نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1316

مدينة غير معروفة

مدينة غير معروفة

1316: مدينة غير معروفة.

‘هل أمسك الخالق الحقيقي آمون؟ أم أنه استسلم بالفعل؟ لقد *أغلق* مرة أخرى أرض الآلهة المبنوذة. لا *يريد* دخول الآخرين مرةً أخرى؟ أليس هذا بخيل جدا؟’ غمغم كلاين داخليا، وشعر بخيبة أمل قليلاً.

‘إذا استمررت في تجميعها شيئًا فشيئًا، فلن يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من الاستجابة لدعوات مدينة القمر وعلاج تشوههم، وبالتالي خلق معجزة تمامًا… بالإضافة إلى ذلك، فقد انتهيت أيضًا من مبادئ التمثيل لمحدث المعجزات. إنها مسألة وقت فقط قبل أن أستوعبها إذا تابعتها. قد أنتهي خلال هذا العام متى…’ أر كلاين عن نظرته من خارج النافذة، رفع ذراعه اليسرى، وتحكم في دمية الوحش في يده للترفيه عن طفل يمر عبره.

هذا جعله يبدو وكأنه ساحر متجول.

بينما سخر كلاين داخليا، حسب بصمت ما إذا كان لديه ما يكفي من الدمى.

إذا كان راغبًا، فيمكنه حتى استخدام عصا الحياة أو قدرة “التطعيم” لإضفاء خصائص حية على دمية الجورب هذه.

‘نعم، لا بد لي من إعطاء سبب وجيه كافٍ لظهور مدينة الدمى. حينها، لن يكون هناك أي شذوذ في التفاعل بين التجار المسافرين والبشر المحيطين. يجب أن أجعل كل دمية متحركة شخص حي. لديهم ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم. يتبعون مسارات القدر الخاصة بهم…’

أثناء الترفيه على الطفل، تبعثرت أفكار كلاين بينما كان يفكر في المكان الذي يجب أن “تُبنى” فيه مدينة الدمى من أجل طقس التقدم.

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

‘تحتاج مدينة الدمى المتحركة إلى تفاعل كافٍ لتطوير منطقة مقابلة في عالم الروح. هذا يعني أنه لا يكفي تركها في أرض الآلهة المنبوذة. بتجاهل حقيقة أنها مختومة هناك، لا توجد طريقة لربطه مباشرةً بعالم الروح. كل ما يمكنني فعله هو الاعتماد على خصوصيتها القليله التي تتمتع بها. حتى لو لم تكن هناك مشكلة في ذلك، فمن الصعب إنشاء أي تفاعل مع مكان يفتقر إلى الحياة الذكية…’

نبحت سوزي وقالت: “لا.”

‘إذا تم وضعها في القارتين الشمالية والجنوبية أو المستعمرات البحرية، يجب أن أكون حذرا. قبل أن ينجح الطقس، لا يمكنني بالتأكيد الكشف عن حقيقة أنها مدينة دمى متحركة. وإلا، فسوف تتأثر، تتضرر أو حتى يهاجمها زاراتول وآمون وأعدائي الآخرون…’

كان لمملكة لوين نقابات في صناعات مختلفة منذ زمن طويل، لكن لقد كان من السهل رشو القيادات العليا لهذه الجمعيات. بدلا من ذلك، أصبحوا أسلحة فعالة ضد العمال العاديين.

‘نعم، لا بد لي من إعطاء سبب وجيه كافٍ لظهور مدينة الدمى. حينها، لن يكون هناك أي شذوذ في التفاعل بين التجار المسافرين والبشر المحيطين. يجب أن أجعل كل دمية متحركة شخص حي. لديهم ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم. يتبعون مسارات القدر الخاصة بهم…’

‘هذا عرض واقعي واسع النطاق، أو بالأحرى نسخة متطورة من “بيت اللعب”. يجب أن تكون قادرة على خداع الجمهور…’

‘هذا يعني أن مدينة دمى معقدة للغاية. أنا بحاجة إلى تقسيم العديد من ديدان الروح للتعامل معها. هذا أيضًا ينطوي على خطر فقدان السيطرة من خلال القيام بذلك…’

نظرت سوزي إلى أودري بتعبير طبيعي إلى حد ما، لكن لقد بدا وكأن فمها خرج عن السيطرة. اهتزت الهواء وأطلقت صوت ذكر عميق.

‘إذا كانا زوجًا وزوجة، فعليهما التصرف مثل الزوج والزوجة. عندما يواجهون شيئًا يحبونه، يجب أن يظهروا الفرح. يجب كره المنحرفين… بهذه الطريقة، قد يسمع الأجانب أصواتًا محرجة أثناء إقامتهم في مدينة الدمى…’

‘هذا…’ أظلمت عينا كلاين بينما خمن بشكل غامض أن هذا المشهد قد عنى أن الخالق الحقيقي كان على وشك ختم أرض الآلهة المنبوذة مرة أخرى.

‘ما زلت مجرد طفل بريء…’

1316: مدينة غير معروفة.

‘هذا عرض واقعي واسع النطاق، أو بالأحرى نسخة متطورة من “بيت اللعب”. يجب أن تكون قادرة على خداع الجمهور…’

هذا جعله يبدو وكأنه ساحر متجول.

بينما سخر كلاين داخليا، حسب بصمت ما إذا كان لديه ما يكفي من الدمى.

‘إذا استمررت في تجميعها شيئًا فشيئًا، فلن يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من الاستجابة لدعوات مدينة القمر وعلاج تشوههم، وبالتالي خلق معجزة تمامًا… بالإضافة إلى ذلك، فقد انتهيت أيضًا من مبادئ التمثيل لمحدث المعجزات. إنها مسألة وقت فقط قبل أن أستوعبها إذا تابعتها. قد أنتهي خلال هذا العام متى…’ أر كلاين عن نظرته من خارج النافذة، رفع ذراعه اليسرى، وتحكم في دمية الوحش في يده للترفيه عن طفل يمر عبره.

في السابق، ذهب إلى أرض الألهة المبنوذة عدة مرات وقام بتحويل عدد كبير منهم. كانت هناك جميع أنواع الوحوش التي قد لا تتمتع بخصائص التجاوز. كما أنه تحكم بوعي في مجموعات من الفئران والصراصير والبعوض والذباب، على أمل جعل جانب غير مألوف أكثر من المدينة حقيقي بدرجة كافية.

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

‘أنا بالكاد قادر على دعم مدينة صغيرة، لذا فإن مجرد بضع زيارات أخرى إلى أرض الآلهة المبنوذة سيكفي…’ تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهن كلاين، ظهر مشهد فجأة أمامه.

لقد كان مستذئب.

في الجزء العلوي من بلاط الملك العملاق الذي كان يغمره ضوء الغسق، أغلق الباب المفتوح ببطء وبشدة.

“إذن كيف لي أن أخاطبك؟” سألت أودري بأدب وهي تراقب الباب أغلق تلقائيًا من زاوية عينها.

كان هذا بمثابة قيام زوج من الأيدي غير المرئية بإغلاق مدخل أرض الآلهة المنبوذة.

في القصر القديم فوق الضباب.

‘هذا…’ أظلمت عينا كلاين بينما خمن بشكل غامض أن هذا المشهد قد عنى أن الخالق الحقيقي كان على وشك ختم أرض الآلهة المنبوذة مرة أخرى.

‘إذا تم وضعها في القارتين الشمالية والجنوبية أو المستعمرات البحرية، يجب أن أكون حذرا. قبل أن ينجح الطقس، لا يمكنني بالتأكيد الكشف عن حقيقة أنها مدينة دمى متحركة. وإلا، فسوف تتأثر، تتضرر أو حتى يهاجمها زاراتول وآمون وأعدائي الآخرون…’

كانت هذه هي القوة النبوية التي أتت من حدسه الروحي على مستوى الملائكة وحدس الخطر.

في القصر القديم فوق الضباب.

كان على وشك الحدوث بعد بضع دقائق أو بضع ثوانٍ.

هذا جعله يبدو وكأنه ساحر متجول.

‘هل أمسك الخالق الحقيقي آمون؟ أم أنه استسلم بالفعل؟ لقد *أغلق* مرة أخرى أرض الآلهة المبنوذة. لا *يريد* دخول الآخرين مرةً أخرى؟ أليس هذا بخيل جدا؟’ غمغم كلاين داخليا، وشعر بخيبة أمل قليلاً.

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

بالطبع، بالكاد كان لديه ما يكفي من الدمى. حتى لو كان ينقصها، يمكنه تعويضها في البحر.

‘هذا يعني أن مدينة دمى معقدة للغاية. أنا بحاجة إلى تقسيم العديد من ديدان الروح للتعامل معها. هذا أيضًا ينطوي على خطر فقدان السيطرة من خلال القيام بذلك…’

نظرت سوزي إلى أودري بتعبير طبيعي إلى حد ما، لكن لقد بدا وكأن فمها خرج عن السيطرة. اهتزت الهواء وأطلقت صوت ذكر عميق.

باكلوند، قسم الإمبراطورة.

بمجرد دخول أودري، رأت عربة كبيرة تمر نحوها. كان سائق العربة رجلاً عادياً في منتصف العمر يرتدي قبعة قديمة وسترة داكنة اللون.

كانت أودري قد غيرت ملابسها للتو وطردت الخادمات. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت سوزي تدخل.

في القصر القديم فوق الضباب.

“ما الخطب؟ يجب أن تكوني في نزهة في هذا الوقت؟” كمتفرج محترف، شعرت أودري على الفور أنه قد كان هناك شيئ ما غير صحيح.

ثم أشار إلى المقعد الموجود على الجانب الأيسر من العربة.

خلال هذه الفترة من الزمن، كانت منشغلة في الاستفادة من التأثير الذي كانت تتمتع به في مؤسسات قليلة لمساعدة العمال والمزارعين والمحاربين القدامى المصابين في معاناتهم. لقد سمحت لهم بانتظار فرصة عمل جديدة أو إنتاج مزارعهم في موسم جديد. كان تفاعلها مع سوزي أقل بكثير من المعتاد.

باكلوند، قسم الإمبراطورة.

في الوقت نفسه، كانت أودري ترشد سراً العمال ذوي الوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض من مختلف النقابات في باكلوند لجمع قوتهم معًا.

بمجرد دخول أودري، رأت عربة كبيرة تمر نحوها. كان سائق العربة رجلاً عادياً في منتصف العمر يرتدي قبعة قديمة وسترة داكنة اللون.

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

ومع ذلك، من وجهة نظر أودري، لم يكن سائق العربة هذا موجودًا لأنه لم يكن لديه جزيرة وعي أو عقل مقابلة.

كان لمملكة لوين نقابات في صناعات مختلفة منذ زمن طويل، لكن لقد كان من السهل رشو القيادات العليا لهذه الجمعيات. بدلا من ذلك، أصبحوا أسلحة فعالة ضد العمال العاديين.

عندما كانت بعيدة، في ركن بالطابق الأول، حن خادم كان ينظف رأسه فجأة وقال بهدوء كلمات لم يتعلمها من قبل:

نظرت سوزي إلى أودري بتعبير طبيعي إلى حد ما، لكن لقد بدا وكأن فمها خرج عن السيطرة. اهتزت الهواء وأطلقت صوت ذكر عميق.

‘إذا كانا زوجًا وزوجة، فعليهما التصرف مثل الزوج والزوجة. عندما يواجهون شيئًا يحبونه، يجب أن يظهروا الفرح. يجب كره المنحرفين… بهذه الطريقة، قد يسمع الأجانب أصواتًا محرجة أثناء إقامتهم في مدينة الدمى…’

“الآنسة أودري، أنا رئيس علماء النفس الكيميائيين، إريك دراك. أود مقابلتك ومناقشة حول أن تصبحي مستشارًا لعلماء النفس الكيميائيين معك. أنا في الحديقة المجاورة.”

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

بعد قول هذا، تنهدت سوزي طويلاً واستعادت صوتها الأصلي.

“بالنسبة لمتفرج، يمثل الموت نهاية هوية المرء فقط. في العروض المسرحية الأخرى، ما زلت على قيد الحياة”. رد الرجل المسن الذي كان جالسًا على كرسي متحرك أسود بابتسامة “ماعدا عن المستشار الطبي السابق للعائلة المالكة، والمستشار السابق لكلية الطب بباكلوند، أنا أيضًا ملك العرش الأسود باروس هوبكنز في البحر. أنا الناسك الشهير، إريك دراك، إلخ.”

“أودري، هناك رجل غريب يبحث عنك. أنا… لا أتذكر كيف يبدو. لقـ.. لفد وضع الكلمات التي أراد أن يقولها مباشرةً في جزيرة ذهني!”

كانت أودري قد غيرت ملابسها للتو وطردت الخادمات. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت سوزي تدخل.

اتسعت حدقة أودري قليلاً قبل العودة إلى وضعها الطبيعي على الفور. أومأت برأسها بهدوء وقالت: “أين هو في الحديقة؟”

كانت المدينة مليئة بالمباني الغامضة والجميلة للغاية والتي أعطت شعورًا مظلمًا. كان هناك رجال يرتدون القبعات الرسمية والمعاطف، وكذلك النساء في الفساتين المعقدة والداكنة.

أثناء حديثها، استحضرت أودري سرًا شخصية افتراضية ودخلت جزيرة عقل سوزي عبر بحر اللاوعي الجماعي. تحققت مما إذا كان لا يزال مشوه من قبل وعي أو معرفة خارجية ما.

بعد مواساة سوزي، استخدمت اختفاءها النفسي وغادرت الفيلا الفاخرة كما تفعل عادة.

“لا أتذكر… كنت أقوم بجولتي”. قالت سوزي وهي تتذكر.

‘نعم، لا بد لي من إعطاء سبب وجيه كافٍ لظهور مدينة الدمى. حينها، لن يكون هناك أي شذوذ في التفاعل بين التجار المسافرين والبشر المحيطين. يجب أن أجعل كل دمية متحركة شخص حي. لديهم ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم. يتبعون مسارات القدر الخاصة بهم…’

ثم هزت ذيلها قليلاً وقالت: “لا أعتقد أنه يجب عليك الذهاب. إنه أمر خطير.”

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

بعد التأكد من أنه لم يكن لسوزي أي مشاكل كامنة بشخصيتها الافتراضية، أخرجت أودري زفير وقالت، “سيكون الأمر أكثر ريبة إذا لم أذهب. بهذه الطريقة، سيكون الخطر لا مفر منه. وقد يؤثر حتى على بقية الناس في المنزل”.

بالطبع، بالكاد كان لديه ما يكفي من الدمى. حتى لو كان ينقصها، يمكنه تعويضها في البحر.

‘إلى جانب ذلك، هذه أيضًا فرصة. مثلما قال السيد الرجل المعلق، بما أن نهاية العالم قادمة، فإن كل العمل الجاد والمحاولات التي لن تجلب كارثة هي ذات مغزى…’ أضافت أودري داخليًا قبل أن تقول، “سأحمي نفسي.”

“تفضلي بالدخول.” جاء صوت ذكري عميق من الداخل.

“سوزي، هل حدث لك أي شيء الآن؟”

كان لمملكة لوين نقابات في صناعات مختلفة منذ زمن طويل، لكن لقد كان من السهل رشو القيادات العليا لهذه الجمعيات. بدلا من ذلك، أصبحوا أسلحة فعالة ضد العمال العاديين.

نبحت سوزي وقالت: “لا.”

كانت هذه هي القوة النبوية التي أتت من حدسه الروحي على مستوى الملائكة وحدس الخطر.

“أودري، هل ستذهبين حقًا؟”

في الوقت نفسه، كانت أودري ترشد سراً العمال ذوي الوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض من مختلف النقابات في باكلوند لجمع قوتهم معًا.

“نعم.” أعطت أودري إجابة واضحة.

حشدت سوزي شجاعتها وقالت: “إذن، هل يمكنك إحضاري معك؟ تمامًا كما حدث من قبل، أنا مجرد كلب في أعينهم”.

جعلتها تجاربها السابقة تفهم أن الاعتماد على لطف الطبقة العليا لم يكن موثوق به أو طويل الأمد. بدا شخص واحد ضعيف وعاجز في مواجهة الحكومة والنبلاء والتجار الأقوياء. فقط من خلال استدعاء القوة المشتركة لعدد كبير من المدنيين يمكن تشكيل توازن.

ردت أودري بابتسامة خافتة: “لا، ليست هناك حاجة. سأعود قريبًا جدًا. صدقيني، سيباركني إله”.

“الآنسة أودري، أنا رئيس علماء النفس الكيميائيين، إريك دراك. أود مقابلتك ومناقشة حول أن تصبحي مستشارًا لعلماء النفس الكيميائيين معك. أنا في الحديقة المجاورة.”

بعد مواساة سوزي، استخدمت اختفاءها النفسي وغادرت الفيلا الفاخرة كما تفعل عادة.

دون أن تخفي أي شيء، ألقت بصرها من النافذة وتفاجأت عندما وجدت أنه في غمضة عين، تحولت الحديقة إلى مدينة غير مألوفة، يكتنفها الظلام.

عندما كانت بعيدة، في ركن بالطابق الأول، حن خادم كان ينظف رأسه فجأة وقال بهدوء كلمات لم يتعلمها من قبل:

أثناء الترفيه على الطفل، تبعثرت أفكار كلاين بينما كان يفكر في المكان الذي يجب أن “تُبنى” فيه مدينة الدمى من أجل طقس التقدم.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

‘أصبحت الآنسة عدالة أكثر فأكثر كمتفرج عالي التسلسل…’ مدح كلاين داخليًا بينما ألقى بنظرته على النجم القرمزي الذي قد مثل العدالة.

‘هذا يعني أن مدينة دمى معقدة للغاية. أنا بحاجة إلى تقسيم العديد من ديدان الروح للتعامل معها. هذا أيضًا ينطوي على خطر فقدان السيطرة من خلال القيام بذلك…’

في القصر القديم فوق الضباب.

بينما سخر كلاين داخليا، حسب بصمت ما إذا كان لديه ما يكفي من الدمى.

نظرتالشخصية الجالسة في كرسي الأحمق بشكل طبيعي إلى ضوء الصلاة الذي تم تشكيله حديثًا وأدرك أن المؤمن كان غير مألوف للغاية.

“السيد ديرلاو؟ ألست ميتا بالفعل؟” تعرفت أودري على الرجل الذي قد وقف أمامها وأعربت عن دهشتها تمامًا.

‘إنه مطابق لبيئة منزل الآنسة عدالة… يمكنني أن أشك في أنها نتيجة للتوجيه الذي تم إنشاؤه بواسطة غزو شخصية إفتراضية لجزيرة العقل… استخدمت الآنسة عدالة هذه الطريقة لتجنب أي مراقبة والصلاة من أجل البركات…’ انهت الشخصية بسرعة و نقلت الوضع المقابلة إلى جسده الحقيقي.

نظرت سوزي إلى أودري بتعبير طبيعي إلى حد ما، لكن لقد بدا وكأن فمها خرج عن السيطرة. اهتزت الهواء وأطلقت صوت ذكر عميق.

بعد ثوانٍ، دخل كلاين قلعة صفيرة وسمح لديدان الروح أن تحفر في جسده.

‘تحتاج مدينة الدمى المتحركة إلى تفاعل كافٍ لتطوير منطقة مقابلة في عالم الروح. هذا يعني أنه لا يكفي تركها في أرض الآلهة المنبوذة. بتجاهل حقيقة أنها مختومة هناك، لا توجد طريقة لربطه مباشرةً بعالم الروح. كل ما يمكنني فعله هو الاعتماد على خصوصيتها القليله التي تتمتع بها. حتى لو لم تكن هناك مشكلة في ذلك، فمن الصعب إنشاء أي تفاعل مع مكان يفتقر إلى الحياة الذكية…’

‘أصبحت الآنسة عدالة أكثر فأكثر كمتفرج عالي التسلسل…’ مدح كلاين داخليًا بينما ألقى بنظرته على النجم القرمزي الذي قد مثل العدالة.

‘إذا استمررت في تجميعها شيئًا فشيئًا، فلن يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من الاستجابة لدعوات مدينة القمر وعلاج تشوههم، وبالتالي خلق معجزة تمامًا… بالإضافة إلى ذلك، فقد انتهيت أيضًا من مبادئ التمثيل لمحدث المعجزات. إنها مسألة وقت فقط قبل أن أستوعبها إذا تابعتها. قد أنتهي خلال هذا العام متى…’ أر كلاين عن نظرته من خارج النافذة، رفع ذراعه اليسرى، وتحكم في دمية الوحش في يده للترفيه عن طفل يمر عبره.

“إذن كيف لي أن أخاطبك؟” سألت أودري بأدب وهي تراقب الباب أغلق تلقائيًا من زاوية عينها.

في الحديقة مع بحيرة.

“إذن كيف لي أن أخاطبك؟” سألت أودري بأدب وهي تراقب الباب أغلق تلقائيًا من زاوية عينها.

بمجرد دخول أودري، رأت عربة كبيرة تمر نحوها. كان سائق العربة رجلاً عادياً في منتصف العمر يرتدي قبعة قديمة وسترة داكنة اللون.

“أودري، هناك رجل غريب يبحث عنك. أنا… لا أتذكر كيف يبدو. لقـ.. لفد وضع الكلمات التي أراد أن يقولها مباشرةً في جزيرة ذهني!”

ومع ذلك، من وجهة نظر أودري، لم يكن سائق العربة هذا موجودًا لأنه لم يكن لديه جزيرة وعي أو عقل مقابلة.

“الآنسة أودري، أنا رئيس علماء النفس الكيميائيين، إريك دراك. أود مقابلتك ومناقشة حول أن تصبحي مستشارًا لعلماء النفس الكيميائيين معك. أنا في الحديقة المجاورة.”

بعبارة أخرى، كان سائق العربة مجرد وهم، مزيف، وكان المتحكم في العربة هو الحصان نفسه.

بعد قول هذا، تنهدت سوزي طويلاً واستعادت صوتها الأصلي.

بعد ثوانٍ قليلة، توقفت العربة الكبيرة أمام أودري. لقد فتح الباب بصرير.

كانت أودري قد غيرت ملابسها للتو وطردت الخادمات. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت سوزي تدخل.

“تفضلي بالدخول.” جاء صوت ذكري عميق من الداخل.

‘إذا كانا زوجًا وزوجة، فعليهما التصرف مثل الزوج والزوجة. عندما يواجهون شيئًا يحبونه، يجب أن يظهروا الفرح. يجب كره المنحرفين… بهذه الطريقة، قد يسمع الأجانب أصواتًا محرجة أثناء إقامتهم في مدينة الدمى…’

رفعت أودري نهايات تنورتها قليلاً وصعدت إلى العربة. لقد رأت رجلاً جالسًا على كرسي متحرك أسود.

‘إذا تم وضعها في القارتين الشمالية والجنوبية أو المستعمرات البحرية، يجب أن أكون حذرا. قبل أن ينجح الطقس، لا يمكنني بالتأكيد الكشف عن حقيقة أنها مدينة دمى متحركة. وإلا، فسوف تتأثر، تتضرر أو حتى يهاجمها زاراتول وآمون وأعدائي الآخرون…’

كانت حواجبه الصفراء الباهتة طويلة وشعره ممشط بدقة إلى الخلف. كانت هناك بعض التجاعيد على جبهته، وكان وجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي.

1316: مدينة غير معروفة.

“السيد ديرلاو؟ ألست ميتا بالفعل؟” تعرفت أودري على الرجل الذي قد وقف أمامها وأعربت عن دهشتها تمامًا.

‘إلى جانب ذلك، هذه أيضًا فرصة. مثلما قال السيد الرجل المعلق، بما أن نهاية العالم قادمة، فإن كل العمل الجاد والمحاولات التي لن تجلب كارثة هي ذات مغزى…’ أضافت أودري داخليًا قبل أن تقول، “سأحمي نفسي.”

“بالنسبة لمتفرج، يمثل الموت نهاية هوية المرء فقط. في العروض المسرحية الأخرى، ما زلت على قيد الحياة”. رد الرجل المسن الذي كان جالسًا على كرسي متحرك أسود بابتسامة “ماعدا عن المستشار الطبي السابق للعائلة المالكة، والمستشار السابق لكلية الطب بباكلوند، أنا أيضًا ملك العرش الأسود باروس هوبكنز في البحر. أنا الناسك الشهير، إريك دراك، إلخ.”

‘هذا يعني أن مدينة دمى معقدة للغاية. أنا بحاجة إلى تقسيم العديد من ديدان الروح للتعامل معها. هذا أيضًا ينطوي على خطر فقدان السيطرة من خلال القيام بذلك…’

“إذن كيف لي أن أخاطبك؟” سألت أودري بأدب وهي تراقب الباب أغلق تلقائيًا من زاوية عينها.

بعبارة أخرى، كان سائق العربة مجرد وهم، مزيف، وكان المتحكم في العربة هو الحصان نفسه.

قام الرجل العجوز بمسح العجلات على جانبي كرسيه المتحرك وقال، “يمكنك دعوتي السيد الرئيس، أو يمكنك الاستمرار في مناداتي بالسيد ديرلاو.”

كانت أودري قد غيرت ملابسها للتو وطردت الخادمات. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت سوزي تدخل.

ثم أشار إلى المقعد الموجود على الجانب الأيسر من العربة.

باكلوند، قسم الإمبراطورة.

“احصلِ على مقعد. دعينا نتوجه إلى مكان ما أولاً قبل مناقشة أن تصبحي مستشار لعلماء النفس الكيميائيين.”

‘هل أمسك الخالق الحقيقي آمون؟ أم أنه استسلم بالفعل؟ لقد *أغلق* مرة أخرى أرض الآلهة المبنوذة. لا *يريد* دخول الآخرين مرةً أخرى؟ أليس هذا بخيل جدا؟’ غمغم كلاين داخليا، وشعر بخيبة أمل قليلاً.

أومأت أودري برأسها قليلا وجلست بهدوء.

اتسعت حدقة أودري قليلاً قبل العودة إلى وضعها الطبيعي على الفور. أومأت برأسها بهدوء وقالت: “أين هو في الحديقة؟”

دون أن تخفي أي شيء، ألقت بصرها من النافذة وتفاجأت عندما وجدت أنه في غمضة عين، تحولت الحديقة إلى مدينة غير مألوفة، يكتنفها الظلام.

في السابق، ذهب إلى أرض الألهة المبنوذة عدة مرات وقام بتحويل عدد كبير منهم. كانت هناك جميع أنواع الوحوش التي قد لا تتمتع بخصائص التجاوز. كما أنه تحكم بوعي في مجموعات من الفئران والصراصير والبعوض والذباب، على أمل جعل جانب غير مألوف أكثر من المدينة حقيقي بدرجة كافية.

كانت المدينة مليئة بالمباني الغامضة والجميلة للغاية والتي أعطت شعورًا مظلمًا. كان هناك رجال يرتدون القبعات الرسمية والمعاطف، وكذلك النساء في الفساتين المعقدة والداكنة.

رفعت أودري نهايات تنورتها قليلاً وصعدت إلى العربة. لقد رأت رجلاً جالسًا على كرسي متحرك أسود.

بينما مسخ نظر أودري، رأت رجلًا نبيلًا بشعر أسود قصير بجانب عربة، يكشف عن أنياب حادة في فمه.

في الجزء العلوي من بلاط الملك العملاق الذي كان يغمره ضوء الغسق، أغلق الباب المفتوح ببطء وبشدة.

لقد كان مستذئب.

“احصلِ على مقعد. دعينا نتوجه إلى مكان ما أولاً قبل مناقشة أن تصبحي مستشار لعلماء النفس الكيميائيين.”

حشدت سوزي شجاعتها وقالت: “إذن، هل يمكنك إحضاري معك؟ تمامًا كما حدث من قبل، أنا مجرد كلب في أعينهم”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط