نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1309

دروس إضافية.

دروس إضافية.

1309: دروس إضافية.

نظرت برناديت إلى جرعة الحكيم الفقاعية مع إحتواء كل فقاعة على عين شفافة، لقد رفعت يدها اليمنى بقوة وأحضرت الزجاجة إلى فمها.

بعد اللف حول الجزيرة البدائية لثلاث مرات، شقت الفجر طريقها أخيرًا إلى المسافة التي كانت مغطاة دائمًا بالعواصف.

مع هذا النوع من الشعور بالذنب والتوق طوال هذا الوقت، بذلت قصارى جهدها لتحقيق أمنيتها الثانية، لكن النتيجة لم تكن جميلة.

أرجعت برناديت نظرتها ببطء وثبتها على عصابة جبين الحكيم التي ظلت معلقة في الهواء.

1309: دروس إضافية.

كمستبصر، من الواضح أنها رأت فرصة للتقدم. كانت تعلم أنها أكملت الطقس المقابل، مانعةً وقوع كارثة تنطوي على ترتيب قوة أعلى.

كان هذا معروفًا أيضًا باسم مخلوق معلومات.

ومع ذلك، كان الثمن الذي دفعته هو ختم والدها شخصيًا، وهو الأب الذي إشتاقت وبحثت عنه لأكثر من مائة عام.

في الحلم الآن، رأت الملكة ملقاة على الأرض غارقة في الدم. كان صدرها ممزق، وزحف منه وحش يشبه الطفل.

“يا للسخرية…” نظرت برناديت إلى العين العمودية المرصعة بالماس وتنهدت بهدوء.

لقد مر الوقت. كانت هناك عدة مرات عندما كانت برناديت تتأرجح على حافة فقدان الوعي، لكنها في النهاية تمكنت من تجاوز ذلك. لقد جمعت كل المعلومات التي تخصها وبدأت في إعادة بناء جسدها.

بعد مغادرة إنتيس، كانت لديها أمنيتان كبيرتان. أولاً، أرادت التحقيق في الحقيقة وراء الأمر ومعرفة ما إذا كانت قد أساءت فهم والدها. ثانيًا، أرادت اتباع خطى والدها ومعرفة ما إذا كانت هناك إمكانية لإحيائه.

ضحك الضوء البرتقالي هيلاريون وأجاب: “الحاكم العظيم فوق عالم الروح”.

كانت برناديت قد حققت بالفعل أمنيتها الأولى. لقد كانت الحقيقة أنها أساءت حقا فهم والدها. هذا قلص من آلامها ومشاعرها المتضاربة. لقد تلاشت كراهيتها لوالدها تمامًا، لكن ذلك زاد أيضًا من شعورها بالذنب.

“أي وجود؟” سألت برناديت بحيرة وحذر.

مع هذا النوع من الشعور بالذنب والتوق طوال هذا الوقت، بذلت قصارى جهدها لتحقيق أمنيتها الثانية، لكن النتيجة لم تكن جميلة.

كانت تعلم أن ما قد إحتاجته في هذه اللحظة لم يكن حزنًا ولا مشاعر مبتذلة، بل تصميمًا وإرادة للتقدم إلى الأمام. كان هذا لأنها إذا أرادت مساعدة والدها، الإمبراطور روزيل، على الهروب من الفساد ويعود لللحياة تمامًا، فقد كانت بحاجة إلى تسلسل أعلى وقوة أكبر.

لة لم يكن هناك أي أمل منذ البداية، فلربما لم تكن ستمر بمثل رد تلفعل الكبير هذا. ومع ذلك، فقد رأت النور بوضوح ورأت والدها، لكن لم يكن أمامها خيار سوى وضعه في حالة سبات.

بعد مغادرة إنتيس، كانت لديها أمنيتان كبيرتان. أولاً، أرادت التحقيق في الحقيقة وراء الأمر ومعرفة ما إذا كانت قد أساءت فهم والدها. ثانيًا، أرادت اتباع خطى والدها ومعرفة ما إذا كانت هناك إمكانية لإحيائه.

بعد لحظة من الصمت، أصبحت عيون برناديت غير المركزة قليلاً واضحة مرةً أخرى.

بعد مغادرة إنتيس، كانت لديها أمنيتان كبيرتان. أولاً، أرادت التحقيق في الحقيقة وراء الأمر ومعرفة ما إذا كانت قد أساءت فهم والدها. ثانيًا، أرادت اتباع خطى والدها ومعرفة ما إذا كانت هناك إمكانية لإحيائه.

لم تتردد بعد الان ولم تلوم نفسها بعدا الان. لم يعد لديها كل أنواع المشاعر السلبية. لقد رفعت يدها اليمنى بقوة ورسمت كلمات قديمة كانت تلمع بإشعاع نجمي في الفراغ. استدعت مخلوق عالم الروح الذي كان نصف رجل، نصف ريح، واستعادت مكونات الحكيم التكميلية منه.

“يا للسخرية…” نظرت برناديت إلى العين العمودية المرصعة بالماس وتنهدت بهدوء.

أما بالنسبة للباقي، حيث لم تكن هناك حاجة لحفظها بشكل خاص، فقد كانوا في غرفة التجميع الخاصة بالفجر.

كانت تعلم أن ما قد إحتاجته في هذه اللحظة لم يكن حزنًا ولا مشاعر مبتذلة، بل تصميمًا وإرادة للتقدم إلى الأمام. كان هذا لأنها إذا أرادت مساعدة والدها، الإمبراطور روزيل، على الهروب من الفساد ويعود لللحياة تمامًا، فقد كانت بحاجة إلى تسلسل أعلى وقوة أكبر.

بعد فترة وجيزة، استخدمت برناديت الموت الشاحب لتحطيم عصابة جبين الحكيم. لقد صنعت الجرعة التي يمكن أن تسمح لها بالتقدم إلى التسلسل 2.

عندما كانت برناديت على وشك العودة إلى الواقع من عالم الروح، أضاء ضوء برتقالي فجأة أمام عينيها.

نظرت برناديت إلى جرعة الحكيم الفقاعية مع إحتواء كل فقاعة على عين شفافة، لقد رفعت يدها اليمنى بقوة وأحضرت الزجاجة إلى فمها.

لقد فقدت الفجر بأكملها، وكذلك الرياح والعواصف والبرق ومياه البحر والأمواج المحيطة به، إحساسهم بالواقع. كان الأمر كما لو أنهم أعيدوا إلى أكثر الكتل الأساسية المعلوماتية.

كانت تعلم أن ما قد إحتاجته في هذه اللحظة لم يكن حزنًا ولا مشاعر مبتذلة، بل تصميمًا وإرادة للتقدم إلى الأمام. كان هذا لأنها إذا أرادت مساعدة والدها، الإمبراطور روزيل، على الهروب من الفساد ويعود لللحياة تمامًا، فقد كانت بحاجة إلى تسلسل أعلى وقوة أكبر.

دون إعطاء الفرصة لبرناديت لاستخدام القناع الأبيض الباهت، “الستارة” التي غطت فوق كلاين إرتفعت برفق.

لهذا السبب، كانت على استعداد لدفن الألم في أعمق جزء من قلبها وعدم تركه يؤثر على حالتها العقلية. فقط عندما لم يكن هناك أحد في الليل سيمكنها استعادته وتذوقه بمفردها.

أما بالنسبة للباقي، حيث لم تكن هناك حاجة لحفظها بشكل خاص، فقد كانوا في غرفة التجميع الخاصة بالفجر.

مع دخول جرعة الحكيم إلى فمها، اصبح جسد برناديت وهمي بوتيرة ملحوظة.

“يا للسخرية…” نظرت برناديت إلى العين العمودية المرصعة بالماس وتنهدت بهدوء.

لقد انهارت إلى معرفة كثيفة ومعقدة، وتحولت إلى وجود يتدفق بالمعلومات.

بعد أن استحوذت برناديت على لحظة السلام المفاجئة هذه، أعادت تجميع جسدها بالكامل واستخدمت المراسي الخاصة بها لموازنة الإرادة المرعبة التي كانت تظهر في جسدها.

لقد فقدت الفجر بأكملها، وكذلك الرياح والعواصف والبرق ومياه البحر والأمواج المحيطة به، إحساسهم بالواقع. كان الأمر كما لو أنهم أعيدوا إلى أكثر الكتل الأساسية المعلوماتية.

استيقظت كاتليا فجأة من حلمها بينما كانت جبهتها مغطاة بالعرق البارد.

بالنسبة لمعظم متجاوزي التسلسل 3 لمسار باحث الغموض، كانت هذه الحالة في غاية الخطورة. لو لم تكن قوة إرادة المرء قوية بما فيه الكفاية، ولم يكن حظه جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن مستعدًا بما فيه الكفاية، فإن المعرفة التي تحولوا إليها ستتسلل إليها جميع أنواع المعلومات في غضون ثوانٍ. سيتم غسلهم واستيعابهم وبالتالي يفقدون وعيهم بسرعة. لن يكونوا قادرين على إعادة تجميع أجسادهم، وسيتحولون إلى وحش غريب للغاية وصعب التعامل معه في الغوامض.

اعتمدت برناديت على عصابة جبين الحكيم وتحولت سابقًا إلى تدفق للمعلومات في عدة مناسبات. على الرغم من أنها قد إقتصرت على ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ فقط ولم تدم طويلاً، إلا أنها كانت لا تزال تعتبر تجربة. في تلك اللحظة، بذلت قصارى جهدها للحفاظ على وعيها وإقامة اتصال مع المعلومات المنتجة في عالم الروح من خلال منعها لوقوع كارثة عالية المستوى.

شيطان معرفة!

لقد خمنت الإجابة بشكل غامض، لكنها ما زالت قد وجدتها غير قابلة للتصديق. فبعد كل شيء، كانت الأضواء السبعة لعالم الروح أيضًا شخصيات مهمة في العالم الغامض. حتى إله حقيقي بالتسلسل 0 لن *يجدوا* أنه من السهل *جعلهم* يفعلون ما يريدون.

كان هذا معروفًا أيضًا باسم مخلوق معلومات.

تشوه الزمكان حول برناديت، مما أدى إلى عزلها تمامًا عن العالم الخارجي. لم يمكن تبادل المعلومات حتى.

اعتمدت برناديت على عصابة جبين الحكيم وتحولت سابقًا إلى تدفق للمعلومات في عدة مناسبات. على الرغم من أنها قد إقتصرت على ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ فقط ولم تدم طويلاً، إلا أنها كانت لا تزال تعتبر تجربة. في تلك اللحظة، بذلت قصارى جهدها للحفاظ على وعيها وإقامة اتصال مع المعلومات المنتجة في عالم الروح من خلال منعها لوقوع كارثة عالية المستوى.

أرجعت برناديت نظرتها ببطء وثبتها على عصابة جبين الحكيم التي ظلت معلقة في الهواء.

كان للمعلومات بصمة تخصها بوضوح، وكانت تنطوي على مستوا عالٍ جدًا من القوة. كانت “صلبة” بشكل استثنائي ولن يمكن تفريقها بمعلومات أخرى لفترات قصيرة من الزمن. لقد ساعدها ذلك على تثبيت وعيها وجمع تدفق المعلومات المتبدد حول جسدها ببطء.

بالنسبة لمعظم متجاوزي التسلسل 3 لمسار باحث الغموض، كانت هذه الحالة في غاية الخطورة. لو لم تكن قوة إرادة المرء قوية بما فيه الكفاية، ولم يكن حظه جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن مستعدًا بما فيه الكفاية، فإن المعرفة التي تحولوا إليها ستتسلل إليها جميع أنواع المعلومات في غضون ثوانٍ. سيتم غسلهم واستيعابهم وبالتالي يفقدون وعيهم بسرعة. لن يكونوا قادرين على إعادة تجميع أجسادهم، وسيتحولون إلى وحش غريب للغاية وصعب التعامل معه في الغوامض.

خلال هذه العملية، قام كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، بالنقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة بمساعدة ضوء الصلاة. لقد استخدم قدرة محدث المعجزات على تغيير احتمالية حدوث تطورات وأفعال معينة إلى حد معين، ومنح برناديت قدرًا معينًا من الحظ الجيد.

نظرت برناديت إلى جرعة الحكيم الفقاعية مع إحتواء كل فقاعة على عين شفافة، لقد رفعت يدها اليمنى بقوة وأحضرت الزجاجة إلى فمها.

لقد مر الوقت. كانت هناك عدة مرات عندما كانت برناديت تتأرجح على حافة فقدان الوعي، لكنها في النهاية تمكنت من تجاوز ذلك. لقد جمعت كل المعلومات التي تخصها وبدأت في إعادة بناء جسدها.

كتجسيد لمعرفة هذا العالم ومعلوماته، كوجود شبه التسلسل 0 لمسار باحث الغموض، كان للحكيم المخفي تأثير معين على متجاوزي التسلسلات الأقل منه.

في تلك اللحظة، شعرت تدريجيًا بقلق أدميرالة النجوم كاتليا عليها. شعرت بأعضاء فجر العنصر وطاقمها يؤدون صلواتهم اليومية.

أدى هذا إلى استقرار حالتها بشكل أفضل، مما سمح لها بمقاومة الإرادة القديمة التي كانت تتطور ببطء في جسدها.

‘الحاكم العظيم فوق عالم الروح…’ كررت برناديت الاسم الشرفي، وتسابقت أفكارها.

في هذه اللحظة، جاءت سلسلة من المعلومات السرية من العدم. لقد اغتنمت الفرصة بينما كانت برناديت تقوم بإصلاح جسدها، وحاولت الاندماج معها.

“السيد الأحمق”.

كان هذا تدخلاً من الحكيم الخفي!

لة لم يكن هناك أي أمل منذ البداية، فلربما لم تكن ستمر بمثل رد تلفعل الكبير هذا. ومع ذلك، فقد رأت النور بوضوح ورأت والدها، لكن لم يكن أمامها خيار سوى وضعه في حالة سبات.

كتجسيد لمعرفة هذا العالم ومعلوماته، كوجود شبه التسلسل 0 لمسار باحث الغموض، كان للحكيم المخفي تأثير معين على متجاوزي التسلسلات الأقل منه.

“السيد الأحمق”.

دون إعطاء الفرصة لبرناديت لاستخدام القناع الأبيض الباهت، “الستارة” التي غطت فوق كلاين إرتفعت برفق.

أضاف الضوء البرتقالي هيلاريون بابتسامة، “يريدني وجود عظيم أن أبلغكم بالمعرفة المتعلقة بالعظماء القدامى، والآلهة الخارجية، والكون، حتى يكون لديك فهم دقيق نسبيًا لحالة هذا العالم والفساد المقابل”.

تشوه الزمكان حول برناديت، مما أدى إلى عزلها تمامًا عن العالم الخارجي. لم يمكن تبادل المعلومات حتى.

نظرت برناديت إلى جرعة الحكيم الفقاعية مع إحتواء كل فقاعة على عين شفافة، لقد رفعت يدها اليمنى بقوة وأحضرت الزجاجة إلى فمها.

بعد أن استحوذت برناديت على لحظة السلام المفاجئة هذه، أعادت تجميع جسدها بالكامل واستخدمت المراسي الخاصة بها لموازنة الإرادة المرعبة التي كانت تظهر في جسدها.

كتجسيد لمعرفة هذا العالم ومعلوماته، كوجود شبه التسلسل 0 لمسار باحث الغموض، كان للحكيم المخفي تأثير معين على متجاوزي التسلسلات الأقل منه.

في تلك اللحظة، أصبحت حقًا *هي* ملاك بالتسلسل 2 لمسار باحث الغموض- شخصية مهمة في العالم الغامض يمكن التعامل معها على أنها وجود سري.

ارتدت نظاراتها الثقيلة وسارت على طول جسر ضوء النجوم المتلألئ إلى سطح السفينة حيث شرعت في التنزه على مهل في الليل الهادئ.

في أعقاب ذلك مباشرةً، رأت المساحة المشوهة حولها تعود إلى طبيعتها. رأت سلسلة من المعلومات المخفية تتدفق نحوها.

في أعقاب ذلك مباشرةً، رأت المساحة المشوهة حولها تعود إلى طبيعتها. رأت سلسلة من المعلومات المخفية تتدفق نحوها.

مدت يدها اليمنى وأخذت المعلومات بسهولة، واستخرجت المعلومات المفيدة الموجودة بداخلها.

تنهدت كاتليا بأرتياح على الفور وشكرت السيد الأحمق بصدق.

عندما كانت برناديت على وشك العودة إلى الواقع من عالم الروح، أضاء ضوء برتقالي فجأة أمام عينيها.

نظر إليها هيلاريون وابتسم.

تكثف الضوء على الفور ليصبح شيخًا سمينًا وله لحية بيضاء قصيرة.

لقد انهارت إلى معرفة كثيفة ومعقدة، وتحولت إلى وجود يتدفق بالمعلومات.

ابتسم الشيخ وقال، “سيدتي، أنا الضوء البرتقالي هيلاريون.”

بعد الانتهاء من صلاتها، فتحت نافذة مقصورة القبطان بفرح، مكثفةً ضوء النجوم في جسر طويل يصل إلى سطح السفينة.

‘الضوء البرتقالي…’ كانت برناديت في حيرة. لم تفهم سبب ظهور الضوء البرتقالي هيلاريون فجأة أمامها- لم يتفاعلوا كثيرًا من قبل.

كتجسيد لمعرفة هذا العالم ومعلوماته، كوجود شبه التسلسل 0 لمسار باحث الغموض، كان للحكيم المخفي تأثير معين على متجاوزي التسلسلات الأقل منه.

قائدة فجر العنصر وعالمة غوامض سابقة، لم تكن غير مألوفة بالأضواء السبعة لعالم الروح. حتى أنها عرفت كيف تصلي إلى الأضواء السبعة، وكذلك الطقوس اللازمة لتلقي المشورة المقابلة. كانت تعلم أن الأضواء السبعة اللامعة كانت رمزًا لعالم الروح، وكانت تحتوي على معرفة لا نهاية لها في المجالات المختلفة. كانوا بالتأكيد على مستوى الملاك.

كان هذا تدخلاً من الحكيم الخفي!

أضاف الضوء البرتقالي هيلاريون بابتسامة، “يريدني وجود عظيم أن أبلغكم بالمعرفة المتعلقة بالعظماء القدامى، والآلهة الخارجية، والكون، حتى يكون لديك فهم دقيق نسبيًا لحالة هذا العالم والفساد المقابل”.

نظرت برناديت إلى جرعة الحكيم الفقاعية مع إحتواء كل فقاعة على عين شفافة، لقد رفعت يدها اليمنى بقوة وأحضرت الزجاجة إلى فمها.

“أي وجود؟” سألت برناديت بحيرة وحذر.

أرجعت برناديت نظرتها ببطء وثبتها على عصابة جبين الحكيم التي ظلت معلقة في الهواء.

لقد خمنت الإجابة بشكل غامض، لكنها ما زالت قد وجدتها غير قابلة للتصديق. فبعد كل شيء، كانت الأضواء السبعة لعالم الروح أيضًا شخصيات مهمة في العالم الغامض. حتى إله حقيقي بالتسلسل 0 لن *يجدوا* أنه من السهل *جعلهم* يفعلون ما يريدون.

بعد فترة وجيزة، استخدمت برناديت الموت الشاحب لتحطيم عصابة جبين الحكيم. لقد صنعت الجرعة التي يمكن أن تسمح لها بالتقدم إلى التسلسل 2.

ضحك الضوء البرتقالي هيلاريون وأجاب: “الحاكم العظيم فوق عالم الروح”.

‘الحاكم العظيم فوق عالم الروح…’ كررت برناديت الاسم الشرفي، وتسابقت أفكارها.

لقد خمنت الإجابة بشكل غامض، لكنها ما زالت قد وجدتها غير قابلة للتصديق. فبعد كل شيء، كانت الأضواء السبعة لعالم الروح أيضًا شخصيات مهمة في العالم الغامض. حتى إله حقيقي بالتسلسل 0 لن *يجدوا* أنه من السهل *جعلهم* يفعلون ما يريدون.

نظر إليها هيلاريون وابتسم.

تكثف الضوء على الفور ليصبح شيخًا سمينًا وله لحية بيضاء قصيرة.

“*لديه* أيضًا لقب آخر:

كتجسيد لمعرفة هذا العالم ومعلوماته، كوجود شبه التسلسل 0 لمسار باحث الغموض، كان للحكيم المخفي تأثير معين على متجاوزي التسلسلات الأقل منه.

“السيد الأحمق”.

أما بالنسبة للباقي، حيث لم تكن هناك حاجة لحفظها بشكل خاص، فقد كانوا في غرفة التجميع الخاصة بالفجر.

ابتسم الشيخ وقال، “سيدتي، أنا الضوء البرتقالي هيلاريون.”

في مكان ما في البحر، المستقبل التي كانت تبحر في طريق بحري آمن.

كان للمعلومات بصمة تخصها بوضوح، وكانت تنطوي على مستوا عالٍ جدًا من القوة. كانت “صلبة” بشكل استثنائي ولن يمكن تفريقها بمعلومات أخرى لفترات قصيرة من الزمن. لقد ساعدها ذلك على تثبيت وعيها وجمع تدفق المعلومات المتبدد حول جسدها ببطء.

استيقظت كاتليا فجأة من حلمها بينما كانت جبهتها مغطاة بالعرق البارد.

لقد مر الوقت. كانت هناك عدة مرات عندما كانت برناديت تتأرجح على حافة فقدان الوعي، لكنها في النهاية تمكنت من تجاوز ذلك. لقد جمعت كل المعلومات التي تخصها وبدأت في إعادة بناء جسدها.

في الحلم الآن، رأت الملكة ملقاة على الأرض غارقة في الدم. كان صدرها ممزق، وزحف منه وحش يشبه الطفل.

‘الحاكم العظيم فوق عالم الروح…’ كررت برناديت الاسم الشرفي، وتسابقت أفكارها.

بصفتها عالمة غوامض، عالمة غوامض تقدمت بقطرة من دم ثعبان القدر، اعتقدت كاتليا أن حلمها لم يكن بدون أي سبب. كان بالتأكيد وحيا.

استحضر كلاين صندوقًا ووضع بطاقات الكفر الأربع بداخله. بعد ختمها، عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وتوجه إلى أقرب كاتدرائية ليل دائم.

كان من الواضح أن الحلم الذي حلمت به لم يكن جيدا.

لهذا السبب، كانت على استعداد لدفن الألم في أعمق جزء من قلبها وعدم تركه يؤثر على حالتها العقلية. فقط عندما لم يكن هناك أحد في الليل سيمكنها استعادته وتذوقه بمفردها.

بينما شعرت بعدم الارتياح، جلست كاتليا وارتدت عباءتها. حاولت أن تصلي للسيد الأحمق، على أمل أن يعطيها هذا الوجود العظيم بعض التلميحات أو لحماية الملكة.

لقد خمنت الإجابة بشكل غامض، لكنها ما زالت قد وجدتها غير قابلة للتصديق. فبعد كل شيء، كانت الأضواء السبعة لعالم الروح أيضًا شخصيات مهمة في العالم الغامض. حتى إله حقيقي بالتسلسل 0 لن *يجدوا* أنه من السهل *جعلهم* يفعلون ما يريدون.

سرعان ما ظهر مشهد أمام عينيها.

بالنسبة لمعظم متجاوزي التسلسل 3 لمسار باحث الغموض، كانت هذه الحالة في غاية الخطورة. لو لم تكن قوة إرادة المرء قوية بما فيه الكفاية، ولم يكن حظه جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن مستعدًا بما فيه الكفاية، فإن المعرفة التي تحولوا إليها ستتسلل إليها جميع أنواع المعلومات في غضون ثوانٍ. سيتم غسلهم واستيعابهم وبالتالي يفقدون وعيهم بسرعة. لن يكونوا قادرين على إعادة تجميع أجسادهم، وسيتحولون إلى وحش غريب للغاية وصعب التعامل معه في الغوامض.

خرجت الملكة برناديت من عالم الروح وعادت إلى الفجر، مما سمح للسفينة بأن تنأى بنفسها تدريجياً عن الجزيرة المجهولة.

كان للمعلومات بصمة تخصها بوضوح، وكانت تنطوي على مستوا عالٍ جدًا من القوة. كانت “صلبة” بشكل استثنائي ولن يمكن تفريقها بمعلومات أخرى لفترات قصيرة من الزمن. لقد ساعدها ذلك على تثبيت وعيها وجمع تدفق المعلومات المتبدد حول جسدها ببطء.

تنهدت كاتليا بأرتياح على الفور وشكرت السيد الأحمق بصدق.

بينما شعرت بعدم الارتياح، جلست كاتليا وارتدت عباءتها. حاولت أن تصلي للسيد الأحمق، على أمل أن يعطيها هذا الوجود العظيم بعض التلميحات أو لحماية الملكة.

بعد الانتهاء من صلاتها، فتحت نافذة مقصورة القبطان بفرح، مكثفةً ضوء النجوم في جسر طويل يصل إلى سطح السفينة.

كانت تعلم أن ما قد إحتاجته في هذه اللحظة لم يكن حزنًا ولا مشاعر مبتذلة، بل تصميمًا وإرادة للتقدم إلى الأمام. كان هذا لأنها إذا أرادت مساعدة والدها، الإمبراطور روزيل، على الهروب من الفساد ويعود لللحياة تمامًا، فقد كانت بحاجة إلى تسلسل أعلى وقوة أكبر.

ارتدت نظاراتها الثقيلة وسارت على طول جسر ضوء النجوم المتلألئ إلى سطح السفينة حيث شرعت في التنزه على مهل في الليل الهادئ.

في أعقاب ذلك مباشرةً، رأت المساحة المشوهة حولها تعود إلى طبيعتها. رأت سلسلة من المعلومات المخفية تتدفق نحوها.

عندما وصلت إلى مقدمة السفينة، رأت كاتليا فرانك لي يعبث بالزجاجات.

بعد فترة وجيزة، استخدمت برناديت الموت الشاحب لتحطيم عصابة جبين الحكيم. لقد صنعت الجرعة التي يمكن أن تسمح لها بالتقدم إلى التسلسل 2.

“ماذا تفعل؟” عبست كاتليا لا شعوريا.

ارتدت نظاراتها الثقيلة وسارت على طول جسر ضوء النجوم المتلألئ إلى سطح السفينة حيث شرعت في التنزه على مهل في الليل الهادئ.

نظر فرانك إلى الأعلى وقال بابتسامة مشرقة، “لقد واجهت أفكاري انتكاسة لذا لا يمكنني المضي قدمًا في الوقت الحالي. طلبت من نينا أن تحضر لي بعض التربة من قاع البحر لدراسة الميكروبات الموجودة فيها.”

تنهدت كاتليا بأرتياح على الفور وشكرت السيد الأحمق بصدق.

مع ذلك، قال فرانك بنظرة ترقب،

نظر إليها هيلاريون وابتسم.

“عندما أحصل على إجازتي القادمة، أود الذهاب إلى أعماق بحر الشمال أو القطبين حيث يوجد عالم من الجليد والثلج. قد يكون هناك العديد من الكائنات الحية الدقيقة القديمة المدفونة تحت الطبقة السميكة من الجليد هناك، من الحقبة الرابعة أو الثالثة أو حتى الثانية والأولى. ذلك سيجلب لي الكثير”.

‘لن تحصل على أي إجازات في الوقت الحالي…’ قالت كاتليا في الداخل.

بعد أن استحوذت برناديت على لحظة السلام المفاجئة هذه، أعادت تجميع جسدها بالكامل واستخدمت المراسي الخاصة بها لموازنة الإرادة المرعبة التي كانت تظهر في جسدها.

ارتدت نظاراتها الثقيلة وسارت على طول جسر ضوء النجوم المتلألئ إلى سطح السفينة حيث شرعت في التنزه على مهل في الليل الهادئ.

استحضر كلاين صندوقًا ووضع بطاقات الكفر الأربع بداخله. بعد ختمها، عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وتوجه إلى أقرب كاتدرائية ليل دائم.

“السيد الأحمق”.

لقد خطط لإبلاغ إلهة الليل في صورة صلاة بالمخاطر الخفية لبطاقات الكفر، مذكراً *إياها* بالاهتمام بمثل هذه المشاكل. لم يكن يريد أن تحصل الأم الأرض، ليليث، على بطاقة الأم أو بطاقة القمر.

في هذه اللحظة، جاءت سلسلة من المعلومات السرية من العدم. لقد اغتنمت الفرصة بينما كانت برناديت تقوم بإصلاح جسدها، وحاولت الاندماج معها.

خلال هذه العملية، قام كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، بالنقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة بمساعدة ضوء الصلاة. لقد استخدم قدرة محدث المعجزات على تغيير احتمالية حدوث تطورات وأفعال معينة إلى حد معين، ومنح برناديت قدرًا معينًا من الحظ الجيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط