نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1342

متزامن

متزامن

1342: متزامن.

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

في تلك اللحظة، شككت أودري في أن “ترتيب القدر” لم يكن من أجل أن تتوجه إلى هارتلارخ للتحقيق في عادات عبادة التنانين. بدلاً من ذلك، كان الهدف هو جعلها تدرك أن شيئًا ما كان خطأ، مما يجعلها تشعر بالتضارب. ويجعلها تستخدم شخصية افتراضية بالقرب من هارتلارخ لتوجيه شقيقيها سراً لتغيير رأيهم دون أن يدركوا ذلك. سيؤدي هذا حتمًا إلى أن يتم إكتشاف وعيها، الذي كان حتما مرتبط بشكل خاص بليفسييد، بواسطة تنين العقل، وبالتالي *جذبه*.

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

“هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

“…”

من الواضح أنه كان حذرًا من الفخاخ، لكنه ظن أن بعض الأمور قد كانت تستحق المخاطرة.

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

أطلق التنين العملاق ذو اللون الرمادي الأبيض أزيز وقال، “اسمي أريهوغ، أحد التنانين القديمة الثلاثة المتبقية”.

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

‘*إنه *يعني *أنه* أحد التنانين الثلاثة الباقية من الحقبة الثانية، وأن التنانين النادرة والمعروفة هي فقط من نسل التنانين من حقبة الآلهة القديمة؟’ أومأت أودري برأسها قليلاً ولم *تقاطعه*.

“…”

خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

وأيضا… أعدوا أنفسكم…

لم يضيع أريهوغ أي وقت. بعد تقديم *نفسه*، سأل، “أين وجدتِ ليفسييد؟”

“ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

صمت أريهوغ لمدة ثانيتين.

‘*إنه *يعني *أنه* أحد التنانين الثلاثة الباقية من الحقبة الثانية، وأن التنانين النادرة والمعروفة هي فقط من نسل التنانين من حقبة الآلهة القديمة؟’ أومأت أودري برأسها قليلاً ولم *تقاطعه*.

“هل هناك بحر لاوعي جماعي في عالم الكتاب هذا؟”

خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

“نعم” أجابت أودري بيقين كبير. “مدينة المعجزات، ليفسييد، التي رأيتها كانت عميقا في بحر اللاوعي الجماعي في عالم الكتاب.”

“ليفسييد…”

تنفس أريهوغ فجأة بصعوبة.

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

“ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

“هناك بالتأكيد حد لهذا. إنها ليست كلية القدرة كما نتخيل… وإلا، فقد أجد نفسي في يوتوبيا بمجرد زيارة دورة المياه”.

تذكرت أودري وقالت: “مدينة مليئة بالأعمدة الشاهقة والقصور المهيبة.”

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

“بالإضافة إلى ذلك، لقد دخلت أيضًا مقر إقامة الملك التنين. يمكن أن يسمح هذا المكان للأفكار الداخلية لكل كائن حي بالتردد في المنطقة المحيطة. أدعوها ‘قاعة الحقيقة’.”

“…”

“في نهاية قاعة الحقيقة، خلف عرش الملك التنين، يوجد باب برونزي قديم وغامض. لست متأكدة مما هو مختوم خلفه. باختصار، إنه خطير للغاية ولم أجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. “

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

~~~~~~~

صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

كانت هذه الأعمدة الحجرية والقصور ذات لون أبيض مائل للرمادي بشكل أساسي بينما هبطت على أسس تشبه الجزيرة. كانت مطابقة لمدينة المعجزات، ليفسييد، التي وصفتها أودري للتو.

خلال هذه العملية، تدلى *رأسه* شيئًا فشيئًا، كما لو *كان* على وشك السقوط من أعلى العمود الذي ارتفاعه مائة متر إلى الأرض.

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

تمامًا عندما توترت أودري من هذا المشهد الغريب إلى حد ما وكانت على وشك طرح سؤال، رفع أريهوغ *رأسه* فجأة.

أصبح البؤبؤ الذهبي الرأسي في عينيه أكثر برودة حيث دوى صوته مرة أخرى في البرية.

“هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

“ليفسييد…”

لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

ومع ذلك، فإن إحباطه جعل من المستحيل عليه الانغماس في المؤامرة. لقد كان يتنقل بين الصفحات بشكل متكرر وفي النهاية أغلق الكتاب.

كانت أعمدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر. كانوا إما يقفون بمفردهم أو بشكل جماعي يدعمون العديد من القصور المهيبة والقديمة.

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

كانت هذه الأعمدة الحجرية والقصور ذات لون أبيض مائل للرمادي بشكل أساسي بينما هبطت على أسس تشبه الجزيرة. كانت مطابقة لمدينة المعجزات، ليفسييد، التي وصفتها أودري للتو.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

في هذه اللحظة، يمكن أن بخفة بتغيير طفيف في أريهوغ.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

فتح الباب الخشبي الفردي الذي فقد دعمه الخارجي ببطء، ليكشف عن مظهر الزائر:

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، كانت هناك شخصية يكتنفها ضباب أبيض رمادي. جلس على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة وهو يراقب بصمت النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

“ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

“هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

باكلوند، القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

عندما استيقظ، كان أيضًا مضطربًا وقلقًا للغاية. لقد فقد كل الاهتمام بالطعام وأجبر نفسه فقط على تناول الوجبات الثلاث التي أرسلها زملاؤه لضمان طاقته.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

تنفس أريهوغ فجأة بصعوبة.

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

ومع ذلك، فإن إحباطه جعل من المستحيل عليه الانغماس في المؤامرة. لقد كان يتنقل بين الصفحات بشكل متكرر وفي النهاية أغلق الكتاب.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

أغلق عينيه واستعد لأخذ قيلولة.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

في حالة ذهول، بدا وكأن ويندل قد عاد إلى يوتوبيا ووصل إلى المحكمة. ومع ذلك، لم يكن الدور الذي كان فيه شاهدًا بل كان عضوًا في الجمهور.

لم أبدأ الترجمة باكرا لأنني كنت أريد إطلاق 6 فصول فقط لأنه لم يكن هناك أي دين أو أي شيئ من ذلك، ولكن… بعد أن تحققت وجدت أننا في نهاية المجلد?? لذلك على الأرجح هذه الفصول ستكون متأخرة ولكنني سأنهي كل فصول نهاية المجلد في مرة واحدة

لقد اعتبر القاضي أن تراسي لم تقدم أدلة كافية لدعم مطالبة الدفاع عن النفس وتم إحالتها إلى المحكمة الجنائية. رأى هذه السيدة تبكي في حالة فارغة، ابتسامتها بائسة للغاية.

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

استيقظ ويندل وحدق بصمت في مصباح الحائط أمامه. جلس هناك بلا حراك لفترة طويلة.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

واضعًا يديه على الطاولة، وقف ومشى نحو الباب. لقد خطط للتجول في مقر الـMI9 لتخفيف مزاجه.

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

بعد مغادرته الغرفة واتخاذ بضع خطوات للأمام، سمع ويندل فجأة زميلًا في المكتب يناقش قضية يوتوبيا ذات الصلة.

“…”

“هل سمعت؟ الشخص الذي دخل إلى يوتوبيا كان سائق عربة. أرسل تاجرًا من يوتوبيا إلى منطقة الرصيف، ومع ذلك فقط من أخذه لمنعطفين، وجد نفسه في مكان ما غير مألوف.”

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

“هناك حاجة لتحذير جميع سائقي العربات في باكلوند. نعم، من الأفضل إجراء مقارنة بين يوتوبيا والجواسيس، حتى يتمكنوا من فهم ذلك.”

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

كانت أعمدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر. كانوا إما يقفون بمفردهم أو بشكل جماعي يدعمون العديد من القصور المهيبة والقديمة.

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

“هناك بالتأكيد حد لهذا. إنها ليست كلية القدرة كما نتخيل… وإلا، فقد أجد نفسي في يوتوبيا بمجرد زيارة دورة المياه”.

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

“وفقًا للأنماط الحالية التي توصلنا إليها، هذا صحيح من الناحية النظرية.”

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

في الثانية التالية، قام ويندل بلف المقبض وسحب الباب للخلف وفتح باب الحمام.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

“…”

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

في تلك اللحظة، طار غراب أسود عبر فتحة التهوية مثل شبح وهبط في زاوية من الحمام لم يلاحظه أحد.

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

في الثانية التالية، قام ويندل بلف المقبض وسحب الباب للخلف وفتح باب الحمام.

صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

“…”

~~~~~~~

كانت هذه الأعمدة الحجرية والقصور ذات لون أبيض مائل للرمادي بشكل أساسي بينما هبطت على أسس تشبه الجزيرة. كانت مطابقة لمدينة المعجزات، ليفسييد، التي وصفتها أودري للتو.

لم أبدأ الترجمة باكرا لأنني كنت أريد إطلاق 6 فصول فقط لأنه لم يكن هناك أي دين أو أي شيئ من ذلك، ولكن… بعد أن تحققت وجدت أننا في نهاية المجلد?? لذلك على الأرجح هذه الفصول ستكون متأخرة ولكنني سأنهي كل فصول نهاية المجلد في مرة واحدة

وأيضا… أعدوا أنفسكم…

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

فتح الباب الخشبي الفردي الذي فقد دعمه الخارجي ببطء، ليكشف عن مظهر الزائر:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط