نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1339

خلف الباب.

خلف الباب.

1339: خلف الباب.

في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.

على الرغم من أن الصوت القادم من مكتب التلغراف لم يكن شيئًا غير عادي، إلا أنه كان متقطعًا قليلاً. كان يفتقر إلى التغييرات الواضحة في النغمة. في العادة، لن يثير الرعب لدى الآخرين، لكن قلب فيردو إنفجر فجأة مع موجة من الخوف.

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

كان الأمر أشبه برصاصة مشتعلة تطلق على مخزن للذخيرة. لقد اصطدمت بدقة ببرميل من البارود القابل للاشتعال وأشعلت الخوف الذي تراكم في فيردو وقمعه سابقًا.

بعد التأكد من أن الباب الخشبي سيفقد آثاره بمجرد مغادرته لبانسي، لوح جيرمان سبارو بيده، مما سمح له بالاختفاء في الجو.

كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.

في نهاية الشارع العميقة، مر شخص ما. كان يرتدي قبعة من القش وكانت حول رقبته منشفة. كان ينحني لسحب شيء ما.

خلال هذه العملية، نسي فيردو تمامًا التفكير. لم يتذكر أنه كان يرتدي رداءًا كلاسيكيًا يستطيع “الإنتقال”. كل ما فعله هو الركض عبر الأنقاض بقدميه، يتعثر أحيانًا على أشياء عشوائية ويسقط بشدة على الأرض. في بعض الأحيان، كان يتحول لون وجهه إلى اللون الأرجواني من ملابسه الضيقة، ولم يكن لديه خيار سوى التوقف لالتقاط أنفاسه.

في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.

ومع ذلك، في كل مرة تأقلم فيها قليلاً، كان سيزحف ويستمر في الجري. بدا وكأنه قد فقد عقلانيته وكان يتصرف على أساس الغريزة البحتة.

كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه، مليئة بالذعر والارتباك. لم يلاحظ وجود شخص يقف على سطح سفينة القراصنة، ينظر إليه بهدوء.

بدون القوة التي قدمها، لم يستطع الباب الخشبي الحفاظ على توازنه. لقد إنزلقت من الحائط المنهار وسقط على الأرض تلمغطاة بالطوب.

في نهاية الشارع العميقة، مر شخص ما. كان يرتدي قبعة من القش وكانت حول رقبته منشفة. كان ينحني لسحب شيء ما.

اختفى الضباب الأبيض الرمادي والبيوت المظللة.

لقد واجهوا الشوارع، لكن رؤوسهم فقط بقيت. كان كل رأس يسحب عمود فقر دموية.

بعد خمس دقائق، ركض فيردو عائداً إلى الرصيف تحت العاصفة.

انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.

كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه، مليئة بالذعر والارتباك. لم يلاحظ وجود شخص يقف على سطح سفينة القراصنة، ينظر إليه بهدوء.

خارج المقصورة، رفع الرجل ذو المظهر البارد يده فجأة. أخرج قفاز بشرة بشرية ولبسه في راحة يده اليسرى.

كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.

في الجو، هبط غراب على قمة صخرة.

لم يفكر فيردو في الأمر واستخدم على الفور الممر للعودة إلى سفينة القراصنة. اندفع إلى المقصورة واندفع إلى الطابق الثاني قبل أن يندفع إلى غرفته.

ضحك روح الملاك الأحمر الشريرة.

بانغ!

بعد أن اختفى الخاتم، مد جيرمان سبارو يده اليمنى وأخرج نفس الباب الخشبي العادي من الفراغ قبل مواصلة محاولاته.

لفد دفع الباب مغلقا وإنكمش على السرير الضيق الصغير. لف نفسه بإحكام بالبطانية وارتعش.

“أنا… جيرمان… سبارو”. أجاب الشاب الذي كان يرتدي نصف قبعة بنفس الطريقة المتقطعة.

عندما انكسر أحد ضلوعه مرة أخرى، أصابه الألم المؤلم وتعافى أخيرًا من رعبه. أدرك أن أطرافه كانت مؤلمة وأن جسده كان ساخنًا. كان كل نفس يأخذه مثل الرعد.

.

كافح بكل قوته، وأخيراً خلع رداءه الكلاسيكي وسقط على السرير. يشعر بالدوار والغثيان. لقد شعر وكأن الهواء قد كان غير كافٍ.

لم يفكر فيردو في الأمر واستخدم على الفور الممر للعودة إلى سفينة القراصنة. اندفع إلى المقصورة واندفع إلى الطابق الثاني قبل أن يندفع إلى غرفته.

خارج المقصورة، رفع الرجل ذو المظهر البارد يده فجأة. أخرج قفاز بشرة بشرية ولبسه في راحة يده اليسرى.

لم يتغير تعبير جيرمان سبارو بينما رفع يده اليمنى ببرود وضغطها فوق رأسه، وضغط رأسه إلى موضعه الأصلي.

فجأة، اختفى الرجل في الهواء وظهر في زاوية من الأنقاض. ظهر بجانب الباب الخشبي العادي.

ثم وضع الباب الخشبي على سطح السفينة ومد يده اليسرى مرةً أخرى للإمساك بمقبض الباب.

انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.

كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه، مليئة بالذعر والارتباك. لم يلاحظ وجود شخص يقف على سطح سفينة القراصنة، ينظر إليه بهدوء.

في أعقاب ذلك، قام الرجل ذو المعطف الأسود بتقليد أفعال فيردو. مد يده إلى المقبض ولفه للأسفل.

أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”

ثم دفع الباب الخشبي للأمام وتركه يتكئ على الحائط.

“هذا *لأنه* يرغب في أن *يناديه* الآخرون هو، وليس *هو*”.

في نفس الوقت تقريبًا، رأى ضبابًا أبيض رمادي. رأى الشوارع والمنازل التي يمكن تمييزها بشكل ضعيف في الضباب.

ومع ذلك، منعه الضباب. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، لم يستطع المرور.

وسط البيوت، كان أوضحها وأكثرها لفتًا للنظر هو مكتب تلغراف ميناء بانسي. كانت البقية ضبابية إلى حد ما.

ثم وضع الباب الخشبي على سطح السفينة ومد يده اليسرى مرةً أخرى للإمساك بمقبض الباب.

في هذه اللحظة، سأل الصوت الهادئ في مكتب التلغراف عبر الباب: “من… أنت؟”

‘هل هذا ناتج عن الرموز والأنماط غير المكتملة حول المذبح، أم نتيجة رؤيتي لذلك الشارع في الضباب الأبيض الرمادي؟ عبس فيردو وسقط في تفكير عميق.

“أنا… جيرمان… سبارو”. أجاب الشاب الذي كان يرتدي نصف قبعة بنفس الطريقة المتقطعة.

بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.

فجأة صمت داخل مكتب ميناء تلغراف بانسي كما لو أن شخصًا ما كان يسير بصمت نحو الباب.

“لقد استخدمت كلمة *هو* وليس هو. هذا لا يشبه أسلوبك.”

في تلك اللحظة، أدار جيرمان سبارو رأسه إلى الجانب الآخر.

ظهرت ألسنة اللهب الحمراء، أو البيضاء، أو البرتقالية من شقوق الحصى، لتشكل شكلاً.

في نهاية الشارع العميقة، مر شخص ما. كان يرتدي قبعة من القش وكانت حول رقبته منشفة. كان ينحني لسحب شيء ما.

بدون القوة التي قدمها، لم يستطع الباب الخشبي الحفاظ على توازنه. لقد إنزلقت من الحائط المنهار وسقط على الأرض تلمغطاة بالطوب.

مع اقتراب الشكل، أصبح مخطط الغرض خلفه واضحًا تدريجياً.

“رمز… الحديد… و… الدم…”

كانت مركبة سوداء ذات عجلتين. كان لها سقف يمكن أن يحجب أشعة الشمس الحارقة والمطر.

في عالم الأحلام الضبابي، ركض في مستنقع مهجور، باحثًا عن شيء بشكل محموم، لكنه لم يجد شيئًا.

جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.

“إله… الحرب العظيم…”

تم إخفاء كل منها والسائق بسبب الضباب الكثيف، مما جعل من الصعب على أي شخص رؤية مظهرهما الدقيق.

“رمز… الحديد… و… الدم…”

عندما مروا عبر جيرمان سبارو، بالكاد تمكن من رؤية بعض التفاصيل من خلال الضباب.

بعد التأكد من أن الباب الخشبي سيفقد آثاره بمجرد مغادرته لبانسي، لوح جيرمان سبارو بيده، مما سمح له بالاختفاء في الجو.

كان للرجل المنحني الذي يسحب العربة وجه فاسد مع تدفق قيح أصفر شاحب منه. في المناطق التي لم تكن السيدة مغطاة بالمروحة والملابس، كانت بشرتها متورمة مع لمعان وسط العديد من البقع الزرقاء والسوداء.

ومع ذلك، منعه الضباب. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، لم يستطع المرور.

مع رنين، صدى جرس. انطلق قطار أزرق به عربتان من أمام جيرمان سبارو.

ثم دفع الباب الخشبي للأمام وتركه يتكئ على الحائط.

في هذه اللحظة، أدرك جيرمان سبارو أنه قد كان هناك مسار حديدي أسود على الأرض. فوقه كانت خطوط طويلة.

‘إله الحرب..’  تذكر فيردو بشكل غامض أنه رأى اسم هذا الإله في كتاب في عائلته. لقد قرر إجراء بعض الأبحاث قبل التفكير في كيفية التعامل معه لاحقًا.

في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.

بدون القوة التي قدمها، لم يستطع الباب الخشبي الحفاظ على توازنه. لقد إنزلقت من الحائط المنهار وسقط على الأرض تلمغطاة بالطوب.

من خلال النافذة الزجاجية للقطار، رأى جيرمان سبارو الركاب في الداخل.

لقد واجهوا الشوارع، لكن رؤوسهم فقط بقيت. كان كل رأس يسحب عمود فقر دموية.

تكررت هذه الجملة مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تنبه فيردو بما يكفي لإخراجه من أحلامه.

اتسع بؤبؤ عيون جيرمان سبارو بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أن يتحرك لفترة طويلة.

فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:

بعد حوالي اادقيقة، تقدم خطوة إلى الأمام في محاولة للدخول إلى الشارع الضبابي تحت الضباب الأبيض الرمادي.

بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.

ومع ذلك، منعه الضباب. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، لم يستطع المرور.

فجأة صمت داخل مكتب ميناء تلغراف بانسي كما لو أن شخصًا ما كان يسير بصمت نحو الباب.

بعد خمسة عشر دقيقة، أوقف جيرمان سبارو محاولاته وأغلق الباب الخشبي، موقفا الضباب. ثم قام بسحب الباب الخشبي و “الانتقال” مباشرةً إلى سفينة القراصنة. لم يكن قلقًا بشأن أن يلعن على الإطلاق.

بعد خمسة عشر دقيقة، أوقف جيرمان سبارو محاولاته وأغلق الباب الخشبي، موقفا الضباب. ثم قام بسحب الباب الخشبي و “الانتقال” مباشرةً إلى سفينة القراصنة. لم يكن قلقًا بشأن أن يلعن على الإطلاق.

ثم وضع الباب الخشبي على سطح السفينة ومد يده اليسرى مرةً أخرى للإمساك بمقبض الباب.

“هذا *لأنه* يرغب في أن *يناديه* الآخرون هو، وليس *هو*”.

فجأة، كان صوت طقطقة من عنق جيرمان سبارو. لقد بدا رأسه وكأنه مرفوع بيد غير مرئية وهي تسحب عمودًا فقريًا دمويًا.

جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.

لم يتغير تعبير جيرمان سبارو بينما رفع يده اليمنى ببرود وضغطها فوق رأسه، وضغط رأسه إلى موضعه الأصلي.

أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”

بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.

فجأة، كان صوت طقطقة من عنق جيرمان سبارو. لقد بدا رأسه وكأنه مرفوع بيد غير مرئية وهي تسحب عمودًا فقريًا دمويًا.

ومع ذلك، هذه المرة، لم يكن هناك ضباب أبيض مائل للرمادي يمكن رؤيته، ولم يكن هناك أي شوارع أو منازل أو قطارات مرئية. كان بالإمكان القول أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

مع اقتراب الشكل، أصبح مخطط الغرض خلفه واضحًا تدريجياً.

في الثانية التالية، سرعان ما تآكل الباب الخشبي، وتحول إلى كومة من الطين، كما لو كان يحاول تجنب مصير الاختبار.

عندما انكسر أحد ضلوعه مرة أخرى، أصابه الألم المؤلم وتعافى أخيرًا من رعبه. أدرك أن أطرافه كانت مؤلمة وأن جسده كان ساخنًا. كان كل نفس يأخذه مثل الرعد.

لم يوقفه جيرمان سبارو. لقد أخرج خاتمًا ذهبيًا مزينًا بالياقوت وارتداه لما يقرب العشر ثوانٍ.

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

بعد أن اختفى الخاتم، مد جيرمان سبارو يده اليمنى وأخرج نفس الباب الخشبي العادي من الفراغ قبل مواصلة محاولاته.

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

بعد التأكد من أن الباب الخشبي سيفقد آثاره بمجرد مغادرته لبانسي، لوح جيرمان سبارو بيده، مما سمح له بالاختفاء في الجو.

“حاكم… … الفوضى… و… الفتنة…”

بعد ساعتين، تبددت الغيوم الداكنة في السماء تدريجياً. العاصفة التي كانت تتختمر لفترة طويلة لم تهبط في النهاية.

وسط البيوت، كان أوضحها وأكثرها لفتًا للنظر هو مكتب تلغراف ميناء بانسي. كانت البقية ضبابية إلى حد ما.

عندما كانت سفينة القراصنة بعيدة عن ميناء بانسي، تناول فيردو، الذي انتهى من علاج إصاباته، زجاجة دواء وسمح لنفسه بالنوم سريعًا حتى يتمكن من ضبط حالته العقلية.

في الثانية التالية، سرعان ما تآكل الباب الخشبي، وتحول إلى كومة من الطين، كما لو كان يحاول تجنب مصير الاختبار.

في عالم الأحلام الضبابي، ركض في مستنقع مهجور، باحثًا عن شيء بشكل محموم، لكنه لم يجد شيئًا.

فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:

فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:

كافح بكل قوته، وأخيراً خلع رداءه الكلاسيكي وسقط على السرير. يشعر بالدوار والغثيان. لقد شعر وكأن الهواء قد كان غير كافٍ.

“إله… الحرب العظيم…”

كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.

“رمز… الحديد… و… الدم…”

“أيها الغراب الصغير، متى ستقوم بتسديد مدفوعاتك؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من القوة، فلن أتمكن من كسب ثقة فرد إبراهيم عديم العقل.”

“حاكم… … الفوضى… و… الفتنة…”

بعد حوالي اادقيقة، تقدم خطوة إلى الأمام في محاولة للدخول إلى الشارع الضبابي تحت الضباب الأبيض الرمادي.

تكررت هذه الجملة مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تنبه فيردو بما يكفي لإخراجه من أحلامه.

كان للرجل المنحني الذي يسحب العربة وجه فاسد مع تدفق قيح أصفر شاحب منه. في المناطق التي لم تكن السيدة مغطاة بالمروحة والملابس، كانت بشرتها متورمة مع لمعان وسط العديد من البقع الزرقاء والسوداء.

بعد مرور بعض الوقت، استيقظ فيردو وفتح عينيه.

أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”

في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.

كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.

جلس فيردو ببطء وأدرك أنه لم يحتاج إلى استخدام قوى المنجم لتذكر الأسطر الثلاثة للاسم الشرفي الذي سمعه في حلمه.

في هذه اللحظة، سأل الصوت الهادئ في مكتب التلغراف عبر الباب: “من… أنت؟”

وأخبرته معرفة الغوامض الثرية نسبيًا خاصته أنها كانت تشير إلى وجود خفي على مستوى الإله.

عندما مروا عبر جيرمان سبارو، بالكاد تمكن من رؤية بعض التفاصيل من خلال الضباب.

‘هل هذا ناتج عن الرموز والأنماط غير المكتملة حول المذبح، أم نتيجة رؤيتي لذلك الشارع في الضباب الأبيض الرمادي؟ عبس فيردو وسقط في تفكير عميق.

مع اقتراب الشكل، أصبح مخطط الغرض خلفه واضحًا تدريجياً.

لم يحاول بتسرع تلاوة هذا الاسم الشرفي، لأنه كان يعرف كيف مات البائسون الذين فعلوا شيئًا كهذا.

بعد خمسة عشر دقيقة، أوقف جيرمان سبارو محاولاته وأغلق الباب الخشبي، موقفا الضباب. ثم قام بسحب الباب الخشبي و “الانتقال” مباشرةً إلى سفينة القراصنة. لم يكن قلقًا بشأن أن يلعن على الإطلاق.

‘إله الحرب..’  تذكر فيردو بشكل غامض أنه رأى اسم هذا الإله في كتاب في عائلته. لقد قرر إجراء بعض الأبحاث قبل التفكير في كيفية التعامل معه لاحقًا.

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

كانت هناك علامة ملوّنةالدم على قطبه تشبه العلم. كانت هناك آثار تحلل على وجهه. لم يكن سوى روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي.

ميناء بانسي، على الجبل الساحلي المنهار.

كان الأمر أشبه برصاصة مشتعلة تطلق على مخزن للذخيرة. لقد اصطدمت بدقة ببرميل من البارود القابل للاشتعال وأشعلت الخوف الذي تراكم في فيردو وقمعه سابقًا.

ظهرت ألسنة اللهب الحمراء، أو البيضاء، أو البرتقالية من شقوق الحصى، لتشكل شكلاً.

1339: خلف الباب.

كان هذا الشخص يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء، وشعره نصف أحمر ناري. بدا شابًا ووسيمًا.

ابتسم الملاك الأحمر الشرير وقال، “لقد كانت التطورات سلسة إلى حد ما، وقد تم *خداعه*. ومع ذلك، أعتقد *أنه* حتى لو اكتشف ذلك، فمن المحتمل أن يغض الطرف. لكي *تصبحوا* عظماء قدامى، يجب أن يعود “باب”. قد لا يزال *هو* المنافق مترددًا بشأن القيام بذلك، لأنه إذا لم يكن حريصًا، فسيؤدي ذلك إلى كارثة كبيرة. هاها، أنا أحب الكوارث.”

كانت هناك علامة ملوّنةالدم على قطبه تشبه العلم. كانت هناك آثار تحلل على وجهه. لم يكن سوى روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي.

“لو لم يكن *لديه* قلعة صفيرة وخاصية تجاوز خادم الغموض الذي سيسمح للدمى المتحركة بالركض حول العالم دون التفكير في حدود المسافة، فلن أحتاج إلى اتخاذ مثل هذا الطريقة الملتوية.” أطلق روح الملاك الأحمر الشريرة ‘تسك’، مع من*كان* يتحدث لغز.

في الثانية التالية، سرعان ما تآكل الباب الخشبي، وتحول إلى كومة من الطين، كما لو كان يحاول تجنب مصير الاختبار.

.

“رمز… الحديد… و… الدم…”

في الجو، هبط غراب على قمة صخرة.

فجأة صمت داخل مكتب ميناء تلغراف بانسي كما لو أن شخصًا ما كان يسير بصمت نحو الباب.

كانت هناك دائرة بيضاء على عينه اليمنى، وخرج صوت بشري من فمه.

“أنا… جيرمان… سبارو”. أجاب الشاب الذي كان يرتدي نصف قبعة بنفس الطريقة المتقطعة.

“لقد استخدمت كلمة *هو* وليس هو. هذا لا يشبه أسلوبك.”

اتسع بؤبؤ عيون جيرمان سبارو بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أن يتحرك لفترة طويلة.

ضحك روح الملاك الأحمر الشريرة.

كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.

“هذا *لأنه* يرغب في أن *يناديه* الآخرون هو، وليس *هو*”.

“إله… الحرب العظيم…”

أثناء *حديثه*، نظر ساورون إينهورن ميديتشي إلى الغراب.

عندما مروا عبر جيرمان سبارو، بالكاد تمكن من رؤية بعض التفاصيل من خلال الضباب.

“هذا الشكل الخاص بك يبدو ألطف من نفسك الحقيقية، ألا تعتقد ذلك؟ أيها الغراب الصغير؟”

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”

ابتسم الملاك الأحمر الشرير وقال، “لقد كانت التطورات سلسة إلى حد ما، وقد تم *خداعه*. ومع ذلك، أعتقد *أنه* حتى لو اكتشف ذلك، فمن المحتمل أن يغض الطرف. لكي *تصبحوا* عظماء قدامى، يجب أن يعود “باب”. قد لا يزال *هو* المنافق مترددًا بشأن القيام بذلك، لأنه إذا لم يكن حريصًا، فسيؤدي ذلك إلى كارثة كبيرة. هاها، أنا أحب الكوارث.”

أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”

“أيها الغراب الصغير، متى ستقوم بتسديد مدفوعاتك؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من القوة، فلن أتمكن من كسب ثقة فرد إبراهيم عديم العقل.”

في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.

“عندما يصلي لك”. قال الغراب أبيض العينين “إذا كنت قلقًا من أن مثل هذه الحالة لن تدوم طويلاً، يمكنني أن أجعل دودة وقت تتطفل على جسمك وأساعدك في الحفاظ عليها. ليس هناك حاجة لشكري.”

على الرغم من أن الصوت القادم من مكتب التلغراف لم يكن شيئًا غير عادي، إلا أنه كان متقطعًا قليلاً. كان يفتقر إلى التغييرات الواضحة في النغمة. في العادة، لن يثير الرعب لدى الآخرين، لكن قلب فيردو إنفجر فجأة مع موجة من الخوف.

وبينما كان *يتكلم*، نشر الغراب جناحيه واختفى في سماء الليل الشاسعة.

في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.

أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.

“لقد استخدمت كلمة *هو* وليس هو. هذا لا يشبه أسلوبك.”

ابتسم الملاك الأحمر الشرير وقال، “لقد كانت التطورات سلسة إلى حد ما، وقد تم *خداعه*. ومع ذلك، أعتقد *أنه* حتى لو اكتشف ذلك، فمن المحتمل أن يغض الطرف. لكي *تصبحوا* عظماء قدامى، يجب أن يعود “باب”. قد لا يزال *هو* المنافق مترددًا بشأن القيام بذلك، لأنه إذا لم يكن حريصًا، فسيؤدي ذلك إلى كارثة كبيرة. هاها، أنا أحب الكوارث.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط