نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1282

جريمة

جريمة

1282: جريمة.

“انزع الضمادات”. تابع كلاين تعليماته “ضع الذراع المقطوعة في مكانها الأصلي. دعني أذكرك، لا تجعلها معكوسة. وإلا، فسيتعين عليك قطعها مرة أخرى وتكرار العملية.”

“هههه، كيف يمكن لشخص أن يعرف بنظرة واحدة إذا كان شخص آخر أجنبيًا؟ كيف تميز ذلك؟” قام روي بتهدئة نفسه بقوة وتظاهر بأنه يناقش محتويات الورقة الصفراء مع رفاقه.

نتيجةً لذلك، لم ير السؤال الذي طرحته المرآة الفضية.

استخدم المعنى الخفي في كلماته لتعزية فيل وباشا حتى لا يضطروا للذعر. فبعد كل شيء، بخلاف بيلز، الذي كان من السكان الأصليين، كان الثلاثة الباقون أيضًا مواطنين لوينين. لم يكن لديهم أي دماء من القارة الجنوبية. لم يبرز أي شيء عن ملامح وجههم.

عندما رأوا لوحة الإشهارات التي وقفت بصمت في منتصف مصباحي غاز، اقترب روي ورفاقه بعناية، مستعدين للهروب في أي لحظة.

“لكن، ولكن هذه حادثة خارقة للطبيعة…” تلعثمت باشا.

ثم نظر إلى فيل عديم اليد.

لم يمكن الحكم على هذا بالمنطق!

مثل فيل، تم قطع معصمه بدقة. كان جذعها أبيض مروع وأحمر، كما لو كان لا يزال ينزف.

تجمد قلب روي بينما نظر إلى المواطنين الذين كانوا يقتربون ببطء بطريقة جامدة. صرخ بسرعة بصوت منخفض:

بانغ! بانغ! بانغ!

“أركضوا!”

“ذكية.” مدح كلاين بابتسامة. “سيتم منح أمنيتك.”

حالما أنهى حديثه، استدار وركض نحو أقرب مدخل شارع. تبعته باشا وفيل عن كثب.

مثل فيل، تم قطع معصمه بدقة. كان جذعها أبيض مروع وأحمر، كما لو كان لا يزال ينزف.

كمواطن محلي، بقي بيلز ضمنيًا بالمؤخرة، وغطى سطح جلده بحراشف سمك وهمية.

فكرت باشا لثانيتين وقالت “أتمنى أن تحمينا حتى نترك بيلتاين على قيد الحياة”.

بانغ! بانغ! بانغ!

حشد فيل شجاعته وسار بيده المقطوعة.

رفع عدد قليل من المواطنين بنادق الصيد ذات الماسورة المزدوجة وأطلقوا النار.

“نعم، على الرغم من أنه نادرًا ما أتيحت لي الفرصة للذهاب إلى ساحة البلدية، فقد تم جمعي هناك ذات مرة عندما تم تجنيدي في الجيش. لقد رأيت لوحة الإشعارات تلك.”

كان روي، وفيل، وباشا متجاوزين كانوا جيدين نسبيًا في القتال. أثناء الجري، كانوا يغيرون أحيانًا الاتجاهات أو يتدحرجون للأمام، ويتفادون بنجاح الهجمات.

كان روي وبيلز وباشا أشخاص كانوا في ساحة المعركة بشكل ما من قبل. كانوا يعلمون أن التردد هو أسوأ إجراء يمكن اتخاذه في مثل هذه المواقف، لذلك وافقوا على اقتراح فيل.

بعد ذلك، وبتوجيهات من باشا، مروا عبر الشوارع وهربوا من مطارديهم قبل الاختباء في ركن مظلم فارغ.

“مقبرة غلورين ببيلتاين…”

“ما الذي علينا ان نفعله؟” فيل، الذي فقد يده، لهث وهو يسأل، “من محتويات الإشعار، لن نتمكن على الأرجح من مغادرة هذه المدينة”.

ثم ألقوا نظرهم على لوحة الإعلانات ومسحوا قائمة الجرائم المنصوص عليها في القانون الثالث.

“نحتاج إلى معرفة القواعد وإيجاد طريقة للتغلب عليها.” على الرغم من أن روي كان مرتبك للغاية، إلا أنه ما زال قد أجبر نفسه على الهدوء والتفكير، خشية أن تنهار معنويات الفريق بأكمله.

فجأة، إرتعش لحم الجذع والتوى، بينما زحفت الديدان الشفافة. تشابكوا مع بعضهم البعض وشكلوا يدًا جديدة.

نظرت باشا إلى بيلز الحذر وسألت، “هل ظهر مثل هذا الإشعار في الماضي؟”

تجمد قلب روي بينما نظر إلى المواطنين الذين كانوا يقتربون ببطء بطريقة جامدة. صرخ بسرعة بصوت منخفض:

أومأ بيلز.

عندما رأى فيل مدى ثقة الطرف الآخر، شعر بثقة أكبر. سرعان ما نزع الضمادة التي كانت عالقة في جرحه بتعبير ملتوي وهو يهس.

“نعم، على الرغم من أنه نادرًا ما أتيحت لي الفرصة للذهاب إلى ساحة البلدية، فقد تم جمعي هناك ذات مرة عندما تم تجنيدي في الجيش. لقد رأيت لوحة الإشعارات تلك.”

استخدم المعنى الخفي في كلماته لتعزية فيل وباشا حتى لا يضطروا للذعر. فبعد كل شيء، بخلاف بيلز، الذي كان من السكان الأصليين، كان الثلاثة الباقون أيضًا مواطنين لوينين. لم يكن لديهم أي دماء من القارة الجنوبية. لم يبرز أي شيء عن ملامح وجههم.

قالت باشا “لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل في لوحة الإشعارات. ربما تكون تلك الورقتان هما المفتاح. القوانين المكتوبة عليها تحتوي على نية غامضة”.

في هذه اللحظة، لم يعد السكان الذين كانوا يحيطون بالإشعار موجودين هناك. كان الأمر كما لو كانوا يبحثون في المدينة بأكملها عن الأجانب.

أعرب روي على الفور عن موافقته.

“إنه موجود بالفعل”. انفجر بيلز

“صحيح.”

“إذن، لقد تم جلدك؟” سألت باشا في إستنارة.

“علاوة على ذلك، أظن أن القوانين يجب أن تكون علنية قبل أن تدخل حيز التنفيذ. إذا تمكنا من العثور على فرصة لكسر هاتين الورقتين، فقد تختفي القيود المقابلة.”

“هرب كبير رعاة كنيسة إله القتال، لاريون. أنا *أتعقبه*.”

بعد سماع كلمات روي، صمتت باشا وفيل وبيلز.

عند رؤية هذا، شعر بيلز، الذي كان قد رفع رقبته، بقلبه يغرق بينما لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس قوي بالحزن وخيبة الأمل.

بعد بضع ثوانٍ، اهتزت عضلات وجه فيل بينما قال، “لنجرب ذلك! إذا استمررنا محاصرين في المدينة، حتى لو لم يقبض علينا هؤلاء المواطنون، فقد نعاقب لأسباب مختلفة.”

“ما هي أمنيتكما؟”

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا متجاوزين، إلا أن تسلسلاتهم لم تكن مرتفعة، لم تكن مشكلة إن يتعاملوا مع عدد قليل من الناس العاديين، لكن مواجهة عداوة مدينة بأكملها كانت خطيرة للغاية.

حرك فيل أصابعه دون وعي وأدرك أنه لم يفقد أيًا من مهاراته الحركية على الإطلاق.

كان روي وبيلز وباشا أشخاص كانوا في ساحة المعركة بشكل ما من قبل. كانوا يعلمون أن التردد هو أسوأ إجراء يمكن اتخاذه في مثل هذه المواقف، لذلك وافقوا على اقتراح فيل.

8- تخريب الممتلكات العامة.”

بتوجيه من الصيادة باشا ذات الخبرة إلى حد ما، قامت المجموعة المكونة من أربعة أفراد بالالتفاف وعادوا إلى ساحة البلدية من شارع آخر.

“ولقد تم منح أمنيتك.” أخذ كلاين خطوتين إلى الوراء وابتسم.

في هذه اللحظة، لم يعد السكان الذين كانوا يحيطون بالإشعار موجودين هناك. كان الأمر كما لو كانوا يبحثون في المدينة بأكملها عن الأجانب.

حرك فيل أصابعه دون وعي وأدرك أنه لم يفقد أيًا من مهاراته الحركية على الإطلاق.

عندما رأوا لوحة الإشهارات التي وقفت بصمت في منتصف مصباحي غاز، اقترب روي ورفاقه بعناية، مستعدين للهروب في أي لحظة.

فكرت باشا لثانيتين وقالت “أتمنى أن تحمينا حتى نترك بيلتاين على قيد الحياة”.

بعد الاقتراب من الهدف، فكر روي فجأة في سؤال. سارع بخفض صوته وسأل: “هل إتلاف الإشعار عمل غير قانوني؟”

“نعم، على الرغم من أنه نادرًا ما أتيحت لي الفرصة للذهاب إلى ساحة البلدية، فقد تم جمعي هناك ذات مرة عندما تم تجنيدي في الجيش. لقد رأيت لوحة الإشعارات تلك.”

“من الناحية النظرية، نعم…” فوجئت باشا.

“جيد جدا. هذا ما يظنه الشخص العادي.”

ثم ألقوا نظرهم على لوحة الإعلانات ومسحوا قائمة الجرائم المنصوص عليها في القانون الثالث.

بعد أن “غُطيت” الكف بالجلد وأصبحت طبيعية، تعافى المتجاوزين. لقد تراجعوا لبضع خطوات في صدمة ومفاجأة وخوف.

“…

“0.02.”

8- تخريب الممتلكات العامة.”

8- تخريب الممتلكات العامة.”

“…”

“إذن، لقد تم جلدك؟” سألت باشا في إستنارة.

“إنه موجود بالفعل”. انفجر بيلز

“هههه، كيف يمكن لشخص أن يعرف بنظرة واحدة إذا كان شخص آخر أجنبيًا؟ كيف تميز ذلك؟” قام روي بتهدئة نفسه بقوة وتظاهر بأنه يناقش محتويات الورقة الصفراء مع رفاقه.

أصبح وجه فيل شاحبًا بسبب نزيف الدم. وبعد تفكير، قال: “ما نوع عقوبة هدم الأملاك العام؟”

بمجرد أن انتهى من الكلام، فكر فجأة في سؤالين.

لم تكن هذه جريمة خطيرة للغاية، ويجب أن تكون العقوبة المقابلة متساهلة نسبيًا.

كمواطن محلي، بقي بيلز ضمنيًا بالمؤخرة، وغطى سطح جلده بحراشف سمك وهمية.

إذا كان الأمر كذلك، فقد قرر فيل المخاطرة بتمزيق الإشعار وإنهاء هذا الحدث المرعب والغريب.

بعد أن “غُطيت” الكف بالجلد وأصبحت طبيعية، تعافى المتجاوزين. لقد تراجعوا لبضع خطوات في صدمة ومفاجأة وخوف.

“الجلد لأول مرة”. بينما كان روي وباشا وبيلز يفكرون في الإجابة، ظهر صوت من خلفهم.

عندما رأوا لوحة الإشهارات التي وقفت بصمت في منتصف مصباحي غاز، اقترب روي ورفاقه بعناية، مستعدين للهروب في أي لحظة.

استدار الأربعة في حالة صدمة ورأوا شابًا يرتدي رداءًا أسود وقبعة طويلة. لقد بدا عاديا.

ألقى نظرة سريعة على المتجاوزيت الأربعة وقال بابتسامة، “أفضل خدعة سحرية لي هي منح أمنيات شخص ما. هل لديكم أمنية تودون طلبها؟”

“الإساءة المتكررة هي قطع يد المرء.” تابع الرجل.

قالت باشا “لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل في لوحة الإشعارات. ربما تكون تلك الورقتان هما المفتاح. القوانين المكتوبة عليها تحتوي على نية غامضة”.

“لست متأكدًا مما سيحدث بعد ذلك”.

استخدم المعنى الخفي في كلماته لتعزية فيل وباشا حتى لا يضطروا للذعر. فبعد كل شيء، بخلاف بيلز، الذي كان من السكان الأصليين، كان الثلاثة الباقون أيضًا مواطنين لوينين. لم يكن لديهم أي دماء من القارة الجنوبية. لم يبرز أي شيء عن ملامح وجههم.

“كيف تعرف ذلك؟” في حالة تأهب تام، عبس روي وهو يمسك بخنجره المخفي.

ضحك الشاب وأجاب: “ببساطة، لم أتلف الإشعار شخصيًا. بدلاً من ذلك، صنعت دمية لفعل ذلك. الشخص الذي جُلد كان أيضًا الدمية.”

ابتسم الشاب وقال: “لقد جربت. لا جدوى. يتم اعادة الإشعار بسرعة كبيرة”.

“…

“إذن، لقد تم جلدك؟” سألت باشا في إستنارة.

“نعم.” أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح وهو يلقي بنظرته على السيدة المتبقية.

“نعم.” أومأ الشاب بتعبير هادئ. “ولكن، لأنني ارتكبت أيضًا عملية احتيال، فقد عوقبت لاحقًا بقطع يدي”.

“انزع الضمادات”. تابع كلاين تعليماته “ضع الذراع المقطوعة في مكانها الأصلي. دعني أذكرك، لا تجعلها معكوسة. وإلا، فسيتعين عليك قطعها مرة أخرى وتكرار العملية.”

“إحتيال؟” سأل بيلز في حيرة.

“هذه في الواقع لعبة بين طرفين”.

ضحك الشاب وأجاب: “ببساطة، لم أتلف الإشعار شخصيًا. بدلاً من ذلك، صنعت دمية لفعل ذلك. الشخص الذي جُلد كان أيضًا الدمية.”

“كيف تعرف ذلك؟” في حالة تأهب تام، عبس روي وهو يمسك بخنجره المخفي.

وبينما كان يتكلم، رفع ذراعه اليمنى.

“…”

مثل فيل، تم قطع معصمه بدقة. كان جذعها أبيض مروع وأحمر، كما لو كان لا يزال ينزف.

“فعل شخصي لديه فهم واضح للإجراءات ليس بالتأكيد عملية احتيال.”

فجأة، إرتعش لحم الجذع والتوى، بينما زحفت الديدان الشفافة. تشابكوا مع بعضهم البعض وشكلوا يدًا جديدة.

8- تخريب الممتلكات العامة.”

خلال هذه العملية، لم يشعر روي والآخرون بأي خوف. كان هذا لأنه في اللحظة التي رأوا فيها تلك الديدان التي كانلديها تفاصيل لم يتمكنوا من تمييزها، تم إلقاء أفكارهم في حالة من الفوضى. كانت الأفكار العشوائية تدور في أذهانهم بينما وجدوا صعوبة في التحكم في عواطفهم.

عندما رأى أن أمنية فيل قد تحققت حقًا، تقدم بيلز على الفور وقال، “أريد أن أعرف مكان عائلتي”.

بعد أن “غُطيت” الكف بالجلد وأصبحت طبيعية، تعافى المتجاوزين. لقد تراجعوا لبضع خطوات في صدمة ومفاجأة وخوف.

عندما رأى فيل مدى ثقة الطرف الآخر، شعر بثقة أكبر. سرعان ما نزع الضمادة التي كانت عالقة في جرحه بتعبير ملتوي وهو يهس.

المشهد الآن قد تجاوز فهمهم!

“إحتيال؟” سأل بيلز في حيرة.

“بالمناسبة، نسيت أن أقدم نفسي. أنا ساحر متجول.” لم يكن الشخص الذي ارتكب عملية الاحتيال ومسألة تدمير الممتلكات العامة سوى كلاين.

أعرب روي على الفور عن موافقته.

ألقى نظرة سريعة على المتجاوزيت الأربعة وقال بابتسامة، “أفضل خدعة سحرية لي هي منح أمنيات شخص ما. هل لديكم أمنية تودون طلبها؟”

“هههه، كيف يمكن لشخص أن يعرف بنظرة واحدة إذا كان شخص آخر أجنبيًا؟ كيف تميز ذلك؟” قام روي بتهدئة نفسه بقوة وتظاهر بأنه يناقش محتويات الورقة الصفراء مع رفاقه.

عند سماع هذا السؤال، ارتفعت معنويات روي وهو يسأل بأمل، “هل يمكنك أن تأخذنا بعيدًا عن بيلتاين؟”

في هذه اللحظة، لم يعد السكان الذين كانوا يحيطون بالإشعار موجودين هناك. كان الأمر كما لو كانوا يبحثون في المدينة بأكملها عن الأجانب.

“بالطبع، سأبذل قصارى جهدي للقيام بذلك، لكن ليس الآن.” أعطى كلاين وعده.

لم يمكن الحكم على هذا بالمنطق!

ثم نظر إلى فيل عديم اليد.

قالت باشا “لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل في لوحة الإشعارات. ربما تكون تلك الورقتان هما المفتاح. القوانين المكتوبة عليها تحتوي على نية غامضة”.

“لقد قال أمنيته للتو. ما هي أمنيتك؟”

“لقد قال أمنيته للتو. ما هي أمنيتك؟”

“…دع يدي تتعافى،” جرب فيل.

“حسنا.” ألقى كلاين بنظرته على بيلز. “أخرج يده”.

رفع عدد قليل من المواطنين بنادق الصيد ذات الماسورة المزدوجة وأطلقوا النار.

بعد التردد للحظة، أخرج بيلز الصندوق الخشبي وفقًا لتعليمات الرجل الغامض وأعاد اليد إلى فيل.

لم يمكن الحكم على هذا بالمنطق!

قال كلاين مبتسما: “تعال إلى هنا”.

“ما هي أمنيتكما؟”

حشد فيل شجاعته وسار بيده المقطوعة.

“انزع الضمادات”. تابع كلاين تعليماته “ضع الذراع المقطوعة في مكانها الأصلي. دعني أذكرك، لا تجعلها معكوسة. وإلا، فسيتعين عليك قطعها مرة أخرى وتكرار العملية.”

“انزع الضمادات”. تابع كلاين تعليماته “ضع الذراع المقطوعة في مكانها الأصلي. دعني أذكرك، لا تجعلها معكوسة. وإلا، فسيتعين عليك قطعها مرة أخرى وتكرار العملية.”

بعد أن “غُطيت” الكف بالجلد وأصبحت طبيعية، تعافى المتجاوزين. لقد تراجعوا لبضع خطوات في صدمة ومفاجأة وخوف.

عندما رأى فيل مدى ثقة الطرف الآخر، شعر بثقة أكبر. سرعان ما نزع الضمادة التي كانت عالقة في جرحه بتعبير ملتوي وهو يهس.

لقد عدد أفراد عائلته بالتأكيد أكثر من الاثنين أو الثلاثة!

بعد وضع يده المقطوعة على الجذع، أخرج كلاين ورقة بيضاء واقترب.

عندما رأوا لوحة الإشهارات التي وقفت بصمت في منتصف مصباحي غاز، اقترب روي ورفاقه بعناية، مستعدين للهروب في أي لحظة.

ثم مد يده ليمسح الجرح.

بمجرد أن انتهى من الكلام، فكر فجأة في سؤالين.

بصمت، انقسمت قطعة الورق إلى قسمين بينما شعر فيل بالألم يختفي.

استخدم المعنى الخفي في كلماته لتعزية فيل وباشا حتى لا يضطروا للذعر. فبعد كل شيء، بخلاف بيلز، الذي كان من السكان الأصليين، كان الثلاثة الباقون أيضًا مواطنين لوينين. لم يكن لديهم أي دماء من القارة الجنوبية. لم يبرز أي شيء عن ملامح وجههم.

نظر بسرعة إلى الأسفل ورأى أن معصمه الأيسر قد كان سليم تمامًا. لم يستطع حتى معرفة أنه أصيب من قبل.

فكرت باشا لثانيتين وقالت “أتمنى أن تحمينا حتى نترك بيلتاين على قيد الحياة”.

حرك فيل أصابعه دون وعي وأدرك أنه لم يفقد أيًا من مهاراته الحركية على الإطلاق.

بتوجيه من الصيادة باشا ذات الخبرة إلى حد ما، قامت المجموعة المكونة من أربعة أفراد بالالتفاف وعادوا إلى ساحة البلدية من شارع آخر.

“ولقد تم منح أمنيتك.” أخذ كلاين خطوتين إلى الوراء وابتسم.

ثم مد يده ليمسح الجرح.

“شكرا…”. أجاب فيل في ذهول.

ثم مد يده ليمسح الجرح.

نظر كلاين إلى الباقين الآخرين.

وبينما كان يتكلم، رفع ذراعه اليمنى.

“ما هي أمنيتكما؟”

عندما رأوا لوحة الإشهارات التي وقفت بصمت في منتصف مصباحي غاز، اقترب روي ورفاقه بعناية، مستعدين للهروب في أي لحظة.

عندما رأى أن أمنية فيل قد تحققت حقًا، تقدم بيلز على الفور وقال، “أريد أن أعرف مكان عائلتي”.

“هرب كبير رعاة كنيسة إله القتال، لاريون. أنا *أتعقبه*.”

حرك كلاين ذراعه اليسرى وأخرج مرآة فضية ذات أنماط قديمة. أنزل رأسه وقال بابتسامة: “ما الجواب على هذا السؤال؟”

لم تكن هذه جريمة خطيرة للغاية، ويجب أن تكون العقوبة المقابلة متساهلة نسبيًا.

كان سطح المرآة يتلألأ بالضوء المائي بينما ظهرت كلمات فضية الواحدة تلو الأخرى.

لم تكن هذه جريمة خطيرة للغاية، ويجب أن تكون العقوبة المقابلة متساهلة نسبيًا.

“مقبرة غلورين ببيلتاين…”

“كيف تعرف ذلك؟” في حالة تأهب تام، عبس روي وهو يمسك بخنجره المخفي.

عند رؤية هذا، شعر بيلز، الذي كان قد رفع رقبته، بقلبه يغرق بينما لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس قوي بالحزن وخيبة الأمل.

بعد سماع كلمات روي، صمتت باشا وفيل وبيلز.

في الثانية التالية، ظهرت كلمات فضية جديدة من الضوء المائي.

“بالمناسبة، نسيت أن أقدم نفسي. أنا ساحر متجول.” لم يكن الشخص الذي ارتكب عملية الاحتيال ومسألة تدمير الممتلكات العامة سوى كلاين.

“… بكوخ حارس المقبرة.”

استخدم المعنى الخفي في كلماته لتعزية فيل وباشا حتى لا يضطروا للذعر. فبعد كل شيء، بخلاف بيلز، الذي كان من السكان الأصليين، كان الثلاثة الباقون أيضًا مواطنين لوينين. لم يكن لديهم أي دماء من القارة الجنوبية. لم يبرز أي شيء عن ملامح وجههم.

‘… هذا يعني أن…’ شعر بيلز بحزنه يتحول إلى سعادة بينما قال بصدق، “شكرًا لك”.

8- تخريب الممتلكات العامة.”

بمجرد أن انتهى من الكلام، فكر فجأة في سؤالين.

1282: جريمة.

‘كم من الناس يمكن أن يعيشوا في المقبرة؟ كم من حارس مقبرة يمكن أن يكون هناك؟’

حشد فيل شجاعته وسار بيده المقطوعة.

لقد عدد أفراد عائلته بالتأكيد أكثر من الاثنين أو الثلاثة!

عند سماع هذا السؤال، ارتفعت معنويات روي وهو يسأل بأمل، “هل يمكنك أن تأخذنا بعيدًا عن بيلتاين؟”

تأرجح تعبير بيلز بين الكآبة والفرح قبل أن يصمت.

1282: جريمة.

نتيجةً لذلك، لم ير السؤال الذي طرحته المرآة الفضية.

نتيجةً لذلك، لم ير السؤال الذي طرحته المرآة الفضية.

“سيدي العظيم، هل أجبت بشكل جيد يما يكفي؟”

“شكرا…”. أجاب فيل في ذهول.

“نعم.” أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح وهو يلقي بنظرته على السيدة المتبقية.

نتيجةً لذلك، لم ير السؤال الذي طرحته المرآة الفضية.

فكرت باشا لثانيتين وقالت “أتمنى أن تحمينا حتى نترك بيلتاين على قيد الحياة”.

كان سطح المرآة يتلألأ بالضوء المائي بينما ظهرت كلمات فضية الواحدة تلو الأخرى.

أدركت أن أمنية روي كانت إشكالية لأنها قد لا يتركون بيلتاين على قيد الحياة بالضرورة.

“سيدي العظيم، هل أجبت بشكل جيد يما يكفي؟”

“ذكية.” مدح كلاين بابتسامة. “سيتم منح أمنيتك.”

“سيدي العظيم، هل أجبت بشكل جيد يما يكفي؟”

“ما هو الثمن الذي يتعين علينا دفعه؟ أنا أشير إلى الدفع مقابل مشاهدة عرضك السحري.” سألت باشا على عجل.

كمواطن محلي، بقي بيلز ضمنيًا بالمؤخرة، وغطى سطح جلده بحراشف سمك وهمية.

“أمنياتكم هي الثمن،” أجاب كلاين بإيجاز “إذا كنتم تعرفون أن بعض الأشياء مزيفة، لكن كنتم على استعداد لاستخدامها بشكل شخصي، فلا ينبغي اعتبار ذلك احتيالًا، أليس كذلك؟”

حالما أنهى حديثه، استدار وركض نحو أقرب مدخل شارع. تبعته باشا وفيل عن كثب.

عندما سمع روي ورفاقه هذا، شعروا بالحيرة. بعد أن تأملوا للحظة، هزوا رؤوسهم وقالوا، “بالتأكيد لا”.

“ذكية.” مدح كلاين بابتسامة. “سيتم منح أمنيتك.”

“هذه في الواقع لعبة بين طرفين”.

ثم ألقوا نظرهم على لوحة الإعلانات ومسحوا قائمة الجرائم المنصوص عليها في القانون الثالث.

“فعل شخصي لديه فهم واضح للإجراءات ليس بالتأكيد عملية احتيال.”

“أمنياتكم هي الثمن،” أجاب كلاين بإيجاز “إذا كنتم تعرفون أن بعض الأشياء مزيفة، لكن كنتم على استعداد لاستخدامها بشكل شخصي، فلا ينبغي اعتبار ذلك احتيالًا، أليس كذلك؟”

“ليس هناك شك في ذلك.”

‘… هذا يعني أن…’ شعر بيلز بحزنه يتحول إلى سعادة بينما قال بصدق، “شكرًا لك”.

بعد سماع إجاباتهم، ابتسم كلاين.

أصبح وجه فيل شاحبًا بسبب نزيف الدم. وبعد تفكير، قال: “ما نوع عقوبة هدم الأملاك العام؟”

“جيد جدا. هذا ما يظنه الشخص العادي.”

“سيدي العظيم، هل أجبت بشكل جيد يما يكفي؟”

وبينما كان يتحدث، سحب بيده اليمنى عدة مرات، وجر امرأة في رداء بسيط بشعر أسود طويل.

“…دع يدي تتعافى،” جرب فيل.

كان إسقاط الفراغ التاريخي لأريانا، رئيسة دير الليل الدائم.

اندفعت عيون أريانا قليلاً، أصبحت عميقة وهادئة على الفور. تجعل المرء يشعر بالصفاء من أعماق قلوبهم.

نظر كلاين حوله ولم ير شيئًا غير عادي. ابتسم للإسقاط وقال: “سيدتي، ما الذي حدث بالضبط؟”

عندما سمع روي ورفاقه هذا، شعروا بالحيرة. بعد أن تأملوا للحظة، هزوا رؤوسهم وقالوا، “بالتأكيد لا”.

اندفعت عيون أريانا قليلاً، أصبحت عميقة وهادئة على الفور. تجعل المرء يشعر بالصفاء من أعماق قلوبهم.

نتيجةً لذلك، لم ير السؤال الذي طرحته المرآة الفضية.

لقد *تحدثت* بهدوء:

ألقى نظرة سريعة على المتجاوزيت الأربعة وقال بابتسامة، “أفضل خدعة سحرية لي هي منح أمنيات شخص ما. هل لديكم أمنية تودون طلبها؟”

“هرب كبير رعاة كنيسة إله القتال، لاريون. أنا *أتعقبه*.”

“نعم، على الرغم من أنه نادرًا ما أتيحت لي الفرصة للذهاب إلى ساحة البلدية، فقد تم جمعي هناك ذات مرة عندما تم تجنيدي في الجيش. لقد رأيت لوحة الإشعارات تلك.”

توقفت أريانا مؤقتًا وقالت، “بعد أن جئت إلى بيلتاين، تلقيت معلومات جديدة.”

“لكن، ولكن هذه حادثة خارقة للطبيعة…” تلعثمت باشا.

“وفقًا لمعلوماتنا الاستخباراتية، أخذ لاريون تحفة أثرية مختومة عندما هرب.”

عند رؤية هذا، شعر بيلز، الذي كان قد رفع رقبته، بقلبه يغرق بينما لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس قوي بالحزن وخيبة الأمل.

“0.02.”

“هرب كبير رعاة كنيسة إله القتال، لاريون. أنا *أتعقبه*.”

8- تخريب الممتلكات العامة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط