نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1349

باب

باب

1349: باب.

‘هذا…’ أدار ألجر رأسه ونظر إلى الغابة خارج المدينة التي بدت وكأنها مصدر الشذوذ.

بعد أن لم تتلق برناديت أي رد، أمسكت بمصباح التمنيات السحرية وتوجهت إلى النافذة في كابينة القبطان لأخذ البحر الأزرق العميق.

بعد بضع دقائق، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي أمام عينيها فجأة.

لم تكن غير صبورة، ولم تحاول استخدام قوة التنبؤ خاصتها، منتظرةً بصبر أي تطورات أخرى.

“أصلي من أجل استجابتك، أصلي أن تنزل إلى هذا العالم…”

بعد بضع دقائق، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي أمام عينيها فجأة.

بااا!

في أعقاب ذلك، صبغ الضباب باللون الذهبي، كما لو كان مغطى بطبقة من الشراب اللاصق.

في اللحظة التي فتح فيها الباب، عبس ديريك الذي أيقظه الزلزال.

حنت برناديت رأسها على الفور ونظرت إلى مصباح التمنيات السحري في يدها. رأت أن الفتيل الموجود في فم المصباح قد اشتعل تلقائيًا.

“أنت لست *هو* حقًا. وإلا، لكنت قد شوهت الوعد الذي قطعته للتو وأزلت ختمه تلقائيًا”.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق، احتل ضوء الصلاة، الذي كان بحجم رأس بشري، على الفور شكل مشوه ذهبي ضبابي.

أخيرًا، مرت شخصية عملاقة مكونة من أضواء كروية نقية عبر باب اللحم والدم.

إخترقت نظرة الشخصية ضوء الصلاة واخترقت الضباب الأبيض المائل للرمادي، ناظرة إلى “دوامة اليرقات” التي كانت تحاول تدمير كل ما حولها.

“لقد كان أحد العوامل. والأهم من ذلك، أنه كان لا يزال هناك العديد من المخاطر الكامنة التي لم يتم حلها في ذلك الوقت.” نظر آدم إلى الصليب الضخم *أمامه* بنظرة دافئة.

سرعان ما تردد صدى *صوته* داخل قلعة صفيرة مهيب وعظيما:

خلال هذه العملية، سأل آدم عرضيا، “لم تحاول أن تصبح إلهًا في الحقبة الرابعة لأنك لم تحصل على 0.08؟”

“لقد فقدت السيطرة في الحقيقة؟”

هذه الذراع، التي من الواضح أنها ليست ملكًا لإنسان، ضغطت على المذبح وعصرته بقوة، مما تسبب في اهتزاز باب الدم واللحم بالكامل. حتى الغابة والجزيرة بأكملها بدأت بالاهتزاز كما لو كان زلزال.

من الواضح أن نبرة الجني كانت ساخرة؛ لم *يهتم* فيما إذا كانت ديدان الروح المجنونة ستستطيع أن *تفهمه*.

وفي الوقت نفسه، انفجر إعصار مجهول المصدر من صدع واجتاح جميع الاتجاهات. ارتجفت جزيرة الجبل الأزرق بأكملها التي كانت بايام عليها كما لو كانت على وشك الغرق.

في هذه اللحظة، ظهر باب غريب من الضوء يتكون من عدد لا يحصى من كرات الضوء فوق كرسي الأحمق الذي كان قد انهار بالفعل.

خلال هذه العملية، سأل آدم عرضيا، “لم تحاول أن تصبح إلهًا في الحقبة الرابعة لأنك لم تحصل على 0.08؟”

كان بالإمكان تمييزه بشكل ضعيف وإنبعث منه ضوء ساطع، مشكلاً رمزًا معقدًا في الجو.

“هاها، قلت أنك ستوافق في النهاية.”

كان هذا الرمز موجودًا في الأصل خلف كرسي الأحمق، الذي مشكل من العين عديمة البؤبؤ والخطوط الملتويه.

كان بالإمكان تمييزه بشكل ضعيف وإنبعث منه ضوء ساطع، مشكلاً رمزًا معقدًا في الجو.

مع تكوّن الرمز، أصبح الضوء الغريب أكثر خفوتًا وانصهر في النهاية تمامًا في هذا الفضاء.

ثووود!

في الثانية التالية، جاء صوت كلاين من الرمز الذي يمثل الأحمق:

أدار كلاين رأسه إلى الجانب ونظر إلى المتخيل وقال، “على سبيل المثال، خلال تلك الفترة، كانت إرادة البدائي لا تزال قوية جدًا…”

“جني، أريد أن أبرم صفقة معك.”

رطم!

ضحك الشكل الضبابي والمشوه على الفور.

في الثانية التالية، جاء صوت كلاين من الرمز الذي يمثل الأحمق:

“هاها، قلت أنك ستوافق في النهاية.”

“أصلي من أجل استجابتك، أصلي أن تنزل إلى هذا العالم…”

بعد الضحك لبضع ثوانٍ، هدأ الجني وقال: “كنت أتساءل فقط كيف قد يمكن لمالك قلعة  صفيرة الجديد أن يفقد السيطرة بهذه السهولة”.

بايام، داخل الغابة البدائية.

“كان هذا استعدادا للسيناريو الأسوأ”. لم يكن الصوت في رمز الأحمق غير صبور على الإطلاق.

في الظلام، كانت هناك كرات صغيرة من الضوء النجمي تتكثف في أضواء كروية. عند الفحص الدقيق، بدوا وكأنهم حشرات غريبة بأجسام منحنية.

ضحك الجني وقال: “ألا تخشى أن أرفع السعر في اللحظة الأخيرة؟”

“أنت لست *هو* حقًا. وإلا، لكنت قد شوهت الوعد الذي قطعته للتو وأزلت ختمه تلقائيًا”.

أجاب كلاين بدون تعجب “هذه مجرد واحدة من استعداداتي، لكن بالنسبة لك، قد تكون الفرصة الوحيدة لسنوات عديدة”.

أخيرًا، مرت شخصية عملاقة مكونة من أضواء كروية نقية عبر باب اللحم والدم.

تمايل شكل الجني المصنوع من الذهب الفاتح كما لو كان قد أصيب بعاصفة من الرياح بينما صدى صوت عظيم:

لمس كلاين العمود الخشبي الملطخ بالدماء على صدره، كما لو كان يفكر في كيفية إخراجه.

“شرطي هي نفس ما كان من قبل. طالما يمكنك إزالة الختم والإفراج عني، سآخذ ما يخصني إلى الكون. سأترك الباقي لك وأمنحك ثلاث أمنيات.”

“أصلي من أجل استجابتك، أصلي أن تنزل إلى هذا العالم…”

“بالطبع، مما يبدو، يبدو أنك بحاجة إلى دفعتي مقدمًا.”

“لقد فقدت السيطرة في الحقيقة؟”

بدا صوت كلاين مرةً أخرى من رمز الأحمق:

1349: باب.

“الوعد الذي سأقدمه لك هو إرسال مصباح التمنيات السحري إلى الكون قبل نهاية عام 1368 في هذه الحقبة. أما بالنسبة لكيفية الخروج من مأزقك، فهذه مشكلتك الخاصة. طلبي أبسط، وأنا فقط بحاجة لأمنيتين.”

اجتاحت هذه الشقوق بشكل مباشر الأجزاء المختلفة من الأشجار، وحولتها إلى أشكال غريبة.

“هذه هي الصفقة التي أتحدث عنها. يعود الأمر لك فيما إذا كنت ستوافق عليها.”

كان عام 1368 هو العام الذي اختفى فيه حاجز الأقدم. اعترف به أنبياء العالم على أنه نهاية العالم.

داخل كاتدرائية الجثث.

ظل الشكل الضبابي والمشوه صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا لم تقم بإزالة الختم، فستكون الأمنيات التي يمكنني منحها محدودة للغاية. بمجرد تجاوزها لمستوى معين، سيتم منحها بطريقة ملتوية للغاية.”

انهار جسده وانهار لحمه ودمه تمامًا.

داخل رمز الأحمق الذي تم إلقاءه بنور ساطع، صدى صوت كلاين الهادئ:

ظل الشكل الضبابي والمشوه صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا لم تقم بإزالة الختم، فستكون الأمنيات التي يمكنني منحها محدودة للغاية. بمجرد تجاوزها لمستوى معين، سيتم منحها بطريقة ملتوية للغاية.”

“يمكنك تحقيق الأمنيين اللذين أحتاجهما الآن.”

لم تكن غير صبورة، ولم تحاول استخدام قوة التنبؤ خاصتها، منتظرةً بصبر أي تطورات أخرى.

صمت الجني مرة أخرى ولم يتكلم لفترة طويلة.

“كان هذا استعدادا للسيناريو الأسوأ”. لم يكن الصوت في رمز الأحمق غير صبور على الإطلاق.

ومع ذلك، فإن زاوية شفتيه قد إلتفت قليلاً.

بايام، داخل الغابة البدائية.

رطم!

لم يضيع فيردو، الذي كان يحترق داخليًا وخارجيًا، أي وقت. وفقًا لتعليمات إله الحرب، قام بتعديل المذبح ونقش الرموز الصحيحة والعلامات السحرية والأنماط الغريبة.

من الواضح أن نبرة الجني كانت ساخرة؛ لم *يهتم* فيما إذا كانت ديدان الروح المجنونة ستستطيع أن *تفهمه*.

كان قلقًا في الأصل من أن أنصاف الألهة الوحوش الثلاثة سوف تستيقظ فجأة، ولكن عندما كان الطقس جاهز، ظلت التضحيات غير واعية، وغير قادرة على المقاومة.

سخر الكني وقال، “لدي عشر طرق على الأقل للتحقق من أنه ×هو*”.

بعد وضع كتلة اللحم المتلوية، والنجمة المشوهة، والغراب الأبيض مع دائرة العين السوداء على البقعة اليمنى، نظر فيردو إلى الشمعة الوحيدة على المذبح وأضاءها.

داخل رمز الأحمق الذي تم إلقاءه بنور ساطع، صدى صوت كلاين الهادئ:

ثم تراجع بضع خطوات إلى الوراء وهتف في جوتون رسميًا، “باب كل الأبواب العظيم؛”

“لقد فقدت السيطرة في الحقيقة؟”

“دليل الكون اللانهائي؛”

“مفتاح كل العوالم الغامضة.”

حنت برناديت رأسها على الفور ونظرت إلى مصباح التمنيات السحري في يدها. رأت أن الفتيل الموجود في فم المصباح قد اشتعل تلقائيًا.

“أصلي من أجل استجابتك، أصلي أن تنزل إلى هذا العالم…”

بدا صوت كلاين مرةً أخرى من رمز الأحمق:

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انطلقت صدت ثلاث صدمات مدوية من المذبح.

حنت برناديت رأسها على الفور ونظرت إلى مصباح التمنيات السحري في يدها. رأت أن الفتيل الموجود في فم المصباح قد اشتعل تلقائيًا.

لقد بدا وكأن أنصاف الألهة الوحوش الثلاثة التي توافقت مع المشعوذ الأغرب و مشعوذ الأسرار والطفيلي محتجزة بيد غير مرئية. لقد ناضلوا قليلاً فقط قبل أن ينفجروا، وتحولوا إلى كتل من اللحم والدم تتلألأ بألوان مختلفة.

“لا يمكن تحقيق هذا التأثير إلا من خلال تحريف كلمات المالك الأصلي؟ لقد استخدمت هذه الطريقة من قبل لإدراك أنني لست لورد الغوامض؟” بدا صوت كلاين من رمز الأحمق.

لقد بدا وكأنه للحم والدم حياة خاصة به. بتوجيه من قوة لا توصف، تجمعوا في الهواء، وشكلوا رموز غريبة وقذرة.

أجاب كلاين بدون تعجب “هذه مجرد واحدة من استعداداتي، لكن بالنسبة لك، قد تكون الفرصة الوحيدة لسنوات عديدة”.

اجتمعت الرموز التي لا حصر لها معًا، لتشكل بابًا ضخمًا كان لا يزال يتلوى مثل اللحم والدم، كان ارتفاعه أكثر من خمسة أمتار.

في الظلام خلف الباب، شكلت صواعق البرق الكثيفة عاصفة ونزلت، لكن ابتلعها ظهور مفاجئ لمد ملون بالدم.

كان الباب قائمًا على المذبح. كانت أسود قاتم من الداخل، ولم يكن معروفًا أين أخذ.

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انطلقت صدت ثلاث صدمات مدوية من المذبح.

ارتفعت ألسنة اللهب من الشمعة التي مثلت السيد باب فجأة، وأضاءت باب اللحم والدم بالكامل، وأضاءت الظلام في الداخل.

“جني، أريد أن أبرم صفقة معك.”

في الظلام، كانت هناك كرات صغيرة من الضوء النجمي تتكثف في أضواء كروية. عند الفحص الدقيق، بدوا وكأنهم حشرات غريبة بأجسام منحنية.

في تلك اللحظة، ضغطت الذراع أخيرًا عبر باب اللحم والدم وحاولت سحب باقي جسدها.

ارتفع الضوء الكروي بسرعة، مشكلاً ذراعًا عملاقة مرت عبر أبواب اللحم والدم.

في تلك اللحظة، ضغطت الذراع أخيرًا عبر باب اللحم والدم وحاولت سحب باقي جسدها.

هذه الذراع، التي من الواضح أنها ليست ملكًا لإنسان، ضغطت على المذبح وعصرته بقوة، مما تسبب في اهتزاز باب الدم واللحم بالكامل. حتى الغابة والجزيرة بأكملها بدأت بالاهتزاز كما لو كان زلزال.

أدار كلاين رأسه إلى الجانب ونظر إلى المتخيل وقال، “على سبيل المثال، خلال تلك الفترة، كانت إرادة البدائي لا تزال قوية جدًا…”

شاهد فيردو هذا المشهد بسعادة، وتشوش بصره فجأة.

أدار كلاين رأسه إلى الجانب ونظر إلى المتخيل وقال، “على سبيل المثال، خلال تلك الفترة، كانت إرادة البدائي لا تزال قوية جدًا…”

بااا!

في الظلام خلف الباب، شكلت صواعق البرق الكثيفة عاصفة ونزلت، لكن ابتلعها ظهور مفاجئ لمد ملون بالدم.

سقط شيء من وجهه في الأدغال.

قبل أن ينهي جملته، تدفقت كمية كبيرة من الدم الأحمر الزاهي أسفل رأس كلاين.

أخفض فيردو رأسه دون وعي ورأى عينًا بها أوعية دموية منتفخة تتدحرج.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق، احتل ضوء الصلاة، الذي كان بحجم رأس بشري، على الفور شكل مشوه ذهبي ضبابي.

بااا، بااا، بنسلفانيا.أنفه وأذناه وعينه المتبقية، وكذلك عضلاته، سقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى، كل منها تتسرب بإشعاع نجمي.

في رمز الأحمق الذي حدده الضوء الساطع، قال صوت كلاين بهدوء: “الأمنية الأولى: أن يتم وضع الأمنتين اللتين طلبتهما برناديت غوستاف سابقًا تحت اسمي. يجب أن يكون هذا بسيطًا جدًا بالنسبة لك.”

رطم!

لقد بدا وكأنه للحم والدم حياة خاصة به. بتوجيه من قوة لا توصف، تجمعوا في الهواء، وشكلوا رموز غريبة وقذرة.

انهار جسده وانهار لحمه ودمه تمامًا.

كان قلقًا في الأصل من أن أنصاف الألهة الوحوش الثلاثة سوف تستيقظ فجأة، ولكن عندما كان الطقس جاهز، ظلت التضحيات غير واعية، وغير قادرة على المقاومة.

في تلك اللحظة، ضغطت الذراع أخيرًا عبر باب اللحم والدم وحاولت سحب باقي جسدها.

ثم تراجع بضع خطوات إلى الوراء وهتف في جوتون رسميًا، “باب كل الأبواب العظيم؛”

بوووم!

في الظلام خلف الباب، شكلت صواعق البرق الكثيفة عاصفة ونزلت، لكن ابتلعها ظهور مفاجئ لمد ملون بالدم.

ومع ذلك، فإن زاوية شفتيه قد إلتفت قليلاً.

أخيرًا، مرت شخصية عملاقة مكونة من أضواء كروية نقية عبر باب اللحم والدم.

في أعقاب ذلك، صبغ الضباب باللون الذهبي، كما لو كان مغطى بطبقة من الشراب اللاصق.

في الثانية التالية، بدأ الضوء الكروي في الانهيار والطي، كما لو كانوا سيخضعون لتغيير نوعي. بعد ذلك، ظهرت شقوق داكنة من الفراغ في الغابة المحيطة.

“أصلي من أجل استجابتك، أصلي أن تنزل إلى هذا العالم…”

اجتاحت هذه الشقوق بشكل مباشر الأجزاء المختلفة من الأشجار، وحولتها إلى أشكال غريبة.

كريييك! كريييك! كرييييك!

وفي الوقت نفسه، انفجر إعصار مجهول المصدر من صدع واجتاح جميع الاتجاهات. ارتجفت جزيرة الجبل الأزرق بأكملها التي كانت بايام عليها كما لو كانت على وشك الغرق.

داخل كاتدرائية الجثث.

داخل كاتدرائية الأمواج، سمع ألجر ويلسون، الذي كان منزعجا بسبب فشله في مراقبة فيردو بعد “إنتقله”، فجأة أصوات إنفتاح الأبواب.

بعد دقيقة تقريبًا، ضحك الجني فجأة.

تم فتح كل باب في المدينة تلقائيًا في هذه اللحظة.

في الثانية التالية، جاء صوت كلاين من الرمز الذي يمثل الأحمق:

‘هذا…’ أدار ألجر رأسه ونظر إلى الغابة خارج المدينة التي بدت وكأنها مصدر الشذوذ.

من الواضح أن نبرة الجني كانت ساخرة؛ لم *يهتم* فيما إذا كانت ديدان الروح المجنونة ستستطيع أن *تفهمه*.

ثووود!

ومع ذلك، فإن زاوية شفتيه قد إلتفت قليلاً.

في اللحظة التي فتح فيها الباب، عبس ديريك الذي أيقظه الزلزال.

داخل كاتدرائية الأمواج، سمع ألجر ويلسون، الذي كان منزعجا بسبب فشله في مراقبة فيردو بعد “إنتقله”، فجأة أصوات إنفتاح الأبواب.

كريييك! كريييك! كرييييك!

ارتفعت ألسنة اللهب من الشمعة التي مثلت السيد باب فجأة، وأضاءت باب اللحم والدم بالكامل، وأضاءت الظلام في الداخل.

في مدن مثل باكلوند، ترير و القديس ميلوم، فتحت كل الأشياء التي يمكن أن تسمى أبواب.

تم فتح كل باب في المدينة تلقائيًا في هذه اللحظة.

“شرطي هي نفس ما كان من قبل. طالما يمكنك إزالة الختم والإفراج عني، سآخذ ما يخصني إلى الكون. سأترك الباقي لك وأمنحك ثلاث أمنيات.”

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم نصف المنهار، هاجمت دوامة اليرقة المجنونة بشكل غريزي الشكل الذهبي الفاتح ورمز الأحمق، لكن لم ينجح من ذلك شيء.

بعد بضع دقائق، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي أمام عينيها فجأة.

بعد دقيقة تقريبًا، ضحك الجني فجأة.

بدا صوت كلاين مرةً أخرى من رمز الأحمق:

“أنت لست *هو* حقًا. وإلا، لكنت قد شوهت الوعد الذي قطعته للتو وأزلت ختمه تلقائيًا”.

ارتفعت ألسنة اللهب من الشمعة التي مثلت السيد باب فجأة، وأضاءت باب اللحم والدم بالكامل، وأضاءت الظلام في الداخل.

“لا يمكن تحقيق هذا التأثير إلا من خلال تحريف كلمات المالك الأصلي؟ لقد استخدمت هذه الطريقة من قبل لإدراك أنني لست لورد الغوامض؟” بدا صوت كلاين من رمز الأحمق.

ارتفع الضوء الكروي بسرعة، مشكلاً ذراعًا عملاقة مرت عبر أبواب اللحم والدم.

سخر الكني وقال، “لدي عشر طرق على الأقل للتحقق من أنه ×هو*”.

في مدن مثل باكلوند، ترير و القديس ميلوم، فتحت كل الأشياء التي يمكن أن تسمى أبواب.

دون انتظار رد كلاين، ابتسم الرجل الذهبي الشاحب وقال، “يبدو أنك لا تستطيع الحفاظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا. حسنًا، تم عقد الصفقة. بعد أن أكمل أمنيتك، يجب أن ترسل مصباح التمني السحري إلى الكون قبل عام 1368 من هذه الحقبة”.

بعد أن لم تتلق برناديت أي رد، أمسكت بمصباح التمنيات السحرية وتوجهت إلى النافذة في كابينة القبطان لأخذ البحر الأزرق العميق.

أصبح صوت الجني مهيبا تدريجيًا، كما لو كان *يعلن* قانونًا.

“هذه هي الصفقة التي أتحدث عنها. يعود الأمر لك فيما إذا كنت ستوافق عليها.”

في تلك اللحظة، لقد بدا وكأنه قد وضع قاعدة معينة على أساس هذه الصفقة. لم يكن هناك داعي للقلق من أن كلاين سيتراجع عن كلمته في المستقبل.

تم فتح كل باب في المدينة تلقائيًا في هذه اللحظة.

“إذا لم تتمكن من الوفاء بهذا الوعد، حتى لو أصبحت لورد الغوامض، فسوف تموت وتنقسم”، حذر الجني بينما سأل، “أخبرني بأمنيتيك. إنتبه. لا تقم بإشراك خصائص تجاوز ذات مستوى عالي، ولا تتجاوز حدود سلطاتي الحالية. وإلا ستمنح الأمنية بطريقة مشوهة. هذه قاعدة تم وضعها. لا يمكنني انتهاكها الآن.”

بعد دقيقة تقريبًا، ضحك الجني فجأة.

في رمز الأحمق الذي حدده الضوء الساطع، قال صوت كلاين بهدوء: “الأمنية الأولى: أن يتم وضع الأمنتين اللتين طلبتهما برناديت غوستاف سابقًا تحت اسمي. يجب أن يكون هذا بسيطًا جدًا بالنسبة لك.”

كان عام 1368 هو العام الذي اختفى فيه حاجز الأقدم. اعترف به أنبياء العالم على أنه نهاية العالم.

قال الجني بابتسامة على الفور، “تماما، أنت تريد الاستفادة من النتيجة الرهيبة من القيام بالأمنية الثالثة للتعامل مع مأزقك الحالي. ليس سيئًا، هذا شيء ينبع من مستواي. سأرضي أمنيتك وأدعك تموت من الألم”.

في الثانية التالية، جاء صوت كلاين من الرمز الذي يمثل الأحمق:

بدا صوت كلاين مرة أخرى:

قبل أن ينهي جملته، تدفقت كمية كبيرة من الدم الأحمر الزاهي أسفل رأس كلاين.

“الأمنية الثانية: دع يوتوبيا خاصتي تؤدي إلى ظهور منطقة مماثلة في عالم الروح. هذا لا ينطوي على تقدم تسلسل، وليس له أي علاقة بخصائص التجاوز ذات المستوى الأعلى. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك.”

كان قلقًا في الأصل من أن أنصاف الألهة الوحوش الثلاثة سوف تستيقظ فجأة، ولكن عندما كان الطقس جاهز، ظلت التضحيات غير واعية، وغير قادرة على المقاومة.

تذبذبت شخصية الجني المصنوعة من الذهب الفاتح قبل أن *يقول* بابتسامة، “سيتم تحقيق أمنيتك”

أدار كلاين رأسه إلى الجانب ونظر إلى المتخيل وقال، “على سبيل المثال، خلال تلك الفترة، كانت إرادة البدائي لا تزال قوية جدًا…”

داخل رمز الأحمق الذي تم إلقاءه بنور ساطع، صدى صوت كلاين الهادئ:

داخل كاتدرائية الجثث.

لمس كلاين العمود الخشبي الملطخ بالدماء على صدره، كما لو كان يفكر في كيفية إخراجه.

لمس كلاين العمود الخشبي الملطخ بالدماء على صدره، كما لو كان يفكر في كيفية إخراجه.

ثووود!

خلال هذه العملية، سأل آدم عرضيا، “لم تحاول أن تصبح إلهًا في الحقبة الرابعة لأنك لم تحصل على 0.08؟”

ظل الشكل الضبابي والمشوه صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا لم تقم بإزالة الختم، فستكون الأمنيات التي يمكنني منحها محدودة للغاية. بمجرد تجاوزها لمستوى معين، سيتم منحها بطريقة ملتوية للغاية.”

“لقد كان أحد العوامل. والأهم من ذلك، أنه كان لا يزال هناك العديد من المخاطر الكامنة التي لم يتم حلها في ذلك الوقت.” نظر آدم إلى الصليب الضخم *أمامه* بنظرة دافئة.

ضحك الجني وقال: “ألا تخشى أن أرفع السعر في اللحظة الأخيرة؟”

أدار كلاين رأسه إلى الجانب ونظر إلى المتخيل وقال، “على سبيل المثال، خلال تلك الفترة، كانت إرادة البدائي لا تزال قوية جدًا…”

حنت برناديت رأسها على الفور ونظرت إلى مصباح التمنيات السحري في يدها. رأت أن الفتيل الموجود في فم المصباح قد اشتعل تلقائيًا.

قبل أن ينهي جملته، تدفقت كمية كبيرة من الدم الأحمر الزاهي أسفل رأس كلاين.

“شرطي هي نفس ما كان من قبل. طالما يمكنك إزالة الختم والإفراج عني، سآخذ ما يخصني إلى الكون. سأترك الباقي لك وأمنحك ثلاث أمنيات.”

ومع ذلك، فإن زاوية شفتيه قد إلتفت قليلاً.

مع تكوّن الرمز، أصبح الضوء الغريب أكثر خفوتًا وانصهر في النهاية تمامًا في هذا الفضاء.

“بالطبع، مما يبدو، يبدو أنك بحاجة إلى دفعتي مقدمًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط