تميز المتخيل
1346: تميز المتخيل.
بمعنى ما كان الاثنين متساويين:
‘غوامض…’ آخر مرة سمع فيها كلاين هذا العنوان كانت من وعي الخالق الحقيقي الذي نزل. كان المثال قبل الأخير من إله الشمس القديم من التاريخ، خالق مدينة الفضة.
“إذا أصبح آمون خطأً، فيمكنه أيضًا إنشاء ما لا يقل عن الإثنين من نسخ التسلسل 1.”
بمعنى ما كان الاثنين متساويين:
لم يكن ملاك الوقت آمون و الملاك الأحمر ميديتشي ينتميان إلى المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، ولم تكن هناك مشكلة في استخدام إله الشمس القديم لطرق مختلفة لمنحهم *تفردهم*. ومع ذلك، كان آدم مختلف. لقد إنتمى المتخيل إلى أحد المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، وكان التفرد المقابل أحد الأسس التي إحتاجها إله الشمس القديم ليصبح قديم عظيم. بعبارة أخرى، كان هذا مكافئًا لواحد من خصائص تجاوز التسلسل 1 الثلاثة المطلوبة للتسلسل 0. كيف يمكن فصله عشوائيًا؟
كان الخالق الحقيقي معادلاً لإله الشمس القديم “الروح الشريرة” بعد استعادة شخصية ساسرير.
كان الخالق الحقيقي معادلاً لإله الشمس القديم “الروح الشريرة” بعد استعادة شخصية ساسرير.
ومع ذلك، على عكس ما سبق، لم يكن كلاين مرتبكًا عندما سمع هذه الطريقة في مخاطبته. لم يرتجف قلبه ولم تطقطق أسنانه.
إذا علمت الإلهة أن إله الشمس القديم قد “قام” منذ فترة طويلة في آدم، فمن المرجح أن يكون تاريخ الحقبة الرابعة هو محاصرة إمبراطورية سليمان، نظام ناسك الشفق، وعائلة آمون.’
في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه رأى أخيرًا صخرة معلقة تسقط على الأرض.
عبس وجهت والتقطت غرضا من على الطاولة.
بالطبع، لم يكن بذلك الهدوء أيضًا. إلى حد ما، كانت المفاجأة والصدمة وعدم التصديق حتمية. بسبب عبارة “آدم ليس بالضرورة آدم” من أريهوغ، فقد توصل بالفعل إلى العديد من التخمينات وكان مستعدًا عقليًا.
ربما كانت هذه أفكار الآلهة وملوك الملائكة الآخرين في ذلك الوقت.
‘نلتقي مجددا. غوامض… آدم يعادل إله الشمس القديم؟ أم أن هذه هي خطة قيامة إله الشمس القديم الإحتياطية؟ *إنه* يعرف هذا، و*لكنه* لا يزال يرغب في إحياء *والده*، ولهذا السبب *يدعوه* ميديتشي بالمتعصب؟’ أومضت الأفكار في ذهن كلاين بينما اكتسب فهمًا جديدًا لأمور معينة.
كان الغرض ذهبي اللون تمامًا، وكانت هناك رموز غامضة محفورة على سطحه، مما جعله يبدو وكأنه قارورة ماء مصغرة.
لا عجب أن آدم لم يروج لتعاليم *نفسه*. لقد *نشر* فقط ما تبقى من إله الشمس القديم!
1346: تميز المتخيل.
اعتقد كلاين في الأصل أن هذا قد رجع إلى السمة الخاصة للمتخيل، وكيف *يمكنه* استخدام *تفرده* لإنشاء مجموعة من المؤمنين الواقعيين كمراسي. بهذه الطريقة، لم *يكن* بحاجة إلى بناء جماعة، ولكن على ما يبدو، ربما كان هذا أحد الأسباب فقط.
“لماذا تعتقد *أنه* قد إستطاع أن يبقى على قيد الحياة لسنوات عديدة بعد أن أصبح روحًا شريرة دون أن يتم *اكتشافه*؟”
بعد ثانيتين من الصمت، نظر في عيني آدم النقيتين وقال: “أنت إله الشمس القديم؟”
‘هذه هي علاقة تنين الخيال بـ*طفله* تنين الكوابيس ألزهود؟ اعتقدت ذات مرة أن مسارات المتنبئ والنهاب كانت الأكثر غرابة. مما يبدو، لا يمكن مقارنتها بالمتفرج… تنهد، كن حذرًا من المتفرج…’ حل كلاين السؤال الذي يدور في ذهنه تمامًا. لقد فهم أيضًا سبب قيام تنين الخيال أنكويلت بالترتيب لمقابلة 0.08 لرحلات غروزيل.
حافظ آدم على ابتسامته الدافئة وقال بنبرة مضيئة، “ألا تعتقد أنني الأكثر تميزًا بين ملوك الملائكة الثمانية؟”
“من بين ملوك الملائكة الخمسة المرتبطين بكلية القدرة وكلية المعرفة، أنت الوحيد مع تفرد.”
“بعد قراءة محتويات لوح الكفر الثاني المتعلق بالعظماء القدامى، يجب أن تكون قادرًا على فهم هذه النقطة بوضوح.”
هل يعني ذلك أن التسلسل 1 ‘المتخيَل’ منفصل تمامًا عن الجسد الحقيقي، ويمكن اعتباره شخص آخر؟ فقط باستخدام طريقة ما أو باستخدام بعض الوسائط يمكن للمرء أن يستيقظ’ سأل كلاين بعناية، “لقد استيقظت عندما أصبحت متخيل؟”
‘تماما…’ أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه إستطاع معرفة ذلك.
صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل، “هل ستدعني أنتظر هكذا فقط؟”
“من بين ملوك الملائكة الخمسة المرتبطين بكلية القدرة وكلية المعرفة، أنت الوحيد مع تفرد.”
اعتقد كلاين في الأصل أن إله الشمس القديم قد أحس بصحوة البدائي، لذلك *استخدم* عن عمد طريقة إنجاب الأطفال لفصل أحد التفردات الخمسة عن *نفسه*، وأخذ زمام المبادرة لخفض *مستواه* لمقاومة الفساد والغزو.
وفقًا لمعرفة الغوامض التي إمتلكها كلاين حاليًا، عندما كان خالق مدينة الفضة لا يزال على قيد الحياة، كان ملوك الملائكة الثمانية في نفس الحالة:
ملاك الوقت آمون، الملاك الأحمر ميديتشي قد كانوا أولئك بتفردات مساراتهم وخاصية تجازز التسلسل 1 المقابلة.
‘استوعب الملاك المظلم ساسرير خاصتي تجاوز تسلسل 1 لمسار الرجل المعلق وسيطر على لوح الكفر الأول، مما سمح *له* باستخدام جزء من قوة بحر الفوضى. لذلك *كان* نائب السماء، اليد اليسرى للإله، ملك بين ملوك الملائكة.
“يتكون التسلسلات 0 الطبيعيين من التفرد وثلاث خصائص تجاوز تسلسل 1. وفقدان أي منها سـ*يمنعهم*من أن يتم *إعتبارهم* إله حقيقي- لا يمكن اعتبارههإلا ملوك ملائكة. وبعد أن يصبح تسلسل 0، سيكون المتخيل قادر على تقسيم خاصيتي تجاوز تسلسل 1 واستبدال الخاصية المقابلة من خلال ‘التخيُل’.”
إمتلك الملاك الأبيض أوكوسيس على خاصيتي تجازز التسلسل 1 لمسار الشمس؛
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
إمتلك ملاك الريح ليوديرو، ملاك الحكمة هيرابيرغن، ملاك القدر أوروبوروس أيضًا اثنين من خصائص تجاوز التسلسلات 1 الخاصة بـ*مساراتهم* الخاصة.
وفقًا لمعرفة الغوامض التي إمتلكها كلاين حاليًا، عندما كان خالق مدينة الفضة لا يزال على قيد الحياة، كان ملوك الملائكة الثمانية في نفس الحالة:
ملاك الوقت آمون، الملاك الأحمر ميديتشي قد كانوا أولئك بتفردات مساراتهم وخاصية تجازز التسلسل 1 المقابلة.
“بعد قراءة محتويات لوح الكفر الثاني المتعلق بالعظماء القدامى، يجب أن تكون قادرًا على فهم هذه النقطة بوضوح.”
امتلك آدم ملاك الخيال تفرد مسار المتفرج واثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1.
هل يعني ذلك أن التسلسل 1 ‘المتخيَل’ منفصل تمامًا عن الجسد الحقيقي، ويمكن اعتباره شخص آخر؟ فقط باستخدام طريقة ما أو باستخدام بعض الوسائط يمكن للمرء أن يستيقظ’ سأل كلاين بعناية، “لقد استيقظت عندما أصبحت متخيل؟”
لم يبدو هذا إشكاليًا للوهلة الأولى، لكنه بدا غريبًا عند التفكير بعناية.
أمسكت برناديت بمصباح التمنيات وحنت رأسها وهي تهتف باسم شرفي:
لم يكن ملاك الوقت آمون و الملاك الأحمر ميديتشي ينتميان إلى المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، ولم تكن هناك مشكلة في استخدام إله الشمس القديم لطرق مختلفة لمنحهم *تفردهم*. ومع ذلك، كان آدم مختلف. لقد إنتمى المتخيل إلى أحد المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، وكان التفرد المقابل أحد الأسس التي إحتاجها إله الشمس القديم ليصبح قديم عظيم. بعبارة أخرى، كان هذا مكافئًا لواحد من خصائص تجاوز التسلسل 1 الثلاثة المطلوبة للتسلسل 0. كيف يمكن فصله عشوائيًا؟
‘إنها أبسط وأكثر إتقانًا ونظافة مقارنةً بقيامة الإمبراطور الأسود…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “العلاقة بين تنين الخيال و تنين الكوابيس؟”
فبعد كل شيء، لم يحصل ساسرير، كنائب السماء، اليد اليسرى للإله، على تفرد مسار الرجل المعلق، ناهيك عن ملاك الريح ليوديرو و ملاك الحكمة هيرابيرغن و الملاك الأبيض أوكوسيس.
‘تماما…’ أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه إستطاع معرفة ذلك.
اعتقد كلاين في الأصل أن إله الشمس القديم قد أحس بصحوة البدائي، لذلك *استخدم* عن عمد طريقة إنجاب الأطفال لفصل أحد التفردات الخمسة عن *نفسه*، وأخذ زمام المبادرة لخفض *مستواه* لمقاومة الفساد والغزو.
إمتلك الملاك الأبيض أوكوسيس على خاصيتي تجازز التسلسل 1 لمسار الشمس؛
ربما كانت هذه أفكار الآلهة وملوك الملائكة الآخرين في ذلك الوقت.
سأل كلاين في مفاجأة: “ألم يشك أي شخص؟”
عندما سمع أريهوغ يقول “آدم ليس بالضرورة آدم”، شعر كلاين أنه قد يكون هناك سر أعمق مخفي في هذا الأمر وخرج ببعض التخمينات.
…
بعد مشاهدة الأسطر القليلة الأخيرة من لوم الكفر الثاني، وجده أكثر غرابة. كان هذا لأن التفرد كان أحد أسس أن تصبح قديم عظيم. إذا كانت السيفيروت هي الأساس، فإن التفردات المقابلة كانت عبارة عن أعمدة تحمل الوزن. بغض النظر عن أيها قد يفقد، سيكون ذلك إشكالي كثيرا. إذا أراد إله الشمس القديم خفض *مستواه*، فسيكون الخيار الأفضل هو فصل خصائص تجاوز التسلسلات 1 . سيكون ذلك أكثر أمانًا نسبيًا.
لم يكن ملاك الوقت آمون و الملاك الأحمر ميديتشي ينتميان إلى المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، ولم تكن هناك مشكلة في استخدام إله الشمس القديم لطرق مختلفة لمنحهم *تفردهم*. ومع ذلك، كان آدم مختلف. لقد إنتمى المتخيل إلى أحد المسارات الخمسة لكلية القدرة والمعرفة، وكان التفرد المقابل أحد الأسس التي إحتاجها إله الشمس القديم ليصبح قديم عظيم. بعبارة أخرى، كان هذا مكافئًا لواحد من خصائص تجاوز التسلسل 1 الثلاثة المطلوبة للتسلسل 0. كيف يمكن فصله عشوائيًا؟
مرتديًا رداءً أبيضًا بسيط ولحية ذهبية كثيفة، مشى آدم إلى جانب كلاين واستدار. لقد *نظر* إلى لوح الكفر وقال، “للمتخيل شيء مميز للغاية.”
لا عجب أن آدم لم يروج لتعاليم *نفسه*. لقد *نشر* فقط ما تبقى من إله الشمس القديم!
“يتكون التسلسلات 0 الطبيعيين من التفرد وثلاث خصائص تجاوز تسلسل 1. وفقدان أي منها سـ*يمنعهم*من أن يتم *إعتبارهم* إله حقيقي- لا يمكن اعتبارههإلا ملوك ملائكة. وبعد أن يصبح تسلسل 0، سيكون المتخيل قادر على تقسيم خاصيتي تجاوز تسلسل 1 واستبدال الخاصية المقابلة من خلال ‘التخيُل’.”
“لماذا تعتقد *أنه* قد إستطاع أن يبقى على قيد الحياة لسنوات عديدة بعد أن أصبح روحًا شريرة دون أن يتم *اكتشافه*؟”
“الغرض الذي سينتجه ‘التخيُل’ حقيقي بما فيه الكفاية. يمكن أن يعمل بشكل مثالي ضمن إطار عمل التفرد وخاصية تجاوز التسلسل 1، مما يسمح بعدم انخفاض مستوى وقوة المتخيل.”
لم يبدو هذا إشكاليًا للوهلة الأولى، لكنه بدا غريبًا عند التفكير بعناية.
“يمكن دمج خاصيتي تجاوز التسلسل 1 الحقيقيتين المنفصلين مع هوية أخرى أو شكل حياة معين ‘متخيَل’. يمكن أن يجعلهم ذلك ‘مؤلف’ يتمتع بحرية كاملة. عند الضرورة، يمكن للمرء استخدام طريقة معينة أو بعض الوسائط لـ*تحويله* إلى الشكل الحقيقي.”
بعد ثانيتين من الصمت، نظر في عيني آدم النقيتين وقال: “أنت إله الشمس القديم؟”
“وبالنسبة لكلي العلم وكلي القدرة، يستطيع أن ‘يخلق’ تفردًا يحد بين الواقع والوهم للحفاظ على حالته. طالما أنه لا يتجاوز الحدود اللازمة”.
كان الغرض ذهبي اللون تمامًا، وكانت هناك رموز غامضة محفورة على سطحه، مما جعله يبدو وكأنه قارورة ماء مصغرة.
‘هذه هي علاقة تنين الخيال بـ*طفله* تنين الكوابيس ألزهود؟ اعتقدت ذات مرة أن مسارات المتنبئ والنهاب كانت الأكثر غرابة. مما يبدو، لا يمكن مقارنتها بالمتفرج… تنهد، كن حذرًا من المتفرج…’ حل كلاين السؤال الذي يدور في ذهنه تمامًا. لقد فهم أيضًا سبب قيام تنين الخيال أنكويلت بالترتيب لمقابلة 0.08 لرحلات غروزيل.
“لا.” نظر آدم إلى الأمام مباشرة وأجاب بتعبير لطيف “لما هلكت، وولد ‘الحقيقي.”
بمجرد أن التقيا، فإن ريشة 0.08، التي نشأت من تنين كوابيس ألزهود، سوف تستيقظ وتصبح تنين الخيال أنكويلت في مستوى أدنى. بعد ذلك، سيستخدم هذا الإله القديم المُقام الشخصية السلبية المختومة خلف الباب البرونزي لتفعيل قوة بحر الفوضى، ليصل على الفور إلى مستوى أقوى ملوك الملائكة دون مستوى الآلهة الحقيقية.
لا عجب أن آدم لم يروج لتعاليم *نفسه*. لقد *نشر* فقط ما تبقى من إله الشمس القديم!
مع مثل هذا الأساس، ستتاح له الفرصة للتنافس مع آدم على منصب المتخيل والإحياء بالكامل.
لم يبدو هذا إشكاليًا للوهلة الأولى، لكنه بدا غريبًا عند التفكير بعناية.
‘إنها أبسط وأكثر إتقانًا ونظافة مقارنةً بقيامة الإمبراطور الأسود…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “العلاقة بين تنين الخيال و تنين الكوابيس؟”
“لا.” نظر آدم إلى الأمام مباشرة وأجاب بتعبير لطيف “لما هلكت، وولد ‘الحقيقي.”
جلس آدم بجانب كلاين.
امتلك آدم ملاك الخيال تفرد مسار المتفرج واثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1.
“نعم.”
صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل، “هل ستدعني أنتظر هكذا فقط؟”
“ومع ذلك، فإن تنين الخيال قد تلوث، وكانت *له* خصائص مسارات أخرى، مما *جعله* في حالة سيئة. كل ما كان بإمكانه أن *يفعله* هو فصل مؤلف. وإلا فقد كان سيفقد السيطرة على الفور.”
ملاك الوقت آمون، الملاك الأحمر ميديتشي قد كانوا أولئك بتفردات مساراتهم وخاصية تجازز التسلسل 1 المقابلة.
تجاهل كلاين آدم بجانبه ونظر إلى لوح الكفر الثاني أمامه.
“نعم.”
“ما الفرق بين هذا وبين نسخة نهاب؟”
“الغرض الذي سينتجه ‘التخيُل’ حقيقي بما فيه الكفاية. يمكن أن يعمل بشكل مثالي ضمن إطار عمل التفرد وخاصية تجاوز التسلسل 1، مما يسمح بعدم انخفاض مستوى وقوة المتخيل.”
“إذا أصبح آمون خطأً، فيمكنه أيضًا إنشاء ما لا يقل عن الإثنين من نسخ التسلسل 1.”
“ومع ذلك، فإن تنين الخيال قد تلوث، وكانت *له* خصائص مسارات أخرى، مما *جعله* في حالة سيئة. كل ما كان بإمكانه أن *يفعله* هو فصل مؤلف. وإلا فقد كان سيفقد السيطرة على الفور.”
انحنى آدم إلى الأمام وشرح ببساطة، “النسخ والجسد الرئيسي لا يزالان نفس الشخص، لكنهما يقعان في مناطق مختلفة.”
كان الغرض ذهبي اللون تمامًا، وكانت هناك رموز غامضة محفورة على سطحه، مما جعله يبدو وكأنه قارورة ماء مصغرة.
هل يعني ذلك أن التسلسل 1 ‘المتخيَل’ منفصل تمامًا عن الجسد الحقيقي، ويمكن اعتباره شخص آخر؟ فقط باستخدام طريقة ما أو باستخدام بعض الوسائط يمكن للمرء أن يستيقظ’ سأل كلاين بعناية، “لقد استيقظت عندما أصبحت متخيل؟”
جلس آدم بجانب كلاين.
“لا.” نظر آدم إلى الأمام مباشرة وأجاب بتعبير لطيف “لما هلكت، وولد ‘الحقيقي.”
“الغرض الذي سينتجه ‘التخيُل’ حقيقي بما فيه الكفاية. يمكن أن يعمل بشكل مثالي ضمن إطار عمل التفرد وخاصية تجاوز التسلسل 1، مما يسمح بعدم انخفاض مستوى وقوة المتخيل.”
سأل كلاين في مفاجأة: “ألم يشك أي شخص؟”
ملاك الوقت آمون، الملاك الأحمر ميديتشي قد كانوا أولئك بتفردات مساراتهم وخاصية تجازز التسلسل 1 المقابلة.
إذا علمت الإلهة أن إله الشمس القديم قد “قام” منذ فترة طويلة في آدم، فمن المرجح أن يكون تاريخ الحقبة الرابعة هو محاصرة إمبراطورية سليمان، نظام ناسك الشفق، وعائلة آمون.’
‘إنها أبسط وأكثر إتقانًا ونظافة مقارنةً بقيامة الإمبراطور الأسود…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “العلاقة بين تنين الخيال و تنين الكوابيس؟”
“ماعدا معرفة ‘الحقيقي’ بهذا، لربما كان لدى الليل الدائم فقط *شكوكها*”، قال آدم، لم يكن صوته سريعًا ولا بطيئًا. “لقد تنكرت كمتعصب، متعصب يريد لوالدي أن يستيقظ في جسدي. ليس من الصعب على ملك ملائكة من مسار المتفرج القيام بذلك.”
قال آدم بهدوء: “كانت تضحية ضرورية.”
“إا، ميديتشي…” شعر كلاين فجأة بالشفقة على الملاك الأحمر.
صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل، “هل ستدعني أنتظر هكذا فقط؟”
بالتفكير حتى هذه اللحظة، أنزل رأسه لينظر إلى الوتد الخشبي الملطخ بالدماء على صدره. شعر أنه قد إستحق المزيد من التعاطف.
مع مثل هذا الأساس، ستتاح له الفرصة للتنافس مع آدم على منصب المتخيل والإحياء بالكامل.
قال آدم بهدوء: “كانت تضحية ضرورية.”
بعد مشاهدة الأسطر القليلة الأخيرة من لوم الكفر الثاني، وجده أكثر غرابة. كان هذا لأن التفرد كان أحد أسس أن تصبح قديم عظيم. إذا كانت السيفيروت هي الأساس، فإن التفردات المقابلة كانت عبارة عن أعمدة تحمل الوزن. بغض النظر عن أيها قد يفقد، سيكون ذلك إشكالي كثيرا. إذا أراد إله الشمس القديم خفض *مستواه*، فسيكون الخيار الأفضل هو فصل خصائص تجاوز التسلسلات 1 . سيكون ذلك أكثر أمانًا نسبيًا.
“لماذا تعتقد *أنه* قد إستطاع أن يبقى على قيد الحياة لسنوات عديدة بعد أن أصبح روحًا شريرة دون أن يتم *اكتشافه*؟”
إذا علمت الإلهة أن إله الشمس القديم قد “قام” منذ فترة طويلة في آدم، فمن المرجح أن يكون تاريخ الحقبة الرابعة هو محاصرة إمبراطورية سليمان، نظام ناسك الشفق، وعائلة آمون.’
صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل، “هل ستدعني أنتظر هكذا فقط؟”
في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه رأى أخيرًا صخرة معلقة تسقط على الأرض.
“يمكنك أيضًا اختيار ترك كاتدرائية الجثث هذه، لكن زاراتول سيكون في انتظارك عند المدخل. في حالتك الحالية، لا يمكنك إلا أن تصبح *دميته*”. قال آدم دون أي مشاعر.
“إذا أصبح آمون خطأً، فيمكنه أيضًا إنشاء ما لا يقل عن الإثنين من نسخ التسلسل 1.”
صمت كلاين وهو يقرأ المحتويات المتبقية من لوح الكفر الثاني.
قال آدم بهدوء: “كانت تضحية ضرورية.”
…
بمجرد أن التقيا، فإن ريشة 0.08، التي نشأت من تنين كوابيس ألزهود، سوف تستيقظ وتصبح تنين الخيال أنكويلت في مستوى أدنى. بعد ذلك، سيستخدم هذا الإله القديم المُقام الشخصية السلبية المختومة خلف الباب البرونزي لتفعيل قوة بحر الفوضى، ليصل على الفور إلى مستوى أقوى ملوك الملائكة دون مستوى الآلهة الحقيقية.
في بحر الضباب، أبحرت الفجر بصمت عبر الأمواج الزرقاء المتموجة.
سأل كلاين في مفاجأة: “ألم يشك أي شخص؟”
فتحت برناديت عينيها فجأة وجلست.
1346: تميز المتخيل.
عبس وجهت والتقطت غرضا من على الطاولة.
“من بين ملوك الملائكة الخمسة المرتبطين بكلية القدرة وكلية المعرفة، أنت الوحيد مع تفرد.”
كان الغرض ذهبي اللون تمامًا، وكانت هناك رموز غامضة محفورة على سطحه، مما جعله يبدو وكأنه قارورة ماء مصغرة.
مع مثل هذا الأساس، ستتاح له الفرصة للتنافس مع آدم على منصب المتخيل والإحياء بالكامل.
كانت هذه التحفة الأثرية المختومة 0.05، مصباح التمنيات السحري.
“يمكنك أيضًا اختيار ترك كاتدرائية الجثث هذه، لكن زاراتول سيكون في انتظارك عند المدخل. في حالتك الحالية، لا يمكنك إلا أن تصبح *دميته*”. قال آدم دون أي مشاعر.
أمسكت برناديت بمصباح التمنيات وحنت رأسها وهي تهتف باسم شرفي:
فبعد كل شيء، لم يحصل ساسرير، كنائب السماء، اليد اليسرى للإله، على تفرد مسار الرجل المعلق، ناهيك عن ملاك الريح ليوديرو و ملاك الحكمة هيرابيرغن و الملاك الأبيض أوكوسيس.
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
‘تماما…’ أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه إستطاع معرفة ذلك.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛”
إمتلك الملاك الأبيض أوكوسيس على خاصيتي تجازز التسلسل 1 لمسار الشمس؛
“ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد…”
بعد مشاهدة الأسطر القليلة الأخيرة من لوم الكفر الثاني، وجده أكثر غرابة. كان هذا لأن التفرد كان أحد أسس أن تصبح قديم عظيم. إذا كانت السيفيروت هي الأساس، فإن التفردات المقابلة كانت عبارة عن أعمدة تحمل الوزن. بغض النظر عن أيها قد يفقد، سيكون ذلك إشكالي كثيرا. إذا أراد إله الشمس القديم خفض *مستواه*، فسيكون الخيار الأفضل هو فصل خصائص تجاوز التسلسلات 1 . سيكون ذلك أكثر أمانًا نسبيًا.
حافظ آدم على ابتسامته الدافئة وقال بنبرة مضيئة، “ألا تعتقد أنني الأكثر تميزًا بين ملوك الملائكة الثمانية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
