نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1347

عمود

عمود

1347: عمود.

أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.

‘…يبدو أن هذين الاثنين قد اختفيا… نتيجة *محاولاتهما* لا تبدو جيدة جدًا؟’ لم يفكر كلاين فيما أراد قوله عندما أدار آدم *رأسه* ونظر إلى لوح الكفر الثاني.

تم توسيع نقطة الصلاة لتنتج هالات متموجة.

تم تحديد ذلك من خلال عدد مسارات التجاوز المطلوبة، باستثناء الآلهة الخارجية.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحب الستائر فجأة في غرفة مظلمة ومغلقة، مما سمح لأشعة الشمس بالتألق فيها، واخترق عيني النائم.

فكر وقال، “بعبارة أخرى، يمكن أن ينتقل نصف إله من مسار اللانائم إلى مسار الشيطانة؟”

دوامة اليرقات، التي كانت قد هدأت بالفعل، أصبحت مرة أخرى هائجة بينما بدأت في دفع المجسات الزلقة والغريبة.

أومأ كلاين برأسه وسأل في تفكير، “في البداية، استوعب الخالق تسعة سيفروتات على الأقل. هذا لا يعني أن وجود اثنين أو حتى ثلاثة سيفيروت لن يؤدي إلى مشاكل. يجب أن تكون هناك نقطة حرجة.”

ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.

مسحت نظرة كلاين عبر الأجزاء المتعلقة بلورد الغوامض، وقرأ المحتوى اللاحق على اللوح:

‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”

الظلام الأبدي، تفرد الجميع، الزمكان في واحد:

“في الظروف العادية، لا يمكن فصل سيفيروت. فقط عندما انفصل الخالق الأصلي وخلق تجسيدًا للتقارب والانفصال، تمزق السيفروت، مما سمح لبعضهم بمن أن يتم إمتصاصهم إلى كوكبنا.”

نهر الظلام الأبدي + تفرد الظلام + تفرد الموت (النائم الأبدي) + تفرد عملاق الشفق + 1 خاصية تجاوز فارس المصيبة + 1 خاصية تجاوز الإمبراطور الشاحب + 1 خاصية تجاوز يد الإله.

“بعد أن اكتسبت السيطرة الأولية على سلطة كلية القدرة وكلية المعرفة، بدأت في استنتاج الطريقة والمسار لأصبح قديم عظيم. أخيرًا، وجدت تركيبة مناسبة واكتشفت الرموز المختلفة.”

إلهة الأصول، أم الجميع، خلية حضنة القذارة:

فتح كلاين فمه، ولم يعرف كيف يرد.

خلية الحضنة + تفرد الأم + تفرد القمر + 1 خاصية تجاوز مسافر الطبيعة + 1 خاصية تجاوز إلهة الجمال.

إلهة الأصول، أم الجميع، خلية حضنة القذارة:

الفوضى، ظل النظام:

‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”

أمة الإضطراب + تفرد الإمبراطور الأسود + تفرد المُحاكم + 1 خاصية تجاوز أمير الإلغاء + 1 خاصية تجاوز يد النظام.

أمة الإضطراب + تفرد الإمبراطور الأسود + تفرد المُحاكم + 1 خاصية تجاوز أمير الإلغاء + 1 خاصية تجاوز يد النظام.

مصيبة الدمار، أصول الكارثة:

“الإله الأقوى من الحقبة الأولى المبكرة. يمكن أيضًا أن يطلق *عليه* البدائي. بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا لورد الغوامض- ذلك الذي غالبًا ما تتلوه…”

مدينة الكارثة + تفرد الشيطانة (شيطانة الفوضى، الشيطانة البدائية) + تفرد الكاهن الأحمر + 1 خاصية تجاوز نهاية العالم + 1 خاصية تجاوز الغازي.

مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:

والد الشياطين، لورد المنحطين، مصدر اللعنات:

“لقد تسبب هذا أيضًا في مرور ولادة الحياة والقوى النسوية في الكون بأكمله لشذوذ معين. ومع ذلك، فإن آلاف السنين من الزمن في المقاييس الفلكية هي فترة زمنية قصيرة جدًا، ولم ينتشر التأثير المقابل.”

عالم الظلام + تفرد الهاوية + تفرد المقيد + 1 خاصية تجاوز العاهل القذر + 1 خاصية تجاوز المسخ.

‘بالطبع، أنا “العشاء”… يجب أن أقول إن قدرة المتفرج على التأثير في معرفة الآخرين وخبرتهم وحالتهم هي حقًا قوية للغاية…’ بينما قال كلاين لنفسه أن يكون على أهبة الاستعداد، سأل في حيرة، “لقد ظننت أن الآلهة الخارجية مثل إلهة الفساد الأم، التي لديها اثنان أو حتى ثلاثة سيفروتات، تعتبر أعمدة”.

شيطان المعرفة، أركانا الجنون:

تغير تعبير آدم قليلاً، وبدا وجهه أكثر إشراقًا.

قِفار المعرفة + تفرد الناسك + تفرد الأسمى + 1 خاصية تجاوز إمبراطور المعرفة  + 1 خاصية تجاوز المنير.

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:

أدار آدم *رأسه* وقال بعيون صافية: “لقد كان متعبًا جدًا. أراد الراحة والحرية، حتى لو كان ذلك لبضع ثوانٍ فقط.”

مفتاح الضوء + تفرد عجلة الحظ + خاصية تجاوز ثعبان عملاق.

“بعد انقسام الخالق الأصلي، وقفت الأعمدة الثلاثة فوق كل القدماء العظام. أحدها كان الإله الأقوى، كلي العلم وكلي القدرة، والآخر كان لورد الغوامض، ملك الزمكان؛ وآخرها كانت إلهة الفساد الأم، أصل الشر”.

‘هذه عنوان العظماء القدامى التي تقابل السيفيروتات التسعة…’ بعد قراءتها، تنهد كلاين داخليا.

‘لم أتوقع أبدا أنه… بمجرد الوصول إلى مستوى فوق التسلسل، تصبح الرمزية أكثر أهمية من السلطة… آدم، لا، معرفة غوامض إله الشمس القديم هي ببساطة مرعبة للغاية. كما هو متوقع من شبه قديم عظيم…’ تنهد كلاين عندما سمع ذلك.

إذا كان هو والإمبراطور روزيل على علم بمعرفة الغوامض هذه في وقت سابق، فلن ينتهي الأمر بأي منهما في مواقفهما الحالية.

‘…يبدو أن هذين الاثنين قد اختفيا… نتيجة *محاولاتهما* لا تبدو جيدة جدًا؟’ لم يفكر كلاين فيما أراد قوله عندما أدار آدم *رأسه* ونظر إلى لوح الكفر الثاني.

‘في أوقات معينة، حتى بدون استخدام قوى التجاوز، تكون المعرفة مكافئة تمامًا للقوة… تختلف عناوين المسارات المشتركة للأرض والقمر إلى حد ما عن إلهة الفساد الأم. مما يبدو، إنه حقا مجرد جزء *منها*، مما يعني أن اللقب والسلطة التي تُركت للإله الخارجي على القمر هي: إلهة الفساد الأم، أصل الشر، الغير قابلة للتدمير… بنفس المنطق، يجب أن يكون الاسم الكامل لشجرة الرغبة الأم: شجرة الرغبة الأم، الإله عديم القلب، الثرثار الدائم… الوضع فيما يتعلق بابن الفوضى ليس واضح تمامًا. يبدو الأمر كما لو *أنه* قد اختفى، ولا يمكن لأحد أن *يفهمه* تمامًا…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خافة.

“أي وجودات؟” قام كلاين بفرك العمود الخشبي الملطخ بالدم الذي كان عالقًا في صدره.

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

1347: عمود.

تم تحديد ذلك من خلال عدد مسارات التجاوز المطلوبة، باستثناء الآلهة الخارجية.

“لا يبدو أن لوح للكفر الأولى قد إحتوى عليها… هل تم إخفاؤها في جرعات التسلسلات 0 المختلفة؟”

نظر آدم إلى لوح الكفر وقال بهدوء، “ليس هذا هو الحال.”

عند سماع الجملة الأخيرة لآدم، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى كمه الأيسر. كان أروديس يختبئ بالداخل.

“لعدد السلطات صلة معينة بالمستوى والمكانة، ولكن ليس بالكامل. للخصائص والقوة والرموز المقابلة نفس الأهمية.”

ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.

“بعد انقسام الخالق الأصلي، وقفت الأعمدة الثلاثة فوق كل القدماء العظام. أحدها كان الإله الأقوى، كلي العلم وكلي القدرة، والآخر كان لورد الغوامض، ملك الزمكان؛ وآخرها كانت إلهة الفساد الأم، أصل الشر”.

‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”

عند سماع الجملة الأخيرة لآدم، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى كمه الأيسر. كان أروديس يختبئ بالداخل.

دوامة اليرقات، التي كانت قد هدأت بالفعل، أصبحت مرة أخرى هائجة بينما بدأت في دفع المجسات الزلقة والغريبة.

‘لا عجب أن أرودز قال إنه رأى دعامة ودعمًا مني…’ وصل كلاين فجأة إلى حالة من الإستنارة بينما إقتنع بدرجة أكبر بما قاله آدم المتخيل.

نهر الظلام الأبدي + تفرد الظلام + تفرد الموت (النائم الأبدي) + تفرد عملاق الشفق + 1 خاصية تجاوز فارس المصيبة + 1 خاصية تجاوز الإمبراطور الشاحب + 1 خاصية تجاوز يد الإله.

في هذه اللحظة، أضاف آدم بوتيرة بطيئة، “حاليًا، العمودين الأولين موجودان فقط في شكل سيفيروتات. وبعد أن إنفصل عن إلهة الفساد الأم خلية الحضنة ومسار تجاوز، لقد *أصبحت* لا تختلف كثيرا عن الآلهة الخارجية الأخرى. فقط *رمزها* كعمود يبقى”.

“ما يمكنني التأكد منه هو أنه لا يمكن استيعاب بعض السفيرتات في نفس الوقت.”

لولا الوتد الملطخ بالدماء في صدره، لكان كلاين بالتأكيد قد شعر أن الأجواء كانت رائعة لإجراء محادثة. في اللحظات التي تباطأ فيها عقله، تخيل حتى أنه وآدم صديقان وكانا يناقشان بسعادة بعض معرفة الغوامض، في انتظار عودة *طفله* “آمون” إلى المنزل لتناول العشاء.

قِفار المعرفة + تفرد الناسك + تفرد الأسمى + 1 خاصية تجاوز إمبراطور المعرفة  + 1 خاصية تجاوز المنير.

‘بالطبع، أنا “العشاء”… يجب أن أقول إن قدرة المتفرج على التأثير في معرفة الآخرين وخبرتهم وحالتهم هي حقًا قوية للغاية…’ بينما قال كلاين لنفسه أن يكون على أهبة الاستعداد، سأل في حيرة، “لقد ظننت أن الآلهة الخارجية مثل إلهة الفساد الأم، التي لديها اثنان أو حتى ثلاثة سيفروتات، تعتبر أعمدة”.

“بعد انقسام الخالق الأصلي، وقفت الأعمدة الثلاثة فوق كل القدماء العظام. أحدها كان الإله الأقوى، كلي العلم وكلي القدرة، والآخر كان لورد الغوامض، ملك الزمكان؛ وآخرها كانت إلهة الفساد الأم، أصل الشر”.

نظر آدم إلى الأسفل إلى قلادة الصليب الفضية المعلقة عبر صدره وقال: “ليس لديها سوى سيفيروت واحد.”

وبينما كان *يتحدث*، التفت آدم لينظر إلى كلاين وقال بطريقة مقلدة، “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.

“في الظروف العادية، لا يمكن فصل سيفيروت. فقط عندما انفصل الخالق الأصلي وخلق تجسيدًا للتقارب والانفصال، تمزق السيفروت، مما سمح لبعضهم بمن أن يتم إمتصاصهم إلى كوكبنا.”

أدار كلاين رأسه لينظر إليه، وقال فجأة بابتسامة، “أنا جيرمان سبارو. جيرمان سبارو جزء مني. إذا فصلتهم، حتى لو تمكنت من الهروب من مملكتك الإلهية، فسيصعب علي تفادي مصير فقدان السيطرة”.

“بعبارة أخرى، السفيرت الحالي الذي تمتلكه إلهة الفساد الأم غير مكتمل. لن تكون القديم العظيم المستقبلية، أم الكل، قديم عظيم كامل؟” ضغط كلاين.

“لعدد السلطات صلة معينة بالمستوى والمكانة، ولكن ليس بالكامل. للخصائص والقوة والرموز المقابلة نفس الأهمية.”

ارتعشت شفاه آدم كما لو كان *يبتسم*.

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”

مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:

“لقد تسبب هذا أيضًا في مرور ولادة الحياة والقوى النسوية في الكون بأكمله لشذوذ معين. ومع ذلك، فإن آلاف السنين من الزمن في المقاييس الفلكية هي فترة زمنية قصيرة جدًا، ولم ينتشر التأثير المقابل.”

مصيبة الدمار، أصول الكارثة:

“وإذا حصل أي إله خارجي على سفيروت مجاور لـ*خاصته*، مما يجعله يعادل وجود سيفيروتين- لا يمكنني توقع ما سيحدث. قبل ذلك، كان الخالق الأصلي فقط قد احتوى على أكثر من سيفيروت منفرد. ما دام *سيستيقظ*، *سينقسم* بالتأكيد”.

“صحيح.” نظر آدم إلى الأمام مباشرةً. “ولكن في هذه الحالة، لا توجد طريقة لتصبح عظيم عظيمًا، ما لم يفكر المرء في طريقة لفصل خصائص التجاوز السابقة.”

أومأ كلاين برأسه وسأل في تفكير، “في البداية، استوعب الخالق تسعة سيفروتات على الأقل. هذا لا يعني أن وجود اثنين أو حتى ثلاثة سيفيروت لن يؤدي إلى مشاكل. يجب أن تكون هناك نقطة حرجة.”

وكان سعر كل ذلك 300 جنيه ذهبر.

“لا أحد يستطيع التحقق من ذلك في الوقت الحالي.” حمل آدم قلادة الصليب الفضية أمام *صدره* وقال: “أظن أن وجودات ما قد حاولت ذلك من قبل. فبعد كل شيء، التجاذب غريزة قوية جدًا، لكن النتيجة غير معروفة.”

‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”

“أي وجودات؟” قام كلاين بفرك العمود الخشبي الملطخ بالدم الذي كان عالقًا في صدره.

“أي وجودات؟” قام كلاين بفرك العمود الخشبي الملطخ بالدم الذي كان عالقًا في صدره.

ألقى آدم بنظرته على الصليب العملاق الذي زاد ارتفاعه عن مائة متر *أمامه* وقال بهدوء،

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

“الإله الأقوى من الحقبة الأولى المبكرة. يمكن أيضًا أن يطلق *عليه* البدائي. بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا لورد الغوامض- ذلك الذي غالبًا ما تتلوه…”

“لماذا لم تخاطبه على أنه جيرمان سبارو، لكنك أشرت إليه على أنه ‘تلك الدمية المتحركة’؟” سأل آدم بدفئ، كما لو كان *يحاول* تقويم أفكار عضو في رعيته.

وبينما كان *يتحدث*، التفت آدم لينظر إلى كلاين وقال بطريقة مقلدة، “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.

تغير تعبير آدم قليلاً، وبدا وجهه أكثر إشراقًا.

‘…يبدو أن هذين الاثنين قد اختفيا… نتيجة *محاولاتهما* لا تبدو جيدة جدًا؟’ لم يفكر كلاين فيما أراد قوله عندما أدار آدم *رأسه* ونظر إلى لوح الكفر الثاني.

“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”

“ما يمكنني التأكد منه هو أنه لا يمكن استيعاب بعض السفيرتات في نفس الوقت.”

خلية الحضنة + تفرد الأم + تفرد القمر + 1 خاصية تجاوز مسافر الطبيعة + 1 خاصية تجاوز إلهة الجمال.

“في هذا الكون، هناك عمود رابع مخفي. إنه يمثل كل شيء، بما في ذلك نهاية القدماء العظام والكون نفسه. إنه يتوافق مع سيفوريتين- نهر الظلام الأبدي ومدينة الكارثة.”

الفوضى، ظل النظام:

“ببساطة، إذا كان من الممكن أن تصبح الليل الدائم الظلام الأبدي، تفرد الجميع، و الزمكان في واحد، فيمكنها أيضا أن تحتل مساري الشيطان والكاهن الأحمر، اللذين يشملان مدينة الكارثة، وتصبح عمود رابع حقيقي. ومع ذلك، عندما يحدث ذلك، إما *ستدخل* نومًا عميقًا، تنفصل بشكل سلبي، أو ستؤدي إلى إبادة الكون بأكمله، بما في ذلك *نفسها* ونحن، مما ببدء كل شيء من جديد.”

‘لم أتوقع أبدا أنه… بمجرد الوصول إلى مستوى فوق التسلسل، تصبح الرمزية أكثر أهمية من السلطة… آدم، لا، معرفة غوامض إله الشمس القديم هي ببساطة مرعبة للغاية. كما هو متوقع من شبه قديم عظيم…’ تنهد كلاين عندما سمع ذلك.

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

فكر وقال، “بعبارة أخرى، يمكن أن ينتقل نصف إله من مسار اللانائم إلى مسار الشيطانة؟”

“من أين أتت تراكيب الجرعات المتعلقة بالعظماء القدامى؟”

“صحيح.” نظر آدم إلى الأمام مباشرةً. “ولكن في هذه الحالة، لا توجد طريقة لتصبح عظيم عظيمًا، ما لم يفكر المرء في طريقة لفصل خصائص التجاوز السابقة.”

عندما نظر كلاين إلى الأعلى، قرأ تركيبة جرعات أنصاف الألهة لمسارات المتفرج، اللانائم، والوسيط وغير الموضوع:

عندما نظر كلاين إلى الأعلى، قرأ تركيبة جرعات أنصاف الألهة لمسارات المتفرج، اللانائم، والوسيط وغير الموضوع:

‘بالطبع، أنا “العشاء”… يجب أن أقول إن قدرة المتفرج على التأثير في معرفة الآخرين وخبرتهم وحالتهم هي حقًا قوية للغاية…’ بينما قال كلاين لنفسه أن يكون على أهبة الاستعداد، سأل في حيرة، “لقد ظننت أن الآلهة الخارجية مثل إلهة الفساد الأم، التي لديها اثنان أو حتى ثلاثة سيفروتات، تعتبر أعمدة”.

“من أين أتت تراكيب الجرعات المتعلقة بالعظماء القدامى؟”

الآن، تلقى تقريرًا مفاده أن هذا المسكين لم يمت فحسب، بل أنه تم تحقيق بعض أمانيه! جزيرة

“لا يبدو أن لوح للكفر الأولى قد إحتوى عليها… هل تم إخفاؤها في جرعات التسلسلات 0 المختلفة؟”

أمة الإضطراب + تفرد الإمبراطور الأسود + تفرد المُحاكم + 1 خاصية تجاوز أمير الإلغاء + 1 خاصية تجاوز يد النظام.

تغير تعبير آدم قليلاً، وبدا وجهه أكثر إشراقًا.

الفوضى، ظل النظام:

“بعد أن اكتسبت السيطرة الأولية على سلطة كلية القدرة وكلية المعرفة، بدأت في استنتاج الطريقة والمسار لأصبح قديم عظيم. أخيرًا، وجدت تركيبة مناسبة واكتشفت الرموز المختلفة.”

ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.

“لسوء الحظ، في ذلك الوقت، استيقظ البدائي بداخلي أيضا…”

مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:

‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.

لقد أنهى أيضا المعركة الفوضوية بين الآلهة بسبب الغضب والعواطف وأسباب أخرى. لقد بدأ عصر العمل من أجل أن يصبحوا قدماء عظام.

مصيبة الدمار، أصول الكارثة:

حافظ آدم على تعبيره السابق ولم يقل أي شيء.

شيطان المعرفة، أركانا الجنون:

صمت كلاين. بعد بضع ثوانٍ، سأل فجأة، “أي نوع من الإنسانية خلقته في الدمية المتحركة خاصتي تلك؟”

“لماذا لم تخاطبه على أنه جيرمان سبارو، لكنك أشرت إليه على أنه ‘تلك الدمية المتحركة’؟” سأل آدم بدفئ، كما لو كان *يحاول* تقويم أفكار عضو في رعيته.

أدار آدم *رأسه* وقال بعيون صافية: “لقد كان متعبًا جدًا. أراد الراحة والحرية، حتى لو كان ذلك لبضع ثوانٍ فقط.”

“وإذا حصل أي إله خارجي على سفيروت مجاور لـ*خاصته*، مما يجعله يعادل وجود سيفيروتين- لا يمكنني توقع ما سيحدث. قبل ذلك، كان الخالق الأصلي فقط قد احتوى على أكثر من سيفيروت منفرد. ما دام *سيستيقظ*، *سينقسم* بالتأكيد”.

فتح كلاين فمه، ولم يعرف كيف يرد.

عندما نظر كلاين إلى الأعلى، قرأ تركيبة جرعات أنصاف الألهة لمسارات المتفرج، اللانائم، والوسيط وغير الموضوع:

“لماذا لم تخاطبه على أنه جيرمان سبارو، لكنك أشرت إليه على أنه ‘تلك الدمية المتحركة’؟” سأل آدم بدفئ، كما لو كان *يحاول* تقويم أفكار عضو في رعيته.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحب الستائر فجأة في غرفة مظلمة ومغلقة، مما سمح لأشعة الشمس بالتألق فيها، واخترق عيني النائم.

أدار كلاين رأسه لينظر إليه، وقال فجأة بابتسامة، “أنا جيرمان سبارو. جيرمان سبارو جزء مني. إذا فصلتهم، حتى لو تمكنت من الهروب من مملكتك الإلهية، فسيصعب علي تفادي مصير فقدان السيطرة”.

“لعدد السلطات صلة معينة بالمستوى والمكانة، ولكن ليس بالكامل. للخصائص والقوة والرموز المقابلة نفس الأهمية.”

بعد قول هذا، توقف كلاين ونظر إلى الأمام. لقد سأل بصوت عميق، “لم يبق لك سوى الألوهية؟”

دوامة اليرقات، التي كانت قد هدأت بالفعل، أصبحت مرة أخرى هائجة بينما بدأت في دفع المجسات الزلقة والغريبة.

“في الظروف العادية، لا يمكن فصل سيفيروت. فقط عندما انفصل الخالق الأصلي وخلق تجسيدًا للتقارب والانفصال، تمزق السيفروت، مما سمح لبعضهم بمن أن يتم إمتصاصهم إلى كوكبنا.”

أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.

“ببساطة، إذا كان من الممكن أن تصبح الليل الدائم الظلام الأبدي، تفرد الجميع، و الزمكان في واحد، فيمكنها أيضا أن تحتل مساري الشيطان والكاهن الأحمر، اللذين يشملان مدينة الكارثة، وتصبح عمود رابع حقيقي. ومع ذلك، عندما يحدث ذلك، إما *ستدخل* نومًا عميقًا، تنفصل بشكل سلبي، أو ستؤدي إلى إبادة الكون بأكمله، بما في ذلك *نفسها* ونحن، مما ببدء كل شيء من جديد.”

بعد عودته إلى هنا، علم فيردو إبراهيم أن إله الحرب كان وجودًا نشطًا إلى حد ما في الحقبة الرابعة. كان من الممكن أن *يستجيب* للمؤمنين.

“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”

ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.

ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.

وكان سعر كل ذلك 300 جنيه ذهبر.

‘في أوقات معينة، حتى بدون استخدام قوى التجاوز، تكون المعرفة مكافئة تمامًا للقوة… تختلف عناوين المسارات المشتركة للأرض والقمر إلى حد ما عن إلهة الفساد الأم. مما يبدو، إنه حقا مجرد جزء *منها*، مما يعني أن اللقب والسلطة التي تُركت للإله الخارجي على القمر هي: إلهة الفساد الأم، أصل الشر، الغير قابلة للتدمير… بنفس المنطق، يجب أن يكون الاسم الكامل لشجرة الرغبة الأم: شجرة الرغبة الأم، الإله عديم القلب، الثرثار الدائم… الوضع فيما يتعلق بابن الفوضى ليس واضح تمامًا. يبدو الأمر كما لو *أنه* قد اختفى، ولا يمكن لأحد أن *يفهمه* تمامًا…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خافة.

الآن، تلقى تقريرًا مفاده أن هذا المسكين لم يمت فحسب، بل أنه تم تحقيق بعض أمانيه! جزيرة

لقد أنهى أيضا المعركة الفوضوية بين الآلهة بسبب الغضب والعواطف وأسباب أخرى. لقد بدأ عصر العمل من أجل أن يصبحوا قدماء عظام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط