نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1287

إرشاد.

إرشاد.

1287: إرشاد.

“بيلتاين هي المدينة التي يوجد بها كتاب ترونسويست النحاسي، وهي أرض مقدسة حقيقية بكل ما تحمله العبارة من معنى. لا يوجد شيء أو كائن حي يمكن أن يلحق بها أي شكل من أشكال الضرر بأي شكل من الأشكال.”

برؤية أن كلاين كان حائر من أمره للحظات، كشف كبير الرعاة لكنيسة إله القتال، لاريون، عن تعبير مهيب.

‘ما الذي يميز إله ذوالتسلسل 0؟ وما هي الطرق التي يمكن أن يستخدمها ملاك لتحقيق طريقة الختم الخاصة هذه؟’

“علاوة على ذلك، فإن سقوط الإله مؤقت فقط. سيعود في النهاية وسيستيقظ مستخدماً جسدي.”

‘إنه ارتفاع في العقوبة. قد يُحكم علي بالإعدام تاليا…’ اتسعت حدقة عين كلاين بينما استنتج بسرعة التطور الأكثر احتمالاً.

عبس كلاين قليلاً عندما سمع ذلك. لم يكن يعرف ما إذا كان الملاك يعاني من مشاكل عقلية ولم يكن بعيدًا عن فقدان السيطرة بسبب ارتعاش مراسيه، أو ما إذا *كان* متأثرًا جدًا بإله القتال. بمعنى ما، أصبح *خطته* الإحتياطية.

“مكتبة مدينة بيلتاين هي المكان الذي يتم فيه الاحتفاظ بكتاب ترونسويست التحاسي. إنه مكان يجب حمايته بشدة. الكائنات الحية التي تتطفل دون إذن كتاب ترونسويست النحاسي ستعاقب بشدة.”

متجاهلين التسلسلات: 0 الآلهة ااحقيقية، حتى ملوك الملائكة وعدد من الملائكة لن يموتوا في كثير من الأحيان!

‘كيف يجب أن أخلق تناقض…’ أومضت كل القواعد واللوائح التي وضعها 0.02 بسرعة في ذهن كلاين.

“يجب أن تعلم جيدًا أن نهاية العالم ستأتي في غضون عشر سنوات أخرى أو نحو ذلك. أعتقد أن سرعة قيامة إله القتال لن تكون بالسرعة الكافية.” حاول كلاين إيقاظه بالواقع القاسي.

لم يعرف بيلز ما حدث بالضبط، لكنه ظت أن هذا “الساحر” السحري، الذي حقق اثنتين من أمنياته، وجد طريقة للخروج من الوضع الذي ابتليت به بيلتاين. وهكذا، بعد أن أخذ نفسا عميقا، دخل مكتبة المدينة من خلال النوافذ الكبيرة المفتوحة الممتدة من الأرض إلى السقف.

شخر لاريون.

“يجب أن تعلم جيدًا أن نهاية العالم ستأتي في غضون عشر سنوات أخرى أو نحو ذلك. أعتقد أن سرعة قيامة إله القتال لن تكون بالسرعة الكافية.” حاول كلاين إيقاظه بالواقع القاسي.

“لن تكون أبدا قادرًا على تخيل قوة الإله”.

كمدينة، لم يشمل تعريف بيلتاين تضاريسها ومبانيها فقط. من المؤكد أنه قد شمل السكان هنا.

لم *يمنح* كلاين الفرصة لمواصلة إقناعه وكشف عن ابتسامة.

في هذه اللحظة، سرعان ما أنشأت الصفحتان النحاسيتان اللتان كتبتا للتو المقالتين قواعد جديدة أكثر:

“باختصار، لن أبرم صفقة معك. صلِّ، صلِّ إلى الليل الدائم. صلِّ إلى الإله الذي تؤمن به ليختم 0.02 وينقذك!”

“علاوة على ذلك، فإن سقوط الإله مؤقت فقط. سيعود في النهاية وسيستيقظ مستخدماً جسدي.”

“ولكن كل ما علي فعله هو الانتظار لثلاثين إلى أربعين ثانية أخرى قبل أن أستطيع مغادرة هذا المكان.”

وجود 0.02 و0.08 في نفس المدينة سيكون حقا شيئ مرعب بكل معنى الكلمة?

نظر كلاين إلى “الستارة” المعلقة من أعلى بشكل لا نهائي ولم يقل أي شيء آخر. لقد أعاد جسده الروحي إلى المكتبة حيث كان كتاب ترونسويست النحاسي.

“هل لديك أي أفكار؟” سأل دون أي تأخير.

“هل لديك أي أفكار؟” سأل دون أي تأخير.

‘إذن، ما الذي قد يعتمد عليه إله ليختمه؟ من خلال قمعه بالقوة بـ*مكانتهم* كتسلسل 0، أو استخدام قوة يمكنها تدمير العالم؟’ ظهرت العديد من الأسئلة في ذهن كلاين.

هزت أريانا *رأسها* قليلاً وسألت، “ماذا قال لاريون؟”

في هذا الجانب، يمكن للملائكة والقديسين وحتى الناس العاديين تحقيق ذلك بأنفسهم. كان المفتاح هو التفكير في التناقض وتوجيهه إلى تأسيسه.

“قال لنا أن نصلي للآلهة ليختموا 0.02…” بينما كان كلاين يتحدث، ذهل فجأة.

أما بالنسبة لكيفية ختم 0.02 بعد أن تدخل في دورة متناقضة وتستعد لإصلاح الثغرة، لم يكن لدى كلاين أي أدلة في الوقت الحالي، لذلك كان بحاجة إلى إجراء المزيد من المراقبة.

ما قاله لاريون لم يبدو وكأنه قد مثل مشكلة، لكنه كشف عن غير قصد جزءًا مهمًا جدًا من المعلومات.

~~~~~~

لقد ظن أن سيكون بإمكان الآلهة ختم 0.02، بغض النظر عن من قد *كانوا*!

لم يكن هناك تغيير في المسافة بينهم وبين الهدف. كانوا لا يزالون قريبين جدًا، لكنهم لم يعودوا ضمن حدود العقاب الشديد. ومع ذلك، نظرًا لانتهاكهم الأول لحظر التجول، تعرضوا للجلد مرةً أخرى من قبل مسؤول التنفيذ غير مرئي.

‘إذن، ما الذي قد يعتمد عليه إله ليختمه؟ من خلال قمعه بالقوة بـ*مكانتهم* كتسلسل 0، أو استخدام قوة يمكنها تدمير العالم؟’ ظهرت العديد من الأسئلة في ذهن كلاين.

لم *يمنح* كلاين الفرصة لمواصلة إقناعه وكشف عن ابتسامة.

في هذه اللحظة، انقلب كتاب ترونسويست النحاسي إلى صفحة فارغة، مما أدى إلى إنتاج كلمات فضية واحدة تلو الأخرى- كانت اللغة المستخدمة هي تلك الموجودة في لوح الكفر الأول. لقد بدا وكأنها مصدر جميع اللغات التي كانت لا تزال قيد الاستخدام.

في هذا الجانب، يمكن للملائكة والقديسين وحتى الناس العاديين تحقيق ذلك بأنفسهم. كان المفتاح هو التفكير في التناقض وتوجيهه إلى تأسيسه.

في غمضة عين، تشكلت الكلمات الفضية في نص جديد:

ومع ذلك، لم يصاب بالذعر على الإطلاق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال بصدق، “أتمنى تقليص حجم مكتبة مدينة بيلتاين، بحيث يكون المكان الذي نتواجد فيه أنا والسيدة أريانا هو خط الحدود”.

“مكتبة مدينة بيلتاين هي المكان الذي يتم فيه الاحتفاظ بكتاب ترونسويست التحاسي. إنه مكان يجب حمايته بشدة. الكائنات الحية التي تتطفل دون إذن كتاب ترونسويست النحاسي ستعاقب بشدة.”

في غضون ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ فقط، نزل تيار من اللهب من السماء. قفز كلاين حاملا شخص.

‘إنه ارتفاع في العقوبة. قد يُحكم علي بالإعدام تاليا…’ اتسعت حدقة عين كلاين بينما استنتج بسرعة التطور الأكثر احتمالاً.

“بيلتاين هي المدينة التي يوجد بها كتاب ترونسويست النحاسي، وهي أرض مقدسة حقيقية بكل ما تحمله العبارة من معنى. لا يوجد شيء أو كائن حي يمكن أن يلحق بها أي شكل من أشكال الضرر بأي شكل من الأشكال.”

ومع ذلك، لم يصاب بالذعر على الإطلاق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال بصدق، “أتمنى تقليص حجم مكتبة مدينة بيلتاين، بحيث يكون المكان الذي نتواجد فيه أنا والسيدة أريانا هو خط الحدود”.

‘لا، لا يجب أن يتم قمعه بقوة باستخدام مكانة الإله ومستواه. وإلا فإن حدسي الروحي كان سيخبرني بالإجابة منذ فترة طويلة. كان ذلك سيجعلني أفعّل هالة قلعة صفيرة وأكمل الختم…’

بمجرد أن انتهى من الكلام، فرقع أصابعه ووافق على أمنيته.

أريانا راقبت بصمت لفترة من الوقت قبل أن تقول فجأة، “سأحاول ‘إخفاء’ التربة تحت الطاولة لجعل 0.02 يسقط للنواة. ارفع مستوى انتباهك لمنع أي حوادث”.

بينما تردد صدى صوت الفرقعة، اختفت حديقة العشب التي توافقة مع مكتبة مدينة بيلتاين. تقلص المبنى وتراجعت الجدران. وسرعان ما لم يتبق منها سوى عُشر حجمها الأصلي.

كلاين وأريانا “وصلوا” دون وعي خارج النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. من خلال النافذة المفتوحة، حدقوا في كتاب ترونسويست النحاسي الذي بقي على الطاولة المستطيلة.

كلاين وأريانا “وصلوا” دون وعي خارج النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. من خلال النافذة المفتوحة، حدقوا في كتاب ترونسويست النحاسي الذي بقي على الطاولة المستطيلة.

عند رؤية هذا النص، لم يخيب أمل كلاين. بدلا من ذلك، ابتسم.

لم يكن هناك تغيير في المسافة بينهم وبين الهدف. كانوا لا يزالون قريبين جدًا، لكنهم لم يعودوا ضمن حدود العقاب الشديد. ومع ذلك، نظرًا لانتهاكهم الأول لحظر التجول، تعرضوا للجلد مرةً أخرى من قبل مسؤول التنفيذ غير مرئي.

كان من المحتمل جدًا أن *يتمكنوا* من الاعتماد على سمة التفرد هذه لإغراء 0.02 إلى وضع سلسلة من القواعد المتناقضة، مما يتسبب في وقوع التحفة الأثرية المختومة في حلقة متناقضة!

بعد تجميع أمنيات ترميم المباني واحدة تلوى الآخرى، يمكن أن يخلق كلاين معجزة في هذا الجانب!

لم يقم بأمنية أخرى واستمر في التفكير. قام بتحليل المعنى الخفي وراء كلمات كبير رعاة كنيسة إله القتال.

لم يقم بأمنية أخرى واستمر في التفكير. قام بتحليل المعنى الخفي وراء كلمات كبير رعاة كنيسة إله القتال.

‘بالاعتماد سلطة الآلهة *أنفسهم*؟ قد يكون هذا ممكنًا، لكن هناك احتمال كبير أنها ليست الطريقة الحقيقية. هذا لأن لاريون يعرف طريقة الختم التي يمكن إكمالها دون الاعتماد على الآلهة…’

‘لا، لا يجب أن يتم قمعه بقوة باستخدام مكانة الإله ومستواه. وإلا فإن حدسي الروحي كان سيخبرني بالإجابة منذ فترة طويلة. كان ذلك سيجعلني أفعّل هالة قلعة صفيرة وأكمل الختم…’

~~~~~~

‘من وجهة نظر الغوامض هذا مفهوم. هذا بسبب ارتباط 0.02 بوضوح بسيفيروت معين. من الصعب قمعه بالاعتماد على مكانة ومستوى تسلسل 0…’

ما قاله لاريون لم يبدو وكأنه قد مثل مشكلة، لكنه كشف عن غير قصد جزءًا مهمًا جدًا من المعلومات.

‘بالاعتماد سلطة الآلهة *أنفسهم*؟ قد يكون هذا ممكنًا، لكن هناك احتمال كبير أنها ليست الطريقة الحقيقية. هذا لأن لاريون يعرف طريقة الختم التي يمكن إكمالها دون الاعتماد على الآلهة…’

برؤية أن كلاين كان حائر من أمره للحظات، كشف كبير الرعاة لكنيسة إله القتال، لاريون، عن تعبير مهيب.

‘ما الذي يميز إله ذوالتسلسل 0؟ وما هي الطرق التي يمكن أن يستخدمها ملاك لتحقيق طريقة الختم الخاصة هذه؟’

بالطبع، اعتقد كلاين أن مثل هذا التناقض سيتم تصحيحه بسرعة من خلال إلحاق فقرات إضافية. كان يأمل فقط أن يتمكن بيلز من تقليب الكتاب النحاسي والعثور على أدلة لختمه!

‘الشيء الأكثر خصوصية الذي يمكنني التفكير فيه في الوقت الحالي هو أن إله بالتسلسل 0 يحتوي على تفرد. هذا شيء لا يمكنني استدعاؤه من الفراغ التاريخي. لديها حقًا ميزت كونها “فريدة”.’

لم يعرف بيلز ما حدث بالضبط، لكنه ظت أن هذا “الساحر” السحري، الذي حقق اثنتين من أمنياته، وجد طريقة للخروج من الوضع الذي ابتليت به بيلتاين. وهكذا، بعد أن أخذ نفسا عميقا، دخل مكتبة المدينة من خلال النوافذ الكبيرة المفتوحة الممتدة من الأرض إلى السقف.

‘ولكن كيف يمكن لملاك تفعيل تفرد بشكل غير مباشر؟’

‘لا، لا يجب أن يتم قمعه بقوة باستخدام مكانة الإله ومستواه. وإلا فإن حدسي الروحي كان سيخبرني بالإجابة منذ فترة طويلة. كان ذلك سيجعلني أفعّل هالة قلعة صفيرة وأكمل الختم…’

تصادم عدد لا يحصى من الأفكار في ذهن كلاين، مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الشرر، لكنه لا زال لم يكن قادر على معرفة مفتاح المشكلة.

“مكتبة مدينة بيلتاين هي المكان الذي يتم فيه الاحتفاظ بكتاب ترونسويست التحاسي. إنه مكان يجب حمايته بشدة. الكائنات الحية التي تتطفل دون إذن كتاب ترونسويست النحاسي ستعاقب بشدة.”

في هذه اللحظة، استمرت الكلمات زئبقية اللون في كتاب ترونسويست النحاسي في التسرب، مكونةً فقرات جديدة تنص على أن كلاين وأريانا كانا مجموعة من الأشخاص الذين إحتاجوا إلى العقاب.

“باختصار، لن أبرم صفقة معك. صلِّ، صلِّ إلى الليل الدائم. صلِّ إلى الإله الذي تؤمن به ليختم 0.02 وينقذك!”

أريانا راقبت بصمت لفترة من الوقت قبل أن تقول فجأة، “سأحاول ‘إخفاء’ التربة تحت الطاولة لجعل 0.02 يسقط للنواة. ارفع مستوى انتباهك لمنع أي حوادث”.

كان تفرد إله ذو التسلسل 0 فريدًا حقًا، ولكن “ختم” 0.02 لم يتم بشكل مباشر باستخدام السلطة والقوة التي جاءت منه.

‘إخفاء ‘التربة’… السقوط في النواة…’ لقد تحرك قلب كلاين. لقد شعر أن هذا حل جيد إلى حد ما.

في هذه اللحظة، انقلب كتاب ترونسويست النحاسي إلى صفحة فارغة، مما أدى إلى إنتاج كلمات فضية واحدة تلو الأخرى- كانت اللغة المستخدمة هي تلك الموجودة في لوح الكفر الأول. لقد بدا وكأنها مصدر جميع اللغات التي كانت لا تزال قيد الاستخدام.

كان كتاب ترونسويست النحاسي قد منع لمسه وتغيير حالته فقط في الوقت الحاضر. لم تكن البيئة معادلة لحالتها. بالإضافة إلى ذلك، مُنعوا فقط من دخول مكتبة مدينة بيلتاين. هذا لم يعني أن كلاين وأريانا لن يستطيعا ممارسة بعض التأثيرات عليه.

بمجرد أن انتهى من الكلام، فرقع أصابعه ووافق على أمنيته.

وعندما يمر 0.02، الذي لم يتم حظره من المغادرة، عبر “التربة” المخفية ويسقط في النواة، فإنه سيفقد تأثيره على مدينة بيلتاين بسبب المسافة، مما يتسبب في فشل القوانين التي وضعها. كان هذا هو الحال ما لم يتم إيقاظه أكثر أو يأتي للحياة، مما يسمح لمنطقة أكبر بأن تقع تحت حكمه القانوني

كان من المحتمل جدًا أن *يتمكنوا* من الاعتماد على سمة التفرد هذه لإغراء 0.02 إلى وضع سلسلة من القواعد المتناقضة، مما يتسبب في وقوع التحفة الأثرية المختومة في حلقة متناقضة!

بهذه الطريقة، لم يعد كلاين وأريانا بحاجة إلى التقييد بالقواعد. سيمكنهم طلب المساعدة من إلهة الليل الدائم!

نظرًا لوجود أروديس، لم يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي سوى فرض حظر شامل، ومنع أي كائن حي أو كائن من إلحاق أي شكل من أشكال الضرر به بأي شكل من الأشكال.

ومع ذلك، عندما فكرت أريانا أخيرًا في حل وكانت تستعد لتنفيذ الخطة، تم تشكيل قانون جديد تمامًا:

عند رؤية هذا المشهد، اتسعت ابتسامة كلاين.

“مكتبة مدينة بيلتاين هي المكان الذي يتم فيه تخزين كتاب ترونسويست النحاسي. إنه مكان يجب حمايته بشكل صارم. ولا يجوز لأي شيء أو كائن حي أن يلحق بها أي شكل من أشكال الضرر بأي شكل من الأشكال.”

كان من المحتمل جدًا أن *يتمكنوا* من الاعتماد على سمة التفرد هذه لإغراء 0.02 إلى وضع سلسلة من القواعد المتناقضة، مما يتسبب في وقوع التحفة الأثرية المختومة في حلقة متناقضة!

‘تماما، لاحظ 0.02 أيضًا هذه الثغرة… هذه الثغرة…’ بينما عبس كلاين قليلاً، كان لديه فجأة فكرة عما كان يفكر فيه.

لم يكن هناك تغيير في المسافة بينهم وبين الهدف. كانوا لا يزالون قريبين جدًا، لكنهم لم يعودوا ضمن حدود العقاب الشديد. ومع ذلك، نظرًا لانتهاكهم الأول لحظر التجول، تعرضوا للجلد مرةً أخرى من قبل مسؤول التنفيذ غير مرئي.

كان تفرد إله ذو التسلسل 0 فريدًا حقًا، ولكن “ختم” 0.02 لم يتم بشكل مباشر باستخدام السلطة والقوة التي جاءت منه.

‘الشيء الأكثر خصوصية الذي يمكنني التفكير فيه في الوقت الحالي هو أن إله بالتسلسل 0 يحتوي على تفرد. هذا شيء لا يمكنني استدعاؤه من الفراغ التاريخي. لديها حقًا ميزت كونها “فريدة”.’

كان من المحتمل جدًا أن *يتمكنوا* من الاعتماد على سمة التفرد هذه لإغراء 0.02 إلى وضع سلسلة من القواعد المتناقضة، مما يتسبب في وقوع التحفة الأثرية المختومة في حلقة متناقضة!

بالطبع، اعتقد كلاين أن مثل هذا التناقض سيتم تصحيحه بسرعة من خلال إلحاق فقرات إضافية. كان يأمل فقط أن يتمكن بيلز من تقليب الكتاب النحاسي والعثور على أدلة لختمه!

في هذا الجانب، يمكن للملائكة والقديسين وحتى الناس العاديين تحقيق ذلك بأنفسهم. كان المفتاح هو التفكير في التناقض وتوجيهه إلى تأسيسه.

أريانا راقبت بصمت لفترة من الوقت قبل أن تقول فجأة، “سأحاول ‘إخفاء’ التربة تحت الطاولة لجعل 0.02 يسقط للنواة. ارفع مستوى انتباهك لمنع أي حوادث”.

أما بالنسبة لكيفية ختم 0.02 بعد أن تدخل في دورة متناقضة وتستعد لإصلاح الثغرة، لم يكن لدى كلاين أي أدلة في الوقت الحالي، لذلك كان بحاجة إلى إجراء المزيد من المراقبة.

في هذه اللحظة، استمرت الكلمات زئبقية اللون في كتاب ترونسويست النحاسي في التسرب، مكونةً فقرات جديدة تنص على أن كلاين وأريانا كانا مجموعة من الأشخاص الذين إحتاجوا إلى العقاب.

‘كيف يجب أن أخلق تناقض…’ أومضت كل القواعد واللوائح التي وضعها 0.02 بسرعة في ذهن كلاين.

‘الشيء الأكثر خصوصية الذي يمكنني التفكير فيه في الوقت الحالي هو أن إله بالتسلسل 0 يحتوي على تفرد. هذا شيء لا يمكنني استدعاؤه من الفراغ التاريخي. لديها حقًا ميزت كونها “فريدة”.’

في غضون ثوانٍ قليلة، استوعب بشكل حاد نقطة يمكن أن يخلق فيها حلقة متناقضة. سرعان ما أدار رأسه وقال لأريانا، “سيدتي، دعينا لا ندمر مكتبة المدينة. سنقوم ‘بإخفاء’ الأجزاء الأخرى من بيلتاين بشكل مباشر، مما يتسبب بشكل غير مباشر في فقدانها للدعم اللازم. هذا المكان سينهار على نفسه؛ وبالتالي، يقع في النواة”.

“مكتبة مدينة بيلتاين هي المكان الذي يتم فيه الاحتفاظ بكتاب ترونسويست التحاسي. إنه مكان يجب حمايته بشدة. الكائنات الحية التي تتطفل دون إذن كتاب ترونسويست النحاسي ستعاقب بشدة.”

أريانا لم تفعل على الفور كما قال. وبدلاً من ذلك، *أدارت* *رأسها* وأعطت كلاين نظرة عميقة.

نظرًا لوجود أروديس، لم يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي سوى فرض حظر شامل، ومنع أي كائن حي أو كائن من إلحاق أي شكل من أشكال الضرر به بأي شكل من الأشكال.

“هذا سيسفر عن مقتل العديد من المدنيين “.

وبسرعة، قام بفرقعة أصابعه، مما تسبب في اندلاع اللهب القرمزي من جيبه وسرعان ما أغرقه.

“علينا أن نختار بين أهون الشرين”. قال كلاين بجدية.

تعليماته وهو يحدق في بيلز و0.02.

لم تستجب أريانا وسكتت. كان الأمر كما لو *كانت* في صراع نفسي شديد أو تقوم بالاستعدادات المناسبة.

في غضون ثوانٍ قليلة، استوعب بشكل حاد نقطة يمكن أن يخلق فيها حلقة متناقضة. سرعان ما أدار رأسه وقال لأريانا، “سيدتي، دعينا لا ندمر مكتبة المدينة. سنقوم ‘بإخفاء’ الأجزاء الأخرى من بيلتاين بشكل مباشر، مما يتسبب بشكل غير مباشر في فقدانها للدعم اللازم. هذا المكان سينهار على نفسه؛ وبالتالي، يقع في النواة”.

في هذه اللحظة، سرعان ما أنشأت الصفحتان النحاسيتان اللتان كتبتا للتو المقالتين قواعد جديدة أكثر:

لم يكن هناك تغيير في المسافة بينهم وبين الهدف. كانوا لا يزالون قريبين جدًا، لكنهم لم يعودوا ضمن حدود العقاب الشديد. ومع ذلك، نظرًا لانتهاكهم الأول لحظر التجول، تعرضوا للجلد مرةً أخرى من قبل مسؤول التنفيذ غير مرئي.

“بيلتاين هي المدينة التي يوجد بها كتاب ترونسويست النحاسي، وهي أرض مقدسة حقيقية بكل ما تحمله العبارة من معنى. لا يوجد شيء أو كائن حي يمكن أن يلحق بها أي شكل من أشكال الضرر بأي شكل من الأشكال.”

‘تماما، لاحظ 0.02 أيضًا هذه الثغرة… هذه الثغرة…’ بينما عبس كلاين قليلاً، كان لديه فجأة فكرة عما كان يفكر فيه.

عند رؤية هذا النص، لم يخيب أمل كلاين. بدلا من ذلك، ابتسم.

“هذا سيسفر عن مقتل العديد من المدنيين “.

وبسرعة، قام بفرقعة أصابعه، مما تسبب في اندلاع اللهب القرمزي من جيبه وسرعان ما أغرقه.

“علينا أن نختار بين أهون الشرين”. قال كلاين بجدية.

في غضون ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ فقط، نزل تيار من اللهب من السماء. قفز كلاين حاملا شخص.

عبس كلاين قليلاً عندما سمع ذلك. لم يكن يعرف ما إذا كان الملاك يعاني من مشاكل عقلية ولم يكن بعيدًا عن فقدان السيطرة بسبب ارتعاش مراسيه، أو ما إذا *كان* متأثرًا جدًا بإله القتال. بمعنى ما، أصبح *خطته* الإحتياطية.

كان هذا واحدًا من المتجاوزين الأربعة اللذين كان قد أنقذهم سابقًا. كان محلي بيلتاين، بيلز!

‘ما الذي يميز إله ذوالتسلسل 0؟ وما هي الطرق التي يمكن أن يستخدمها ملاك لتحقيق طريقة الختم الخاصة هذه؟’

قال كلاين بهدوء وهو يشير إلى 0.02 على الطاولة المستطيلة: “ادخل واقلب عبر الكتاب النحاسي بسرعة”.

“ولكن كل ما علي فعله هو الانتظار لثلاثين إلى أربعين ثانية أخرى قبل أن أستطيع مغادرة هذا المكان.”

لم يعرف بيلز ما حدث بالضبط، لكنه ظت أن هذا “الساحر” السحري، الذي حقق اثنتين من أمنياته، وجد طريقة للخروج من الوضع الذي ابتليت به بيلتاين. وهكذا، بعد أن أخذ نفسا عميقا، دخل مكتبة المدينة من خلال النوافذ الكبيرة المفتوحة الممتدة من الأرض إلى السقف.

في هذا الجانب، يمكن للملائكة والقديسين وحتى الناس العاديين تحقيق ذلك بأنفسهم. كان المفتاح هو التفكير في التناقض وتوجيهه إلى تأسيسه.

خلال هذه العملية، لم يتلق أي عقوبات شديدة. في الحقيقة، لم يُجلد حتى!

بالطبع، اعتقد كلاين أن مثل هذا التناقض سيتم تصحيحه بسرعة من خلال إلحاق فقرات إضافية. كان يأمل فقط أن يتمكن بيلز من تقليب الكتاب النحاسي والعثور على أدلة لختمه!

عند رؤية هذا المشهد، اتسعت ابتسامة كلاين.

“بيلتاين هي المدينة التي يوجد بها كتاب ترونسويست النحاسي، وهي أرض مقدسة حقيقية بكل ما تحمله العبارة من معنى. لا يوجد شيء أو كائن حي يمكن أن يلحق بها أي شكل من أشكال الضرر بأي شكل من الأشكال.”

0.02 قد أنتجت تناقص!

ومع ذلك، عندما فكرت أريانا أخيرًا في حل وكانت تستعد لتنفيذ الخطة، تم تشكيل قانون جديد تمامًا:

نظرًا لوجود أروديس، لم يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي سوى فرض حظر شامل، ومنع أي كائن حي أو كائن من إلحاق أي شكل من أشكال الضرر به بأي شكل من الأشكال.

كلاين وأريانا “وصلوا” دون وعي خارج النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. من خلال النافذة المفتوحة، حدقوا في كتاب ترونسويست النحاسي الذي بقي على الطاولة المستطيلة.

كمدينة، لم يشمل تعريف بيلتاين تضاريسها ومبانيها فقط. من المؤكد أنه قد شمل السكان هنا.

في هذا الجانب، يمكن للملائكة والقديسين وحتى الناس العاديين تحقيق ذلك بأنفسهم. كان المفتاح هو التفكير في التناقض وتوجيهه إلى تأسيسه.

بهذه الطريقة، إذا عاقب 0.02 مواطنًا من بيلتاين مثل بيلز، فإن أي ضرر سيلحق به سيكون مخالفًا للقانون الذي أصدره للتو. إذا لم يعاقبه، فسيخالف القوانين التي يمنعه ​​من دخول مكتبة المدينة. ومن ثم، دخل كتاب ترونسويست النحاسي في حلقة مفرغة!

“انتبه إلى الصفحة المفتوحة حاليًا. بمجرد أن يكون قانون على وشك التبلور، اخرج فورًا”، إعطى كلاين

بالطبع، اعتقد كلاين أن مثل هذا التناقض سيتم تصحيحه بسرعة من خلال إلحاق فقرات إضافية. كان يأمل فقط أن يتمكن بيلز من تقليب الكتاب النحاسي والعثور على أدلة لختمه!

ومع ذلك، لم يصاب بالذعر على الإطلاق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال بصدق، “أتمنى تقليص حجم مكتبة مدينة بيلتاين، بحيث يكون المكان الذي نتواجد فيه أنا والسيدة أريانا هو خط الحدود”.

“انتبه إلى الصفحة المفتوحة حاليًا. بمجرد أن يكون قانون على وشك التبلور، اخرج فورًا”، إعطى كلاين

1287: إرشاد.

تعليماته وهو يحدق في بيلز و0.02.

خلال هذه العملية، لم يتلق أي عقوبات شديدة. في الحقيقة، لم يُجلد حتى!

~~~~~~

عند رؤية هذا المشهد، اتسعت ابتسامة كلاين.

وجود 0.02 و0.08 في نفس المدينة سيكون حقا شيئ مرعب بكل معنى الكلمة?

“علاوة على ذلك، فإن سقوط الإله مؤقت فقط. سيعود في النهاية وسيستيقظ مستخدماً جسدي.”

أيهما تظنان أقوى؟؟؟

عبس كلاين قليلاً عندما سمع ذلك. لم يكن يعرف ما إذا كان الملاك يعاني من مشاكل عقلية ولم يكن بعيدًا عن فقدان السيطرة بسبب ارتعاش مراسيه، أو ما إذا *كان* متأثرًا جدًا بإله القتال. بمعنى ما، أصبح *خطته* الإحتياطية.

“ولكن كل ما علي فعله هو الانتظار لثلاثين إلى أربعين ثانية أخرى قبل أن أستطيع مغادرة هذا المكان.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط