نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1328

تحضيرات متقدمة.

تحضيرات متقدمة.

1328: التحضيرات المتقدمة

قرب النهاية، في الساحة الواقعة في وسط المدينة، ظهرت كاتدرائية ذات رأس مدبب من الأرض ووقفت بفخر.

كانت الاستعدادات الأولية لبناء مدينة الدمى مملة ومتعبة. على الأقل، لقد ظن كلاين ذلك.

“ألفريد قد صعد بالفعل على متن السفينة السياحية عائدا إلى القارة الشمالية؟” لم تخفي أودري دهشتها.

في القصر القديم، جلس كلاين على الكرسي مرتفع الظهر الخاص بالأحمق، ممسكًا بقلم حبر. كانت هناك قطع عادية من الورق تحمل اسم كل دمية متحركة ومصيرها وعمرها. بينما جعل دود الروح تخرج من جسده، لقد شكلوا نسخا بجانبه.

قرب النهاية، في الساحة الواقعة في وسط المدينة، ظهرت كاتدرائية ذات رأس مدبب من الأرض ووقفت بفخر.

جلس بعض الـ’كلاين’ على الأرض، بينما شغل آخرون المقاعد الواحد والعشرين بخلاف خاصة الأحمق. استحضرت بعضهم أسرة واستلقوا عليها…

غادر رجل يرتدي قبعة رسمية ومعطف ويحمل عصا من ساحة البلدية. جاء إلى الجانب الآخر من المدينة وتوقف أمام لوح خشبي.

ثم استدعوا كتبًا مختلفة من كومة الخردة وبدأوا في قراءتها بجدية.

كان هذا مكان معزول بالعواصف على مدار السنة. لم تكن هناك علامات على نشاط بشري، فقط غابة كبيرة وحيوانات تعيش خارج الغابة.

وشملت الكتب على سبيل المثال لا الحصر:

قرب النهاية، في الساحة الواقعة في وسط المدينة، ظهرت كاتدرائية ذات رأس مدبب من الأرض ووقفت بفخر.

“كيفية تحضير النبيذ”

في النصف الأول من العام الماضي، لم تنفق أودري الكثير من الجهد لجعل والدها يتخلى عن فكرة العودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في النصف الأول من العام. كان هذا بسبب وجود حاجة ملحة لإعادة بناء باكلوند و مدينة قسطنطين. كان المشهد السياسي للمملكة بحاجة أيضًا إلى توازن جديد. كان لدى الإيرل هال الكثير من الأشياء للتعامل معها ولم يكن في مزاج لقضاء عطلة.

“عمل القطارات”

“أسس القانون”

“خلاصة شاملة لصنع الحلوى”

ظهر طريق خرساني وسكة حديد شحن على الفور بين المدينة والميناء.

“إستعدادات رجل دين”

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت ثلاث شخصيات على الباب. كانوا رجلاً نبيلًا يبلغ من العمر 30 عامًا يرتدي بدلة رسمية بربطة عنق، وامرأة عادية المظهر ولطيفة، وطفل يرتدي زي بالغ.

“إصلاح مصابيح الحائط الغازية، عدادات الغاز، وجميع أنواع الماكينات العائلية”

“أسس القانون”

“مأكولات ديسي.”

“مجلات “جماليات السيدات”…”

“إدارة الموانئ”

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

“أسس القانون”

بالطبع، لم يكن هذا كل شيء. كان هناك “كلاين” واحد، حافظ على حالته السابقة، يستعد ليكون في المناوبة في قلعة صفيرة.

“مجلات “جماليات السيدات”…”

إذا حدث مثل هذا الموقف في الروايات والمسرحيات والأوبرا، فقد يخلق جاذبية غريبة، ولكن من الواضح أن وضعه في العالم الحقيقي كان غريبًا وغير مفيد لتقدم الطقس.

كانت هذه معرفة متخصصة إحتاجت الدمى المختلفة لفهمها. فقط من خلال القيام بذلك سيكونون قادرين على أداء أدوارهم بشكل جيد، مما يسمح له بأن يكون واقعياً في كل جانب. حتى لو انخرطوا في محادثة عميقة مع الغرباء، فلن يكشفوا عن أي مشاكل.

في الساعة التالية، خرج الناس باستمرار من كاتدرائية الليل الدائم. لقد تحولوا إما إلى شوارع مختلفة وذهبوا إلى أماكن مختلفة، ودخلوا منازل مختلفة، أو توقفوا في الميدان، أو استمتعوا بالمناظر الخالية من الحمام.

لن يكون الأمر صعبًا على كلاين إذا احتاج فقط إلى حفظ المعرفة فحسب، لكن كان عليه حقًا فهمها وتطبيقها. علاوة على ذلك، لم يستطع الخلط بين شخصياته. لم يستطع أن يدع عامل تبديل عضلي قوي البنية ذو دخل منخفض يتحدث عن عجائب منتج معين للعناية بالبشرة، أو عن القماش الحريري المعيب.

بالطبع، لم يكن هذا كل شيء. كان هناك “كلاين” واحد، حافظ على حالته السابقة، يستعد ليكون في المناوبة في قلعة صفيرة.

إذا حدث مثل هذا الموقف في الروايات والمسرحيات والأوبرا، فقد يخلق جاذبية غريبة، ولكن من الواضح أن وضعه في العالم الحقيقي كان غريبًا وغير مفيد لتقدم الطقس.

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

لتجنب مثل هذه المشكلة، لم يكن إلا بإمكان كلاين العمل بجد في المراحل المبكرة. كان يأمل أن تكون كل شخصية في مدينة الدمى حقيقية وكاملة ومناسبة.

غادر رجل يرتدي قبعة رسمية ومعطف ويحمل عصا من ساحة البلدية. جاء إلى الجانب الآخر من المدينة وتوقف أمام لوح خشبي.

لحسن الحظ، لم يكن الكثير من الناس في المدينة محتاجين لفهم عميق للمعرفة المتخصصة المقابلة. كان معظم السكان نصف أميين أو أميين حقًا. اعتمدوا على التجربة ليعيشوا حياتهم التي كرروها بشكل ميكانيكي. بالنسبة لهذه الشخصيات، كانت المعرفة التي يحتاج منها كلاين فهمها قليلة نسبيًا، تمامًا مثل العمال الذين خضعوا لتدريب بسيط- أو حتى بدون أي تدريب- ليتم إرسالهم إلى خط التجميع.

في نفس الوقت تقريبًا، ارتفعت المباني عن الأرض. أخذوا لقد تشكلوا بالحجر والخشب. لم يكن أطولها أعلى من أربعة طوابق. كان النمط أقرب إلى خليج ديسي في مملكة لوين.

بعد فترة غير معلومة من الوقت، وضع كلاين قلم الحبر الخاص به وفرك صدغيه، وأطلق تنهد.

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت ثلاث شخصيات على الباب. كانوا رجلاً نبيلًا يبلغ من العمر 30 عامًا يرتدي بدلة رسمية بربطة عنق، وامرأة عادية المظهر ولطيفة، وطفل يرتدي زي بالغ.

قام أخيرًا بتدوين المعلومات حول ما يقرب الخمسة آلاف من سكان مدينة الدمى، وكان إعداد المعرفة المقابل خاصته قد اكتمل تقريبًا.

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

‘هذا أشبه بفيلم ضخم للغاية يقوم مخرج بإخراجه، ومع كوني كاتب السيناريو. مهندس الإضاءة، فنان الماكياج، وجميع الممثلين… لأجل هذا الطقس، أنا حقًا على وشك فقدان السيطرة. إذا لم أكن حريصًا، فسوف تنفصل شخصيتي وسأقع في هاوية الجنون… لحسن الحظ، لدي أخصائي نفسي محترف…’

“عمل القطارات”

‘نعم، عليّ الانتباه إلى مشكلة في عمليات البلدة. على الرغم من أنني رجل نبيل ذو أخلاق، إلا أن معظم سكان المدينة سيتمتعون بوضع اجتماعي واقتصادي منخفض. سواء كان ذلك من التحدث أو التمثيل، فهم يميلون إلى أن يكونوا مبتذلين أكثر… لا يمكنني أن أخطئ أثناء التمثيل وأتراجع بسبب حواجز النفسية…’ تنهد كلاين بصمت بينما تفككت النسخ من حوله في ديدان روح قبل أن يجعلهم يحفرون في جسده.

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت ثلاث شخصيات على الباب. كانوا رجلاً نبيلًا يبلغ من العمر 30 عامًا يرتدي بدلة رسمية بربطة عنق، وامرأة عادية المظهر ولطيفة، وطفل يرتدي زي بالغ.

بالطبع، لم يكن هذا كل شيء. كان هناك “كلاين” واحد، حافظ على حالته السابقة، يستعد ليكون في المناوبة في قلعة صفيرة.

كان هذا “المسرح” الذي اختاره من قبل.

في الثانية التالية، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي وأخرج الجوع الزاحف من الفراغ التاريخي.

باكلوند، داخل الفيلا الفاخرة لعائلة هال.

بعد ذلك، انتقل إلى جزيرة كانت تقع في البحر الهائج لكنها انحرفت بوضوح عن الطريق البحري الآمن.

كانت الاستعدادات الأولية لبناء مدينة الدمى مملة ومتعبة. على الأقل، لقد ظن كلاين ذلك.

كان هذا “المسرح” الذي اختاره من قبل.

لذلك، كلما وُضع الإيرل هال في مكان صعب، احتاجت فقط لأخذ زمام المبادرة لتقول أنها قد كانت على استعداد للبقاء في باكلوند والعودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في الأشهر الستة المقبلة لتتطور الأمور كما أرادت وتلقي الثناء عنها.

كان هذا مكان معزول بالعواصف على مدار السنة. لم تكن هناك علامات على نشاط بشري، فقط غابة كبيرة وحيوانات تعيش خارج الغابة.

بعد مغادرتهم، خرج المزيد والمزيد من الناس من كاتدرائية القديسة أريانا. كانوا يتألفون من الشرطة وعمال الإصلاح وموظفي شركة الغاز وطهاة المطاعم ورجال كبار السن ذوي شعر أبيض ومزارعين يرتدون ملابس بسيطة…

نظر كلاين حوله واختار منطقة مفتوحة. ضغط بيده اليمنى على صدره الأيسر وصلى بصدق: “أتمنى أن تكون هنا مدينة مناسبة لخمسة آلاف نسمة”.

وفقًا لخطة كلاين، تم تجهيز جزء من الميناء للزوار من البحر. كانت المدينة بشكل أساسي للأجانب من شمال وجنوب القارة.

تماما عندما قال ذلك، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.

قام أخيرًا بتدوين المعلومات حول ما يقرب الخمسة آلاف من سكان مدينة الدمى، وكان إعداد المعرفة المقابل خاصته قد اكتمل تقريبًا.

فجأة، أصبحت هذه المنطقة المفتوحة مسطحة للغاية. كما “انحسرت” الغابة المحيطة بشكل كبير، مما وفر كميات كبيرة من الخشب والحجارة والتربة.

لذلك، كلما وُضع الإيرل هال في مكان صعب، احتاجت فقط لأخذ زمام المبادرة لتقول أنها قد كانت على استعداد للبقاء في باكلوند والعودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في الأشهر الستة المقبلة لتتطور الأمور كما أرادت وتلقي الثناء عنها.

في نفس الوقت تقريبًا، ارتفعت المباني عن الأرض. أخذوا لقد تشكلوا بالحجر والخشب. لم يكن أطولها أعلى من أربعة طوابق. كان النمط أقرب إلى خليج ديسي في مملكة لوين.

بعد فترة غير معلومة من الوقت، وضع كلاين قلم الحبر الخاص به وفرك صدغيه، وأطلق تنهد.

في غمضة عين، مباني سكنية، مكتبة، مركز شرطة، مكتب تلغراف، قاعة مدينة، مستشفى صغير، مصنع حلوى، محطة مياه، شركة غاز، محطة قاطرة بخارية، مسارات قطارات موازية، ومزارع تشكلت خارج المدينة. كما تم رصف الشوارع بالطوب الأسمنتي أو الحجري.

تماما عندما قال ذلك، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.

قرب النهاية، في الساحة الواقعة في وسط المدينة، ظهرت كاتدرائية ذات رأس مدبب من الأرض ووقفت بفخر.

في النصف الأول من العام الماضي، لم تنفق أودري الكثير من الجهد لجعل والدها يتخلى عن فكرة العودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في النصف الأول من العام. كان هذا بسبب وجود حاجة ملحة لإعادة بناء باكلوند و مدينة قسطنطين. كان المشهد السياسي للمملكة بحاجة أيضًا إلى توازن جديد. كان لدى الإيرل هال الكثير من الأشياء للتعامل معها ولم يكن في مزاج لقضاء عطلة.

كانت هذه كاتدرائية تنتمي إلى إلهة الليل الدائم، حيث كانت تتماشى مع الإعدادات الموضوعة للمدينة.

لن يكون الأمر صعبًا على كلاين إذا احتاج فقط إلى حفظ المعرفة فحسب، لكن كان عليه حقًا فهمها وتطبيقها. علاوة على ذلك، لم يستطع الخلط بين شخصياته. لم يستطع أن يدع عامل تبديل عضلي قوي البنية ذو دخل منخفض يتحدث عن عجائب منتج معين للعناية بالبشرة، أو عن القماش الحريري المعيب.

“أتمنى أن يكون لهذه الجزيرة ميناء أعماق بحار.” لم يتوقف كلاين بينما طلب أمنية ثانية.

كجنرال في الجيش، لم يتبع ألفريد الأسطول البحري إلى خليج ديسي. وبدلاً من ذلك، قاد مساعديه وداعميه واستقل مركبًا شراعيًا هجينًا يعمل بالبخار إلى ميناء بريتز.

بااا!

ملاحظة المؤلف: لقد كتبت بالتفصيل الخطط الثلاثة في الفصل السابق لأنني شعرت أن الخطة الثالثة كانت الأكثر تأثيرًا، لكن من المستحيل على كلاين تنفيذها بشخصيته، لذلك اضطررت للأسف للتخلي عنها. لقد كتبتها خصيصًا لكم جميعًا لتتعرفوا على الطريقة الأكثر غرابة وغموضًا.

قام بفرقعة أصابعه مرة أخرى، لتحقيق أمنيته.

“ألفريد قد صعد بالفعل على متن السفينة السياحية عائدا إلى القارة الشمالية؟” لم تخفي أودري دهشتها.

على بعد حوالي الثلاث كيلومترات من المدينة، سرعان ما تشكل ميناء صغير الحجم. كان هناك رصيفان، خمسة مستودعات، فندق ميناء، مطعم بسيط، فرع مركز شرطة، بار، منارة، وقاعدة بحرية…

كان الولد الصغير يقفز في الأرجاء، ويبدو مفعمًا بالحيوية.

“أتمنى أن يكون للميناء والمدينة وسائل نقل مريحة”. قدم كلاين أمنية ثالثة.

“خلاصة شاملة لصنع الحلوى”

رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه.

‘هذا أشبه بفيلم ضخم للغاية يقوم مخرج بإخراجه، ومع كوني كاتب السيناريو. مهندس الإضاءة، فنان الماكياج، وجميع الممثلين… لأجل هذا الطقس، أنا حقًا على وشك فقدان السيطرة. إذا لم أكن حريصًا، فسوف تنفصل شخصيتي وسأقع في هاوية الجنون… لحسن الحظ، لدي أخصائي نفسي محترف…’

ظهر طريق خرساني وسكة حديد شحن على الفور بين المدينة والميناء.

قرب النهاية، في الساحة الواقعة في وسط المدينة، ظهرت كاتدرائية ذات رأس مدبب من الأرض ووقفت بفخر.

وفقًا لخطة كلاين، تم تجهيز جزء من الميناء للزوار من البحر. كانت المدينة بشكل أساسي للأجانب من شمال وجنوب القارة.

وبينما كان ينظر بإعجاب إلى المدينة الفارغة، ضغط كلاين على قبعته الرسمية و “إنتقل” إلى ساحة البلدية. سار خطوة بخطوة إلى الكاتدرائية المسماة كاتدرائية القديسة أريانا.

إذا حدث مثل هذا الموقف في الروايات والمسرحيات والأوبرا، فقد يخلق جاذبية غريبة، ولكن من الواضح أن وضعه في العالم الحقيقي كان غريبًا وغير مفيد لتقدم الطقس.

كان باب الكاتدرائية مفتوحًا وكانت مظلمة بالداخل.

وشملت الكتب على سبيل المثال لا الحصر:

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت ثلاث شخصيات على الباب. كانوا رجلاً نبيلًا يبلغ من العمر 30 عامًا يرتدي بدلة رسمية بربطة عنق، وامرأة عادية المظهر ولطيفة، وطفل يرتدي زي بالغ.

كان لدى الرجل المحترم ابتسامة خافتة على وجهه. بينما سمح للسيدة أن تتكئ عليه، مد يده اليمنى وأمسك بالصبي.

خطت المرأة بضع خطوات بصعوبة قبل أن تمد رقبتها. ثم ابتسمت ومدت يديها لتمسك بذراع الرجل.

إذا حدث مثل هذا الموقف في الروايات والمسرحيات والأوبرا، فقد يخلق جاذبية غريبة، ولكن من الواضح أن وضعه في العالم الحقيقي كان غريبًا وغير مفيد لتقدم الطقس.

كان لدى الرجل المحترم ابتسامة خافتة على وجهه. بينما سمح للسيدة أن تتكئ عليه، مد يده اليمنى وأمسك بالصبي.

في نفس الوقت تقريبًا، ارتفعت المباني عن الأرض. أخذوا لقد تشكلوا بالحجر والخشب. لم يكن أطولها أعلى من أربعة طوابق. كان النمط أقرب إلى خليج ديسي في مملكة لوين.

كان الولد الصغير يقفز في الأرجاء، ويبدو مفعمًا بالحيوية.

كجنرال في الجيش، لم يتبع ألفريد الأسطول البحري إلى خليج ديسي. وبدلاً من ذلك، قاد مساعديه وداعميه واستقل مركبًا شراعيًا هجينًا يعمل بالبخار إلى ميناء بريتز.

كانت أفعالهم متصلبة بعض الشيء في البداية، ولكن كلما مشوا أكثر، كلما أصبحوا أكثر سلاسة أثناء سيرهم في الميدان.

بعد مغادرتهم، خرج المزيد والمزيد من الناس من كاتدرائية القديسة أريانا. كانوا يتألفون من الشرطة وعمال الإصلاح وموظفي شركة الغاز وطهاة المطاعم ورجال كبار السن ذوي شعر أبيض ومزارعين يرتدون ملابس بسيطة…

كان الخريف أفضل وقت لاصطياد الثعالب.

في الساعة التالية، خرج الناس باستمرار من كاتدرائية الليل الدائم. لقد تحولوا إما إلى شوارع مختلفة وذهبوا إلى أماكن مختلفة، ودخلوا منازل مختلفة، أو توقفوا في الميدان، أو استمتعوا بالمناظر الخالية من الحمام.

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

“إدارة الموانئ”

بعد خمسة عشر دقيقة أخرى، ساد الصمت أخيرًا مدخل كاتدرائية القديسة أريانا. ومع ذلك، لقد زحفت الفئران والصراصير والعث والنمل والذباب والبعوض إلى الخارج.

فجأة، أصبحت هذه المنطقة المفتوحة مسطحة للغاية. كما “انحسرت” الغابة المحيطة بشكل كبير، مما وفر كميات كبيرة من الخشب والحجارة والتربة.

أخيرًا، فتحت نافذة ملونة في أعلى الكاتدرائية. طار الحمام الأبيض وسقط في منتصف الساحة.

كان باب الكاتدرائية مفتوحًا وكانت مظلمة بالداخل.

عاد الناس الذين بقوا هناك إلى الحياة تمامًا. قام البعض بمضايقة الحمام، والبعض الآخر بحث عن الباعة المتجولين، بينما عزف البعض على الغيتار سباعي الأوتار، وابتسم آخرون وهم يتحدثون مع أصدقائهم.

في غمضة عين، مباني سكنية، مكتبة، مركز شرطة، مكتب تلغراف، قاعة مدينة، مستشفى صغير، مصنع حلوى، محطة مياه، شركة غاز، محطة قاطرة بخارية، مسارات قطارات موازية، ومزارع تشكلت خارج المدينة. كما تم رصف الشوارع بالطوب الأسمنتي أو الحجري.

غادر رجل يرتدي قبعة رسمية ومعطف ويحمل عصا من ساحة البلدية. جاء إلى الجانب الآخر من المدينة وتوقف أمام لوح خشبي.

خطت المرأة بضع خطوات بصعوبة قبل أن تمد رقبتها. ثم ابتسمت ومدت يديها لتمسك بذراع الرجل.

أخرج أدواته وكتب اسم البلدة على اللوح الخشبي:

لحسن الحظ، لم يكن الكثير من الناس في المدينة محتاجين لفهم عميق للمعرفة المتخصصة المقابلة. كان معظم السكان نصف أميين أو أميين حقًا. اعتمدوا على التجربة ليعيشوا حياتهم التي كرروها بشكل ميكانيكي. بالنسبة لهذه الشخصيات، كانت المعرفة التي يحتاج منها كلاين فهمها قليلة نسبيًا، تمامًا مثل العمال الذين خضعوا لتدريب بسيط- أو حتى بدون أي تدريب- ليتم إرسالهم إلى خط التجميع.

“يارنام”.

لتجنب مثل هذه المشكلة، لم يكن إلا بإمكان كلاين العمل بجد في المراحل المبكرة. كان يأمل أن تكون كل شخصية في مدينة الدمى حقيقية وكاملة ومناسبة.

بعد بعض التفكير، “مسح” الرجل “يارنام” وكتب اسمًا آخر:

كان الولد الصغير يقفز في الأرجاء، ويبدو مفعمًا بالحيوية.

“يوتوبيا”.

كانت هذه كاتدرائية تنتمي إلى إلهة الليل الدائم، حيث كانت تتماشى مع الإعدادات الموضوعة للمدينة.

في الثانية التالية، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي وأخرج الجوع الزاحف من الفراغ التاريخي.

باكلوند، داخل الفيلا الفاخرة لعائلة هال.

“ألفريد قد صعد بالفعل على متن السفينة السياحية عائدا إلى القارة الشمالية؟” لم تخفي أودري دهشتها.

وبينما كان ينظر بإعجاب إلى المدينة الفارغة، ضغط كلاين على قبعته الرسمية و “إنتقل” إلى ساحة البلدية. سار خطوة بخطوة إلى الكاتدرائية المسماة كاتدرائية القديسة أريانا.

لقد كان سبتمبر 1352.

‘هذا أشبه بفيلم ضخم للغاية يقوم مخرج بإخراجه، ومع كوني كاتب السيناريو. مهندس الإضاءة، فنان الماكياج، وجميع الممثلين… لأجل هذا الطقس، أنا حقًا على وشك فقدان السيطرة. إذا لم أكن حريصًا، فسوف تنفصل شخصيتي وسأقع في هاوية الجنون… لحسن الحظ، لدي أخصائي نفسي محترف…’

في النصف الأول من العام الماضي، لم تنفق أودري الكثير من الجهد لجعل والدها يتخلى عن فكرة العودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في النصف الأول من العام. كان هذا بسبب وجود حاجة ملحة لإعادة بناء باكلوند و مدينة قسطنطين. كان المشهد السياسي للمملكة بحاجة أيضًا إلى توازن جديد. كان لدى الإيرل هال الكثير من الأشياء للتعامل معها ولم يكن في مزاج لقضاء عطلة.

قام بفرقعة أصابعه مرة أخرى، لتحقيق أمنيته.

لذلك، كلما وُضع الإيرل هال في مكان صعب، احتاجت فقط لأخذ زمام المبادرة لتقول أنها قد كانت على استعداد للبقاء في باكلوند والعودة إلى مقاطعة شرقي تشيستر في الأشهر الستة المقبلة لتتطور الأمور كما أرادت وتلقي الثناء عنها.

قام بفرقعة أصابعه مرة أخرى، لتحقيق أمنيته.

أما علماء التفس الكيميائيين، فلم يستعجلوها أيضًا. حتى الآن، تم عقد اجتماع مجلس علماء النفس الكيميائيين لثلاث مرات. كان الهدف الأساسي هو توصيل نتائج أبحاثهم والمعلومات المختلفة للمناطق الخاضعة لولايتهم. فقط السيدة جشع سألتها مرتين عن أدلة تنين العقل.

كان الخريف أفضل وقت لاصطياد الثعالب.

لتكون صريحة، لو لم يذكّر السيد الأحمق أودري بأن تهتم بالأرنب، الغضب، والرئيس الذي يسهل نسيانه، فستجد بالتأكيد المؤتمر ممتعًا. كان لدى السيد أرنب الكثير من الأفكار، لكنها ظلت يقظة كما كانت دائمًا.

لقد كان سبتمبر 1352.

“نعم، لقد غادرت العبارة الميناء بالفعل.” ابتسم الإيرل هال وأومأ برأسه. “عندما يصل ألفريد إلى باكلوند ويكمل الاتصال الاجتماعي الضروري، سنعود إلى مقاطعة شرقي تشيستر لصيد الثعالب”.

بعد مغادرتهم، خرج المزيد والمزيد من الناس من كاتدرائية القديسة أريانا. كانوا يتألفون من الشرطة وعمال الإصلاح وموظفي شركة الغاز وطهاة المطاعم ورجال كبار السن ذوي شعر أبيض ومزارعين يرتدون ملابس بسيطة…

كان الخريف أفضل وقت لاصطياد الثعالب.

وبينما كان ينظر بإعجاب إلى المدينة الفارغة، ضغط كلاين على قبعته الرسمية و “إنتقل” إلى ساحة البلدية. سار خطوة بخطوة إلى الكاتدرائية المسماة كاتدرائية القديسة أريانا.

اعترفت أودري باقتضاب.

خلال هذه العملية، تجاوز عدد الأشخاص الذين خرجوا حدود سعة الكاتدرائية، لكن لقد بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية للناس، كما لو أن الداخل كان متصلاً بمدينة أخرى.

“حسنا.”

أخرج أدواته وكتب اسم البلدة على اللوح الخشبي:

بالطبع، لم يكن هذا كل شيء. كان هناك “كلاين” واحد، حافظ على حالته السابقة، يستعد ليكون في المناوبة في قلعة صفيرة.

كجنرال في الجيش، لم يتبع ألفريد الأسطول البحري إلى خليج ديسي. وبدلاً من ذلك، قاد مساعديه وداعميه واستقل مركبًا شراعيًا هجينًا يعمل بالبخار إلى ميناء بريتز.

كان باب الكاتدرائية مفتوحًا وكانت مظلمة بالداخل.

بعد السفر لمدة يومين تقريبًا، واجهوا عاصفة في البحر الهائج.

قام بفرقعة أصابعه مرة أخرى، لتحقيق أمنيته.

بينما اهتزت السفينة بعنف، رأى البحارة في المرصد بعض الضوء من خلال تلسكوباتهم.

لقد جاء من منارة.

لقد جاء من منارة.

إذا حدث مثل هذا الموقف في الروايات والمسرحيات والأوبرا، فقد يخلق جاذبية غريبة، ولكن من الواضح أن وضعه في العالم الحقيقي كان غريبًا وغير مفيد لتقدم الطقس.

~~~~~~

نظر كلاين حوله واختار منطقة مفتوحة. ضغط بيده اليمنى على صدره الأيسر وصلى بصدق: “أتمنى أن تكون هنا مدينة مناسبة لخمسة آلاف نسمة”.

ملاحظة المؤلف: لقد كتبت بالتفصيل الخطط الثلاثة في الفصل السابق لأنني شعرت أن الخطة الثالثة كانت الأكثر تأثيرًا، لكن من المستحيل على كلاين تنفيذها بشخصيته، لذلك اضطررت للأسف للتخلي عنها. لقد كتبتها خصيصًا لكم جميعًا لتتعرفوا على الطريقة الأكثر غرابة وغموضًا.

1328: التحضيرات المتقدمة

عاد الناس الذين بقوا هناك إلى الحياة تمامًا. قام البعض بمضايقة الحمام، والبعض الآخر بحث عن الباعة المتجولين، بينما عزف البعض على الغيتار سباعي الأوتار، وابتسم آخرون وهم يتحدثون مع أصدقائهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط