نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1345

نلتقي مجددا.

نلتقي مجددا.

1345: نلتقي مجددا.

كان هذا مشابهًا جدًا للوح الكفر الأول، لكن لم يكن لديه هذا الشعور القديم بشكل غير طبيعي.

استدار كلاين ونظر إلى الشخصية المألوفة ولكن غير المألوفة.

في هذه النقطة، *كان* حاسمًا للغاية”.

لقد تخيل كل أنواع الهجمات على يوتوبيا، لكنه لم يتوقع حدوث مثل هذا المشهد.

سرعان ما مسحت نظرته عبر اللوح الحجري. لم يقرأ الفقرات القليلة الأولى، بل نظر إلى الأسطر القليلة الأخيرة.

إذا كان آمون قد قام “بالتطفل” الدمية، جيرمان سبارو، ثم في حالة كلاين الحالية وديدان الروح في قلعة صفيرة، لكان قد اكتشف المشكلة على الفور. وإذا قام زاراتول بتبديل خيوط جسد الروح، فلن *يستطيع* إلا أن يخفي ذلك عنه مؤقتًا. علاوة على ذلك، لقد *احتاج* إلى مساعدة ملاك مثل إمبراطور المعرفة أو خادم إخفاء لضمان عنصر المفاجأة في الهجوم المفاجئ. فقط تقديم متفرج للإنسانية يمكن أن تتخمر ببطء، دون الكشف عن أي تشوهات على السطح.

أجاب آدم بلطف، “بالنسبة للمسارات المجاورة، كل ما نحتاجه هو تفرد خاصية تجاوز تسلسل 1. من السهل أن تفقد السيطرة إذا أخذ المرء المزيد بالقوة. لذلك، بعد أن تعهد زاراتول بالولاء لآمون، لا يزال *لديه* فرصة ليصبح ملك ملائكة. و*هو* غير قادر على إعلان الولاء لك لأنه لا يستطيع فصل نسخة تسلسل 2 مثل أولئك من مسار النهاب، ثم سرقة جسد روح جسده الرئيسي ووعيه، وتحول النسخة إلى الجسم الرئيسي”.

لمنع مثل هذا الموقف، لم يكن بإمكانه إلا قطع خيوط جسد الروح والسماح للدمية بأن تتدهور حتى تموت. بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان لديها أي إنسانية أم لا، فإنها ستختفي في النهاية من الوجود.

تمامًا بينما أومأ كلاين برأسه، رأى فجأة آدم يدير *جسده*، ويكشف شيئًا تحت الصليب.

لسوء الحظ، لم يسمع كلاين بهذه الأساليب من قبل. كل ما فعله هو الاحتراس من غزو شخصية افتراضية على الدمى المتحركة.

أخفض كلاين رأسه ونظر إلى الوتد الخشبي الصليبي الذي كان عالق في صدره. سار ببطء إلى المقعد الأول وجلس في المنتصف.

قد تكون هذه هي قوة متخيل، منح الحياة لكل شيء افتراضي وغير مادي، وإحساس فريد بالإنسانية.

وللقبض على كلاين، الذي كان على وشك الحصول على سيطرة أولية على قلعة صفيرة، سيكون من المناسب بالتأكيد أن يكون هناك متخيل يرتب للتطورات *له*.

انعكس الوجه المنحوت والبارد في عيني كلاين بينما شعر بدفع قوة له بعيدًا.

قلعة صفيرة + تفرد الأحمق + تفرد الخطأ + تفرد الباب + 1 خاصية تجاوز خادم الغوامض + 1 خاصية تجاوز دودة وقت + 1 خاصية تجاوز مفتاح النجوم.

سقط على الفور إلى الوراء، وسقط من طبقات أنقاض المدينة القديمة من ضباب التاريخ.

في هذه النقطة، *كان* حاسمًا للغاية”.

خلال هذه العملية، أراد أن يتحكم في نفسه، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. كان هذا لأن الوتد الخشبي في قلبه قد ختم كل قوى التجاوز الخاصة به.

لقد كان في الأساس جثة. بعد التخلي عن خيوط جسد الروح خاصته، لم يعد قادر بطبيعة الحال على الحفاظ على وجوده.

بفكرة، نظر كلاين إلى جيرمان سبارو وفرقع أصابعه.

‘ألن يكون من الأسلم أن تنومني وتتركني أنام حتى يصبح آمون إله؟’

بااا!

لقد تخيل كل أنواع الهجمات على يوتوبيا، لكنه لم يتوقع حدوث مثل هذا المشهد.

استقبل دود الروح في قلعة صفيرة إرادتع وتخلوا عن خيوط جسد روح الدمى، لقد قاموا أيضًا بالتقاط عصا النجوم واستعدوا لإعطاء كلاين ضربة قاتلة من أجل الانتحار.

فقدت نسخة كلاين الاتصال بجسده الحقيقي، ولأن جسده الحقيقي لم يمت حقًا، فق فقدوا السيطرة وأصبحوا مجانين، تمامًا مثل زاراتول من قبل.

بعد موت جسده الرئيسي تمامًا، سيتمكن كلاين من العودة للحياة فوق الضباب الرمادي والهروب من مأزقه.

من ناحية، لم يرغب آدم في أن *يعيقه* وجود مثل الخالق الحقيقي عندما أصبح إله، ومن ناحية أخرى، *أراد* الحصول على لوح الكفر الثاني. لذلك، *استخدم* صليب اللامظلل وطرق أخرى لإعطاء كلاين دفعة للتوجه إلى بلاط الملك العملاق، وفتح باب الغرفة التي كان ينام فيها ساسرير، وجذب انتباه الخالق الحقيقي وغيره من الوجودات. من ناحية أخرى، *استخدم* *شقيقه*، آمون، لسرقة لوح الكفر الأول في اللحظة الحرجة.

لم يعد لديه أي أمل بعد أن اكتشف أن آدم قد كان العقل المدبر وراء الكواليس.

انعكس الوجه المنحوت والبارد في عيني كلاين بينما شعر بدفع قوة له بعيدًا.

في هذه اللحظة، ظهرت ساحة حجرية تطفو في الفراغ تحت أقدام كلاين.

“لا داعي للتسرع. على آمون أن يكمل الطقس ويصبح بتسلسل 0 قبل أن يسرق مصيرك. وإلا فلن *يتمكن* من تحمل هوية مالك قلعة صفيرة. وقبل ذلك، من الأفضل السماح لك بمواصلة البقاء في مملكتي”. تصرف آدم كما لو كان يواسي تائب.

أقيمت أعمدة من الحجر الأسود وساندت كاتدرائية كبيرة ومقدسة تحيط بكلاين بالداخل.

عندما أسس كلاين يوتوبيا، كان قد فكر في هجوم آمون وتدمير زاراتول. ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا *أنهم* *سيعملون* معًا بطريقة معينة.

كاتدرائية الجثث- كاتدرائية جثث آدم- المملكة الإلهية لمتخيل!

بوووم!

بوووم!

لقد استنتج هذا من العلاقة بين إله الشمس القديم وملوك الملائكة الثمانية. ومع ذلك، فقد ظن أنه على المرء أن يصبح قديم عظيم أو شبه واحد قبل تقسيم الخصائص.

سقطت صواعق لا حصر لها من البرق الفضي من قلعة صفيرة، مخترقةً ضباب التاريخ وتضرب الكاتدرائية، لكنها فشلت في هزها على الإطلاق.

أمام الصليب كانت هناك صفوف من المقاعد السوداء.

في الوقت نفسه، في القصر القديم، انهار الشكل الجالس في مقعد الأحمق فجأة إلى الجانب، مكونًا دوامة مكونة من يرقات شفافة.

من وجهة نظره، كانت فرص زاراتول في الوقوف تمامًا مع شجرة الرغبة الأم أعلى من هذا، ما لم يكن آدم قد رتب مثل هذا التطور دون علمه.

مدت الدوامة مجساتها الزلقة والغريبة للخارج، واصطدمت بجنون بالمحيط، وقلبت كومة الخردة، ودمرت الطاولة الطويلة المرقطة.

من ناحية، لم يرغب آدم في أن *يعيقه* وجود مثل الخالق الحقيقي عندما أصبح إله، ومن ناحية أخرى، *أراد* الحصول على لوح الكفر الثاني. لذلك، *استخدم* صليب اللامظلل وطرق أخرى لإعطاء كلاين دفعة للتوجه إلى بلاط الملك العملاق، وفتح باب الغرفة التي كان ينام فيها ساسرير، وجذب انتباه الخالق الحقيقي وغيره من الوجودات. من ناحية أخرى، *استخدم* *شقيقه*، آمون، لسرقة لوح الكفر الأول في اللحظة الحرجة.

فقدت نسخة كلاين الاتصال بجسده الحقيقي، ولأن جسده الحقيقي لم يمت حقًا، فق فقدوا السيطرة وأصبحوا مجانين، تمامًا مثل زاراتول من قبل.

“لذلك لقد *اختار* التعاون معي. خلال هذه العملية، إذا *استطاع* اغتنام الفرصة وتحويلك إلى دمية متحركة قبل أن أفعل، ليستخدمك لدخول قلعة صفيرة ويصبح مالك صفيرة، ثم سيكون *لديه* الحق في المطالبة بفرصة لمواجهة أنتيغونوس في مكان الليل الدائم وخوض مواجهة نهائية مع آمون. وإلا ، سوف *يعترف* تمامًا بالهزيمة ويتعهد بالولاء لآمون.”

في المدينة القديمة قبل الحقبة الأولى، نظر جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسودًا، إلى قلعة صفيرة، وكان تعبيره مختلط.

لمنع مثل هذا الموقف، لم يكن بإمكانه إلا قطع خيوط جسد الروح والسماح للدمية بأن تتدهور حتى تموت. بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان لديها أي إنسانية أم لا، فإنها ستختفي في النهاية من الوجود.

لقد كان في الأساس جثة. بعد التخلي عن خيوط جسد الروح خاصته، لم يعد قادر بطبيعة الحال على الحفاظ على وجوده.

لمنع مثل هذا الموقف، لم يكن بإمكانه إلا قطع خيوط جسد الروح والسماح للدمية بأن تتدهور حتى تموت. بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان لديها أي إنسانية أم لا، فإنها ستختفي في النهاية من الوجود.

الشيء الوحيد الذي أعطاه إياه آدم هو الإنسانية. لم تكن هناك حياة متخيلة له، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى اكتشاف وجود خطأ ما في جيرمان سبارو.

من ناحية، لم يرغب آدم في أن *يعيقه* وجود مثل الخالق الحقيقي عندما أصبح إله، ومن ناحية أخرى، *أراد* الحصول على لوح الكفر الثاني. لذلك، *استخدم* صليب اللامظلل وطرق أخرى لإعطاء كلاين دفعة للتوجه إلى بلاط الملك العملاق، وفتح باب الغرفة التي كان ينام فيها ساسرير، وجذب انتباه الخالق الحقيقي وغيره من الوجودات. من ناحية أخرى، *استخدم* *شقيقه*، آمون، لسرقة لوح الكفر الأول في اللحظة الحرجة.

انهار جيرمان سبارو ببطء وهو ينظر إلى الغرف في المدينة القديمة.

عند رؤية هذا، أدار كلاين رأسه لينظر إلى آدم وسأل في حيرة، “لماذا تريني هذه؟”

لقد مات في هذا الخراب.

أمسك آدم قلادة الصليب الفضية بيد واحدة وقال بهدوء، “قبل الآن، كنت قادرًا على أن تكون مفيدًا إلى حد ما بعدة طرق.”

تمامًا بينما أومأ كلاين برأسه، رأى فجأة آدم يدير *جسده*، ويكشف شيئًا تحت الصليب.

هبطت أقدام كلاين على الأرض ووقفت في منتصف الكاتدرائية. لقد رأى أن كل قوس من كل عمود كان مرصع بجماجم أعراق مختلفة. كان معظمها أبيض شاحب اللون بينما كانوا مكتظين ببعضهم البعض بكثافة، ويحدقون في الدخيل بأعينهم المجوفة.

لقد *خطى* خطوتين للأمام واستمر بعيون شفافة، “عندما جاء آمون لسرقة كاتدرائية الجثث، عقدت صفقة !معه*. بمساعدتي في الحصول على لوح الكفر الأول، سـ*أساعده* في إمساكك”.

على جدران ونوافذ وأبواب الكاتدرائية، ظهرت وجوه شفافة ومشوهة ومتألمة، تفصل الداخل عن العالم الخارجي.

“بالنسبة *له*، أن تصبح أنت عديم عظيم يعني *أنه* سيموت بالتأكيد. ومع ذلك، إذا أصبح آمون واحدًا، طالما سيعبر عن *ولائه*، فلا يزال بـ*إمكانه* الاحتفاظ بـ*مستواه* و*مكانته* الحالية: لا يزال لورد غوامض يحتاج إلى خادم غوامض.”

وأمام الكاتدرائية وقف صليب يزيد ارتفاعه عن مائة متر.

‘ألن يكون من الأسلم أن تنومني وتتركني أنام حتى يصبح آمون إله؟’

أمام الصليب كانت هناك صفوف من المقاعد السوداء.

بالنسبة لمخلوق أسطوري حقيقي يتكون من العديد من ديدان الروح، فإن الجرح في صدره لم يكن مميتًا. كان الغرض الرئيسي من الوتد الصليبي الدموي القديم هو ختم قوى التجاوز.

كان آدم، الذي كان يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا وله لحية ذهبية شاحبة، واقفاً تحت الصليب مع صليب فضي يتدلى من *رقبته*. لقد *واجه* المقاعد مثل كاهن يستعد لإلقاء خطبة.

لقد مات في هذا الخراب.

كانت *تعبيراته* دافئة وعيناه صافيتان، كما لو *كان* يدعو كلاين للاستماع إلى الكتب المقدسة فقط.

أمسك آدم قلادة الصليب الفضية بيد واحدة وقال بهدوء، “قبل الآن، كنت قادرًا على أن تكون مفيدًا إلى حد ما بعدة طرق.”

أخفض كلاين رأسه ونظر إلى الوتد الخشبي الصليبي الذي كان عالق في صدره. سار ببطء إلى المقعد الأول وجلس في المنتصف.

الشيء الوحيد الذي أعطاه إياه آدم هو الإنسانية. لم تكن هناك حياة متخيلة له، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى اكتشاف وجود خطأ ما في جيرمان سبارو.

بالنسبة لمخلوق أسطوري حقيقي يتكون من العديد من ديدان الروح، فإن الجرح في صدره لم يكن مميتًا. كان الغرض الرئيسي من الوتد الصليبي الدموي القديم هو ختم قوى التجاوز.

بفكرة، نظر كلاين إلى جيرمان سبارو وفرقع أصابعه.

لولا الإله الحقيقي الذي وقف أمامه، لكان بإمكان كلاين استخدام قوته الجسدية لسحب والوتد الخشبي وإزالة الختم.

بفكرة، نظر كلاين إلى جيرمان سبارو وفرقع أصابعه.

في هذه اللحظة، لم يقم بأي محاولات لأنه كان يخشى أن يحول فكرة “عدم الجرأة إلى” إلى “عدم الرغبة”.

قلعة صفيرة + تفرد الأحمق + تفرد الخطأ + تفرد الباب + 1 خاصية تجاوز خادم الغوامض + 1 خاصية تجاوز دودة وقت + 1 خاصية تجاوز مفتاح النجوم.

“لم أتوقع منك أن تتدخل بشكل مباشر في هذا الأمر. إذا كنت تريد التعامل معي، فلم يكن هناك داعي للانتظار حتى اليوم”. نظر كلاين إلى قميصه الملطخ بالدماء وعبر بجدية عن شكوكه.

هبطت أقدام كلاين على الأرض ووقفت في منتصف الكاتدرائية. لقد رأى أن كل قوس من كل عمود كان مرصع بجماجم أعراق مختلفة. كان معظمها أبيض شاحب اللون بينما كانوا مكتظين ببعضهم البعض بكثافة، ويحدقون في الدخيل بأعينهم المجوفة.

لم يكن خائفًا على الإطلاق، وكأنه متأكد من أن آدم لن يقتله.

لم يكن خائفًا على الإطلاق، وكأنه متأكد من أن آدم لن يقتله.

أمسك آدم قلادة الصليب الفضية بيد واحدة وقال بهدوء، “قبل الآن، كنت قادرًا على أن تكون مفيدًا إلى حد ما بعدة طرق.”

خلال هذه العملية، أراد أن يتحكم في نفسه، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. كان هذا لأن الوتد الخشبي في قلبه قد ختم كل قوى التجاوز الخاصة به.

لقد *خطى* خطوتين للأمام واستمر بعيون شفافة، “عندما جاء آمون لسرقة كاتدرائية الجثث، عقدت صفقة !معه*. بمساعدتي في الحصول على لوح الكفر الأول، سـ*أساعده* في إمساكك”.

كاتدرائية الجثث- كاتدرائية جثث آدم- المملكة الإلهية لمتخيل!

‘هل هذا صحيح…’ تم انارة كلاين على الفور.

لقد إحتوى أيضا على كلمات بدت وكأنها مصدر كل اللغات. تم كتابت أسماء التسلسلات وتراكيب الجرع بها.

من ناحية، لم يرغب آدم في أن *يعيقه* وجود مثل الخالق الحقيقي عندما أصبح إله، ومن ناحية أخرى، *أراد* الحصول على لوح الكفر الثاني. لذلك، *استخدم* صليب اللامظلل وطرق أخرى لإعطاء كلاين دفعة للتوجه إلى بلاط الملك العملاق، وفتح باب الغرفة التي كان ينام فيها ساسرير، وجذب انتباه الخالق الحقيقي وغيره من الوجودات. من ناحية أخرى، *استخدم* *شقيقه*، آمون، لسرقة لوح الكفر الأول في اللحظة الحرجة.

بحر الفوضى + تفرد المتخيل + تفرد الشمس + تفرد الطاغية + تفرد البرج الأبيض + تفرد الرجل المعلق + 1 خاصية تجاوز المؤلف + 1 خاصية تجاوز الملاك الأبيض + 1 خاصية تجاوز إله الرعد +1 + خاصية تجاوز العين كلية العلم + 1 خاصبة تجاوز الملاك المظلم.

وللقبض على كلاين، الذي كان على وشك الحصول على سيطرة أولية على قلعة صفيرة، سيكون من المناسب بالتأكيد أن يكون هناك متخيل يرتب للتطورات *له*.

في المدينة القديمة قبل الحقبة الأولى، نظر جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسودًا، إلى قلعة صفيرة، وكان تعبيره مختلط.

‘على الرغم من أن آمون وآدم يبدوان في العادة على بعيدين عن بعضهما البعض، إلا *أنهما* لا يزالان أخوين ويمكنهما العمل معًا بسهولة أكبر…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً ونظر إلى الزجاج الملون الذي به وجوه مشوهة.

بالنسبة لمخلوق أسطوري حقيقي يتكون من العديد من ديدان الروح، فإن الجرح في صدره لم يكن مميتًا. كان الغرض الرئيسي من الوتد الصليبي الدموي القديم هو ختم قوى التجاوز.

“كما أنني لم أتوقع أن يتعاون زاراتول معك. ألا *يخشى* أن يصبح طعامًا لآمون؟”

أمام الصليب كانت هناك صفوف من المقاعد السوداء.

عندما أسس كلاين يوتوبيا، كان قد فكر في هجوم آمون وتدمير زاراتول. ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا *أنهم* *سيعملون* معًا بطريقة معينة.

لولا الإله الحقيقي الذي وقف أمامه، لكان بإمكان كلاين استخدام قوته الجسدية لسحب والوتد الخشبي وإزالة الختم.

من وجهة نظره، كانت فرص زاراتول في الوقوف تمامًا مع شجرة الرغبة الأم أعلى من هذا، ما لم يكن آدم قد رتب مثل هذا التطور دون علمه.

أخبره حدسه أنه قد كانت هناك معلومة مهمة للغاية هناك.

أظهرت عيون آدم الشفافة التعاطف.

عند رؤية هذا، أدار كلاين رأسه لينظر إلى آدم وسأل في حيرة، “لماذا تريني هذه؟”

“بالنسبة *له*، أن تصبح أنت عديم عظيم يعني *أنه* سيموت بالتأكيد. ومع ذلك، إذا أصبح آمون واحدًا، طالما سيعبر عن *ولائه*، فلا يزال بـ*إمكانه* الاحتفاظ بـ*مستواه* و*مكانته* الحالية: لا يزال لورد غوامض يحتاج إلى خادم غوامض.”

سقطت صواعق لا حصر لها من البرق الفضي من قلعة صفيرة، مخترقةً ضباب التاريخ وتضرب الكاتدرائية، لكنها فشلت في هزها على الإطلاق.

“لذلك لقد *اختار* التعاون معي. خلال هذه العملية، إذا *استطاع* اغتنام الفرصة وتحويلك إلى دمية متحركة قبل أن أفعل، ليستخدمك لدخول قلعة صفيرة ويصبح مالك صفيرة، ثم سيكون *لديه* الحق في المطالبة بفرصة لمواجهة أنتيغونوس في مكان الليل الدائم وخوض مواجهة نهائية مع آمون. وإلا ، سوف *يعترف* تمامًا بالهزيمة ويتعهد بالولاء لآمون.”

كان لوح حجري رمادي اللون. كانت هناك العديد من العلامات المرقطة على سطحه، مما جعله يبدو قديم نوعًا ما.

في هذه النقطة، *كان* حاسمًا للغاية”.

لقد تخيل كل أنواع الهجمات على يوتوبيا، لكنه لم يتوقع حدوث مثل هذا المشهد.

“لا يبدو من أسلوبك أن تشرح بهذا القدر”. أجاب كلاين بشكل عرضي قبل العبوس “لست بحاجة إلى جميع خصائص التسلسل 1 للمسار المقابل لتصبح عظيم قديم؟”

وبهذا قال *ابتسم* وقال: “نلتقي مجددًا، غوامض”

لقد استنتج هذا من العلاقة بين إله الشمس القديم وملوك الملائكة الثمانية. ومع ذلك، فقد ظن أنه على المرء أن يصبح قديم عظيم أو شبه واحد قبل تقسيم الخصائص.

1345: نلتقي مجددا.

أجاب آدم بلطف، “بالنسبة للمسارات المجاورة، كل ما نحتاجه هو تفرد خاصية تجاوز تسلسل 1. من السهل أن تفقد السيطرة إذا أخذ المرء المزيد بالقوة. لذلك، بعد أن تعهد زاراتول بالولاء لآمون، لا يزال *لديه* فرصة ليصبح ملك ملائكة. و*هو* غير قادر على إعلان الولاء لك لأنه لا يستطيع فصل نسخة تسلسل 2 مثل أولئك من مسار النهاب، ثم سرقة جسد روح جسده الرئيسي ووعيه، وتحول النسخة إلى الجسم الرئيسي”.

لورد الغوامض، ملك الزمكان، منارة القدر، تجسيد قلعة صفيرة، المسيطر على عالم الروح:

كان هذا هو الاختلاف النوعي بين دمية المتنبئ ودودة وقت النهاب. تضمنت الأولى خيوط جسد الروح، بينما اعتمدت الأخيرة على نفسها.

لقد استنتج هذا من العلاقة بين إله الشمس القديم وملوك الملائكة الثمانية. ومع ذلك، فقد ظن أنه على المرء أن يصبح قديم عظيم أو شبه واحد قبل تقسيم الخصائص.

علاوة على ذلك، كان السبب الذي جعل ملائكة النهاب يفعلون ذلك هو أن “تسلسل” 2 *خاصتهم* كان حصان طروادة القدر.

“لوح الكفر الثاني؟” سأل كلاين في مفاجأة.

تمامًا بينما أومأ كلاين برأسه، رأى فجأة آدم يدير *جسده*، ويكشف شيئًا تحت الصليب.

في هذه اللحظة، ظهرت ساحة حجرية تطفو في الفراغ تحت أقدام كلاين.

كان لوح حجري رمادي اللون. كانت هناك العديد من العلامات المرقطة على سطحه، مما جعله يبدو قديم نوعًا ما.

مدت الدوامة مجساتها الزلقة والغريبة للخارج، واصطدمت بجنون بالمحيط، وقلبت كومة الخردة، ودمرت الطاولة الطويلة المرقطة.

كان هذا مشابهًا جدًا للوح الكفر الأول، لكن لم يكن لديه هذا الشعور القديم بشكل غير طبيعي.

سقطت صواعق لا حصر لها من البرق الفضي من قلعة صفيرة، مخترقةً ضباب التاريخ وتضرب الكاتدرائية، لكنها فشلت في هزها على الإطلاق.

لقد إحتوى أيضا على كلمات بدت وكأنها مصدر كل اللغات. تم كتابت أسماء التسلسلات وتراكيب الجرع بها.

عندما أسس كلاين يوتوبيا، كان قد فكر في هجوم آمون وتدمير زاراتول. ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا *أنهم* *سيعملون* معًا بطريقة معينة.

“لوح الكفر الثاني؟” سأل كلاين في مفاجأة.

بوووم!

سرعان ما مسحت نظرته عبر اللوح الحجري. لم يقرأ الفقرات القليلة الأولى، بل نظر إلى الأسطر القليلة الأخيرة.

“لم أتوقع منك أن تتدخل بشكل مباشر في هذا الأمر. إذا كنت تريد التعامل معي، فلم يكن هناك داعي للانتظار حتى اليوم”. نظر كلاين إلى قميصه الملطخ بالدماء وعبر بجدية عن شكوكه.

أخبره حدسه أنه قد كانت هناك معلومة مهمة للغاية هناك.

“لوح الكفر الثاني؟” سأل كلاين في مفاجأة.

“لا داعي للتسرع. على آمون أن يكمل الطقس ويصبح بتسلسل 0 قبل أن يسرق مصيرك. وإلا فلن *يتمكن* من تحمل هوية مالك قلعة صفيرة. وقبل ذلك، من الأفضل السماح لك بمواصلة البقاء في مملكتي”. تصرف آدم كما لو كان يواسي تائب.

كانت *تعبيراته* دافئة وعيناه صافيتان، كما لو *كان* يدعو كلاين للاستماع إلى الكتب المقدسة فقط.

‘اقتلني…’ تمتم كلاين داخليا.

عندما أسس كلاين يوتوبيا، كان قد فكر في هجوم آمون وتدمير زاراتول. ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا *أنهم* *سيعملون* معًا بطريقة معينة.

في هذه اللحظة، اكتشف الأسطر القليلة الأخيرة.

على جدران ونوافذ وأبواب الكاتدرائية، ظهرت وجوه شفافة ومشوهة ومتألمة، تفصل الداخل عن العالم الخارجي.

الإله الأقوى، الخالق، الصانع، كلي القدرة وكلي العلم، لورد العالم النجمي:

عند رؤية هذا، أدار كلاين رأسه لينظر إلى آدم وسأل في حيرة، “لماذا تريني هذه؟”

بحر الفوضى + تفرد المتخيل + تفرد الشمس + تفرد الطاغية + تفرد البرج الأبيض + تفرد الرجل المعلق + 1 خاصية تجاوز المؤلف + 1 خاصية تجاوز الملاك الأبيض + 1 خاصية تجاوز إله الرعد +1 + خاصية تجاوز العين كلية العلم + 1 خاصبة تجاوز الملاك المظلم.

“لا يبدو من أسلوبك أن تشرح بهذا القدر”. أجاب كلاين بشكل عرضي قبل العبوس “لست بحاجة إلى جميع خصائص التسلسل 1 للمسار المقابل لتصبح عظيم قديم؟”

لورد الغوامض، ملك الزمكان، منارة القدر، تجسيد قلعة صفيرة، المسيطر على عالم الروح:

“كما أنني لم أتوقع أن يتعاون زاراتول معك. ألا *يخشى* أن يصبح طعامًا لآمون؟”

قلعة صفيرة + تفرد الأحمق + تفرد الخطأ + تفرد الباب + 1 خاصية تجاوز خادم الغوامض + 1 خاصية تجاوز دودة وقت + 1 خاصية تجاوز مفتاح النجوم.

تمامًا بينما أومأ كلاين برأسه، رأى فجأة آدم يدير *جسده*، ويكشف شيئًا تحت الصليب.

عند رؤية هذا، أدار كلاين رأسه لينظر إلى آدم وسأل في حيرة، “لماذا تريني هذه؟”

‘ألن يكون من الأسلم أن تنومني وتتركني أنام حتى يصبح آمون إله؟’

‘ألن يكون من الأسلم أن تنومني وتتركني أنام حتى يصبح آمون إله؟’

كان هذا هو الاختلاف النوعي بين دمية المتنبئ ودودة وقت النهاب. تضمنت الأولى خيوط جسد الروح، بينما اعتمدت الأخيرة على نفسها.

كانت عيون آدم واضحة بينما *قال* بتعبير دافئ، “لأكون صريحًا، لو لم يكن الطرف الآخر آمون، فسأكون أكثر استعدادًا لمساعدتك في أن تصبح المسيطر على عالم الروح.”

كان هذا هو الاختلاف النوعي بين دمية المتنبئ ودودة وقت النهاب. تضمنت الأولى خيوط جسد الروح، بينما اعتمدت الأخيرة على نفسها.

“لدينا الكثير من الأشياء المشتركة. بمعنى ما، نحن أصدقاء قدامى التقينا من قبل.”

‘اقتلني…’ تمتم كلاين داخليا.

وبهذا قال *ابتسم* وقال: “نلتقي مجددًا، غوامض”

لقد كان في الأساس جثة. بعد التخلي عن خيوط جسد الروح خاصته، لم يعد قادر بطبيعة الحال على الحفاظ على وجوده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط