أمنية.
1350: أمنية.
إذا كانت هناك فرصة، فقد خطط كلاين لجعل الدمى تستمر في الصراخ “أوكوسيس” و “هيرابيرغن”!
أدار آدم *رأسه* ونظر إلى كلاين. عكست *عيناه* النقيتين الفاتحتان الوجه الملطخ بالدماء.
التقط كلاين عضا النجوم المرصعة بأحجار كريمة مختلفة وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
بقي *تعبيره* على حاله، وكان هناك ما يشير إلى شفقة في دفئه. كان الأمر كما لو أن إلهًا ينظر إلى العالم بالأسفل.
لقد تحكم في بعض الدمى المتحركة *خاصته*، حيث تعامل مع عدد قليل من الدمى اليوتوبية المتحولة، تاركًا الجزء المتبقي من الدمى التي ظلت طبيعية حتى النهاية.
ابتسم كلاين *له* بينما انفصل رأسه.
في بضع ثوانٍ، تم تجميع ديدان الروح في شكل. كان كلاين موريتي، صاحب الشعر الأسود، والعيون البنية، والبدلة الرسمية.
تسبب هذا الحدث على جسده في إنهياره في بركة من الدم.
حالما *قال* ذلك، انحسر الشكل الذهبي الباهت والمشوه بسرعة، ولم يعد يُظهر نفسه على ضوء صلاة برناديت.
في بركة الدماء كانت ملابسه، الوتد المبلل بالدم، ومرآة قديمة.
لقد تحكم في بعض الدمى المتحركة *خاصته*، حيث تعامل مع عدد قليل من الدمى اليوتوبية المتحولة، تاركًا الجزء المتبقي من الدمى التي ظلت طبيعية حتى النهاية.
في كاتدرائية الجثث، في المملكة الإلهية لآدم المتخيل، مات كلاين بموت غريب.
كانت هذه تحفة أثرية مختومة على مستوى الإله يمكن استخدامها لفترة قصيرة من الزمن. لقد ساعدت مدينة الفضة ذات مرة على تجنب كوارث متكررة في أرض الآلهة المنبوذة، مما سمح لها بالاستمرار حتى العصر الحالي والحصول على الخلاص.
نظر آدم، مرتديًا رداء أبيض بسيط، إلى المشهد *أمام* بلطف وهدوء. لم يكن معروفًا ما إذا *كان* قد توقع ذلك أو ما إذا *كان* قد تجنب الشعور بأي مشاعر.
في تلك اللحظة، طفت خيوط جسد الروح الوهمية الكثيفة فجأة من الدمى اليوتوبية الجامدة إلى ارتفاع عالٍ لا نهائي.
في القصر القديم فوق الضباب.
مع عودة مالك قلعة صفيرة، عادت الطاولة المرقّطة والمقاعد المرتفعة الاثنان والعشرون إلى وضعها الطبيعي بسرعة. وتكدست الخردة المتناثرة على الأرض مرة أخرى.
توقفت تلك الدوامة المجنونة على الفور بينما انفصلت إلى العديد من ديدان الروح المجمدة والميتة.
بالمقارنة مع فتح الأبواب والنوافذ، كانت عواقب فشل الختم مرعبة للغاية!
في الثانية التالية، أصبحت ديدان الروح هذه وهمية بينما أصبحت ملطخة باللون الأبيض الرمادي كما لو كانت قد اندمجت في ضباب التاريخ.
تطلبت إثبات المجد قديسين على الأقل قبل أن يتم استخدامها. كان هذا أيضًا هو السبب وراء عدم توجه وايت تشيرمونت على الفور تحت الأرض وجاء ليجد ديريك أولاً. بالطبع، إذا أراد الاستفادة منها ببساطة، كانت هناك حيل للقيام بذلك، ولكن كان يجب أن يكون مستعدًا مسبقًا لوضع العلامة المقابلة على جسده.
ثم عادوا إلى الحياة. بينما تلألئوا بوهج مظلم، لقد اجتمعوا معًا.
تحولت كلماته إلى موجات كهربائية تحولت إلى برق فضي طارت تحت الأرض.
في بضع ثوانٍ، تم تجميع ديدان الروح في شكل. كان كلاين موريتي، صاحب الشعر الأسود، والعيون البنية، والبدلة الرسمية.
“الختم محظور هنا”. في الثانية التالية، رفع الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس السيف بيده اليمنى وأصدر إعلانًا رسميًا.
مع عودة مالك قلعة صفيرة، عادت الطاولة المرقّطة والمقاعد المرتفعة الاثنان والعشرون إلى وضعها الطبيعي بسرعة. وتكدست الخردة المتناثرة على الأرض مرة أخرى.
ومع ذلك، كان الافتراض أنهم لم يفقدوا السيطرة على التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1.
التقط كلاين عضا النجوم المرصعة بأحجار كريمة مختلفة وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
ارتعشت حواجب ألجر بينما جمعها بظاهرة فتح الأبواب والنوافذ في مدينة بايام التي كانت تحدث في نفس الوقت. لقد شعر أن شيئًا ما كان غير صحيح.
اهتزت المساحة بأكملها فوق الضباب الرمادي مع اندفاع قوى خفية لا حدود لها وقوية.
مد زاراتول *يده* وقام بـ”تطعيم” الفراغ *أمامه* إلى جزيرة أخرى في البحر الهائج كان قد ثيته من قبل.
أومأ كلاين على الفور للشكل الذهبي الذي احتل صلاة برناديت.
ومع ذلك، مع توقف الختم عن العمل، كان من الصعب جدًا على الأغراض الثلاثة البقاء دون مشاكل.
“سأفي بوعدي”.
ثم عادوا إلى الحياة. بينما تلألئوا بوهج مظلم، لقد اجتمعوا معًا.
ضحك الجني وقال: “يبدو أنك لم ترث *مكره* وعدم *خجله*. جيد جدًا.”
“الختم محظور هنا”. في الثانية التالية، رفع الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس السيف بيده اليمنى وأصدر إعلانًا رسميًا.
حالما *قال* ذلك، انحسر الشكل الذهبي الباهت والمشوه بسرعة، ولم يعد يُظهر نفسه على ضوء صلاة برناديت.
جعل كلاين الدمى المتحركة تتلو الاسم الشرفي في نفس الوقت فقط ليجعل لورد العواصف يلقي *نظرته*.
“أحسنتِ.” بينما فصل كلاين دودوروح للرد على صلاة ملكة الغوامض، أخفض رأسه وتمنى لنفسه. “أتمنى أن أعود إلى ما كنت عليه قبل هذه الليلة.”
أومأ كلاين على الفور للشكل الذهبي الذي احتل صلاة برناديت.
عندما مات جسده الرئيسي، كان قد أخذ الجزء الأساسي من خاصية تجاوز محدث المعجزات فقط، تاركًا وراءه البقايا في كاتدرائية جثث آدم. لم يتمكن من استعادتها.
ثم عادوا إلى الحياة. بينما تلألئوا بوهج مظلم، لقد اجتمعوا معًا.
بالطبع، كان كلاين لا يزال يتمتع بجزء كبير من خصائص التجاوزفي ديدان الروح في جسده فوق الضباب الرمادي والدمى المتبقية في يوتوبيا. لم يكن زاراتول بحاجة إلى أي خصائص تجاوز إضافية، ولم *يريد* أن ينتهي بهم الأمر بالتأثير على حالته. لذلك، لم *يستخدم* بشكل مباشر قانون تجاذب خصائص التجاوز لامتصاص كل خصائص نفس المسار في يوتوبيا. لقد جمعها باستخدام طريقة مختلفة كانت بطيئة نسبيًا وتتطلب قدرًا معينًا من الوقت.
عادوا للحياة على الفور واستداروا، ونظروا إلى زاراتول وإسقاطاته التاريخية.
بعد تحقيق هذه الأمنية، استدعى كلاين “الستارة” ولفها خلفه وفرقع أصابعه.
“الختم محظور هنا”. في الثانية التالية، رفع الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس السيف بيده اليمنى وأصدر إعلانًا رسميًا.
داخل كومة القمامة، خصائص تجاوز مسار المتنبئ من التسلسلات 9 إلى 3 التي تم فصلها عن “الستارة” سابقا قد طفت في نفس الوقت، وتحولت إلى نقاط ضوئية نقية قد حفرت في جسم كلاين.
أومأ كلاين على الفور للشكل الذهبي الذي احتل صلاة برناديت.
عادت حالته على الفور إلى الوقت الذي كان به على وشك الانتهاء من هضم جرعة محدث المعجزات. ماعدا عن عدم وجود جسد مادي، لم يكن مختلفًا عما كان عليه عندما تعرض للهجوم.
مد زاراتول *يده* وقام بـ”تطعيم” الفراغ *أمامه* إلى جزيرة أخرى في البحر الهائج كان قد ثيته من قبل.
في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى كلاين بنظرته على يوتوبيا، التي كانت مرتبطة به ارتباطًا وثيقًا.
عادوا للحياة على الفور واستداروا، ونظروا إلى زاراتول وإسقاطاته التاريخية.
…
التقط كلاين عضا النجوم المرصعة بأحجار كريمة مختلفة وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
داخل يوتوبيا، وقف زاراتول المغطى بقلنسوة، ذو الرداء الأسود، على سطح كاتدرائية القديسة أريانا، وكان وجهه مغطى بشعيرات بيضاء. بجانبه كان إسقاطات روزيل غوستاف، ويليام أوغسطس، المسخ سواح التاريخية. لقد *انتظروا* بصبر أن يفتح باب كاتدرائية الجثث ويخرج جيرمان سبارو.
لقد قال للفراغ فورا، “شكلوا جميعًا مجموعات من ثلاثة على الفور. أخرجوا التحف الأثرية المختومة من الدرجة 2 و 3 التي لن تسبب خطرًا مباشرًا، أو تلك التي لها خصائص حية من تحت الأرض لمنع أي ردود فعل متسلسلة.”
لقد تحكم في بعض الدمى المتحركة *خاصته*، حيث تعامل مع عدد قليل من الدمى اليوتوبية المتحولة، تاركًا الجزء المتبقي من الدمى التي ظلت طبيعية حتى النهاية.
أومأ كلاين على الفور للشكل الذهبي الذي احتل صلاة برناديت.
في تلك اللحظة، طفت خيوط جسد الروح الوهمية الكثيفة فجأة من الدمى اليوتوبية الجامدة إلى ارتفاع عالٍ لا نهائي.
ثم عادوا إلى الحياة. بينما تلألئوا بوهج مظلم، لقد اجتمعوا معًا.
عادوا للحياة على الفور واستداروا، ونظروا إلى زاراتول وإسقاطاته التاريخية.
في القصر القديم فوق الضباب.
تألقت أزواج العيون في الظلام.
في الثانية التالية، أصبحت ديدان الروح هذه وهمية بينما أصبحت ملطخة باللون الأبيض الرمادي كما لو كانت قد اندمجت في ضباب التاريخ.
في الوقت نفسه، إنحدر ظل ضخم من الضباب الخافت ذو اللون الأبيض المائل للرمادي، والذي لف كامل يوتوبيا.
في بضع ثوانٍ، تم تجميع ديدان الروح في شكل. كان كلاين موريتي، صاحب الشعر الأسود، والعيون البنية، والبدلة الرسمية.
رفع زاراتول وإسقاطاته التاريخية رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا إلى السماء المليئة بالضباب الرمادي الباهت.
تحول الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف على الفور إلى سيل من المعلومات التي اندفعت نحو دمى كلاين المتبقية في محاولة للتدخل في تحركاتها. أما الإسقاط التاريخي للمسخ سواح، فقد هاجم الظل الذي ظهر كالستارة في محاولة لتوسيع الفجوات المقابلة.
“الختم محظور هنا”. في الثانية التالية، رفع الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس السيف بيده اليمنى وأصدر إعلانًا رسميًا.
كواحد من أعضاء مسارات كلي القدرة وكلي العلم الخمسة، كان لورد العواصف على الأرجح أحد الآلهة الحقيقية التي لم ترغب في نجاح مؤامرة آدم. إذا أصبح آمون لورد الغوامض، ملك الزمكان، فسيكون هذا الطاغية في وضع خطير للغاية. يجب أن *يقلق* باستمرار من أن يتعامل ابن الخالق معه ويساعد آدم أو الخالق الحقيقي على الصعود إلى منصب لورد العالم النجمي.
إهتز الظل الذي لف يوتوبيا فورا مع ظهور العديد من الفجوات. لم تكن قادرة على عزل مدينة الدمى تمامًا عن العالم الخارجي.
تحول الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف على الفور إلى سيل من المعلومات التي اندفعت نحو دمى كلاين المتبقية في محاولة للتدخل في تحركاتها. أما الإسقاط التاريخي للمسخ سواح، فقد هاجم الظل الذي ظهر كالستارة في محاولة لتوسيع الفجوات المقابلة.
تحول الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف على الفور إلى سيل من المعلومات التي اندفعت نحو دمى كلاين المتبقية في محاولة للتدخل في تحركاتها. أما الإسقاط التاريخي للمسخ سواح، فقد هاجم الظل الذي ظهر كالستارة في محاولة لتوسيع الفجوات المقابلة.
لم يقل وايت تشيرمونت أي شيء آخر. اتخذ قراره على الفور وأحضر ديريك تحت الأرض مستخدماً الضوء كإخفاء.
مد زاراتول *يده* وقام بـ”تطعيم” الفراغ *أمامه* إلى جزيرة أخرى في البحر الهائج كان قد ثيته من قبل.
أدار آدم *رأسه* ونظر إلى كلاين. عكست *عيناه* النقيتين الفاتحتان الوجه الملطخ بالدماء.
بعد ذلك، طالما *اتخذ* خطوة إلى الأمام، فسيكون قادرًا على مغادرة يوتوبيا.
…
في تلك اللحظة، اغتنمت دمى كلاين الفرصة قبل أن يدخل سيل المعلومات إلى أجسادهم الروحية. وفي الوقت نفسه فتحوا أفواههم وهتفوا في جوتون “ليوديرو!”
في تلك اللحظة، اغتنمت دمى كلاين الفرصة قبل أن يدخل سيل المعلومات إلى أجسادهم الروحية. وفي الوقت نفسه فتحوا أفواههم وهتفوا في جوتون “ليوديرو!”
في أرض الآلهة المتروكة، مع القوى الإلهية المتبقية للطاغية، كان بإمكان كلاين مباشرةً إطلاق قوة إله بناءً على هذا الاسم وحده، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العالم الخارجي. أما بالنسبة لما إذا كان *يريد* معاقبة الرفيق لنداءه *اسمه* الحقيقي أم لا، فقد كان قرر لورد العواصف ليتخذه.
تسبب هذا الحدث على جسده في إنهياره في بركة من الدم.
جعل كلاين الدمى المتحركة تتلو الاسم الشرفي في نفس الوقت فقط ليجعل لورد العواصف يلقي *نظرته*.
في أرض الآلهة المتروكة، مع القوى الإلهية المتبقية للطاغية، كان بإمكان كلاين مباشرةً إطلاق قوة إله بناءً على هذا الاسم وحده، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العالم الخارجي. أما بالنسبة لما إذا كان *يريد* معاقبة الرفيق لنداءه *اسمه* الحقيقي أم لا، فقد كان قرر لورد العواصف ليتخذه.
كواحد من أعضاء مسارات كلي القدرة وكلي العلم الخمسة، كان لورد العواصف على الأرجح أحد الآلهة الحقيقية التي لم ترغب في نجاح مؤامرة آدم. إذا أصبح آمون لورد الغوامض، ملك الزمكان، فسيكون هذا الطاغية في وضع خطير للغاية. يجب أن *يقلق* باستمرار من أن يتعامل ابن الخالق معه ويساعد آدم أو الخالق الحقيقي على الصعود إلى منصب لورد العالم النجمي.
حالما *قال* ذلك، انحسر الشكل الذهبي الباهت والمشوه بسرعة، ولم يعد يُظهر نفسه على ضوء صلاة برناديت.
لذلك، مقارنةً بإلهة الليل الدائم والأم الأرض، لورد العواصف، والشمس المتشعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، كانوا على الوجودات التي لم ترغب الأكثر في رؤية آدم وآمون ينجحون.
مد زاراتول *يده* وقام بـ”تطعيم” الفراغ *أمامه* إلى جزيرة أخرى في البحر الهائج كان قد ثيته من قبل.
إذا كانت هناك فرصة، فقد خطط كلاين لجعل الدمى تستمر في الصراخ “أوكوسيس” و “هيرابيرغن”!
في تلك اللحظة، طفت خيوط جسد الروح الوهمية الكثيفة فجأة من الدمى اليوتوبية الجامدة إلى ارتفاع عالٍ لا نهائي.
أصبح محيط يوتوبيا قاتم على الفور، كما لو كانت تحتوي على غضب الطبيعة الذي لا يوصف.
في بركة الدماء كانت ملابسه، الوتد المبلل بالدم، ومرآة قديمة.
قبل أن يتمكن زاراتول من اتخاذ تلك الخطوة، أنتجت سماء الليل على الفور ألوانًا مختلفة من البرق. كشفوا عن أنيابهم ولوحوا بمخالبهم وهم يتوسعون بشكل عشوائي. لقد بدا وكأنهك يلفون السماء بأكملها في بحر من البرق.
إذا كانت هناك فرصة، فقد خطط كلاين لجعل الدمى تستمر في الصراخ “أوكوسيس” و “هيرابيرغن”!
بوووم! بوووم! قبل سماع أصوات تصم الآذان، سقط البرق مثل مطر غزير في يوتوبيا.
على الرغم من أن ذلك لم يجلب له أي خطر مباشر، إلا أن التغيير الغريب جعل ديريك يشعر بالقلق الشديد.
…
في أرض الآلهة المتروكة، مع القوى الإلهية المتبقية للطاغية، كان بإمكان كلاين مباشرةً إطلاق قوة إله بناءً على هذا الاسم وحده، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العالم الخارجي. أما بالنسبة لما إذا كان *يريد* معاقبة الرفيق لنداءه *اسمه* الحقيقي أم لا، فقد كان قرر لورد العواصف ليتخذه.
أرخبيل رورستد، مدينة الفضة الجديدة، الجزء العلوي من البرج.
كانت هذه تحفة أثرية مختومة على مستوى الإله يمكن استخدامها لفترة قصيرة من الزمن. لقد ساعدت مدينة الفضة ذات مرة على تجنب كوارث متكررة في أرض الآلهة المنبوذة، مما سمح لها بالاستمرار حتى العصر الحالي والحصول على الخلاص.
سمع ديريك بيرغ، الذي كان ينظر إلى مصدر الزلزال، صوت الأبواب والنوافذ تفتح في نفس الوقت. علاوة على ذلك، تكررت لآلاف المرات.
في تلك اللحظة، طفت خيوط جسد الروح الوهمية الكثيفة فجأة من الدمى اليوتوبية الجامدة إلى ارتفاع عالٍ لا نهائي.
على الرغم من أن ذلك لم يجلب له أي خطر مباشر، إلا أن التغيير الغريب جعل ديريك يشعر بالقلق الشديد.
عادوا للحياة على الفور واستداروا، ونظروا إلى زاراتول وإسقاطاته التاريخية.
مع بعض التردد، استعد للبحث عن الرئيس الحالي، وايت تشيرمونت، واقتراح استخدام تحفة أثرية مختومة على مستوى الإله، دليل المجد. أراد أولاً حماية مدينة الفضة الجديدة ومدينة القمر الجديد القريبة. ثم قرر أن يصلي للسيد الأحمق بناءً على تقدم الحالة الشاذة.
…
بمجرد أن استدار وسار إلى الباب، خرج وايت تشيرمونت، الذي كان يحمل رمزًا أزرق داكنًا على رأسه، من ضوء الممر. قال بصوت عميق، “لقد فشل الختم تحت الأرض”.
عادت حالته على الفور إلى الوقت الذي كان به على وشك الانتهاء من هضم جرعة محدث المعجزات. ماعدا عن عدم وجود جسد مادي، لم يكن مختلفًا عما كان عليه عندما تعرض للهجوم.
‘لقد فشل الختم…’ ظن ديريك غريزيًا أنه قد كان له علاقة بالشذوذ في جزيرة الجبل الأزرق.
في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى كلاين بنظرته على يوتوبيا، التي كانت مرتبطة به ارتباطًا وثيقًا.
بالمقارنة مع فتح الأبواب والنوافذ، كانت عواقب فشل الختم مرعبة للغاية!
كانت هذه تحفة أثرية مختومة على مستوى الإله يمكن استخدامها لفترة قصيرة من الزمن. لقد ساعدت مدينة الفضة ذات مرة على تجنب كوارث متكررة في أرض الآلهة المنبوذة، مما سمح لها بالاستمرار حتى العصر الحالي والحصول على الخلاص.
“استخدم دليل المجد على الفور!” قال ديريك دون تردد.
ضحك الجني وقال: “يبدو أنك لم ترث *مكره* وعدم *خجله*. جيد جدًا.”
كانت هذه تحفة أثرية مختومة على مستوى الإله يمكن استخدامها لفترة قصيرة من الزمن. لقد ساعدت مدينة الفضة ذات مرة على تجنب كوارث متكررة في أرض الآلهة المنبوذة، مما سمح لها بالاستمرار حتى العصر الحالي والحصول على الخلاص.
حالما *قال* ذلك، انحسر الشكل الذهبي الباهت والمشوه بسرعة، ولم يعد يُظهر نفسه على ضوء صلاة برناديت.
كانت أفكار ديريك واضحة جدًا. كان سيستخدم دليل المجد لقمع التحفة الأثرية المختومة الأخرى على مستوى الإله- هدية الأرض. سيؤثر تأثير القمع قريبًا على التحف الأثرية المختومة على مستوى القديس والتي سيكون لها تأثيرات سلبية على المناطق المحيطة.
تألقت أزواج العيون في الظلام.
لم يقل وايت تشيرمونت أي شيء آخر. اتخذ قراره على الفور وأحضر ديريك تحت الأرض مستخدماً الضوء كإخفاء.
‘لقد فشل الختم…’ ظن ديريك غريزيًا أنه قد كان له علاقة بالشذوذ في جزيرة الجبل الأزرق.
تطلبت إثبات المجد قديسين على الأقل قبل أن يتم استخدامها. كان هذا أيضًا هو السبب وراء عدم توجه وايت تشيرمونت على الفور تحت الأرض وجاء ليجد ديريك أولاً. بالطبع، إذا أراد الاستفادة منها ببساطة، كانت هناك حيل للقيام بذلك، ولكن كان يجب أن يكون مستعدًا مسبقًا لوضع العلامة المقابلة على جسده.
…
بقي *تعبيره* على حاله، وكان هناك ما يشير إلى شفقة في دفئه. كان الأمر كما لو أن إلهًا ينظر إلى العالم بالأسفل.
بايام، كاتدرائية الأمواج.
ضحك الجني وقال: “يبدو أنك لم ترث *مكره* وعدم *خجله*. جيد جدًا.”
انطلقت صاعقة برق إلى غرفة ألجر ويلسون، وتحولت إلى صوت متسرع.
تألقت أزواج العيون في الظلام.
“جلالتك، فشلت معظم الأختام تحت الأرض! فقط بعض الأغراض تبقى في حالة متوازنة بفضل آثارها!”
أصبح محيط يوتوبيا قاتم على الفور، كما لو كانت تحتوي على غضب الطبيعة الذي لا يوصف.
ارتعشت حواجب ألجر بينما جمعها بظاهرة فتح الأبواب والنوافذ في مدينة بايام التي كانت تحدث في نفس الوقت. لقد شعر أن شيئًا ما كان غير صحيح.
انطلقت صاعقة برق إلى غرفة ألجر ويلسون، وتحولت إلى صوت متسرع.
لقد قال للفراغ فورا، “شكلوا جميعًا مجموعات من ثلاثة على الفور. أخرجوا التحف الأثرية المختومة من الدرجة 2 و 3 التي لن تسبب خطرًا مباشرًا، أو تلك التي لها خصائص حية من تحت الأرض لمنع أي ردود فعل متسلسلة.”
‘على الأقل بذلت قصارى جهدي…’ شعر ألجر أن هذه قد كانت الطريقة آمنة ويمكنها التعامل مع التحقيقات اللاحقة من كنيسة لورد العواصف. كانت جيدة جدا.
بهذه الطريقة، ستصبح المنطقة تحت الأرض غير مأهولة. التحف الأثرية المختومة الخطيرة لن تكون قادرة على التسبب في وقوع إصابات خلال فترة زمنية قصيرة.
توقفت تلك الدوامة المجنونة على الفور بينما انفصلت إلى العديد من ديدان الروح المجمدة والميتة.
مع مرور الوقت، عندما تنقضي حالة شذوذ فقدان الأختام لآثارها، سيكون لدى المكلفين بالعقاب الوقت للتعامل مع الأغراض.
ومع ذلك، كان الافتراض أنهم لم يفقدوا السيطرة على التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1.
ومع ذلك، كان الافتراض أنهم لم يفقدوا السيطرة على التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1.
في الثانية التالية، أصبحت ديدان الروح هذه وهمية بينما أصبحت ملطخة باللون الأبيض الرمادي كما لو كانت قد اندمجت في ضباب التاريخ.
بمجرد وجود مشكلة معهم، ستؤثر الآثار السلبية قريبًا على بايام بأكملها.
ابتسم كلاين *له* بينما انفصل رأسه.
ومع ذلك، مع توقف الختم عن العمل، كان من الصعب جدًا على الأغراض الثلاثة البقاء دون مشاكل.
في أرض الآلهة المتروكة، مع القوى الإلهية المتبقية للطاغية، كان بإمكان كلاين مباشرةً إطلاق قوة إله بناءً على هذا الاسم وحده، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العالم الخارجي. أما بالنسبة لما إذا كان *يريد* معاقبة الرفيق لنداءه *اسمه* الحقيقي أم لا، فقد كان قرر لورد العواصف ليتخذه.
كانت الفكرة الأولى التي ظهرت في ذهن ألجر هي إحضار تلك الذي كان لتأثيراتها السلبية أكبر مدى. ثم، مستخدماً قواه الخاصة لخلق قيود مؤقتة كان سيطير في البحر ويبتعد عن بايام.
أومأ كلاين على الفور للشكل الذهبي الذي احتل صلاة برناديت.
لم يكن هذا خطيرًا عليه لفترة قصيرة من الزمن. فبعد كل شيء، كان نصف إله. كانت المشكلة الأكبر هي أن التحف الأثرية المختومة المتبقية من الدرجة 1 ستسبب بلا شك أضرارًا جسيمة لبايام.
بعد تحقيق هذه الأمنية، استدعى كلاين “الستارة” ولفها خلفه وفرقع أصابعه.
‘على الأقل بذلت قصارى جهدي…’ شعر ألجر أن هذه قد كانت الطريقة آمنة ويمكنها التعامل مع التحقيقات اللاحقة من كنيسة لورد العواصف. كانت جيدة جدا.
ومع ذلك، كان الافتراض أنهم لم يفقدوا السيطرة على التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1.
نظرت نظرته دون وعي خارج النافذة. لقد توافقت مع عدد قليل من المدارس ودور العمل بالقرب من الكاتدرائية.
مع مرور الوقت، عندما تنقضي حالة شذوذ فقدان الأختام لآثارها، سيكون لدى المكلفين بالعقاب الوقت للتعامل مع الأغراض.
أرجع ألجر نظرته وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد. وتابع: “اتركوا الباقي لي”.
‘على الأقل بذلت قصارى جهدي…’ شعر ألجر أن هذه قد كانت الطريقة آمنة ويمكنها التعامل مع التحقيقات اللاحقة من كنيسة لورد العواصف. كانت جيدة جدا.
تحولت كلماته إلى موجات كهربائية تحولت إلى برق فضي طارت تحت الأرض.
…
في كاتدرائية الجثث، في المملكة الإلهية لآدم المتخيل، مات كلاين بموت غريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
