لقاء بالصدفة في قرية صغيرة.
1280: لقاء بالصدفة في قرية صغيرة.
ثم أطلق يده اليمنى.
على قاطرة بخارية متجهة إلى مدينة قسطنطين في ميدسيشاير.
كانت هذه مدينة بيلتاين في ميدسيشلير، وهي مدينة ازدهرت وسقطت بسبب مناجم الفحم.
نظر كلاين، الذي كان يرتدي زي ساحر متجول، إلى الشاب ووالديه عبر الطاولة الضيقة مع الأشياء الموضوعة عليها.
ظهرت ابتسامة شائعة، واحدة غالبًا ما كانت تُرى على وجوه سحرة الشوارع، على وجه كلاين وهو يلامس سطح المرآة بيده اليمنى ويقول بنبرة جادة:
“لدي نوعان من الخدع السحرية. الأول هو أن أحقق أمنية لك. والثاني استخدام مرآة للإجابة على سؤالك. بالطبع النوع الأول من السحر يتطلب الدفع، والثاني يتطلب منك الإجابة عن الأسئلة التي ستمثله المرآة. ما نوع الأداء الذي تريد مشاهدته؟”
كان الشاب ذو شعر أسود وعيون بنية. لقد بدا وكأنه تلقى تعليمًا جيدًا. نظر إلى والديه الجالسين بجانبه وقال بابتسامة: “أمنيتي صعبة للغاية، لذا لن أزعجك.”
من بينها، نظرًا لوجود كنيسة العواصف والقوة المشتركة للسفن الحربية الصارمة والحكام رفيعي المستوى، فشلت القوات البحرية لفيزاك وفينابوتر في الحصول على النتائج التي توقعوها. حتى أنهم فشلوا في الحصول على التفوق البحري. وفي ساحات القتال في سلسلة جبال أمانتا، منع مقر كنيسة الليل الدائم موجة تلو الأخرى. لم تسقط طوال الحرب، وبالتالي مُنعت مقاطعة الشتاء ومقاطعة شرقي تشيستر من المرور عواقب الحرب النارية.
“بالمقارنة، أنا أكثر فضولًا بشأن المرآة التي يمكنها الإجابة على الأسئلة”.
كانت هناك بعض الكلمات الفضية:
تنهد كلاين وهو يهز رأسه. قالبا يده اليسرى، كشف عن مرآة فضية بجوهرة سوداء على كلا الجانبين.
“سيداتي وسادتي، أنا قنصلكم الجديد.”
“يبدو أنها كنز أثري.” علق الشاب المقابل له باهتمام شديد قبل أن يقول: “سؤالي ما الهدف من زيارتي لمدينة قسطنطين؟”
“هل أنت راضٍ عن إجابتي؟”
ظهرت ابتسامة شائعة، واحدة غالبًا ما كانت تُرى على وجوه سحرة الشوارع، على وجه كلاين وهو يلامس سطح المرآة بيده اليمنى ويقول بنبرة جادة:
“4 – تقديم التضحيات للآلهة الشريرة؛”
“مرآة، مرآة، أخبريني إجابة السؤال رجاءً.”
ثم أطلق يده اليمنى.
وبعد أن كررها لثلاث مرات حرر يده اليمنى وأظهر سطح المرآة للركاب الثلاثة.
على قاطرة بخارية متجهة إلى مدينة قسطنطين في ميدسيشاير.
كانت هناك بعض الكلمات الفضية:
“ما الذي حدث؟” سأل كلاين بهدوء.
“لتتزوج.”
“حسنًا، حان الوقت لكي تسأل المرآة”. ابتسم كلاين وهو يغطى سطح المرآة بيده اليمنى.
“…مذهل.” نظر الشاب ووالديه إلى بعضهم البعض بعدم تصديق.
على قاطرة بخارية متجهة إلى مدينة قسطنطين في ميدسيشاير.
بعد ركوب القطار، لم يذكروا أبدًا أي شيء متعلق بالزفاف، ولم يكشفوا عن أي شيء يمكن أن يستخدمه الناس لإجراء الاتصال.
“هل أنت راضٍ عن إجابتي؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها خدعة سحرية لا تعتمد على الدعائم أو الجمهور المزيف.
أريانا!
“حسنًا، حان الوقت لكي تسأل المرآة”. ابتسم كلاين وهو يغطى سطح المرآة بيده اليمنى.
“الآن سأصدر ثلاثة قوانين جديدة:
“حسنا.” أجاب الشاب مفتوناً.
‘لماذا *هي* هنا في بيلتاين؟ ألا يجب أن *تعود* إلى دير الليل الدائم في كاتدرائية الصفاء؟ أو يتم *إرسالها* إلى عاصمة فيزاك، القديس ميلوم لترؤس تسليم “ملكية” إله القتال؟ إنه ليس بالأمر البسيط إذا ظهر ملاك مؤرض فجأة في مثل هذه المدينة الصغيرة…’ كان كلاين حائرا بينما عبس قليلاً.
“تاليا، دعنا نرى السؤال الذي ستثيره المرآة السحرية.” أطلق كلاين يده اليمنى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يؤدي خدعة سحرية رسمية.
بمجرد انتهائه من الكلام، صفرت القاطرة البخارية. كانت هذه علامة على أنه قد كان على وشك دخول المحطة.
الكلمات الفضية على سطح المرآة كانت قد تغيرت بالفعل، وإمتدت إلى جملة كاملة:
“لتتزوج.”
“تفضل أن تكون عروسك امرأة في الأربعينيات أو أكثر، أليس كذلك؟”
“6 – تسريب الأسرار؛”
تجمد تعبير الشاب للحظة قبل أن يتحول إلى شاحب ثم أحمر تمامًا.
لقد شعر بتغير نظرات والديه والركاب المحيطين به.
“كيف يعقل ذلك!” لقد دحض على الفور. لم يسعه إلا أن يدير رأسه لينظر إلى والديه ويتذمر، “ما هذا السؤال الغريب!”
“كم عمرك؟”
“… إنها مجرد مزاح.” ابتسم كلاين معتذرًا وهو يضغط على يده اليمنى بسرعة على سطح المرآة، كما لو أنه لم يكن يعلم أن ذلك سيحدث.
كانت فيزاك قد سلكت ثلاثة طرق في غزوها. هاجم أحدهم الحدود على طول سلسلة جبال أمانثا لاختراق الدفاعات البرية. وتضمن الآخر الانطلاق من جزيرة سونيا ومهاجمة الموانئ الساحلية ومحاولة الهبوط. والثالث هو اتباع خط السكة الحديد الرئيسي أثناء سيرهم نحو باكلوند للغزو.
ثم أطلق يده اليمنى.
لقد كان في السابق في حالة عدم تمكنه من العودة إلى قلعة صفيرة، لكن السبب هو أنه لم يكن لديه الوقت لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، أو تلاوة التعويذات، أو أنه تعرض لعرقلة وتدخل من قبل “نفسه”.
وتماما، تغيرت الكلمات على المرآة مرة أخرى.
بعد ركوب القطار، لم يذكروا أبدًا أي شيء متعلق بالزفاف، ولم يكشفوا عن أي شيء يمكن أن يستخدمه الناس لإجراء الاتصال.
“كم عمرك؟”
كانت هذه مدينة بيلتاين في ميدسيشلير، وهي مدينة ازدهرت وسقطت بسبب مناجم الفحم.
“25 سنة…” أجاب الشاب بعناية خوفا من أن يقع في فخ.
لكن قوة غير مرئية منعت “رحيله”، مما جعل من المستحيل عليه الاتصال بالضباب الأبيض الرمادي.
لقد شعر بتغير نظرات والديه والركاب المحيطين به.
بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام، تفعل الإدراك الروحي لكلاين وهو يلقي بصره إلى نهاية الشارع.
“حسنًا، هذه نهاية العرض السحري.” ابتسم كلاين وهو يبعد المرآة. “يمكنك تجربة خدعة سحرية أخرى.”
كانت فيزاك قد سلكت ثلاثة طرق في غزوها. هاجم أحدهم الحدود على طول سلسلة جبال أمانثا لاختراق الدفاعات البرية. وتضمن الآخر الانطلاق من جزيرة سونيا ومهاجمة الموانئ الساحلية ومحاولة الهبوط. والثالث هو اتباع خط السكة الحديد الرئيسي أثناء سيرهم نحو باكلوند للغزو.
بمجرد انتهائه من الكلام، صفرت القاطرة البخارية. كانت هذه علامة على أنه قد كان على وشك دخول المحطة.
“2: السرقة؛”
“آسف، ههذا ندائي” أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية وفحص الوقت.
لقد حمل أمتعته وغادر القاطرة البخارية مع مجموعة من الركاب. وصل إلى منصة المحطة التي لم تضاء بعد بمصابيح الغاز.
لقد حمل أمتعته وغادر القاطرة البخارية مع مجموعة من الركاب. وصل إلى منصة المحطة التي لم تضاء بعد بمصابيح الغاز.
من بين الطرق الثلاثة، كان الطريق الوحيد الناجح هو قوات ميدسيشاير. لقد قاموا بعملية بحرية برية مشتركة وغزوا ثاني أكبر مدينة في لوين- مدينة قسطنطين، عاصمة ميدسيشاير. ثم شقوا طريقهم إلى الجنوب الشرقي، والتقوا مع قوات إنتيس في منطقة باكلوند الكبرى.
كانت هذه مدينة بيلتاين في ميدسيشلير، وهي مدينة ازدهرت وسقطت بسبب مناجم الفحم.
كانت فيزاك قد سلكت ثلاثة طرق في غزوها. هاجم أحدهم الحدود على طول سلسلة جبال أمانثا لاختراق الدفاعات البرية. وتضمن الآخر الانطلاق من جزيرة سونيا ومهاجمة الموانئ الساحلية ومحاولة الهبوط. والثالث هو اتباع خط السكة الحديد الرئيسي أثناء سيرهم نحو باكلوند للغزو.
بالنسبة لكلاين، كانت الأهمية الكبرى لهذا المكان أنها كانت عقدة استراتيجية في الحرب العالمية السابقة.
نصبت بالقرب من قاعة البلدية لوحة إعلانات عليها العديد من الملصقات.
كانت فيزاك قد سلكت ثلاثة طرق في غزوها. هاجم أحدهم الحدود على طول سلسلة جبال أمانثا لاختراق الدفاعات البرية. وتضمن الآخر الانطلاق من جزيرة سونيا ومهاجمة الموانئ الساحلية ومحاولة الهبوط. والثالث هو اتباع خط السكة الحديد الرئيسي أثناء سيرهم نحو باكلوند للغزو.
“لدي نوعان من الخدع السحرية. الأول هو أن أحقق أمنية لك. والثاني استخدام مرآة للإجابة على سؤالك. بالطبع النوع الأول من السحر يتطلب الدفع، والثاني يتطلب منك الإجابة عن الأسئلة التي ستمثله المرآة. ما نوع الأداء الذي تريد مشاهدته؟”
من بينها، نظرًا لوجود كنيسة العواصف والقوة المشتركة للسفن الحربية الصارمة والحكام رفيعي المستوى، فشلت القوات البحرية لفيزاك وفينابوتر في الحصول على النتائج التي توقعوها. حتى أنهم فشلوا في الحصول على التفوق البحري. وفي ساحات القتال في سلسلة جبال أمانتا، منع مقر كنيسة الليل الدائم موجة تلو الأخرى. لم تسقط طوال الحرب، وبالتالي مُنعت مقاطعة الشتاء ومقاطعة شرقي تشيستر من المرور عواقب الحرب النارية.
تجمد تعبير الشاب للحظة قبل أن يتحول إلى شاحب ثم أحمر تمامًا.
من بين الطرق الثلاثة، كان الطريق الوحيد الناجح هو قوات ميدسيشاير. لقد قاموا بعملية بحرية برية مشتركة وغزوا ثاني أكبر مدينة في لوين- مدينة قسطنطين، عاصمة ميدسيشاير. ثم شقوا طريقهم إلى الجنوب الشرقي، والتقوا مع قوات إنتيس في منطقة باكلوند الكبرى.
لقد شعر بتغير نظرات والديه والركاب المحيطين به.
تصرف كلاين كساحر متجول. من ناحية، كان عليه أن يجمع الأمنيات، وأن يظهر المعجزات، ويهضم الجرعة، ويزيد من قوته. من ناحية أخرى، كان يخطط للسيرول طريق الحرب، مستخدمًا عينيه وأذنيه وروحه ليرى حقًا الضرر الذي سببته الحرب.
“الآن سأصدر ثلاثة قوانين جديدة:
بعد معرفة أسرار الكون وتحت الأرض، تمكن من فهم خطة إلهة الليل الدائم وقبولها إلى حد ما. ومع ذلك، هذا لميعني أنه كان غير مبالٍ بالتضحيات.
حاول غريزيًا إعادة جسده الروحي إلى قلعة صفيرة.
في الوقت نفسه، أكد شيئًا واحدًا: حتى لو لم يمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود، فإن الحرب العالمية كانت ستندلع. ومع ذلك، فقد كان سيكون للوين اليد العليا. ستواجه إلهة الليل الدائم وحلفاؤها إله القتال وجهاً لوجه، مما *سيجبره* على طلب المساعدة من الأم الأرض.
“… إنها مجرد مزاح.” ابتسم كلاين معتذرًا وهو يضغط على يده اليمنى بسرعة على سطح المرآة، كما لو أنه لم يكن يعلم أن ذلك سيحدث.
عندما سيحدث ذلك، فإن عدد المعارك بين الآلهة، والشدة، والحجم ستفوق بكثير ما حدث.
لهذا السبب، اتبع كلاين مسار غزو فيزاك وتجول إلى الأمام.
“كيف يعقل ذلك!” لقد دحض على الفور. لم يسعه إلا أن يدير رأسه لينظر إلى والديه ويتذمر، “ما هذا السؤال الغريب!”
بعد أن غادر المحطة التي انت لا تزال عليها آثار البارود، حمل الحقيبة البالية مع مجموعة الملابس وشق طريقه نحو المنطقة التي وجدت بها الفنادق.
بعد معرفة أسرار الكون وتحت الأرض، تمكن من فهم خطة إلهة الليل الدائم وقبولها إلى حد ما. ومع ذلك، هذا لميعني أنه كان غير مبالٍ بالتضحيات.
في الليل، كان يتجول في شوارع وأزقة المدينة ويؤدي سحر الأمنيات للجميع.
بعد ركوب القطار، لم يذكروا أبدًا أي شيء متعلق بالزفاف، ولم يكشفوا عن أي شيء يمكن أن يستخدمه الناس لإجراء الاتصال.
بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام، تفعل الإدراك الروحي لكلاين وهو يلقي بصره إلى نهاية الشارع.
أريانا!
كانت هناك امرأة سوداء الشعر ترتدي رداءًا بسيطًا من الكتان وحزامًا من لحاء الشجر بدون جوارب أو حذاء.
على قاطرة بخارية متجهة إلى مدينة قسطنطين في ميدسيشاير.
أريانا!
‘تم استبدال القواعد… محامي؟ وسيط؟ أم “bug”؟’ فكر كلاين وهو ينظر حوله. لقد أدرك أن المواطنين في الساحة كانوا في حيرة من أمرهم، مرتبكين عن سبب ذكر الإشعار الجديد للملائكة. لماذا كان عليهم طلب الإذن للمغادرة؟
أريانا زعيمة زاهذي كنيسة الليل الدائم، الملاك المؤرض!
“5- الاحتيال؛”
‘لماذا *هي* هنا في بيلتاين؟ ألا يجب أن *تعود* إلى دير الليل الدائم في كاتدرائية الصفاء؟ أو يتم *إرسالها* إلى عاصمة فيزاك، القديس ميلوم لترؤس تسليم “ملكية” إله القتال؟ إنه ليس بالأمر البسيط إذا ظهر ملاك مؤرض فجأة في مثل هذه المدينة الصغيرة…’ كان كلاين حائرا بينما عبس قليلاً.
“مرآة، مرآة، أخبريني إجابة السؤال رجاءً.”
تردد للحظة قبل أن يقرر السؤال.
تنهد كلاين وهو يهز رأسه. قالبا يده اليسرى، كشف عن مرآة فضية بجوهرة سوداء على كلا الجانبين.
لم يكن هذا لأنه كان يحب التدخل. إذا حدث أي شيء أثناء وجودهم في نفس المدينة، فلن يتمكن أحد من الهروب.
“بالمقارنة، أنا أكثر فضولًا بشأن المرآة التي يمكنها الإجابة على الأسئلة”.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت أريانا قد إختفت بالفعل من الحشد. كخادم إخفاء، لم يستطع كلاين تعقبها حتى لو أراد ذلك. وبالمثل، عندما تعلق الأمر بمسألة “الإخفاء”، كان أروديس عاجزً.
‘تم استبدال القواعد… محامي؟ وسيط؟ أم “bug”؟’ فكر كلاين وهو ينظر حوله. لقد أدرك أن المواطنين في الساحة كانوا في حيرة من أمرهم، مرتبكين عن سبب ذكر الإشعار الجديد للملائكة. لماذا كان عليهم طلب الإذن للمغادرة؟
أخذ كلاين نفساً عميقاً ببطء واستدار ليدخل الفندق في تفكير. لقد حصل على غرفة وخبأ أمتعته.
في الليل، كان يتجول في شوارع وأزقة المدينة ويؤدي سحر الأمنيات للجميع.
ثم، حافظ على لباسه كساحر متجول وأحضر معه أروديس. متبعا حدسه الروحي كمتنبئ، سار على طول الطريق إلى الساحة البلدية لمدينة بيلتاين.
“4 – تقديم التضحيات للآلهة الشريرة؛”
نصبت بالقرب من قاعة البلدية لوحة إعلانات عليها العديد من الملصقات.
بمجرد انتهائه من الكلام، صفرت القاطرة البخارية. كانت هذه علامة على أنه قد كان على وشك دخول المحطة.
رأى كلاين أن عدة أشخاص قد أحاطوا بها. لقد بدا وكأنه قد كان هناك إشعار جديد تمامًا، لذلك اقترب منهم ووقف في محيط الحشد، ناظرًا إلى اللافتة الخشبية.
“لتتزوج.”
في منتصف اللافتة، غطت قطعة ورق صفراء قليلاً فوق الإشعارات الأخرى. على السطح كان الحبر الأسود وكتابة لوينية:
“مرآة، مرآة، أخبريني إجابة السؤال رجاءً.”
“سيداتي وسادتي، أنا قنصلكم الجديد.”
“هل أنت راضٍ عن إجابتي؟”
“الآن سأصدر ثلاثة قوانين جديدة:
“1 – القتل؛”
القانون الأول: بدون إذني، لا يمكن لأي كائن حي أن يغادر هذا المكان.”
بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام، تفعل الإدراك الروحي لكلاين وهو يلقي بصره إلى نهاية الشارع.
القانون الثاني: الحياة كلها متساوية أمام القانون. حتى الناس العاديين يمكنهم قتل الملائكة.”
بمجرد انتهائه من الكلام، صفرت القاطرة البخارية. كانت هذه علامة على أنه قد كان على وشك دخول المحطة.
“القانون الثالث: يعاقب مرتكبو الجرائم المذكورة أدناه بشدة، وأشد عقوبة هي الأعدام.”
وبعد أن كررها لثلاث مرات حرر يده اليمنى وأظهر سطح المرآة للركاب الثلاثة.
“1 – القتل؛”
نظر كلاين، الذي كان يرتدي زي ساحر متجول، إلى الشاب ووالديه عبر الطاولة الضيقة مع الأشياء الموضوعة عليها.
“2: السرقة؛”
“…”
“3 – ترديد الاسم الشرفي الكامل لإله؛”
“4 – تقديم التضحيات للآلهة الشريرة؛”
“لدي نوعان من الخدع السحرية. الأول هو أن أحقق أمنية لك. والثاني استخدام مرآة للإجابة على سؤالك. بالطبع النوع الأول من السحر يتطلب الدفع، والثاني يتطلب منك الإجابة عن الأسئلة التي ستمثله المرآة. ما نوع الأداء الذي تريد مشاهدته؟”
“5- الاحتيال؛”
‘من هو هذا القنصل الجديد لمدينة بيلتاين …؟ هل هذا هو سبب قدوم السيدة أريانا إلى هنا؟’ مع تسارع أفكاره، جعل كلاين المرآة السحرية تنزلق من كمه الواسع إلى يده اليسرى.
“6 – تسريب الأسرار؛”
“هل أنت راضٍ عن إجابتي؟”
“…”
“… إنها مجرد مزاح.” ابتسم كلاين معتذرًا وهو يضغط على يده اليمنى بسرعة على سطح المرآة، كما لو أنه لم يكن يعلم أن ذلك سيحدث.
‘إعلان كهذا…’ رفع كلاين حواجبه عندما رأى هذا. حتى بدون استخدام حدسه الروحي، لقد شعر بوجود خطأ ما في المحتوى.
في الليل، كان يتجول في شوارع وأزقة المدينة ويؤدي سحر الأمنيات للجميع.
حاول غريزيًا إعادة جسده الروحي إلى قلعة صفيرة.
على قاطرة بخارية متجهة إلى مدينة قسطنطين في ميدسيشاير.
لكن قوة غير مرئية منعت “رحيله”، مما جعل من المستحيل عليه الاتصال بالضباب الأبيض الرمادي.
أريانا زعيمة زاهذي كنيسة الليل الدائم، الملاك المؤرض!
‘هذا…’ أضاق كلاين عينيه بينما عاد بضع خطوات إلى الوراء لينأى بنفسه عن الحشد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها خدعة سحرية لا تعتمد على الدعائم أو الجمهور المزيف.
من وجهة نظره، وصل خلل في هذا المستوى إلى مستوى قريب من الإله.
لقد حمل أمتعته وغادر القاطرة البخارية مع مجموعة من الركاب. وصل إلى منصة المحطة التي لم تضاء بعد بمصابيح الغاز.
لقد كان في السابق في حالة عدم تمكنه من العودة إلى قلعة صفيرة، لكن السبب هو أنه لم يكن لديه الوقت لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، أو تلاوة التعويذات، أو أنه تعرض لعرقلة وتدخل من قبل “نفسه”.
بعد معرفة أسرار الكون وتحت الأرض، تمكن من فهم خطة إلهة الليل الدائم وقبولها إلى حد ما. ومع ذلك، هذا لميعني أنه كان غير مبالٍ بالتضحيات.
كانت هناك حالة واحدة فقط أين فشل في مغادرة العالم الحقيقي بسبب قوى خارجية:
“لتتزوج.”
لقد كان ختمًا قويًا تم إنشاؤه شخصيًا من قبل إلهة الليل الدائم في المدينة الضبابية.
من بين الطرق الثلاثة، كان الطريق الوحيد الناجح هو قوات ميدسيشاير. لقد قاموا بعملية بحرية برية مشتركة وغزوا ثاني أكبر مدينة في لوين- مدينة قسطنطين، عاصمة ميدسيشاير. ثم شقوا طريقهم إلى الجنوب الشرقي، والتقوا مع قوات إنتيس في منطقة باكلوند الكبرى.
ماعدا تلك الحالة، حتى الكافر آمون لم يستطع فعل شيء كهذا. بالطبع، في ذلك الوقت، كان هدف آمون الرئيسي هو إجبار كلاين على تحريك قلعة صفيرة قبل أن *ينتهز* الفرصة لاستخدام ثغرة ليحل محله “الحاكم العظيم فوق عالم الروح”. وإلا، لكان بإمكان ملاك الوقت هذا أن يستخدم قدرته على سرقة أفكار كلاين لمنعه من العودة.
“1 – القتل؛”
‘من هو هذا القنصل الجديد لمدينة بيلتاين …؟ هل هذا هو سبب قدوم السيدة أريانا إلى هنا؟’ مع تسارع أفكاره، جعل كلاين المرآة السحرية تنزلق من كمه الواسع إلى يده اليسرى.
“تفضل أن تكون عروسك امرأة في الأربعينيات أو أكثر، أليس كذلك؟”
“ما الذي حدث؟” سأل كلاين بهدوء.
‘هذا…’ أضاق كلاين عينيه بينما عاد بضع خطوات إلى الوراء لينأى بنفسه عن الحشد.
اهتز الضوء المائي على سطح المرآة الفضية بشدة بينما ظهرت كلمات فضية شاحبة قليلاً:
لكن قوة غير مرئية منعت “رحيله”، مما جعل من المستحيل عليه الاتصال بالضباب الأبيض الرمادي.
“تم استبدال بعض القواعد هنا. أما بالنسبة لمن فعل ذلك، فلا توجد طريقة للمعرفة. سيدي العظيم، يمكنك محاولة العثور على خادمة الإخفاء، أريانا، لتتعلم الحقيقة *منها*”.
لقد كان في السابق في حالة عدم تمكنه من العودة إلى قلعة صفيرة، لكن السبب هو أنه لم يكن لديه الوقت لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، أو تلاوة التعويذات، أو أنه تعرض لعرقلة وتدخل من قبل “نفسه”.
“هل أنت راضٍ عن إجابتي؟”
“حسنا.” أجاب الشاب مفتوناً.
‘تم استبدال القواعد… محامي؟ وسيط؟ أم “bug”؟’ فكر كلاين وهو ينظر حوله. لقد أدرك أن المواطنين في الساحة كانوا في حيرة من أمرهم، مرتبكين عن سبب ذكر الإشعار الجديد للملائكة. لماذا كان عليهم طلب الإذن للمغادرة؟
‘هذا…’ أضاق كلاين عينيه بينما عاد بضع خطوات إلى الوراء لينأى بنفسه عن الحشد.
كانت الحرب قد انتهت بالفعل!
“الآن سأصدر ثلاثة قوانين جديدة:
وتماما، تغيرت الكلمات على المرآة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
