نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1295

التداعيات في الخطوط الحربيه الأمامية.

التداعيات في الخطوط الحربيه الأمامية.

1295: التداعيات في خطوط الحرب الأمامية.

لكن بالمقارنة، كانت الأضرار التي لحقت بمنطقة المصنع أقل من المناطق السكنية. كان هذا بسبب وجود العديد من المصانع الفولاذية والعسكرية التي كانت لا تقل أهمية بالنسبة لفيزاك.

“لا تنقذوني… لا تنقذوني…”

‘مما يبدو، جعلت الحرب التي تشبه مطحنة لحم من المستحيل تهدئة العديد من الجثث، مما سمح لها بالتحول إلى أشباح. فووو، في معظم الأوقات، قد لا تترك أجسادهم سليمة حتى أن بعض الموتى… نعم، هناك بالتأكيد العديد من المتجاوزين الذين فقدوا السيطرة بسبب الانهيار العقلي أو من فقدان أطرافهم… أيضًا، معظم أولئك اللذين لم يستهلكوا الجرعة وفقًا للإجراءات العادية سيفقدون السيطرة بسهولة… سوف يقوم صقور الليل و المكلفين بالعقاب بالتأكيد بتوضيح هذه الأمور، ولكن على الأقل في مدينة قسطنطين، ربما واجه الناس الكثير من أمور التجاوز لفترة طويلة من الزمن. فبعد كل شيء، بعض الأشباح والوحوش يجيدون الهروب والاختباء. إنهم ماكرون للغاية بطبيعتهم…’ سار كلاين بشكل مستقيم واكتسب فهمًا جديدًا لوضع قسطنطين.

نظرًا لكونه يقع في قلعة صفيرة واستوعب بطاقة الأحمق، فقد كان كلاين يتمتع بالفعل بمكانة ملك ملائكة. لم يعد يعاني من أي فساد مباشر من صرخات السيد باب، لكن محتويات الصرخات جعلت فروة رأسه ترتعش. اتسع بؤبؤ عينيه ولم يسعه إلا أن يشعر بالرعب يتصاعد في قلبه.

“كم هو مرعب. لتباركنا الإلهة!”

لقد ظن في الأصل أن السيد باب قد كان يصرخ باستمرار طلبًا للمساعدة، ولكن ما سمعه الآن هو:

“لا تنقذوني… لا تنقذوني…”

“لا تنقذوني!”

“هل تستطيع إحياء أبي وأمي وشقيقي وطفل؟”

في خضم صمت كلاين، اخترق الصوت الضعيف الضبابي جسده الروحي مثل الإبر. بعد الصراخ لأكثر من عشر ثوانٍ، لقد تغير فجأة.

‘عدد القتلى هنا بالتأكيد أكثر من الـ100.000…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد حمل أمتعته ونزل على الدرج إلى محطة القاطرة البخارية ودخل مدينة قسطنطين.

“أنقذوني… أمقذوني…”

‘تماما، أرسلت كاتدرائية الصفاء فريق القفازات الحمراء للمساعدة… أه، ما الذي يحدث في الجوار؟’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح واتبع حدسه الروحي، لقد ألقى بنظرته إلى مبنى سكني معين خلف كومة من الأنقاض.

هذه المرة، كان هناك تغيير معين في اللغة المستخدمة.

نظرًا لكونه يقع في قلعة صفيرة واستوعب بطاقة الأحمق، فقد كان كلاين يتمتع بالفعل بمكانة ملك ملائكة. لم يعد يعاني من أي فساد مباشر من صرخات السيد باب، لكن محتويات الصرخات جعلت فروة رأسه ترتعش. اتسع بؤبؤ عينيه ولم يسعه إلا أن يشعر بالرعب يتصاعد في قلبه.

انحنى كلاين إلى كرسيه دون تعابير واستمع لما يقرب العشر ثوانٍ.

انحنى كلاين إلى كرسيه دون تعابير واستمع لما يقرب العشر ثوانٍ.

بعد ذلك، أزال سيطرته على المفتاح الرئيسي وإسقاط الفراغ التاريخي لهالة القمر القرمزي، مما سمح لجو الفضاء فوق الضباب الرمادي بالعودة إلى الصمت التام.

انحنى كلاين إلى كرسيه دون تعابير واستمع لما يقرب العشر ثوانٍ.

فووو… لقد زفر وهو ينقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة بدافع العادة ويتمتم في نفسه، ‘السيد باب نصف مجنون بالفعل، لكن الجزء المجنون ليس *هو* الذي يصرخ بشدة، ولكن *هو* الذي يبدو هادئاً، القادر على التواصل مع الناس بعقلانية… ذلك الأخير يمكن أن يؤثر على الأول إلى حد ما، ويشوه محتويات *صيحاته*؟’

“لا تنقذوني… لا تنقذوني…”

‘عندما يكون السيد باب واضح، *إنه* يصرخ في الواقع بـ”لا تنقذوني”… لملك الملائكة الذي سجن لأكثر من ألف عام، فهذا بالتأكيد ليس رد فعل طبيعي. ما لم يشعر *بأنه* سيُحدث كارثة لا *يرغب* في رؤيتها عند العودة إلى الواقع… ملك ملائكة فقد السيطرة تمامًا؟’

“أنقذوني… أمقذوني…”

‘جنبًا إلى جنب مع تواصل السيد باب مع الإمبراطور، وكيف *كان* يغريه باستمرار لزيارة القمر الذي يشغله إله خارجي. هناك احتمال آخر لهذا الأمر:

سحب كلاين ابتسامته، ومشى حول النافورة الجافة بالفعل ومشى إلى نزل قريب.

‘فقد السيد باب، الذي تم نفيه، الحماية التي خلفها الخالق الأصلي. و*واجه* فساد إله خارجي معين وفقد معظم *عقلانيته*. *حالته* أفضل بقليل فقط من *الإله* المقيد…

“عندما كنت أعبر على ضفاف نهر ماريس، سمعت الكثير من الناس يبكون في الماء. لم أجرؤ على النظر وركضت عائدًا إلى المدينة مثل الريح…”

‘يمكن لمسار المبتدئ أن يتجول في الكون في التسلسل 3. يتضمن الاسم الفخري للسيد باب أيضًا عنوان “مرشد الكون اللانهائي”… هل يعني هذا أنه قبل نفي ملك الملائكة هذا، لربما *كان* قد اتصل بالفعل مع الآلهة الخارجية وتعرض لبعض التأثيرات؟’

‘… الأضرار اللاحقة هنا خطيرة للغاية…’ بعد النزول من القطار ومغادرة المنصة، وقف كلاين عالياً ونظر إلى المدينة الصناعية.

‘نعم، ما الذي تمثله اللمحة الأخيرة للآنسة الساحر عن الأرض القرمزية والمباني الشبيهة بالأهرام والكون في منطقة مختلفة؟ لا يبدو هذا وكأنه موجود في النظام الشمسي الحالي، لكنه يختلف قليلاً عن الضريح الذي يحتاجه الإمبراطور الأسود… إنه عرين آلهة خارجية ما التي قد أثرت على السيد باب؛ أم يجب أن أقول أنه عندما أصبح السيد باب مسافر عوالم وخلف وراءه أساطير على كواكب أخرى بها كائنات حية، فهذه إحدى نقاط *مراسيه*؟ من المحتمل جدًا أن يكون ذلك الأخير، لأنه عندما رأت الآنسة الساحر هذا المشهد، لم تواجه أي فساد من الكون…’

والآن، أصبحت الأفران العالية والمداخن والمباني العالية متناثرة إلى حد ما. كل ما تبقى كان كومة من الأنقاض.

كلما فكر كلاين في الأمر، كلما زاد ثقل قلبه. كان هذا لأنه كان من الممكن أن يكون هذا انعكاسًا لكيفية ظهور نهاية العالم.

‘تماما، أرسلت كاتدرائية الصفاء فريق القفازات الحمراء للمساعدة… أه، ما الذي يحدث في الجوار؟’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح واتبع حدسه الروحي، لقد ألقى بنظرته إلى مبنى سكني معين خلف كومة من الأنقاض.

لم تكن نهاية العالم بالتأكيد شيئًا لن يحدث من خلال عدم التفكير فيه أو التظاهر بعدم معرفته!

انحنى كلاين إلى كرسيه دون تعابير واستمع لما يقرب العشر ثوانٍ.

‘لا عجب أن يتنبأ الضوء الأصفر فينيثان بأن اليوم الذي تُزال فيه اللعنة هو بداية الكارثة الحقيقية لأل إبراهيم… يستمر السيد باب في طلب المساعدة، مما تسبب في عدم قدرة عائلة إبراهيم على إنتاج نصف إله آخر. ربما يكون هذا شكلًا معينًا من الحماية… على الرغم من أن هذا سيجعل عائلة إبراهيم تفقد مكانتهم والأغراض الثمينة، مما يجعلها متواضعة، يمكنهم على الأقل إنقاذ سلالتهم… هيه، في النبوءة، الحل لحل اللعنة في يد مبتدئ حصل على مساعدة وجود سري…’ ضحك كلاين بهدوء وكان لديه فكرة عن الاستجابة التي سيقدمها للآنسة الساحر.

‘جنبًا إلى جنب مع تواصل السيد باب مع الإمبراطور، وكيف *كان* يغريه باستمرار لزيارة القمر الذي يشغله إله خارجي. هناك احتمال آخر لهذا الأمر:

لقد خطط لجعل فورس تعطي نصف الحقيقة عند إبلاغ معلمها.

‘عندما يكون السيد باب واضح، *إنه* يصرخ في الواقع بـ”لا تنقذوني”… لملك الملائكة الذي سجن لأكثر من ألف عام، فهذا بالتأكيد ليس رد فعل طبيعي. ما لم يشعر *بأنه* سيُحدث كارثة لا *يرغب* في رؤيتها عند العودة إلى الواقع… ملك ملائكة فقد السيطرة تمامًا؟’

أولاً، كان الهدف التأكيد على أن السيد باب كان بالفعل نصف مجنون وخطير للغاية. حتى التواصل معه ينطوي على مخاطر جسيمة. ثانياً، عدم ذكر الطقس الثاني لإزالة اللعنة. كل ما كانت ستقوله كان عن التضحية بأنصاف ألهة، متنبئ، مبتدئ ونهاب.

لم تكن نهاية العالم بالتأكيد شيئًا لن يحدث من خلال عدم التفكير فيه أو التظاهر بعدم معرفته!

بالنقطة الأولى، ستتمكن عائلة إبراهيم من فهم سبب إصرار سلفهم على طلب المساعدة. كان هذا *لأنه* قد فقد *عقله* بالفعل و*يمكنه* القيام بكل أنواع الأشياء المرعبة.

‘مما يبدو، جعلت الحرب التي تشبه مطحنة لحم من المستحيل تهدئة العديد من الجثث، مما سمح لها بالتحول إلى أشباح. فووو، في معظم الأوقات، قد لا تترك أجسادهم سليمة حتى أن بعض الموتى… نعم، هناك بالتأكيد العديد من المتجاوزين الذين فقدوا السيطرة بسبب الانهيار العقلي أو من فقدان أطرافهم… أيضًا، معظم أولئك اللذين لم يستهلكوا الجرعة وفقًا للإجراءات العادية سيفقدون السيطرة بسهولة… سوف يقوم صقور الليل و المكلفين بالعقاب بالتأكيد بتوضيح هذه الأمور، ولكن على الأقل في مدينة قسطنطين، ربما واجه الناس الكثير من أمور التجاوز لفترة طويلة من الزمن. فبعد كل شيء، بعض الأشباح والوحوش يجيدون الهروب والاختباء. إنهم ماكرون للغاية بطبيعتهم…’ سار كلاين بشكل مستقيم واكتسب فهمًا جديدًا لوضع قسطنطين.

هذا يمكن أن يقضي بشكل فعال على قلق عائلة إبراهيم، ويمنعهم من مساعدة السيد باب على الهروب، والسماح لهم بالبدء بسرعة في الإيمان بالأحمق.

ثالثًا، كان هناك العديد من الأماكن التي كانت ملطخة برماد الفحم، بما في ذلك أجساد البشر، لكن جودة الهواء كانت أفضل من باكلوند لأن نسيم البحر كان قوي.

كانت النقطة الثانية هي تبديد العدد القليل من المتطرفين لعائلة إبراهيم الذين أرادوا تجربة حظهم. كان هذا بسبب افتقارهم إلى القدرة على إكمال مثل هذا الطقس.

أولاً، كانت مليئة بالمداخن والأفران العالية. كان الأمر كما لو كانت غابة من صنع الإنسان. لقد أعطت تأثيرًا بصريًا مذهلاً، لقد كانت أكثر تمثيلاً للصناعة من باكلوند.

في نفس الوقت، إبلاغ عائلة إبراهيم بالطقس سيزيد من ثقتهم في فورس.

فووو… لقد زفر وهو ينقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة بدافع العادة ويتمتم في نفسه، ‘السيد باب نصف مجنون بالفعل، لكن الجزء المجنون ليس *هو* الذي يصرخ بشدة، ولكن *هو* الذي يبدو هادئاً، القادر على التواصل مع الناس بعقلانية… ذلك الأخير يمكن أن يؤثر على الأول إلى حد ما، ويشوه محتويات *صيحاته*؟’

‘بتجاهل العدد القليل من مشعوذي الأسرار المتاحين، من الصعب للغاية القبض على أولئك الذين يمكن أن يصبحوا مشعوذين أغرب. علاوة على ذلك، يتركز معظمهم في النظام السري. التعامل معهم هو استفزاز لزاراتول. حتى لو كان لدى عائلة إبراهيم نصف إله، ويمكنهم استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لفترة قصيرة من الوقت، فمن المستحيل عليهم إكمال الطقس بسهولة. نعم، التعامل مع الطفيلي هو الأخطر. إذا لم يكونوا حذرين، فقد ينتهي بهم الأمر باستهداف نسخة آمون. عندما يحدث ذلك، سيكون معادلاً لتقديم التحلية لآمون…’

على طول الطريق، سمع العديد من المشاة يناقشون الأماكن المسكونة والأماكن مع وحوش مرعبة.

‘أيضًا، سأستخدم العالم جيرمان سبارو في المستقبل لتذكير الآنسة الساحر بالحفاظ على حذرها من متطرفي عائلة إبراهيم…’ فكر كلاين للحظة قبل الرد على صلاة فورس.

‘لا عجب أن يتنبأ الضوء الأصفر فينيثان بأن اليوم الذي تُزال فيه اللعنة هو بداية الكارثة الحقيقية لأل إبراهيم… يستمر السيد باب في طلب المساعدة، مما تسبب في عدم قدرة عائلة إبراهيم على إنتاج نصف إله آخر. ربما يكون هذا شكلًا معينًا من الحماية… على الرغم من أن هذا سيجعل عائلة إبراهيم تفقد مكانتهم والأغراض الثمينة، مما يجعلها متواضعة، يمكنهم على الأقل إنقاذ سلالتهم… هيه، في النبوءة، الحل لحل اللعنة في يد مبتدئ حصل على مساعدة وجود سري…’ ضحك كلاين بهدوء وكان لديه فكرة عن الاستجابة التي سيقدمها للآنسة الساحر.

1295: التداعيات في خطوط الحرب الأمامية.

بعد العودة من ضباب التاريخ إلى العالم الحقيقي، استقل كلاين قاطرة بخارية ووصل إلى عاصمة ميدسشاير. في الماضي، كانت ثاني أكبر مدينة في لوين، وكذلك خط المواجهة في الحرب الأخيرة، مدينة قسطنطين.

‘نعم، ما الذي تمثله اللمحة الأخيرة للآنسة الساحر عن الأرض القرمزية والمباني الشبيهة بالأهرام والكون في منطقة مختلفة؟ لا يبدو هذا وكأنه موجود في النظام الشمسي الحالي، لكنه يختلف قليلاً عن الضريح الذي يحتاجه الإمبراطور الأسود… إنه عرين آلهة خارجية ما التي قد أثرت على السيد باب؛ أم يجب أن أقول أنه عندما أصبح السيد باب مسافر عوالم وخلف وراءه أساطير على كواكب أخرى بها كائنات حية، فهذه إحدى نقاط *مراسيه*؟ من المحتمل جدًا أن يكون ذلك الأخير، لأنه عندما رأت الآنسة الساحر هذا المشهد، لم تواجه أي فساد من الكون…’

‘… الأضرار اللاحقة هنا خطيرة للغاية…’ بعد النزول من القطار ومغادرة المنصة، وقف كلاين عالياً ونظر إلى المدينة الصناعية.

لكن بالمقارنة، كانت الأضرار التي لحقت بمنطقة المصنع أقل من المناطق السكنية. كان هذا بسبب وجود العديد من المصانع الفولاذية والعسكرية التي كانت لا تقل أهمية بالنسبة لفيزاك.

على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى له هنا، فقد شاهد جميع أنواع صور قسطنطين في الصحف والمجلات.

نظر إليه الرجل قوي البنية ولوح بيده بفارغ الصبر.

كانت تلك الصور كلها بالأبيض والأسود، وقد سجلت الجوانب المختلفة لهذه المدينة.

لقد تذكر مجلة قرأها على قاطرة بخارية. احتوت على عدة صفحات من الصور التي عكست الوضع الحالي لكل مقبرة في مدينة قسطنطين.

من بينها، كانت هناك ثلاث نقاط تركت انطباعًا عميقًا لدى كلاين:

“اختفى عدد من المارة خلف منزلي، واستمر الدم على طول الطريق إلى أقرب خراب، لكن الشرطة لم تتمكن من العثور على الجثث…”

أولاً، كانت مليئة بالمداخن والأفران العالية. كان الأمر كما لو كانت غابة من صنع الإنسان. لقد أعطت تأثيرًا بصريًا مذهلاً، لقد كانت أكثر تمثيلاً للصناعة من باكلوند.

لقد ظن في الأصل أن السيد باب قد كان يصرخ باستمرار طلبًا للمساعدة، ولكن ما سمعه الآن هو:

ثانياً، غالبية المباني قد إستخدمت الخرسانة والحديد. لقد تم بناؤها بشكل أكثر كثافة من نظيراتها في باكلوند.

على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى له هنا، فقد شاهد جميع أنواع صور قسطنطين في الصحف والمجلات.

ثالثًا، كان هناك العديد من الأماكن التي كانت ملطخة برماد الفحم، بما في ذلك أجساد البشر، لكن جودة الهواء كانت أفضل من باكلوند لأن نسيم البحر كان قوي.

هذه المرة، كان هناك تغيير معين في اللغة المستخدمة.

والآن، أصبحت الأفران العالية والمداخن والمباني العالية متناثرة إلى حد ما. كل ما تبقى كان كومة من الأنقاض.

‘يمكن لمسار المبتدئ أن يتجول في الكون في التسلسل 3. يتضمن الاسم الفخري للسيد باب أيضًا عنوان “مرشد الكون اللانهائي”… هل يعني هذا أنه قبل نفي ملك الملائكة هذا، لربما *كان* قد اتصل بالفعل مع الآلهة الخارجية وتعرض لبعض التأثيرات؟’

لكن بالمقارنة، كانت الأضرار التي لحقت بمنطقة المصنع أقل من المناطق السكنية. كان هذا بسبب وجود العديد من المصانع الفولاذية والعسكرية التي كانت لا تقل أهمية بالنسبة لفيزاك.

ثانياً، غالبية المباني قد إستخدمت الخرسانة والحديد. لقد تم بناؤها بشكل أكثر كثافة من نظيراتها في باكلوند.

‘عدد القتلى هنا بالتأكيد أكثر من الـ100.000…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد حمل أمتعته ونزل على الدرج إلى محطة القاطرة البخارية ودخل مدينة قسطنطين.

أولاً، كانت مليئة بالمداخن والأفران العالية. كان الأمر كما لو كانت غابة من صنع الإنسان. لقد أعطت تأثيرًا بصريًا مذهلاً، لقد كانت أكثر تمثيلاً للصناعة من باكلوند.

في طريقه إلى الفندق، واصل تمثيله كمحدث المعجزات واختار عشوائياً رجلاً شاباً قوي البنية في الثلاثينيات من عمره.

‘عدد القتلى هنا بالتأكيد أكثر من الـ100.000…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد حمل أمتعته ونزل على الدرج إلى محطة القاطرة البخارية ودخل مدينة قسطنطين.

“أنا ساحر متجول. أفضل خدعة سحرية لدي هي تلبية أمنيات أي شخص. هل تريد تجربتها؟” كان كلاين ذو البشرة الرقيقة سابقًا قادرًا الآن على بدء محادثة بشكل طبيعي.

‘نعم، ما الذي تمثله اللمحة الأخيرة للآنسة الساحر عن الأرض القرمزية والمباني الشبيهة بالأهرام والكون في منطقة مختلفة؟ لا يبدو هذا وكأنه موجود في النظام الشمسي الحالي، لكنه يختلف قليلاً عن الضريح الذي يحتاجه الإمبراطور الأسود… إنه عرين آلهة خارجية ما التي قد أثرت على السيد باب؛ أم يجب أن أقول أنه عندما أصبح السيد باب مسافر عوالم وخلف وراءه أساطير على كواكب أخرى بها كائنات حية، فهذه إحدى نقاط *مراسيه*؟ من المحتمل جدًا أن يكون ذلك الأخير، لأنه عندما رأت الآنسة الساحر هذا المشهد، لم تواجه أي فساد من الكون…’

نظر إليه الرجل قوي البنية ولوح بيده بفارغ الصبر.

أولاً، كان الهدف التأكيد على أن السيد باب كان بالفعل نصف مجنون وخطير للغاية. حتى التواصل معه ينطوي على مخاطر جسيمة. ثانياً، عدم ذكر الطقس الثاني لإزالة اللعنة. كل ما كانت ستقوله كان عن التضحية بأنصاف ألهة، متنبئ، مبتدئ ونهاب.

“هل تستطيع إحياء أبي وأمي وشقيقي وطفل؟”

أولاً، كانت مليئة بالمداخن والأفران العالية. كان الأمر كما لو كانت غابة من صنع الإنسان. لقد أعطت تأثيرًا بصريًا مذهلاً، لقد كانت أكثر تمثيلاً للصناعة من باكلوند.

مع ذلك، لم ينتظر استجابة الساحر بينما سار باتجاه أقرب محطة نقل عام بطريقة منفعلة قليلاً. لقد ضرب صدره الأيسر بقبضته اليمنى.

‘عدد القتلى هنا بالتأكيد أكثر من الـ100.000…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد حمل أمتعته ونزل على الدرج إلى محطة القاطرة البخارية ودخل مدينة قسطنطين.

وقف كلاين حيث كان وحافظ على الابتسامة على شفتيه وهو يراقب بهدوء الرجل وهو يغادر.

ثانياً، غالبية المباني قد إستخدمت الخرسانة والحديد. لقد تم بناؤها بشكل أكثر كثافة من نظيراتها في باكلوند.

لقد تذكر مجلة قرأها على قاطرة بخارية. احتوت على عدة صفحات من الصور التي عكست الوضع الحالي لكل مقبرة في مدينة قسطنطين.

‘نعم، ما الذي تمثله اللمحة الأخيرة للآنسة الساحر عن الأرض القرمزية والمباني الشبيهة بالأهرام والكون في منطقة مختلفة؟ لا يبدو هذا وكأنه موجود في النظام الشمسي الحالي، لكنه يختلف قليلاً عن الضريح الذي يحتاجه الإمبراطور الأسود… إنه عرين آلهة خارجية ما التي قد أثرت على السيد باب؛ أم يجب أن أقول أنه عندما أصبح السيد باب مسافر عوالم وخلف وراءه أساطير على كواكب أخرى بها كائنات حية، فهذه إحدى نقاط *مراسيه*؟ من المحتمل جدًا أن يكون ذلك الأخير، لأنه عندما رأت الآنسة الساحر هذا المشهد، لم تواجه أي فساد من الكون…’

‘كانت شواهد القبور مماثلة للمداخن الأصلية والأفران العالية. كانت الرفوف التي حُملت عليها الجرار تشبه المباني الشاهقة التي انهارت…’

“عندما كنت أعبر على ضفاف نهر ماريس، سمعت الكثير من الناس يبكون في الماء. لم أجرؤ على النظر وركضت عائدًا إلى المدينة مثل الريح…”

لقد بدا وكأن مدينة قسطنطين بأكملها قد كانت مدفونة في مقبرة.

في خضم صمت كلاين، اخترق الصوت الضعيف الضبابي جسده الروحي مثل الإبر. بعد الصراخ لأكثر من عشر ثوانٍ، لقد تغير فجأة.

سحب كلاين ابتسامته، ومشى حول النافورة الجافة بالفعل ومشى إلى نزل قريب.

نظرًا لكونه يقع في قلعة صفيرة واستوعب بطاقة الأحمق، فقد كان كلاين يتمتع بالفعل بمكانة ملك ملائكة. لم يعد يعاني من أي فساد مباشر من صرخات السيد باب، لكن محتويات الصرخات جعلت فروة رأسه ترتعش. اتسع بؤبؤ عينيه ولم يسعه إلا أن يشعر بالرعب يتصاعد في قلبه.

على طول الطريق، سمع العديد من المشاة يناقشون الأماكن المسكونة والأماكن مع وحوش مرعبة.

‘جنبًا إلى جنب مع تواصل السيد باب مع الإمبراطور، وكيف *كان* يغريه باستمرار لزيارة القمر الذي يشغله إله خارجي. هناك احتمال آخر لهذا الأمر:

“عندما كنت أعبر على ضفاف نهر ماريس، سمعت الكثير من الناس يبكون في الماء. لم أجرؤ على النظر وركضت عائدًا إلى المدينة مثل الريح…”

“عندما كنت أعبر على ضفاف نهر ماريس، سمعت الكثير من الناس يبكون في الماء. لم أجرؤ على النظر وركضت عائدًا إلى المدينة مثل الريح…”

“هذا لا شيء. لقد رأيت شيئًا أكثر ترويعًا في 9 شارع هياسينث! كان هناك وجه مُلصق على النافذة هناك! وجه شاحب جدًا!”

في طريقه إلى الفندق، واصل تمثيله كمحدث المعجزات واختار عشوائياً رجلاً شاباً قوي البنية في الثلاثينيات من عمره.

“اختفى عدد من المارة خلف منزلي، واستمر الدم على طول الطريق إلى أقرب خراب، لكن الشرطة لم تتمكن من العثور على الجثث…”

لقد خطط لجعل فورس تعطي نصف الحقيقة عند إبلاغ معلمها.

“كم هو مرعب. لتباركنا الإلهة!”

“لورد العواصف المقدس. دع هذه الأشباح والوحوش تبتعد عنا.”

“لورد العواصف المقدس. دع هذه الأشباح والوحوش تبتعد عنا.”

بعد العودة من ضباب التاريخ إلى العالم الحقيقي، استقل كلاين قاطرة بخارية ووصل إلى عاصمة ميدسشاير. في الماضي، كانت ثاني أكبر مدينة في لوين، وكذلك خط المواجهة في الحرب الأخيرة، مدينة قسطنطين.

“بالمناسبة، نشرت قاعة المدينة إعلانًا بأن نبلغ الشرطة حال اكتشاف مثل هذه الأشياء”.

على طول الطريق، سمع العديد من المشاة يناقشون الأماكن المسكونة والأماكن مع وحوش مرعبة.

‘مما يبدو، جعلت الحرب التي تشبه مطحنة لحم من المستحيل تهدئة العديد من الجثث، مما سمح لها بالتحول إلى أشباح. فووو، في معظم الأوقات، قد لا تترك أجسادهم سليمة حتى أن بعض الموتى… نعم، هناك بالتأكيد العديد من المتجاوزين الذين فقدوا السيطرة بسبب الانهيار العقلي أو من فقدان أطرافهم… أيضًا، معظم أولئك اللذين لم يستهلكوا الجرعة وفقًا للإجراءات العادية سيفقدون السيطرة بسهولة… سوف يقوم صقور الليل و المكلفين بالعقاب بالتأكيد بتوضيح هذه الأمور، ولكن على الأقل في مدينة قسطنطين، ربما واجه الناس الكثير من أمور التجاوز لفترة طويلة من الزمن. فبعد كل شيء، بعض الأشباح والوحوش يجيدون الهروب والاختباء. إنهم ماكرون للغاية بطبيعتهم…’ سار كلاين بشكل مستقيم واكتسب فهمًا جديدًا لوضع قسطنطين.

ثالثًا، كان هناك العديد من الأماكن التي كانت ملطخة برماد الفحم، بما في ذلك أجساد البشر، لكن جودة الهواء كانت أفضل من باكلوند لأن نسيم البحر كان قوي.

هنا، لم تعد مواجهة أحداث خارقة للطبيعة مصادفة. بدلاً من ذلك، كان حدثًا يوميًا باحتمالية معينة.

‘يمكن لمسار المبتدئ أن يتجول في الكون في التسلسل 3. يتضمن الاسم الفخري للسيد باب أيضًا عنوان “مرشد الكون اللانهائي”… هل يعني هذا أنه قبل نفي ملك الملائكة هذا، لربما *كان* قد اتصل بالفعل مع الآلهة الخارجية وتعرض لبعض التأثيرات؟’

في هذه اللحظة، رأى كلاين مجموعة من صقور الليل اللذين يرتدون قفازات حمراء ومعاطف سوداء يمشون عبر مفترق الطرق أمامه. ومع ذلك، لم يتعرف على أيٍ منهم.

كلما فكر كلاين في الأمر، كلما زاد ثقل قلبه. كان هذا لأنه كان من الممكن أن يكون هذا انعكاسًا لكيفية ظهور نهاية العالم.

‘تماما، أرسلت كاتدرائية الصفاء فريق القفازات الحمراء للمساعدة… أه، ما الذي يحدث في الجوار؟’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح واتبع حدسه الروحي، لقد ألقى بنظرته إلى مبنى سكني معين خلف كومة من الأنقاض.

‘لا عجب أن يتنبأ الضوء الأصفر فينيثان بأن اليوم الذي تُزال فيه اللعنة هو بداية الكارثة الحقيقية لأل إبراهيم… يستمر السيد باب في طلب المساعدة، مما تسبب في عدم قدرة عائلة إبراهيم على إنتاج نصف إله آخر. ربما يكون هذا شكلًا معينًا من الحماية… على الرغم من أن هذا سيجعل عائلة إبراهيم تفقد مكانتهم والأغراض الثمينة، مما يجعلها متواضعة، يمكنهم على الأقل إنقاذ سلالتهم… هيه، في النبوءة، الحل لحل اللعنة في يد مبتدئ حصل على مساعدة وجود سري…’ ضحك كلاين بهدوء وكان لديه فكرة عن الاستجابة التي سيقدمها للآنسة الساحر.

في الطابق الرابع، خلف نافذة طويلة، تم لصق وجه متعفن للغاية على النافذة، ينظر من خلال الزجاج. انزلق سائل أصفر شاحب مع تلميحات سوداء أسفل النافذة واحد تلو الأخر.

لقد خطط لجعل فورس تعطي نصف الحقيقة عند إبلاغ معلمها.

‘أيضًا، سأستخدم العالم جيرمان سبارو في المستقبل لتذكير الآنسة الساحر بالحفاظ على حذرها من متطرفي عائلة إبراهيم…’ فكر كلاين للحظة قبل الرد على صلاة فورس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط