختار تصديقه غريزيًا. لقد غرق قلبها بينما شعرت بالتوتر والارتباك.

ماعدا ذلك، شعرت أيضًا بارتباكها يتلاشى بشكل كبير- لا يزال هناك عقد آخر قبل نهاية العالم. حتى أولئك الذين كانوا يغرقون سيكافحون قليلاً، ناهيك عن نصف إله جيد تماما بالتسلسل 4.

سيطر كلاين على العالم للرد:

‘نهاية العالم…’ بصفته كاردينال لكنيسة العواصف، شهد ألجر مؤخرًا العديد من النبوءات المروعة، لكن تلك الأمور التي لم يمكن التحقق منها لا يمكن مقارنتها بالتحذير الجاد غير العادي الذي أصدره العالم جيرمان سبارو. لم يكن التأثير الذي أحدثه المصدران على نفس المستوى.

بعد فترة زمنية غير معروفة، دخلت مجموعة من الناس الباب فجأة.

في الوقت نفسه، لاحظ بدقة التفاصيل- قال العالم أنه حتى الآلهة سيمكن أن تدمر.

كانت تخميناتهم مرتبطة بخطة جيرمان سبارو للتعامل مع مخلوق أسطوري. لقد ظن البعض أن هذه كانت الفوائد التي أعطاها شفاء السيد الأحمق *لمباركه*.

كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان لا يحترم السيد الأحمق، لأن السيد الأحمق كان أيضًا إله.

ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها وكتبت ملاحظة. خططت لإخبار معلمها أنها قد انتهت من هضم جرعة المسافر.

ومع ذلك، سرعان ما رفض هذه الفكرة. فبعد كل شيء، كان العالم جيرمان سبارو مبارك السيد الأحمق وكان أكثر المؤمنين تقوى. قد يجدف الأعضاء الآخرون في نادي التاروت عن طريق الخطأ بالسيد الأحمق، لكن ذلك كان مستحيلًا بالنسبة إلى العالم جيرمان سبارو.

‘نهاية العالم…’ نظرت شيو و فورس إلى بعضهما البعض عبر السيدة الناسك وشعروا بالاضطرابات المستعرة في قلوب بعضهم البعض.

بسبب الشرطين الأساسيين القائلين بأن “جيرمان سبارو لن يقلل من إحترام السيد الأحمق” و “قوله أنه حتى الآلهة ستدمر”، توصل ألجر سريعًا إلى نتيجة أخرى:

بعد بضع ثوانٍ، خرج شاب وسيم من غرفة الضيوف. كان يرتدي نظارة ضيقة الإطار وشعره أشعث قليلاً. حمل عدة كتب سميكة في كلتا يديه.

في قلب جيرمان سبارو العالم، كان مستوى السيد الأحمق أعلى من مستوى الإله الحقيقي!

فتح إملين عينيه في غرفته وارتدى معطفه ذو الياقة المرتفعة، معتزما زيارة الماركيز نيبس.

‘هذا…’ لم يشك ألجر أبدًا في معرفة العالم جيرمان سبارو؛ فبعد كل شيء، كان صاحب نفوذ وغالب ما تفاعل مع الملائكة.

في باكلوند، كان على المرء اجتياز امتحان قانون أولي قبل أن يصبح مساعدًا قانونيًا. كان على هذا المساعد القانوني أن يدرس ويعمل لمدة خمس سنوات على الأقل تحت إشراف محامٍ كامل قبل أن يُسمح له بالمشاركة في امتحان التأهيل والحصول على ترخيص لممارسة القانون.

جعلته هذه المعرفة مصدومًا ومرتبكًا، ولم يتمكن للحظات من العثور على تفسير أكثر منطقية.

بعد فترة زمنية غير معروفة، دخلت مجموعة من الناس الباب فجأة.

بكونها قد استخدمت دماء أفعى القدر للتقدم إلى مستوى النصف إله، كانت كاتليا تحلم أيضًا من حين لآخر بمشهد فجر نهاية العالم بفضل مسارها الذي حمل المستبصر كالتسلسل 3. بالإضافة إلى ذلك، فإن ملكة الغوامض برناديت ذكرتها من حين لآخر، لذلك لم تشعر بأي مفاجأة أو صدمة فيما يتعلق بكلمات السيد العالم. لقد شعرت وكأن الغبار الذي تم تحريكه قد هبط أخيرًا على الأرض.

سيطر كلاين على العالم للرد:

أما بالنسبة للمستقبل، فقد ضاعت عالم الغوامض هذا بنفس القدر. ماعدا تحسين نفسها، لم تكن تعرف إلى أين توجه جهودها.

هذا جعل أودري تختار تصديقه غريزيًا. لقد غرق قلبها بينما شعرت بالتوتر والارتباك.

‘نهاية العالم…’ نظرت شيو و فورس إلى بعضهما البعض عبر السيدة الناسك وشعروا بالاضطرابات المستعرة في قلوب بعضهم البعض.

1279: إحساس بالإلحاح.

لم يعتقدوا أبدًا أن الحياة الرائعة التي كانوا يعيشونها لن تدوم لأكثر من عقدين ما لم يحدث شيء ما.

نظرًا لأن الشخص الذي تحدث قد كان العالم جيرمان سبارو، لم تشك السيدتان في صحة النبوءة. لقد شعروا للحظات بالخوف والثقل.

كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.

“امسح حامل الشموع.”

نظرًا لأن الشخص الذي تحدث قد كان العالم جيرمان سبارو، لم تشك السيدتان في صحة النبوءة. لقد شعروا للحظات بالخوف والثقل.

إلتفت شفاه إملين لا شعوريًا.

في البداية، لم يستطع ديريك إلا الشعور بالاكتئاب. كان هذا لأن مدينة الفضة قد غادرت لتوها أرض الآلهة المنبوذة وجاءت إلى عالم النور. ومع ذلك، لم يستمر أي من هذا لفترة طويلة قبل ظهور نهاية العالم.

في هذه اللحظة، رفع الأب أوترافسكي رأسه ونظر إليه.

سرعان ما ثبت نفسه واختار أن يؤمن بالسيد الأحمق.

أومئت شيو و فورس وأعضاء نادي التاروت الآخرين قليلاً كإقرار.

نظرًا لأن هذا الوجود العظيم كان قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة من أرض الآلهة المنبوذة، فقد *يتمكن* أيضًا من إيقاف نهاية العالم.

‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.

‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.

شاهدت شيو شقيقها الأصغر وهو ينزل على الدرج، وظهرت ابتسامة لا شعورية على وجهها.

بالطبع، هذا جعله متحمسًا أيضًا. فبعد كل شيء، لن يمر وقت طويل قبل أن ينجز مهمته ويظهر عظمته أمام أقرانه.

“هل تعتقد أن معركة الآلهة قد اندلعت بلا سبب؟”

كان ليونارد قد سمع بنبوءة نهاية العالم من الرجل العجوز باليز زورواست. على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب وراء هذا التطور، إلا أنه كان مستعدًا عقليًا لفترة طويلة. في هذه اللحظة، كان أول من عاد إلى رشده وسأل، “لماذا تحدث نهاية العالم فجأة؟ لا توجد علامات عليها…”

في البداية، لم يستطع ديريك إلا الشعور بالاكتئاب. كان هذا لأن مدينة الفضة قد غادرت لتوها أرض الآلهة المنبوذة وجاءت إلى عالم النور. ومع ذلك، لم يستمر أي من هذا لفترة طويلة قبل ظهور نهاية العالم.

سيطر كلاين على العالم للرد:

أما بالنسبة للمستقبل، فقد ضاعت عالم الغوامض هذا بنفس القدر. ماعدا تحسين نفسها، لم تكن تعرف إلى أين توجه جهودها.

“كل ما في الأمر أنك لم تلاحظ العلامات.”

نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.

“هل تعتقد أن معركة الآلهة قد اندلعت بلا سبب؟”

نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.

برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.

كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.

‘هذا مشابه لما قاله النصف إله من كنيسة المعرفة… إنه قريب من الفساد من الكون… يبدو أنني نسيت شيئًا ما… يبدو أن السيد العالم قد اكتشف القصة بأكملها… ألا يخشى أن يتم إفساده؟ هل هو بالفعل ملاك؟ هو الآن *هو*؟’ أومضت الأفكار في ذهن أودري بينما شعرت بشدة أن العالم جيرمان سبارو لربما كان قد أكمل تقدمه وأصبح مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.

في العصور القديمة، كان يمكن حتى أن يسمى إله فرعي، عضو في تشكيلة إله!

‘نهاية العالم…’ بصفته كاردينال لكنيسة العواصف، شهد ألجر مؤخرًا العديد من النبوءات المروعة، لكن تلك الأمور التي لم يمكن التحقق منها لا يمكن مقارنتها بالتحذير الجاد غير العادي الذي أصدره العالم جيرمان سبارو. لم يكن التأثير الذي أحدثه المصدران على نفس المستوى.

في أعقاب ذلك، أدرك ألجر وكاتليا والأعضاء الآخرون في نادي التاروت الحقيقة. كانوا يعلمون أن العالم جيرمان سبارو قد وصل بالفعل إلى قمة العالم الحقيقي، وأصبح ملاكًا يسير على الأرض.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.

كانت تخميناتهم مرتبطة بخطة جيرمان سبارو للتعامل مع مخلوق أسطوري. لقد ظن البعض أن هذه كانت الفوائد التي أعطاها شفاء السيد الأحمق *لمباركه*.

واضعتا قلم الحبر بعيدًا، لقد وضعت الورقة في صندوق البريد عند الباب.

ولكن ماعدا ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يوجد فيها عضو في نادي التاروت على مستوى الملاك، كاعدا مضيفه ومنظمه!

ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.

بالطبع، لم يفاجأوا كثيرًا بتقدم العالم جيرمان سبارو إلى التسلسل 2. لقد كانوا مخدرين منذ فترة طويلة من معدل تقدمه.

أومئت شيو و فورس وأعضاء نادي التاروت الآخرين قليلاً كإقرار.

سيطر كلاين على العالم وجعله ينظر حوله.

“يمكنكم التفكير فيما تخططون للقيام به تاليا وكيف ستفعلونه.”

أما بالنسبة للمستقبل، فقد ضاعت عالم الغوامض هذا بنفس القدر. ماعدا تحسين نفسها، لم تكن تعرف إلى أين توجه جهودها.

أومئت شيو و فورس وأعضاء نادي التاروت الآخرين قليلاً كإقرار.

‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.

تبعت عشر دقائق أخرى من التبادل الحر قبل أن تنتهي هذه الجلسة من تجمع التاروت تدريجيا.

‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.

لم يتكلم أي منهما بكلمة. لقد قاموا بأعمالهم الخاصة وبذلوا قصارى جهدهم لإعادة كنيسة الحصاد إلى نظافتها السابقة وهدوءها.

بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، قامت شيو بمسح غرفة نومها. لقد تغير تعبيرها ببطء.

شعرت مرةً أخرى بإحساس ملح بالإلحاح.

سرعان ما ثبت نفسه واختار أن يؤمن بالسيد الأحمق.

بعد الخروج من الغرفة، رأت شيو أن فورس كانت قد خرجت أيضًا إلى الممر في نفس الوقت. لم تعد تعاني من شلل مؤقت قبل الخروج.

كان شقيق شيو الأصغر، ريو ديريشا. لقد التحق لتوه بمدرسة قانون أولية.

“إلى أين تخططين للذهاب؟” كلاهما سأل في انسجام تام قبل أن يصمتا.

نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.

بعد بضع ثوانٍ، خرج شاب وسيم من غرفة الضيوف. كان يرتدي نظارة ضيقة الإطار وشعره أشعث قليلاً. حمل عدة كتب سميكة في كلتا يديه.

ومع ذلك، سرعان ما رفض هذه الفكرة. فبعد كل شيء، كان العالم جيرمان سبارو مبارك السيد الأحمق وكان أكثر المؤمنين تقوى. قد يجدف الأعضاء الآخرون في نادي التاروت عن طريق الخطأ بالسيد الأحمق، لكن ذلك كان مستحيلًا بالنسبة إلى العالم جيرمان سبارو.

“أوه لا، لقد نسيت أن لدي دروسًا بعد ظهر اليوم!” تمتم الشاب لنفسه وهو يندفع نحو السلم متجاهلًا تمامًا وجود السيدتين.

بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، قامت شيو بمسح غرفة نومها. لقد تغير تعبيرها ببطء.

كان شقيق شيو الأصغر، ريو ديريشا. لقد التحق لتوه بمدرسة قانون أولية.

سيطر كلاين على العالم وجعله ينظر حوله.

في باكلوند، كان على المرء اجتياز امتحان قانون أولي قبل أن يصبح مساعدًا قانونيًا. كان على هذا المساعد القانوني أن يدرس ويعمل لمدة خمس سنوات على الأقل تحت إشراف محامٍ كامل قبل أن يُسمح له بالمشاركة في امتحان التأهيل والحصول على ترخيص لممارسة القانون.

إذا أراد المرء أن يصبح محامياً أكبر، فعليه أن يدخل مدرسة باكلوند للمحامين لتلقي تعليم على مستوى الجامعة.

جعلته هذه المعرفة مصدومًا ومرتبكًا، ولم يتمكن للحظات من العثور على تفسير أكثر منطقية.

شاهدت شيو شقيقها الأصغر وهو ينزل على الدرج، وظهرت ابتسامة لا شعورية على وجهها.

أجابت فورس على السؤال “أخطط للقيام برحلة إلى مكان معلمي”.

نظرت على الفور إلى الأعلى وقالت لفورس، “أخطط للعودة إلى الـMI9 والعمل بجد”.

كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.

أجابت فورس على السؤال “أخطط للقيام برحلة إلى مكان معلمي”.

“إلى أين تخططين للذهاب؟” كلاهما سأل في انسجام تام قبل أن يصمتا.

في أعقاب ذلك، سرعان ما أصبح شكل المسافرة شفاف واختفت.

نظرًا لأن الشخص الذي تحدث قد كان العالم جيرمان سبارو، لم تشك السيدتان في صحة النبوءة. لقد شعروا للحظات بالخوف والثقل.

بعد بضع ثوانً، ظهرت فورس في مبنى سليم نسبيًا في ميناء بريتز المعاد بينائها.

كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان لا يحترم السيد الأحمق، لأن السيد الأحمق كان أيضًا إله.

ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها وكتبت ملاحظة. خططت لإخبار معلمها أنها قد انتهت من هضم جرعة المسافر.

بالطبع، لم يفاجأوا كثيرًا بتقدم العالم جيرمان سبارو إلى التسلسل 2. لقد كانوا مخدرين منذ فترة طويلة من معدل تقدمه.

واضعتا قلم الحبر بعيدًا، لقد وضعت الورقة في صندوق البريد عند الباب.

فتح إملين عينيه في غرفته وارتدى معطفه ذو الياقة المرتفعة، معتزما زيارة الماركيز نيبس.

لم يكن هذا مقر إقامة دوريان غراي إبراهيم. كان المكان الذي وافقت فيه فورس والرجل المحترم سابقًا على إرسال رسائل إليه.

برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.

في اليوم التالي، عندما وصلت فورس، رأت دوريان يزودها بمكان الاجتماع ووقته.

على الرغم من أنها قد مرت قليلا بالفعل عبر حرب حيث كان الفرد ضعيفًا، إلا أنها لم تصدق أن العالم كان على بعد حوالي العقد من نهاية العالم.

بسبب الشرطين الأساسيين القائلين بأن “جيرمان سبارو لن يقلل من إحترام السيد الأحمق” و “قوله أنه حتى الآلهة ستدمر”، توصل ألجر سريعًا إلى نتيجة أخرى:

فتح إملين عينيه في غرفته وارتدى معطفه ذو الياقة المرتفعة، معتزما زيارة الماركيز نيبس.

عندما مرت العربة بشارع الورود، نظر دون وعي من النافذة وفوجئ إلى حد ما عندما اكتشف أن باب كنيسة الحصاد كان قد فتح.

بعد الخروج من الغرفة، رأت شيو أن فورس كانت قد خرجت أيضًا إلى الممر في نفس الوقت. لم تعد تعاني من شلل مؤقت قبل الخروج.

بعد تردد قصير، جعل سائق العربة يوقف العربة، ودفع ثمن الرحلة.

بالطبع، هذا جعله متحمسًا أيضًا. فبعد كل شيء، لن يمر وقت طويل قبل أن ينجز مهمته ويظهر عظمته أمام أقرانه.

بعد أن ارتدى قبعته العلوية وحمل عصاه، صعد السانغوين الإيرل ذو العيون الحمراء الدرجات ودخل كنيسة الحصاد. رأى الأب أوترافسكي، الذي بدا وكأنه قد نما أطول قليلاً، ينظف قاعة الصلاة وظهره منحني.

أما بالنسبة للمستقبل، فقد ضاعت عالم الغوامض هذا بنفس القدر. ماعدا تحسين نفسها، لم تكن تعرف إلى أين توجه جهودها.

‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.

برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.

في هذه اللحظة، رفع الأب أوترافسكي رأسه ونظر إليه.

برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.

“امسح حامل الشموع.”

برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.

‘…أنا أحاول إرضاء الأم إلهة،’ تمتم إملين. لقد مشى إلى الغرفة خلفه، وارتدى رداء الكاهن البني لكنيسة الأم الأرض، وبدأ العمل.

نظرت على الفور إلى الأعلى وقالت لفورس، “أخطط للعودة إلى الـMI9 والعمل بجد”.

لم يتكلم أي منهما بكلمة. لقد قاموا بأعمالهم الخاصة وبذلوا قصارى جهدهم لإعادة كنيسة الحصاد إلى نظافتها السابقة وهدوءها.

في أعقاب ذلك، أدرك ألجر وكاتليا والأعضاء الآخرون في نادي التاروت الحقيقة. كانوا يعلمون أن العالم جيرمان سبارو قد وصل بالفعل إلى قمة العالم الحقيقي، وأصبح ملاكًا يسير على الأرض.

بعد فترة زمنية غير معروفة، دخلت مجموعة من الناس الباب فجأة.

سيطر كلاين على العالم وجعله ينظر حوله.

نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.

بعد بضع ثوانٍ، خرج شاب وسيم من غرفة الضيوف. كان يرتدي نظارة ضيقة الإطار وشعره أشعث قليلاً. حمل عدة كتب سميكة في كلتا يديه.

إلتفت شفاه إملين لا شعوريًا.

شعرت مرةً أخرى بإحساس ملح بالإلحاح.

في اليوم التالي، عندما وصلت فورس، رأت دوريان يزودها بمكان الاجتماع ووقته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط