نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1311

مهمة جديدة.

مهمة جديدة.

1311: مهمة جديدة.

كلاهما مجتمعين قد عادلا ربع كنيسة العواصف!

شعر إملين بشكل غامض بأنه قد يكون هناك شذوذ ما في مساري تجاوز الأرض والقمر، لكنه لم يسأل رئيس الأساقفة لوريتو عن ذلك مباشرةً.

كلاهما مجتمعين قد عادلا ربع كنيسة العواصف!

‘لا يبدو أنه سيجيب… من الأفضل انتظار تجمع التاروت التالي لسؤال العالم، والرجل المعلق، والآخرين…’ أومأ إملين برأسه بشكل طفيف، مشيرًا إلى أنه قد عرف بالفعل الفرق بين المفضل والمبارك بينما تمتم في نفسه.

قال لوريتو بابتسامة طيبة: “كان هذا طلبًا منهم.”

لم يفكر في طلب إجابة السيد الأحمق، لأنه شعر أنه لم توجد حاجة لأن المشكلة المقابلة لم تكن مهمة للغاية. فبعد كل شيء، كان الدوقات والمراكيز وكونتات السانغوين على قيد الحياة وبصحة جيدة، ولم تكن هناك أي أخبار سلبية بشكل خاص بخصوص كنيسة الأم الأرض.

لذلك، اعتقد كلاين أن الطقس التي كان من الصعب للغاية إكمالها يمكن استخدامها لكسب ثقة إبراهيم بشكل فعال، مما يسمح لهم بتعميق إيمانهم بالسيد الأحمق ويصبحوا أكثر تقوى. بعد ذلك، سيمكنه مراقبة المتطرفين بين المتدينين وإدراك مساراتهم والتدخل معهم في الوقت المناسب.

في الوقت نفسه، جعل تخمينه السابق أيضًا إملين يربط هؤلاء بتأثير القمر البدائي، وجود ربما كان إله شرير أو شيطان متخفي رفيع المستوى، على مسار القمر. لقد *تسبب* ذات مرة في فقدان العديد من السانغوين الذين صلوا *له* للسيطرة، وتحولوا إلى وحوش لا تعرف سوى كيفية التزاوج والتكاثر.

مع عدم وجود المزيد من الأسئلة منه، وضع لوريتو المستند في يده وفكر للحظة قبل أن يقول: “هذه هي المشكلة التي تتطلب اهتمامًا خاصًا.”

اشتبه إملين في أن هذا كان أحد الوجودات الشريرة التي أرسلت الرؤى والوحي المزيف.

لم يفكر في طلب إجابة السيد الأحمق، لأنه شعر أنه لم توجد حاجة لأن المشكلة المقابلة لم تكن مهمة للغاية. فبعد كل شيء، كان الدوقات والمراكيز وكونتات السانغوين على قيد الحياة وبصحة جيدة، ولم تكن هناك أي أخبار سلبية بشكل خاص بخصوص كنيسة الأم الأرض.

مع عدم وجود المزيد من الأسئلة منه، وضع لوريتو المستند في يده وفكر للحظة قبل أن يقول: “هذه هي المشكلة التي تتطلب اهتمامًا خاصًا.”

بعد ذلك، رأى القصر القديم وشخصية ضبابية في وسط الضباب. سمع كلمات السيد الأحمق:

“بالإضافة إلى ذلك، آمل أن تتمكن من إنشاء ثلاثة إلى خمسة فرق تجاوز في باكلوند. يجب أن يكونوا بشكل أساسي أعضاء من السانغوين.”

بعد توطين سكان مدينة الفضة ومدينة القمر، لقد أكمل بالفعل المهمة التي كلفه بها السيد الأحمق. ومع ذلك، فقد اعتقد أنه قد كان لا يزال بعيدًا عن القدرة على الاستبدال بهوية إله البحر وسلطته ومكانته. لذلك، بذل قصارى جهده للتعامل مع المشاكل التي خلفتها “الهجرة الكبرى”.

كان إملين دائمًا ملتزما بالقانون. الجريمة الوحيدة التي ارتكبها كانت سرقة الدم في المستشفى. لقد أثار سؤاله دون وعي، “هل لدى كنيسة الليل الدائم وكنيسة العواصف أي اعتراضات؟”

‘لا يبدو أنه سيجيب… من الأفضل انتظار تجمع التاروت التالي لسؤال العالم، والرجل المعلق، والآخرين…’ أومأ إملين برأسه بشكل طفيف، مشيرًا إلى أنه قد عرف بالفعل الفرق بين المفضل والمبارك بينما تمتم في نفسه.

قال لوريتو بابتسامة طيبة: “كان هذا طلبًا منهم.”

الكثير من هؤلاء الأخيرين كانوا مشوهين للغاية. كانوا غير مستعدين مؤقتًا للتفاعل مع بايام، وكذلك سكان المدن الأخرى في الجزيرة. لقد اشتروا احتياجاتهم من خلال أهل مدينة الفضة فقط.

“نظرًا لانسحاب معظم قوات كنيسة البخار، هناك نقص في المتجاوزين الرسميين في لوين.”

‘نعم، يكفي الحفاظ على النطاق الحالي والحصول على درجة معينة من التطور… التبشير مزعج للغاية…’ تنهد إملين بإرتياح وأجاب بهدوء، “حسنًا”.

“على الرغم من أن كنيسة الليل الدائم وكنيسة العواصف قد جندت أيضًا مجموعة من أعضاء قفير الألات الذين لم يرغبون في مغادرة لوين، ورجال الدين الأقل مرتبة، إلا أنهم في النهاية مجرد أقلية. علاوة على ذلك، لا يزالون بحاجة إلى التعامل مع التطهير في فيزاك والمستعمرات المستقلة في الخارج، لذلك كانوا يأملون في تقديمهم بعض المساعدة.

قال لوريتو بابتسامة طيبة: “كان هذا طلبًا منهم.”

“هذا مفيد جدًا لدعوتنا في لوين. ومع ذلك، عليك أن تتذكر أنه، هنا، علينا كبح أنفسنا. لا يمكننا التبشير بحرية. فقط كن على نفس مستوى كنيسة البخار المتبقية. بالطبع، لن يتمكن مؤمنونا من اللحاق بكنيسة البخار لفترة طويلة من الزمن. وهذا يتطلب جهد جيل أو جيلين أو حتى ثلاثة أجيال”.

ربما كان ذلك لأنه لم يستطع تخليص نفسه من إلقاء نظرة موضوعية على الأشياء، وعلى الرغم من أنه كان دائمًا مندهشًا من مثل هذه الأمور، فقد توصل أخيرًا إلى إدراك واضح اليوم:

‘نعم، يكفي الحفاظ على النطاق الحالي والحصول على درجة معينة من التطور… التبشير مزعج للغاية…’ تنهد إملين بإرتياح وأجاب بهدوء، “حسنًا”.

قيل أنهم قد خططوا لبناء مدينة تابعة لهم في أعماق الغابة، ولن يتركوا سوى طريق إلى مدينة الفضة الجديدة.

دون علم، لقد تطور فصيل السيد الأحمق بالفعل إلى مستوى يمكن مقارنته بالكنائس الأرثوذكسية. حتى لو كانت هناك فجوة معينة، إلا أنها كانت بسبب نقص التراكم الذي يجب أن يمتد عبر السنين.

في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.

مع عدم وجود المزيد من الأسئلة منه، وضع لوريتو المستند في يده وفكر للحظة قبل أن يقول: “هذه هي المشكلة التي تتطلب اهتمامًا خاصًا.”

وارتد ألجر رداء أسقف مطرز برموز البرق والأمواج. كان يرتدي شعار العاصفة المقدس المعدني ويقف على قمة سلسلة الجبال الساحلية، وينظر إلى الجانب الآخر من الغابة.

بمجرد اكتشاف أي شيء، سيفقد كلاين السيطرة على عائلة إبراهيم، مما يمنعه من القضاء على المشكلة في مهدها.

كان هناك القليل من الأشجار هناك. تم تسوية التلال والجبال القصيرة المحيطة بها، وكشفت عن وجود ميناء مخفي.

بعد ذلك، رأى القصر القديم وشخصية ضبابية في وسط الضباب. سمع كلمات السيد الأحمق:

كان مرفأ خاصللمقاومة. لم يكن بالتأكيد مشابهًا لميناء بايام، لكنه كان متوسط ​​الحجم، بما يكفي للحفاظ على حياة الكثير من الناس.

ولم تمر ثلاث سنوات منذ انضمام ألجر إلى نادي التاروت!

تم بناء مدينة بأسلوب غير مقيّد وجشن بالقرب من الميناء. لم تكن المدينة ضخمة، ربما فقط خمس حجم بايام أو أصغر.

في تلك اللحظة، كان الكهنة والأساقفة والمؤمنون بكنيسة لورد العواصف يتعاونون مع موظفي الخدمة المدنية للحكومة الجديدة وكنيسة إله البحر لبناء مدارس ومستشفيات للأطفال في الأحياء الفقيرة والسكان الأصليين الذين لا يملكوا أي أموال. القدرة التي من شأنها توفير التعليم والعلاج الطبي والمساعدة.

في الوسط كان هناك برجان. كان أحدهما برجًا مستدقًا والآخر برج كنيسة. كانوا جميعا فضيين بشكل غريب، يعكسون الضوء الساطع تحت الشمس.

في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.

كان يحيط بالبرجين العديد من الطرق المعبدة المصنوعة من الأسمنت. لقد أدت إلى مبانٍ مبنية بشكل أساسي من الحجر أو كانت متصلة بساحات مفتوحة وأراضٍ للتدريب. كانت الأشجار الخضراء التي تبطن جوانب الشارع تنضح بالفخامة.

‘ليس لكنيسة إله البحر نصف إله بعد، ولكن لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر إله بحر جديد… أما بالنسبة للملائكة تحت السيد الأحمق، فهناك العالم، وقنصل الموت، وملاك مسار القدر… هناك قديسين من نادي التاروت الخاص بنا…’ كلما زاد تفكير ألجر في الأمر، زاد قلقه. لقد أدرك أنه كان بطيئًا بعض الشيء في هذا الجانب.

عرف ألجر أن المدينة لم تتكون فقط من سكان مدينة الفضة، ولكن أيضًا من سكان مدينة القمر.

لو كان ذلك قبل بضع سنوات، لما كان كلاين ليقلق جدًا بشأن مثل هذه المشكلات. ومع ذلك، مع اقتراب نهاية العالم، سيزداد تسلل الآلهة الخارجية. كان من الممكن أن يتواصل أحد أفراد عائلة إبراهيم مع عنصر أو مؤمن مماثل ويحصل على الطقس الصحيح.

الكثير من هؤلاء الأخيرين كانوا مشوهين للغاية. كانوا غير مستعدين مؤقتًا للتفاعل مع بايام، وكذلك سكان المدن الأخرى في الجزيرة. لقد اشتروا احتياجاتهم من خلال أهل مدينة الفضة فقط.

في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.

قيل أنهم قد خططوا لبناء مدينة تابعة لهم في أعماق الغابة، ولن يتركوا سوى طريق إلى مدينة الفضة الجديدة.

وفقًا لما عرفه ألجر، فإن عدد التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 لكل كنيسة قد تراوح عددها بين خمسة إلى ثمانية. كان هناك أقل من أربعة ملائكة على قيد الحياة نشطين في الوقت الحاضر. في هذا الجانب، كانوا بالفعل أقوى بكثير من مدينة القمر ومدينة الفضة مجتمعتين.

‘هؤلاء جميعهم مؤمنون بالسيد الأحمق. سأضطر إلى دمجهم ببطء في كامل أرخبيل رورستد… في الوقت الحالي، لن أزعج المشوهين مؤقتًا وأسمح لسكان مدينة الفضة بجلب سكان مدينة القمر ذوي المظهر الطبيعي إلى بايام…’ فكر ألجر بجدية في أفعاله اللاحقة.

لو كان ذلك قبل بضع سنوات، لما كان كلاين ليقلق جدًا بشأن مثل هذه المشكلات. ومع ذلك، مع اقتراب نهاية العالم، سيزداد تسلل الآلهة الخارجية. كان من الممكن أن يتواصل أحد أفراد عائلة إبراهيم مع عنصر أو مؤمن مماثل ويحصل على الطقس الصحيح.

بعد توطين سكان مدينة الفضة ومدينة القمر، لقد أكمل بالفعل المهمة التي كلفه بها السيد الأحمق. ومع ذلك، فقد اعتقد أنه قد كان لا يزال بعيدًا عن القدرة على الاستبدال بهوية إله البحر وسلطته ومكانته. لذلك، بذل قصارى جهده للتعامل مع المشاكل التي خلفتها “الهجرة الكبرى”.

عرف ألجر أن المدينة لم تتكون فقط من سكان مدينة الفضة، ولكن أيضًا من سكان مدينة القمر.

ليكون صريحا، كان ألجر قلق للغاية من أن السيد الأحمق لن يعطه أي شيء ليفعله. إذا حدث ذلك، فهو لم يعرف كم من الوقت سيستغرقه لتقديم مساهمات كافية.

“مهمة. مراقبة رجل يدعى فيردو غارسيا.”

بمرافقة إنشاء مدينة الفضة الجديدة والحيوية الهائلة التي كانت تنضح بها، استشعر الخطر بشدة.

‘نعم، يكفي الحفاظ على النطاق الحالي والحصول على درجة معينة من التطور… التبشير مزعج للغاية…’ تنهد إملين بإرتياح وأجاب بهدوء، “حسنًا”.

كان هناك أكثر من نصف إله واحد من التسلسل 4 في مدينة الفضة ومدينة القمر، وكانوا من المؤمنين المخلصين للسيد الأحمق. ربما، سيبارك السيد الأحمق يومًا ما على واحد منهم هوية، ومكانة، وسلطة، وقوة إله البحر!

أرجع ألجر نظرته ونظر إلى بايام عند سفح الجبل. رأى أن هذه المدينة، التي لم تتعرض لأية أضرار جسيمة في الحرب، أضاءت مرة أخرى. كان بالإمكان أن يطلق عليها أيضًا أكثر المدن ازدهارًا في بحر سونيا.

‘هناك تحفتين أثريتين مختومتين من الدرجة 0 في مدينة الفضة، وقديس بالتسلسل 3، وثلاثة قديسين من التسلسل 4، وما يقرب العشر تحف أثرية مختومة من الدرجة 1، بالإضافة إلى بعض خصائص أنصاف الآلهة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كتحف أثرية مختومة من الدرجة 1… هناك ثلاثة أنصاف آلهة في مدينة القمر، وخمس تحف أثرية مختومة من الدرجة 1، وعدد كبير من تراكيب الجرعات… هذا…’ أجرى ألجر حسابًا بسيطًا فقط قبل أن يدرك أن الفصيلين اللذين وقعا تحت حكم السيد الأحمق كانا مرعبين بعض الشيء.

في الوسط كان هناك برجان. كان أحدهما برجًا مستدقًا والآخر برج كنيسة. كانوا جميعا فضيين بشكل غريب، يعكسون الضوء الساطع تحت الشمس.

كلاهما مجتمعين قد عادلا ربع كنيسة العواصف!

لقد كان أحد أفراد عائلة إبراهيم الذي أخفى هويته. كان قد غادر مؤخرًا مقاطعة ديزي وجاء إلى أرخبيل رورستد.

وفقًا لما عرفه ألجر، فإن عدد التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 لكل كنيسة قد تراوح عددها بين خمسة إلى ثمانية. كان هناك أقل من أربعة ملائكة على قيد الحياة نشطين في الوقت الحاضر. في هذا الجانب، كانوا بالفعل أقوى بكثير من مدينة القمر ومدينة الفضة مجتمعتين.

كان يعلم جيدًا أن الشخص المسمى فيردو قد كان ياوق إلى إنقاذ السيد باب حتى يتمكن ملك الملائكة من العودة إلى العالم الحقيقي.

ومع ذلك، لم يكن للكنائس الأرثوذكسية أي ميزة من حيث العدد عندما يتعلق الأمر بالتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 والقديسين، وخاصةً أولئك الأخيرون.

بمرافقة إنشاء مدينة الفضة الجديدة والحيوية الهائلة التي كانت تنضح بها، استشعر الخطر بشدة.

بسبب ااحرب الشاملة، ومع زيادة الرؤساء الكبار لعدد القديسين من خلال رعايتهم، كان في كنيسة العواصف حوالي العشرين قديس فقط.

علم كلاين أن فيردو غارسيا إبراهيم قد غادر القارة الشمالية وكان متجهاً إلى أرخبيل رورستد، كما ذكر دوريان غراي هذا عندما صلى.

‘ليس لكنيسة إله البحر نصف إله بعد، ولكن لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر إله بحر جديد… أما بالنسبة للملائكة تحت السيد الأحمق، فهناك العالم، وقنصل الموت، وملاك مسار القدر… هناك قديسين من نادي التاروت الخاص بنا…’ كلما زاد تفكير ألجر في الأمر، زاد قلقه. لقد أدرك أنه كان بطيئًا بعض الشيء في هذا الجانب.

‘هؤلاء جميعهم مؤمنون بالسيد الأحمق. سأضطر إلى دمجهم ببطء في كامل أرخبيل رورستد… في الوقت الحالي، لن أزعج المشوهين مؤقتًا وأسمح لسكان مدينة الفضة بجلب سكان مدينة القمر ذوي المظهر الطبيعي إلى بايام…’ فكر ألجر بجدية في أفعاله اللاحقة.

ربما كان ذلك لأنه لم يستطع تخليص نفسه من إلقاء نظرة موضوعية على الأشياء، وعلى الرغم من أنه كان دائمًا مندهشًا من مثل هذه الأمور، فقد توصل أخيرًا إلى إدراك واضح اليوم:

اشتبه إملين في أن هذا كان أحد الوجودات الشريرة التي أرسلت الرؤى والوحي المزيف.

دون علم، لقد تطور فصيل السيد الأحمق بالفعل إلى مستوى يمكن مقارنته بالكنائس الأرثوذكسية. حتى لو كانت هناك فجوة معينة، إلا أنها كانت بسبب نقص التراكم الذي يجب أن يمتد عبر السنين.

‘هؤلاء جميعهم مؤمنون بالسيد الأحمق. سأضطر إلى دمجهم ببطء في كامل أرخبيل رورستد… في الوقت الحالي، لن أزعج المشوهين مؤقتًا وأسمح لسكان مدينة الفضة بجلب سكان مدينة القمر ذوي المظهر الطبيعي إلى بايام…’ فكر ألجر بجدية في أفعاله اللاحقة.

ولم تمر ثلاث سنوات منذ انضمام ألجر إلى نادي التاروت!

‘لا يبدو أنه سيجيب… من الأفضل انتظار تجمع التاروت التالي لسؤال العالم، والرجل المعلق، والآخرين…’ أومأ إملين برأسه بشكل طفيف، مشيرًا إلى أنه قد عرف بالفعل الفرق بين المفضل والمبارك بينما تمتم في نفسه.

‘إذا لم أختبر كل هذه التغييرات بنفسي، فمن المؤكد أنني لم أكن لأصدق ذلك.’ تنهد ألجر داخليا بينما كان يرغب بشدة في أن يفعل شيئًا للسيد الأحمق حتى يتمكن بسرعة من تجميع المساهمات اللازمة للتحول إلى إله البحر.

عرف ألجر أن المدينة لم تتكون فقط من سكان مدينة الفضة، ولكن أيضًا من سكان مدينة القمر.

عندما يحدث ذلك، سيكون بإمكانه حقًا أن يوجه نظره نحو كتاب الكارثة ومحاولة إكمال طلب ملكة الآلف، كوهينيم.

بمرافقة إنشاء مدينة الفضة الجديدة والحيوية الهائلة التي كانت تنضح بها، استشعر الخطر بشدة.

أرجع ألجر نظرته ونظر إلى بايام عند سفح الجبل. رأى أن هذه المدينة، التي لم تتعرض لأية أضرار جسيمة في الحرب، أضاءت مرة أخرى. كان بالإمكان أن يطلق عليها أيضًا أكثر المدن ازدهارًا في بحر سونيا.

وارتد ألجر رداء أسقف مطرز برموز البرق والأمواج. كان يرتدي شعار العاصفة المقدس المعدني ويقف على قمة سلسلة الجبال الساحلية، وينظر إلى الجانب الآخر من الغابة.

في تلك اللحظة، كان الكهنة والأساقفة والمؤمنون بكنيسة لورد العواصف يتعاونون مع موظفي الخدمة المدنية للحكومة الجديدة وكنيسة إله البحر لبناء مدارس ومستشفيات للأطفال في الأحياء الفقيرة والسكان الأصليين الذين لا يملكوا أي أموال. القدرة التي من شأنها توفير التعليم والعلاج الطبي والمساعدة.

‘هناك تحفتين أثريتين مختومتين من الدرجة 0 في مدينة الفضة، وقديس بالتسلسل 3، وثلاثة قديسين من التسلسل 4، وما يقرب العشر تحف أثرية مختومة من الدرجة 1، بالإضافة إلى بعض خصائص أنصاف الآلهة التي يمكن استخدامها مؤقتًا كتحف أثرية مختومة من الدرجة 1… هناك ثلاثة أنصاف آلهة في مدينة القمر، وخمس تحف أثرية مختومة من الدرجة 1، وعدد كبير من تراكيب الجرعات… هذا…’ أجرى ألجر حسابًا بسيطًا فقط قبل أن يدرك أن الفصيلين اللذين وقعا تحت حكم السيد الأحمق كانا مرعبين بعض الشيء.

بينما كان ألجر يشاهد الناس يسيرون في الشوارع مثل النمل والمباني الملونة التي إختلفت عن الغالبية العظمى من لوين، إلتفت زوايا فمه قليلاً قبل أن يمسح ابتسامته.

‘نعم، يكفي الحفاظ على النطاق الحالي والحصول على درجة معينة من التطور… التبشير مزعج للغاية…’ تنهد إملين بإرتياح وأجاب بهدوء، “حسنًا”.

لقد أضاق عينيه، غير مأكد ما كان يمر أو يستمتع به.

في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.

في تلك اللحظة، ظهر فجأة ضباب أبيض رمادي أمامه.

إلى جانب الوحي، أمطرت الكثير من المعلومات المتنوعة وحفرت في ذهن ألجر، مما سمح له بمعرفة الوضع الدقيق لفردو غارسيا.

بعد ذلك، رأى القصر القديم وشخصية ضبابية في وسط الضباب. سمع كلمات السيد الأحمق:

سبب جعل كلاين للآنسة الساحر تخبر عائلة إبراهيم بأحد الطقوس لمساعدة السيد باب على الهروب هو لأنه الثقة بين الطرفين لم تكن كافية. إذا كان سيخفيه أو يكذب بالقول أنه كان يجب إصطياد ملاك من أجل طقس، فإن عائلة إبراهيم ستشتبه بالتأكيد في فورس وتجعلها تواصل الاتصال بالسيد باب وتحاول تأكيد ذلك من خلال وسائل أخرى.

“مهمة. مراقبة رجل يدعى فيردو غارسيا.”

وارتد ألجر رداء أسقف مطرز برموز البرق والأمواج. كان يرتدي شعار العاصفة المقدس المعدني ويقف على قمة سلسلة الجبال الساحلية، وينظر إلى الجانب الآخر من الغابة.

إلى جانب الوحي، أمطرت الكثير من المعلومات المتنوعة وحفرت في ذهن ألجر، مما سمح له بمعرفة الوضع الدقيق لفردو غارسيا.

قيل أنهم قد خططوا لبناء مدينة تابعة لهم في أعماق الغابة، ولن يتركوا سوى طريق إلى مدينة الفضة الجديدة.

لقد كان أحد أفراد عائلة إبراهيم الذي أخفى هويته. كان قد غادر مؤخرًا مقاطعة ديزي وجاء إلى أرخبيل رورستد.

بمرافقة إنشاء مدينة الفضة الجديدة والحيوية الهائلة التي كانت تنضح بها، استشعر الخطر بشدة.

كان ألجر سعيد. لقد حنى رأسه باحترام ردا على ذلك. “بإرادتك”.

ليكون صريحا، كان ألجر قلق للغاية من أن السيد الأحمق لن يعطه أي شيء ليفعله. إذا حدث ذلك، فهو لم يعرف كم من الوقت سيستغرقه لتقديم مساهمات كافية.

علم كلاين أن فيردو غارسيا إبراهيم قد غادر القارة الشمالية وكان متجهاً إلى أرخبيل رورستد، كما ذكر دوريان غراي هذا عندما صلى.

في الوسط كان هناك برجان. كان أحدهما برجًا مستدقًا والآخر برج كنيسة. كانوا جميعا فضيين بشكل غريب، يعكسون الضوء الساطع تحت الشمس.

كان يعلم جيدًا أن الشخص المسمى فيردو قد كان ياوق إلى إنقاذ السيد باب حتى يتمكن ملك الملائكة من العودة إلى العالم الحقيقي.

كلاهما مجتمعين قد عادلا ربع كنيسة العواصف!

سبب جعل كلاين للآنسة الساحر تخبر عائلة إبراهيم بأحد الطقوس لمساعدة السيد باب على الهروب هو لأنه الثقة بين الطرفين لم تكن كافية. إذا كان سيخفيه أو يكذب بالقول أنه كان يجب إصطياد ملاك من أجل طقس، فإن عائلة إبراهيم ستشتبه بالتأكيد في فورس وتجعلها تواصل الاتصال بالسيد باب وتحاول تأكيد ذلك من خلال وسائل أخرى.

في تلك اللحظة، كان الكهنة والأساقفة والمؤمنون بكنيسة لورد العواصف يتعاونون مع موظفي الخدمة المدنية للحكومة الجديدة وكنيسة إله البحر لبناء مدارس ومستشفيات للأطفال في الأحياء الفقيرة والسكان الأصليين الذين لا يملكوا أي أموال. القدرة التي من شأنها توفير التعليم والعلاج الطبي والمساعدة.

بمجرد اكتشاف أي شيء، سيفقد كلاين السيطرة على عائلة إبراهيم، مما يمنعه من القضاء على المشكلة في مهدها.

في تلك اللحظة، ظهر فجأة ضباب أبيض رمادي أمامه.

لو كان ذلك قبل بضع سنوات، لما كان كلاين ليقلق جدًا بشأن مثل هذه المشكلات. ومع ذلك، مع اقتراب نهاية العالم، سيزداد تسلل الآلهة الخارجية. كان من الممكن أن يتواصل أحد أفراد عائلة إبراهيم مع عنصر أو مؤمن مماثل ويحصل على الطقس الصحيح.

كان مرفأ خاصللمقاومة. لم يكن بالتأكيد مشابهًا لميناء بايام، لكنه كان متوسط ​​الحجم، بما يكفي للحفاظ على حياة الكثير من الناس.

لذلك، اعتقد كلاين أن الطقس التي كان من الصعب للغاية إكمالها يمكن استخدامها لكسب ثقة إبراهيم بشكل فعال، مما يسمح لهم بتعميق إيمانهم بالسيد الأحمق ويصبحوا أكثر تقوى. بعد ذلك، سيمكنه مراقبة المتطرفين بين المتدينين وإدراك مساراتهم والتدخل معهم في الوقت المناسب.

“نظرًا لانسحاب معظم قوات كنيسة البخار، هناك نقص في المتجاوزين الرسميين في لوين.”

كان يحيط بالبرجين العديد من الطرق المعبدة المصنوعة من الأسمنت. لقد أدت إلى مبانٍ مبنية بشكل أساسي من الحجر أو كانت متصلة بساحات مفتوحة وأراضٍ للتدريب. كانت الأشجار الخضراء التي تبطن جوانب الشارع تنضح بالفخامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط