تعامل.
1324: تعامل.
السيد باب والإمبراطور قد أفسدا بصمت من *قبلها*.
بعد التحديق في السطح بالأسفل، غادرت كاتليا مقصورة القبطان وسارت إلى مدخل الكابينة. انتظرت حتى حمل فرانك لي دلوًا من البيرة الخالية من الكحول.
“أكثر ما يقلقني الآن هو أنه من الصعب الحصول على المكون الرئيسي للمستبصر… إذا عدتِ، أود أن أجد وقتًا لإعادة مصباح التمنيات السحري إليك…”
“قبطانة، هل تريدين كأسا؟” رفع فرانك دلو البيرة الكبير بيد واحدة.
“أتساءل ما هو رأيك فيما يتعلق بأفعال فرانك؟ إنه يدعي أنه لا يحصل على أي وحي إلهي، ويعتقد أن إرادة الأم المحبة مخفية في كل زاوية وركن في الطبيعة.”
هزت كاتليا رأسها بحزم وسألت بطريقة تبدو غير رسمية، “هل هذه إرادة الأم المحبة؟”
بعد أن أخذت مشهد البحر لبضع دقائق، عادت كاتليا إلى كابينة القبطان. كشفت رسالة وكتبت:
“لا”. قال فرانك بجدية “أشعر فقط أن شرب الخمور التي تم تغييرها بواسطة مهدئ معدل ليس جيدًا للجسم. آمل أن يتمكنوا من قبول هذا المشروب الذي لا يحتوي على كحول بداخله، بخلاف رائحة الكحول. بالطبع، هذه مجرد نتيجة أولية ولا تحتوي على الكحول. فبعد كل شيء، لا يمكن استخدام التقطير لتحسين طعمه.”
…
كانت كاتليا في حيرة عن الكلمات للحظات وهي تدفع النظارات الثقيلة على جسر أنفها. بعد ثانيتين من الصمت، قالت: “هل تسمع صوت الأم المحبة أو وحيها الإلهي؟”
‘بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن يكون فرانك مجنونًا بشكل مفرط، مما تسبب في أن تنظر إلهة الفساد الأم بعيدًا…’ غمغم كلاين في تسلية، على أمل تحقيق أقصى استفادة منها.
“لا.” لم يفكر فرانك كثيرًا في الأمر وهو يهز رأسه.
حتى أن كلاين اشتبه في أنه لولا الاستجابة الشديدة للغاية التي من شأنها أن تدمر مراسي الآلهة، مما يسمح *لهم* بمهاجمة بعضهم البعض في حالة جنون، مما سيؤدي إلى تجمع خصائص التجاوز وإستيقاظ الأقدم، لكانت الآلهة الخارجية قد دمرت بالفعل الشمس ودمرت النظام البيئي في العالم. لم يكونوا قادرين على فعل أي شيء لحاجز الأقدم، لكنهم كانوا أحرار في فعل أي شيء للنجوم خارج الحاجز.
فووو… تنهدت كاتليا بإتياح سرا.
‘بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن يكون فرانك مجنونًا بشكل مفرط، مما تسبب في أن تنظر إلهة الفساد الأم بعيدًا…’ غمغم كلاين في تسلية، على أمل تحقيق أقصى استفادة منها.
في تلك اللحظة، أضاف فرانك عرضيا، “إن إرادة الأم المحبة في سنابل القمح، في حليب الأبقار، في نمو الفطر، وفي كل ركن من أركان الطبيعة. يمكن للمرء أن يشعر بها دون الحاجة إلى تجربة وحي إلهي”.
فووو… تنهدت كاتليا بإتياح سرا.
انطلقت نظرة كاتليا على الفور نحو عيني فرانك. لم تجد أي علامات جنون، فقط نقاء.
وبغض النظر عن أي تخمين كان، لقد ظن كلاين أن التطور اللاحق لن يكون جيدًا.
وبدون كلمة أخرى أومأت برأسها قليلا ومضت قدما. عبرت فرانك لي ووصلت إلى سطح السفينة.
السيد باب والإمبراطور قد أفسدا بصمت من *قبلها*.
بعد أن أخذت مشهد البحر لبضع دقائق، عادت كاتليا إلى كابينة القبطان. كشفت رسالة وكتبت:
فووو… تنهدت كاتليا بإتياح سرا.
“أتساءل ما هو رأيك فيما يتعلق بأفعال فرانك؟ إنه يدعي أنه لا يحصل على أي وحي إلهي، ويعتقد أن إرادة الأم المحبة مخفية في كل زاوية وركن في الطبيعة.”
“لديها…” “هالة…” قلعة…” “صفيرة…” إهتزت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء، ذات العيون الحمراء، للأعلى والأسفل.
كانت هذه رسالة إلى جيرمان سبارو. اعتقدت كاتليا أنه بمجرد إضافة مثل هذا السؤال، سيكون قادرًا على فهم ما كانت تشير إليه.
ثم سأل “وماذا عن الآن؟”
بعد طي الرسالة، أخرجت عملة ذهبية وبدأت في استدعاء الرسول المرعب.
ربما لأن فرانك أظهر ما يكفي من الخطر و “الجنون” في سلوكه المعتاد أنه في الواقع أهمل إمكانية أن يتأثر هذا الكاهن بآلهة الفساد الأم.
…
مرتديا رداء أسود، أخذ الرسالة من فم الآنسة رسول وفتحها. انتهى من قراءة كل المحتوى بلمحة.
‘كتبت لي السيدة الناسك رسالة مباشرة بعد انتهاء تجمع التاروت… لا ينبغي أن تكون مرتبطة بالحكيم المخفي. لا يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…’ كان كلاين على متن سفينة سياحية مسافرة على نهر توسوك.
?????فرانك حقا
مرتديا رداء أسود، أخذ الرسالة من فم الآنسة رسول وفتحها. انتهى من قراءة كل المحتوى بلمحة.
‘هذا…’ عبس كلاين قليلا.
‘بعبارة أخرى، لم يتأثر فرانك من قبل آلهة الفساد الأم. إنه مجنون ببساطة…’ تنهد كلاين بإرتياح.
ربما لأن فرانك أظهر ما يكفي من الخطر و “الجنون” في سلوكه المعتاد أنه في الواقع أهمل إمكانية أن يتأثر هذا الكاهن بآلهة الفساد الأم.
ربما لأن فرانك أظهر ما يكفي من الخطر و “الجنون” في سلوكه المعتاد أنه في الواقع أهمل إمكانية أن يتأثر هذا الكاهن بآلهة الفساد الأم.
‘تم وضع فرانك ذات مرة في محاكمة من قبل كنيسة الأم الأرض لتجربة محظورة، ثم تم وضعه على قائمة المطلوبين… لو لم تكن الأم الأرض قد أفسدت، وكانت عمليات كنيسة الأرض طبيعية إلى حد ما، فهذا يعني أنهم يعتقدون أن فرانك يمثل مشكلة… ومع ذلك، إذا كان هناك دليل ملموس، فإن فرانك، الذي ذهب إلى المحكمة، لن يعيش على الأرجح…’ تسارع ذهن كلاين وهو يحاول العثور على أدلة بناءً على فهمه لفرانك.
…
‘لا توجد مشكلة في الأفعال ذات الصلة. وضع الصلاة وإيماءاته المعتادة مختلفة. يشبه الأمر تمامًا كيف يصلي متجاوزي كنيسة الليل الدائم، لن يرسموا أربع نجوم على صدورهم في بعض الأحيان. على الأكثر، سوف يمرون بالحركات النهائية…’
‘هذا…’ عبس كلاين قليلا.
‘ماعدا هذه المشكلة الصغيرة، هناك خطأ ما في فرانك من كل جانب. إنه مثل الطفل نشأ على يد إلهة الفساد الأم…’ بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، كان لدى كلاين تخمينان متناقضان.
~~~~~~~~~
إما أن فساد فرانك كان مخفي للغاية، مما جعل من المستحيل على محكمة كنيسة الأم الأرض أن تكون متأكدة، أو أنه لم يتأثر بإلهة الفساد الأم على الإطلاق. لقد عانى فقط من مشكلة عقلية جعلته يبدو وكأنه مبارك إله شرير.
~~~~~~~~~
وبغض النظر عن أي تخمين كان، لقد ظن كلاين أن التطور اللاحق لن يكون جيدًا.
رفع كلاين حواجبه، معربًا عن شكوكه.
لقد تذكر بوضوح شديد أن تجربة فرانك للفطر حققت تقدمًا كبيرًا لأنه حصل على مساعد يؤمن بالقمر البدائي. وكان القمر البدائي أحد تجسدلا إلهة الفساد الأم.
كانت هذه أشياء تم وضعها فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة ولم تخضع لأي ختم خاص.
لقد عنى هذا أيضًا أنه منذ تلك اللحظة، بغض النظر عما إذا كان فرانك قد واجه أي مشاكل في الماضي، كان من الممكن جدًا أن يكون قد دخل في عيون إلهة الفساد الأم.
فرانك يبدء تجاربه:
لم يكن هذا شيئًا جيدًا.
‘بعبارة أخرى، لم يتأثر فرانك من قبل آلهة الفساد الأم. إنه مجنون ببساطة…’ تنهد كلاين بإرتياح.
‘بالطبع، لا يمكنني استبعاد احتمال أن يكون فرانك مجنونًا بشكل مفرط، مما تسبب في أن تنظر إلهة الفساد الأم بعيدًا…’ غمغم كلاين في تسلية، على أمل تحقيق أقصى استفادة منها.
‘كتبت لي السيدة الناسك رسالة مباشرة بعد انتهاء تجمع التاروت… لا ينبغي أن تكون مرتبطة بالحكيم المخفي. لا يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…’ كان كلاين على متن سفينة سياحية مسافرة على نهر توسوك.
كان هذا شبه مستحيل. لم يكن رعب إله خاركي وقوته شيئًا يمكن أن يفهمه نصف إله.
‘كما هو متوقع من وجود يقف فوق الآلهة الخارجية على الرغم من فقدان مساري تجاوز وسيفيرت…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد أخرج قلمًا وورقة واستعد لكتابة رد لكاتليا.
حتى أن كلاين اشتبه في أنه لولا الاستجابة الشديدة للغاية التي من شأنها أن تدمر مراسي الآلهة، مما يسمح *لهم* بمهاجمة بعضهم البعض في حالة جنون، مما سيؤدي إلى تجمع خصائص التجاوز وإستيقاظ الأقدم، لكانت الآلهة الخارجية قد دمرت بالفعل الشمس ودمرت النظام البيئي في العالم. لم يكونوا قادرين على فعل أي شيء لحاجز الأقدم، لكنهم كانوا أحرار في فعل أي شيء للنجوم خارج الحاجز.
بعد أن أخذت مشهد البحر لبضع دقائق، عادت كاتليا إلى كابينة القبطان. كشفت رسالة وكتبت:
في بعض الأحيان، تساءل كلاين عما إذا كانت الشمس الفلكية حقيقية أم لا. ربما لقد كان الشمس المشتعلة الأبدية قد علق *نفسه* هناك.
بالمقارنة مع شجرة الرغبة الأم المنفتحة، كانت إلهة الفساد الأم التي عادةً ما تكون متخفية أكثر رعبا!
‘حتى الآن، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل كبيرة مع الفطر الذي اخترعه فرانك. لقد تعاملت معهم بالفعل فوق الضباب الرمادي… علاوة على ذلك، لم يظهر سكان مدينة الفضة ومدينة القمر أي شذوذ. نعم، بعد أن غادروا أرض الآلهة المنبوذة، تخلوا عن زراعة الفطر لأنهم إفتقروا إلى جثث الوحوش ولديهم طعام كافٍ…’ كلما فكر كلاين في الأمر أكثر، كلما شعر بالخوف أكثر تجاه ذلك.
لم يكن هذا شيئًا جيدًا.
لولا حقيقة أن قوى إلهة الفساد الأم التي يمكن أن تخترق الحاجز الأصلي كانت لا تزال محدودة للغاية، فقد اشتبه كلاين في أن بطاقات الكفر والفطر كانت لتتركه متلوث. لكانت قلعة صفيرة قد غيرت مالكها دون قصد.
بعد إعطاء عملة ذهبية أخرى لرسول جيرمان سبارو، كشفت كاتليا الرسالة وقامت بمسحها بسرعة.
كانت هذه أشياء تم وضعها فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة ولم تخضع لأي ختم خاص.
فرانك يبدء تجاربه:
بالمقارنة مع شجرة الرغبة الأم المنفتحة، كانت إلهة الفساد الأم التي عادةً ما تكون متخفية أكثر رعبا!
…
السيد باب والإمبراطور قد أفسدا بصمت من *قبلها*.
لقد عنى هذا أيضًا أنه منذ تلك اللحظة، بغض النظر عما إذا كان فرانك قد واجه أي مشاكل في الماضي، كان من الممكن جدًا أن يكون قد دخل في عيون إلهة الفساد الأم.
‘كما هو متوقع من وجود يقف فوق الآلهة الخارجية على الرغم من فقدان مساري تجاوز وسيفيرت…’ تنهد كلاين داخليًا. لقد أخرج قلمًا وورقة واستعد لكتابة رد لكاتليا.
لقد عنى هذا أيضًا أنه منذ تلك اللحظة، بغض النظر عما إذا كان فرانك قد واجه أي مشاكل في الماضي، كان من الممكن جدًا أن يكون قد دخل في عيون إلهة الفساد الأم.
في تلك اللحظة، أدرك أن الآنسة رسول كانت تنتظر بجانبه طوال الوقت دون العودة إلى عالم الروح. كانت العيون الثمانية للرؤوس الأربعة تحدق به دون أن ترمش.
“ما رأيك في فرانك؟” تردد كلاين قبل أن يسأل: “أعني غير لقبه”.
“ما رأيك في فرانك؟” تردد كلاين قبل أن يسأل: “أعني غير لقبه”.
كان هذا شبه مستحيل. لم يكن رعب إله خاركي وقوته شيئًا يمكن أن يفهمه نصف إله.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر الواحد تلو الأخر:
السيد باب والإمبراطور قد أفسدا بصمت من *قبلها*.
“إنه يبدو…” “فقط كـ…” “الإبن المتبنى…” “لإله خارجي…”
بعد طي الرسالة، أخرجت عملة ذهبية وبدأت في استدعاء الرسول المرعب.
‘بعبارة أخرى، لم يتأثر فرانك من قبل آلهة الفساد الأم. إنه مجنون ببساطة…’ تنهد كلاين بإرتياح.
مستعيدا العملة الذهبية، كتب كلاين ردًا للسيدة الناسك وسلمه لها من خلال رينيت تينيكر.
ثم سأل “وماذا عن الآن؟”
مع هذا الوسيط، سرعان ما دخل إلى حالة عرافة حلم.
بما من أن فرانك لي قد إستدعى ريينت تينيكر في كل مرة كتب فيها رسالة إلى جيرمان سبارو، اعتقد كلاين أن الآنسة رسول، التي كانت تتمتع بمكانة عالية للغاية، قد كانت ذات فهم واضح ودقيق نسبيًا لحالة ملك الفطر.
بالمقارنة مع شجرة الرغبة الأم المنفتحة، كانت إلهة الفساد الأم التي عادةً ما تكون متخفية أكثر رعبا!
“أنا…” “لا…” “اعرف…” “أيضا…” أجابت رؤس ريينت تينيكر الأربع واحدًا تلو الآخر.
بعد أن أخذت مشهد البحر لبضع دقائق، عادت كاتليا إلى كابينة القبطان. كشفت رسالة وكتبت:
بعد ذلك أضافت “جسده…” “مؤقتا…” “لم…” “يتلوث…”
بعد ذلك، أدرك أن عيون الآنسة رسول الثمانية الحمراء كانت تركز على العملة الذهبية في راحة يده.
‘أيعني هذا أنه لا يمكنك معرفة ما إذا كانت نفسيته قد تأثرت؟ هذا صحيح، بخلاف مستواه المنخفض، فإن أفعال فرانك المعتادة تشبه إلهًا شريرًا أكثر مني…’ سخر كلاين بينما أخرج عملة ذهبية ونقرها.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر الواحد تلو الأخر:
مع هذا الوسيط، سرعان ما دخل إلى حالة عرافة حلم.
كان هذا شبه مستحيل. لم يكن رعب إله خاركي وقوته شيئًا يمكن أن يفهمه نصف إله.
في الوقت نفسه، كان على استعداد لتفعيل قلعة صفيرة لقطع مراقبة الآلهة الخارجية.
بعد ذلك، أدرك أن عيون الآنسة رسول الثمانية الحمراء كانت تركز على العملة الذهبية في راحة يده.
أومضت المشاهد عابرة بينما رأى كلاين العديد من المستقبلات.
“ما رأيك في فرانك؟” تردد كلاين قبل أن يسأل: “أعني غير لقبه”.
‘نعم، التهديد الأكبر الآن هو مؤمن القمر البدائي ذلك. يجب أن أفصله عن فرانك، وإلا ستصبح الأمور مزعجة وخطيرة للغاية… إذا لم يتواصل فرانك مع أي شيء متعلق بإلهة الفساد الأم في المستقبل ولم يتقدم إلى نصف الإله، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل… إذا تم استيفاء أحد هذين الشرطين فقط، فستزداد فرصة وقوع حادث بشكل كبير. إذا تم إستيفاء كلاهما في نفس الوقت، لا يمكنني رؤية التطورات على الإطلاق…’ استيقظ كلاين وهو يفسر نتائج العرافة.
ربما لأن فرانك أظهر ما يكفي من الخطر و “الجنون” في سلوكه المعتاد أنه في الواقع أهمل إمكانية أن يتأثر هذا الكاهن بآلهة الفساد الأم.
ربما لأن مستوى فرانك كان منخفض جدًا، ولم يتأثر كثيرًا به، فقد حدثت عرافة كلاين بسلاسة دون مواجهة أي خطر.
أومضت المشاهد عابرة بينما رأى كلاين العديد من المستقبلات.
فووو… زفر بصمت وأمسك العملة الذهبية.
‘لا توجد مشكلة في الأفعال ذات الصلة. وضع الصلاة وإيماءاته المعتادة مختلفة. يشبه الأمر تمامًا كيف يصلي متجاوزي كنيسة الليل الدائم، لن يرسموا أربع نجوم على صدورهم في بعض الأحيان. على الأكثر، سوف يمرون بالحركات النهائية…’
بعد ذلك، أدرك أن عيون الآنسة رسول الثمانية الحمراء كانت تركز على العملة الذهبية في راحة يده.
دون أي تأخير، أخرجت كاتليا قطعة أخرى من الورق وكتبت:
رفع كلاين حواجبه، معربًا عن شكوكه.
لولا حقيقة أن قوى إلهة الفساد الأم التي يمكن أن تخترق الحاجز الأصلي كانت لا تزال محدودة للغاية، فقد اشتبه كلاين في أن بطاقات الكفر والفطر كانت لتتركه متلوث. لكانت قلعة صفيرة قد غيرت مالكها دون قصد.
“لديها…” “هالة…” قلعة…” “صفيرة…” إهتزت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء، ذات العيون الحمراء، للأعلى والأسفل.
“أتساءل ما هو رأيك فيما يتعلق بأفعال فرانك؟ إنه يدعي أنه لا يحصل على أي وحي إلهي، ويعتقد أن إرادة الأم المحبة مخفية في كل زاوية وركن في الطبيعة.”
‘هذه واحدة من العملات الذهبية الخمس التي أستخدمها غالبًا للعرافة. لقد تلوثت بهالة قلعة صفيرة بالفعل؟ بهذه الطريقة، يمكن اعتباره غرضا غامضا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن التأثير سوف ينضب بمرور الوقت…’ نظر كلاين بعناية إلى العملة الذهبية في يده وأصدر حكمًا تقريبيًا بناءً على حدسه الروحي.
“قبطانة، هل تريدين كأسا؟” رفع فرانك دلو البيرة الكبير بيد واحدة.
يمكن أن تزيد هذه العملة الذهبية من دقة العرافة وتعزز قدرة المستخدم على مقاومة أي تدخل.
فووو… تنهدت كاتليا بإتياح سرا.
بالنسبة لكلاين، كانت هذه مفاجأة سارة. لقد قرر استخدام العملة الذهبية الحقيقية بدلاً من إسقاطها التاريخي.
بعد ذلك أضافت “جسده…” “مؤقتا…” “لم…” “يتلوث…”
مستعيدا العملة الذهبية، كتب كلاين ردًا للسيدة الناسك وسلمه لها من خلال رينيت تينيكر.
‘ماعدا هذه المشكلة الصغيرة، هناك خطأ ما في فرانك من كل جانب. إنه مثل الطفل نشأ على يد إلهة الفساد الأم…’ بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، كان لدى كلاين تخمينان متناقضان.
…
السيد باب والإمبراطور قد أفسدا بصمت من *قبلها*.
بعد إعطاء عملة ذهبية أخرى لرسول جيرمان سبارو، كشفت كاتليا الرسالة وقامت بمسحها بسرعة.
بالمقارنة مع شجرة الرغبة الأم المنفتحة، كانت إلهة الفساد الأم التي عادةً ما تكون متخفية أكثر رعبا!
بعد قراءتها، شعرت بثقل كتفيها قليلاً.
لقد تذكر بوضوح شديد أن تجربة فرانك للفطر حققت تقدمًا كبيرًا لأنه حصل على مساعد يؤمن بالقمر البدائي. وكان القمر البدائي أحد تجسدلا إلهة الفساد الأم.
دون أي تأخير، أخرجت كاتليا قطعة أخرى من الورق وكتبت:
كانت كاتليا في حيرة عن الكلمات للحظات وهي تدفع النظارات الثقيلة على جسر أنفها. بعد ثانيتين من الصمت، قالت: “هل تسمع صوت الأم المحبة أو وحيها الإلهي؟”
“جلالتك
وبدون كلمة أخرى أومأت برأسها قليلا ومضت قدما. عبرت فرانك لي ووصلت إلى سطح السفينة.
“حلمت أنك قد وجدتِ تلك الجزيرة البدائية وعدتِ بنجاح…”
بعد ذلك، أدرك أن عيون الآنسة رسول الثمانية الحمراء كانت تركز على العملة الذهبية في راحة يده.
“إن وضع سليل الإمبراطور ذاك يزداد سوءًا. إذا استمر في البقاء في المستقبل، أعتقد أنه سيصاب بالجنون. إذا كنت لا تمانعين، فأنا أريد أن أرسله إليك.”
~~~~~~~~~
“ما نحتاج إلى الإهتمام به هو أنه على الرغم من أنه يدعي أنه لم يعد يؤمن بالقمر البدائي، لم يؤكد أحد ذلك على الإطلاق.”
“ما رأيك في فرانك؟” تردد كلاين قبل أن يسأل: “أعني غير لقبه”.
“…
لقد تذكر بوضوح شديد أن تجربة فرانك للفطر حققت تقدمًا كبيرًا لأنه حصل على مساعد يؤمن بالقمر البدائي. وكان القمر البدائي أحد تجسدلا إلهة الفساد الأم.
“أكثر ما يقلقني الآن هو أنه من الصعب الحصول على المكون الرئيسي للمستبصر… إذا عدتِ، أود أن أجد وقتًا لإعادة مصباح التمنيات السحري إليك…”
فووو… تنهدت كاتليا بإتياح سرا.
~~~~~~~~~
“أنا…” “لا…” “اعرف…” “أيضا…” أجابت رؤس ريينت تينيكر الأربع واحدًا تلو الآخر.
إلهة الفساد الأم تنظر إلى فرانك: هممم، يبدو شخص جيد لإفساده وجعله مبارك.
تحدثت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر الواحد تلو الأخر:
فرانك يبدء تجاربه:
?????فرانك حقا
إلهة الفساد الأم: …
‘تم وضع فرانك ذات مرة في محاكمة من قبل كنيسة الأم الأرض لتجربة محظورة، ثم تم وضعه على قائمة المطلوبين… لو لم تكن الأم الأرض قد أفسدت، وكانت عمليات كنيسة الأرض طبيعية إلى حد ما، فهذا يعني أنهم يعتقدون أن فرانك يمثل مشكلة… ومع ذلك، إذا كان هناك دليل ملموس، فإن فرانك، الذي ذهب إلى المحكمة، لن يعيش على الأرجح…’ تسارع ذهن كلاين وهو يحاول العثور على أدلة بناءً على فهمه لفرانك.
?????فرانك حقا
“حلمت أنك قد وجدتِ تلك الجزيرة البدائية وعدتِ بنجاح…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
